حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
هل انت مع قناة الجزيرة ..... - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: هل انت مع قناة الجزيرة ..... (/showthread.php?tid=1223) الصفحات:
1
2
|
هل انت مع قناة الجزيرة ..... - Awarfie - 02-03-2009 قناة «الجزيرة»... مع منْ يا ترى؟ السعي إلى اسدال ستار دوغمائي على عقل الرأي العام وتعميق الانقسام الفلسطيني لا يخدم إلاّ استراتيجيات أعداء الأمّة. الآن، وقد بدأت مدافع العدوان على غزّة تصمت وعاد الجميع إلى مربّع الهدنة، نعتقد أنّه بات لزاما علينا استنفار قدراتنا التحليليّة الموضوعية والعقلانيّة لمعرفة حقيقة ما جرى وخلفياته، والإجابة على العديد من الأسئلة خاصّة تلك التي تتعلّق بتداعيات العدوان الأخير ونتائجه، وارتداداته السياسيّة على مجمل الخارطة العربية وفي مقدّمتها الساحة الفلسطينيّة ذاتها، إذ أنّ عديد المؤشّرات تشير إلى أنّ ما بعد غزّة سيختلف كليّا عمّا كان عليه الحال قبل الحرب فلسطينيّا وإقليميّا. ولا شكّ أنّ هذا الاختلاف النوعي والكبير يتطلّب استعادة المنطق لمكانته في تفكيرنا وطريقة تعاطينا معه ومع مجمل ذيول المأساة التي حدثت وضرورة أن يتصدّر العقل المشهد الإعلامي العربي حتّى وأن تعثّر أو تعذّر ذلك على المشهد السياسي في بعض تمظهراته وأساسا الإيديولوجي منها ... نقول هذا لأنّ ما عشناه وشهدناه إعلاميا طيلة أيام العدوان الإسرائيلي الوحشي على غزّة، لم يكن في بعض وسائل الإعلام العربيّة جزءً من المعركة على مستوى الخطاب الذي انتفت فيه كلّ متطلبات العقلانيّة، وإنّما جزء من ديوان الحماسة المنفلتة من عقالها في نسخته العربيّة القديمة، إذ لم يلعب ذاك الإعلام الدّور المنوط بعهدته كأداة إخبار وتنوير. ولكن، وللأسف الشديد، آثر بعض إعلامنا، والفضائي منه تحديدا، وبانتقائية مجافية لأخلاقيات المهنة وفي قطيعة مع حرفيّة يتطلع إليها الرأي العام العربي، أن يكون طرفا منحازا، لا للدّم النّازف والضّحيّة الأولى، كما كان يدّعي، وإنّما لاعبا أساسيا في لعبة سياسيّة مضمونها صراع المحاور والأدوار، صراع اتخذ من الضحايا الفلسطينيين مادّة وأداة له، وذلك على خلفية مزايدات غريبة تعرّت فصولها حتى قبل أن يعلن الكيان الإسرائيلي قراره الأحادي بوقف جريمته. نعم لقد كان هذا الإعلام الفضائي ممثّلا في الجزيرة القطريّة - على وجه التحديد - علينا لا معنا... لأنّه سعى بوعي تام وبسابقيّة الاضمار إلى اسدال ستار دوغمائي على عقل الرأي العام العربي وتعميق حالة الانقسام في الصفّ الفلسطيني أوّلا وفي النّظام الإقليمي العربي الجامع. وهما انقسامان لا يخدمان إلاّ استراتيجيات أعداء الأمّة وخصومها، في حين حاول ذلك الإعلام أن يروّج ويوهم بأنّ الانقسام هو فرز مطلوب من أجل استرداد الحقوق ونصرة المقاومة وغير ذلك من معزوفة مفرداتها حقّ يراد به باطل. واستماتت فضائية الجزيرة القطريّة ـ وهي من ترفع شعار الرأي والرأي الآخر- في الترويج إلى وجهة نظر أحاديّة تصطف وراء محور جامع للمتناقضات لا تتقاطع مكوناته إلى محاولة فرض الريادة القطريّة للمنطقة العربيّة... وذلك على أساس تنفيذ الدوحة لإستراتيجية «خلط الأوراق» مستعملة في ذلك شعارات وأجندات «الإسلام السياسي» و«القومية الثورية»... وكأنها ليست من يَحتضن