حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الماركسيه والاديان - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الماركسيه والاديان (/showthread.php?tid=31454) الصفحات:
1
2
|
الماركسيه والاديان - المقاتل الاحمر - 02-19-2005 عند محاولة فهم أية أفكار مطروحة لخدمة المجتمع وتطوره ، لابد من بحث ( الجوهر ) الذي تقوم عليه هذه الأفكار . ونظرية ( الإشتراكية العلمية ) التي إصطلح على تسميتها " الماركسية " نسبة إلى ماركس ، لها جوهر علمي نقدي ثوري . والمنهج الإشتراكي العلمي يبحث عن الجذور الموضوعية لظواهر الإنحرافات التي تتكرر ، ويبحث عن أسسها المادية ، ليصل إلى قانون يفسر تكرارها . وهذا المنهج والمنطلق يعتمد على المادية التاريخية ، وقوانين المادية الدياليكتيكية ، " كأداة " للتحليل . وبالتالي فإن الماركسية تعتمد على ضرورة تحليل الظروف وتفسير الظواهر والمشكلات ، لكنها لا تخلق مسبقآ حلولآ جاهزة للقضاء على المشكلات . ويمكننا أن نلاحظ أن القوى المضادة للتقدم ، والتي ترى في النهب والإستغلال حياة لها ، تشن على الماركسيين هجومآ شرسآ محصورآ : " بأنهم ملحدون لا يعترفون بوجود الله " . هذا الهجوم يختزل الماركسية بكونها " مذهبآ " يدعو إلى الإلحاد وعقيدة قائمة فقط على هذه الدعوة ، وأنها وجدت لهذه الغاية فقط . إنها محاولة إختزال فجة للماركسية التي هي : المنهج العلمي النقدي الدينامي ، بينما يتم تسليط الأضواء عليها من هذا الجانب فقط – الإلحاد – لتشويه صورتها في أذهان الجماهير الكادحة والمستغلة ، وردع وإبعاد الجماهير عن التفاعل مع القوى الماركسية ، وهذا يفيد في النهاية القوى الرجعية والإستغلالية والإحتكارية المضادة للثورة والتقدم . والماركسية ليست مذهبآ أو دينآ ، وهذا ما يقوله " إنجلز " في رسالته إلى / فلورنس كيلي / 1886 : ( نظريتنا ليست ناموسآ إلهيآ يجب حفظه عن ظهر قلب وترديده يصورة آلية ، بل إنها دليل للعمل ، نظرية للنماء ، عرض لمسار التطور المتعدد المراحل ) . فهي منهج للتفكير الدياليكتيكي ، ودليل عمل يدرس حركة تطور الطبيعة والمجتمع ، وطبيعة القوى المحركة للتاريخ . إن ( جوهر ) الموقف الماركسي من مسألة " الإيمان " ، إنما يتلخص بالدعوة إلى النضال لتحرير الإنسان من كافة الإرتهانات الإقتصادية والإجتماعية والفكرية والفلسفية ، التي تسلبه عقله وجهده وحقوقه ، وتأمين قدرته على إعمال الفكر والعقل . وهذا يتخطى نقد الدين " بحد ذاته " إلى نقد المجتمع والظروف الإجتماعية والفكرية ، أي وفقآ للتعبير الماركسي ( الكف عن نقد السماء والتوجه لنقد الأرض ) . وإلى النضال لتوفير أساسآ ماديآ لتحرير الإنسان من واقع القهر والتخلف والبؤس والجهل . عندها يتمكن هذا الإنسان مع توافر ( المعرفة والوعي ) عنده ، من التفكير العلمي الصحيح ، للوصول عن وعي وقناعة إلى حسم مسألة " الإيمان " سلبآ أو إيجابآ ، دون التأثر بأحكام مسبقة أو الإقتداء بأي أفكار جاهزة جاهلة . فالجاهلية عدوة المعرفة الأولى . ويقول " ماركس " : ( إن الأديان هي في وقت واحد ، إنعكاس لشقاء فعلي ، وإحتجاج على هذا الشقاء). وعندما يطرح التعبير الماركسي " المقتضب " : ( الدين أفيون الشعوب ) ، فهي في الواقع