نادي الفكر العربي
قال الطنطاوي : الهوية العربية هي ايضا هوية ابن الراوندي - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57)
+--- الموضوع: قال الطنطاوي : الهوية العربية هي ايضا هوية ابن الراوندي (/showthread.php?tid=18378)

الصفحات: 1 2 3


قال الطنطاوي : الهوية العربية هي ايضا هوية ابن الراوندي - العاقل - 04-29-2006

اقتباس:الهوية العربية الاسلامية اكبر من لحية وجلباب قصير واحتذاء برسول كريم ، واستظهار احاديثه واياته، الهوية العربية هي ايضا هوية ابن الراوندي والكندي وابن سينا وابن رشد وطه حسين والزهراوي وهي التي يتجنبها الاسلاميون لعلمهم انها لكيفلة بايقاظ العقل عند الجماهير وهذا ما لا يريده اهل السياسة ، والاسلاميون اهل سياسة ليس الا.

هلّا حدثنا زميلنا الطنطاوي ، عن ابن الراوندي هذا ؟ ومالسبب الذي يجعل "الإسلاميون" يتجنبون شخصيته ؟




قال الطنطاوي : الهوية العربية هي ايضا هوية ابن الراوندي - استشهادي المستقبل - 04-29-2006

كلامه صحيح لان الهوية العربية بالفعل كذك
اما الهوية الاسلامية فهي ما وافق القران والسنة
فرق كبير بين العروبة والاسلام


قال الطنطاوي : الهوية العربية هي ايضا هوية ابن الراوندي - Raheel - 04-29-2006

[B]أنا عارف بيجيبولنا الأسامى دى منين ؟ :what::what::what:
هو إحنا علينا حاجة فى العروبة إسمها ابن الراوندى ؟

عالعموم إحنا فى إنتظار حضور الزميل الطنطاوى ليدلى لنا بكل المعلومات عن "ابن الراوندى" وعن كيفية تأثيره فى العروبة والهوية العربية وكيف كانت هويته العربية حتى يمكن ان يصبح مثلاً يحتذى به اليوم.
وإن كنت أرى أن القومية ،الهوية ،الإتحاد ،الوجود ،الخليج العربى قد أصبحوا أعباءاً ثقيلة على حامليها يتمنوا يوماً ان يتم التخلص منها



قال الطنطاوي : الهوية العربية هي ايضا هوية ابن الراوندي - نسمه عطرة - 04-29-2006

وإن كنت أرى أن القومية ،الهوية ،الإتحاد ،الوجود ،الخليج العربى قد أصبحوا أعباءاً ثقيلة على حامليها يتمنوا يوماً ان يتم التخلص منها

..........................................

عادي
مثل كثيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييرا من الأثرياء
يتجنبون مقابلة
فروع من عائلته
الفقيرة المحتاجة ....
لأنها بتفكرة بماضيه التعيس
كما أنها تحرجه
لكي لا يساهم بتخفيض أرصدته النقدية
من التبرعات ,,, والواجبات
الثقيلة على الجيب
والنفس :D
والشعوب مثل الانسان
لا يحبذ تذكر منغصات عقلة ومزاجه
وبس :emb:


قال الطنطاوي : الهوية العربية هي ايضا هوية ابن الراوندي - طنطاوي - 04-29-2006

[QUOTE]هلّا حدثنا زميلنا الطنطاوي ، عن ابن الراوندي هذا ؟ ومالسبب الذي يجعل "الإسلاميون"

بادئ ذي بدء احب ان انبه الزميل العاقل الي انه رفع المنصوب في استفهامه السابق، فأخطأ في الاعراب خطأ فاحشاً لا تغني عنه علامات الترقيم التي احاط بها الكلمة من كل جانب.

ثانياً ، سبق ان قلت للزميل العاقل في الحوار الطويل بشريط النهار والليل ، انه لكي يسأل سؤالا في حوار ما فعليه ان يلتزم بشروط ، منها وضوح المقصود ، والبعد عن الابهام ، فأن يضع لي تساؤلاً مفتوحاً بهذا الشكل هو كمن يطالبني بان اسبح المحيط واعود دون ان يقول لي السبب من وراء طلبه؟

انا عندي عمل يا عاقل ، لست مسخراً للنادي طوال الوقت ، واحسب الوقت الذي اخصصه للنادي لايسمح لي بأن " احدثكم عن ابن الراوندي (النجس) هذا" ، ولا ان امسك الربابة واغني عن " السبب الذي يجعل الاسلاميين يتجنبون شخصيته" .

