حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
15/5 - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: 15/5 (/showthread.php?tid=17950) الصفحات:
1
2
|
15/5 - تيامت - 05-15-2006 يصادف هذا اليوم 15/5 نكبه فلسطين :nocomment: 15/5 - خالد - 05-15-2006 أنا لا أنساك فلسطين ويشد يشد بي البعد أنا في أطيابك نسرين أنا زهر الشوك أنا الورد :redrose: 15/5 - كمبيوترجي - 05-15-2006 سنعود يا بلقيس سنعود :redrose: 15/5 - الطوفان الأخضر - 05-15-2006 يجب أن يكون هناك الكثير من التعليق يجب أن يكون هناك رفض لوثيقة جنيف التي تسقط حق الفلسطيني اللاجئ بالعودة، يجب أن يكون هناك رفض لدعوة عباس تجنيس الفلسطينيين في الدول العربية، يجب تفعيل دور اللاجئين الذين دفعوا ضريبة الدم والغربة والتشرد والألم وخرجوا من قلب البؤس ليرفعوا اسم بلادهم عاليا في أصقاع الأرض وحلمهم جميعا واحد ,,, العودة قضية فلسطين هي قضية العودة أولا وأخيرا ،،، هي الشعب أولا وأخيرا ،،، من يملك الحق لترك يافا لليهود ؟! 15/5 - نسمه عطرة - 05-15-2006 بلقيس(f) أنا ووالدي ... وجدي ووالده ...لاجئون :emb: هذه صرخة مدوية من الشقيق الفلسطيني حتى يفيق هذا العالم الغافل .... مع سبق الاصرار اليوم تحل ذكرى النكبة الفلسطينية وتشتد سياط التهجير لتدمي ظهورنا وسط لهيب صراع مع كيان قائم على فكر إحلالي مثلته تصريحات امتدت من بن غوريون الذي قال ((من العدل أن يرحل العرب عن أرضنا )) مرورا بأولمرت الذي صرح مؤخرا بضرورة نسيان الفلسطينيين حق العودة طوعا أو كرها ،تصريحات تمثل ارهاب الدولة بامتياز ، وتعكس مدى مأساوية قضية اللاجئين الفلسطينيين الذين هجروا من ديارهم ووقف المجتمع الدولي شاهد زور على محنتهم بعد العجز الذي أصاب مؤسساته لفرض عقوبات واستخدام القوة لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية المتمثلة بقرار رقم 194 لعام 1948 الذي أكد على حق الفلسطيني بالعودة إلى دياره وقرار رقم 237 القاضي بتسهيل عودة اللاجئين بدون قيد أو شرط . حق لا يسقط بالتقادم كونه حقا شخصيا لا يملك أي كان التنازل عنه أو التصرف فيه ،هذه التصريحات جللها وعد بوش إقامة دولة يهودية تنبض بالحياة على ما فيه من دلالات تتمحور في إسقاط حق العودة، وتشريع الابارتهايد الصهيوني القائم على الترانسفير الجماعي للفلسطينيين داخل فلسطين المحتلة عام 1948 ، و التطهير العرقي، المتزامن مع السجون المفتوحة أو البانتوستانات في كل من الضفة الغربية وغزة ، أخفق شاهد الزور في توظيف الإمكانيات الدولية لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية ، وزاد الطين بلة في ( الهلوكوست الديمقراطي ) والعقوبات التي تفرض على الشعب الفلسطيني لممارسة حقه الطبيعي في الانتخابات الديمقراطية التي رفضها بوش لنتائجها التي تخالف رغباته ، تصريحات القيادة كرستها سياسة صهيونية منذ قيام الكيان العنصري تمثلت في مصادرة الأراضي وبناء المغتصبات وصولا لبناء جدار الفصل العنصري لابتلاع القدس ،ومحاولة إضفاء صبغة الشرعية على المغتصبات الكبيرة القائمة في الضفة الغربية وضمها لهذا الكيان ، مع كل ما تمارسه الصهيونية لا زال هناك من يضغط على الحكومة الفلسطينية الحالية للاعتراف بالكيان الصهيوني في رحلة بحث جديدة عن بقايا وطن