حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
زواج الأمير تشارلز من كاميلا باركر بولز، ...دليل تطور حضاري أم انحطاط خلقي واجتماعي - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: زواج الأمير تشارلز من كاميلا باركر بولز، ...دليل تطور حضاري أم انحطاط خلقي واجتماعي (/showthread.php?tid=29776) الصفحات:
1
2
|
زواج الأمير تشارلز من كاميلا باركر بولز، ...دليل تطور حضاري أم انحطاط خلقي واجتماعي - بسام الخوري - 04-11-2005 البريطانيون يريدون وليام ملكا بدلا من تشارلز لندن: «الشرق الأوسط» اتفق معظم المعلقين البريطانيين على أن حفل زواج الأمير تشارلز من كاميلا باركر بولز، المرأة التي أحبها وكان على علاقة معها منذ 35 عاما، كان ناجحا رغم كل المشاكل التي واجهها الاثنان على الصعيدين الاجتماعي والدستوري منذ أن اعلن رسميا نيتهما الزواج. ولكن ثلاثة استطلاعات للرأي في ثلاث صحف بريطانية أوضحت ان البريطانيين يفضلون أن يكون نجله البكر الأمير وليام هو الملك المقبل. ومن المرجح أن أنباء نتائج الاستطلاعات ستكون محبطة للزوجين الذين يستمتعون بشهر العسل في اسكتلندا بعد زواج مدني عقد أول من أمس في وندسور رفضت الملكة اليزابيث حضوره بوصفها رئيسة الكنيسة الانجليكانية. ويعتقد عاملون في القصر الملكي أن كاميلا التي تعرضت لكثير من الذم سوف تنجح تدريجيا في كسب تعاطف الرأي العام ولكن لن يكون الأمر يسيرا خاصة عندما يرث تشارلز العرش. وبينت استطلاعات للرأي لصحف الأحد البريطانية (الصنداي تايمز وذي أوبزرفر وصنداي ميرور) نشرت أمس أن الناس يؤيدون بشكل عام زواج تشارلز وكاميلا. ولكن معظم الناس يعتقدون أنه من الأفضل أن ينتقل العرش مباشرة الى الأمير وليام. وأوضح استطلاع الصنداي تايمز، الذي أجرته مؤسسة «يوغوف» لاستطلاعات الرأي أن الزفاف لم يرفع شعبية تشارلز. وبأغلبية ثلاثة إلى واحد عبر الناس عن اعتقادهم بأن وليام سيكون ملكا افضل من والده، اذ ترتفع النسبة بين النساء عاكسة بذلك أن الكثير منهن ما زلن متعاطفات مع الأميرة الراحلة ديانا. وقال بيتر كيلنر من مؤسسة «يوغوف»: «إن هناك شعورا عاما متزايدا بأن من الافضل اسقاط جيل من ترتيب من يحق لهم تولي العرش. لا اعتقد انه سيحدث شغب في الشوارع اذا اصبح تشارلز ملكا ولكن هذا ليس ما يفضلونه». اما استطلاع صحيفة صنداي تلغراف الذي أجري على مدار الايام الثلاثة الماضية ومن ضمنها يوم حفل الزفاف فقد أظهر ان 42 في المائة يفضلون وليام ملكا مقبلا للبلاد. وافاد استطلاع اخر اعده معهد «موري» لحساب صحيفة «ذي اوبزرفر» ان 42 في المائة من الاشخاص يرون أن على تشارلز التنحي لصالح وليام، اي بزيادة ثماني نقاط عن استطلاع مماثل اعده المعهد ذاته في سنة 2001 . اما فرضية الغاء الملكية لصالح نظام جمهوري فلا يدعمها سوى 22 في المائة اي بتقدم ثلاث نقاط فقط منذ 1969 بحسب معهد «موري». وأجمعت الاستطلاعات الثلاثة على وجود نوع من عدم الثقة المتأصلة في نفوس الناس ازاء كون كاميلا ملكة. ويوم السبت أصبحت كاميلا تلقب بدوقة كورنوول وباتت ثاني اهم امرأة في العائلة المالكة بعد الملكة. وهو ما جعل صحيفة صنداي تايمز تقول «يبدو من الواضح ان تشارلز يحتاج امرأة مثل دوقة كورنوول الجديدة لمساعدته في قيادة دولة بريطانية عصرية ويبدو انها مهمة غير مريحة له». زواج الأمير تشارلز من كاميلا باركر بولز، ...