لا اريد ان افسد عليك حفل "الباربكيو" الذي نصبته .. اعتبرني اجبت وان اجابتي هزيلة وتدل علي مدي الجهل و سوء الفهم الذي اعيشه ، واحكِ لنا انت عن ابن الشرموطة الراوندي الفارسي الشعوبي ، الذي حاكي القران ثم اعترف انه " لايجد فيه وقر القران " وربما تعرف انت نوادر وقصص عنه ( من مصادر محترمة) قد تغير من فكرتي عنه وتظهر للجميع مدي الفاقة الفكرية التي اعيشها وتضع تحت الضوء "غروري الالحادي الاجوف" .

بجد عايزك تجاوب يعني.

تحية


قال الطنطاوي : الهوية العربية هي ايضا هوية ابن الراوندي - العاقل - 04-30-2006

وش السالفة ؟

كل من أردنا مناقشته قال أن وقتي لا يسمح ، وفي كل موضوع تجد له ردا يلعن سلسبيل الإسلام وأهله وابو من جاب المسلمين .


طيب إليك السؤال المضبوط :

ما هو الأثر المعرفي أو الأيديولوجي الذي خلفه ابن الراوندي ، مما جعله مشكلا من مشكلات الهوية العربية الإسلامية ؟


أما ما أعرفه عن ابن الراوندي فهو ليس بكثير ، كل ما أعلمه أنه لا توجد آثار له اليوم ، وأن كل ما نعرفه هي من ردود الخياط المعتزلي عليه . وكذلك ما استعرضه المعري في رسالة الغفران . وتلك الترجمة الشاملة التي ترجمها بدوي عنه .

وقرأت كلام أدونيس عنه ، وكيف رفعه إلى العقل ضدا على النبوة .

هذا اليسير الذي أعرفه ، لا يرشحه أبدا لأن يذكر بجانب الكندي وابن سينا وابن رشد وغيرهم . فكيف بأن يكون جزءا مشكلا للهوية .

هلا حدثتنا أنت ؟


بالنسبة للأخطاء الإملائية ، إليك مقالتك بعد تنقيحها :

اقتباس:هلّا حدثنا زميلنا الطنطاوي ، عن ابن الراوندي هذا ؟ ومالسبب الذي يجعل "الإسلاميون"

بادئ ذي بدء أنه رفع المنصوب في استفهامه السابق، فأخطأ في الإعراب خطأ فاحشاً لا تغني عنه علامات الترقيم التي احاط بها الكلمة من كل جانب.

ثانياً ، سبق أن يقول لي السبب من وراء طلبه؟

أحسب الوقت الذي اخصصه للنادي لايسمح لي بأن " احدثكم عن ابن الراوندي (النجس) هذا" ، ولا ان امسك الربابة واغني عن " السبب الذي يجعل الاسلاميين يتجنبون شخصيته" .

لا اريد ان افسد عليك حفل "الباربكيو" الذي نصبته .. اعتبرني اجبت وان اجابتي هزيلة وتدل على القران ثم اعترف انه " لايجد فيه وقر القران " وربما تعرف انت نوادر وقصص عنه ( من مصادر محترمة) قد تغير من فكرتي عنه وتظهر للجميع مدي الفاقة الفكرية التي اعيشها وتضع تحت الضوء "غروري الالحادي الاجوف" .

بجد عايزك تجاوب يعني.

تحية [QUOTE][QUOTE]هلّا حدثنا زميلنا الطنطاوي ، عن ابن الراوندي هذا ؟ ومالسبب الذي يجعل "الإسلاميون"

بادئ ذي بدء أنه رفع المنصوب في استفهامه السابق، فأخطأ في الإعراب خطأ فاحشاً لا تغني عنه علامات الترقيم التي احاط بها الكلمة من كل جانب.

ثانياً ، سبق أن يقول لي السبب من وراء طلبه؟

أحسب الوقت الذي اخصصه للنادي لايسمح لي بأن " احدثكم عن ابن الراوندي (النجس) هذا" ، ولا ان امسك الربابة واغني عن " السبب الذي يجعل الاسلاميين يتجنبون شخصيته" .

لا اريد ان افسد عليك حفل "الباربكيو" الذي نصبته .. اعتبرني اجبت وان اجابتي هزيلة وتدل على القران ثم اعترف انه " لايجد فيه وقر القران " وربما تعرف انت نوادر وقصص عنه ( من مصادر محترمة) قد تغير من فكرتي عنه وتظهر للجميع مدي الفاقة الفكرية التي اعيشها وتضع تحت الضوء "غروري الالحادي الاجوف" .

