حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
أوقات الصلاة الثلاثة (تحديث ) - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: أوقات الصلاة الثلاثة (تحديث ) (/showthread.php?tid=2584) الصفحات:
1
2
|
أوقات الصلاة الثلاثة (تحديث ) - مؤمن مصلح - 10-25-2008 السلام عليكم الكاتب مؤمن مصلح ( شغل عقلك ) أوقات الصلاة هذه المقالة تتناول فقط أوقات الصلاة المنزلة من عند الله عز وجل ولا تتعرض لكيفية أداء الصلاة ،مع شرح وتطوير للأراء السابقة من الذين كتبوا عن أوقات الصلاة المنزلة الأيات الكريمة التي التي جاءت بها كلمة طرف قال الله تعالى : (فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ (56) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (57) كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ (58 )سورة الرحمن قال الله تعالى : ( وَعِنْدَهُمْ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ عِينٌ 48 كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَّكْنُونٌ ) سورة الصافات قال الله تعالى : (مُتَّكِئِينَ فِيهَا يَدْعُونَ فِيهَا بِفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ وَشَرَابٍ (51) وَعِنْدَهُمْ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ أَتْرَابٌ (52 ) سورة ص قال الله تعالى : قَالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرّاً عِنْدَهُ قَالَ هَذَا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ) (النمل:40 قال الله تعالى : ( مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُؤُوسِهِمْ لا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاء ٌ) (ابراهيم:43 قال الله تعالى : ( وَتَرَاهُمْ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا خَاشِعِينَ مِنَ الذُّلِّ يَنظُرُونَ مِن طَرْفٍ خَفِيٍّ وَقَالَ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلا إِنَّ الظَّالِمِينَ فِي عَذَابٍ مُّقِيمٍ ) الشورى.: 45 قال الله تعالى : ( وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلا بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (١٢٦)لِيَقْطَعَ طَرَفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَوْ يَكْبِتَهُمْ فَيَنْقَلِبُوا خَائِبِينَ )سورة أل عمران قال الله تعالى: (فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَى [طه:130 بعد التدقيق في الأيات الكريمة والمصادر الأخرى يتضح أن كلمة طرف قد تطورت من جفن العين العلوي أو السفلي اللذان يحيطان بقرنية العين أي طرف العين العلوي وطرف العين السفلي وما بينهما وهذا هو الأصل والأولوية للأصل وإذا أخذنا الأية الكريمة قال الله تعالى : ( لِيَقْطَعَ طَرَفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَوْ يَكْبِتَهُمْ فَيَنْقَلِبُوا خَائِبِينَ ) فمن الواضح أن الطرف هنا ليس كبيرا ولو كان الطرف كبيرا لهزم الذين كفروا هزيمة كبرى وأستسلموا بينما الأية الكريمة تقول أنهم ينقلبوا خائبين ، وكلمة طرف ليس من الضروري أن تعني بداية الشيءأو ونهايته وإنما بالأصل تعني أطراف الشيء التي تحيط بالشيء قال الله تعالى : ( وَأَقِمِ الصَّلاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِّنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ . ) سورة هود 114 كلمة طرف أيضا من الممكن أن تأتي حسب المعنى حد الشيء مثلا أطراف الرماح ولكن الأرجح لكلمة طرف في هذه الأية الكريمة والأولوية للأصل الجزءان المحيطان بالنهار وهما الجزء الأول من الفجر حتى الإشراق وفيه صلاة الفجر والجزء الثاني من الغروب إلى الليل وفيه الصلاة الوسطى . أما كلمة زلفا فقد أختلف بها المفسرون إختلافا كبيرا قال الله تعالى : ( وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى .) سورة الزمر قال الله تعالى : ( وَإِذَا الْجَنَّةُ أُزْلِفَتْ ) سورة التكوير قال الله تعالى : (.فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَقِيلَ هَذَا الَّذِي كُنتُم بِهِ تَدَّعُونَ ) سورة الملك (90 قال الله تعالى : ( (فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِب بِّعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيم وَأَزْلَفْنَا ثَمَّ الْآخَرِينَ (63) ( قال الله تعالى : ;وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ ; المعنى الأساسي لكلمة زلفة هو القرب و التقرب والمنزلة وجمع زلفة ليس سهلا أن نتصوره من دون أن نستعرض الإحتمالات وبالتالي سيكون عندنا أكثر من إحتمال وأكثرها ملائمة هي منازل من الليل أي أن تتقرب لله عز وجل عن طريق العبادة ليلا وهو فعل لصالحك حيث المستفيد هو المؤمن المتعبد في النهاية لأن منزلته سوف ترتفع ولذلك في الوقت الثالث وقت الليل يوجد أكثر من صلاة في الليل كل حسب إستطاعته ووقته لأن الأية الكريمة تذكر قربات من الليل أي أوقات من الليل يكون بها قربات ألفت إنتباهكم أن قيام الليل طبعا لا يعني الصلاة لوحدها ولكن الصلاة جزء من العبادة أثناء قيام الليل في الأيات الكريمة القرأنية قد جاء الأمر والثناء من الله عز وجل لمن يقوم بالليل هذه الأيات الكريمة قال الله تعالى: يا أيها المزمل (1) قم الليل إلا قليلا (2) نصفه أو انقص منه قليلا (3) أو زد عليه ورتل القرآن ترتيلا (4) إنا سنلقي عليك قولا ثقيلا (5) إن ناشئة الليل هي أشد وطئا وأقوم قيلا (6) إن لك في النهار سبحا طويلا (7 لا حظ أيها القارئ الباحث عن الحقيقة إن كلمة( سبحا )يرجع أصلها إلى العوم أوالسباحة وفورا يتضح المقصود أن قيام الليل هو ما أمر الله عز وجل وفيه الخير من العبادة وهو أشد وطئا ، وأما النهار فهو معاشا لأعمالك ومشاغلك الدنيوية وأنت حر به وقد يسأل سائل وما المانع إذا أردت أصلي الظهر أقول المانع أنه لماذا لا يصلي من يريد الزيادة في الليل كما أمر الله عز وجل فليس راغب الزيادة مجبرا على صلاة الظهر والعصر المزعومتين أي أنه عندها يحدث عدم طاعة الله عز وجل فهو المشرع وليس البخاري الله عز وجل هو الخالق ويعلم الضرر والنفع لمخلوقاته والإنشغال عن الأعمال وقت النهار من أجل تأدية الصلاة تسبب عند البعض نفورا من الدين وقد يتطور مع الوقت هذا النفور إلى هجرة الصلاة و حيث قد يكون الإنسان بحاجة إلى أن يبتغي من فضل الله تعالى فينقطع عن عمله ، وتسبب عند البعض إحراجا وقت العمل ، كما أننا سوف نجد صعوبة في دعوة إنسان غير مسلم إلى الإسلام إذا طلبنا منه بشكل عام أن يطبق دين البخاري وبالمناسبة أعود إلى الأية الكريمة التي تتحدث عن عبادة التسبيح و التي لا علاقة لها نهائيا بعبادة الصلاة قال الله تعالى: (فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَى [طه:130 فإننا نجد هذا المقطع من الأية الكريمة ( وأطراف النهار لعلك ترضى ) وقد يتسائل القارئ ما الداعي لذكر أطراف النهار إذا كانت أوقات عبادة التسبيح قد ذكرت ولم يعد هناك تسبيح بعد أناء الليل ( أطراف النهار تحتاج مقال خاص للتوضيح) ماقصة عبادة التسبيح والحمد وأجيب بإختصار هي علاقة خاصة بين الخالق والعبد وعلى الأرجح تكون في الغدو والأصال وبعد عبادة الصلاة ليلا وقد تم نسيانها بمدة وجيزة بعد وفاة النبي الحبيب ربما للإعتقاد الخاطئ أن الأيات الكريمةالتي ذكر بها أوقات التسبيح تتحدث عن أوقات الصلاة وربمالأنها علاقة شخصية وليست أداء جماعي وربما لأن ليس بها فوائد مادية لرجال المصالح المادية لكونها علاقة خاصة بينما تجد صلاة الجمعة المخترعة لكثرة فوائدها المادية لا تزال قائمة و يسيطر بها رجال المصالح المادية على العامة البسطاء وربما للعوامل الثلاث مجتمعة أو لأسباب أخرى وكما نلاحظ أن كلمة سبح جاءت فعل أمر في بعض الأيات الكريمة وعبادة التسبيح تحتاج لدراسة مطولة ومستقلة ولست أول من يشير إلى عبادة التسبيح المنسية ، ونعود لتدبر الأيات الكريمة قال الله تعالى : (أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا ( 78 ) وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَى أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا ) 79 ) سورة الإسراء ) وهنا