أكبر القواعد الأمريكيّة أو أنها ليست صاحبة العلاقات التقليدية الوثيقة مع إسرائيل وهي علاقات لم تجمدها إلاّ يوما واحدا قبل وقف إطلاق النار. فالجميع يذكر كيف كانت ومازالت الدوحة أكبر منبر يستعرض فيه الإسرائيليون على اختلاف مناصبهم وجهات نظرهم المشحونة بالحقد والكراهية والدسائس ضد العرب والمسلمين، أنظمة وشعوبا، بفضل المؤتمرات والتظاهرات والملتقيات التي ترتبها دولة قطر تحت شعارات براقة ظاهرها »الرأي والرأي الآخر» وباطنها خدمة الرأي الإسرائيلي. فكيف لأي عربي أو مسلم أن يقتنع بأن رواد التطبيع مع الكيان الصهيوني بإمكانهم قيادة تيار الممانعة بعدما تفننوا في بسط السجاد الأحمر للإسرائيليين وصافحت أياديهم أيادي ملطخة بدماء الأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ والعزل. والجميع على قناعة أن قناة الجزيرة هي الفضائية الوحيدة التي تطوعت إلى أن تدخل إلى بيوتنا، دائسة مشاعر العرب والمسلمين، جيوشا من المحللين والخبراء الإسرائيليين ليحاولوا إقناعنا بأنهم دعاة سلام وأننا دعاة حرب. والجديد في الأمر ربما أن القناة اختارت خلال الفترة الماضية التخلي حتى عن واجهة التظاهر بالموضوعية. فقد تحولت القناة خلال الأسابيع الأخيرة من فضائية إخبارية إلى قناة للتطبيل والتزمير لمواقف المحور الذي تزعم الدوحة قيادته. واستندت في ذلك إلى جوقة مختارة من المتحدثين دون غيرها. ولم تتردد عن تصفية الحسابات المباشرة والفجة مع غرمائها السياسيين وكأنما هي فعلا ناطقة باسم تنظيم سياسي وليست قناة تلفزية. وتحولت تغطيتها لردود الفعل على العدوان إلى ترديد للمواقف المتشنجة وإقصاء لغيرها. وفي سعيها الحثيث لإضفاء صورة البطولة على من تشاء وتخوين من تشاء، كانت القناة تضخم مظاهر الصراخ في بعض دول «الممانعة» وتلح على التنديد بدول أخرى تقدمها على أنها دول «تقمع التظاهر وحرية التعبير». وفي هذا الجو المشحون، ضاعت الضوابط المهنية في القناة إلى حد التزوير وفبركة الأحاديث والتصريحات كما أكدت ذلك فضيحة بثّ حديث لشخص انتحل صفة الأمين العام الاتحاد المغاربي الحبيب بن يحيى دون أن تكلّف القناة نفسها كامل اليوم الذي تلى بث الحديث المزور عناء التنبيه أو الاعتذار. ولعلّ الحرب على غزّة في الواقع جاءت لتسقط القناع مرّة أخرى على تخصّص الجزيرة للتوظيف والإثارة من أجل تحقيق مآرب سياسية لجهات معلومة.. بدليل أنها سعت في متابعتها لمأساة غزة أن تقنع المشاهد العربي بأن فتح معبر رفح هو القضية الأساسية وليس العدوان الإسرائيلي.. أن المشكلة هي مصر وليست إسرائيل! وقد يكون أحسن من لخص المفاهيم المضطربة والمغلوطة التي روجت لها قناة «الجزيرة» ما كتبه الناشط التونسي المنصف المرزوقي بعد أيام من العدوان من أن «العدو الحقيقي ليس إسرائيل وإنما الأنظمة العربية»! كما أن القناة في نقلها لفعاليات المساندة والمواقف من المجزرة تعمّدت إقصاء ساحات عربية محددة وغيّبت دورها الداعم والمساند للفلسطينيين لا لشيء إلاّ لأنّ قيادة تلك الساحات رفضت دوما ركوب موجات الديماغوجيا وكان لها موقف مغاير من القمّة الاستثنائية التي دعت إليها دولة قطر، ورفضت أن تدخل في لعبة المحاور وصراع الأدوار التي تقودها واقتصر حرصها على وقف العدوان وتخفيف معاناة الفلسطينيين! وقد حاولت القناة استنقاص مواقف