حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الفلسطيني لا يستطيع دفع ثمن "قلم رصاص"، من هو المسؤول يا ترى؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الفلسطيني لا يستطيع دفع ثمن "قلم رصاص"، من هو المسؤول يا ترى؟ (/showthread.php?tid=15178) |
الفلسطيني لا يستطيع دفع ثمن "قلم رصاص"، من هو المسؤول يا ترى؟ - العلماني - 09-06-2006 وما هو الحل؟ ********** منقول عن "البي بي سي" اليوم ... يعيش المجتمع الفلسطيني ضائقة مالية حادة منذ أن أوقفت الدول المانحة دعمها المالي للسلطة الفلسطينية وذلك بعد تولي حركة حماس قيادة الحكومة الفلسطينية بعيد الانتخابات الفلسطينية التي فازت حماس بأغلبية مقاعد المجلس التشريعي. ومنذ ست سنوات أغلقت اسرائيل مصانعها أمام معظم العمال الفلسطينيين إلا أمام قلة منهم سواء في الضفة الغربية أو غزة. والمجتمع الفلسطيني كان يعتمد بشكل كبير على سوق العمل في اسرائيل. منذ أيام بدأ العام الدراسي مما أضاف أعباء اقتصادية على الفلسطينيين. فالأهالي كما هو الحال في كل عام يتوجهوا للأسواق لشراء الحقائب المدرسية والكتب والدفاتر والملابس المدرسية. ولكن هذا العام لم تكن الاحوال الاقتصادية تسمح بالتسوق مقارنة مع الاعوام السابقة. الحقائب معلقة بانتظار العام القادم زرت السوق المركزي في مدينة رام الله وهناك وجدت المحلات التجارية والباعة المتجولين يعرضون بضائعهم بعد مرور أشهر من الكساد الاقتصادي بسبب عدم حصول حوالي 150 ألف موظف منذ خمسة شهور على كامل رواتبهم والأموال التي حصلوا عليها تكاد تكفي لسد الرمق. لا يوجد بيع. انظر إلى الحقائب سوف اوفرهم للعام القادم صاحب أحد المحال أكد لي تيسير الطريفي صاحب دكان لبيع الحقائب المدرسية أنه لم يبع سوى بضعة حقائب. ويقول الطريفي "لا يوجد بيع. انظر إلى الحقائب سوف اوفرهم للعام القادم". ويتابع قائلا "هذه خسارة كبيرة للتجار والسبب أن الناس لا يوجد معها أموال, الكل يؤجل ويؤجل حتى تحل الازمة, يوجد بعض الجمعيات التي تشتري حقائب رخيصة وتوزعها للمحتاجين". الحقائب المعلقة ذات الألوان والرسومات الجميلة لم يقترب منها أحد لنصف ساعة حتى جاء أحد الاطفال ونظر إلى أحد الحقائب التي رسم عليها صورة ميكي ماوس. الطفل قال لي إن أباه لم يعمل منذ عامين وأخوه الاكبر يعمل في أحد الورش والمال لا يكفي إلا للأكل والحقيبة ستبقى معلقة. ثم نظر الطفل إلى أعلى وقال "ربما عندما أكبر سأشتري الحقيبة". "الدفاتر و الملابس المدرسية كماليات" وسط السوق وجدت عيسى الخطيب الذي يبيع دفاتر مدرسية وأقلام وغيرها من الأدوات المدرسية. شهدت الضائقة في قطاع غزة أيضا اضرابا لعمال البلدية وقال عيسى "لم أبع سوى سبعة دفاتر منذ الصباح. الناس لا يوجد معها فلوس, الوضع كثير سيء, بل وتعيس الناس لا تستطيع شراء قلم الرصاص". ليس بعيدا عن عيسى وجدت بائعا متجولا يبيع ملابس مدرسية وقال" الناس وضعها المالي سيء ولكن مضطرين لشراء ملابس لإسعاد الاطفال حتى و لو لم يكن معهم إلا قليل من المال". عدد من المؤسسات الخيرية تعمل على توفير المستلزمات المدرسية وذلك عن طريق جمع التبرعات من الداخل