يوجد عندنا كلمة دلك ، وردت كلمة دلوك مرة واحدة في كل القرأن الكريم ولم يورد في كل القرأن الكريم أصل الكلمة أو مشتقاتها ولو ضاع معناها لفقد القرأن الكريم مصداقيته كونه محفوظ ورغم المحاولات الشاقة من الشيطان وأعوانه فقد بقي المعنى لكلمة دلوك محفوظا فبينما تمكن الشيطان بالتلاعب في معنى الميل بقي بالمقابل ثلاث معاني وهي الزوال والغروب والدلك فإن قلنا زوال الشمس فالشمس لاتزول عن كبد السماء وهذه كذبة أن نقول أنها تزول عن كبد السماء وهي لا تزال تحت الأنظار وإنما قد تبدأبالميل بينما تزول وقت الغروب وإن قلنا الغروب فالمعنى واضح والغريب أنه لم يتطرق الباحثين لمعنى الدلك علما أن كلمة الدلك كلمة قديمة وكان يقال دلك الطيب على الوجه ، فإذا نظرنا لحظة إقتراب الشمس من الأفق فالشمس تبدوا وكأنها تدلك إلى أن تتوارى بالحجاب . يتضح إذا لدينا فقط أيتين كريمتين تتحدثان بشكل مباشرعن أوقات الصلاة أما باقي الأيات الكريمة التي قيل أن لها علاقة مباشرة بالصلاة فلا يوجد بها كلمة صلاة ولا حتى كلمة سجود والأوقات المذكورة بها تتعارض مع أوقات الصلاة لأنه على سبيل المثال عندما نتحدث عن عبادة التسبيح المنسية نلاحظ ذكرالوقت قبل الغروب بينما الصلاة الثانية تكون وقت الغروب قال الله تعالى : (حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى) 238سورة البقرة الصلاة الوسطى تحتاج لمقال توضيحي خاص وليس كما يعتقد البعض التعليقات على المقال الليل هو الوقت الذي يحدث به الظلام ولا يمكن أن يكون وقت الغروب أول الليل وكما أنوه أن السن القانوني الذي ينطق بالحقيقة عن براءة لتحديد وقت الليل قد إنخفض إلى عمر خمس سنوات فقد كتبت في مقال سابق أن طلاب الصف الإبتدائي يعرفون ما هو الليل وما هو الغروب ثم من باب المزاح تكلمت مع طفلة عمرها خمس سنوات عن وقت الليل وقالت الطفلة عن براءة وهي لا تعلم العاقبة من قول الحقيقة أن الشمس تذهب إلى البحر وتنام لذلك لايبقى إلا الظلام وأكتب إضافات مهمة تابعة للمقال أن من يقول أن عدد الصلوات اليومية المنزلة خمسة يخالف ماذكر في القرأن الكريم وبالتالي عمليا يخاطر بعدم طاعة الله عز وجل لأن الله عز وجل قد ذكر وفي أكثر من أية كريمة أن القرأن الكريم مفصل وعلينا تدبره وإذا أخذنا بالرأي القائل خمس أوقات فلا يمكن التحديد الدقيق لأوقات الصلاة الخمسة في القرأن الكريم (وسيكون التحديد ممكنا ولكن ضمن مجال فقط ) علينا أن ننتبه أن الخطأ من عدم تدبر وفهم القرأن يتحمله البعض من بني أدم أمام الله عز وجل يوم الحساب وقديسأل سائل إين العدل أقول العدل كان ولا زال موجود إن مجرد كون الإنسان يمتلك عقلا سوف بسأل هل إستخدمه في تدبر القرأن الكريم أم في إتباع الأهل والمجتمع وإتباع الروايات الكاذبة ومجرد كون القرأن الكريم محفوظ ثم هجره وعدم محاولة تبيانه ممسك على البعض من بني أدم ، ومن رجع للمؤلفات الدينية القديمة في القرون السابقة تجدوا بها التطويع و النقل والتكرار في شرح القرأن الكريم دون محاولة للفهم من جميع الجوانب ومن نا حية أخرى وجد من قال مثل ابن عباس أن طرفي النهارهما الفجر والمغرب فلماذا لم يؤخذ برأيه علما أن المواضيع الأخرى التي تعرض لها ابن عباس وجدت من يقبلها فورا عندي ملاحظة جدا مهمة فقد راعت الترجمة الحرفية للقرأن الكريم والمتداولة عند عامة الناس في هذه البلدان و التي ليسى بها التفاسير الشطانية وقد تأكدت من الترجمة بنفسي لأكثر من مصدر ، وأرجوا أن تفعلوا مثلي وذلك أن يكون القرأن الكريم مترجم حرفيا دون أي شرح أو تفسير شيطاني ، ووجدت معنى الترجمة الحرفية على الأرجح تدور حول ثلاث صلوات والنتيجة أنه لا حجة لشعوب هذه البلدان أيضا يوم الحساب حيث أنهم قد يتحججوا ويقولوا المترجمين أضلونا ولكن حسرات فالترجمة معناها على الأرجح ثلات صلوات وليس خمسة فأين المفر وأخيرا لمحبي الأعداد أكتب أن الحساب العددي وسيلة للتأكد وليس وسيلة لليقين والجزم وقد قرأت مقالة ظريفة عن الحساب العددي والصلوات الخمسة وقررت أن أتبادل الأسلوب لمجرد التوضيح أن الحساب العددي فقط إحدى