حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
آخر انجاز للديمقراطية الامريكية...جدار للفصل الطائفي... - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: آخر انجاز للديمقراطية الامريكية...جدار للفصل الطائفي... (/showthread.php?tid=11149) الصفحات:
1
2
|
آخر انجاز للديمقراطية الامريكية...جدار للفصل الطائفي... - غسان العوني - 04-23-2007 آخر ما جادت به عبرقية المحتل الأمريكي في العراق وانسجاما مع سياسة الهروب إلى الإمام و عملا بمقولة آخر الطب هو الكي، بناء جدران فصل طائفي في العاصمة بغداد تفصل مختلف طوائفه/أحيائه عن بعضها البعض و تنتهي إلى بوابات تكون مفاتيحها في يده. و بهذا يحول بغداد إلى سجون كبيرة متلاصقة بعد أن فشلت حكومة الاحتلال في إخضاع بغداد لإرادة المحتل. و يأتي هذا الإجراء الجديد مؤكدا على الفشل الذر يع لسياسات الاحتلال و على تحول خطير في الأسلوب الذي ضل يتبعه إلى حد الآن و هو ما يعني انه بدا يضطر إلى كشف وجهه الحقيقي كأي محتل غاشم لا يتوانى عن اتخاذ أي إجراء مهما كان قمعيا إذا ما رأى فيه بسطا لنفوذه. و هكذا يصبح المحتل الأمريكي لا يقل فظاعة عن حكومة الفصل العنصري في جنوب إفريقيا أو الاستيطان الصهيوني. آخر انجاز للديمقراطية الامريكية...جدار للفصل الطائفي... - طيف - 04-23-2007 صحيح بدأ العمل من 10 نيسان لوضع حواجز كونكريتية لعمل جدار عزل , يعزل مدينة الاعظمية السنية عن مايحيط بها من مناطق شيعية , والناس متذمرة لانسداد الطرق الفرعية وقطع مناطق العاصمة عن بعضها البعض .. حتى نسف جسر الصرافية الحديدي له هدف لعزل جانبي الكرخ عن الرصافة , ولعزل المناطق الشيعية عن السنية او الوصول للمدن المقدسة الشيعية عن طريق هذا الجسر .. ستتغير معالم مدينة بغداد يوما بعد يوم وكله بفضل الاحتلال آخر انجاز للديمقراطية الامريكية...جدار للفصل الطائفي... - Awarfie - 04-23-2007 Array آخر ما جادت به عبقرية المحتل الأمريكي في العراق وانسجاما مع سياسة الهروب إلى الإمام و عملا بمقولة آخر الطب هو الكي، بناء جدران فصل طائفي في العاصمة بغداد تفصل مختلف طوائفه/أحيائه عن بعضها البعض و تنتهي إلى بوابات تكون مفاتيحها في يده. و بهذا يحول بغداد إلى سجون كبيرة متلاصقة بعد أن فشلت حكومة الاحتلال في إخضاع بغداد لإرادة المحتل. و يأتي هذا الإجراء الجديد مؤكدا على الفشل الذر يع لسياسات الاحتلال و على تحول خطير في الأسلوب الذي ضل يتبعه إلى حد الآن و هو ما يعني انه بدا يضطر إلى كشف وجهه الحقيقي كأي محتل غاشم لا يتوانى عن اتخاذ أي إجراء مهما كان قمعيا إذا ما رأى فيه بسطا لنفوذه. و هكذا يصبح المحتل الأمريكي لا يقل فظاعة عن حكومة الفصل العنصري في جنوب إفريقيا أو الاستيطان الصهيوني. [/quote] انت تتسرع في حكمك يا غسان . لو ارادت امريكا ان تقيم دويلات طائفية في العراق لفعلتها منذ اربع سنوات . ان جل ما تتمناه امريكا الآن بالنسبة للعراق هو الا تتزحلق الاوضاع ، رغم عنها ، نحو حرب طائفية قد تودي بالعراق الى تقسيمه . أيام قليلة ، و ستدرك بان هذا الاجراء ما هو الا عملية مؤقتة ، لتكبيل حركة ما يسمى بالمقاومة الارهابية العراقية كي تقلل امريكا من نسبة الخسائر و تضعف هامش المناورة لدى الارهابيين . تحياتي . :Asmurf: آخر انجاز للديمقراطية الامريكية...جدار للفصل الطائفي... - thunder75 - 04-23-2007 بسم الله الرحمن الرحيم
