حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
دراسة مسيحيـة : الإسلام دين عدل وتسامح - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: دراسة مسيحيـة : الإسلام دين عدل وتسامح (/showthread.php?tid=33374) |
دراسة مسيحيـة : الإسلام دين عدل وتسامح - أبوحذيفة المصري - 02-07-2004 سبب طرح الموضوع : في صفحة للتهنئة بعيد الأضحى المبارك ، وفي تسامح وتبادل لكلمات التهنئة للمسلمين من مسلمين وغير مسلمين ، وإذا بصوت نشاذ يقتحم المكان ليعكر صفو الموضوع ، صوت يدعي السماحة ويضمر في قلبه الحقد على الإسلام والمسلمين الى درجة دفعته إلى التطاول والإندفاع والتقبيح في غير موضعه ، فناله ما ناله من بيان تعصبه الأعمى . يا له من مسكين لا يملك سوى بعض الروابط الذي يسعى بها جاهداً تشويه صورة الإسلام المتسامح ، ويرميه بالإرهاب وبأقبح الأوصاف ، وأن الأقباط ذاقوا العذاب والويلات على يد المسلمين عبر العصور ، في نفس الوقت الذي يصف نفسه بأنه من أتباع عقيدة التسامح !!! ولأن مصادرنا دائماً غير معترف بها عنده وأمثاله ، فهاهو واحد من كتاب النصارى في أكبر الصحف المصرية يشهد على عظمته الإسلام وسماحة مع نصارى مصر وغيرهم ، ليرد عنا وبدلاً منا ، وصدق من قال : وشهد شاهد من أهلها . الموضوع : وسط هذا العالم المضطرب الذي اختلطت فيه المعايير، واصبحت التهم تكال للاسلام ظلماً وعدواناً، خاصة منذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر (أيلول) 2001 في أميركا بأنه دين العنف والارهاب، وسط هذا كله ينبري باحث مسيحي هو الدكتور نبيل لوقا بباوي للدفاع عن الاسلام في كتاب عنوانه «انتشار الاسلام بحد السيف بين الحقيقة والافتراء» وبمنهج علمي سليم يفند فيه الدعاوى والافتراءات التي تحاك ضد الاسلام، ويفضح مراميها وأبعادها المستترة. وصدر الكتاب عن دار البباوي للنشر في القاهرة وقد وافق عليه الأزهر وأوصى بترجمته الى كل لغات العالم نظراً لأهميته الشديدة. وناقشت الدراسة هذه التهمة الكاذبة بموضوعية علمية وتاريخية أوضحت خلالها أن الإسلام ، بوصفه دينا سماويا ، لم ينفرد وحده بوجود فئة من أتباعه لا تلتزم بأحكامه وشرائعه ومبادئه التي ترفض الإكراه في الدين ، وتحرم الاعتداء على النفس البشرية ، وأن سلوك وأفعال وفتاوى هذه الفئة من الولاة والحكام والمسلمين غير الملتزمين لا تمت إلى تعاليم الإسلام بصلة. وقالت الدراسة : حدث في المسيحية أيضاً التناقض بين تعاليمها ومبادئها التي تدعو إلى المحبة والتسامح والسلام بين البشر وعدم الاعتداء على الغير وبين ما فعله بعض أتباعها في البعض الآخر من قتل وسفك دماء واضطهاد وتعذيب ، مما ترفضه المسيحية ولا تقره مبادئها ، مشيرة إلى الاضطهاد والتعذيب والتنكيل والمذابح التي وقعت على المسيحيين الكاثوليك ، لا سيما في عهد الإمبراطور دقلديانوس الذي تولى الحكم في عام 248م ، فكان في عهده يتم تعذيب المسيحيين الأرثوذكس في مصر بإلقائهم في النار أحياء على الصليب حتى يهلكوا جوعا ، ثم تترك جثثهم لتأكلها الغربان ، أو كانوا يوثقون في فروع الأشجار ، بعد أن يتم تقريبها بآلات خاصة ثم تترك لتعود لوضعها الطبيعي فتتمزق الأعضاء الجسدية للمسيحيين إربا إربا. وقال بباوي: إن أعداد المسيحيين الذين قتلوا بالتعذيب في عهد الإمبراطور دقلديانوس يقدر بأكثر من مليون مسيحي إضافة إلى المغالاة في الضرائب التي كانت تفرض على كل شيء حتى على دفن الموتى ، لذلك قررت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في مصر اعتبار ذلك العهد عصر الشهداء ، وأرخوا به التقويم القبطي تذكيرا بالتطرف المسيحي. وأشار الباحث إلى الحروب الدموية إلتي حدثت بين الكاثوليك والبروتستانت في أوروبا ، وما لاقاه البروتستانت من العذاب والقتل والتشريد والحبس في غياهب السجون إثر ظهور المذهب البروتستانتي على يد الراهب مارتن لوثر الذي ضاق ذرعا بمتاجرة الكهنة بصكوك الغفران. وهدفت الدراسة من رواء عرض هذا الصراع المسيحي إلى : أولاً : عقد مقارنة بين هذا الاضطهاد الديني الذي وقع على المسيحيين الأرثوذكس من قبل الدولة الرومانية ومن المسيحيين الكاثوليك وبين التسامح الديني الذي حققته الدولة الإسلامية في مصر ، وحرية العقيدة الدينية التي أقرها الإسلام لغير المسلمين وتركهم أحراراً في ممارسة شعائرهم الدينية داخل كنائسهم ، وتطبيق شرائع ملتهم في الأحوال الشخصية ، مصداقا لقوله تعالى في سورة البقرة : { لا إكراه في الدين }، وتحقيق العدالة والمساواة في الحقوق والواجبات بين المسلمين وغير المسلمين في الدولة الإسلامية إعمالا للقاعدة الإسلامية لهم ما لنا وعليهم ما علينا ، وهذا يثبت أن الإسلام لم ينتشر بالسيف والقوة لأنه تم تخيير غير المسلمين بين قبول الإسلام أو البقاء على دينهم مع دفع الجزية ( ضريبة الدفاع منهم وحمايتهم وتمتعهم بالخدمات) ، فمن اختار البقاء على دينه فهو حر ، وقد كان في قدرة الدولة الإسلامية أن تجبر المسيحيين على الدخول في الإسلام بقوتها أو أن تقضي عليهم بالقتل إذا لم يدخلوا في الإسلام قهراً ، ولكن الدولة الإسلامية لم تفعل ذلك تنفيذاً لتعاليم الإسلام ومبادئه ، فأين دعوى انتشار الإسلام بالسيف ؟ ثانياً: إثبات أن الجزية التي فرضت على غير المسلمين في الدولة الإسلامية بموجب عقود الأمان التي وقعت معهم ، إنما هي ضريبة دفاع عنهم في مقابل حمايتهم والدفاع عنهم في مقابل حمايتهم والدفاع عنهم من أي اعتداء خارجي ، لإعفائهم من الاشتراك في الجيش الإسلامي حتى لا يدخلوا حرباً يدافعون فيها عن دين لا يؤمنون به ، ومع ذلك فإذا اختار غير المسلم أن ينضم إلى الجيش الإسلامي برضاه فإنه يعفى من دفع الجزية. وتقول الدراسة: إن الجزية كانت تأتي أيضاً نظير التمتع بالخدمات العامة التي تقدمها الدولة للمواطنين مسلمين وغير مسلمين ، والتي ينفق عليها من أموال الزكاة التي يدفعها المسلمون بصفتها ركناً من أركان الإسلام ، وهذه الجزية لا تمثل إلا قدرا ضئيلا متواضعاً لو قورنت بالضرائب الباهظة التي كانت تفرضها الدولة الرومانية على المسيحيين في مصر ، ولا يعفى منها أحد ، في حيث أن أكثر من 70% من الأقباط الأرثوذكس كانوا يعفون من دفع هذه الجزية ، فقد كان يعفى من دفعها: القُصّر والنساء والشيوخ والعجزة وأصحاب الأمراض والرهبان. ثالثاً: إثبات أن تجاوز بعض الولاة المسلمين أو بعض الأفراد أو بعض الجماعات من المسلمين في معاملاتهم لغير المسلمين إنما هي تصرفات فردية شخصية لا تمت لتعاليم الإسلام