![]() |
مثقف + لبناني = كذبة كبرى!! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: مثقف + لبناني = كذبة كبرى!! (/showthread.php?tid=1619) |
مثقف + لبناني = كذبة كبرى!! - gwgi - 01-08-2009 "قالت: لا تنجرفي نحو مثقف لبناني لمجرد أنه مثقف و لبناني؛ فهذه كذبة عربية كبرى". من اكتشاف الشهوة - رواية فضيلة الفاروق،،،، لماذا لبنـــــــــــــــــــــاني؟:mellow: هل المثقف المصري أرقى من الاستغلال الأنثوي؟ هل المثقف الخليجي أقل من أن تنجرف نحوه أنثى؛ لخشونته، وفظاظته، ورداءة طبعه؟؟ = إذا المثقف اللبناني جمع بين الرقة واللطف + اللعب بذيله :aplaudit: طيب حتى المصري الطيب بيلعب بذيله :lol22: مثقف + لبناني = كذبة كبرى!! - القرامطي - 01-08-2009 لا تحصل عيوني دونت وري.. انا مثلا بحياتي ما لقيت حلاق عراقي مثلا.. حلاق..+ عراقي ما ينجمعو بتاتا.. :97: مثقف + لبناني = كذبة كبرى!! - الحكيم الرائى - 01-08-2009 Array لا تحصل عيوني دونت وري.. انا مثلا بحياتي ما لقيت حلاق عراقي مثلا.. حلاق..+ عراقي ما ينجمعو بتاتا.. :97: [/quote] ايشى عجيب اشهر حلاق عنا بالبلد عراقى هتزعلى منك ليه ياقرمط معلوماتك متواضعة عن اهل بلدك مثقف + لبناني = كذبة كبرى!! - كمبيوترجي - 01-08-2009 Array لا تحصل عيوني دونت وري.. انا مثلا بحياتي ما لقيت حلاق عراقي مثلا.. حلاق..+ عراقي ما ينجمعو بتاتا.. :97: [/quote] وأنا أفضل حلاق حلقت عنده بحياتي كان عراقي:D مثقف + لبناني = كذبة كبرى!! - عوليس - 01-09-2009 سقياً لأيام ’سويسرا العرب‘ ، يوم كان ’لبنان‘ محطة للعلم والفن والأدب. اليوم لا يوجد ’مثقف لبناني‘ . بل لا يوجد اليوم لبناني حرّ من عامة أهل لبنان ، كما كان يدور الإنطباع عنهم في الأيام الخوالي . اللبناني اليوم عبارة عن ’إنتهازي‘ و’أزعر‘ بلباس مهندم ، بذيء لا يمتّ للرقة إلا بما يمتّ الذباب إلى طيّب الطعام ؛ وأما ’’المثقف اللبناني‘‘ فليس أكثر عاهر طائفي يولي قبلته حيثما كانت كنيسته أو حسنيته أو مسجده! . ’لبنان‘ اليوم في ظل حكومة مترهلة ، وجيش ’### إخته‘ - والعبارة لبنانية بالحرف - خمسة زعران طيلة شهر قمري ، لا يصح أن تنظر إليه أيّ ’حرّة‘ لأن رجاله خصيان ! وخير بشرى لعشاق الغنج الروتاني فإن لبنان - وبالتحديد في عاصمته التي تعدّ عاصمة التجميل في الشرق الأوسط - هو اليوم مفرخة لكل ما هو مغشوش ومصطنع : وصلت نسبة الإناث إلى الذكور ثمانية إلى واحد ، وأكثر من نصفهن بقليل خضعن لعمليات تجميل. فهلمّوا يا رفاق زرافات زرافات إلى بلد الحضارة على الطريقة الروتانية حيث ("الكسّ والكاس والفخذ الرخيص"). مثقف + لبناني = كذبة كبرى!! - إبراهيم - 01-09-2009 إن كان العقل هو الأمل العربي الوحيد المتبقي لهم....... فلبنان هو الأمل الوحيد لضمان بقاء "التحضر" بينهم فلا نريد مزيد مما رأيناه من