حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ربنا يفضحكم أكثر .. مزاد علني بتل أبيب لهدايا حثالة العرب! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: ربنا يفضحكم أكثر .. مزاد علني بتل أبيب لهدايا حثالة العرب! (/showthread.php?tid=2335) |
ربنا يفضحكم أكثر .. مزاد علني بتل أبيب لهدايا حثالة العرب! - نسمه عطرة - 11-11-2008 الخبر الذي نشرته 'القدس العربي'، بتاريخ 8-11-2008، عن المزاد العلني الذي سيقام في تل ابيب من اجل بيع الهدايا العربية لقادة الموساد الاسرائيلي، لم يستوقف احداً. كتب زهير اندراوس الحكاية من الناصرة، وفيها ما فيها من تفاصيل المهانة المستمرة. لكن يبدو ان لا احد يبالي، او ان هناك مشكلة كبرى اسمها القيم الاخلاقية. لقد انتهت الاخلاق في السياسة العربية، ولم يعد احد يستحي. مئير دوغان، رئيس الموساد الاسرائيلي، يفخر بالسيوف العربية المرصعة والمذهبة، التي اهداه اياها زعماء العرب. يعرض السيوف في مكتبه بالقرب من تل ابيب، ولا يبالي. والسيد دوغان يمتلك كل الحق في ان يحتقر من ارسل اليه الهدايا، التي ستباع في المزاد العلني التي تنظمه الحكومة الاسرائيلية، بعد ايام في تل ابيب. لماذا عليه ان يبالي، طالما لا كرامة ولا اخلاق في الجانب العربي. ساعات اردنية وقطرية، سيجار كوهيبا، الكوبي الفاخر تلقاه اولمرت، آلة موسيقية ثمينة تلقاها شارون، ساعات مرصّعة ثمينة، والى آخره... الفلسطينيون يموتون بالرصاص والقمع، تهدم بيوتهم، وتقتلع اشجار الزيتون من حقولهم، بينما يتفنن القادة العرب، من الدول المعتدلة والممانعة، في اغداق الهدايا على الزعماء الاسرائيليين، وفي الانبطاح امام القتلة! لا ادري لماذا؟ الا يعرفون ان الهدايا التي تُرسل الى المسؤولين الاسرائيليين، تعتبر ملكا للدولة، وان مصيرها المزاد العلني، الذي سيغرقهم في العار؟ ام انهم يعتقدون انهم يمارسون تقاليدهم في شراء الناس؟ وتزين لهم سذاجتهم ان هذا ممكن في كل حين؟ ام انهم يشترون رضى القاتل الاسرائيلي بالهدايا، بينما يتغرغرون بالكلام عن المقاومة والحقوق المشروعة؟ شكرا للسيد دوغان، لا لأنه يقود جهاز الاستخبارات الاسرائيلي الذي لم يتوقف منذ تأسيسه عن ارتكاب الجرائم، بل لأنه يحتقر هذه الفئة من السياسيين العرب، التي لا تستأهل سوى الاحتقار. لكن هناك مسألة حيرتني، واتمنى ان اجد لها جواباً، ما هي الآلة الموسيقية التي اهديت للجنرال شارون، ومن اهداها له؟ موسيقى وشارون؟ هذا يذكرني بواقعة مروعة حدثت خلال مذبحة شاتيلا وصبرا، وروتها بيان نويهض الحوت في كتابها الرائع عن وقائع المذبحة. فقد امر القتلة ضحاياهم بالرقص، وهم يقودونهم الى المدينة الرياضية، حيث نفذ الفصل الاخير من المذبحة. مشهد يذكّر بفظائع معسكرات الاعتقال النازية، ويشير الى نفسية مريضة تحكمت بالقتلة، وعلى رأسهم المسؤول الأول عن المذبحة. هل اراد الزعيم العربي ان يطرب امام رقصة الضحايا؟ ام انه اراد ان يعلن انه مجرد جاهل وسفيه؟ يقول اللبنانيون الذين خبروا فظاظة شارون السفّاح، انه كان يحب الطعام كثيرا. وانه كان يأكل في احد افخم المطاعم البيروتية. كان المطعم يحمل اسما فرنسيا، هو 'او فيو كارتييه'، اي 'في الحي القديم'. المطعم لم يعد موجودا اليوم، وهدم المبنى الذي كان يحتله. كان طعام شاون المفضل هو اللحم، لكنه كان لا يشعر بالشبع في هذا المطعم الفرنسي الممتاز. يقال، والله اعلم، ان الجنرال كان عند خروجه من المطعم، يمر بأقرب مطعم لبيع الشاورما، يأكل سندويشين على عجل، قبل ان ينصرف الى تنظيم المذابح في لبنان. كان اجدى بالزعيم العربي ان يهدي شارون سيخاً من الشاورما، بدلا من الآلة الموسيقية. لكن ماذا نفعل بمزيج الجهل والضِعة؟ المسألة تتعلق بغياب الرأي العام في بلادنا المنكوبة بالتلفزيونات الفضائية، التي لن تجرؤ محطة واحدة منها على نقل الخبر بالصوت والصورة. فالفضائيات العربية، صارت منابر اعلانية لا اعلامية، مهتمها ستر العورات لا كشف الحقائق. اسرائيل تحتفل بهدايا العرب، في الوقت الذي يحتفل فيه الفسطينيون بانقساماتهم. الشرطة الاسرائيلية تطرد امرأة وزوجها المقعد من منزلهما في الشيخ جرّاح في القدس العربية، بينما يفرط الحوار الفلسطيني في القاهرة. والسؤال هو على ماذا يراهن من قرر فرط الحوار؟ اغلب الظن انه يراهن على محور الممانعة الذي يمتد من طهران الى دمشق مرورا بالدوحة. لكن كيف سيبررون الساعات القطرية المعروضة في المزاد الى جانب الساعات الأردنية؟ ام ان شهوة السلطة تعمي العين والعقل؟ ام ماذا؟ الانقسام الفلسطيني والتفكك والحصار، هي الهدية الكبرى المعروضة، ليس في مزاد تل ابيب، بل في مزاد التاريخ. لكن مشكلتها ان لا احد سوف يشتري. الساعات والسيوف سوف تباع بعد ايام، وسوف يشتريها اثرياء من اليهود، اما الانقسام الفلسطيني فلن يشتريه احد. الممولون من الجانبين يضحكون عليكم، يدفعون كي يستشري الانقسام، ثم سوف يتركونكم الى الانحلال. كفى. اذا كان الرأي العام العربي عاجزا عن ايقاف فضيحة المزاد العلني في تل ابيب، ومحاسبة زعمائه، فان على الرأي العام الفلسطيني ان يتحرك اليوم لا غدا. مزاد بيع القضية وتحطيمها يصنعه الانقسام وشهوة السلطة والحمق. كتبه الياس خوري ربنا يفضحكم أكثر .. مزاد علني بتل أبيب لهدايا حثالة العرب! - أبو خليل - 11-11-2008 كاتب المقال ايضا لا يتحلى باي من صفاة الجرأة و الشجاعة التي يجدر بالصحافي أو المناضل التحلي بها... من هم الزعماء العرب اصحاب الهدايا و بالاسماء و التواريخ؟ لماذا جبن عن ذكرهم؟ لماذا ذكر فقط اسمي الاردن (عمالة نظامها معروفة) و قطر(الذي يقيم العلاقات العلنية ايضا)؟ لو كنا في اي بلد غربي طبيعي, لكانت لوائح الهدايا و اسماء مهديها و التواريخ و القيمة التقريبية لكل منها مع مراجعة كاملة لتاريخ العلاقات بين اصحابها و الكيان الصهيوني, و هوامش و ملاحق تصلح لسبق صحفي رائع.... اما عندنا, فنكتفي بالبكاء و اللطم و الشتم -بدون ان نتهم احدا- و لا نذكر اي اسم او واقعة تصلح لكي نبني عليها موقفا..... ربنا يفضحكم أكثر .. مزاد علني بتل أبيب لهدايا حثالة العرب! - نسمه عطرة - 11-11-2008 أتفق معك يا أبو خليل حقيقة أني أضعت كثيرا من وقتي صباحا لكي أحصل على أصل الخبر والذي نشر في صحيفة القدس العربي من قبل زهير اندراوس يوم 8 نوفمبر ولما أسقط بيدي قمت بنقل مقالة هذا الكاتب وكان هدفي من الموضوع هو الخبر نفسه ولكن صحيفة القدس أسلوبها بالبحث لاستجلاب خبر غير منظمة وتضيع وقتي كثيرا وكنت أريد أن أتحاشا