بصلة ، ولا علاقة لها بمبادئ الدين الإسلامي وأحكامه ، فإنصافاً للحقيقة يعني ألا ينسب هذا التجاوز للدين الإسلامي ، وإنما ينسب إلى من تجاوز ، وهذا الضبط يتساوى مع رفض المسيحية للتجاوزات التي حدثت من الدولة الرومانية ومن المسيحيين الكاثوليك ضد المسيحيين الأرثوذكس ، ويتساءل قائلاً : لماذا إذن يغمض بعض المستشرقين عيونهم عن التجاوز الذي حدث في جانب المسيحية ولا يتحدثون عنه بينما يضخمون الذي حدث في جانب الإسلام ، ويتحدثون عنه ؟ ! ولماذا الكيل بمكيلين ؟ والوزن بميزانين ؟! وأكد الباحث أنه اعتمد في دراسته القرآن والسنة وما ورد عن السلف الصالح من الخلفاء الراشدين – رضي الله عنه – لأن في هذه المصادر وفي سير هؤلاء المسلمين الأوائل الإطار الصحيح الذي يظهر كيفية انتشار الإسلام وكيفية معاملته لغير المسلمين. وناقشت الدراسة هذه التهمة الكاذبة بموضوعية علمية وتاريخية أوضحت خلالها أن الإسلام ، بوصفه دينا سماويا ، لم ينفرد وحده بوجود فئة من أتباعه لا تلتزم بأحكامه وشرائعه ومبادئه التي ترفض الإكراه في الدين ، وتحرم الاعتداء على النفس البشرية ، وأن سلوك وأفعال وفتاوى هذه الفئة من الولاة والحكام والمسلمين غير الملتزمين لا تمت إلى تعاليم الإسلام بصلة. وقالت الدراسة : حدث في المسيحية أيضاً التناقض بين تعاليمها ومبادئها التي تدعو إلى المحبة والتسامح والسلام بين البشر وعدم الاعتداء على الغير وبين ما فعله بعض أتباعها في البعض الآخر من قتل وسفك دماء واضطهاد وتعذيب ، مما ترفضه المسيحية ولا تقره مبادئها ، مشيرة إلى الاضطهاد والتعذيب والتنكيل والمذابح التي وقعت على المسيحيين الكاثوليك ، لا سيما في عهد الإمبراطور دقلديانوس الذي تولى الحكم في عام 248م ، فكان في عهده يتم تعذيب المسيحيين الأرثوذكس في مصر بإلقائهم في النار أحياء على الصليب حتى يهلكوا جوعا ، ثم تترك جثثهم لتأكلها الغربان ، أو كانوا يوثقون في فروع الأشجار ، بعد أن يتم تقريبها بآلات خاصة ثم تترك لتعود لوضعها الطبيعي فتتمزق الأعضاء الجسدية للمسيحيين إربا إربا. وقال بباوي: إن أعداد المسيحيين الذين قتلوا بالتعذيب في عهد الإمبراطور دقلديانوس يقدر بأكثر من مليون مسيحي إضافة إلى المغالاة في الضرائب التي كانت تفرض على كل شيء حتى على دفن الموتى ، لذلك قررت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في مصر اعتبار ذلك العهد عصر الشهداء ، وأرخوا به التقويم القبطي تذكيرا بالتطرف المسيحي. وأشار الباحث إلى الحروب الدموية إلتي حدثت بين الكاثوليك والبروتستانت في أوروبا ، وما لاقاه البروتستانت من العذاب والقتل والتشريد والحبس في غياهب السجون إثر ظهور المذهب البروتستانتي على يد الراهب مارتن لوثر الذي ضاق ذرعا بمتاجرة الكهنة بصكوك الغفران. وهدفت الدراسة من رواء عرض هذا الصراع المسيحي إلى : أولاً : عقد مقارنة بين هذا الاضطهاد الديني الذي وقع على المسيحيين الأرثوذكس من قبل الدولة الرومانية ومن المسيحيين الكاثوليك وبين التسامح الديني الذي حققته الدولة الإسلامية في مصر ، وحرية العقيدة الدينية التي أقرها الإسلام لغير المسلمين وتركهم أحراراً في ممارسة شعائرهم الدينية داخل كنائسهم ، وتطبيق شرائع ملتهم في