دليل تطور حضاري أم انحطاط خلقي واجتماعي - بسام الخوري - 04-11-2005 [SIZE=5]دليل تطور حضاري أم انحطاط خلقي واجتماعي...لماذا لايتمتع ابن 60 سنة ببقية حياته مع من يحب...لماذا عليه الاهتمام بكلام الناس...حياته الشخصية وهو حر فيها...أم عليه أن يكون قدوة للمجتمع وأبنائه....الخ زواج الأمير تشارلز من كاميلا باركر بولز، ...دليل تطور حضاري أم انحطاط خلقي واجتماعي - Logikal - 04-11-2005 التخلف الحقيقي ليس في زواجه ام عدم زواجه. التخلف الحقيقي هو في نظام الملوكية المهترئ في بريطانيا. ملكة بريطانيا هي "رئيسة الكنيسة" يخزي العين. طبعا الملوكية اصبحت نظاما شكليا و العائلة المالكة اصبحت مجرد صور جميلة و فساتين باهظة الثمن، تماما مثل نجوم السينما. حتى الزواج في الكنائس مجرد احتفال تقليدي، و الكثيرون لا يتبعونه. رأيي في الموضوع انه تطور حضاري. تشارلز يريد الزواج من حبيبته، و لا يهمه رأي الملكة على ما يبدو، و لا الدولة و لا الكنيسة. و اذا اعترض احد على زواجه بدون مباركة الكنيسة الانجليكانية، فلنتذكر ان الكنيسة الانجليكانية موجودة اصلا لأن الملك الذي اوجدها اراد الزواج ثانية و لم يسمح له البابا بذلك :lol: يعني ملوك بريطانيا لهم سوابق في الموضوع. و أنا أنصح الامير تشارلز أن يؤسس كنيسة مسيحية جديدة، منبثقة عن الكنيسة الانجليكانية، لتزويجه. زواج الأمير تشارلز من كاميلا باركر بولز، ...دليل تطور حضاري أم انحطاط خلقي واجتماعي - المغربي - 04-12-2005 الأمير تشارلز هذا يتقطع له الكبد. منذ البداية كان سيء الحظ. وحتى أثناء قيامه بالإستعدادات لعقد القران مع محبوبته كاميلا لفظ البابا أنفاسه الأخيرة فكان عليه أن يؤخر الموعد. على الناس أن يدعوا هذا الرجل المسكين وشأنه. زواج الأمير تشارلز من كاميلا باركر بولز، ...دليل تطور حضاري أم انحطاط خلقي واجتماعي - المراقب - 04-12-2005 الله يرحمك يا ديانا ويبشبش الطوبة اللي تحت نافوخك اي يعني هو كل اميرة .... أميرة بربكم شوفتو الفرق بين ديانا وكاميلا اي علي الضمان كاميلا شكلها وكانو عمرها 4000 سنة وتشارلز معاها شكله واقف مع امه او خالته :?: ادفع نصف عمري وافهم كيف هالمخلوقة راح تثير اي عاطفة بتشارلز او حتى بأي شخص يضرب بهالزوق المعفن واحد ساب الفيراري طب اشتري لكزس او شبح لازم تروح على تويوتا موديل 1900 يعني اذواق عجب زواج الأمير تشارلز من كاميلا باركر بولز، ...دليل تطور حضاري أم انحطاط خلقي واجتماعي - بسام الخوري - 04-12-2005 عرس تشارلز وكاميلا.. انقلاب على ديكتاتورية الجمال وانتصار للنساء! محمد عبيد غباش ما هي دلالات زواج ولي عهد بريطانيا هذا الأسبوع بالسيدة كاميلا باركر ـ بولز؟ أهو زواج ملكي آخر أم أنه تم لإسكات الصحف الفضائحية التي كانت تقتات كالضباع على الأخبار وشبه الأخبار والأكاذيب المنسوجة حول الاثنين؟ أن يكون هذا أو ذاك، تلك ليست مسألة مهمة. وليس مهماً أيضاً الوجه الرومانسي المتمثل في أن الزواج يظهر للنور علاقة إنسانين ارتبطا لـ34 عاماً بعلاقة غرامية كانت تحيا في الظلام. ما هو الخاص في هذا الزواج إذن؟ ظهر هذا الزواج باهتاً مقارنة بالضجيج والفخامة اللذين اتصف بهما الزواج الأول للأمير تشارلز بالحسناء الراحلة ديانا. ولعل أكثر جوانب الانطفاء في الاحتفال الثاني هو أن الزوجة لم تحز على أي من القسمات الجميلة للزوجة الأولى. بل إن أكثر الناس يرى في السيدة كاميلا التجسيد الكامل للدمامة. [SIZE=5]لكن الجميل في الحدث هو بالضبط هذه الدمامة المزعومة. مزعومة لأن الأمير الانكليزي، وهو صاحب الشأن، لم يجد في امرأته أي دمامة. فلم يكن مضطراً ليتزوجها لمالها أو لقبها أو حسبها. تزوجها الرجل لأنه مغرم بها، وككل مغرم فهو يرى فيها جاذبية لا يراها في سائر النساء. وأهم ما في الحدث أنه يتحدى المقاييس الشائعة للجمال التي انتشرت في العالم كله حتى صارت ديانة عالمية تخترق الجغرافيا والأعراق والثقافات الشعبية كلها. كلنا واقعون أسرى نظام جمالي يؤله الوجه النسائي الجميل، والجسد النحيف المتناسق. معيار تلهث النساء وراء تحقيقه بالمساحيق والفساتين الغالية وكذلك عبر العمليات الجراحية ـ رغم مخاطرها ـ حتى بات متعذراً اليوم أن تظهر مغنية أو راقصة أو ممثلة من دون أن تكون قد مرت على مبضع الجراح الذي أزال عنها شامة أو تجاعيد، أو أضاف لها أنفاً أكثر تناسقاً أو شفاهاً أشد اكتنازاً. وويل للمرأة التي تسقط في بورصة الجمال، سواء كان جمالاً فطرت عليه أو ساعدها جيش الحلاقين والجراحين والغذائيين ومدربي الرياضة عليه! امرأة كهذه تعيش محطمة القلب مهزومة في معركة لا ترحم. وفي النهاية بحسب النظام الجمالي السائد هذا فكل النساء يسقطن مهزومات مع تقدم العمر بهن: كلهن، هكذا يحاولون إيهامنا، سيمسين دميمات. المدهش في الزواج البريطاني أن الأمير أقدم على شيء كثير من الناس سيحجمون عن الإقدام عليه. فهو الكهل لم يفتش عن صبية تعيد شبابه، بل كهلة مثله في خريف العمر، تفتقد، أيضاً مثله، لريعان شباب ولى. لكن الأمر لم يهم الأمير. فمن الواضح أنه أراد باقترانه بهذه المرأة شيئاً غير الجمال الشكلي، حتى وإن جهلنا نحن ما هو بالضبط هذا الشيء، شيء ربما يكون أجمل من «الجمال» نفسه. وهنا بيت القصيد. بمقابل الأمير الانكليزي كان أميرنا العربي امرؤ القيس، الملك الضليل، يتغزل بامرأته لأن أساورها لا تحدث أصواتاً بسبب سمنتها «صم الأساور». والذي أشهر الخنساء كان شعرها ووفائها لأخيها. وما خلّد «ألف ليلة وليلة» لم يكن جمال شهرزاد بل ذكاؤها وموهبتها النادرة على سرد الحكايات. لا شك أن تراثنا احتوى على ركام حسي كبير اختزل المرأة في شكلها، وقد ترافق ذلك مع اقتصاد سياسي معين لاستعباد النساء كإماء وجوار وحريم بحثاً عن العنصر نفسه الذي يختزله الاقتصاد السياسي الراهن في الدعاية والإعلان والسينما والتلفزيون والفيديو كليب والانترنت. نساء دمى نلعب ونلهو بهن كرجال، ثم نعرض عنهن لنلتفت لمهامنا كرجال في نظام القوة والإنتاج الذي نستمد منهما سطوتنا على النساء ـ الدمى. وفي هذا النظام هناك غياب شبه تام للنساء العربيات. لا رئيسة جمهورية، لا رئيسة وزراء، لا الآن ولا في الماضي. وبرغم الرمزية الكبيرة لهذه المواقع المتقدمة وحرمان النساء منها إلا أننا لا نرى تعويضاً لهن في مواقع أخرى... اللهم إلا في شأن واحد: الترفيه سواء المنزلي أو الفني. نحن نسمح للمرأة أن تكون على أغلفة المجلات، وكوجه تلفزيوني، وكنادلة في فندق وبائعة في متجر.. مباح