+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57)
+--- الموضوع: وبسويسرا ننعم بالحرية والديمقراطية على ألا نمس بالذات الالهية ...( اليهودية ) (/showthread.php?tid=12062)
وبسويسرا ننعم بالحرية والديمقراطية على ألا نمس بالذات الالهية ...( اليهودية ) - نسمه عطرة - 02-15-2007
لكاتب والمفكّر السويسري يورغان غراف
المضطهد في الغرب بسبب الهولوكست
حاوره في ستوكهولم / يحي أبوزكريا
أثارت مؤلفات وكتب الكاتب السويسري يورغان غراف جدلا كبيرا في الغرب , و أتهمّ غير مرة من قبل حكومات غربية بمعاداة السامية , و حدث له أسوأ مما حدث للكاتب الفرنسي روجي غارودي , وبعد أن وضع سلسلة كتب عن الهولوكست حكمت عليه محكمة سويسرية بالسجن لمدة سنتين فرّ على إثرها إلى روسيا و طلب هناك اللجوء السياسي .
ولد يورغان غراف قبل نصف قرن في مدينة بازل السويسرية , وقد ظلّ يورغان يتنقل من بلد إلى آخر حيث عاش فترة في ألمانيا والسويد وتايوان , و خلال كل سفراته في القارات الخمس كان يتعلم اللغات العالمية التي أتقنها عن جدارة , فهو يتحدّث اللغات الألمانية و الإنجليزية و الفرنسية والإيطالية والإسبانية و الهولندية و الروسية واليونانية والسويدية وهو في طريقه لتعلم اللغتين البولونية و الإندونسية , وعمل فترة في مسقط رأسه سويسرا كأستاذ للغات إلى أن غادرها فرارا من حكم قضائي صدر ضدّه .
كيف أصبحت ملاحقا من قبل المؤسسة السياسية الرسمية في الغرب !
مبدئيا يجب أن أشير إلى أنّ حياتي كانت طبيعية للغاية , كنت أعمل أستاذا في أجواء طبيعية للغاية , منسجما مع البديهيات السائدة في المنظومة الفكرية والسياسية الغربية , وبحكم أسفاري المتعددة و رحلاتي بإتجاه الأمصار , بدأت أكتشف ما يعرف بأكذوبة الهولوكست أو وهم الإبادة الجماعية لليهود أثناء الحرب الكونية الثانية , فبعد إن إلتقيت بالباحث أرتير فوغت وكان ذلك سنة 1991 حدث إنقلاب في تفكيري , و تطور مذهل في عقليتي كغربي عاش على خرافة المحرقة والتي بها ظلّت الحركة الصهيونية تبتّز العالم الغربي , و قد أفضى هذا الإنقلاب في داخلي إلى تأليف لكتاب الإبادة , و أثناءها كنت على تواصل بنخبة المفكرين الغربيين الذين كان لديهم موقف من الهولوكست أمثال روبرت فوربسون الفرنسي .
وكان كتابك الشهير عن الهلوكست باللغة الألمانية !
نعم , لقد كتبت كتابي الأول عن الهلوكوست باللغة الألمانية , بإعتبار أنّ هذه الأكذوبة إنطلت على بعض الألمان أنفسهم وما زالت حكومتهم تدفع ثمن المحرقة الوهمية للحكومات الإسرائيلية المتعاقبة , و للإشارة فإنّ الكاتب الفرنسي روبرت فوريسون إطلعّ على الكتاب و أضاف إليه قليلا أو فلنقل صححّه . و في هذا الكتاب تحدثت عن الخديعة الكبرى التي وقع فيها الغربيون بشكل عام و الإبتزاز الذي لحق بهم بسبب وهم الهولوكست .
وكيف كان موقف الغرب منك بعد تأليفك لكتاب خديعة الهولوكست !