الأحوال الشخصية ، مصداقا لقوله تعالى في سورة البقرة : { لا إكراه في الدين }، وتحقيق العدالة والمساواة في الحقوق والواجبات بين المسلمين وغير المسلمين في الدولة الإسلامية إعمالا للقاعدة الإسلامية لهم ما لنا وعليهم ما علينا ، وهذا يثبت أن الإسلام لم ينتشر بالسيف والقوة لأنه تم تخيير غير المسلمين بين قبول الإسلام أو البقاء على دينهم مع دفع الجزية ( ضريبة الدفاع منهم وحمايتهم وتمتعهم بالخدمات) ، فمن اختار البقاء على دينه فهو حر ، وقد كان في قدرة الدولة الإسلامية أن تجبر المسيحيين على الدخول في الإسلام بقوتها أو أن تقضي عليهم بالقتل إذا لم يدخلوا في الإسلام قهراً ، ولكن الدولة الإسلامية لم تفعل ذلك تنفيذاً لتعاليم الإسلام ومبادئه ، فأين دعوى انتشار الإسلام بالسيف ؟ ثانياً: إثبات أن الجزية التي فرضت على غير المسلمين في الدولة الإسلامية بموجب عقود الأمان التي وقعت معهم ، إنما هي ضريبة دفاع عنهم في مقابل حمايتهم والدفاع عنهم في مقابل حمايتهم والدفاع عنهم من أي اعتداء خارجي ، لإعفائهم من الاشتراك في الجيش الإسلامي حتى لا يدخلوا حرباً يدافعون فيها عن دين لا يؤمنون به ، ومع ذلك فإذا اختار غير المسلم أن ينضم إلى الجيش الإسلامي برضاه فإنه يعفى من دفع الجزية. وتقول الدراسة: إن الجزية كانت تأتي أيضاً نظير التمتع بالخدمات العامة التي تقدمها الدولة للمواطنين مسلمين وغير مسلمين ، والتي ينفق عليها من أموال الزكاة التي يدفعها المسلمون بصفتها ركناً من أركان الإسلام ، وهذه الجزية لا تمثل إلا قدرا ضئيلا متواضعاً لو قورنت بالضرائب الباهظة التي كانت تفرضها الدولة الرومانية على المسيحيين في مصر ، ولا يعفى منها أحد ، في حيث أن أكثر من 70% من الأقباط الأرثوذكس كانوا يعفون من دفع هذه الجزية ، فقد كان يعفى من دفعها: القُصّر والنساء والشيوخ والعجزة وأصحاب الأمراض والرهبان. ثالثاً: إثبات أن تجاوز بعض الولاة المسلمين أو بعض الأفراد أو بعض الجماعات من المسلمين في معاملاتهم لغير المسلمين إنما هي تصرفات فردية شخصية لا تمت لتعاليم الإسلام بصلة ، ولا علاقة لها بمبادئ الدين الإسلامي وأحكامه ، فإنصافاً للحقيقة يعني ألا ينسب هذا التجاوز للدين الإسلامي ، وإنما ينسب إلى من تجاوز ، وهذا الضبط يتساوى مع رفض المسيحية للتجاوزات التي حدثت من الدولة الرومانية ومن المسيحيين الكاثوليك ضد المسيحيين الأرثوذكس ، ويتساءل قائلاً : لماذا إذن يغمض بعض المستشرقين عيونهم عن التجاوز الذي حدث في جانب المسيحية ولا يتحدثون عنه بينما يضخمون الذي حدث في جانب الإسلام ، ويتحدثون عنه ؟ ! ولماذا الكيل بمكيلين ؟ والوزن بميزانين ؟! وأكد الباحث أنه اعتمد في دراسته القرآن والسنة وما ورد عن السلف الصالح من الخلفاء الراشدين – رضي الله عنه – لأن في هذه المصادر وفي سير هؤلاء المسلمين الأوائل الإطار الصحيح الذي يظهر كيفية انتشار الإسلام وكيفية معاملته لغير المسلمين. الحمد لله على نعمة الإسلام. دراسة مسيحيـة : الإسلام دين عدل وتسامح - Awarfie - 02-07-2004 :?: :?: :?: :?: :?: :?: :?: :?: :?: :?: :?: دراسة مسيحيـة : الإسلام دين عدل وتسامح - إبراهيم - 02-07-2004 اقتباس: وسط هذا كله ينبري باحث مسيحي هو