شعب تونس وقيادتها، ذاك البلد العربي الذي كان الدم مداد العقد الذي يربطه بالفلسطينيين واحتضن قيادتهم عندما تقطّعت بها السبل وأغلقت «دول الممانعة «أمامهم كلّ الأبواب وحاصرتهم وقتلتهم وشردتهم وأطردتهم. ولكن مشكلة قناة «الجزيرة» تتجاوز اللحظة الراهنة... فالمتابع لتغطيات القناة لسائر الأحداث وللمستجدات يلاحظ بسرعة أن هذه القناة لا علاقة لها البتة بقضايا التقدم والتنمية في الوطن العربي. فهي قبل كل شيء قناة تسعى من خلال الإحباط والقنوط لتبرير الحروب الداخلية العربية التي تلهي المواطن عن أعداء الأمة وتحديات الحاضر والمستقبل... إنها فضائية «الفوضى الخلاقة» التي تدمر الموجود وتحرق الأخضر واليابس.. دون أن تقدم أي بديل أو تزرع الأمل في أذهان الأجيال العربية الصاعدة. وان كانت تقتبس أشكال ديكورها من قناة «فوكس نيوز» الأميركية فإن منظومة قيمها مقتبسة من الخطابات الرنانة لعقود خلت. كما لا يخفى غياب دورها في صيانة النظام الإقليمي العربي ودعم التكامل والتضامن.. بل لم يعد خافيا ما تضطلع به من أدوار من أجل» تقسيم المقسّم» وتفتيت الساحات الوطنية العربيّة فضلا عن استهداف هذه الدّولة العربيّة أو تلك وخصوصا النّماذج النّاجحة منها. انّها فضائيّة تعيد كتابة الانحطاط العربي بكلّ ما يختزنه من عصبيات وعشائر وملل ونحل، بمعنى آخر إنّها النّموذج الذي يمثّل بامتياز حداثة الأداة مع تقليديّة المضمون ولا تاريخيّته. وهي تفعل ذلك حتى توهم العالم بأن دولتها الحاضنة متميزة في تقدمها المزعوم عن تخلف الآخرين.. فيما تلعب بمشاعر «العرب الغلابى» زاعمة أنها المرجعية الأولى والأخيرة لتحقيق «الثورة والجهاد»! ذاك الانحطاط الذي يجد أجلى تعبيراته ضيوف الدائمين من دعاة الفكر الظلامي ورموز تيارات العنف والإرهاب أولئك الذين يرون في الماضي المظلم مستقبل العرب. أليست «الجزيرة» هي المنبر الحصري لأشرطة تنظيم «القاعدة» وشبكاتها ومشتقاتها وهي الناقل لاخبار جرائمها مما يؤكد انحياز هذه القناة إلى أكثر التيارات تخلفا وعداء لمسار التطوير والتحديث في العالمين العربي والإسلامي. قد يتهمنا البعض بالانحياز ضد قناة الجزيرة ولكنه لا يمكننا الحياد عندما يتعلّق الأمر بقضايانا المصيرية... فعلينا الانتصار للعقل الذي يسعى البعض لاغتياله.. علينا كسر الحصار الذي يدفعنا إلى عدم الفاعلية التاريخيّة و إلى العجز والقصور والتخلّف.. علينا الارتقاء بإعلامنا بما يجعله حقّا في خدمة مصالح الأمة وقضاياها لا مجرّد أداة للتنفيس عن مشاعر الاحباط والغضب والشعور بالإذلال كما تتفنّن الجزيرة في ذلك. إذا كان ما سبق من استنتاجاتنا قد اعتمد على التحليل المنطقي فإنّ الاجابة عن سؤالنا الأخير ستكون من داخل بيت الجزيرة ذاتها . فمن باب المفارقات أن كثيرا من العاملين في قناة الجزيرة لا يوافقون إدارة القناة توجهاتها. وقد اختار البعض منهم الخروج عن طوق القناة وعندها فقط أفرغوا ما في أفئدتهم من آراء ومواقف بكل حرية. ومن بين هؤلاء الكثيرون.. من أمثال حافظ الميرازي وأكرم خزام وكوثر البشراوي وغيرهم. أكرم خزام عبر عن قناعته بأن القناة أضحت أداة دعائية لخدمة تنظيم «الإخوان المسلمين» دون اعتبار للمصالح العربية. وهذه الخلفية الأصولية بالذات تفسر ضلوع القناة في استغلال الدين وتكفير الآخرين. وهو يقول