وسائل التأكد من الحقيقة ولا أكثر قال الله تعالى : (فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ الناسِ لَا يَعْلَمُونَ ) سورة الروم 30 قال الله تعالى : (وَأَنْ أَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا وَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ) سورة يونس 105 قال الله تعالى : (؛فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ الْقَيِّمِ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لَّا مَرَدَّ لَهُ مِنَ اللَّهِ يَوْمَئِذٍ يَصَّدَّعُونَ ) سورة الروم 43 نلاحظ (أن أقم وجهك للدين ) جاءت ثلاث مرات ومن ثم الحنيف أو القيم أي العودة للأصل تما ما بعيدا عن التحريف في القرأن الكريم ذكرت كل صلاة باسمها مرة واحدة و ومجموع العدد ثلاث اسامي الفجر و الوسطى و العشاء وَأَقِمِ أقم مع حرف العطف ( و ) ثلاث مع الصلاة قال الله تعالى : (وَأَقِمِ الصَّلاَةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفاً مِّنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّـيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ )(هود 114) . قال الله تعالى : ( إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي ) ( طه 14) .قال الله تعالى : ( اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ )(العنكبوت 45) فَأَقِيمُوا حرف الفاء ثلاث مع الصلاة ... قال الله تعالى : {فَإِذَا اطْمَأْنَنتُمْ فَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا ) سورة النساء ) (103) قال الله تعالى : ( فأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة )سورة الحج 87 قال الله تعالى : (وتاب الله عليكم فأقيموا الصلاة ) 13سورة المجادلة بِالصَّلاَةِ حرف الباء ثلاث مرات قال الله تعالى: ﴿ وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ )سورة طه 132 قال الله تعالى في القرآن الكريم: ﴿ وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا ﴾(مريم:31 قال الله تعالى : (وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِندَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا )سورة مريم 55 وَالصَّلاَةِ حرف العطف ثلاث مرات قال الله تعالى :{حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين ) 238 سورة البقرة قال الله تعالى: (واستعينوا بالصبر والصلاة) سورة البقرة 45. قال الله تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِين )َسورة البقرة 153 المصلين وللمصلين مع بعضهم ثلاثة قال الله تعالى : ( فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون ) سورة الماعون 4 قال الله تعالى : مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ( 42) قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ ) (43) سورة المدثر قال الله تعالى : إِلَّا الْمُصَلِّينَ (23) الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ دَائِمُونَ (24) سورة المعارج الأيات التي ذكرت فيها الصلاة مقترنة بإسم الفاعل من الفعل أقام وهذا البند الأخير مقتبس من مقالة وهو على الارجح صحيح ولست متأكدا تماما من صحته قال الله تعالى : (يؤمنون بما أنزل اليك وما أنزل من قبلك والمقيمين الصلاة. ) 162 النساء. قال الله تعالى : (رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي.) 40 ابراهيم قال الله تعالى : (والصابرين على ما أصابهم والمقيمين الصلاة. )35 الحج الفعل ( سجد ) للعاقلين ومشتقاته التي تعبّر عن أزمنة هذا الفعل ، ترد في القرآن الكريم (34 ) مرّة بينما الفعل ( ركع ) للعاقلين ومشتقاته التي تعبّر عن أزمنة هذا الفعل لا يتطابق مع العدد17 لا من قريب ولا من بعيد فهذه إشارة إلى خلل في طريقة أداء الصلاة و خلل في عدد الركعات وتنبيه إلى الإستيقاظ السريع من النوم كما أننا يجب أن لا نسقط عند الحساب العددي صلاة الجمعة والعيدين لمن كان يؤمن بكون هذه الصلوات مفروضة كلمة صلوات بصيغة الجمع ورد ذكرها بالقرآن الكريم (5) مرّات ولكن في هذه