الدكتور نبيل لوقا بباوي للأسف ظهرت في الصحافة المصرية مجموعة من المأجورين الذين هم على استعداد لفعل أي شيء ليصلون لمناصبهم لا لأنهم يريدون إنصاف الحقيقة. نبيل لوقا بباوي على راس هؤلاء المرتزقة. أحترم مثلا الشيخ أحمد حسن الباقوري أو عبد الحليم محمود بل أقبل أيديهم و لا أملك ذرة احترام لمثل نبيل لوقا بباوي. بالنسبة لموقف الإسلام من أهل الذمة، فلك أن تقرأ كتب ابن قيم الجوزية و موقف الإسلام الشرعي من أهل الذمة و تسأل نفسك: لو أنا مولود كواحد من أهل الذمة و لا ذنب لي في ذلك، هل كنت أقبل أن يعاملني إنسان بهذه المعاملة؟ و الجواب أنت وحدك من تقرره. (f) دراسة مسيحيـة : الإسلام دين عدل وتسامح - Awarfie - 02-07-2004 فالموضوع اياه ليس الا نوع من اعجاب الذات بنفسها بعد ان لم يبق هناك من يعبر عن اعجابه سوى بن لادن و البعثيين الجدد .:lol: تحياتي برهــوم .:yes: دراسة مسيحيـة : الإسلام دين عدل وتسامح - أبوحذيفة المصري - 02-07-2004 اقتباس:لا أملك ذرة احترام لمثل نبيل لوقا بباوي.أمر طبيعي ومفهوم طبعاً(f) دراسة مسيحيـة : الإسلام دين عدل وتسامح - ضيف - 02-07-2004 لم يجدو سوى من يسميه الاقباط ب "الحاج بلاوى" ليستشهدوا بكلامه الاسلام بلا تدليس وتزويق وديكور http://www.khayma.com/kshf/R/brauh.htm ابقى تعالى قول لى لا املك سوى شوية روابط اما عن الغزو العربى الاسلامى لمصر فانى ادعوك لفتح موضوع حوله فى ساحة التاريخ وارجو الا تهرب منه كعادة الوهابيين دراسة مسيحيـة : الإسلام دين عدل وتسامح - أبوحذيفة المصري - 02-08-2004 اقتباس:لم يجدو سوى من يسميه الاقباط ب "الحاج بلاوى" ليستشهدوا بكلامه يعني لا مسلم ولا مسيحي نافع وبعدين بيقول حاورني :saint::saint::saint: أتيت بواحد منهم فقالوا أتيت بالحاج بلاوي طبعاً اماااااال إيه الحاج بلاوي الحاج بلاوي وماله يا بني مش عيب متزعلش نفسك هدور لك على واحد تاني بيقول الإسلام كخه ووحش :lol: دراسة مسيحيـة : الإسلام دين عدل وتسامح - ضيف - 02-08-2004 طب ليه لم تضع رابط المقال الخطير اللى انت جايبه لنا ده؟ تكونش خايف يكون الموقع اللى جايبه منه هو نفسه من سيفضح أكاذيب الحاج بلاوى؟ روح إقرأ عن الغزوات فى نفس الموقع :lol::lol::lol: دراسة مسيحيـة : الإسلام دين عدل وتسامح - Logikal - 02-08-2004 حدثنا هاشم بن القاسم حدثنا حريز عن عبد الرحمن بن أبي عوف الجرشي عن معاوية قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يمص لسانه أو قال شفته يعني الحسن بن علي صلوات الله عليه وإنه لن يعذب لسان أو شفتان مصهما رسول الله صلى الله عليه وسلم. المصدر دراسة مسيحيـة : الإسلام دين عدل وتسامح - أبوحذيفة المصري - 02-08-2004 اقتباس:طب ليه لم تضع رابط المقال الخطير اللى انت جايبه لنا ده؟الموضوع موجود في مواقع كثيرة إسلامية ومسيحية شوفه في موقع اسمه التاريخ أو صحيفة الأهرام أو موقع للمرتزقه اسمه موقع الهيئة القبطية الأمريكية وبعدين إنت غاوي روابط ، استخدم أي باحث واكتب د. لوقا بباوي ويوم ما تغلب اشتري الكتاب من دار نشر دكتور لوقا ولا توجع دماغك . ولأنك غاوي روابط سأحقق هوايتك وأدعك تضع الروابط هنا بنفسك طبعاً إمال إيه مش وحده وطنية .:kiss: |