حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
To Qutqut: جرائم الجاسوس الإسرائيلي كوبرا - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: To Qutqut: جرائم الجاسوس الإسرائيلي كوبرا (/showthread.php?tid=31079) الصفحات:
1
2
|
To Qutqut: جرائم الجاسوس الإسرائيلي كوبرا - AlMufakker - 03-05-2005 كان يستمتع بقتل 400 شخص بمسدسه حقائق مرعبة تتكشف حول الجاسوس الإسرائيلي "كوبرا" رام الله: بعد مضي عدة سنوات على ارتباطه بجهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلية "الموساد" تكشفت العديد من الحقائق المرعبة حول روبرت حاتم الملقب بـ"كوبرا" وهو قائد حرس كتائب ايلي حبيقة اللبنانية، والذي تمكن جهاز الموساد من تجنديه لصالحه بهدف إجراء اتصالات مع الطيار الإسرائيلي المفقود رون أراد. وفي مقابلة معه نشرتها صحيفة يديعوت أحرنوت الإسرائيلية في ملحقها الاسبوع، يكشف كوبرا عن أنه قتل بيديه ما بقارب 400 شخص وشارك في قتل الآلاف، بما في ذلك صبرا وشاتيلا بالإضافة إلى قتل ما يقارب 3000 من السوريين والفلسطينيين وضباط من جيش لبنان، عام 1980 تم اقتيادهم للتحقيق معهم في بيروت ولم يخرج أحد منهم على قيد الحياة من هناك. ويقول كوبرا: "عندما اشتكى المحققون الإسرائيليون من كثافة المعتقلين في السجون وأن هناك الكثيرين ممن يريدون الانتهاء منهم، لم أتردد في إعدامهم بطلقة في رأس كل واحد منهم، لقد كنت أستمتع برؤيتهم يبكون ويتوسلون لإبقائهم على قيد الحياة، إلا أن ذلك لم يشفع لهم إذ سرعان ما كنت ابادر إلى مسدسي من نوع "ماغنوم" وطلقة واحدة كانت تكفي لإحداث فتحة واسعة في ظهر أو جمجمة الضحية". وحسب الصحيفة فإن كوبرا رافق إيلي حبيقة كظله بين عامي 1970 و 1980 وشارك في مجازر صبرا وشاتيلا ، ويتفاخر بمشاركته في مجازر تل الزعتر، بل لا يتورع من جعل ذلك موضعاً للسخرية! منذ العام 1997 سكن باريس وذلك في أعقاب منحه اللجوء المؤقت بسبب علاقاته السابقة مع المخابرات الفرنسية، في حين ترفض وزارة الخارجية الفرنسية منحه الإقامة الدائمة لأنه " قتل العشرات بدم بارد"!! بذريعة إلتزامها بميثاق جنيف الذي يقضي بعدم طرد إنسان إلى دولة قد يواجه فيها حكم الإعدام!! ولم يتردد مجرم الحرب هذا في المشاركة في مظاهرة إحتجاج أمام السفارة السورية في باريس، وفي الوقت نفسه وبحسب الصحيفة لم يتورع عن التهجم على الرئيس اللبناني إميل لحود وأيضاً القول بأن الحريري كان له دور في العمليات القذرة التي قاموا بها في لبنان!! وقد انضم "كوبرا" إلى حزب الكتائب في العام 1975، وبعد انضمامه مباشرة ارتكب أول جريمة قذرة بقتل عربي سوداني في معركة بالقرب من "فرن الشباك"، وعند ارتكابه هذه الجريمة، وبحسب إعترافاته، فقد أصيب بالذعر في البداية وهو يطلق النار نحو سوداني عملاق يتجه نحوه، إلا أنه فقد حسه الإنساني لاحقاً ولم يجد أدنى صعوبة في ارتكاب جرائمه اللاحقة!! وانضم إلى وحدة 104 وهي وحدة سرية خاصة في الكتائب تلقت تدريباتها القتالية في إسرائيل وجنوب لبنان بشكل سري وزار إسرائيل أكثر من 20 مرة للإجتماع مع ضباط المخابرات والجيش الإسرائيلي، ودأب على إرسال رجاله