حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
بسمة فتحي تطهر أحلام النيام في "شرشف أبيض - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: لغـــــــة وأدب (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=78) +--- الموضوع: بسمة فتحي تطهر أحلام النيام في "شرشف أبيض (/showthread.php?tid=29571) الصفحات:
1
2
|
بسمة فتحي تطهر أحلام النيام في "شرشف أبيض - حسان المعري - 04-18-2005 عرب48/ كتبت أمل إسماعيل * صدر مؤخرا للقاصة الفلسطينية بسمة فتحي مجموعة قصصية بعنوان "شرشف أبيض" عن دار زهران للنشر والتوزيع في الأردن. ويعد هذا الإصدار الإصدار الأول للقاصة الشابة التي عرفت بحساسيتها للحرف والكلمة، وقدرتها على الولوج إلى قلب القارئ مباشرة دون تصنع أو تكليف. جاءت المجموعة في مائة صفحة، مكونة من ثماني قصص قصيرة ومجموعة من الأقاصيص. وكتب الشاعر الفلسطيني منذر أبو حلتم على غلافها الخلفي تحت عنوان: خطوات نحو عالمها، قائلا: قبل سنوات قليلة التقيت ذات صدفة.. وبين أدغال الشبكة العنكبوتية بالكاتبة الشابة بسمة فتحي.. كنت يومها أشرف على أحد المنتديات الأدبية العربية، وأرسلت لي يومها قصة قصيرة، وقد لمست من قراءتي لقصتها الأولى أنني أمام أديبة حقيقية تمتلك رؤيتها الخاصة وأدواتها الأدبية الخاصة أيضا. ومرت الأيام وكان لي شرف متابعة التطور السريع والملفت في أدوات بسمة الإبداعية من حيث الأسلوب والمضمون وامتلاكها للموهبة القوية التي نجحت بسمة في صقلها وتطويرها. وها أنا اليوم إذ أتصفح وإياكم مجموعتها القصصية الأولى، أشعر بالسعادة والفخر.. السعادة لأن توقعي كان صحيحا، والفخر لأنه كان لي شرف متابعة الخطوات الأولى والبدايات الجميلة لبسمة.. هذه الخطوات التي سارت بنا لنصل إلى عالم جميل ملون، تصعنه أديبتنا الشابة، عالم غني بتجارب إبداعئية جريئة رغم سنوات عمرها الغضة. هذه بسمة فتحي في مجموعتها القصصية الأولى، وأنا واثق أنها ستكون بداية لمجموعات قصصية قادمة، تساهم في إثراء المشهد الإبداعي العربي الحديث" (f) بسمة فتحي تطهر أحلام النيام في "شرشف أبيض - حسان المعري - 04-18-2005 بسمة فتحي تطهر أحلام النيام في "شرشف أبيض - بسمة - 04-18-2005 المعري العزيز "بسمة فتحي" تشعر بامتنان كبير كبير لك. نعم، أشعر بامتنان لك، أشكرك جزيل الشكر دمتَ عزيزاً (f) بسمة فتحي تطهر أحلام النيام في "شرشف أبيض - ابن العرب - 04-19-2005 مبروك! لا بل، ألف مبروك وإلى الأمام. بسمة فتحي تطهر أحلام النيام في "شرشف أبيض - ادم - 04-19-2005 ألف ألف مبروك (f) إلى الأمام وعقبال الرواية إن شاء الله :) بسمة فتحي تطهر أحلام النيام في "شرشف أبيض - بسمة - 04-20-2005 أخي العزيز ابن العرب الله يباك في عمرك، أشكرك جزيل الشكر دمتَ بكل الخير (f) أخي الفاضل آدم أشكرك جزيل الشكر دمتَ شاعراً جميلاً(f) بسمة فتحي تطهر أحلام النيام في "شرشف أبيض - coco - 04-21-2005 في هذه العجالة ربما أعطي القارئ أحد المفاتيح التي تمكنه من ولوج العالم القصصي لزميلتنا الفاضلة ديانا / بسمة فتحي عندما تعرفنا بسمة فتحي بنفسها تقول أن اسمها كان لأخري غيرها قضت وهي صغيرة وأن الأهل أعطوها هذا الاسم ربما لتظل الغائبة حاضرة بينهم بداية من اسمها فإن الغياب والحضور قطبان يتجادلان عندها في أقصوصة ( همهمة بريئة ) وهي أول أقاصيص المجموعة نجد شخصا يعود بعد غياب , إلي الزوجة ربما , إلي الحبيبة ربما .. لا تفصح لنا الكاتبة ..المهم أنه يحضر من الغياب ,لا تدلي لنا بأي تفاصيل عن سبب هجره لها .. حضوره يستفز فيها عاطفتين.. في العلن تتقنع بالكبرياء الذي يطلب من هذا الغائب الراجع إلى أحضانها الاستمرار في الغياب وفي الخفاء تتمني أن يظل هذا الحضور مستمرا ما يخلق المفارقة في الأقصوصة هو هذا التوتر بين الرغبة الجامحة لدي الشخصية المرأة ( الحبيبة / الزوجة ) في وجود الرجل ( الحبيب / الزوج ) وذلك الكبرياء الذي تتصنعه بدءا من العنوان نري تلك المفارقة إن ما دار في العلن من طلبها منه العودة من حيث أتي ما هو إلا همهمة ليس لها من معني حقيقي يؤخذ بجدية ربما كان تعبيرا عن حاجة الذات إلي مزيد من المصالحة مزيد من الاهتمام مزيد من الإلحاح علي الحضور والاعتذار عن الغياب حتي يكون للحضور معني يداوي هذا الكبرياء الجريح وفي الجانب الآخر نري حضور الرجل متشحا بالضعف وبالرغبة في التواصل والأمل في أن له مكانا حقيقيا في قلب المرأة ولكن تلك الجدية الشديدة في الكلمات – عد من حيث أتيت – تكسر فيه كل ذلك و لو عاد ألف مرة ربما سيقابل بنفس الكلمات إن الرغبة في الغياب تغلب روحها وتستولي عليها و لا تستطيع الفرار منها وفي نفس الوقت فإن رغبتها الجارفة في وجوده تستولي عليها جدلية حقيقة لا تعرف الفوز لأي قطب من الاثنين و يتلخص وجود المرأة في هذا التوتر الذي لا حل له في أقصوصة( إنترفيو ) تطالعنا الكاتبة بشكل آخر من تجلي قطبي الحضور والغياب الأقصوصة تصور فتاة في مقابلة شخصية للحصول علي وظيفة وأثناء تلك المقابلة يطلب منها قراءة نص من كتاب , تتلعثم في القراءة رغم أنها تجيد القراءة والكتابة العربية الصحيحة لأنها ببساطة كاتبة إن ما يصنع المفارقة هنا هو غياب المعرفة لدي الآخر عن هويتها الحقيقية ..عن مخزونها الداخلي .. عن محتوياتها المستترة وراء حاجتها إلي الوظيفة ثم حضور تلك المعرفة وانكشافها له حين تحس أن لا حل لوجودها المهدد إلا بكشف داخلها , ربما تعلن عن انتصارها وتحاول الاستناد إلي رصيدها لهزيمة هذا الآخر الحاضر بقوة في المشهد وعندما تبرز له الكتيب الذي يحمل اسمها نحس أن حضوره الطاغي قد انزوي وغاب إلي آخر المشهد وحل محله حضورها وكذلك فإن عنوان الأقصوصة ( انترفيو ) نفسه يفهمنا من البداية بوجد قطبين أحدهما في مركز أعلي من الآخر صاحب الوظيفة الذي يتمتع بسلطة الحضور وطالبة