لقد إنفتحت عليّ أبواب جهنم دفعة واحدة , فمدير المعهد الذي كنت أدرسّ فيه في سويسرا إستدعاني و قال لي بالحرف الواحد لقد تجاوزت الخطوط الحمراء , وتحركّ اللوبي الصهيوني ضدّ في سويسرا فبدأت المحاكم تنشط في سبيل وضع حدّ لكتابي و أفكاري فدخلت محاكم سويسرا , و تحركت الجالية اليهودية في سويسرا والتي يبلغ عددها حوالي عشرين الف ضدي , و تمكنت هذه الجالية من تحريك المؤسسات السياسية و الإعلامية ضدي إلى أن أصبحت مغضوبا عليه , و بلا عمل , و أصابني غضطهاد قلّ نظيره .
و الأكثر من ذلك فإنّ الأثرياء اليهود الكبار في العالم ههدوا الحكومة السويسرية بسحب كل أموالهم من البنوك السويسرية . مع العلم أيضا أنّ الحكومات الغربية مازالت تدفع للحكومات الصهيونية المتعاقبة مساعدات مالية للتكفير عن تبعات الهولوكوست و سويسرا وحدها دفعت أزيد من سبع ملايير دولار للكيان الصهيوني تكفيرا عن الهولوكست .
و وجدت نفسي بعد ذلك بطالا بدون عمل وبدون دخل مادي , إلى أن إتصل بي مدير دار نشر لأكتب له كتابا آخر غير خديعة الهلوكست , فقررت أن يكون عنوان الكتاب : أشويتز أو معسكرات هتلر المزعزمة لليهود في بولونيا .
وكان كتابك عن أشويتز !
صحيح , وأعترف بأنّ الكتاب كان دقيقا و صعبا في نفس الوقت خصوصا في ظل غياب الوثائق الألمانية وندرتها في هذا المجال , وقررت أن أعود إلى أكبر قدر من الشهود الذين عاشوا الواقعة , و كانوا في معسكرات هتلر , و تحديدا معسكر أشويتز في بولونيا والتي يدعّي اليهود أن أكبر المجازر التي حاقت باليهود تمّت فيه , و قد شددت الرحال إلى كل مكان , وإلتقيت بباحثين غربيين أيضا لمناقشة الموضوع ومنهم روبرت فوريسون من فرنسا و مات أوغنوس من إيطاليا بافضافة إلى شهود عيان كثيرين للغاية , و الواقع أنّ اليهود في إدعائهم أن هتلر كان يملك مخططا لقتل كل اليهود و أنّه قتل ست ملايين منهم غير دقيق مطلقا , لأنّ هتلر لو كان يملك مخططا من هذا القبيل لما ظلّ يهودي حيّ في الغرب , فيما هم القوة الحقيقية في الغرب سياسيا وإعلاميا وإقتصاديا , فالوثائق الألمانية كانت تشير إلى وجود ستمائة ألف يهودي في ألمانيا فمن أين جاء الست ملايين يا ترى , و حتى لو أحصينا عددهم في كل أوروبا في ذلك الوقت لما بلغ عددهم العدد المذكور في روايات الهولوكست الإسرائيلية , و هذا ما يذهب إليه الباحث نهوم غولدمان أيضا .
و الذي توصلت إليه من خلال شهادات الأحياء والباحثين و الوثائق أنّه في كل المناطق الألمانية و الغربية الأوروبية التي كان يسيطر عليها الجيش الألماني بقيادة أدولف هتلر لم يكن هناك في كل هذه المناطق غير نصف مليون يهودي , فأكررّ كيف أصبحوا ستة ملايين قتيلا في معسكرات هتلر .
وبالإضافة إلى ذلك فقد كشفت لي الوثائق أنّ كل الذين قتلوا أو أعدموا في معسكر أوشويتز في بولونيا لا يتجاوز عددهم 160000 شخصا , فمن أين جاء ستة ملايين , كما تدعّي أكذوبة الهولوكست !
لكن ما هي الأسس التي بنى عليها أصحاب نظرية الهلوكست مزاعمهم !