لاستكمال تدريبهم على أيدي جهاز الأمن العام الإسرائيلي، الشاباك. كما شارك في الحماية الشخصية لشارون كلما هبطت به طائرته في شمال بيروت، لدرجة أن شارون لم يكن يحس بالأمان إلا بمعيته!! ويمضي المجرم في تعداد جرائمه بما في ذلك القيام باختطاف الفتيات والنساء اللاتي يعجب بهن إيلي حبيقة!! كما يعترف باقترافه العديد من الجرائم ضد سوريين بالإضافة إلى الدبلوماسيين الإيرانيين الأربعة، وعندما خشي على نفسه من السوريين، بحسب الصحيفة، فر إلى باريس. وتنقل الصحيفة الكثير من التفاصيل المروعة التي يتحدث عنها وشارك فيها مجرم الحرب هذا الذي تلقى تدربه العسكري على أيدي الجيش الإسرائيلي، أو بالأحرى ما أنتجه "التحالف اللبناني الإسرائيلي" إلا أن أشد ما يثير الذهول والإستهجان هو وجوده على أرض فرنسا، التي كانت إحدى الدول التي ساهمت في القرار 1559 بذريعة الديمقراطية والتشدق بحقوق الإنسان واستقلال لبنان في حين تأوي مجرم حرب لا ينكر جرائمه بل يتفاخر بارتكابها بحق الشعب اللبناني والفلسطيني والسوري!! والمستغرب أن فرنسا تتذرع بميثاق جنيف في إبقائه على أراضيها ضاربة عرض الحائط بكل ما يتعلق بحقوق الإنسان ومجرمي الحرب! To Qutqut: جرائم الجاسوس الإسرائيلي كوبرا - فضل - 03-05-2005 روبير حاتم ما هو الا شىء تنفيذى صغير لا يساوى بصقة افرزته ظروف حرب اهلية لا اخلاقية وتدخلات استخبارية متعددة مادة عملها للوصول لاهدافها الاستراتيجية هى استخدام قمامة من نوع روبير حاتم وهناك غيره الالاف منتشرين فى لبنان الغريب ان تعتب على فرنسا... رغم ان سوريا احتضنته قبل ذلك لمدة عشرة سنوات هو و معلمه الجاسوس الكبير ايلى حبيقة To Qutqut: جرائم الجاسوس الإسرائيلي كوبرا - الحق يقال - 03-06-2005 وماذا عن الجرائم التي ارتكبها الفلسطينيون في الدامور,حيث تم قتل ما يقرب من 200 مسيحي هناك,وكان منهم العديد من الاطفال والنساء,وبشكل خاص خطيبة ايلي حبيقة التي تم قتلها مع افراد عائلتها. فاراد حبيقة الانتقام لمقتلها,فانضم الى حزب الكتائب وشارك في مذبحة صبرا وشاتيلا انتقاما لخطيبته. To Qutqut: جرائم الجاسوس الإسرائيلي كوبرا - الحق يقال - 03-06-2005 اقتباس: AlMufakker كتب/كتبت وماذا كان يفعل هذا السوداني في لبنان؟ كان بالطبع مرتزقة,جندته منظمة التحرير الفلسطينية لقتل المسيحيين,والعمل على اقامة نظام حكم اسلامي في لبنان. To Qutqut: جرائم الجاسوس الإسرائيلي كوبرا - فضل - 03-06-2005 الحق يقال( صهيونى صليبى سابقا ) لا تفتى بما لا تعرف ولا تتفلسف كثيرا بسخافاتك عن قصص تشبه الافلام الهندية او الفيلم المصرى غرام وانتقام ..لا اعتقد انك قرات اللقاء مع روبير حاتم ( الكوبرا ) فى جريدة يدعوت احرنوت امس الاول او قرات كتابه ( من بيروت الى دمشق ) هناك كان عنف اجرامى دموى ابشع من الخيال ويتجاوز حدود المعقول والسادية تمت ممارسته من الكوبرا وحبيقة ..