حزب البعث العربي الاشتراكي قيادة قطر العراق أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة وحدة حرية أشتراكية جدار الاعظمية مؤشر اخر لانهيار الاحتلال
رغم الهزيمة التي لحقت بالاحتلال الامريكي – الايراني للعراق بفضل نضال شعبنا وقواه الوطنية كافة فان الاحتلال مصر على مواصلة سياسة الارض المحروقة وايصالها الى نهايات انتقامية تدميرية يريد بها تحويل العراق الى خراب كامل . لقد فشلت محاولاته هو وايران لاشعال الفتنة الطائفية نتيجة وعي كافة ابناء العراق وتمسكهم بهويتهم القومية العربية واحترامهم للاقليات الاخرى ، واسقطت المقاومة العراقية الباسلة خطة امن بغداد وحولتها ، كما وعدت قبل تطبيقها ، الى مأزق اخر وهزيمة اخرى للاحتلال اشد وطأة عليه من نتائج خططه البائسة السابقة . ونتيجة لهذا الفشل بدل القيادات العسكرية الامريكية ومنح القيادة الجديدة صلاحيات اضافية في التعامل مع شعب العراق الثائر ، سعيا وراء امل مستحيل وهو اضعاف المقاومة المسلحة والبعث . ان عملية نسف الجسرين في بغداد كانت تمهيد منطقي لتنفيذ خطط اخرى جديدة في العراق ، لكنها قديمة خارجه اقترنت بعار التمييز العنصري ، وهي خطط العزل والمعازل بين اماكن سكن البشر ، لاسباب عنصرية وعسكرية وامنية ، كما كان الحال في جنوب افريقيا وفي فلسطين المحتلة وفي الاحواز العربية المحتلة من قبل ايران . لقد بنى الاحتلال الامريكي جدارا حول حي الاعظمية البطل بحجة حمايته من هجمات الصفويين عليه لكنه ، قبل ان يبلع كذبته هذه ، اعلن انه يريد بناء سياج اخر حول حي العامرية وغيره من الاحياء المحررة ........... لقراءة بقية البيان اضغط على الرابط أدناه http://www.alrafdean.org/modules.php?name=...le&sid=2790 آخر انجاز للديمقراطية الامريكية...جدار للفصل الطائفي... - Awarfie - 04-23-2007 منذ العاشر من الشهر الحالي بدأت القوات الأميركية إقامة الجدار بطول 4،5 كلم من كتل الاسمنت المسلح تزن الواحدة منها أكثر من ستة أطنان، حول منطقة العظمية. ويقول الجيش الأميركي أن الهدف من هذا السور هو منع المقاتلين الشيعة ( خاصة الصدريين ) من تنفيذ اعتداءات تهدف إلى إجبار السنة في المنطقة على الرحيل، وكذلك منع المسلحين السنة من استخدام المنطقة لتنفيذ اعتداءات في الأحياء الشيعية المجاورة.و قررالجيش الأمريكي تشييد الجدار الذي يحيط بالاعظمية "لحماية" سكانها السنة من الهجمات التي يتعرضون لها على أيدي الميليشيات الشيعية. اما المالكي فقال إنه عارض الفكرة حتى لو كان الهدف منها حماية سكان المنطقة وليس الفصل بين السنة والشيعة. اما النائب السني عن جبهة الحوار الوطني (11 مقعدا) محمد الدايني فقد انتقد بناء الجدار وقال إنه يستهدف المناطق التي تشهد مقاومة ضد الاحتلال. و هنا بيت القصيد . فهو الوحيد ، عبر عن الفكرة باصدق معانيها و اقرب