لم ترد على لسانه كمقولة مطلقة ، تصح في كل زمان ومكان ، كما لا يجوز عزل هذه العبارة عما رمت إليه من أبعاد أو محاولة إخراجها من سياقها التاريخي ، وإلا باتت مقولة مجتزأة منقوصة ، تمامآ مثلما نقول ( ولا تقربوا الصلاة ) ونسكت عن الباقي ( وأنتم سكارى ) ثم نفهم السبب ( حتى تعلموا ما تقولون ) . فماركس عندما أطلق قوله هذا ، كان في حينه يرد على إتجاه في الكنيسة يفسر الدين تفسيرآ خاطئآ ويروج لمفاهيم رجعية تبرز الإنصياع للتحكم الطبقي ، والخضوع لنظام الأمر الواقع ، وعدم الإحتجاج عليه حتى لو كان نظامآ عبوديآ مستغلآ إستبداديآ . مثلما كان يقول / القديس أوغسطين / في " ملكوت الله " : ( إن الله قد أدخل الرق على العالم كعقاب على الخطيئة ، وسيكون تمردآ على إرادته أن نحاول إلغاء الرق).وكذلك بما يشابه ذلك في الفكر الإسلامي من " رجال دين " نسميهم ( فقهاء السلطان ) الذين يستغلوا الدين ويلووا المعاني لدوام قهر وإستغلال وإسعباد السلطان لخلق الله . إن " الدين " يجب أن يكون ثوريآ ، محتجآ على واقع الشقاء ، يلبس ثوب النضال والتمرد على واقع المظالم ، باحثآ لمخرج من هذا الشقاء ، يؤدي دورآ إيجابيآ . وهذا ما أشار إليه " إنجلز " حين تحدث عن: ( إيمان تلك الجماعات المحاربة الأولى ) ، وما قاله " لينين " في كتابه / الدولة والثورة / حول : ( الروح الثورية الديمقراطية في المسيحية الأولى ) . وما عبر عنه / إنجلز / في كتابه " ثورة الفلاحين " في القرن السادس عشر ، عندما إرتدى الإيمان على حد تعبيره ، مع هبة القوى الإجتماعية الجديدة ، ثوب النضال ، وتحول بقيادة / توماس منزر / إلى تمرد مسلح ، فإمتشق الفلاحون السلاح وهبوا لتنفيــــذ " مشيئة الله على الأرض " . ويقول / إنجلز / : ( إن واجب المؤمنين بالذات أن يقيموا ملكوت الله على الأرض ) .. ( إن ملكوت الله على الأرض لدى / توماس منزر / هو مجتمع ليس فيه فوارق طبقية ، ولا ملكية خاصة ، ولا سلطة أجنبية لدولة تفرض نفسها ) . من هنا نرى أن : المعركة التي تخوضها الماركسية ليست معركة مع الله أو مع السماء ، وإنما هي معركة على الأرض ضد أعداء الإنسانية . ويقول / روجيه غارودي / في كتابه " الإسلام " : ( لا يهمني ما يقوله الإنسان عن عقيدته : أنا مسلم ، أو أنا مسيحي ، أو أنا يهودي ، أو أنا هندوسي ... الخ .. بل إن الذي يهمني هو ما تفعله هذه العقيدة في هذا الشخص . العقيدة ليست معتقدآ فقط ، بل هي طريقة عمل ، والعقيدة هي ما يجعلنا رجالآ يقفون صامدين لا مستسلمين . وأكبر جهاد هو أن نقول الحقيقة لمستبد ظالم على حد ما يقوله نبيونا : · إنك تقول إنك يهودي : ترى هل أنت مستعد لتحدي الأغنياء والملوك كما فعل النبي عاموس ؟ · وتقول إنك مسيحي : فهل أنت مستعد مثل النبي عيسى لرفض الخضوع لقوانين المعبد وقوانين المحتل الروماني حتى الموت ؟ وكما فعل لاهوتيو الثورة في أمريكا اللاتينية ؟ · وتقول إنني هندوسي : فهل أنت مستعد مثل غاندي إلى إثارة شعبك كله ضد المحتل الإستعماري؟ · وتقول إنك مســلم : فهل أنت مستعد مثل نبينا محمد لمجابهة تجار مكة ، أو قبول النفي كالصوفي الأندلسي إبن عربي ، أو مثل الأمير عبد القادر تلميذ إبن عربي لمنح حياتك وحريتك في سبيل تحرير شعبك ؟ ) . وأخيرآ .. فإن الدين واقع تاريخي ، ويجب أن يدرك على هذا الأساس ، شأن أي ظاهرة إجتماعية لها الطابع المزدوج . إن الدين .. كل دين يبدأ ثورة على واقع قهر وشقاء في مرحلة إجتماعية معينة ، حاملآ معه مفاعيل المرحلة وآثارها الإجتماعية ، وفي سياق توطده وإنتشاره ، يبدأ في داخله فعل التعارض بين مضمونه الثوري ، وبين محاولات إبعاده عن أصوله ومنابعه . والعلاقة بين الدين والثورة ليست علاقة أحادية البعد أو الجانب ، فالموقف من الدين ماركسيآ ، ليس موقفآ سكونيآ جامدآ أو إستاتيكيآ ، إنه موقف جدلي حركي دينامي ، لا يرى الدين بعين واحدة ، ولا يغفل تلك الثنائية التي ترى المحتوى الثوري في وجه الموقف الرجعي . فأبو ذر الغفاري ، وآية الله الطالقاني ، وتوماس منزر ، لا يتساوون مطلقآ مع ملوك المال ومشايخ السلطة ، أو كهنة الإستعمار وحاخامات الصهاينة . والماركسيون الحقيقيون ، والثوريون العرب بشكل خاص ، حين يحددون موقفهم من الدين ، لا يدعون مطلقآ إلى إهماله أو تركه وإدارة الظهر له ، كما يفعل بعض " المتمركسين " الذين يطرحون مسألة الدين طرحآ سلبيآ أة إستفزازيآ أو خاطئآ أو محرفآ ، طرحآ يساهم في تشويه الوجه الحقيقي للماركسية في أذهان الجماهير فيبعدهم عنها . إن الماركسية على حقيقتها تفهم الدين كجزء من الواقع التاريخي . والإسلام كدين .. هو جزء من تاريخنا وتراثنا . والثوريون العرب أولى الناس برعاية ما هو تقدمي وما هو ثوري ، في هذا التراث ، وهم أولى بتطويره ، لأنه كان أصلآ من نتاج الطليعيين والتقدميين والثوريين . وعليهم أيضآ محاربة كا ما هو رجعي وتضليلي في هذا التراث . تحيه حمراء الماركسيه والاديان - المقاتل الاحمر - 02-20-2005 اقتباس: المقاتل الاحمر كتب/كتبت لاحظت ان هناك من فهم خطأ كلمه نبينا هنا قالها المتحدث وليس انا ان انه (( القائل )) مسلم . وانا نقلت العبارة فقط ولا تعبر بالضرورة عن قناعاتى . لذا وجب التنويه تحيه حمراء الماركسيه والاديان - takhinen - 02-20-2005 عزيزي المقاتل الاحمر تحيه وبعد حتى نستطيع ان نستوعب الفكر الماركسي بشكل خاص والفكر الشيوعي بشكل عام يجب العودة الى البدايات وهنا سوف احاول باختصار شديد تقديم وجهة نظر 1-من المعروف ان الفكر الشيوعي تتوج باعلان البيان الشيوعي من قبل ماركس في منتصف القرن 19 اي ان بدايه الحركه مضى عليها اكثر من 150 عام 2-يكون الفكر في سياقه الطبيعي تشخيص لعكس حالة الوجود ومحاوله لرسم معالم الطريق للمستقبل , وقد يتضمن دعوه لتغيير الواقع وخاصة عندما يكون هذا الواقع المعاش سيء بالنسبه لاغلبية الناس 3-تتغير الظروف باستمرار ولكن البوصله الفكريه تبقى دائما تشير الى هدف اسمى للبشريه وهو الحريه والعدالة الاجتماعيه 3- من النادر ان يستمر موقف الزبده (القيادة) الفكريه بنفس الزخم قبل وبعد الوصول الى السلطه والان فان الظروف الاجتماعيه التي افرزت البيان الشيوعي قبل ما يزيد على 150 عاما بالتاكيد تغيرت رغم حاجة الانسانيه المتواصله للاهتداء ببوصلة العداله وبكلمات اخرى فان القوى الاقتصاديه الفاعله في كل مرحله لها كينوناتها الاصيله التي لا تتكرر الا بالمسمى رغم انها تختلف في التصنيف بشكل عام فان الشيوعيه لها جانب اقتصادي في