في حديث أدلى به مؤخرا "عندما تعطي هذا الإسلامي 80% من وقت البرنامج وتعطي الليبرالي 20% لا يعني أنك موضوعي على الإطلاق، أنت تعلن انحيازك إلى ذاك الطرف"... ويرصد أكرم خزام من خلال أمثلة عديدة ما يؤكّد ان شروط المصداقيّة والمهنية غير متوفرة في قناة» الجزيرة» إذ تحوّل مراسلوها في بعض العواصم إلى ناطقين رسميين باسم الأنظمة القائمة فيها ولا ينقلون الوقائع بأمانة. ويصف أكرم خزام لعب هذه الفضائية دور التهريج والتحريض السياسي وما تعتمده من انتقاء ومغالطة ومن توظيف للفضائية للعب دور سياسي وتصفيات حسابات شخصية أو حزبية أو حكومية. ويؤكد انه لهذه الأسباب وغيرها استقال من قناة الجزيرة وابتعد عن فضائيات التهريج وافتعال الأزمات مع بعض الحكومات العربية بمجرد بروز موقف منها قد يختلف عن موقف الحكومة المموّلة للقناة. ويضيف أن قناة الجزيرة "فقدت مواصفاتها المهنية. وتأكد لديّ التوظيف السياسي والتوجيه للأحداث والحرص على تضخيم بعض الوقائع، وتجاهل أخرى..". أمّا الإعلامية كوثر البشراوي فقد كشفت في حديث لها لإحدى الفضائيات العربية وجها آخر من وجوه الجزيرة لا يقلّ انحطاطا عن مادّتها الإخباريّة، حيث أشارت إلى "انّ الخوف يسيطر على العاملين في الجزيرة وأنّه لا توجد حرية فيها". وقالت ان الاعلاميين في الجزيرة "قادرون على شتم كل الحكام والزعماء والملوك، وليسوا قادرين على أخذ موعد مع المدير، وان تحصلوا على هذا الموعد فليس بإمكانهم فتح فمهم أمامه". وأضافت: "لا يجوز أن أكون قادرة أن أشتم أحد الملوك، وفي نفس الوقت لا أستطيع أن أتحدث عن الإعلام، عن الإدارة العامة أو صاحب المحطة". وتساءلت البشراوي: "أين البطولة لمّا تكون جبانا أمام لقمة عيشك.. لمّا يكون عندك شيء من النذالة وقلة الكرامة أمام مدير قناتك"، داعية إلى أن "يغلقوا أفواههم ضدّ الحكومات العربية اذا كانوا غير قادرين على الحديث عن أنفسهم وعن معاناتهم." وكشفت الإعلامية كوثر البشراوي أن خلافها مع الجزيرة هو خلاف مرتبط بقضية كرامة وقلة حياء بينها وبين طرف يعتقد أنه اشتراها وأنها ممن ملكت أيمانه!؟ هذه شهادات ووقائع تؤشر لحالة شيزوفرينيا التي تعيشها تلك الفضائية.. وهي شهادات تولّد بدورها أسئلة أخرى تتعلّق بالحدّ الفاصل في العمل الإعلامي وبين الانتماء للتنظيمات والمحاور السياسية.. والفرق بين التهريج والموضوعية.. والفرق بين التضليل والمصداقية. وهي أسئلة تستفزّنا للإسراع بإعادة التفكير في استراتيجية العرب الإعلامية داخليا وخارجيّا ومدى الالتزام بالنزاهة الفكريّة وأخلاقيات المهنة حتى لا يعمّ الدّخان الذي يحجب الرّؤية ويزيد من تعقيد الأوضاع العربية، دخان تحرص الجزيرة على تعميمه والنّفخ في رماده. وفي الأثناء تبدو قناة الجزيرة بعيدة جدا عن المشاغل الحقيقية للمواطن العربي... وغير معنية بتاتا بالتصدي لقضايانا المصيرية وأسئلتنا الحضارية .فهي بالعكس حجاب يحول دون انتشار العقلانية شرط العرب للتحرّر ولكسب معارك الوجود. عبد المجيد الجمني / ميدل ايست اونلاين. رئيس تحرير مجلة "الوفاق العربي" --------------------------------------------------------------------------------- السؤال هو : هل انت مع قناة الجزيرة ، و لماذا ؟ :Asmurf: هل انت مع قناة الجزيرة ..... - salem mohamed - 02-03-2009 قناة الجزيرة تسعى كغيرها من القنوات الفضائية الاخبارية لتحقيق أكبر عدد من المشاهدين وقد نجحت الى حد كبير في ذلك لكنها لم تستطع أن تقدم خدمات اخبارية للمواطن العربي تجعله يفكر بنفسه عما يدور حوله وراحت تفكر بالنيابة عنه أغلب برامجها الحوارية هزيلة تطرح فكرة ولاتخدمها وغالبا تتحول بعض تلك البرامج لصراخ يختلط فيه تخلفنا الفكري والحضاري ومع ذلك تبقى قناة الجزيرة ضرورة في مواجهة الاعلام العربي الرسمي ولها يعود الفضل في خلق تنافس اعلامي اخباري يختلف عما اعتدناه هل انت مع قناة الجزيرة ..... - Awarfie - 02-03-2009 يرجى الاجابة عن السؤال المطروح ! و شكرا سلفا . :Asmurf: هل انت مع قناة الجزيرة ..... - salem mohamed - 02-03-2009 Array يرجى الاجابة عن السؤال المطروح ! و شكرا سلفا . :Asmurf: [/quote] اذا كان الأمر استطلاعا للرأي فقط فالجواب .. نعم أنا معها هل انت مع قناة الجزيرة ..... - rami111yousef - 02-03-2009 Arrayالسؤال هو : هل انت مع قناة الجزيرة ، و لماذا ؟[/quote] نعم أنا مع قناة الجزيرة أكثر القنوات الإخبارية سرعة في تغطية الأحداث أوسع شبكة مراسلين في العالم (بالنسبة للمحطات العربية ) فور حصول الحدث تستمر التغطية الإعلامية بشكل احترافي ومهني عالي المستوى تتيح لمحللين ومفكرين وخبراء إبداء وجهات نظرهم بأي موضوع أو حدث عالمي بالرغم من أن تبعية جميع المحطات الإعلامية لجهة سياسية ما امر مفروغ منه إلا أنني لم اجد محطة إخبارية ناطقة بالعربية أكثر منها حيادية ... عند تقديم الخبر علما أن ولاءها السياسي كمحطة إعلامية واضح .. لذلك نعم أنا مع الجزيرة هل انت مع قناة الجزيرة ..... - Awarfie - 02-03-2009 Array نعم أنا مع قناة الجزيرة .................................. إلا أنني لم اجد محطة إخبارية ناطقة بالعربية أكثر منها حيادية ... عند تقديم الخبر علما أن ولاءها السياسي كمحطة إعلامية واضح .. [/quote] كيف هي حيادية ، و في الآن نفسه ، ولاءها واضح !!!!!!!!! :Asmurf: هل انت مع قناة الجزيرة ..... - فلسطيني كنعاني - 02-03-2009 توجه الجزيرة قومجي و إسلاموي واضح ... و في الموضوع الفلسطيني توجهها حمساوي ، في الجزيرة كوادر على مستوى عالي من الحرفية و المؤهلات ... الخلاصة لست مع الجزيرة ، و لا ارى فيها حيادية حتى و إن بدا في بعض الاحيان موقفها متوازيا مع القضية الفلسطينية. هل انت مع قناة الجزيرة ..... - أبو ليلى الدمشقي - 02-03-2009 الزميل عوارفي، السؤال المقابل : هل أنت مع قناة العربية ؟ الرد على سؤالك تجده في موضوعي السابق : هل نحن ضحايا وسائل الإعلام وأبواق الحكومات هل تذكرون هذه الفضيحة عن قناة العربية: مهند الخطيب الإعلامي السابق في العربية يكشف خفايا القناة ويفجر فضيحة في الوسط الإعلامي العربي تاريخ النشر : 2006-07 مهند الخطيب الإعلامي السابق في العربية يكشف خفايا القناة ويفجر فضيحة في الوسط الإعلامي العربي هذه رسالة بريدية بعثها الإعلامي المعروف مهند الخطيب إلى صالح القلاب الإعلامي المشهور الذي يبدو أنه قد أرسل إليه رسالة سابقةً يستفسر فيها عن أسباب خروجه من قناة العربية. السلام عليكم ورحمة الله شكراً على اهتمامك الكبير بشخصي المتواضع , وهذا مما يسعدني جداً , ويؤملني بمزيد من التواصل بيننا , خصوصاً وأنا في مرحلة