اليمنيين وهم يكتسحون السفارة المصرية باليمن في "عروبة" أصيلة. العرب بحاجة لنموذج لبناني ليقودهم للسلوك الحضاري. لا أحب التكبر ولكن عندما أرى التحضر والإتيكيت في لبنان وأقارنه بالهمجية الدائرة في أماكن كثيرة فإني أحبذ لبنان وإتيكيتها وثقافتها الفرنسية ولا أحب الهمج. العرب بحاجة لنموذج متحضر كلبنان لينتشلهم من الوهدة "إياها". مثقف + لبناني = كذبة كبرى!! - إبراهيم - 01-09-2009 Array مثقف + لبناني = كذبة كبرى!![/quote] انظر لروائع الفكر اللبناني واحكم. خذ جبران وميخائيل نعيمه وبولس عواد والشيخ يوسف الأسير وعائلة اليازجي وانظر لطباعتهم للكتب ودار صادر وانظر لمساهمتهم في نشر الفكر الليبرالي المنفتح ومساحة الحرية في النشر والكتابة بوجه عام واحكم بنفسك... مثقف + لبناني = كذبة كبرى!! - إبراهيم - 01-09-2009 Array سقياً لأيام ’سويسرا العرب‘ ، يوم كان ’لبنان‘ محطة للعلم والفن والأدب. ا اللبناني اليوم عبارة عن ’إنتهازي‘ و’أزعر‘ بلباس مهندم ، بذيء لا يمتّ للرقة إلا بما يمتّ الذباب إلى طيّب الطعام ؛ وأما ’’المثقف اللبناني‘‘ فليس أكثر عاهر طائفي يولي قبلته حيثما كانت كنيسته أو حسنيته أو مسجده! . ’لبنان‘ اليوم في ظل حكومة مترهلة ، وجيش ’ينيك إخته‘ - والعبارة لبنانية بالحرف - خمسة زعران طيلة شهر قمري ، لا يصح أن تنظر إليه أيّ ’حرّة‘ لأن رجاله خصيان ! وخير بشرى لعشاق الغنج الروتاني فإن لبنان - وبالتحديد في عاصمته التي تعدّ عاصمة التجميل في الشرق الأوسط - هو اليوم مفرخة لكل ما هو مغشوش ومصطنع : وصلت نسبة الإناث إلى الذكور ثمانية إلى واحد ، وأكثر من نصفهن بقليل خضعن لعمليات تجميل. فهلمّوا يا رفاق زرافات زرافات إلى بلد الحضارة على الطريقة الروتانية حيث ("الكسّ والكاس والفخذ الرخيص"). [/quote] وماذا عنك أنت يا "عوليس" "اليوم"؟ ما كتبته أعلاه يوحي بشيء واحد فقط وهو أنك تملك المقدرة لتكون فصيح في الفجاجة؛ ودي مش عايزة مثقف. مثقف + لبناني = كذبة كبرى!! - gwgi - 01-09-2009 Array سقياً لأيام ’سويسرا العرب‘ ، يوم كان ’لبنان‘ محطة للعلم والفن والأدب. اليوم لا يوجد ’مثقف لبناني‘ . بل لا يوجد اليوم لبناني حرّ من عامة أهل لبنان ، كما كان يدور الإنطباع عنهم في الأيام الخوالي . اللبناني اليوم عبارة عن ’إنتهازي‘ و’أزعر‘ بلباس مهندم ، بذيء لا يمتّ للرقة إلا بما يمتّ الذباب إلى طيّب الطعام ؛ وأما ’’المثقف اللبناني‘‘ فليس أكثر عاهر طائفي يولي قبلته حيثما كانت كنيسته أو حسنيته أو مسجده! . ’لبنان‘ اليوم في ظل حكومة مترهلة ، وجيش ’ينيك إخته‘ - والعبارة لبنانية بالحرف - خمسة زعران طيلة شهر قمري ، لا يصح أن تنظر إليه أيّ ’حرّة‘ لأن رجاله خصيان ! وخير بشرى لعشاق الغنج الروتاني فإن لبنان - وبالتحديد في عاصمته التي تعدّ عاصمة التجميل في الشرق الأوسط - هو اليوم مفرخة