التحليل وجانب ايدولوجي في الفكر الجانب الاقتصادي وتحليلات الظروف التي اسست للنظريه قبل 150 سنه تغيرت كليا مما يستدعي ان يقوم المفكر الحالي بتشخيص واقعي لكل القوى المؤثره في اي ساحه من اجل الاهتداء الى بوصلة العداله اما الجانب الايدولوجي في الفكر , فكان يقوم على اساس احلال الواقعيه الفكريه مكان الميتافيزيقا الدينيه ,وفي حينها كانت مثل هذه النظره عباره عن تجسيد للثورة الفكريه التي قد بدات من قبل للتخلص من هيمنة سيطرة رجال الدين بشكل خاص و الفكر الديني بشكل عام ذلك الفكر الذي كان يحجر على العقل بمقولاته الدينيه في اعطاء تفسير ميتافيزيقي لكل شيء هناك مثل يقول "لا يموت الذيب ولا يفنى الغنم" والمقصود ان التوازن مطلوب ولا يمكن ان يقوم اي توازن في حالة افناء النقيض نتيجه : في وضعنا الحالي نحتاج الى تغيير يرقى بنا باتجاه الحريه والعداله المفقودتين عن طريق تحليل واقعنا الحالي من خلال متغيراتنا الاجتماعيه ولا باس من الاستعانه بدروس الماضي مع تحياتي (f) الماركسيه والاديان - استشهادي المستقبل - 02-20-2005 مقاتل شو بدك يعني في 2500 مليون مسيحي و1000 مليون مسلم وكم مليار اديان اخرى وعقائد متنوعة ما بظن ان الدين سوف ينقرض ربما غيره من سينقرض:lol2: الماركسيه والاديان - المقاتل الاحمر - 02-27-2005 (f) الماركسيه والاديان - الزعيم رقم صفر - 02-28-2005 ابتدع الناس الفلسفه لحل المشكلات المنطقيه و اكثر الفلسفات تعقديا هى فلسفة الاحاد لانها تهدف الى انكار وجود الله و هو حقيقه كائنه قويه الماركسيه والاديان - المقاتل الاحمر - 02-28-2005 اقتباس: free mind كتب/كتبت ابتدع الناس الاله لحل مشكله عجزهم عن تفسير الكثير . وهذا ليس جوهر موضوعى ... فانا ملحد نعم ولكن الماركسيه لا علاقه لها بالحادى ... اوكى ؟:what: قال فرى مايند قال ....:bye: تحيه حمراء الماركسيه والاديان - استشهادي المستقبل - 03-01-2005 فانا ملحد نعم ولكن الماركسيه لا علاقه لها بالحادى :nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment::nocomment: واخيرا :97: الماركسيه والاديان - fares - 03-05-2005 اقتباس:مقاتل شو بدك يعنينظريا صحيح ما قلته كما انه من المعلوم ان عدد سكان الارض اكثر من 6 مليار نسمه كم عالم وكم فيلسوف بينهم كم فنان وكم نبى ظهر فيهم اما عن العدد فالعدد فى الليمون اقتباس:فانا ملحد نعم ولكن الماركسيه لا علاقه لها بالحادى وهل كان الراوندى ماركسيا؟ واين درس ابو العلاء المعرى الماركسيه حينما قال اهل الارض اثنان ذو دين لا عقل له وذو عقل لا دين له ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!! المشكله ليست فى ماركس او فى ابو العلاء فكثير من الناس يكتمون الحادهم فى صدورهم خوف المجتمع حولهم فعندما تجتمع الرعونه مع الجهل فى جو من التعصب والخرافه ماركس نفسه سيكون فى الصف الاول يستمع الى خطبة الجمعه ويدعوا ربونا سوبحانه ان ينصره على من عاداه قبلاتى البيضاء [CENTER][/CENTER] الماركسيه والاديان - استشهادي المستقبل - 03-05-2005 كلامك صحيح حدث سوء فهم معي الماركسية لا علاقة لها بالالحاد لان الالحاد كان قبل الماركسية ولكن الماركسية هي فبركة علمية للالحاد هل رايت خطورتها |