حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
مراسلكم من طهران ! whats going on - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: مراسلكم من طهران ! whats going on (/showthread.php?tid=33914) |
مراسلكم من طهران ! whats going on - طيف - 06-18-2009 http://www.huffingtonpost.com/2009/06/13/iran-demonstrations-viole_n_215189.html I'm liveblogging the latest Iran election fallout. Email me with any news or thoughts, scroll down for news related to the headlines on the front page. 1:56 AM ET -- Gruesome details from the Tehran University attacks emerge. The Wall Street Journal continues its stellar coverage: At the same time, Iran's Interior Ministry ordered a probe into an attack late Sunday night on Tehran University students in a dormitory reported to have left several students dead and many more injured or arrested. Students say it was carried out by Islamic militia and police. Iran's English-language Press TV said the ministry urged Tehran's governor's office to identify those involved. Iran's influential speaker of parliament, Ali Larijani, condemned the attack. Students' Web sites reported mass resignations by Tehran University professors outraged over the incident. One medical student said he and his roommate blocked their door with furniture and hid in the closet when they heard the militia's motorcycles approaching. He heard the militia breaking down doors, and then screams of anguish as students were dragged from their beds and beaten violently. When he came out after the militia had left, friends and classmates lay unconscious in dorm rooms and hallways, many with chest wounds from being stabbed or bloody faces from blows to their heads, he said. The staff of the hospital where the wounded students were taken, Hazrat Rasoul Hospital, was so shocked that they went on strike for two hours, standing silently outside the gate in their white medical uniforms. 1:28 AM ET -- The mourning rally. Thursday is gearing up to be a hugely significant day for the Green Uprising. Reza Aslan appeared on MSNBC's Rachel Maddow Show tonight, and laid out the importance of what is going to happen: What's really fascinating about what's happening right now in 2009 is that it looks a lot like what was happening in 1979. And there's a very simple reason for that. The same people are in charge -- I mean, Mousavi, Rafsanjani, Khatami, Medhi Karroubi, the other reformist candidate -- these were all the original revolutionaries who brought down the Shah to begin with, so they know how to do this right. And so what you're going to see tomorrow is something that was pulled exactly out of the playbook of 1979, which is that you have these massive mourning rallies, where you mourn the deaths of those who were martyred in the cause of freedom. And these things tend to get a little bit out of control, they often result in even more violence by the security forces and even more deaths, which then requires another mourning rally which is even larger, which then requires more violence from the government, and this just becomes an ongoing snowball that