اقتباس:عندما اقتحمو مقر قصي صدام حسين ,في قاعة من قاعات القصر,شاهدو قاعة على ما اظن قاعة للشرب والعربدة المعروفة عند عدي وقصي ,صور فتيات عاريات على طول الحائط ,كانك في قصر ماركيز دي ساد ,بكل ما يحفل من جنون وشذوذ, صورتين لبنات بوش ,احتراما لشعور الرئيس الامريكي مزق الجنود الامريكان الصور .

كنت صور لبنات الرئيس بملابس السهرة ,عادي سوارية مفتوحة من جهة الصدر ,لان الغرب ينظر الى الصدر على اساس انه مكمل لجمالية الوجه.

ولكن الشباب فهمو شي ثاني ,شعور عظيم بالنقص الدونية ,ها هي صورة بنات الرئيس الامريكي بثوب فاضح حسب الفكر الشرقي ,نتلذذ بهذة الصور ونمارس امراضنا النفسية على صور عادية للبنات عاديات من الاصل .

اقتباس:سلام يا عمو (نعم أنت رئيس لأمريكا ولست رئيسا لي، لا تنسى أنني سوف أكونُ زوجا لإحدى بناتك!) التفسير المنطقي يا عمو ` دابل يو ` تسمح أناديك ` دابل يو ` أوكيه..السبب الأول غلا ء المهور عندنا علما أن ديننا الإسلامي يشجع ويسهل الزواج، ماذا أقول لك ` ولاد الحرام مخلوش حاجة لولاد الحلال! ` ثانيا : نعاني أزمة سكن مفتعلة! بالرغم أن بلادنا تزخر بالمساحات الشاسعة! ثالثا: ليس لي مكان في وطني الأم بالرغم من أنني حائز على أكبر الشهادات الجامعية ومصيري إما البطالة أو الهجرة، وأنا فكرت مليا في الموضوع وقلت لنفسي عصفورين بحجر واحد: أتزوج و منها جنسية و عمل و سكن و مستحقات و....و! يقاطعني عمو دابل يو ويقول لي: إنت يإبني بحجر واحد سوف تصيب عصافير! قلت لعمو دابل يو: هذا هو الحلم الأمريكي، من بلاش تصير حاجة!! رابعا كرهت الأنظمة المتعفنة المستبدة في وطني الكبير! حكامنا زرعوا فينا روح ` الإنهزامية ` واللامبالات! وطني الكبير به من المؤهلات والخيرات تؤهله بأن يكون جنة! إلا أن حكامنا عفوا أذنابكم أرادوها لنا جهنم! خامسا: كنت صاحب مبادئ، لكن اليوم في عالم الجهلا ء المبادئ أصبحت موضة قديمة! وبما أنني شاب أود التجديد والعصرنة، وأنا دائما مع الأقوى (مات الملك، عاش الملك). أتمنى عمو دابل يو أني أقنعت، ثق إن قبلتني زوجا لإبنتكم المصون سأعمل قصارى جهدي في عملي وأحقق أحلامي عفوا حلمي الوحيد: مواطن محترم لي حقوقي كما علي من واجبات. شكرا للعربية للنشر

اقتباس:كلام بوش عن "شرح سبب رغبة أي رجل بالزواج من ابنته" مستفزة ولا أدري ما رأي البنات فيها .