ومحبذ أن تسوّق شيئاً مستخدمة وجهها أو حضورها كأنثى في مختلف الظروف والمواقع، أما عقلها وشخصيتها وحضورها الإنساني فشيء لا قيمة كبيرة له، وعلى الأخص لا قيمة للحضور السياسي للمرأة. الإقصاء السياسي للمرأة ليس هو المشكلة. فأساساً الجميع مقصى، رجالاً ونساء. المشكلة أن إقصاء النساء يكتسب شكلاً شعبوياً، فإضافة للتمييز الذي تمارسه الدولة بحقها يقوم المجتمع أيضاً بمصادرة دورها السياسي تحت مزاعم دينية وغيرها. وما الجهود المستميتة التي يبذلها الإسلاميون في الكويت إلا نموذج صريح لهذا الموقف المعادي للنساء الذي ينتشر على مدى واسع يتخطى العقائديين الدينيين إلى فئات أكبر منهم بكثير. هناك احتقار عميق للنساء في ثقافتنا الشعبية. وبرغم تحقيقهن باستمرار لدرجات أعلى على مقاعد الدراسة، وبرغم تميزهن بأخلاق عمل أكثر جلداً والتزاماً في مواقع العمل، إلا أن كثيرا منا يحتقر نساءنا. وهذا الاحتقار نتشارك فيه جميعاً وبغض النظر عن هوياتنا العقائدية أو الثقافية أو الجغرافية. وكثيراً ما يتحول الاحتقار إلى عنف منزلي. الأب والأخ يمد يده على الفتاة لإرغامها على الزواج بمن لا تريد، أو لمنعها من الاقتران بمن تريد. ويتواصل العنف في منزل الزوجية. وجزء ليس يسيرا من الثقافة الشعبية يجسد النساء بأحوال سلبية، كشيطان غواية، أو كمنغصة على الزوج عيشه، أو كخائنة أو كغبية. هناك حاجة ماسة لسياسة حكومية تنصف النساء في مختلف الدول العربية. لكن جهود تحرير المرأة لن تعطي نتائجها إلا بمهاجمة أساس التمييز ضدها. هذا الاختزال لآدميتها لتكون مجرد دمية للعب. نحتاج ثورة نسائية على غرار حركة «كفاية» في مصر وحركة الاعتصام في ساحة الشهداء في بيروت المتواصلة لشهرين، ثورة تقف في وجه الإسلاميين ضيقي الأفق الذين يريدون أن يدفنوا النساء في أسرّة المنازل، كما هي في وجه تجّار الجسد والابتذال الحسي في وسائل الترفيه والإعلام. وثورة كهذه سوف لن تنطلق إلا من الوعي الحاد بحجم الإهانة التي تعيشها بناتنا وأخواتنا وزوجاتنا وأمهاتنا وجداتنا منذ مئات السنين. زواج الأمير تشارلز من كاميلا باركر بولز، ...دليل تطور حضاري أم انحطاط خلقي واجتماعي - Yemenia - 04-12-2005 بعد علاقة استمرت 34 عاما, عقد الأمير تشارلز وكاميلا باركر بولز قرانهما اليوم السبت خلال حفل قصير في بلدية مدينة وندسور (غرب لندن)، وفي ختام الحفل الخاص الذي استمر 20 دقيقة, استقل الزوجان سيارة رولز رويس عادت بهما إلى قصر وندسور، حيث قام أسقف كانتربري بمباركة الزواج في كنيسة القديس جورج داخل القصر. وتجمع 15 ألف شخص في شوارع وندسور حسب ما أفادت الشرطة, وهو عدد أقل من الأشخاص الذين تجمعوا لمشاهدة زواج شقيق تشارلز الأصغر الأمير ادوارد من صوفي رايس جونز في 1999. وشارك في الزواج المدني في مقر البلدية 28 عضوا من العائلة المالكة وتغيبت عنه الملكة اليزابيث الثانية والأمير فيليب. وكانت كاميلا (57 عاما) ترتدي فستانا ومعطفا من اللون الأبيض العاجي وقبعة كبيرة من اللون نفسه من تصميم البريطاني الشهير فيليب تريسي. أما الأمير تشارلز (56 عاما) فقد كان يرتدي بذلة تقليدية خاصة بالزواج. وبزواجها من ولي عهد بريطانيا، أصبحت كاميلا تحمل لقب دوقة كورنويل وثاني امرأة من حيث الأهمية في بريطانيا بعد الملكة