can't be stopped. That's how the Shah was removed from power, was these mourning ceremonies. And so Mousavi very smartly calling for an official -- not a rally -- but an official day of mourning tomorrow. I think we're going to see crowds that we haven't even begun to see yet, and then follow that, on Friday, which is sort of the Muslim sabbath, the day of prayer, which is a traditionally a day of gathering anyway. This is just beginning, Rachel, this is just the beginning. ---------------------------------------- من يستطيع الاتصال بأصدقاء له في طهران ينشر على النت مايحصل في الجامعة وفي الشارع , نحن في عصر الحرية وليس في عصر الانغلاق والتعتيم .. وعلى الحكومة الايرانية ان تواجه بشجاعة حالة الغليان المتزايدة وكما قال رجل الشارع الايراني هاقد خرج المارد من قمقه , وليتذكر الولي وظل الله على الارض ان شاه ايران خرج من البلاد جون أن يسفك قطرة دم واحدة وعليهم احترام دماء شعوبهم «كلمة فصل» لخامنئي غداً... وحركة الإحتجاج تنتقل إلى المساجد الخميس, 18 يونيو 2009 طهران - محمد صالح صدقيان تتجه الأنظار نحو الخطاب الذي سيلقيه مرشد الجمهورية الإسلامية في إيران علي خامنئي خلال صلاة الجمعة التي سيؤمها غداً في شكل استثنائي بدل رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام هاشمي رفسنجاني الذي أفادت مصادره بأنه «ملتزم الصمت». ولحضور خامنئي دلالات مهمة، ويرجح ان يدلي بالكلمة الفصل في النزاع حول نتائج الانتخابات الرئاسية، فيما نددت طهران بـ «التوجهات الدنيئة لبعض الدول الغربية» التي شككت بتلك النتائج واحتجت رسمياً على «التدخلات» الاميركية في شؤونها. ورأى مراقبون ان من مصلحة النظام حسم الجدل في أسرع وقت قبل ان تخرج الأمور عن السيطرة، خصوصاً مع دعوة المرشح الإصلاحي الخاسر مير حسين موسوي أنصاره الى التظاهر في المساجد والحسينيات، على أمل أن يعطيهم ذلك «حصانة» من ملاحقة رجال الأمن، بعد حظر التجمعات، فيما حذر «الحرس الثوري» القيّمين على المواقع الإصلاحية على الإنترنت من عواقب قانونية لـ «التحريض». في غضون ذلك، اعتبر الرئيس محمود احمدي نجاد ان الانتخابات «جددت شباب الثورة الإسلامية»، في حين هدد المرشح المحافظ محسن رضائي بالانضمام الى المطالبة بإلغاء نتائج الانتخابات. وحض موسوي على تنظيم احتجاجات سلمية أو التجمع في المساجد اليوم، تكريماً لذكرى 7 أشخاص قتلوا بعد تظاهرة للإصلاحيين الاثنين الماضي. واعتبر الرئيس الأميركي باراك أوباما ان لا خلاف سياسياً فعلياً بين نجاد وموسوي، مؤكداً ان واشنطن ستتعامل في أي حال مع «نظام معادٍ» في طهران. ووسط التجاذب حول الانتخابات في إيران، كان لافتاً موقف المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي الذي اعتبر أمس ان طهران تسعى الى امتلاك تكنولوجيا السلاح النووي، من اجل الاعتراف بها «دولة عظمى» في الشرق الأوسط. لكن السفير الإيراني لدى الوكالة في فيينا علي اكبر سلطانية قال ان البرادعي «مخطئ تماماً»، مؤكداً ان بلاده لن تمتلك مطلقاً سلاحاً نووياً. وأفادت وكالة «مهر» للأنباء بأن خامنئي سيؤم المصلين في جامعة طهران غداً. ونقلت عن بيان أصدرته اللجنة المشرفة على صلاة الجمعة، ان «المشاركة الواسعة لأهالي طهران المؤمنين ستكون مظهراً للتضامن والوحدة وتجديد العهد لمبادئ الإمام الخميني الراحل والبيعة لولي أمر المسلمين». جاء ذلك غداة لقاء خامنئي المشرفين على الانتخابات في مجلس صيانة الدستور ووزارة الداخلية، إضافة الى مسؤولي الحملات الانتخابية للمرشحين الأربعة. خامنئي خلال الاجتماع: «إذا كان حل المشاكل يتطلب إعادة فرز لبعض صناديق