بجد عايزك تجاوب يعني.

تحية



قال الطنطاوي : الهوية العربية هي ايضا هوية ابن الراوندي - آمون - 04-30-2006

هاها يا العاقل
إحنا* يا حبيبي عندنا رخصة وإعفاء من الهمزة نظرا لثقلها على ألسنتنا ، وأيضا لدينا رخصة في الزين والذال والظاء لأننا ننطقها هكذا : زين ، زال ، زاء - عيوب خِلقية لا ظنب لنا فيها .
لكن الهمزة شيء ورفع المفعول به شيء آخر :P



* أقصد المصريين الذين لا يُسألون عما يفعلون والوهابيون يُسالون :10:








قال الطنطاوي : الهوية العربية هي ايضا هوية ابن الراوندي - نسمه عطرة - 04-30-2006

المذيع الأشهر
أحمد منصور
يحتاج الى من يفرق له بين
حرف ظ و ض
وحرف الزين والذال
والدال والذال
هو دائما يا عيني محتاس بهم
حد يعمل به معروف
وينبهه بهذا الأمر
حاولت سابقا أن ألفت نظره الى هذه الوكسه
بس لم أوفق
:emb:


قال الطنطاوي : الهوية العربية هي ايضا هوية ابن الراوندي - العاقل - 04-30-2006

طيب يا آمون

المسألة ليست خطأ نحويا بقدر ما هو حيرة . عندما تقول أنت اكلت عشرون بيضة ، وكنت ألتغا ، وكان نطقك للعشرون له رنة خاصة .

وعندما أريد ان أقلدك .. هل أقولك : قال عشرين ؟ ذهبت النقطة التي اريد إيصالها وهي كيفية نطقك لها .

ونفس الأمر هنا ، وهو أنني استعظمت كلمة الإسلاميون ، فنقلتها كما هي ..

طيب الهمزة ، وما قلنا شي ، انتم مصريين وعندكم 18* حرف بس ، طيب الياء في"إلى" ؟ هل يدخل هذا تحت باب أنكم لا تسألون ؟:D



* لا تنطقون الـ ث (سين عندكم )، ولا ( الذال ، والضاد ، والظاء ) ( كلها زاي ) ، ولا القاف ( ألف ) . ولا تنطقين الجيم ، وتستبدلونه بالـgيم ، كما تفضل الحمصية أن تكتبه .

بينما نحن الذين نسأل عن كل شيء ، لأننا نعلم كل شيء ، لا نفرق بين الضاد والظاء . ولساننا ، نحن أبناء نجد ، نجد مسيلمة الأعظم والأخيضريين البواسل ، ومأوى كل الأحرار من الخوارج والقرامطة الذين أنفوا من تسلط الخلفاء على الناس في المدن ، فجاءوا لنجد .. حيث الحرية كما الرمال ، تنتقل مع الهواء . :10:


قال الطنطاوي : الهوية العربية هي ايضا هوية ابن الراوندي - العلماني - 04-30-2006

يجد القاريء به بعض الأشياء الهامة عن "ابن الراوندي".

صحيح، زميلنا "الختيار" دخل النادي - قبل بضعة سنين - تحت لقب "ابن الراوندي"، ثم استبدله "بالختيار"، فهل يستطيع الختيار أن يفيدنا عن ابن الراوندي (لو وقع الموضوع تحت بصره)؟

أخيراً، للآسف، آثار "الملحدين" و"الطاعنين" في الدين "في دار الإسلام" قليلة جداً. فلم يهتم أحد بجمع ما كان يقوله "الأسود العنسي" (الذي اضطر النبي أن يتخلص منه "باغتياله") أو "مسلمة" أو "سجاح" مثلاً. فعندي أن هؤلاء الأشخاص كانوا "خطرين" جداً، وتاريخهم وحديثهم ودعواتهم تكشف النقاب عن كثير من تاريخ "أول الدعوة المحمدية".

ومع هذا فلا تثريب على من لم يحفل بهذه الأسماء "المتقدمة" لأنها برزت وانتهى دورها (فشلت) في أيام لم تعرف بها العرب الكتابة حقاً، ولم يكن بها الحرف العربي قد ثبُت بعد. ولكن الخسارة الحقيقية هي في ضياع فكر "الملحدين والزنادقة المتأخرين" (ابن المقفع، أبو بكر الرازي، ابن الراوندي ... إلخ)، وبعض المتشككين من كبار الأدباء مثل "المعري" الذي عارض "القرآن" فذهب "قرآنه" ولم يحتفظ أحد به.

مجرد تعليق ...

واسلموا لي
العلماني