في الواقع إذا عدنا إلى البدايات النظرية لأكذوبة الهلوكست نجدها هشة للغاية , فالنظرية إستندت إلى شهادة يهودي كندي إدعّى إلى أنّه أدخل إلى غرف الغاز في أشويتز خمس مرات ونجا بأعجوبة , و هذا اليهودي الكندي يدعى موشي بير , بالإضافة إلى ذلك فإنّ أحد اليهود ويدعى إيلي ويسل كتب في سنة 1958 كتابا بعنوان : الليل يتكلّم ذكر في كتابه أن جيش هتلر كان يقتل يوميا في معسكر أشويتز 26 ألف يهوديا , وفعل ذلك بين سنة 1940 و 1944 , وبناءا على عملية حسابية دقيقة 26 ألف يهودي يوميا ولمدة أزيد من أربع سنوات فإنّ عدد ضحايا المحرقة يفوق 40 مليون يهودي في معسكر أشويتز فقط . و بالإضافة إلى ذلك فإنّ الضحك على العقل الغربي تواصل بشكل فظيع , فكتاب إيلي ويسل باللغة الفرنسية يختلف عنه جملة وتفصيلا باللغة الألمانية .
وكيف علمت ذلك !
لقد قرأت الكتاب باللغتين , الفرنسية و الألمانية .
لكنك لم تتعظ بما جرى لك ومضيت في تأليف الكتب الفاضحة للهولوكست !
صحيح , فور إنتهائي من هذا الكتاب كتبت كتابا آخر بعنوان , سبب الموت , وهو بحث عميق في سياق البحث عن جذور الهولوكست و كيفية تغلغل هذه الأسطورة إلى العقلية الغربية و ماذا جناه اليهود جرّاء ذلك . و كتابا تحقيقيا أفته في بولونيا مع الباحث الإيطالي مات أوغنوس و فيه أعريّ الهولوكست من أساسه .
وبسويسرا ننعم بالحرية والديمقراطية على ألا نمس بالذات الالهية ...( اليهودية ) - العلماني - 02-16-2007
اقتباس:و الذي توصلت إليه من خلال شهادات الأحياء والباحثين و الوثائق أنّه في كل المناطق الألمانية و الغربية الأوروبية التي كان يسيطر عليها الجيش الألماني بقيادة أدولف هتلر لم يكن هناك في كل هذه المناطق غير نصف مليون يهودي , فأكررّ كيف أصبحوا ستة ملايين قتيلا في معسكرات هتلر .
وبالإضافة إلى ذلك فقد كشفت لي الوثائق أنّ كل الذين قتلوا أو أعدموا في معسكر أوشويتز في بولونيا لا يتجاوز عددهم 160000 شخصا , فمن أين جاء ستة ملايين , كما تدعّي أكذوبة الهولوكست !
هتلر، بين سنة 1940 و 1944 كان يحكم - عملياً - مساحات هائلة في القارة الأوروبية تمتد بين الاتحاد السوفياتي وإسبانيا، فهل يريد أن يقول لنا هذا "الأهبل" فوق بأن عدد اليهود في "بولندا وألمانيا والنمسا والدانمرك والنرويج وهولندا وبلجيكا ولوكسمبورغ والنمسا وفرنسا" لم يتجاوز النصف مليون يهودي؟
تاسعاً: المشكلة ليست في أن يكون عدد اليهود الذين أعدموا لا يتجاوز 160000 ألف نسمة. ولكن المشكلة، كل المشكلة، في "القتل العرقي الممنهج" الذي كان يتبعه النظام النازي الهتلري.
العدد إذاً، ليس هو ما يجعل "الهولوكوست" (أو الـ "شوآه" بالعبرية) جريمة فظيعة، ولكن "السبب" و"المنهجية" خلف القتل هو الذي يجعلنا نعتبر "الهولوكوست" إحدى أفظع الجرائم في التاريخ.