اليزابيث الثانية. وكان الأمير وليامز (22 عاما) النجل البكر لتشارلز وتوم باركر بولز (30 عاما) نجل كاميلا الشاهدين خلال الزواج المدني الذي منعت الصحافة من تغطيته. وهي المرة الأولى التي يتزوج فيها ولي عهد بريطاني في مقر البلدية كأي شخص من عامة الشعب. وردت المحاكم المدنية اليوم ثلاثة اعتراضات على هذا الزواج التي أكدت أنها إما أن تتعلق باعتراضات أثيرت في وقت سابق أو أنها لا تشكل دافعا لمنع الزواج. وقام أسقف كانتربري بعد ظهر اليوم بمباركة الزوجين في كنيسة القديس جورج في قصر وندسور بحضور الملكة اليزابيث وزوجها و800 مدعو بينهم رئيس الوزراء توني بلير وزعيما حزبي المعارضة مايكل هاورد وتشارلز كنيدي. وحضر الزواج أفراد من العائلات المالكة الأجنبية وعدد من المشاهير بينهم المغني ستينغ.ورغم الطقس البارد, أمضى معجبون ليلتهم في العراء قرب مقر البلدية لكي لا يفوتهم أيا من تفاصيل الحفل. وقالت الكاليفورنية كورتني كارتر (20 سنة) التي جاءت مع إحدى صديقاتها "لقد أمضينا الليل بكامله هنا. يقول أصدقاؤنا إن هذا ضرب من الجنون لكننا كنا نريد أن نحضر حدثا تاريخيا". زواج الأمير تشارلز من كاميلا باركر بولز، ...دليل تطور حضاري أم انحطاط خلقي واجتماعي - نسمه عطرة - 04-12-2005 الزميل لوجيكال كلمة جيده وهذا هو بيت القصيد :9::9: لك تحية عطره :97: زواج الأمير تشارلز من كاميلا باركر بولز، ...دليل تطور حضاري أم انحطاط خلقي واجتماعي - shahrazad - 04-12-2005 لقد فرحت له ، ولها ، وتمنيت أن أخرج لساني لملكة بريطانيا :P أما أن يرث ابن ديانا العرش مباشرة من الملكة فهذا أمر يعيد الاعتبار لديانا الحبيبة الغالية التي توفت في عز شبابها وكانت صغيرة على تشالرز حين تزوجته ، أما تشارلز فله الحق أن يعيش ما تبقى له من عمر هادئا مع زوجة اختارها قلبه ولم تفرضها عليه بروتوكولات الملكية بعيدا عن ضغوط القصر وعيون وألسنة الصحافة التي لا ترحم . زواج الأمير تشارلز من كاميلا باركر بولز، ...دليل تطور حضاري أم انحطاط خلقي واجتماعي - Abanoob - 04-13-2005 الموضوع ملئ بالأخطاء : 1- لم يتزوج تشارلز من المرأة التى أحبها وهى كاميلا نظراً للتقاليد الملكية . 2- قام تشارلز بعمل علاقة مع إمرأة متزوجة وهى كاميلا .. فإرتكب الزنا مع إمرأة متزوجة .. وكاميلا خانت زوجها الذى لا أعرف هل كان ديوثاً ويعرف ويطنش أم ماذا ؟ 3- خطبت الزوجة الخائنة (كاميلا) لعشيقها الزانى (تشارلز) بنت صغيرة خجولة (ديانا) . 4- فوجئت ديانا بممارسات تشارلز مع كاميلا من أيام الخطبة وبدلاً من أن تفسخ الخطبة إستمرت فيها طمعاً فى العرش البريطانى وإعتقدت أنها تستطيع أن تنسى تشارلز أى إمرأة أخرى ولكنها كانت واهمة . 5- تشارلز يخون ديانا مع كاميلا وديانا تنتقم بخيانة تشارلز مع رجال آخرين . 6- طلاق ديانا الزانية من تشارلز الزانى وطلاق كاميلا الزانية من زوجها المغفل . 7- موت ديانا مع عشيقها محمد الفايد فى حادث قدرى يبين غضب الله على الفجار . 8- زواج الفجار ... تشارلز وكاميلا ... هو زواج باطل .. باطل .. باطل .. زواج عتريس من فؤادة باطل .. 9- مما لا شك فيه أن إنتقام الله ينتظر تشارلز وكاميلا .. وإن لم يكن العقاب دنيوياً فسيكون أخروياً رهيباً .. 10 - وعلى الفاجر تدور الدوائر . |