واستجداء كرسي على طاولة المفاوضات ليكون بديلا عن الوطن التاريخي لهذا الشعب !!! (2) في هذه الذكرى الأليمة يجدر بنا الوقوف على المشهد الفلسطيني لاستكشاف مدى سيطرة وانشغال الداخل الفلسطيني والحكومة الحالية بقضية اللاجئين والتمسك بحقهم الطبيعي في العودة خاصة بعد محاولات الحكومات السابقة القفز على هذا الحق مرة بوثيقة جنيف وأخرى بمحاولة الالتفاف على هذا الحق بالتعويض .!! لا شك أن المراقب للمشهد الفلسطيني الداخلي لا بد وأن يلمح حالة الارتباك التي تحيط بهذا المشهد ، والمكتفي بالوقوف على سطح المشهد بدون سبر أغواره لا بد وان يتطير شؤما على القضية الفلسطينية برمتها وخاصة بعد أن وجد المتصهيونون الفرصة سانحة لتحميل الحكومة الحالية المسؤولية تحت ذرائع واهية يجدها المرء تحت إبطيه بدون عناء بحث كانعدام الخبرة أو عدم الإحاطة بالواقع الراهن ،ذرائع لا تعدو كونها اختراع مقدمات مسلمة لتفضي إلى نتائج تلبي رغبات وترضي كبرياء مجروح ونرجسية مقيتة تفضح إفلاس مدقع في فهم مفردات وأبجديات الصراع مع هذا العدو كونها تفرض سقفا وسياجا يحظر على الحكومة الجديدة تجاوزها وتجردها من فرصة محاورة الشروط المحيطة لتلبية مصالح شعب ضحى بالغالي والنفيس في سبيل حقوقه وثوابته . الاكتفاء بقشور المشهد لا بد أن ينعكس إرباك على مجمل النتائج، وأولى علامات هذا الانعكاس الحكم بمرارة حصاد شهر من عمر الحكومة الحالية، والتشكيك في قدرة المجتمع الفلسطيني والحكومة الفلسطينية الحالية بعبور هذه المرحلة. وللحقيقة فإن التحول الدراماتيكي السريع وحجم التحولات الذي تشهده الساحة الفلسطينية والمطالب الجماهيرية لإحداث اختراق لما كان سائد وأحيانا التحول الجذري المعاكس لتلبية ضغط المطالب الفلسطينية والمضادة لمخططات تصفية قضية بحجم القضية الفلسطينية كفيل بإظهار حالة الإرباك هذه ناهيك عن الحرب التي شنتها الولايات المتحدة والحصار الذي فرضته على الشعب الفلسطيني ، فالتحول من وضع المتلقي الذي لا يملك حولا ولا قوة مع كل ما سخر لتبرير وتسويغ هذا التلقي إلى وضع الفاعل والتحول من حالة التفرد في التحكم بمصير قضية وطنية إلى مشاركة جماهيرية ليتحمل كل فرد فيه مسؤولياته الوطنية فقوة هذا التحول لا بد من مرورها بإرباك طبيعي لكنه تحت السيطرة وفق رؤية واضحة ولا ننسى حجم التحول الذي طرأ على عصب القضية الفلسطينية وأقصد فيها المقاومة ونبذها في الحكومات السابقة ومحاولات خلطها بالإرهاب إلى احتضانها من قبل الحكومة الحالية . التحول الحقيقي من الطبيعي أن يمر بهذه الحالة وإن اتسمت بطابع الارباك وعدم المرور بها يعني خلل في جوهر هذا التحول . أما وقضية الحصاد فالأغرار من يلتفتون لقياس الانجازات بعد شهر حتى مع استمرار الحكومة الجديدة على نفس نمط سابقتها والأغبياء وحدهم من يسعوا لقياس هذه الانجازات في ظل حجم هذه التحولات التي تصب في المصالح العليا للشعب الفلسطيني . من نافلة القول أن الوضع الإقليمي الذي يتراوح بين المتناسق مع هذا التحول وذلك الساعي إلى وضع العصي في دواليب عربة التحول سيؤدي إلى تأخير عملية ولادة هذا الجنين ، علما أن هذا المحيط بإمكانه توظيف هذه التحولات للفكاك من عقدة الضغط الخارجي التي نالت من السيادة الوطنية وحصلت على تنازلات عندما حشرت الأنظمة الرسمية بين التنازل للداخل أو للخارج . ومهما يكن عليه الوضع الإقليمي فان ما يبعث على الاطمئنان حالة التوحد الفصائلي مع الحكومة وأخرها موقف كتائب شهداء الأقصى والذي عبر عنها المجاهد أبو هلالة والمجموعات المقاومة في هذه الكتائب من مساندة للحكومة الفلسطينية وحرصها على الثوابت الفلسطينية وفي مقدمتها عدم الاعتراف بالكيان الصهيوني والمشاركة في القوة المساندة لضبط حالة الفلتان الأمني ، خطوة جاءت متضامنة مع موقف شعبي حريص على مطالبه الوطنية وداعم لهذه الحكومة . (3) الولوج إلى الرؤية هي الإستراتيجية المثلى لتقييم المشهد الفلسطيني الحالي والإحاطة بمدى شموليتها سبيل لاستشراف المستقبل الفلسطيني ، الولوج إلى هذه النظرة يكمن في المرور على مكونات الواقع الفلسطيني 1- العلاقة مع التنظيمات والفصائل : المتتبع لمسار الحكومة منذ البدايات الأولى لتكليف المجاهد رئيس الوزراء الحالي إسماعيل هنية تشكيل الحكومة وجولات المفاوضات التي تبعت التكليف في محاولته الابتعاد عن الإقصاء وترسيخ مبادئ جديدة لم تعهدها الحكومات السابقة يدرك مدى حرص الحكومة ورئيسها على هذه العلاقة وحرصه على توظيف كافة الإمكانيات لتصب في مصلحة الوطن والشعب الفلسطيني وبهذا فالحكومة اعتمدت وكرست لغة الحوار على أسس وطنية شفافة . 2- منظمة التحرير الفلسطينية : لم تخرج الحكومة الحالية على مقررات القاهرة قيد أنملة رغم ما حققته من فوز كاسح والتي نصت على وجوب إصلاح وإعادة هيكلية منظمة التحرير الفلسطينية لتشمل كافة شرائح المجتمع الفلسطيني وتمثل الداخل والخارج الفلسطيني على حد سواء ووقفت وفية لبرنامجها الانتخابي عندما هرع البعض لفزاعة منظمة التحرير بقصد سوق الحكومة للاعتراف بالكيان الصهيوني والوقوع في اسر المفاوضات مرة أخرى ، وهو ثبات على حق الفلسطيني وحق عودته المقدس . 3- التحديات واستنهاض الطاقات في سبيل الوصول المحافظة على الثوابت وعدم التفريط فرغم حجم الحملة المسعورة التي رافقت هذا الفوز والمضايقات ومحاولة كسر إرادة هذه الحكومة إلا أنها بقيت أمينة على ثوابت هذا الشعب 4- معالجة رواسب المرحلة الماضية حتى مع وجود مبررات للاندفاع وقاعدة شعبية تمنح صلابة في الموقف إلا أن الحكمة سادت أخذة في الحسبان ظروف الاحتلال وعدم الوقوع في فخ الحرب الأهلية التي عولت عليها الصهيونية مع تشكيل حماس للحكومة . 5- حالة الفلتان الأمني والمتمثلة بفئة نبذها الجميع أخيرا استطاعت الحكومة الحالية محاصرتها وبإجماع كل الفصائل الفلسطينية والشارع الفلسطيني . القضية الفلسطينية تشهد تحولات جسيمة ساعية لسحب القضية من النفق المظلم الذي حشرته فيه أوسلو وأخواتها وبنات عمها وساعية لإعادة القضية إلى حجمها الطبيعي بعد أن تقزمت لكون طاولة على كرسي مفاوضات وبعد أن أصبح التفاوض غاية واستغلال شخصي بعيدا عن الوطنية ومصالح الشعب الفلسطيني ، الرؤية واضحة والأهداف واضحة ولم يبق علينا إلا العون والمساندة والتضحية إن لزم الأمر في سبيل استمرار هذه الحكومة للقيام بالمهام الملقاة على عاتقها وخاصة بعد إن ورثت وضعا تعجز عن حمله الجبال وللوصول إلى حقوقنا الوطنية وفي مقدمتها حق العودة . 