الأية الكريمة كلمة صلوات دلت على المكان وليس عن أداء الصلاة ففيها تنبيه لنا بأن هناك خلل من أن الصلوات المفروضة خمسة (قال الله تعالى : ( لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا)الحج 40 وهذا المقال تمت كتابته بفضل الله عز وجل وبإذنه والحمد والشكر له وأرجوا الرحمة والغقران منه وأن نكون طائعين خاشعين له فيكون الفوز في الدنيا ويستخلفننا في الأرض و الفوز الأهم والأبدي في الأخرة والسلام عليكم أوقات الصلاة الثلاثة (تحديث ) - zaidgalal - 10-25-2008 Array الجزءان المحيطان بالنهار وهما الجزء الأول من الفجر حتى الإشراق وفيه صلاة الفجر والجزء الثاني من الغروب إلى الليل وفيه الصلاة الوسطى . [/quote] إذن أمامنا طرفان من النهار وفيهما صلاتان. سميتَ إحداهما ولم تسم لنا الثانية. الأولى: صلاة الفجر، فما اسم الصلاة الثانية؟؟؟؟!!!! Array أما كلمة زلفا فقد أختلف بها المفسرون إختلافا كبيرا [/quote] ومنذ متى وأنت تستعين بالمفسرين؟؟؟!!! Array وبالتالي سيكون عندنا أكثر من إحتمال وأكثرها ملائمة هي منازل من الليل أي أن تتقرب لله عز وجل عن طريق العبادة ليلا وهو فعل لصالحك حيث المستفيد هو المؤمن المتعبد في النهاية لأن منزلته سوف ترتفع ولذلك في الوقت الثالث وقت الليل يوجد أكثر من صلاة في الليل كل حسب إستطاعته ووقته لأن الأية الكريمة تذكر قربات من الليل أي أوقات من الليل يكون بها قربات [/quote] الحمد لله: زُلَفًا من اليل: منازل وأوقات من الليل. إذن ((جمع)) والجمع أقله 3 في اللغة العربية. وما زلتَ وأنت صاحب رسالة عاجز كل العجز عن وضع 3 صلوات في الليل وإلا قل لنا كيف ستصلي صلاة ليلية واحدة في أوقات ومنازل الليل؟؟؟ وما اسم هذه الصلاة الثالثة؟؟؟ هل تجعل المثنى مثنى (طرفي النهار) ثم تجعل الجمع (زلفًا / أوقات / منازل) مفردًا؟؟؟!!! هل ستقول لأن 2 (طرفان) + زلفًا (1) = 3 ألم تنتبه إلى أن زلفًا جمعٌ؟؟؟!!! ننتظر ردك وتوضيحك مع الشكر أوقات الصلاة الثلاثة (تحديث ) - zaidgalal - 10-25-2008 كتبتَ في منتدى اللادينيين العرب ما يلي: Array عندما يحين الوقت أنشر الصلاة الأصح بإذن الله تعالى وبفضله في بعض المنتديات [/quote] فهل تقصد هذا المقال أم أنك لم تحدد الصلوات الثلاث بعد وتجهز لمقال تفصيلي آخر وعلينا أن نكف عن الصلاة حتى تخرج علينا به؟؟؟!!! أوقات الصلاة الثلاثة (تحديث ) - zaidgalal - 10-25-2008 Array وأما النهار فهو معاشا لأعمالك ومشاغلك الدنيوية وأنت حر به وقد يسأل سائل وما المانع إذا أردت أصلي الظهر أقول المانع أنه لماذا لا يصلي من يريد الزيادة في الليل كما أمر الله عز وجل فليس راغب الزيادة مجبرا على صلاة الظهر والعصر المزعومتين أي أنه عندها يحدث عدم طاعة الله عز وجل فهو المشرع وليس البخاري الله عز وجل هو الخالق ويعلم الضرر والنفع لمخلوقاته والإنشغال عن الأعمال وقت النهار من أجل تأدية الصلاة تسبب عند البعض نفورا من الدين وقد يتطور مع الوقت هذا النفور إلى هجرة الصلاة و حيث قد يكون الإنسان بحاجة إلى أن يبتغي من فضل الله تعالى فينقطع عن عمله ، وتسبب عند البعض إحراجا وقت العمل ، كما أننا سوف نجد صعوبة في دعوة إنسان غير مسلم إلى الإسلام [/quote] يبدو أنك نسيت صلوات النهار ولو كان المسلم في سفر: وَمَن يَخْرُجْ مِن بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلى اللّهِ وَكَانَ اللّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا {4/100} وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَقْصُرُواْ مِنَ الصَّلاَةِ إِنْ خِفْتُمْ أَن يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنَّ الْكَافِرِينَ كَانُواْ لَكُمْ عَدُوًّا مُّبِينًا {4/101} (النساء) بل وفي وقت الحرب في النهار لأن النبي كان يحارب نهارًا لعدم وجود أجهزة الرؤية الليلية التي ظهرت في عصرنا الحديث: وَإِذَا كُنتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاَةَ فَلْتَقُمْ طَآئِفَةٌ مِّنْهُم مَّعَكَ وَلْيَأْخُذُواْ أَسْلِحَتَهُمْ فَإِذَا سَجَدُواْ فَلْيَكُونُواْ مِن وَرَآئِكُمْ وَلْتَأْتِ طَآئِفَةٌ أُخْرَى لَمْ يُصَلُّواْ فَلْيُصَلُّواْ مَعَكَ وَلْيَأْخُذُواْ حِذْرَهُمْ وَأَسْلِحَتَهُمْ وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَأَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُم مَّيْلَةً وَاحِدَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِن كَانَ بِكُمْ أَذًى مِّن مَّطَرٍ أَوْ كُنتُم مَّرْضَى أَن تَضَعُواْ أَسْلِحَتَكُمْ وَخُذُواْ حِذْرَكُمْ إِنَّ اللّهَ أَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُّهِينًا {4/102} فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلاَةَ فَاذْكُرُواْ اللّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِكُمْ فَإِذَا اطْمَأْنَنتُمْ فَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا {4/103} وَلاَ تَهِنُواْ فِي ابْتِغَاء الْقَوْمِ إِن تَكُونُواْ تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللّهِ مَا لاَ يَرْجُونَ وَكَانَ اللّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا {4/104} (النساء) وهكذا نجد الصلاة في النهار، في السفر وفي الحرب، وهما (السفر والحرب) أهون من العمل بكثير. بل صلاة الجمعة نهارًا كذلك وإلا لما أمرهم الله بعد انصرافهم من الصلاة أن ينتشروا في الأرض ويبتغون رزق الله: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ {62/9} فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ {62/10} وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا قُلْ مَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ مِّنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ وَاللَّهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ {62/11} (الجمعة) Array وأما من يسأل عن وقت التجارة في زمن الرسول الكريم فربما كان الوقت عندهم يبدأ صباحا حيث لم تكن الكهرباء موجودة وكانت الناس تصحى على أعمالها صباحا. ..... وقد يكون يوم الجمعة هو يوم الجماعة الذي يجتمع به التجار مثلا [/quote] http://www.nadyelfikr.net/index.php?showtopic=55714&st=0 ./index.php?s=&showtopic=55714&view=findpost&p=506783 ..... أوقات الصلاة الثلاثة (تحديث ) - zaidgalal - 10-26-2008 Array الله عز وجل هو الخالق ويعلم الضرر والنفع لمخلوقاته والإنشغال عن الأعمال وقت النهار من أجل تأدية الصلاة تسبب عند البعض نفورا من الدين وقد يتطور مع الوقت هذا النفور إلى هجرة الصلاة و حيث قد يكون الإنسان بحاجة إلى أن يبتغي من فضل الله تعالى فينقطع عن عمله ، وتسبب عند البعض إحراجا وقت العمل ، كما أننا سوف نجد صعوبة في دعوة إنسان غير مسلم إلى الإسلام [/quote] الضرب في الأرض يكون نهارًا وهو السعي في الأرض طلبًا للرزق الحلال. وهنا يأمر الله المسملين إذا ضربوا في الأرض أن يقصروا من الصلاة إذا خافوا فتنة الكافرين. وهذا من الأدلة القاصمة على وجود صلوات النهار: إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَى مِن ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطَائِفَةٌ مِّنَ الَّذِينَ مَعَكَ وَاللَّهُ يُقَدِّرُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ عَلِمَ أَن لَّن تُحْصُوهُ فَتَابَ عَلَيْكُمْ فَاقْرَؤُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ عَلِمَ أَن سَيَكُونُ مِنكُم مَّرْضَى وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِن فَضْلِ اللَّهِ وَآخَرُونَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَاقْرَؤُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ {73/20} (المزمل) وَمَن يَخْرُجْ مِن بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلى اللّهِ وَكَانَ اللّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا {4/100} وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَقْصُرُواْ مِنَ الصَّلاَةِ إِنْ خِفْتُمْ أَن يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنَّ الْكَافِرِينَ كَانُواْ لَكُمْ عَدُوًّا مُّبِينًا {4/101} (النساء) أوقات الصلاة الثلاثة (تحديث ) - zaidgalal - 10-26-2008 تصحيح خطأ Array وهكذا نجد الصلاة في النهار، في السفر وفي الحرب، وهما (السفر والحرب) أهون من العمل بكثير. [/quote] وهكذا نجد الصلاة في النهار، في السفر وفي الحرب، وهما (السفر والحرب) أشق من العمل بكثير. أوقات الصلاة الثلاثة (تحديث ) - مؤمن مصلح - 10-26-2008 سلام وتحية القاريء الباحث عن الحق هناك من يحرف الكلام عن مواضعه الضرب بالأرض ليس من الضروري المقصود بها إبتغاء الرزق لذلك يتبعها عبارة توضيحية مثلا(يبتغون من فضل الله ) إذا كان المقصود طلب الرزق ويستشهد بأيات كريمة ويفسرها من عنده وواضعا من عنده في التفسير كلمة ( النهار) لا يوجد كلمة النهار في الأية الكريمة عن قصر الصلاة وأيضا في الأية الكريمة المذكور بها يوم الجمعة أما تفسيراته الخاصة فهي ليست من الأية الكريمة ليس هناك قانون في الحرب أنه حصرا وتحديدايجب أن يكون نهارا ولذلك يجب كتابة( وقد) أي أن المفسر لا يحق له أن يجزم ويؤكد وكأنه كان موجود زمن الرسول الكريم لذلك يجب أن يكتب المفسر وقد أو على الأرجح أو على الأصح أما من يجزم فقد نصب نفسه عالما للغيب ، ولذلك ، وقد يميل الأعداء على المصلين صباحا أو غروبا ولا يوجد في الأية الكريمة تحديدا لوقت ميل العدو فلا يجوز الجزم ، والأية الكريمة ذكر بها ميل العدو أي قد يكون هجوما غير متوقع وليس هناك قانون في التجارة واللهو أنه حصرا وتحديدا يجب أن يكون نهارا وقد وضحت سابقا أنه لم يوجد زمن الرسول الكريم كهرباء ولا تلفزيون فمن الطبيعي كحالة عامةالإستيقاظ وقت الفجر وإبتغاء الرزق وليس عجيبا أن يتهافت البعض من ذو الإيمان السطحي على القوافل التجارية صباحا كتحصيل للرزق وهذه طبيعة في الإنسان المسابقة على الرزق وبهذا التفسير من عندي لا يكون أي تناقض للأيات الكريمة مع بعضها ولايوجد زيادة كلام أي تحريف للكلام فالأيتين الكريمتين غير مذكور بها تحديدا وقت الصلاة هل هو الفجر أم النهار وغير مذكور تحديدا متى يميل العدو ولكن لو أخذنا بغير تفسيري لدخل المتدبر للقرأن الكريم بتناقضات بتفسيراته ولما أستطاع أن يخرج منها الكلام منطقيا وعقلانيا واضح ، وأقصد التفسير المنطقي العقلاني الغير متناقض يصبح الصلاة أولا وعلى الأرجح قت الفجر ثم وبعد الفجر يأتي النهار وهو طابعه عند العامة الأغلب تحصيل الرزق و المعاش فلا تتركوا الرسول الكريم قائما وقت صلاة الفجر ، وتركضوا أثناء الصلاة وقبل الوقت المعروف أو المعتاد عند العامة للمعاش أي النهار الذي هو سبحا طويلا وسبحا طويلا أي يوجد الوقت الكافي لتحصيل الرزق فلا يجوز التسرع في طلب الرزق والله عز وجل يقدر الرزق لمن يشاء أي لن يطير الرزق كما قد يعتقد شخصا ما ، خوفا فتراه يهرول خائفا من أن تطير رزقته ولوكان مؤمنا حق لعلم أن الرزق يقدره الله عز وجل كيف يشاء ولمن يشاء بإختصار الصلاة أولا ثم الرزق وقد يكسب الإنسان بثانية واحدة غير متوقعة ما يكسبه في غير وقت بأيام وأما عن الأية الكريمة المذكور بها قيام الليل تجاهل الزميل كلمة ( سيكون) ( سَيَكُونُ مِنكُم مَّرْضَى وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِن فَضْلِ اللَّهِ) أي أن التخفيف كان مذكورا لقيام الليل لأنه سيكون ما يؤثر في قيام الليل وهذا أيضا نوع من أنواع التحريف عندما يتجاهل المفسر كلمة والسلام عليكم أوقات الصلاة الثلاثة (تحديث ) - zaidgalal - 10-26-2008 Array ويستشهد بأيات كريمة ويفسرها من عنده وواضعا من عنده في التفسير كلمة ( النهار) لا يوجد كلمة النهار في الأية الكريمة عن قصر الصلاة وأيضا في الأية الكريمة المذكور بها يوم الجمعة أما تفسيراته الخاصة فهي ليست من الأية الكريمة...... ولا يوجد في الأية الكريمة تحديدا لوقت ميل العدو فلا يجوز الجزم. [/quote] إذن عندما لا يذكر الله كلمة ما في آياته يجب عدم استعمالها. أليس كذلك أم أن هذا محرم على غيرك حلال لك؟؟؟!!!: Array بكل الأحوال لا يجوز لمتدبر القرأن الكريم أن يضيف معاني