أرثي لحالنا نحن العرب عندما يساهم إعلامنا في "تبييض صفحة" نظام قذر مثل "النظام النازي" من خلال هذه المقابلات الصحفية مع هؤلاء "النيغاسيونيست". إذ كيف لنا، ونحن أصحاب قضية انسانية نبيلة مثل "القضية الفلسطينية"، أن نساهم ولو بحرف في إنكار جرائم نظام حقير ومعاناة الملايين من ضحاياه؟ كيف أستطيع أن أقول اليوم، أنا الفلسطيني، "وامظلوماه"، لو كنت أعمل على تبييض صفحة نظام أقذر وأبشع وأشرس ألف مرة من النظام الذي احتل أرضي وشرد شعبي وجعلني هائماً على وجهي منذ خمسين عاما؟
أخيراً، أعتقد بأن المساهمة في التبرير - ولو عن طريق غير مباشر - للنظام النازي جرائمه، هو "سقوط أخلاقي" يجب علينا تلافيه وعدم الوقوع بين براثنه.
واسلموا لي
العلماني
وبسويسرا ننعم بالحرية والديمقراطية على ألا نمس بالذات الالهية ...( اليهودية ) - سيستاني - 02-16-2007
الزميل العلماني
بعيدا عن هتلر و النازية و اليهود
المشكلة هي ان يتحول رقم الى مقدس
التشريعات في اوروبا وصلت الى درجة محاكمة من يستكثر الرقم بغض النظر عن التشكيك في حصول المحرقة
حصلت ابادات جماعية لمجموعات عرقية كثيرة لكن ارقام الضحايا تبقى مسألة بحث علمي مفتوح و لكل مؤرخ تقديراته
لكن عندما يتعلق الامر باليهود فالنص محصن قانونيا و الارقام مفتوحة على ستة ملايين فما فوق و ممنوع النزول تحت الرقم و الا تعرضت للسجن بعدما تتولى الالة الاعلامية الجهنمية الصهيونية قتلك ادبيا و محاصراتك عمليا.
طز في هكذا حرية تقيد البحوث العلمية
وبسويسرا ننعم بالحرية والديمقراطية على ألا نمس بالذات الالهية ...( اليهودية ) - طيف - 02-16-2007
يجب فضح الازدوجية في المعايير التي روجت لها الماكنة الاعلامية اليهودية والتي اثرت على الاعلام الغربي والعالمي بحيث اصبح الحديث عن التهوين من ارقام القتلى اليهود او من التقليل من قيمة الهولوكوست اليهودي يعني الدفاع عن نظام هتلر النازي ..
بالمقابل هم يغمطون حق بقية الاعراق الذين ذبحهم النازيين لانهم من عرق غير سامي وليس فقط العنصر السامي اليهودي الذي تصدر قائمة المظالم في الحرب العالمية الثانية , فهناك الغجر في اوروبا والمانيا نالهم من الظلم الكثير ولكن لااحد يذكرهم ولايذكر مظلوميتهم ولم يعوضوا حتى عن هذه المظالم حالهم حال اليهود شعب الله المختار الذي يبتز العالم كله والعامل يدفع وهو صاغر , لان الغجر مسحوقين وليس لهم تأثير في الاعلام كالتأثير اليهودي , علما ان كره هتلر لليهود لم يأتي بسبب العرق , ولكن بسبب الموقف الذي له علاقة بالجانب المالي التي كان يسيطر اليهود على جزء منه وعدم مساندتهم لهتلر في الحرب واتفاقهم مع دول الحلفاء في احكام الحصار الاقتصادي ضد المانيا في بداية الحرب العالمية الثانية
وبسويسرا ننعم بالحرية والديمقراطية على ألا نمس بالذات الالهية ...( اليهودية ) - آمون - 02-16-2007
اقتباس: نسمه عطرة كتب/كتبتإذا لم يكن لدى هتلر خطة لقتل كل اليهود ، فماذا عن هذه :
و الواقع أنّ اليهود في إدعائهم أن هتلر كان يملك مخططا لقتل كل اليهود و أنّه قتل ست ملايين منهم غير دقيق مطلقا , لأنّ هتلر لو كان يملك مخططا من هذا القبيل لما ظلّ يهودي حيّ في الغرب
اقتباس:وبالإضافة إلى ذلك فقد كشفت لي الوثائق أنّ كل الذين قتلوا أو أعدموا في معسكر أوشويتز في بولونيا لا يتجاوز عددهم 160000 شخصا
لماذا قتل هولاء المائة وستون ألف يهودي ؟
ما ذنبهم ؟ مخالفات مرور أم تأخر في تسديد فواتير التلفون ؟ :rolleyes:
وإذا كان هذا الرقم لقتلى أوشفيتز فقط ، فماذا عن معسكرات الموت الأخرى في بلزتش وكيلمنو وبيركناو وتريبلنكا وغيرهم ؟ وماذا عن مواقع القتل والتصفية المؤقتة التي استخدمت لمرة واحدة ؟
الهولوكوست حقيقة وحقيقة عظمى من حقائق الوجود الإنساني وليس التاريخ الألماني أو الأوربي فقط ، ومَن يعجز عن تلقيها وإيلائها ما تستحقه من احترام لا بل من خشوع وتسليم فلا يلومن إلا نفسه .