الاقتراع، فيجب أن يحدث ذلك في حضور ممثلي المرشحين». ورأت مصادر قريبة من المحافظين، ان موقف المجلس حيال الآلية التي سيتبعها للنظر في طعون قدمها المرشحون الخاسرون، يجب ان يصدر قبل كلمة المرشد غداً. وتعتقد هذه المصادر بأن خطاب خامنئي سيكون الكلمة الفصل بين الفرقاء. وقال علي اكبر محتشمي بور، مندوب موسوي الى الاجتماع مع مجلس صيانة الدستور، انه اقترح تشكيل لجنة تقصٍ للحقائق، للتثبت من صحة العملية الانتخابية. ورفض محتشمي بور الخيارات غير السلمية العنف، مشيراً الى ان الحركة الإصلاحية تعمل في إطار «الثورة الإسلامية وليس خارجها». ولم يستبعد إلغاء نتائج الانتخابات وإجراء انتخابات جديدة، إذا «سارت الأمور بموضوعية وواقعية». لكن المجلس استبعد احتمال إلغاء النتائج. ونقلت وكالة «اسوشييتد برس» عن محتشمي بور قوله ان عدد الأصوات المحتسبة في 70 دائرة، كان أكبر من عدد سكان تلك المناطق. في غضون ذلك، أفادت وكالتا «فرانس برس» و «رويترز» بأن عشرات الآلاف من أنصار موسوي، تظاهروا مجدداً وسط طهران أمس. وساروا بهدوء بين ساحتي هفت التير وانقلاب، من دون حوادث، فيما اتشح كثيرون منهم بالسواد. ورفع المتظاهرون لافتات كُتب عليها: «السكوت أفضل أنواع المعارضة». ودان موسوي اتهام مسيرات الاحتجاج بأنها مدعومة من الخارج، متهماً «أنصار التزوير والكذب من اجل استكمال مخططهم» بارتكاب أعمال الشغب ومهاجمة المؤسسات العامة. وقال مصدر مقرب من رئيس مجلس خبراء القيادة هاشمي رفسنجاني، ان الأخير سيلتزم الصمت حيال التطورات الأخيرة، بما فيها «الهجوم المنظم الذي يستهدفه». وأوضح ان المرشد وافق على نشر الرسالة التي بعث بها إليه رفسنجاني قبل الانتخابات، واتهم فيها نجاد بالمس بالثورة وتاريخها. وكان نجاد شبّه دور رفسنجاني ووزير الداخلية السابق ناطق نوري بدور «طلحة والزبير» في حرب الجمل ضد الإمام علي بن أبي طالب (رضي الله عنه)، مطالباً باجتثاثهما من الساحة السياسية الإيرانية. وشنت المواقع الإلكترونية القريبة من نجاد، ووكالة الأنباء الرسمية الإيرانية «إرنا»، هجوماً على فائزة هاشمي ابنة الرئيس السابق رفسنجاني، متهمة اياها بالوقوف وراء التحريض في العاصمة. في الوقت ذاته، أصدرت الخارجية الإيرانية بياناً، دان «التوجهات الدنيئة لبعض الدول الغربية» عبر «التشكيك بالانتخابات الرائعة والديموقراطية» في إيران. واعتبرت الوزارة ان تغطية مئات المراسلين الأجانب الانتخابات «دليل على الشفافية الكاملة للعملية الانتخابية وكفاءة النظام». ودعت تلك الدول الى «تغيير سياساتها تجاه الجمهورية الإسلامية». وأفادت وكالة انباء «فارس» بأن الخارجية الإيرانية استدعت السفير السويسري الذي يمثل المصالح الأميركية في طهران، وابلغته 180673a.jpg «احتجاج (إيران) واستياءها» من تصريحات مسؤولين أميركيين حول نتائج الانتخابات، معتبرة إياها «تدخلاً» في شؤونها الداخلية. وكانت الخارجية استدعت الثلثاء سفراء عدد من الدول الاوروبية، احتجاجاً على رد فعل الاتحاد الأوروبي على أعمال العنف التي تلت إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية. في باريس، قال وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنير ان «ما يجري في إيران حركة عميقة ومهمة جداً، تعبّر عن رغبة في الانتفاض على الطغيان، وفرنسا لا يمكن ان تدفن رأسها في الرمال إزاء ذلك». لكن كوشنير تجنب ثلاث مرات الإجابة عن سؤال هل ستعترف فرنسا بشرعية انتخاب نجاد. وقال الناطق باسم الخارجية الفرنسية اريك شوفالييه ان الانتخابات «هي موضع شكوك في إيران وتطرح أسئلة كبيرة». وأضاف: «نواصل الدعوة، مع كثيرين في إيران والعالم، الى (إجراء) تحقيق ذي صدقية ومحايد حول نزاهة» الاقتراع. RE: مراسلكم من طهران ! whats going on - السلام الروحي - 06-18-2009 اقتباس:وكانت الخارجية استدعت الثلثاء سفراء عدد من الدول الاوروبية، احتجاجاً على رد فعل الاتحاد الأوروبي على أعمال العنف التي تلت إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية. هذه نهاية الغرب الديمقراطي صمت عن الدكتاتوريات العربية بالمنطقة فقد اكتفوا بديمقراطية العراق المحتلة الملطخة بدماء الأبرياء ، وتشجيع على الشغب على من يتوجه نحو الديمقراطية؟! RE: مراسلكم من طهران ! whats going on - طيف - 06-20-2009 اقتباس:هذه نهاية الغرب الديمقراطي صمت عن الدكتاتوريات العربية بالمنطقة فقد اكتفوا بديمقراطية العراق المحتلة الملطخة بدماء الأبرياء ، وتشجيع على الشغب على من يتوجه نحو الديمقراطية؟! السلام الروحي يازميل لااجد في كلماتك ترابط .. ولكن سأرد حسب فهمي لها كنت مع التوجه السلمي لدعم التغيير في العراق وضد استقدام جيوش و قوات اجنبية لاحتلال البلد بالقوة كوسيلة لتغيير النظام ويكون هذا التغيير وفق ماترى الدولة المحتلة ( لانها ستكون هي صاحبة القرار) وهو لايتماشى مع مايراه السياسي في العراق او ابن البلد المعارض للوضع العراقي قبل الاحتلال , اتفق معك بأن ماجرى في العراق من استيراد ديمقراطية مزعومة ( لنفترض انها موجودة ) وهي غير موجودة لحد الان لايستحق ماخسره العراق والعراقيون من دماء وقيم مادية ومعنوية وتراجع الى عصر متخلف لم يكن يعرفه سابقا .. أما في ايران , فالشعب الايراني يحاول ان ينبه النظام الحاكم ليلتفت الى مشاكل الشعب بدلا من تصدير مشاكله الى الخارج والتعتيم على الوضع الداخلي المتأزم واستنفار الشعور القومي الفارسي والشيعي المذهبي للشعب الايراني باتجاه التسلح النووي لتصبح ايران قوة عالمية قبل ان يترفه الشعب بعوائد النفط وقبل ان تتحقق المساواة لجميع الايرانيين وبالاخص الفئات المهمشة اجتماعيا بسبب الجنس ( النساء ) او بسبب العرق كالعرب او بسبب الدين والمذهب او بسبب الفقر او بسبب خنق الحريات الشخصية , والتدخل في محيطه الاقليمي وهذا يعني عسكرة للنظام وسحب الجزء الاعظم من مدخولاته للتسلح ودعم جهات حزبية ومليشيات موالية في العراق و لبنان والتدخل في مصر والبحرين واليمن الشباب والنساء والنخبة المثقفة في ايران ( وربما سينظم لهم لاحقا كل من هو كاره للنظام ) وجدت في موسوي المفتاح الذي ستفتح منه نافذة لاطلاق صرخة ضد النظام ( رغم أن موسوي هو من عائلة النظام ) ولكن ساندوا موسوي ليس حبا فيه ولكن كراهية في النظام , وسيستمر هذا المد الجارف حتى وان أختفى موسوي او حصلت تسوية او حل وسط بين موسوي وبين نجاد , وسنرى ان كان تهديد خامنئي بالتوقف عن الاحتجاج سيكون له تأثير لدى المتظاهرين و استخدام القوة ضدهم ستصعد من الاحتجاج او تلغيه فمادخل الغرب الديمقراطي فيما يحصل في ايران ؟؟ هل زهراء اشراقي حفيدة اية الله الخميني التي تدعو لتغيير جميع القوانين المسيئة للمرأة في ايران والمطالبة بتغيير هذه القوانين محرضة على الشغب ؟ او فايزة رفسنجاني التي اغلقت لها الرقابة مجلة ومنعتها من النشر و الحكومة الايرانية تتهمها بالارتباط بجهات معادية لايران ام زهرة رهناورد زوجة موسوي عميلة للغرب ؟ او احزاب اليسار في ايران عملاء للاتحاد السوفيتي السابق عرب الاحواز واكراد كردستان أيران اصحاب الديانات في ايران كالبهائية محروم عليهم ممارسة شعائرهم ومطرودين خارج ايران هؤلاء جميعا عملاء لانظمة معادية للنظام الايراني ؟؟ RE: مراسلكم من طهران ! whats going on - السلام الروحي - 06-20-2009 (06-20-2009, 10:49 AM)طيف كتب:اقتباس:هذه نهاية الغرب الديمقراطي صمت عن الدكتاتوريات العربية بالمنطقة فقد اكتفوا بديمقراطية العراق المحتلة الملطخة بدماء الأبرياء ، وتشجيع على الشغب على من يتوجه نحو الديمقراطية؟! كيف يا زميلي لا تجد ترابطا وأنا اقتبست تعليقات الجهات الغربية وردي كان عليها.. فهل هذه الجهات فعلا تنطلق من الخوف على الشعب الإيراني ونشر رسالة الدليمقراطية ، أم يهمها مصالحها وارتباطاتها ، لذلك تراها خنست عن الديكتاتوريات العربية ، ثم ألم يحدث شغب بفرنسا نتيجة الانتخابات التي أتت بساركوزي؟ الفرق بإيران أن موسوي (الإصلاحي ) تجاوز القانون و ارتكب خطا كبيرا عندما لجأ للشارع ووجدت الجهات الغربية واستخباراتها مكان لإثارة الشغب! وحديثي كان عن الشغب الذي صاحب إعلان النتائج ، والجهات الإيرانية التي ذكرتها هل دانت أعمال الشغب أم حاولت توظيفه للضغط على النظام بالشارع لإلغاء الانتخابات عوضا عن القنوات الرسمية للطعن بنتائج الانتخابات؟ طبعا هناك اختلافات بين الجناحين وإلا ما معنى الانتخابات إذا ، ولكن اللجوء للشارع بعد الانتخابات مراهقة سياسية وخروج على الشرعية ممن أقر بشكل النظام السياسي للجمهورية الإسلامية ، وإذا كانوا يرون أن الشارع معهم وأنهم أغلبية وأن النظام غير موثوق فيه وفي نزاهته ، لماذايشاركوا بالانتخابات؟ لماذا لم يعلنوها ثورة شعبية وعندها يفصل الشارع بينهم وبين الأقلية الممثلة بنجاد ومن خلف نجاد. واذا صحت أن هناك أسلحة ومتفجرات كما أورد التلفزيون الإيراني فإن فوز نجاد من الدورة الأولى أبطل إمكانية استعمالها خلال الدورة الثانية أو بعدها ، فهم لم يتوقعوا أن يحسم نجاد من الدورة الأولى وكانوا ينتظرون الدورة الثانية ، ومن شكك بنزاهة الانتخابات ذات النتائج الكاسحة بالدورة الأولى من السهل التشكيك بنزاهة الانتخابات بالدورة الثانية وادخال البلد في الفوضى ولو من غير أن يشعر أولئك الإصلاحيون! RE: مراسلكم من طهران ! whats going on - حمزة الصمادي - 06-20-2009 رؤيتي الشخصية للموضوع : 1-تزوير على نطاق متوسط , ادى لفوز نجاد بالانتخابات . 2-موسوي يعلن فوزه قبل ظهور النتائج بساعات , استباقا للاحداث وخوفا من التلاعب . 3-يتم الاعلان عن فوز نجاد وبفارق كبير حيث حصل على 61% من الاصوات . 4-مظاهرات لمؤيدي موسوي من الطبقتين الغنية والمتوسطة . 5-موسوي يفاجا بحجم التظاهرات فيركب الموجة . 6-الدول الغربية تراها فرصة لارهاق ايران فتبدأ نغمة حقوق الانسان والديكتاتورية . 7-النظام الايراني يقع في حيص بيص ويحاول تجميل الموقف وترضية المتظاهرين " مجلس صيانة الدستور يقرر اعادة فرز عينة عشوائية من الاصوات تقدر ب 10%". 8-نجاد يلجأ لابيه الروحي رب ايران المتوج "خامنئي " الذي يقرر ان الانتخابات سليمة وان نجاد هو الفائز ويتلاعب بعواطف الناس من خلال ديباجة الخطر الغربي والمؤامرات على ايران . 9-لو تركت الامور لوحدها لفاز نجاد ايضا لاسباب مختلفة ,ولكن ليس بهذا الفرق . 10-في الحقيقة لا يهم من يفوز فالحاكم الفعلي هو خامنئي ومجلس صيانة الدستور . RE: مراسلكم من طهران ! whats going on - AhmedTarek - 06-20-2009 اقتباس:-في الحقيقة لا يهم من يفوز فالحاكم الفعلي هو خامنئي ومجلس صيانة الدستور .بالضبط كده يا أبو حمزة!! المفارقة العجيبة في الإهتمام الواسع بالإنتخابات الإيرانية..هي أن "مير حسين موسوي" يعامل باعتباره "إصلاحياً"!!!... كيف يكون رئيس وزراء "أية الله الخميني" إصلاحياً.. لعبة تبادل أدوار والدرس المستفاد الوحيد أن قطاعات عريضة من الشعب الإيراني لم تعد تستسيغ إعادة إعمار "الضاحية" وترك منكوبي الزلزال يتجمدون في خيام الإيواء في "بام".. وشعارات "خراب طهران في عمار أولى القبلتين" تفقد قوتها رويداً رويداً.. RE: مراسلكم من طهران ! whats going on - السلام الروحي - 06-21-2009 اقتباس:1-تزوير على نطاق متوسط , ادى لفوز نجاد بالانتخابات . دعنا نرسم