لكل ما هو مغشوش ومصطنع : وصلت نسبة الإناث إلى الذكور ثمانية إلى واحد ، وأكثر من نصفهن بقليل خضعن لعمليات تجميل. فهلمّوا يا رفاق زرافات زرافات إلى بلد الحضارة على الطريقة الروتانية حيث ("الكسّ والكاس والفخذ الرخيص"). [/quote] عزيزي عوليس لا يمكن اختزال حضارة وثقافة بلد بهذه السطور الموتورة،،، ومن سيصدقك وأنت تنفي الثقافة، بل والحرية عن عامة أهل لبنان<_< تسليط الضوء على همجية العسكر خارج نطاق تعليقك، والعسكر في البلاد العربية يتم تدجينهم بطريقة حرفية لا تخفاكم،،، دمت سعيدا، وجميع من شارك في الموضوع - رغم أنه لم يعلق على الموضوع سواك:closedeyes: مثقف + لبناني = كذبة كبرى!! - عوليس - 01-09-2009 فليباركك الرب يا "إبراهيم". علاقة من ذكرت من أعلام لبنان "الأمس" بلبنان "اليوم" هي كعلاقة الفرعوني البائد بمصر اليوم: مرحلة تاريخية جميلة تقبع داخل ذاكرة صورية ستليها صورة تاريخية معاصرة قبيحة غاية القبح. لبنان اليوم يفرض عليك أن تبدّل في اليوم ألف لون ودين كي تأمن على نفسك في تخومه. عوليس هو سني في وسط بيروت ، وشيعي في ضاحيته ، و"هندي" يتحدث بالإنجليزية طوال الوقت في جونيه. لأنهم لا يحبون الشيعة في وسط بيروت . ولا يحبون السنّة في الضاحية . ولأنهم يكرهون المسلمين العرب ذوي البشرة السمراء في جونيه . ولأنك في كل لحظة تتترقب لحظة فورة الحيوان الغرائزي في جسد أولئك المتحضرين الذين يكرهون (السني ، الشيعي ، المسلم - الأسمر)! مخطئ من يظن أن لبنان "اليوم" هو ما كان عليه لبنان "الأمس" كعبة للفكر والأدب ، ولو كنت مصرّا فسمّ شاعرين أو شاعرتين معاصرين من لبنان دون أن "تجوجل". ليت شعري ، لو كان شعباً متحضراً ، ولو كان نبتهم أزاهير مدّ البصر ، فمن الذي كان يقتتل .. في تلك الحرب الأهلية المجنونة؟ * لا علاقة للشعب اليمني الذي تراه همجيا ، أو الشعب السعودي الذي تحاول أن تلمّح إليه في عبارتك "الهمجية الدائرة في أماكن كثيرة" ، بموضوع اللبناني المثقف وإخوانه أبناء "الشعب العنيد". لو شئت ، لجمعنا لك في كتاب نسميه "أدب البذاءة" بعضاً من سجايا هذا الشعب المتحضّر ، العنيد. :: الزميل gwgi الثقافة ، بنت الحضارة ، تقيسها بالسلوك. وفي بلد تتصارع فيه "الحضارات" ، وتتمازع خريطته الثقافات الممسوخة، لن ترى من فرزه إلا إنساناً ممزقا. المثقّف ، هو إنسان بالدرجة الأولى. المثقّف "لا طائفي" . المثقف في لبنان سلوكه "طائفي". لا يوجد حر في لبنان هم أبناء الطائفة ، ومن نأى بنفسه عن القطعان المتناحرة ، إنزوى بنفسه مع عوده ومزماره ، أو بقلمه ، أو في كوخه فوق الجبل. المثقّف في لبنان ، كي يبقى مثقفا حراً في سلوكه، عليه أن لا يكون منتسباً إلى حزب أو موظفا عند أمير حرب، وهذا لا يحصل إلا فوق الجبل ، أو في أحراش السهل ، أو في المهجر. وهذا ما حصل. سبعة عشر مليون مهاجر... عوليس |