الوظيفة التي تقبع في المركز الأدني هذا هو الظاهر لدينا ولكن ومع تقدم الحدث نحو النهاية نجد أن المراكز قد تبدلت أن وجود الآخر هو سيف مسلط علي وجودنا يستطيع أن يشيئنا ولكننا في لحظة ما نستطيع أن نسلبه هذا النوع من الوجود ونشيئه نحن الآخرون ونظل كذلك في هذه الدوامة .. سلب للوجود وكسب له .. غياب وحضور التواصل الإنساني الحقيقي هو الهدف العظيم من وجودنا .. ولن يكون ذلك متحققا إلا بانكشافنا الداخلي للآخر وانكشاف الآخر لنا في أقصوصة ( أمومة ) ورغم نبرة الفكاهة التي نراها في المقطع الأخير حين نعرف حقيقة ما تتحدث عنه المرأة الحامل إلا أننا نحس بالجدية في التعامل حين نقرأ العنوان ( أمومة ) التي تعني الخوف علي الوليد إن أمومتها القادمة لم تتحقق بعد في نظر المشاهد العادي إنها بالمعني الحقيقي غائبة ولكنها حاضرة في بطنها المتكور وفي لهفتها علي الأشياء الدقيقة التي يمكن أن تستبدل بالطفل القادم وحزنها علي فقدها الهاتف الخلوي حزن أمومي خالص .. أن ما يحضر لديها بقوة هو الإحساس الأمومي ذاته – إحساسها بحاجة الموجودات الصغيرة الدقيقة لها - والخوف من فقدانها أو عدم ممارسة الدور الأمومي علي الوجه الكامل وعندما تتخلي عن هذا الدور الأمومي في أي جانب من جوانب حياتها يجتاحها الحزن والأسي إذ أن وجودها الحقيقي يتلخص في هذا الدور الذي تلعبه في الحياة .. في أقصوصة ( تطفل ) مازلنا مع قطبي الحضور والغياب مع المرأة التي تطارد قطها الآبق – الذي يبلور كل ما هو عزيز و حميمي لديها - في كل مكان .. تخاف أن تفقده بين عجلات السيارات تخاف من غيابه .. إنها تعرف شر تلك العجلات المؤكد والمفارقة تكمن في أن خوفها عليه قد زاده خوفا إن خوفنا الشديد علي من نحب يصنع التوتر في العلاقة , خوفنا الشديد يخفي وراءه رغبتنا في الامتلاك ولما كان للآخر حريته التي يريد أن يتمتع بها – قط المزابل بشعره المتسخ – فإن الفقد قادم لا محالة .. ربما كان الحب الحقيقي هو أن نجعل الآخر يتمتع بحريته في أقصوصة ( إسفنجة ) تطالعنا بسمة فتحي بشخص يلتف الأخرون حوله ويمطرونه بسيل من الأسئلة عما حدث له إنهم لا يستطيعون فهم العالم إلا من خلال مقولات الزمان والمكان والكيف ولكنه لا يجيب حاجز سميك من الصمت يفصل بينه وبينهم إنه غائب عنهم بالرغم من حضوره وسطهم وفي نفس الوقت فهو بعدم الإجابة يغيبهم عنه بالرغم من أن (أذنه تمتص أحرفهم ) يغوص في ذاته شيئا فشيئا حتي يغرق في الغياب وفي أقصوصة( ذات أربعاء ) يتنازع الغياب والحضور فكرة الحرية حرية أن تقول وأن تفعل ما تشاء .. ما أبسطها من حرية ولكننا لا نستطيع أن نمارسها .. هناك من سرق تلك الحرية إنه حاضر بقوة رغم أنها لا تفصح عنه وتتركنا مع سارق الصوت هذا نخمن من الذي استطاع أن يجعلنا في النهاية لا نمتلك أبسط حق في الوجود وهو أن نقول ونفعل ما نشاء حتي أن داخلنا نفسه أصبح لا يقوي علي ممارسة الفعل الحر في أقصوصة ( بنادول ) تحاول المرأة أن تجد بديلا عن غياب الرجل الحقيقي فتهرب إلي الشعر الذي تستخدمه كمخدر يمنحها السكون وتسأل نفسها أني لها أن تفعل نفس الفعل مع غياب دفء يديه كيف تستطيع أن تستشعرها ولو في الخيال الكلمة هنا للغياب الذي يسيطر علي جو الأقصوصة كله غياب الرفيق وغياب الوعي ولكن الحضور يسيطر هو الآخر حضور الرفيق الغائب وحضور الوعي الذي لا ينفك من من التفكير فيه وفي ( أفق ) غياب كل شئ بغياب الرفيق الذي أخذ كل شئ معه حين غادر وحضور الرفيق في المفهوم ضمنيا يعني حضور كل شئ وهكذا يكفينا في التحليل ما قدمنا للتدليل علي هذا الملمح ويمكن للقارئ أن يرصد هذين القطبين في باقي أقاصيص المجموعة وحتي خارج قصص المجموعة نستطيع أن نري جدلية الغياب والحضور حاضرة بقوة في الأقصوصة المنشورة هنا في النادي عن ذلك الطفل الذي يبيع ( العلكة ) في إشارة المرور نجد أن الحاضر الغائب هو الوطن السليب .. ورغم أن الكاتبة لا تصرح بالوطن إلا في كلمة صغيرة ربما - الوحدات – للتعبير عن الوطن البديل إلا أننا نحس أن محنة الطفل بائع العلكة هي في فقدان الوطن الذي رمي بثقله علي النص في الخلفية محنة اجتماعية واقتصادية وإنسانية تعمل عملها ربما لن ينهي المحنة إلا استعادة الوطن – حضوره - لغة الكاتبة لغة مكثفة تتناسب مع قصر الأقصوصة لنقرأ هذه الأقصوصة (كتب) ( صدمه حرقها الكتب التي أمضيا سنين في جمعها، وحين سألها السبب، صرخت في وجهه وعيناها تقدحان شرراً وسَكَنْ النار يلطخ وجهها :"علّك تجد شيئاً آخر تحدثني عنه..!!" ) الأقصوصة لا تتجاوز السطرين بكلمة وربما إن كتبت بنط أصغر لأخذت مساحة أقل ولكنها وبرغم هذا القصر الشديد قالت أضعاف أضعاف المكتوب غياب الكتب يعني وجود العلاقة العاطفية ووجود الكتب يعني غياب تلك العلاقة إن انشغال الرفيق الدائم هو في الحديث عن الكتب وما فيها حد أن الحديث عن الشئون الخاصة قد مات .. غائب .. إنها تريد التحرر من سطوة الحديث عن شئ آخر ولكن في نفس الوقت لو أزلنا هذا الحرف الواحد ( ألف الاثنين ) في كلمة( أمضيا )لأصبحت ( أمضي ) ولتغير معني النص تماما لقد تشاركا من قبل في جمع الكتب- ليس الرفيق وحده من جمعها- كانا يشتركان قديما في شأن واحد ولكن هذا الشأن ( جمع الكتب ) وهو ما كان يربطهما قديما كبر وتضخم وصار سدا يمنعهما من البوح بالداخل .. والحل في نظر الرفيقة هو إزالة هذا الحاجز بحرق الكتب للولوج إلي الشئون الداخلية .. حضورها .. والحل هو التخلص من تلك الكتب ولكن التخلص من الكتب في نظر الرفيق الذي اكتفت الكاتبة ( وحين سألها عن السبب ) ربما كان يعني توتر العلاقة بينهما جراء ما فعلته لأن الرفيقة غيبت ما ربطهما من قبل وهو ولأنه يتحدث طيلة الوقت عن الكتب ربما كان يعتقد أنه يتحدث عما يربطهما معا لأنه اعتاد علي ذلك ..