والخارج وعدد كبير من الطلاب الفلسطينيين يدرسون من كتب قديمة وذلك للتوفير على أهاليهم. المدارس ووزارة التربية والتعليم وعدد من الجهات الرسمية يعملون أيضا على توفير الاحتياجات قدر المستطاع و لكن ذلك لن يحل المشكلة جذريا. المشكلة التي بدأت منذ بداية الانتفاضة الفلسطينية حيث أغلقت اسرائيل مصانعها أمام معظم العمال الفلسطينيين والان أصبح العمال والموظفون من يعانون وبطبيعة الحال ذلك ينعكس على القطاع الخاص الذي يشهد كساد تجاريا. الأم الفلسطينية تجد الحل الامهات الفلسطينيات اللواتي تعودن على التأقلم مع الاوضاع الاقتصادية الصعبة هن من يحاولن العثور على حلول لهذه المشاكل. إحدى الامهات قالت "كل شيء ينقص البيوت عندما لا يوجد عمل للعمال ولا يوجد رواتب للموظفين، وأعرف سيدة تخيط حقيبة قديمة لكي تستعمل هذا العام ويتم تدبير الحال". علينا التوفير للأساسيات, وقضيتنا ليست لقمة العيش بل يافا وحيفا وعكا ربيحة علان - أم فلسطينية ارتئت الام ربيحة علان شراء الاصناف الارخص لابنها وتعتبر أن المشكلة ليست المال فقط "يوجد بضاعة رخيصة بالسوق من الصين وتركيا وهي أرخص من البضائع التي كنا نشتريها بالسابق وهذه الطريقة حلت جزءا من الازمة". وتضيف قائلة "علينا التوفير للأساسيات, وقضيتنا ليست لقمة العيش بل يافا وحيفا وعكا". وتتابع "مهما يحدث حتى لو نموت من الجوع هذه هي قضيتنا وهم يحاولنا تقليصها بلقمة العيش، ونحن عوقبنا على خيارنا الديمقراطي ولكننا لن نعاقب أولادنا وسنبحث عن حلول لمشكلاتنا". الطلاب الفلسطينيون خلال الست سنوات الماضية لم يصلوا بشكل دائم إلى مدارسهم إما لأن الجيش الاسرائيلي فرض منع التجول أو أغلق مداخل المدن أو أعلن الاضراب العام بعد قتل قائد فلسطيني. ولكن الان اضيف لهذه القائمة عدم حصول الطالب على دفتر أو كتاب أو حقيبة وأيضا لأن عددا من المعلمين أضربوا عن العمل احتجاجا على عدم تلقيهم لكامل رواتبهم من قبل السلطة الفلسطينية صاحبة الخزينة الخاوية. ********** لماذا لا تعلن حماس عن فشلها وتقدم استقالتها وتريح وتستريح؟ واسلموا لي العلماني الفلسطيني لا يستطيع دفع ثمن "قلم رصاص"، من هو المسؤول يا ترى؟ - فلسطيني كنعاني - 09-06-2006 لن تسمح إسرائيل بقيام سلطة فلسطينية قادرة على القيام بواجباتها باتجاه الشعب الفلسطيني على أكمل وجه طالما لم تقم القيادات الممثلة للشعب الفلسطيني بتقديم تنازلات بمطالب الشعب الفلسطيني. ربما يكون لديك و لدينا الكثير من الاعتراضات على إدارة حركة حماس للأزمة ... و لكن ، لنكن صريحين ..... 1- لقد تسلمت حركة حماس خزينة السلطة الفلسطينية و هي فارغة و هذا أمر غريب ، فهل يعقل أن خزينة السلطة كانت فارغة قبل تسلم حماس للسلطة ؟؟ لا يجوز تحميل الفساد الإداري للسلطة السابقة على حركة حماس. 2- منذ استلام حماس للسلطة لم يتح لها المجتمع الدولي سواء الأوروبيين أو الأميركان أو دول الجوار بالتحرك أو حتى بالتنفس .... فالضغط عليها من كل الجهات ... سياسيا و اقتصاديا و حتى عسكريا من قبل إسرائيل سواء باستمرار الاغتيالات أو استمرار الاعتقالات .... و على سبيل المثال نتذكر الفلم الأردني الهندي حول اتهام حماس بالتخطيط للقيام بعمليات إرهابية في الأردن !!!! من جهة أخرى ..... كان على المسؤولين في حماس توقع حصول كل هذه الضغوط و إعداد خطة لمواجهة الأزمة .... على الأقل حتى لا تصل هذه المرحلة. الفلسطيني لا يستطيع دفع ثمن "قلم رصاص"، من هو المسؤول يا ترى؟ - محارب النور - 09-06-2006 ولله سمعت من صديقة ان حماس توزع المساعدات على العوائل التي تؤمن بأيدولجيتها ,يعني هناك قطط بيضاء وقطط سوداء لقيطة . ولا بواكي عليك ايها الفلسطيني المسكين ان لم تكن حماسياً. محارب النور (f) الفلسطيني لا يستطيع دفع ثمن "قلم رصاص"، من هو المسؤول يا ترى؟ - EBLA - 09-06-2006 عزيزي الكنعاني (f) إسرائيل ليست مضطرة أن تعادي السلطة الفلسطينية مهما كانت مرجعية هذه السلطة دينية أو وطنية. المشكلة أنك تعتقد أن إسرائيل تعادي حماس فقط وأنها لا تكره سوى المسلمين :saint: بخصوص 1 : طيب، ألم تستطع حماس حتى الآن تأمين قلم الرصاص أم أنها تريد الاعتماد فيه على السلطة السابقة؟ 2- إذا كنت مهتماً بدور المجتمع الدولي، فهو ليس معادياً لحماس فقط فقد كان معاديا لمن سبقهم أيضاً. والمجتمع الدولي يريد تعايشاً سلمياً حقيقياً وأنت تعرف ذلك ولا تذكره. فلماذا لا ترضون هذا المجتمع الدولي؟ ولماذا تريدون إلقاء إسرائيل في البحر؟ العبوا معاً وعاين النتيجة، فهم أصحاب حق مثلكم تماماً، وحفظ الحقوق ضروري للمطالبة بها. أما بالنسبة لدول الجوار، فبعضها يعاني من مشكلة الحب من طرف واحد. (f) الفلسطيني لا يستطيع دفع ثمن "قلم رصاص"، من هو المسؤول يا ترى؟ - الحكيم الرائى - 09-06-2006 الشعب اختار حماس فليكن اسم الشعب مباركا وليتحمل الشعب نتيجة اختياره حماس قبلت التعيين وهى تعلم تحدياته المجد لحماس لتتحمل نتائج قبولها ايه المشكلة فين المشكلة شعب لايدرى عواقب اختياراته ليتعلم الان ماهى العواقب وليختار الاستمرار فى اختيارته او تغييرها لكنها نهاية اختياراتته هو فى انتخابات حرة نزيهة شفافة(لا ادى اين الشفافية والنزاهة فى ميليشيات مسلحة تذهب للانتخابات رغم وجود سلطة وطنية منتخبة) لكن بدون فلسفة هى الحكاية كدة فلسطين فلسطنينين واحدة لفتح ديمقراطية بكل عيوب الديمقراطية وثانية ثيوقراطية لحماس بكل كوارث الثيوقراطية,ربما ياتى يوم ويطلب الفلسطنيين بحق تقرير المصير من حماس:lol: ماهو شعب دائما مبتلى! الفلسطيني لا يستطيع دفع ثمن "قلم رصاص"، من هو المسؤول يا ترى؟ - نسمه عطرة - 09-06-2006 يعني الرحمة ... قبل العدل أحيانا :brock: حينما تقص أجنحة الطير وتضعة في قفص وخال من أي قوت ولا شربة مياه ولا يد تمد لتساعدة للالتقاط الحب واذا كان هناك من لديه نخوة أو حتى شفقة تقطع يده ثم .............................. وتطلب منه أن يطعم صغاره اسمحولي فهذا قمة من التعسف وعدم الانصاف هل يا ترى لو كانت الأمور تسير بيسر وسهولة في هذه الأوقات كما كانت تسير ابان دخول السلطة ( niceoise ) والمعونات بل حتى لو كانت شبه ما كان يتم هل يا ترى وصلت الأمور الى ما هم به الآن ؟؟؟؟ اذا الحكايه كلها عقاب للشعب لاختاره بعدما فاض به مما تم ومما حصل على أيدي افراد السلطة ... هل لو استمر انتخاب السلطه مع تزايد الفساد والسرقات والنهب والشفط مش برضه كان لو أحد اعترض كان قلتم تستاهلوا لأنكم لم تتعظوا ,,, ثم رفعتم شعار لا يلدغ المرء من الجحر مرتين,,,واشربوا بقى ,,, مع اني أشم رائحة شماتة بالعمليه ,,, غير مستحبة ...:emb: تعليقي هذا ليس له أية تأييد لأي من الاتجاهين ... بس الحق والعدل هو منطلقي ...:hii: الفلسطيني لا يستطيع دفع ثمن "قلم رصاص"، من هو المسؤول يا ترى؟ - زياد - 09-06-2006 واحد من سبعة الحل : حل السلطة الوطنية !! د. عبدالله أبو نبعة تمارس العصابات الصهيونية عمليات القتل والهدم اليومي المبرمج والخطف والقرصنة في فلسطين ولا نسمع صوتا أو إدانة لما يجري!! النواب والوزراء ورئيس وأمين سر المجلس التشريعي ونائب رئيس الوزراء- وربما نسمع غدا اختطاف رئيس الوزراء- يختطفون ويعتقلون.. والأمر عادي جدا وكأن شيئا لم يكن !!...المعابر والمنافذ تغلق, والشعب والحكومة تخنق, والحصار المالي والاقتصادي مستمر ولا حراك عربي أو إدانة دولية لإرهاب الدولة الذي يمارسه أو لمرت!! فما هو الحل؟ يجدر بالفصائل الفلسطينية أن تعيد النظر بطريقة التعامل مع المجتمع الدولي الظالم الذي وضع القضية الفلسطينية في المرتبة الأخيرة من أولياته. . لقد تخيل العالم طيلة السنوات الماضية أن هناك سلطة وطنية تمتلك جيشا مقابل العدو الصهيوني المحتل,وان هناك "إرهابيون" يطلقون الصواريخ على المستوطنات الصهيونية , وان" إسرائيل" تدافع عن مواطنيها!!. هذا ما يبثه الإعلام الغربي المنحاز, ويفهمه المواطن الأمريكي والغربي عموما. انهم لا يعلمون شيئا عن القتل والهدم والاعتقالات اليومية وان" إسرائيل" قد أقيمت على فلسطين, وتحتل غزة والضفة الغربية منذ أربعين عاما , وأن رئيس السلطة الوطنية هذه لا يستطيع السفر من رام الله إلى غزة وبالعكس إلا بموافقة السلطات الإسرائيلية !! اعتقد أن حل السلطة الوطنية هو الحل , لكي يوضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته. فهل يخرج علينا رئيس السلطة الوطنية ويتحمل مسئولياته ويعلن استقالته, وحل السلطة الوطنية؟؟ ويعلن للعالم أنه لا يستطيع أن يحكم شعبا محاصرا جائعا, يقتل رجاله,ويعتقل أحراره, وتهدم بيوته, وتحتل أرضه, وان السلطة الوطنية كذبة كبيرة اتاحت للمحتل أن يقوم بكل الممارسات اللانسانية ضد الشعب الفلسطيني الأعزل .عند ذلك سيكون المجتمع الدولي والعدو المحتل هو المسئول عن توفير حاجات الشعب اليومية من مواد غذائية وكهرباء وماء ورواتب للموظفين بدلا من تهريبها في الحقائب. ولن تكون السلطة الوطنية بحاجة لأن تستنكر وتدين مقاومة العدو الصهيوني وتصفها بالحقيرة أو أن نعانق اولمرت ونستجديه لاجتماع أو لقاء. ولن نكون بحاجة لكبير مفاوضين أو مستشارين للأمن القومي ومتحدث باسم الرئاسة وحرس الشرف وكل الأسماء والنعوت التي لا تعبر عن معناها!!. من الطبيعي أن ترتفع أصوات المتاجرين والقطط السمان في السلطة وحملة بطاقات ال (V.I.P) الذين يصولون ويجولون دون خوف أو وجل تحت حماية ونظر الجيش الصهيوني , ويقولوا أن السلطة الوطنية هي نتاج سنين من المقاومة والنضال ولا يمكن أن نتخلى عن هذه السلطة التي