حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
سؤال لكل مسيحى - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: سؤال لكل مسيحى (/showthread.php?tid=30013) |
سؤال لكل مسيحى - أنسان - 04-04-2005 السلام على من اتبع الهدى لدى سؤال وارجوا من يستطيع الاجابه عليه فليتفضل يالرد كلنا نعرف قصه ميلاد السيد المسيح عيسى بن مريم عليه السلام وعلى نبينا محمد افضل صلاة وسلام اذا عدنا للماضى قليلا نجد انه فى الديانه اليهوديه وهى الديانه الموجوده وقت ولاده السيد المسيح ان يتم رجم الزانى والزانيه , وان هذا تم تطبيقه فى حياه السيد المسيح وكلنا نعرف قصه مريم المجدليه وكيف وقف السيد المسيح وقال من كان منكم بلا خطيئه فليرمها بحجر وايضا نعرف قصه السيده مريم العذراء وكيف كانت تقيم فى دار العباده ومن قام بتربيتها وسؤالى هو اذا كانت القوانين تقول ان من يزنى يرجم فلماذا لم يقم احبار اليهود الذين تتربى وتقيم السيده مريم بينهم برجمهاعندما رجعت لهم ومعا ولد لا يعرفون له ابا ما الذى منعم من تطبيق دينهم ؟؟؟؟ سؤال لكل مسيحى - Logikal - 04-04-2005 تقول الرواية الانجيلية ان يوسف هرّبها الى مصر خوفا من هيرودس. ربما نجت من الرجم بهذه الطريقة. ثم يوسف كان زوجها الرسمي (مكتوب كتابه عليها)، و من الطبيعي ان يفترض الجميع انه هو الذي ضاجعها و حملت منه، و لذلك فحملها منه لا غبار عليه و ليس زنى. سؤال لكل مسيحى - ABDELMESSIH67 - 04-04-2005 عزيزي انسان , الأخوة و الأصدقاء الأعزاء الأخ لوجيكال الذي نسعد بوجوده جاوب أجابة شافية رغم عدم أيمانه بالمسيحية فشكرا له على المساعدة . مجرد أضافة بسيطة يوسف النجار تراه مكتوبا في الكتاب المقدس على انه خطيب السيدة العذراء و الخطبة في اليهودية هي بمثابة زيجة دون زفاف و بالتالي فحتى لو وجدت العذراء حبلى لن يظن بها أحد الظنون لأن لها رجل و هو زوجها ( شرعا ) . و لك السلام و التحية عبد المسيح سؤال لكل مسيحى - أنسان - 04-04-2005 اعزائى عبد المسيح ولوجييكال ردودكم مع كامل احترامى لها لم تجاوب على سؤالى اذ كيف يوافق يوسف النجار على ذلك بالرغم من انه خطيبها ( او زوجها شرعا ) على حسب تعبيركم كيف يقبل ذلك على رجولته ان تحمل من اخر ؟؟؟؟ واذا اخذت كلامكم على معناه كيف تقولون ان المسيح ابن الله , ما المانع ان يكون ابن يوسف النجار الذى هو ( زوجها شرعا )؟؟؟ظ وكيف تكون السيده مريم عذراء ؟؟؟؟ وتقبولوا تحياتى سؤال لكل مسيحى - ABDELMESSIH67 - 04-04-2005 اقتباس: أنسان كتب/كتبت طبعا لا يقبل ذلك على نفسه و لكن راجع التالي من الكتاب المقدس لأنه يبدو أنك غير ملم به و هذا لا يعيبك في شئ . 19فَيُوسُفُ رَجُلُهَا إِذْ كَانَ بَارّاً وَلَمْ يَشَأْ أَنْ يُشْهِرَهَا أَرَادَ تَخْلِيَتَهَا سِرّاً. 20وَلَكِنْ فِيمَا هُوَ مُتَفَكِّرٌ فِي هَذِهِ الأُمُورِ إِذَا مَلاَكُ الرَّبِّ قَدْ ظَهَرَ لَهُ فِي حُلْمٍ قَائِلاً: «يَا يُوسُفُ ابْنَ دَاوُدَ لاَ تَخَفْ أَنْ تَأْخُذَ مَرْيَمَ امْرَأَتَكَ لأَنَّ الَّذِي حُبِلَ بِهِ فِيهَا هُوَ مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ. 21فَسَتَلِدُ ابْناً وَتَدْعُو اسْمَهُ يَسُوعَ لأَنَّهُ يُخَلِّصُ شَعْبَهُ مِنْ خَطَايَاهُمْ». 