ما تكون الى التصور الامريكي حول بناء الجدار ! أخير يمكنني القول بان العملية الجديدة هذه هي اجراء عسكري دفاعي ، يبدو انه قد درس بعناية ، من قبل العسكريين ، وهو يشكل خط دفاع هام بالنسبة لاهالي كل مدينة يقام حولها . و قد اصاب محمد الدايني اذ عرف اهمية الجدار ، لكن انتقاده لا لا يخرلاج عن التقليد السني في العراق بالتهجم على الامريكيين الذي لولاهم اليوم لما ابقى الشيعة سنيا يسير على رجليه في العراق . مع ذلك نقول عن الجدار العازل انه ، كما ارى ، و بالتاكيد جدار مؤقت ، الى ان تنتهي المشكلة الامنية . :Asmurf: آخر انجاز للديمقراطية الامريكية...جدار للفصل الطائفي... - Awarfie - 04-23-2007 منذ العاشر من الشهر الحالي بدأت القوات الأميركية إقامة الجدار بطول 4،5 كلم من كتل الاسمنت المسلح تزن الواحدة منها أكثر من ستة أطنان، حول منطقة العظمية. ويقول الجيش الأميركي أن الهدف من هذا السور هو منع المقاتلين الشيعة ( خاصة الصدريين ) من تنفيذ اعتداءات تهدف إلى إجبار السنة في المنطقة على الرحيل، وكذلك منع المسلحين السنة من استخدام المنطقة لتنفيذ اعتداءات في الأحياء الشيعية المجاورة.و قررالجيش الأمريكي تشييد الجدار الذي يحيط بالاعظمية "لحماية" سكانها السنة من الهجمات التي يتعرضون لها على أيدي الميليشيات الشيعية. اما المالكي فقال إنه عارض الفكرة حتى لو كان الهدف منها حماية سكان المنطقة وليس الفصل بين السنة والشيعة. اما النائب السني عن جبهة الحوار الوطني (11 مقعدا) محمد الدايني فقد انتقد بناء الجدار وقال إنه يستهدف المناطق التي تشهد مقاومة ضد الاحتلال. و هنا بيت القصيد . فهو الوحيد ، عبر عن الفكرة باصدق معانيها و اقرب ما تكون الى التصور الامريكي حول بناء الجدار ! أخير يمكنني القول بان العملية الجديدة هذه هي اجراء عسكري دفاعي ، يبدو انه قد درس بعناية ، من قبل العسكريين ، وهو يشكل خط دفاع هام بالنسبة لاهالي كل مدينة يقام حولها . و قد اصاب محمد الدايني اذ عرف اهمية الجدار ، لكن انتقاده لا لا يخرلاج عن التقليد السني في العراق بالتهجم على الامريكيين الذي لولاهم اليوم لما ابقى الشيعة سنيا يسير على رجليه في العراق . مع ذلك نقول عن الجدار العازل انه ، كما ارى ، و بالتاكيد جدار مؤقت ، الى ان تنتهي المشكلة الامنية . :Asmurf: آخر انجاز للديمقراطية الامريكية...جدار للفصل الطائفي... - thunder75 - 04-23-2007 الجدران الطائفية في العراق
عبد الباري عطوان 23/04/2007 يبدو ان الادارة الامريكية قد استنفدت كل ما في جعبتها من حلول وافكار للسيطرة علي الاوضاع في العراق، فلجأت الي حليفتها اسرائيل طالبة النجدة، فجاءتها علي شكل خطة لبناء اسوار تقسم احياء بغداد، وتكرس الفصل الطائفي الذي دخل قاموس هذا البلد بشكل قوي في السنوات الاربع الماضية التي هي عمر الاحتلال. سور الاعظمية الطائفي يهدف، حسب وجهة نظر حكام العراق من الامريكيين، الي وقف الهجمات الطائفية التي تشنها بشكل خاص فرق الموت التي اسستها ميليشيات الائتلاف الحاكم، ودعمتها وزارة الداخلية في الحكومات العراقية المتعاقبة. العراق الجديد من المفترض، مثلما