من عنده على المعنى الأصلي فلايوجد معنى تحديدي للنداء ليوم من الأيام ، أي النداء ليوم الجمعة تحديدا ، أي أنه لا يوجد في الأية الكريمة ما يمنع لو قلت من يوم السبت أو من يوم الإثنين وهكذا أي لا يوجد مانع من التعميم على بقية الأيام http://www.nadyelfikr.net/index.php?showtopic=55714&st=0 [/quote] هل تجد كل كلامك هذا في كلام الله؟؟؟!!! Array فالأيتين الكريمتين غير مذكور بها تحديدا وقت الصلاة هل هو الفجر أم النهار وغير مذكور تحديدا متى يميل العدو [/quote] إذن يظل وقت "النهار" مطروحًا وبقوة. فالكلام موجه لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في الآيتين الكريميتن: تركوك قائمًا // فإذا كنتَ فيهم فأقمت لهم الصلاة". وكانت حروب النبي (ص) كلها نهارًا. Array يصبح الصلاة أولا وعلى الأرجح وقت الفجر ثم وبعد الفجر يأتي النهار وهو طابعه عند العامة الأغلب تحصيل الرزق و المعاش فلا تتركوا الرسول الكريم قائما وقت صلاة الفجر ، وتركضوا أثناء الصلاة وقبل الوقت المعروف أو المعتاد عند العامة للمعاش أي النهار [/quote] أراك تتجاهل نصيحتك وتخالفها: Array ويستشهد بأيات كريمة ويفسرها من عنده وواضعا من عنده في التفسير كلمة ( النهار) لا يوجد كلمة النهار في الأية الكريمة عن قصر الصلاة وأيضا في الأية الكريمة المذكور بها يوم الجمعة أما تفسيراته الخاصة فهي ليست من الأية الكريمة...... ولا يوجد في الأية الكريمة تحديدا لوقت ميل العدو فلا يجوز الجزم. [/quote] Array تجاهل الزميل كلمة ( سيكون) ( سَيَكُونُ مِنكُم مَّرْضَى وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِن فَضْلِ اللَّهِ) أي أن التخفيف كان مذكورا لقيام الليل لأنه سيكون ما يؤثر في قيام الليل [/quote] إذن الضرب في الأرض يكون نهارًا وهو السعي للمعاش Array الوقت المعروف أو المعتاد عند العامة للمعاش أي النهار [/quote] وفد أذن الله في قصر الصلاة والمسلم يسعى طلبًا للرزق: وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَقْصُرُواْ مِنَ الصَّلاَةِ إِنْ خِفْتُمْ أَن يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنَّ الْكَافِرِينَ كَانُواْ لَكُمْ عَدُوًّا مُّبِينًا {4/101} لم تجب على السؤال: طرفان (2) + زلفًا (جمع) = ........... فإذا كانت زلفًا = صلاة ليلية واحدة، فكيف يصليها المسلم في أوقات متفرقات من الليل؟؟؟!!! أوقات الصلاة الثلاثة (تحديث ) - zaidgalal - 10-26-2008 Array الكلام منطقيا وعقلانيا واضح ، وأقصد التفسير المنطقي العقلاني الغير متناقض يصبح الصلاة أولا وعلى الأرجح قت الفجر ثم وبعد الفجر يأتي النهار وهو طابعه عند العامة الأغلب تحصيل الرزق و المعاش [/quote] المعاش هو النهار ليس عند العامة كما يفتري الزميل بل هو فطرة الله التي فطر الناس عليها: وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاسًا {78/10} وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشًا {78/11} (النبأ) أوقات الصلاة الثلاثة (تحديث ) - zaidgalal - 10-26-2008 Array لا يوجد كلمة النهار في الأية الكريمة عن قصر الصلاة وأيضا في الأية الكريمة المذكور بها يوم الجمعة أما تفسيراته الخاصة فهي ليست من الأية الكريمة [/quote] آية صلاة يوم الجمعة التي لم تعلق عليها: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ {62/9} فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ {62/10} (الجمعة) إِذَا نُودِي لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ: إذن هناك منادٍ ينادي للصلاة وبالتالي لابد من مكان ينادي منه المسلمين للصلاة. ولا مكان هنا إلا المسجد الجامع. وَذَرُوا الْبَيْعَ: إذن هذا نهار فمعروف السعي على المعيشة فيه. فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ: فالوقت ما زال نهارًا ولابد من عودة المسلمين لأعمالهم. لذلك لم يعلق الزميل الذي ينتقد على استنباط كلمة "النهار" هنا مع أنه ذكر أيام "السبت / الأربعاء ...الخ" وهو يكتب تفسيرًا من عندياته عن صلاة يوم الجمعة. |