سيناريو غير ما حدث موسوي( لو لم يكن أحمقا) انتظر حتى صدور نتيجة الانتخابات. إعلان فوز نجاد بنسبة كاسحة. موسوي يطعن في نتيجة النتخابات. موسوي ينتظر نتيجة الطعون التي تقدم بها. نتيجة الطعون لم تغير في النتيجة. موسوي يبارك لنجاد ويعد بالتغيير في الانتخابات البرلمانية القادمة بعد سنتين. موسوي يستحق أن يكون رئيسا لإيران الآن موسوي يطالب بإعادة الانتخابات نفترض جدلا أنه تم قبول طلبه بالإعادة الآلاف يحتشدون بطهران لرفض إعادة الانتخابات. مظاهرات مضادة لموسوي . البلد تطيح بها الفوضى والاضطرابات. يتساقط الأيرانيون قتلى زرافات ووحدانا . موسوي يستحق أن يحاكم كخائن لاحظوا الجناح المسمي نفسه إصلاحيا هو المشكلة بينما في الغرب المشكلة في المتطرفين تحيتي.. RE: مراسلكم من طهران ! whats going on - حمزة الصمادي - 06-23-2009 لاخر الفيديوهات من ايران ........ http://www.youtube.com/citizentube?feature=ticker RE: مراسلكم من طهران ! whats going on - طيف - 06-23-2009 الزميل حمزة شكرا ندا سلطان اغا رمز الاصلاحييين في ايران http://www.youtube.com/watch?v=Wf0-gzQ9U8M&feature=related http://www.youtube.com/watch?v=hI1HsOrIpW8&feature=related كانت ندا طالبة الفلسفة تشارك بصحبة مدرسها للموسيقى في مسيرة احتجاجية في طهران عندما اطلق عليها النار عضوا من مليشيات الباسيج (كما يُعتقد). قام شهود عيان بتصوير مقطعين فيديو لندا وهي تحتضر وتم رفع المقاطع على مواقع مثل يوتيوب و فيسبوك. صوحبت المقاطع برسالة غير موثقة من مجهول يدعي انه طبيب وانه شاهد ندا وهي تحتضر. يقول الشخص المجهول ان عنصر من عناصر الباسيج كان يختبئ على سطح بناية مدنية وانه كان يملك فرصة تصويب مباشرة على ندا لا يمكن اخطاءها إلى انه صوب مباشرة على قلبها. يبدأ مقطع الفيديو الأول بندا وهي تسقط على الأرض وهي لا تزال بوعيها وسط بركة من الدماء عند قدميها وبقربها رجلين يحاولان انقاذها بوضع ايديهم على أعلى صدرها لوقف النزيف من مكان دخول الرصاصة التي أصابتها. تظهر ندا وهي تحرك عينيها متابعة حركة المصور ثم تبدأ بالنزيف بغزارة من فمها وأنفها. يقترب رجل ثالث محاولاً فتح فمها. يمكن سماع المحيطون بها وهم يصرخون. يبدأ المقطع الثاني باقتراب المصور من ندا وهي ملقاة على الأرض وتخطي الرجلين وتصويب آلة التصوير على وجهها. تغطي الدماء عينها اليسرى وأغلب وجها بينما تحدق ندا بدون حراك بعينها اليمنى. يصرخ المتواجدون حولها بصوت عاليٍ مناداين باسمها. يمكن سماع رجل يقول "ندا، لا تخافي. ندا، لا تخافي .... ندا، ابقي معي. ندا، ابقي معي" http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%86%D8%AF%D8%A7 RE: مراسلكم من طهران ! whats going on - السلام الروحي - 06-23-2009 (06-23-2009, 09:26 AM)طيف كتب: كانت ندا طالبة الفلسفة تشارك بصحبة مدرسها للموسيقى في مسيرة احتجاجية في طهران عندما اطلق عليها النار عضوا من مليشيات الباسيج (كما يُعتقد). قام شهود عيان بتصوير مقطعين فيديو لندا وهي تحتضر وتم رفع المقاطع على مواقع مثل يوتيوب و فيسبوك. صوحبت المقاطع برسالة غير موثقة من مجهول يدعي انه طبيب وانه شاهد ندا وهي تحتضر. يقول الشخص المجهول ان عنصر من عناصر الباسيج كان يختبئ على سطح بناية مدنية وانه كان يملك فرصة تصويب مباشرة على ندا لا يمكن اخطاءها إلى انه صوب مباشرة على قلبها. هذه رواية لو سمع به المفتش كولومبو لاحتاج سنة كاملة للاستجمام لإعادة تأهيل تفكيره من جديد يا أخي المشهد واضح عناصر الباسيج كانوا هم المحيطين بالمرأة وذبحوها ذبحا أعد المشهد سترى السكين بيد أحدهم! المرأة وقعت خلال اضطرابات ويحتاج تحقيق ونحترم شوي عقول الناس لما نكتب حاجة أو نرويها! |