بشرنا الرئيس جورج بوش، ان يكون واحة تعايش وانفتاح سياسي واجتماعي تسوده الديمقراطية والمساواة والأمان والرخاء، ولكن ما نراه علي الارض مغاير لذلك تماما، فالتقسيم لم يعد مقتصرا علي المناطق، حسب الانتماء الطائفي او العرقي، وانما بدأ ينتقل الي المدن، وربما الي القري والعشائر في المستقبل القريب. فاليوم سور الاعظمية، وغدا سور البصرة، وبعد غد سور الموصل، وبعد بعد غد سور كركوك وهكذا حتي يتحول العراق كله الي باتسونات، او غيتوهات طائفية معزولة تغلق ابوابها في وجه الغرباء من الغيتوهات الاخري. لم تعد هناك هوية وطنية عراقية، وانما هوية طائفية واخري عرقية، وثالثة مناطقية، ورابعة دينية، وخامسة عشائرية، العراق يتمزق، بل ويتشظي بطريقة مرعبة، وقد تكون بداية لتشظي المنطقة العربية بأسرها. فالعراق لم يعد يصدر الديمقراطية، وانما المهاجرين الفارين بأرواحهم طلبا للسلامة. يصدر الطائفية البغيضة والحروب الاهلية، والفساد الاداري والاخلاقي، وعمليات النهب المنظم وشبه الشرعي لثروات البلاد والمال العام. الخطة الامنية الامريكية لم تنجح في بغداد، ولا اي مكان آخر في العراق، فعدد الضحايا يتفاقم بشكل مضطرد منذ تطبيقها، وانفجارات السيارات المفخخة تتضاعف، وتنظيم القاعدة الذي يريد الرئيس بوش محاربته في العراق حتي لا يصل الي امريكا اسس دولته في الانبار وبات يعين وزراء الدفاع والداخلية والإعلام في حكومته الجديدة. مئة وسبعون الف جندي امريكي في العراق حاليا، عجزوا تماما عن تأمين جزء يسير من العاصمة، وحماية اعضاء البرلمان من التفجير في ملاذهم في المنطقة الخضراء التي لم تعد آمنة علي الاطلاق، وهذا ما يفسر وجود معظم المسؤولين والوزراء العراقيين في الخارج تحت ذريعة القيام بمهام رسمية. الاسوار العنصرية العازلة لم تحم الدولة العبرية من العمليات الفدائية، ولم تمنع الاستشهاديين من الوصول الي اهدافهم، واذا كان عدد العمليات الاستشهادية قد تراجع في فلسطين، فليس بسبب الجدار العنصري، وانما قرار الهدنة الذي اتخذته حركة المقاومة الاسلامية حماس والتزمت به علي مدي العامين الماضيين، كمقدمة لدخولها العملية السياسية، وخوض الانتخابات البلدية والتشريعية. الفلسطينيون نجحوا في اجتياز عقبة الجدار العنصري، واخترعوا الصواريخ القادرة علي الطيران من فوقه والوصول الي المستوطنات والمدن الاسرائيلية في العمق الاسرائيلي، وآخرها امس الاول الصاروخ الذي اطلقته حركة الجهاد الاسلامي ووصل الي قلب سدروت وأوقع اكثر من عشر اصابات. العراقيون لم ينتظروا من امريكا قائدة العالم الحر، والنموذج الحقيقي في المساواة والتعايش في اطار الديمقراطية وسيادة القانون، ان تأتي اليهم بالجدران العازلة، والتقسيمات العرقية والطائفية، وانما بالعدالة والمساواة والرخاء الاقتصادي. امريكا غزت العراق واحتلته بسبب اسرائيل والنفط، وليس حرصا علي حقوق الانسان العراقي، ونشر الديمقراطية، وها هي تسعي لتكرار الشيء نفسه ضد ايران تحت ذريعة مفاعلها النووي. فايران كانت دولة صديقة عندما صمتت علي غزو العراق وتعاونت معه من خلال اتباعها الحكام الحاليين، ولكنها انقلبت