22وَهَذَا كُلُّهُ كَانَ لِكَيْ يَتِمَّ مَا قِيلَ مِنَ الرَّبِّ بِالنَّبِيِّ: 23«هُوَذَا الْعَذْرَاءُ تَحْبَلُ وَتَلِدُ ابْناً وَيَدْعُونَ اسْمَهُ عِمَّانُوئِيلَ» (الَّذِي تَفْسِيرُهُ: اَللَّهُ مَعَنَا). 24فَلَمَّا اسْتَيْقَظَ يُوسُفُ مِنَ النَّوْمِ فَعَلَ كَمَا أَمَرَهُ مَلاَكُ الرَّبِّ وَأَخَذَ امْرَأَتَهُ اقتباس: أنسان كتب/كتبت أولا : أبن الشيء هو مصطلح يستخدم بمعنى الحامل لنفس صفات وطبيعة الشيء المنتسب إليه كما يحمل الابن صفات وطبيعة أبيه , فيقال ( ابن البلد ) بمعنى حامل صفات و طبيعة البلد من كرم و خير و طيبة قلب و إكرام للضيف ……….الخ . ابن الهرم و النيل أي حامل صفات و طبيعة الهرم و النيل من عراقة و حضارة و أصالة ……….الخ . فهل من هذا المنطلق نفسر التعبير حرفيا و نقول لقد أغشى الهرم النيل فأنجبا ولدا ؟؟؟؟؟؟؟ لماذا لا تستخدم التفسير الحرفي في تلك التعبيرات أيضا ؟؟؟؟؟ من هذا المنطلق ( السيد المسيح ابن الله ) بمعنى ( الحامل لصفات و طبيعة الله ) من إقامة للموتى و علم للغيب و الخلو من الخطية و القدرة على الخلق فقد صنع من الطين كهيئة الطير فنفخ فيه فصار طيرا و هو ما نرمز إليه في عقيدتنا المسيحية….. باللاهوت . كما أن هذا اللاهوت ظهر في جسد إنساني فتمثل لنا بشرا لذلك سمى أيضا ( أبن الإنسان ) أي الحامل لصفات و طبيعة البشر و لكن بلا خطية و هو ما نرمز إليه ….. بالنا سوت . لذلك عزيزي تجد هذين التعبيرين في الكتاب المقدس ( ابن الله ) و ( ابن الإنسان ) . أبن الله بمعنى الحامل لطبيعة الله و أبن الانسان معناها الحامل لطبيعة البشرية . ثانيا : ابن الشئ كان يستخدم بمعنى المعادل أو المساوي له في مواضع أخرى و حتى الآن نراه في حياتنا اليومية فمثلا يقال هذا الغلام أبن عشر سنين بمعنى المعادل أو المساوي عمره عشرة سنوات و نجد لهذا أشارات في الكتاب المقدس فمثلا : تكوين 17 : 12اِبْنَ ثَمَانِيَةِ أَيَّامٍ يُخْتَنُ مِنْكُمْ كُلُّ ذَكَرٍ فِي أَجْيَالِكُمْ . و قد كان هذا المفهوم متداولا بكثرة و حتى يومنا هذا كما أوضحت و عندما نقول المسيح أبن الله بهذا المعنى نعني المساوي أو المعادل لله و هي أيضا بمعنى الحامل لنفس طبيعة الله و الدليل على ذلك ما نراه في الأنجيل بحسب يوحنا . يوحنا 5 : 17فَأَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَبِي يَعْمَلُ حَتَّى الآنَ وَأَنَا أَعْمَلُ». 18فَمِنْ أَجْلِ هَذَا كَانَ الْيَهُودُ يَطْلُبُونَ أَكْثَرَ أَنْ يَقْتُلُوهُ لأَنَّهُ لَمْ يَنْقُضِ السَّبْتَ فَقَطْ بَلْ قَالَ أَيْضاً إِنَّ اللَّهَ أَبُوهُ مُعَادِلاً نَفْسَهُ بِاللَّهِ. فقد فهم اليهود معنى كلمة أبن الله جيدا كما شرحت و لم يفهموها بالمعنى الحرفي الساذج أن الله تزوج و انجب ولدا له . اقتباس: أنسان كتب/كتبت بمعجزة من الخالق نقبلها بالأيمان و لك السلام و التحية عبد المسيح سؤال لكل مسيحى - الراعي - 04-04-2005 الزميل الفاضل إنسان تحية ومحبة وسلام يبدو واضحاً من كلامك أنك لم تقرأ كثيرا في المسيحية ، وألخص لك قصة حبل العذارء مريم بالمسيح وهي كالآتي يقول الإنجيل للقديس لوقا : " وفي الشهر السادس أرسل جبرائيل الملاك من الله إلى مدينة من الجليل اسمها ناصرة إلى عذراء مخطوبة لرجل من بيت داود اسمه يوسف.واسم العذراء مريم. فدخل إليها الملاك وقال سلام لك أيتها المنعم عليها.