[quote] سسيتاني كتب/كتبت
لكن عندما يتعلق الامر باليهود فالنص محصن قانونيا و الارقام مفتوحة على ستة ملايين فما فوق و ممنوع النزول تحت الرقم و الا تعرضت للسجن بعدما تتولى الالة الاعلامية الجهنمية الصهيونية قتلك ادبيا و محاصراتك عمليا.
أولاً غير صحيح أن القوانين المعنية تجرّم "النزول تحت الرقم" ، ولكنها تجرم إنكار حدوث المحرقة من الأساس ، مع العلم بأن النزول تحت الرقم في بعض الأحيان يعبر عن إنكار للمحرقة ، وشيء من هذا فعله اللاسامي الحقير وصديق العرب روجيه جاروديه .
أما لماذا يجب أن يجرم إنكار المحرقة فلذلك أسباب كثيرة ليس من الصعب استنتاجها ، منها مثلاً أن الهولوكوست لم تكن حادثاً منعزلا بل جاءت كتصعيد بالغ الكارثية للاسامية راسخة في التراث الأوربي المسيحي أساساً لكن ـ بالتبعية ـ الثقافي والاجتماعي والفلسفي ، وفي هذا المعنى يمكن فهم تجريم إنكار المحرقة كأداة من أدوات تصفية تراث عنصري بشع ورثته أوربا واكتوت بناره وتسعى لتخليص نفسها من أوساخه .
ومنها أيضاً أن هذا الهول الذي يسمى "المحرقة" قد وقعت أحداثه في قلب أوربا وليس في مكان هامشي بعيد تسكنه جماعات بربرية يقتل بعضها البعض من باب الترفيه عن النفس ، جرح عميق أصاب أوربا في نرجسيتها وفكرتها عن ذاتها كمركز قائد للتحضر والمدنية البشريين ـ وهي بالفعل كذلك ـ يقف خلف هذه القوانين التي تجرم إنكار المحرقة .
...الخ .
وبسويسرا ننعم بالحرية والديمقراطية على ألا نمس بالذات الالهية ...( اليهودية ) - سيستاني - 02-16-2007
أومن بقانون واحد
الشك ثم الشك ثم الشك
لا احد فوق النقد دين , قيم , سياسة , هولوكوست ...........
وبسويسرا ننعم بالحرية والديمقراطية على ألا نمس بالذات الالهية ...( اليهودية ) - سيستاني - 02-16-2007
اقتباس: [i] آمون كتب/كتبت [/الزميل امون لم افهم هاته الفقرة
أولاً غير صحيح أن القوانين المعنية تجرّم "النزول تحت الرقم" ، ولكنها تجرم إنكار حدوث المحرقة من الأساس ، مع العلم بأن النزول تحت الرقم في بعض الأحيان يعبر عن إنكار للمحرقة ، وشيء من هذا فعله اللاسامي الحقير وصديق العرب روجيه جاروديه .