الي عدو خطير يجب تدميره بمجرد انها عبّرت عن طموحاتها النووية، واظهرت عداءها للدولة العبرية من خلال تصريحات رئيسها محمود احمدي نجاد. هناك مثل انكليزي يقول اذا وقعت في الحفرة فإن اول شيء يجب ان تفعله هو ان تتوقف عن الحفر . ومن الواضح ان الرئيس بوش الابن لم يسمع بمثل هذا المثل، وان سمع به فعلا، فانه لا يستخلص العبر والفائدة منه، فمنذ ان سقط في حفرة العراق وهو مستمر في الحفر، حتي باتت اعمق من ان يستطيع الخروج منها. فهو، اي الرئيس بوش، ما زال يرسل قوات اضافية الي العراق، ويطلب المزيد من الاموال لتغطية النفقات الباهظة والمتعاظمة من الكونغرس، ويرفض كل النداءات بالانسحاب، في محاولة يائسة لتحقيق انتصار ما يستطيع ان ينقذ من خلاله سمعته وتاريخه، وهذا ما يفسر سعاره الحالي، ومحاولاته اليائسة لتحقيق الامن في بغداد ولو لفترة مؤقتة. الرئيس بوش ارتكب اخطاء كارثية، ليس فقط باعتماده علي مسؤولين عنصريين حاقدين مثل ديك تشيني ودونالد رامسفيلد وجون بولتون وبقية المحافظين الجدد، وانما برهانه علي نظرائهم الطائفيين والاكثر حقدا في العراق، الذين تعاملوا مع بلدهم كسبي ، وعملوا منذ اليوم الاول علي التصرف بعقلية المافيا، وليس بعقلية الحكام الذين هم لجميع الشعب، وليس من طائفة ضد اخري. فبالأمس كانت عملية اجتثاث البعث، عملية صائبة وضرورية ومقدسة، واليوم باتت كارثية ومقيتة يجب التراجع عنها، واعادة استيعاب الغالبية الساحقة من الضباط والكوادر البعثية في الجيش ومؤسسات الدولة، او ما تبقي منها. هذا التخبط، من قبل الرئيس بوش، والمجموعة الحاكمة في العراق، هو الذي ادي ويؤدي الي تفاقم الأوضاع نحو الاسوأ، وهروب اكثر من اربعة ملايين عراقي من بيوتهم الي داخل العراق او خارجه بحثا عن الامان ولقمة العيش. والمصيبة ان امريكا والدول الغربية الاخري التي لبست مسوح الاخلاق، وتباكت علي العراقيين وحقوقهم الانسانية تدير الظهر كليا لهؤلاء. فالاتحاد الاوروبي اتخذ قرارا بعدم استضافة اي لاجيء عراقي من المليونين الذين تزدحم بهم شوارع عمان ودمشق، والولايات المتحدة وبعد ضغوط شديدة، قالت انها ستستوعب 25 الفا من هؤلاء علي مدي خمس سنوات مقبلة. عراق اليوم هو قصة خداع وكذب ونفاق غربي وغدر من قبل بعض الذين ينتمون زورا وبهتانا الي هذا البلد، وعاشوا معظم حياتهم خارجه يخدمون الاجهزة الامنية المعادية. الحل هو في خروج الغزاة ومن جاء معهم، وتقديم هؤلاء جميعا للمحاكمة كمجرمي حرب، واسترداد كل فلس تمت سرقته، وتعويض العراقيين عما لحق بهم من خراب ودمار، تماما مثلما جري تعويض اليهود علي جرائم النازية، ويجري تعويض الكويتيين علي سبعة اشهر احتلال من قبل النظام العراقي السابق. من يدفع هذه التعويضات؟ الولايات المتحدة وبريطانيا وكل الدول العربية التي انطلقت منها القوات لـ تحرير العراق، فهناك مليون شهيد عراقي، واربعة ملايين جريح، وخمسة ملايين مشرد ولاجيء، علاوة علي مختلف انواع المعاناة تحت اربع سنوات من الاحتلال. آخر انجاز للديمقراطية الامريكية...