لقد كان اغلب ضحياهم فى هذا العنف والاغتصاب والسرقات موجه ضد لبنانيين مسيحيين مارونيين .. اما قصة صبرا وشاتيلا فقد دفعوا كمرتزقة صغار لتاديتها لصالح اليهود To Qutqut: جرائم الجاسوس الإسرائيلي كوبرا - الحق يقال - 03-06-2005 اقتباس: فضل كتب/كتبت فيلم هندي!! هذه مقتطفات من كتاب ( ويلات وطن ) لروبرت فيسك,يصف فيها مذبحة الدامور,جاء فيها: ( وعلى الرغم من فرار الكثير من المسيحيين عن طريق البحر,فقد بقي منهم ثلاثمائة وخمسون شخصا,بينهم عشرون من مقاتلي الكتائب والباقون من المدنيين,فاعدموا الكتائبيين العشرين واوقفوا المدنيين صفوفا امام جدران بيوتهم وامطروهم برصاص الرشاشات ثم نسفوا بيوتهم بالديناميت,وبقيت تسع واربعون جثة مطروحة على الطرقات لايام,واغتصبت نساء كثيرات,وقتل الاطفال باطلاق الرصاص خلف رؤوسهم.وكان من بين القتلى اسرة من ال حبيقة,فيها فتاة قيل ان شابا يدعى ايلي سيخطبها.وسوف يتردد اسم ايلي فيما بعد. ) فعن اي افلام هندية انت تتحدث؟ To Qutqut: جرائم الجاسوس الإسرائيلي كوبرا - AlMufakker - 03-06-2005 Where is Qutqut The article is addressed to him and we haven't hear anything from him yet :?::?: To Qutqut: جرائم الجاسوس الإسرائيلي كوبرا - الحرية قريبة - 03-06-2005 هو عميل سوري اسرائيلي وهذا يدل على اتفاق سوري اسرائيلي وكفاية أنً معلمه ايلي حبيقة فرضه النظام السوري وزيرآ ثابتآ في جميع الحكومات اللبنانية ,ثم تخلصت منه قبل أن يدلي بشهادته في بلجيكا ويفضح هذا التواطيء السوري الاسرائيلي To Qutqut: جرائم الجاسوس الإسرائيلي كوبرا - AlMufakker - 03-06-2005 اقتباس: الحرية قريبة كتب/كتبت I don't think so. His Boss Hubayqa is a partly Syrian agent. But not Cobra. Cobra (Robair Hatem) is purely an Israeli agent. And the interview with him makes this fact very clear And by the way, let's not forget the main issue here: both of them are Lebanes Kataeb To Qutqut: جرائم الجاسوس الإسرائيلي كوبرا - خالد - 03-06-2005 مع إدانتنا لمذبحة الدامور الشهيرة، إلا أننا نسأل الزميل الحق يقال "صلبيبي صهيوني سابقا"، هل قرأت في كتاب ويلات وطن عن تاريخ أحداث الكرنتينا وعين الرمانة؟ وهل تعرف الترتيب الزمني للحوادث الثلاثة؟ يعني يا حبيب قلبي إنت مش من لبنان، فممكن تسأل من عاش ويعيض في لبنان حتى تعرف. حتى تعرف أن الميليشيات المارونية قامت بمذبحة في الكرنتينا، وقامت الميليشبات المسماة بالتقدمية بالرد في الدامور. طبعا نحن ضد كلا المذبحتين، إلا أنك ترش على الموت سكرا بتبريرك للمجرم الكوبرا، او الأشد إجراما منه وهو حبيقة. أنت كونك من خارج لبنان، لا تعرف وجود الكثير من العوائل المسيحية التي بقيت تسكن في الغربية، وفي مغدوشة صيدا، رغم أننا لا نجد مخيما واحدا، أو جيبا سكنيا واحدا للمسلمين في مناطق الموارنة. لكن من أضعف ما كتبت، أن منظمة التحرير الفلسطينية كانت تسعى لإقامة نظام حكم إسلامي في لبنان. حبيبي صحصح معنا، منظمة التحرير تعلن بالقول والفعل انها ضد إقامة دولة إسلامية لا في لبنان ولا في فلسطين ولا في سريلانكا ولا في طلوزة. منظمة التحرير، وخصوصا في ذلك الوقت كانت تتوزع بين العالمانيين، والشيوعيين، والاشتراكيينن ، والملاحدة، و....الزعران. ولم تكن يوما حزبا إسلاميا أو ذات برامج دينية. ثم تتهم السوداني أنه كان يسعى لإقامة دولة إسلامية، ويحي لك. |