مقالة الكاتب ولكني فشلت لهذا ياريت من يقيم بفلسطين ويستطيع أن يمدنا بأصل الحكاية أكون له شاكرة لأهمية الموضوع .... وفضح المستور العفن :blush: ربنا يفضحكم أكثر .. مزاد علني بتل أبيب لهدايا حثالة العرب! - hany78 - 11-14-2008 Array اما عندنا, فنكتفي بالبكاء و اللطم و الشتم -بدون ان نتهم احدا- و لا نذكر اي اسم او واقعة تصلح لكي نبني عليها موقفا..... [/quote] كدبة إبريل بس في الشتا, تعيشوا وينضحك عليكم, الخبر الحمضان لا أساس له من الصحة :haa: ادي حال الصحافة العربية الرخيصة في حواري لندن. ربنا يفضحكم أكثر .. مزاد علني بتل أبيب لهدايا حثالة العرب! - نسمه عطرة - 11-14-2008 يا دي ........................ الخيبة الثقيلة هم حثالة العرب لم يجدوا من يدافع عنهم غير ...... مراهق ؟؟؟؟؟!!!!!:emb: للعلم للذي يحتاج اليه الكثيرون يعتبر زهير اندراوس صحفي يقيم بالناصرة تحت الاحتلال الاسرائيلي وهو كما يظهر من اسمه فلسطيني مسيحي ,,,نشط بهذا الحقل ويقوم بدور مراسل صحفي ينقل الأخبار التي يحصل عليها باسرائيل بحكم موقعه ومعرفتة الجيدة باللغة العبرية والعربية وقطعا يتابع ما ينشر في الصحف والأحداث التي تتم بتلك البقعة من العالم والتي يكون هناك بعض التفاصيل التي يجهلها كثير من الصحف العربية " فمثلا من هو الصحفي العربي الذي يتابع أخبار المزادات باسرائيل " ؟؟؟هااا هل هو أنيس منصور أم أسامة سرايا " صرايا " أم أحمد الجار الله أم عبد الرحمن الراشد ؟؟؟ وكونه ينشر هذا الخبر في القدس العربي التي تظهر بلندن وليست بحواريها كما يترائي لبعض المراهقين فهو على يقين بأن هذا الخبر قد حصل عليه من مكان تواجده باسرائيل ولو كان الخبر غير سليم لتم رفع قضية عليه من اسرائيل بحجة أن هذا خبر مفبرك لأنه ببساطة شديدة الصحفي زهير اندراوس يحمل أوراق اسرائيلية يقع تحت طائلة القانون الاسرائيلي وبالتالي سيعرض نفسه للمسائلة القانونية وهذا أيضا ينطبق على صحيفة القدس اللندنية التي ممكن أن تتعرض للمسائلة القانونية بحكم أنها صحيفة يطبق عليها القانون البريطاني ... افهموها بقى ...:con_razz: ربنا يفضحكم أكثر .. مزاد علني بتل أبيب لهدايا حثالة العرب! - hany78 - 11-14-2008 مراهق!! ----------------------- معلهش انتي في مقام تيتا مقبولة منك على قد سنك.(f) أنا لا أدافع عن حثالة العرب كما صور لبعض العقول العصفورية, لكن ذهبت وبحثت في جميع مواقع الصحف الاسرائيلية التي بالتأكيد ستهتم بنشر خبر كهذا لكن لم أجد أي أثر له. وخصوصا أن المرحوم قصدي المذكور هو رئيس الموساد!! ربنا يشفي كل مريض, واضح إن النادي ده موبوء,:( جاتكم القرف:lol: ربنا يفضحكم أكثر .. مزاد علني بتل أبيب لهدايا حثالة العرب! - hany78 - 11-14-2008 وطبعا مصر فيها صحف كتير جدا شريفة وصفرا غير الجرايد الزبالة زي الأهرام وغيرها بالتأكيد هتهتم بالخبر التافه ده لكن لا حس ولا خبر. واضح إن قلة الأدب ليها ناسها المتخصصين فيها. ربنا يفضحكم أكثر .. مزاد علني بتل أبيب لهدايا حثالة العرب! - بنى آدم - 11-14-2008 نسمة مفيش حاجة لمصر أهوه إحنا أطهار وكل الإتهامات اللى ضدنا طلعت فشنك أخيرا ظهر الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا مصر شريفة .... حتى الآن وطبعا مصر لم و لا ولن تفرط فى شرفها ( بسهولة ) أبدا ربنا يفضحكم أكثر .. مزاد علني بتل أبيب لهدايا حثالة العرب! - أبو خليل - 11-14-2008 عزيزي هاني, بغض النظر عما اذا كان الخبر صحيحا ام لا, هل تعتقد انه كان هناك فعلا تبادل للهدايا و العلاقات بين رؤساء و ملوك عرب سرا مع الكيان الصهيوني منذ نشوئه الى اليوم؟ قرأت مرة عن كتاب اكاديمي نشر اسمه (عدو عدوي) يتحدث فقط عن علاقة زعماء موارنة (وبينهم البطرك شخصيا) منذ مطلع القرن الماضي مع الحركة الصهيونية و لاحقا مع دولة اسرائيل فور نشوئها, و فيه من الوثائق و المراسلات و الوقائع ما تشيب له الولدان و تجعلك تشك بان اقامة دولة اسرائيل و حمايتها كان هدفا رسميا عربيا قبل ان يكون عالميا.... و مع هذا لم يقم الكتاب اي ضجة تذكر في لبنان و لا غيره, و لم يرد ذكره في اي وسيلة اعلامية لا تصديقا و لا تكذيبا و لا حتى مناقشة.... اسم الكتاب, My Enemy's Enemy: Lebanon in the Early Zionist Imagination by Laura Zittrain -Wayne State University Press 1994 ربنا يفضحكم أكثر .. مزاد علني بتل أبيب لهدايا حثالة العرب! - hany78 - 11-15-2008 Array عزيزي هاني, بغض النظر عما اذا كان الخبر صحيحا ام لا, هل تعتقد انه كان هناك فعلا تبادل للهدايا و العلاقات بين رؤساء و ملوك عرب سرا مع الكيان الصهيوني منذ نشوئه الى اليوم؟ قرأت مرة عن كتاب اكاديمي نشر اسمه (عدو عدوي) يتحدث فقط عن علاقة زعماء موارنة (وبينهم البطرك شخصيا) منذ مطلع القرن الماضي مع الحركة الصهيونية و لاحقا مع دولة اسرائيل فور نشوئها, و فيه من الوثائق و المراسلات و الوقائع ما تشيب له الولدان و تجعلك تشك بان اقامة دولة اسرائيل و حمايتها كان هدفا رسميا عربيا قبل ان يكون عالميا.... و مع هذا لم يقم الكتاب اي ضجة تذكر في لبنان و لا غيره, و لم يرد ذكره في اي وسيلة اعلامية لا تصديقا و لا تكذيبا و لا حتى مناقشة.... اسم الكتاب, My Enemy's Enemy: Lebanon in the Early Zionist Imagination by Laura Zittrain -Wayne State University Press 1994 [/quote] أنا مش شابف ايه المشكلة هنا, ده حتى النبي قبل الهدية. كون إن العرب يهادوا إسرائيل يبقى دي مش مشكلة إسرائيل ومش غلطتها. رضوا أم أبوا إسرائيل حقيقة واقعة ولابد من التعايش معها سواء في الخفاء أو العلن ودولة قناة الحظيرة أول المطلبلين والمطبعين مع إسرائيل. مش مشكلة إسرائيل أن العرب مش عاوزينها على الخريطة. مش مشكلتها إن عندنا تخلف علمي وجامعاتنا سقطت في الترتيب العالمي. مش مشكلتها إن عندنا أجهزة أمنية أكتر من الشعوب نفسها. مش مشكلتها إن العربي بيقرا ربع صفحة في السنة وبيخلف ويرمي في الشارع زي البهايم. اليابان هُزمت هزيمة مذلة لم يشهدها شعب في التاريخ الحديث وقبلت الاستسلام على بارجة أمريكية وارتضت الاحتلال الأمريكي والقواعد العسكرية في أراضيها لكن لو عملت اليابان بنفس منطق العرب المتخلف مع الولايات المتحدة لصارت دولة متخلفة مثلنا لكن أين اليابان وأين نحن وكما يقول الفليسوف زكي نجيب محمود أن اليابان ومصر بدأوا النهضة في زمن واحد تقريباً وشوف همة فين واحنا فيييييييييييييييين. أعداء الأمس هم أصدقاء اليوم وشيلني وأشيلك ومصلحتك فين. |