انتقالية احتاج فيها إلى يد العون المخلصة المؤمنة بسلطة الإعلام في مقابل سلطات الرقيب الضيقة. سيدي : علاقتي بقناة العربية لم نتنه اليوم بل انتهت منذ زمن بعيد . منذ ذلك الوقت الذي بدأتُ أجدُ فيه القناة تتحول شيئاً فشيئاً لتكون ناطقاً رسمياً عن جهات معينة لا تخفى على العاملين في القناة. أنا هنا أتكلم عن شخصي رغم أنني لا أستطيع أن أنفي كون ما جرى لي هو حالة عامة في بيئة القناة. تعبير عن الغضب والتململ والضيق. جئت إلى قناة العربية بحثاً عن المستقبل , والحقيقة , والتقنية العالية , والشهرة. بدأت قناة العربية عملها متزامنة مع الغزو الأمريكي للعراق . ورغم كل ما قيل عن هذا التزامن , وما قيل في الجهة الأخرى بأن القناة إنما جاءت كردِّ فعلِ تجاه مواقف قناة الجزيرة من السعودية والكويت وأمريكا على وجه الخصوص , فإننا لم نجد لكل هذه الدعاوى ما يسندها من لدن توجهات وأفكار القائمين على القناة في ذلك الحين. لا أنفي أننا كنا بين فترة وأخرى مجبرين على نقل أخبار يُراد منها الرد على قناة الجزيرة , وإثارة القائمين عليها , لكننا ظننا أن هذا كله مجرد سجال إعلامي , وهو كما تعرف حتماً أمرٌ طبيعي في الساحة الإعلامية . هذا الظن للأسف كان خاطئاً. لكننا بدأنا نلحظ مع تسلم الأستاذ عبدالرحمن الراشد مقاليد الأمور في القناة أن الأمور بدأت تسير سيراً سيئاً تجاه الوقوع في براثن التحيز والبروباغندا. دعايات وإعلانات مجانية عن مرشحين عراقيين مدعومين أمريكياً . هجوم مُعلن وصريح في القناة ضد المقاومة العراقية. برامج خاصة في تشويه صورة المقاومة العربية في العراق وفلسطين بطرق استخباراتية لم يكن الكثير من المذيعين والمعدين يرضى بها , أو يفهم السبب الذي يدعو لها. العالم العربي والإسلامي بكامله يُسمي قتلى فلسطين من الأبرياء شهداء , إلا قناتنا , فتسميهم قتلى , وهي تساوي بين قتلى فلسطين وقتلى العدو .. أشرطة وصور تصل للقناة عن قتلى الجنود الأمريكان , وعن عمليات المقاومة العراقية , وعن الضحايا العراقيين الذي قُتِلوا بأيدي أمريكية أو بأيدي وزارة الداخلية العراقية فيرفض الأستاذ عبدالرحمن الراشد نشرها , بدعاوى وحجج سخيفة , كان آخرها قوله : " أنَّ في هذا تقوية للتيار الإرهابي المتطرف " , فقلتُ له : نحن جهة إعلامية محايدة , شأننا أن ننقل الخبر بحيادية , وهذا التيار المتطرف , وإن كنت أختلف معك في وصفه بالتطرف , هو تيار موجود في الساحة شئنا أم أبينا , وأنا أوافقك أستاذ عبدالرحمن في عدم نقل الرسائل التحريضية الحاشدة , لكن وكما أننا ننقل عمليات الأمريكان , فيجب أن ننقل عمليات المقاومة أيضاً على أقل تقدير, فهذا في صالح مصداقية القناة أمام جمهورها , وما يحصل من هجوم ضدنا مبعثه هذا الانحياز في النقل الذي نُتهم به ! القناة تسير وفق أجندة خفية. لم يعد لديَّ أدنى شك في ذلك. وبالمناسبة هذا الشك بات يقيناً لدى كثير من العاملين في القناة وليس فقط مهند الخطيب. القناة اليوم تنطق باللسان الأمريكي , ومن يضع خططها واستراتيجيتها هو الأستاذ عبدالرحمن الراشد فقط , وأما العاملين جميعاً من معدين ومقدمين وغيرهم فلا يستطيعون تمرير أي شيء دون موافقته على ذلك. يُقال أنه ديموقراطي ومتوازن , وأنت لا شك تعرفه جيداً حين عملت تحت إدارته في جريدة الشرق الأوسط , لكننا لم نجد