جدار للفصل الطائفي... - طيف - 04-24-2007 هذيان عميل وتعليق .. جدار كونكريتي عازل حول مدينة الاعظمية !!! السيد أحمد الراوي هذى العميل المالكي في القاهرة – جمهورية مصر العربية ، بأنه : يرفض وبشدة !!! ولم يرضَ على بناء السور الكونكريتي حول مدينة الاعظمية ، وقد أمر بأيقاف العمل بهذا السور !!!! التعليق: الامر واضح ، فهل يستوجب الموضوع تعليقاً ؟؟ لقد قال عميلٌ آخر ( وهو أحد العسكريين في القوات العميلة ) قبل يومين ، بأن القوات العميلة وبالتعاون مع قوات الاحتلال الامريكي ومنذ أسبوع تقريباً قد باشروا ببناء سور كونكريتي حول مدينة الاعظمية يبلغ طوله خمسة أميال وبارتفاع أثنى عشر قدماً تقريباً !!!!!! **** وكان هذا التصريح من خلال القناة العراقية الفضائية الرسمية لحكومة الاحتلال !!! ولو راجعنا تصريح العسكري العميل ، لوجدناه قد احتوى وحدات قياس للأرتفاع والطول ( القدم والميل ) هي ليس من وحدات القياس المستعملة في العراق ( المتر والكيلومتر ) !!! اِن دل هذا على شيء فأنه يدل على ان هذا المشروع قد تم التخطيط له والمباشرة بالعمل به ، بل وحتى كتابة التصريح لهذا الناطق العسكري قد تم من قِبَل قوات الاحتلال !! ومن دون علم عملائهم !! وأن العملاء كانوا آخر مَنْ علم ويعلم بكل مايحدث في العراق !!! واليوم وبعد أكثر من أسبوع على بدء العمل ببناء هذا الجدار الفاصل ( الذي هو أسوء بكثير من الجدار الذي بناه الصهاينة على أرض فلسطين ) !! فقد هذى العميل الفطحل ( المالكي ) بانه لم يسمع بهذا من قبل ولكنه اليوم قد أمر بايقاف العمل به !!!! علماً بان العسكري العميل قد قال بأنه قد تم العمل بهذ المشروع منذ أسبوع تقريباً !!!!! فلماذا هذا السكوت لهذه المدة الطويلة ؟؟؟ فهل كان المالكي ينتظر الانتهاء من العمل به ؟؟؟ علماً بأن الكثير من أهالي المنطقة يشكون اليوم من وجود هذا الجدار ومن عدم امكانيتهم الخروج والدخول بسهولة ويسر من منافذ السيطرة على هذه المدينة الصامدة الصابرة. فاين سيادة حكومتك ياعميل ؟؟؟ وعلى اي مساحة من الارض تستطيع عصابتك التحكم ؟؟؟ من الواضح من هذا الهذيان ومن الكثير من المواقف الاخرى انه لاسيادة لا للمالكي ولا لعصابته وليس لهم الحق أو القدرة على الامر او النهي باي موضوع يقره الامريكان أو اي جندي أجنبي على ارض العراق !!! آخر انجاز للديمقراطية الامريكية...جدار للفصل الطائفي... - Awarfie - 04-24-2007 :nocomment: :Asmurf: آخر انجاز للديمقراطية الامريكية...جدار للفصل الطائفي... - Awarfie - 04-24-2007 قلنا بان ذلك الجدار كان من المقرر اقامته للحد من العمليات الاجرامية بحق الشعب العراقي . و هذا التصويت حول اقامة الجدران أدناه ، من أجل الاسهام في مواجهة الارهاب؟ يظهر النظرة الواقعية لمن يفكر فعلا باهمية ذلك الجدار . و بغض النظر عن ان القيادة الامكريكية وافقت على طلب المالكي ان يتم التوقف عن اكمال الجدار فلا باس من التوضيح ،ردا على اولئك الذين يستخدمون الجدار و السهل و الجبل للتقليل من اهميبة اي عمل تقوم به القيادة المشتركة في العراق لضرب العمليات الارهابية ، مستخدمين حجج مختلفة ، و الجدار هو احدها : http://www.alsabaah.com/paper.php?source=T...s&pollID=93 :Asmurf: |