في فرنسا
قل ماتشاء فلن يحاسبك احد
زور في تاريخ فرنسا و اشتم الزعماء و حتى الرموز التاريخية
شكك في وجود الله و تهكم على البابا
وقل ان فرنسا قتلت خمسة جزائريين فقط و ليس مليون و نصف اثناء الثورة
قل ان نابليون فتح مصر و هو رافع راية بيضاء بدون قطرة دم
قل ما تريد لن يتعرض لك احد فانت في منبع حقوق الانسان و بلد الحريات
لكن
جرب فقط ان تقول ان عدد الهالكين لم يتجاوز مليون يهودي بل و قل لدي مصادر و مراجع علمية دقيقة حول الرقم , و اكد على حدوث المحرقة و وجودد افران الغاز
سترى عندها الوجه الاخر للحرية
ستريك فرنسا وجهها الاخر الحقيقي
ستعرف عندها من يحكم فرنسا فعليا
سيحجزوت لك في زتزانة رطبة في سجن لا سانتي
و سيسميك الاعلام الفرنسي بمجمله
اللاسامي الحقير صديق العرب
وبسويسرا ننعم بالحرية والديمقراطية على ألا نمس بالذات الالهية ...( اليهودية ) - نسمه عطرة - 02-18-2007
, وبعد أن وضع سلسلة كتب عن الهولوكست حكمت عليه محكمة سويسرية بالسجن لمدة سنتين فرّ على إثرها إلى روسيا و طلب هناك اللجوء السياسي .
..................
أشكر كل من تداخل وأدلى بوجهة نظره
مع لفت النظر أني أوافق حرفيا بما تفضل به
طيف و,,,, سيستاني
لقد كبرت الفقرة السابقه في الحوار الذي تم مع هذا المواطن السويسري
والمفروض أن يكون هذا البلد هو الأرقى فكريا واجتماعيا وسياسيا
ولقد هالني كيف لم يركز عليه من علق على هذا الحوار
المعنى واضح أن هناك في تلك البلاد من يطلقون عليها طربا بالديمقراطية
شائبة ( واسعة ) اسمها حرية الرأي خاص بالاقتراب من الذات الالهية
( اليهودية )
ما معنى أن يزج به بالسجن لأنه قال شيء غير مقتنع بها
مثلما يجاهر سعودي مسلم بأنه لا يؤمن لا بوحي ولا برسول
وكل هذا تهيؤات ومن اضطراب نفسي وعقلي لمن ذكر هذا الشيء
وأعطوني برهانكم اذا كنتم صادقون ...
لماذا تقوم الدنيا ولا تقعد اذا طورد هذا السعودي وحكم عليه بالسجن
ولا تقوم الدنيا اذا طورد هذا السويسري ؟؟؟
في الحالة ألأولى السعودية دولة ديكتاتورية تتضهد من يعمل عقله
وسويسرا ديمقراطية متنورة ولكن لا يجب أن يتطاول أيا كان لمن يطالب
بفتح الملفات ( التابو ) ومعرفة الحقيقة كاملة وبدون لا تقليل ولا تهويل
ثم للتذكير هناك أكثر من خمسون مليون ماتوا في هذه الحرب المجنونة
لماذا التركيز والتذكير وتخصيص الأمر وكأن فقط وصلنا الى نتيجة مترسخة بالأذهان من جراء التسويق التجاري أن من مات هم فقط اليهود وهم ستة مليون نسمة ( نسمه انسان وليس نسمة عطرة ) هههههه
حسنا ولماذا بقايا هؤلاء القوم سمحوا بمساعدة الآخرون أن ينزعوا شعب آمن لم يتعرض لهم بأية أذى ويسرقوا جهارا نهارا كل ممتلكات الشعب الفلسطيني
من أراضي ومنازل ومزارع وتراث وكل شيء ,,,,, ولم يبقى الا أن ينفيه
الى أقاصي الكرة الأرضية كما في كندا ,,, والهجرة المنظمة والمتفق عليها
بابعادهم جغرافيا لعلهم ينسوا مع الوقت الزمني ..