الرب معك مباركة أنت في النساء. فلما رأته اضطربت من كلامه وفكرت ما عسى أن تكون هذه التحية. فقال لها الملاك لا تخافي يا مريم لأنك قد وجدت نعمة عند الله. وها أنت ستحبلين وتلدين ابنا وتسمينه يسوع. هذا يكون عظيما وابن العلي يدعى ويعطيه الرب الإله كرسي داود أبيه. ويملك على بيت يعقوب إلى الأبد ولا يكون لملكه نهاية فقالت مريم للملاك كيف يكون هذا وأنا لست اعرف رجلا. فأجاب الملاك وقال لها. الروح القدس يحل عليك وقوة العلي تظللك فلذلك أيضا القدوس المولود منك يدعى ابن الله. وهوذا اليصابات نسيبتك هي أيضا حبلى بابن في شيخوختها وهذا هو الشهر السادس لتلك المدعوة عاقرا. لأنه ليس شيء غير ممكن لدى الله. فقالت مريم هوذا أنا أمة الرب.ليكن لي كقولك.فمضى من عندها الملاك فقامت مريم في تلك الأيام وذهبت بسرعة إلى الجبال إلى مدينة يهوذا. ودخلت بيت زكريا وسلمت على اليصابات. فلما سمعت اليصابات سلام مريم ارتكض الجنين في بطنها.وامتلأت اليصابات من الروح القدس. وصرخت بصوت عظيم وقالت مباركة أنت في النساء ومباركة هي ثمرة بطنك. فمن أين لي هذا أن تأتي أم ربي اليّ. فهوذا حين صار صوت سلامك في اذنيّ ارتكض الجنين بابتهاج في بطني. فطوبى للتي آمنت أن يتم ما قيل لها من قبل الرب " (لوقا1 :26-45) . وكان الله قد رتب أن تكون العذراء في تلك الفترة مخطوبة لرجل من بيت داود النبي والملك اسمه يوسف ، من نفس عشيرة العذراء القديسة مريم ، وكانت خطوبته لها ككتب الكتاب عند الأخوة المسلمين ، وكانت تقيم في بيته ، أي كان يستطيع الدخول بها كزوج في أي وقت . ونظراً لأن العذراء ذهبت إلى أليصابات بعد بشارة الملاك لها مباشرة ، وواضح أنها لم تخبر يوسف بما قاله لها الملاك ، ولما عادت من عند أليصابات ، بعد أكثر من ثلاثة أشهر ، هي التي عاشتها عندها ، من الشهر السادس لحبل أليصابات بيوحنا (يحي) إلى ما بعد ولادة أليصابات ، لاحظ يوسف أنها حامل فشك فيها ، يقول الإنجيل للقديس متى " لما كانت مريم أمه مخطوبة ليوسف قبل أن يجتمعا وجدت حبلى من الروح القدس. فيوسف رجلها إذ كان بارا ولم يشأ أن يشهرها أراد تخليتها سرّا. ولكن فيما هو متفكر في هذه الأمور إذا ملاك الرب قد ظهر له في حلم قائلا يا يوسف ابن داود لا تخف أن تأخذ مريم امرأتك.لان الذي حبل به فيها هو من الروح القدس. فستلد ابنا وتدعو اسمه يسوع لأنه يخلّص شعبه من خطاياهم. وهذا كله كان لكي يتم ما قيل من الرب بالنبي القائل. هوذا العذراء تحبل وتلد ابنا ويدعون اسمه عمانوئيل الذي تفسيره الله معنا فلما استيقظ يوسف من النوم فعل كما أمره ملاك الرب واخذ امرأته. ولم يعرفها حتى ولدت ابنها البكر.ودعا اسمه يسوع " (مت1 :18-21) . أي أن يوسف قبل كل ذلك نتيجة إرادة الله التي عرفها عن طريق الملاك جبرائيل ، ومن ثم فلما ولدت العذراء لم يتهمها أحد بالزنى بل كان المسيح في نظر الجميع هو ابن يوسف . يقول الإنجيل للقديس لوقا " ولما ابتدأ يسوع (أي خدمته) كان له نحو ثلاثين سنة وهو على ما كان يظن ابن يوسف بن هالي " . وكانت الجموع تلقبه بابن مريم وابن النحار ، أي يوسف النجار ، وابن يوسف : " أليس هذا ابن النجار. أليست أمه تدعى مريم " (مت13 :55) . " أليس هذا هو النجار ابن مريم " (مر3 :6) . " وكان الجميع