حققناها بدماء الشهداء!! وان ما يسعى إليه العدو الصهيوني هو تدمير السلطة ومكتسباتها وليقول للعالم: لا يوجد شريك فلسطيني!! سيخرج علينا المنظرون بألف حجة وحجة ليبرروا ضرورة بقاء السلطة ليس حرصا على القضية, ولكن لتحقيق أطماعهم, ولحفظ مكتسباتهم الشخصية وسيعضوا عليها بالنواجذ حتى اللحظة الأخيرة!! ويدرك أولئك قبل غيرهم, أن العدو الصهيوني لن يعترف إلا بشريك "يبصم" بالعشرة ويقول" نعم" .. أما الذين يقولون" "لا" فإما يقتلون أو يعتقلون!!. إلى متى سنبقى نضحك على أنفسنا ونقول سلطة وطنية؟؟؟. البعض من ازلام السلطة الوطنية الذين خسروا الانتخابات السابقة عادوا إلى المسرح, وخرجوا بعد صمت يتحدثون عن ضرورة التمسك بالسلطة الوطنية, ودعا أحدهم رئيسها أن يمارس" سلطاته" لإخراج الشعب الفلسطيني من أزمته , مدعيا أن حكومة حماس قد وضعت شروطا تعجيزية لتشكيل حكومة وحدة وطنية بطلبها إطلاق سراح النواب والوزراء المعتقلين!! هل يضمن ذاك الوزير السابق أن لا يعتقل وزراء الحكومة الوطنية المقترحة؟؟. الصهاينة يريدون حكومة ترفع الراية البيضاء, تأتمر بأمرهم, وتحقق أهدافهم وتقول دائما : حاضر سيدي ..مع التحية !! ألم تقرأوا وتسمعوا أيها المرجفون والمتاجرون بما حدث في جنوب لبنان؟؟ لقد فشل مشروع الشرق الأوسط الجديد الذي كنتم تبنون عليه آمالكم وأحلامكم!! أفيقوا من غفوتكم وأوهامكم .. هل ما زلتم تأملون أن الإدارة الأمريكية ستقيم لكم دولة مستقلة؟؟ ..ألم تسمعوا الأمين العام للجامعة العربية الذي نعى عملية السلام ؟؟ الحقوق تنتزع ولا تستجدى..وعلى الشعب الفلسطيني أن يقرأ نتائج الحرب السادسة جيدا ويتعلم الدروس ويأخذ العبر منها. الفلسطيني لا يستطيع دفع ثمن "قلم رصاص"، من هو المسؤول يا ترى؟ - زياد - 09-06-2006 الوضع القانوني للضفة و غزة يجب أن يصوب بحل السلطة الوطنية الفلسطينية ، و أن تعتبر (كما هي فعليا) أرضا محتلة عوضا من أن تكون تحت حكم ذاتي و مناطق متنازع عليها. الفلسطيني لا يستطيع دفع ثمن "قلم رصاص"، من هو المسؤول يا ترى؟ - نسمه عطرة - 09-06-2006 أرضا محتلة عوضا من أن تكون تحت حكم ذاتي و مناطق متنازع عليها. >>>>>>>>>>>>>>>> كلام سليم وبهذا على المحتل أن يتحمل المسولية بالكامل حسب القوانين الدولية .... ويجب أن يصل هذا من الشعب وبالضغط على الرؤوس التي لا تشعر حقيقة بمعاناة الانسان الفلسطيني العادي وتتخلى عن أنا نيتها ,,, وعن اضغاث أحلامها الفلسطيني لا يستطيع دفع ثمن "قلم رصاص"، من هو المسؤول يا ترى؟ - مالك - 09-06-2006 تحياتي للجميع: من المؤسف حقا ان تتحول القضيه الفلسينيه بعد كل ما فات الي قضيه تدغدغ مشاعر البعض حتى الضحك. وعندما نصل الى هذا الوضع يكون مجديا اكثر لو تغير اسم النادي من"نادي الفكر العربي" الى "نادي الشرق الاوسط الكبير" ونضيف في منتدى اللغات اللغه العبريه ولننهي هذه المأساة. عندما يتحول دم اطفال فلسيطين الى مشهد مثير للسخريه............... شرف يوك. ينبغي اولا فك الثلاثية المقيته في فلسطين: -"سلطه" بدون اي سلطه0 - "جهاد" يرجع بالويلات على الفلسطينين قبل اليهود. -"سلام ومعاهدات" لا يتمسك بها الا عباس. |