إن رغبة الرفيقة الجارفة في التواصل مع الرفيق والتي تتمثل في ( صرخت في وجهه وعيناها تقدحان شرراً وسَكَنْ النار يلطخ وجهها ) لا تعطينا فقط أنها خارجة توا من أمام حريق الكتب ولكنه يشي أيضا بحريقها الداخلي المكتوم لننظر كم الكلمات التي كتبناها لتحليل النص القصير أما عن نسمة فتحي كامرأة في كتاباتها فربما كان له حديث آخر إذ أنها استطاعت أن تعبر بقوة عن وجودها النوعي كامرأة ليس بالصوت العالي الزاعق كأعضاء الحركات النسوية وإنما بصوت هادئ استطاع أن يوصل لنا وجوده الخاص المختلف نوعيا في فهمه لنفسه وللجنس المختلف عنه كاتبة واعدة نطالبها بالمزيد هذا يا ديانا إعلان عن رضاي عن الأقاصيص أما القصص القصيرة فربما يكون لي معك كلام مختلف لو تناولتها كوكو بسمة فتحي تطهر أحلام النيام في "شرشف أبيض - اسحق - 04-21-2005 الأديبة بسمة فتحي من موضوعك عن قصة " شفرة دافنشي " شعرنا أننا أمام شخصية غير عادية. للأمام و الرب معك بسمة فتحي تطهر أحلام النيام في "شرشف أبيض - بسمة - 04-21-2005 أخي العزيز كوكو قرأتُ ما تفضلتَ به، أشكركَ جزيل الشكر على هذا المجهود الواضح في تناولك للقسم الأخير ((الأقاصيص)) في المجموعة القصصية ((شرشف أبيض))، أعلم بأن في الموقع توجد الأقاصيص في المقدمة، لكن هذا ما أتاحته لي التقنيات التكنولوجية في الموقع، إذ لا أعرف تقنية ترتيب القصص كما وردت في المجموعة القصصية، إذا كان الترتيب الشكل هذا على التوالي : (الجبارة الصغيرة)، (براءة رقص)، (انتظار)، (ياسين)، (نجمة بين وطنين)، (سندويش كوكتيل وعلبة بطاطا)، (دفء)، (شرشف أبيض)، (ثمنها)، وأخيراً (الأقاصيص) أعاود شكركَ مرة ثانية وثالثة وإلى .......المالانهاية. كان جميلاً أن أشعر بأن هناك من يصل إلى لُب وقلب ما أردتُ من هذه الأقاصيص، وربما أكثر ما أسعدني رؤيتك لأقصوصة "انترفيو" هذه الأقصوصة التي وجدتُ نفسي عدة مرات مُطالبة بتحليلها، فكنت أقول بأن النص هو من يشرح نفسه وليس صاحبه، وأصمتُ مُؤملة نفسي بآخرين قادرين على الوصول إلى قلب ما أرادتْ. وأستأذن منك، بوضع رؤيتك للأقاصيص في الموقع. هذا وكلي أمل أن أستمع إلى ملاحظاتك حول القصص الطويلة الأخرى. امتناني الخالص(f) بسمة أخي الفاضل اسحق أشكرك جزيل الشكر، لكني وبحق لم أفعل شيئاً في موضوع شيفرة دافنشي، سوى أنني قمت بنقل بعض الاجزاء من الرواية دمت بكل الخير(f) بسمة فتحي تطهر أحلام النيام في "شرشف أبيض - coco - 04-21-2005 الأخت الفاضلة / ديانا تحياتي كتبت (وأستأذن منك، بوضع رؤيتك للأقاصيص في الموقع. هذا وكلي أمل أن أستمع إلى ملاحظاتك حول القصص الطويلة الأخرى.) الدراسة – العجالة – ملكك الآن كنت أتمني أن تختاري أنت ما له الأولوية في إلقاء الضوء عليه أو ترشديني إلي الترتيب الذي تفضلت به الآن ولكن عندما سألتك وضع القصص في النادي تفضلت وأشرت بالرابط أعدك بعمل دراسة متكاملة – إن سمح الوقت – ولكن بشكل مختلف في التناول لا شكر .. فأعمالك ملفتة ومختلفة .. وتستحق الكتابة عنها كوكو |