يشهدون له ويتعجبون من كلمات النعمة الخارجة من فمه ويقولون أليس هذا ابن يوسف " (لو4 :22) . " فيلبس وجد نثنائيل وقال له وجدنا الذي كتب عنه موسى في الناموس والانبياء يسوع ابن يوسف الذي من الناصرة " (يو1 :45) . " وقالوا أليس هذا هو يسوع ابن يوسف الذي نحن عارفون بابيه وامه " (يو6 :42) . تحياتي ومحبتي الراعي / عمانوئيل سؤال لكل مسيحى - الزعيم رقم صفر - 04-04-2005 لو كان يوسف النجار جوزها يبقى هو ابو اليسوع و اليهود لهم الف حق يرفضوا التصديق انه ابن اله لانهم لو صدقوا كده يبقى هو مش ابن يوسف نجار و يبقى يوسف من جوزها فاما ان يوسف نجار جوزها و ابو اليسوع او ان يوسف نجار مش جوزها و كان يجب ان ترجم لو كان جوزها يبقى اليهود معذورين و احنا كمان معذورين يبقى اسمه يسوع يوسف النجار مواليد بيت لحم اسم الاب يوسف نجار و اسم الام مريم يبقى انسان عادى و لاابن اله و لا اله و كل شئ عادى سؤال لكل مسيحى - الراعي - 04-04-2005 الفاضل Free Mind ابن عقلك الحر ؟؟؟؟؟!!! لم يكن يوسف أبدا والد المسيح ولا كانت أمه فتاة زانية !!! إنما كان هذا بترتيب من الله أن يولد المسيح من عذراء ، وحتى لاتتهم العذراء بالزني رتب الله أن ترتبط بخطوبة ليوسف ، وهكذا ولد المسيح من عذراء وظنه الناس ابن يوسف حتى لاترجم أمه . هذه حسبة بسيطة لمن يريد ان يعرف أما من يكابر فهو حر ولكن مكابرته تخصه وحده فقط وكل إنسان مسئول عن كلامه وأعماله أمام الله . تحياتي الراعي / عمانوئيل سؤال لكل مسيحى - أنسان - 04-05-2005 من هذا المنطلق ( السيد المسيح ابن الله ) بمعنى ( الحامل لصفات و طبيعة الله ) من إقامة للموتى و علم للغيب و الخلو من الخطية و القدرة على الخلق فقد صنع من الطين كهيئة الطير فنفخ فيه فصار طيرا و هو ما نرمز إليه في عقيدتنا المسيحية….. باللاهوت . عزيزى عبد المسيح عزيزى الراعى اشكركم على اهتمامكم بالرد على سؤالى ولكن ردودكم تسير فى نفسى تساؤلات اكثر فاذا كان السيد المسيح هو ابن الله كما ورد فى رد العزيز عبد المسيح وهنا اتكلم عن المعنى الذى يقصده من انه الحامل لصفات وطبيعه الله ومنها معرفته [COLOR=Redالغيب[/COLOR] فانى اسال عن جاء في مرقس [ 13 : 32 ] أن المسيح بعدما سئل عن موعد الساعة قال : (( وَأَمَّا ذَلِكَ الْيَوْمُ وَتِلْكَ السَّاعَةُ فَلاَ يَعْرِفُهُمَا أَحَدٌ، لاَ الْمَلاَئِكَةُ الَّذِينَ فِي السَّمَاءِ وَلاَ الاِبْنُ، إِلاَّ الآبُ.)) كيف انه نفسه ينفى صفه معرفته بالغيب ويقصرها على الاب فقط فباى صفه كان يتكلم ؟؟؟؟؟؟ واذا كان لا يعلم الغيب فانه كاى انسان عادى فكلنا لا نعلم الغيب وتقبلوا تحياتى سؤال لكل مسيحى - استشهادي المستقبل - 04-05-2005 زميلي انسان السؤال الذي تطرحه طرحه قبلك احد الزملاء في عقائد واديان منذ فترة قريبة واصدقائنا النصارى دخلوا في سبعين حيط وادخلونا معهم بعد ان مارسوا التفافا ودورانا رهيبا حول النص الواضح الصريح (او المحرف) وجاؤا بتفسيرات ما انزل الله بها من سلطان مثل انه يعرف ولم يرد ان يقول (اتهموه بالكذب ) ......الخ واذا اردت ان تراجع الموضوع فسوف اضع الرابط لك لكي تحاول معنا ان نخرج ونخرجهم من السبعين حيط التي ادخلونا بها http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...fid=5&tid=28087 |