سوى أنه يستمع لما نقوله , ويوافق عليه لكنه لا يمرره رسمياً !! زد على ذلك أن القناة بدأت تستوعب مذيعين معروفين بصلاتهم الاستخبارية المشبوهة , ولا أظنهم يخفون على سعادتك. لا أدري إن كنت تتابع تغطية القناة لأحداث فلسطين بعد فوز حركة حماس بالانتخابات , لكن ما يحصل من القناة من هجومها المتواصل على حركة حماس شيء لا يمكن السكوت عليه . نعلم أن لدى الأستاذ عبدالرحمن مشكلة مزمنة مع الإسلاميين , لكن مشاكله الخاصة لا يجب أن تطغى على صورة القناة ويجب أن لا تظهر على سطح القناة , وفي برامجها , وعلى لسان مذيعيها ! فموضوع فلسطين وقضيتها هي قضية مركزية قومية في العالم العربي , ولا يجب اختزالها من خلال مشكلة شخصية للأستاذ عبدالرحمن مع حماس ولا يجب الزج بقضية مقدسة كقضية فلسطين في خضم خصومات إدارة القناة . كلنا نختلف مع حماس , لكننا نقف معها شعورياً كسلطة منتخبة , ونقف على الحياد إعلامياً .. أما ما تفعله القناة فلا يوجد له أي مبرر سوى وجود أجندة خفية كما أسلفت. يغذي هذه الأجندة أن خصومها هم خصوم عبدالرحمن , فتتقاطع الخصومات هنا, والضحية " قناة العربية ". القناة باختصار شديد هي قناة موجهة , تتناوشها أكثر من سلطة , أمريكا وتيار المؤيدين لتدخلاتها في الشأن العربي , السعودية والكويت , وسلطة عبدالرحمن الراشد " الشخصية ". لك أن تعجب من أننا لا نعرف حتى اليوم , من يُموِّل القناة ؟؟ من يدفع رواتبنا ؟؟ من يملك السلطة العليا على القناة ؟؟ عني أنا , فلم أستطع الاستمرار في بيئة تسيرها إدارة ظل , يشعر في " ظلها " الواحد أنه مجرد دبوس صغير في قطعة قماش كبيرة منسوجة بعناية. حصلت على المستقبل , والشهرة , والتقنية العالية , لكنني لم أحصل على الحقيقة . هذه هي كل حكايتي. رغم كل شيء , فأنا ما زلت أحتفظ بذكريات جميلة مع إخوتي وأخواتي في القناة , كما مع إدارة القناة , وأرجو لهم كل التوفيق والرقي . أستاذي : أرجو أن تتحفني وتمدني ولا تبخل علي بتوجيهاتك ونصائحك السديدة , راجياً منك التواصل معي من خلال قناة ATV التي ستكون إن شاء الله قناة للأسرة العربية بتوازن وتجرد ووضوح ... أخوك مهند الخطيب هل انت مع قناة الجزيرة ..... - فلسطيني كنعاني - 02-03-2009 العربية لها توجه سياسي ايضا ..... و نفس ما اورده مهند الخطيب عن العربية ، قد اورده حافظ الميرازي عن الجزيرة . على الاغلب الصراع بين المحطتين هو بالدرجة الاولى شكل من اشكال الحرب الإعلامية بين السعودية و قطر و تستخدم في هذا الصراع شعارات القومجيين و الاسلامويين ... ( هذا رايي ) هل انت مع قناة الجزيرة ..... - القرمطي - 02-03-2009 لا ادري لماذا علينا ان نتموضع مع هذه المؤسسة او تلك المؤسسات الاخبارية في الوطن العربي عامتاً هذه المؤساسات لا تستطبع ان تكون حيادية مهما فعلت فهي لا تملك نفسها ولا تملك تمويلها الذاتي والتراهات الذي نسمعها هنا او هناك عن تلك القناة او ذاك مجرد اراء سطحية لا تقارب الحقيقة بتاتاً المؤساسات الاعلامية مؤساسات مهمة جداًفي هذه المنطقة ومالكي الدول العربية يعرفون ويدركون ذلك جيداً ، ولهذا منذ البداية الاعلام اصبح مطوقة باغلال حديدة ومراقبة بصورة كاملة حتى لو لم تكن مرئية . ولهذا فقناة الجزيرة او العربية لايخرجون من هذا الاطار.وهذه المؤساسات تخدم هذه الجهة او تلك . |