15/5 - المهاجر الفلسطيني - 05-15-2006 النكبة والنكسة وغير ذلك من الاسماء . حولها الى ايام والى ساعات والى احتفالات ان نكبتنا ايها الاعزة ليس بيوم ولا حادثة ولا شهر ان نكبتنا متجددة نتجرعها كل ثانية ونحن نحن الى حيفا ويافا وصفد والمجدل وبيسان واللد والرملة وكل جزء من تراب فلسطين ان نكبتنا هذه في مشاعر تبلدت فاصبحت تبتعد كل يوم عن القضية عن فلسطين تارة بهمها وراتبها ولقمة عيشها ان نكبتنا ايها الاخوة الافاضل باتباعنا امريكا والهرولة نحو الاعتراف باسرائيل ويتسول الاتفاقات والخطط والطرق ان نكبتنا الحقيقية حينما نتحزب ويرفع هذا السلاح في وجه هذا وننسى ان هناك وطن اسمه فلسطين يضمنا يجمعنا يحمينا يحتضننا كل عام وفلسطين جرح لا يندمل الا بالتحرير كل عام وانتم وفلسطين لقلوبنا اقرب 15/5 - الطوفان الأخضر - 05-15-2006 المحترمة نسمة ، يفضل عند نقل موضوع الإشارة إلى المصدر إحقاقا لحق كاتبه : http://www.nadyelfikr.net/viewthread.php?f...id=90&tid=40549 (f) 15/5 - Relative - 05-15-2006 العزيزة نسمة زرت لبنان بعد شهر من تحرير الجنوب اللبناني وكان عبق النصر مازال في قلوب الكثير من اللبنانيين فلم تكن سينما ساحت الحرية قد فتحت ابوابها و كانت نايلة على الغصون معوض (عم تخيل على الشقيقة يوم أي يوم أي) و كان سارق الأجراس عم يحلف بسماها و بترابها و لم يكن خلاسي اليسار قد ولدوا بعد و شهوان لم يكن لها أي قرن. المهم ذهبت في زيارة الى الجنوب بدأت من رأس الناقورة حتى بوابة فاطمة كان منظرا لا ينسى اهالي الجنوب يزرعون و يفلحون و المناطق المحتلة من فلسطين خاليا خاويا و المستوطنين قابعين في الملاجئ او ارتحلوا جنوبا وصلت الى بوابة فاطمة و كانت كالحج ليس من موطئ قدم و الأناشيد الوطنية و حلقات الدبكة و طبعا اللبناني ما قصر فكانت اكشاك لبيع المياه و الأعلام و الثياب منظر ان دل على شيء دل على الحياة. اقتربت من البوابة حيث رمي الجمرات حاملا آلة التصوير منتقدا رامي الحجارة على هذا الفعل الشنيع بنظري وأخذت في التقاط الصور و عند عودتي رأيت شابا معتصما بهدوء عجيب يراقب ما يحدث كراع يراقب نعاجه او اله مشرفا على عباده كان واضحا انه من شباب المقاومة وفي عينيه كل النصر الذي تحقق, اقتربت منه حاملا فلسفتي مطمئنا لمنطقي و سألته الا يكفينا الذين استشهدوا من اجل هذه الحجارة و هذا التراب حتى نرمي به الإسرائيليين اليس من الافضل من ان نحتفظ بترابنا و حجارتنا فاجاب بلهجة جنوبية مع اشارة في اليد : هون النا و هونيك النا و وين ما راح الحجر رح نرجعوا و كانت ردة فعلي في غاية البساطة . التقط حجرا و رميت به غرفة المراقبة الإسرائيلية. عندها تأكدت ان فلسطين ستعود يوما ليس زعمائنا او رؤسائنا من سيعيد فلسطين بل من هم على شاكلة هذا الرجل الرجل. فما مات حق ورائه مطالب و اذا كان من طينة هذا الرجل فستعود يوما لا محال. ملاحظة : في يوم التحرير للجنوب اللبناني خرجت في بعض المناطق مظاهرات عفوية للاحتفال ...بشووووو للاحتفال بفوز فريق الحكمة الرياضي بإحدى بطولات كرة السلة .. يمكن مراجعة الأرشيف الرياضي لجريدة النهار او السفير او تلفزيون ال بي سي 15/5 - الطوفان الأخضر - 05-15-2006 اقتباس: Relative كتب/كتبت (f) إن من البيان لسحراً 15/5 - النورس الحزين - 05-16-2006 تحياتي للجميع : نكبتنا متجدده يوميا ومتكررة كل حين نكبتنا تزداد بلوى عندما ترى من نكبوا معنا يغفرون ويسامحون من نكبنا وهذه هي النكبة الكبرى تحياتي |