أما هذه العبارة فقلد استوقفتني كثيرا
أما لماذا يجب أن يجرم إنكار المحرقة فلذلك أسباب كثيرة ليس من الصعب استنتاجها ، منها مثلاً أن الهولوكوست لم تكن حادثاً منعزلا بل جاءت كتصعيد بالغ الكارثية للاسامية راسخة في التراث الأوربي المسيحي أساساً لكن ـ بالتبعية ـ الثقافي والاجتماعي والفلسفي ،
مع أن كل الشواهد تقول أن الأوروبي المسيحي بدءا بانجلترا حينما كانت في أوجها مرورا بفرنسا بمساعدتهم ليصبحوا الأقوى عسكريا والوحيد الذي مسلحا بالنووي الى أن انتقلت القوة الاقتصادية والعسكرية الى امبراطورية العصر أمريكا تقف وتساند وتدعم بكل ثقلها مركز اليهود العالمي في ( اسرائيل ) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!:hii:
لدي احساس أن هناك من اعترض ولو بشكل غير معلن على من قام بهذا الحوار ,,, وليس على الخبر نفسه .... !!!!!!!
وبسويسرا ننعم بالحرية والديمقراطية على ألا نمس بالذات الالهية ...( اليهودية ) - فلسطيني كنعاني - 02-18-2007
الحرب العالمية الثانية ........................
حرب عالمية !!!! من اسمها .... من المحيط الهادىء ، اسيا و اوروبا و أفريقيا و حتى أميركا ....
من القرف الإعلامي الذي يثيره اليهود حول الهولوكوست .. يجعل المرء يتخيل أن الحرب العالمية حصلت فقط من أجل ذبح اليهود ... و هتلر لم يكن لديه هم غير اليهود و النازية أصلا لم تأتي إلا لقتل اليهود ... !!!!
بل يخيل للمرء انه لم يسقط قتلى من اي طرف بقدر ما سقط من اليهود ....
100 مليون فلم في هولي وود و مليوني قصة .... كلها عن الضحايا اليهود المساكين البريئين ... المانيا حتى هذه اللحظة تدفع تعوضات لإسرائيل دون غيرها من دول العالم كتعويضات ...
أي دراسة تاريخية مبنية على اسس و براهين لموضوع الهولوكوست ... ممنوعة و تعتبر تعديا على خط احمر ....
الصهيونية تستفيد كثيرا من أساطير الهولوكوست ....
1- فالهولوكست يستخدم لتبرير احتلال فلسطين.
2- الهولوكوست يستخدم للتغطية على جرائم اليهود بحق الفلسطينيين.
3- الابتزاز المادي لدول مثل ألمانيا ، و كل من تعاون مع النازيين في تلك الفترة .. و الابتزاز مستمر حتى اللحظة.
4- استدراج التعاطف العالمي بوصف اليهود كضحايا ... في حين أن لديهم الان نفوذا مرعبا في كل مراكز صنع القرار في العالم و يستخدم نفوذهم في غايات قذرة. لا نراهم ضحايا بل جلادين .... و هذا أقذر ما يكون ، حين يتظاهر الجلاد بأنه ضحية.
و من هنا فمن مصلحة إسرائيل و الصهيونية استمرار اسطوانة الهولوكوست.
وبسويسرا ننعم بالحرية والديمقراطية على ألا نمس بالذات الالهية ...( اليهودية ) - shahrazad - 02-19-2007
جميل جدا، أستاذ في الجامعة ، مثقف، يتكلم أكثر من سبع لغات، هو عنصري متخلف يحمل في قلبه بقايا عنصرية قديمة مندثرة، ليكن.. حتى لو كان الأمر كذلك فلماذا يطرد من الجامعة ويهدد في رزقه وحريته بسبب كلمة قالها؟ بينما نحن العرب نقلب الدنيا لو قام مقص الرقيب عندنا بحذف بعض الأجزاء في رواية عربية؟
لن أستفيض فالزملاء ردوا بما يكفي وزيادة.
إن حماية الصهيونية هي وصمة عار على جبين الحضارة الأوروبية.