![]() |
اليسار المصري، يتحمل الجزء الأكبر من عملية إعادة إحياء المذاهب العنفية والتكفيرية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: اليسار المصري، يتحمل الجزء الأكبر من عملية إعادة إحياء المذاهب العنفية والتكفيرية (/showthread.php?tid=36709) الصفحات:
1
2
|
اليسار المصري، يتحمل الجزء الأكبر من عملية إعادة إحياء المذاهب العنفية والتكفيرية - ابن نجد - 03-24-2010 مارأيكم بهذه الرؤيا المغايرة ؟ اقتباس:المختصر / http://www.almokhtsar.com/news.php?action=show&id=126937 RE: اليسار المصري، يتحمل الجزء الأكبر من عملية إعادة إحياء المذاهب العنفية والتكفيرية - هاله - 03-25-2010 اقتباس:مارأيكم بهذه الرؤيا المغايرة ؟ عاهة و تحليل أخرق! اذ يريد الكاتب ان يبرئ ساحة انظمة الاستبداد و الافقار و التهميش و العجز و التخلف و الهزائم و شتى أشكال الظلم الاجتماعي التي ولدت الجنون الارهابي لدى الشعوب المبتلاة بها. و لو كان للكم ماركسي العاملين في الاعلام المصري و الخليجي اي يد في البلاوي التي يلصقها بهم الكاتب لرأينا على الأقل ماركسيا واحدا -كأضعف الايمان- ارهابيا أو يعمل تحت امرة الظواهري أو أسامة بن لادن أو أبو سياف. كما أن الظاهر أن ذاكرة الكاتب كالقربة المقطوعة فالارهاب الاصولي سبق فترة السبعينات التي هيمن فيها الماركسيون -حسب زعمه- فهل اغتيل شهيد القلم "فرج فودة" و هل قامت القيامة على عميد الأدب العربي طه حسين و غير ذلك في السبعينات أم قبلها؟ و هل كان تآمر الاخوان المسلمين على النظام الوطني الناصري في السبعينات؟ كما أن جنابه يتناسى عن عمد مغرض اغراق السعودية لمصر بالمصاحف في عهد الرئيس المؤمن فهل كان ذلك بتأثير "الحزب الشيوعي السعودي" أم بايعاز من ناصر السعيد أم من وراء ظهر الرئيس المؤمن؟ أم أن الحكاية أن هذه الأنظمة الشمولية تتآمر على شعوبها -و على قواها السياسية- و على بلادها باطلاق الوحش الديني من قمقمه لتكريس التخلف و توجيه الأعناق الى السماء حتى لا ترى جحيم الأرض و لاستخدامه حين تدعو الحاجة و الغاية من ذلك كله هي بقاء تلك الحكومات في عروش السلب و النهب الى أن يفتكرها و يرحمنا منها الاستاذ عزرائيل. أضحكتني اشارته المتهافتة الى الماركسيين في دول الخليج و كأنما هم جيش جرار ذو قاعدة شعبية ضاربة في وجدان الجماهير. كم صحفي و كاتب يعدون على الأصابع و لو اقتربوا من الخط الأحمر لتم ابعادهم عن البلد في ليلة ما فيها ضو أحمر حيث أنهم وافدون و ليسوا مواطنين. فكيف سيدعو هؤلاء أو ينشروا فكر ارهاب و عنف؟ هذا على افتراض انهم مؤمنون بتغيير فوقي في مجتمعات بدوية الثقافة؟ ثم لا أدري لماذا استحضر الكاتب حركات القرامطة و الخوارج. فبما أنه نازل حش في الماركسيين فالأولى أن يذكر ثورة أكتوبر و كومونة باريس و تمرد سبارتاكوس ما شاكل حيث أنها جزء من ثقافة الماركسي لكنه الانتقاء المغرض الذي يقوم به متثاقف من جماعة اشتري واحد و احصل على عشرة مجانا. RE: اليسار المصري، يتحمل الجزء الأكبر من عملية إعادة إحياء المذاهب العنفية والتكفيرية - أندروبوف - 03-25-2010 و ماذا فعل اليمين السعودي الأصولي الوهابي في مصر و في كثير من دول العالم .؟؟ المقال برأيي مثل تحميل إدارة المطبعة في صحيفة محلية المسؤولية عن ازدياد معدلات الجريمة في البلاد بسبب طباعتها لأخبار الجرائم و أحداث العنف حول العالم و عنونتها باللون الأحمر و الخط العريض .! RE: اليسار المصري، يتحمل الجزء الأكبر من عملية إعادة إحياء المذاهب العنفية والتكفيرية - مجدي نصر - 03-25-2010 للاختصار هذه الرؤية : غباء × غباء فارق كبير بين حركات نشأت طبيعياً لمقاومة ظلم كبير مثلته خلافة طاغية، حركات مثلت تفاعلاً مع واقعها، أياً كان شكل هذا التفاعل وحركات مُصنعة في معامل الإمبريالية الغربية لقتل نهضة شعوبها، لا ثمثل أكثر من الانعكاس المرضي لواقعها المماهاة بين حركات القرامطة والخوارج من ناحية وحركات كالإخوان المسلمين هو غباء مطلق، ولا يجوز وصفه سوى بالاستهبال الرد على: اليسار المصري، يتحمل الجزء الأكبر من عملية إعادة إحياء المذاهب العنفية والتكفيرية - jafar_ali60 - 03-25-2010 هذا الكاتب يعاني من الأمية ، وعليه بدروس مكثفة لمحو اميته فعليه تتبع نشوء الحركات المتطرفة منذ بداية السبعينيات في عهد الرئيس المؤمن والثورة النفطية وخير معلم في هذا لاختصاص هو مستشار الامن القومي الامريكي " بريجينسكي" في عهد الرئيس كارتر ان اليمين الامريكي واليمين العربي هم من استغل الدهماء " وحيّ على الجهاد " ، وكثيراً ما إنقلب السحر على الساحر وهارد لك يا ابن نجد RE: اليسار المصري، يتحمل الجزء الأكبر من عملية إعادة إحياء المذاهب العنفية والتكفيرية - السلام الروحي - 03-25-2010 ولماذا يا زميل ابن نجد لم تضع رابط المقال الرئيسي لمحمود سلطان http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=26196 يبدو أنك حريص على أن تعرفنا بموفع المختصر النجدي الوهابي الفلسفي ![]() سبق لوزير الداخلية السعودي نايف أن برأ الفكر الوهابي من العنف وثقافته ولصقه بظهور الأخوان واليوم صاحب موقع المصريون يلصقه باليسار المصري! كما يبدو أن محمود سلطان لديه مشكلة كبيرة مع اليسار حتى يقدم نظريته العظيمة التي لم يكتشفها أحد قبله! اقتباس:كان ولع الماركسيين العرب بنظرية "حتمية العنف"، و"الثورة"، و "العمل السري" في التغيير السياسي والاجتماعي، أثر كبير وحاسم في منحاهم نحو البحث عما يعتبرونه "التجارب الثورية"، والجماعات "السياسية السرية" في التاريخ الإسلامي، مثل: القرامطة والخوارج وغيرهما، بصفتها "الجانب المضيء" في تاريخ الأمة، والذي جرى تهميشه من الفكر الإسلامي السلفي السني، الذي يعتمد على "ثقافة الطاعة" (بحسب زعمهم)، لاحظوا تعليقه على فكرة أن الفكر السلفي السني يعتمد على ثقافة الطاعة بين قوسن وكتب: حسب زعمهم وهل يختلف على ذلك اثنان أو ينتطح عليها عنزان أن الثقافة السنية الشعبية هي ثقافة طاعة للحاكم ولولي الأمر وولاة أمر المسلمين؟ أليس خطباء الجمع يصدحون بذلك في كل جمعة على مدى عقود؟ أليست هذه الأنظمة وشعوبها تشظت من الخلافة العثمانية السنية بعد سقوطها وما زلنا نعيش في الخضوع والخنوع والانبطاح والبحث عن السلام المنشود وملاحقة الفراش وشم الزهور من تحت أنقاض الاحتلال والاغتصاب والتشريد والقتل من قبل رعاة البقر الأمريكيين وعاهرتهم إسرائيل ، وبدعم الغرب المجرم لأذنابه من أنظمة الاعتلال والاستبداد العربي مصر والأردن والسعودية بالخصوص؟ فلماذا لم تقم ثورة شعبية في البلدان العربية ذات الغالبية السنية على الرغم من الفقر والظلم والاستبداد من أكثر من نصف قرن؟ RE: اليسار المصري، يتحمل الجزء الأكبر من عملية إعادة إحياء المذاهب العنفية والتكفيرية - هاله - 03-25-2010 اقتباس:لاحظوا تعليقه على فكرة أن الفكر السلفي السني يعتمد على ثقافة الطاعة بين قوسن وكتب: حسب زعمهم نعم و معك حق يا سلام و لكن بلاش من "ولا تقربوا الصلاة و نقطة" فالتكملة أن الفكر الشيعي كذلك! فليس من فراغ أو سهوا يلعلع نجاد بأن الآخر هو "عدو الله" شخصيا! و ثانيا: عندما يلملمون كل السلطات لتتجمع في يد فرد اسمه ولي الفقيه -الذي يمضي فعله قبل أن تسمع به النواصب و الروافض و الجوازم- فان في ذلك سحق لكل الآخرين مجتمعين و فرض طاعة بقوة الدولة -التي تدعون أنها امتداد قوة الله- على كل الأمة بشيعتها و غير شيعتها! اذن كلاكما في هم الاقصاء و الاخصاء و الاخضاع شرقو. RE: اليسار المصري، يتحمل الجزء الأكبر من عملية إعادة إحياء المذاهب العنفية والتكفيرية - السلام الروحي - 03-25-2010 (03-25-2010, 06:53 PM)هاله كتب:اقتباس:لاحظوا تعليقه على فكرة أن الفكر السلفي السني يعتمد على ثقافة الطاعة بين قوسن وكتب: حسب زعمهم حتى انتي تحسبيني شيعيا!؟ عجيب!!! أعيدي بصرك يا هاله مرتين وهات جملة تدل على عقيدتي الشيعية ![]() كل ما في الأمر أني ارى الفكر الشيعي بعد الخميني أصبح فيه نقلة نوعية لتحريك الجماهير للثورة على الاستبداد الداخلي المدعوم غربيا بعد أن خنس الفكر السني السلفي ( فكر اتباع الصحابة) لما يقرب مائة سنة! وعليه أأتمنى أن يتمدد هذا الفكر الشيعي (فكر اتباع أهل البيت) من بغداد لتطوان لقلب هذا الوضع المستشري اللعين وهو في طريقه لذلك. وأنا في سلام مع الظاهرة الدينية لأني أراها ظاهرة وجودية يمكن توظيفها لدحر الهيمنة الغربية وقلب الأنظمة الاستبدادية وبعد ذلك سيكون هناك مجال متسع لجعل الشعوب تختار طريقها بعد الثورة أما القول أنهما لا يختلفان فهذا ظاهر البطلان إلا إذا كان القصد في مخيلة العلمانيين واللبراليين فاليفرحوا بأوهامهم لأن لدينا دولة دينية يهودية صهيونية غربية مسلحة نوويا لن يتم اقتلاعها بأحلام العلمانيين واللبراليين وإنما بفكر ديني معارض للأنظمة العربية لا تملك به شرعية ولذلك يخاف عبد الله الأردني وعبد الله السعودي وحسني المصري وبقية ملوك الطوائف من امتداد هذا الفكر المعارض ويحاربونه أمنيا ومخابراتيا وإعلاميا وسياسيا لأنه سيهد عروشهم التي ركبوا فيها على ظهر الفكر السني الهزيل الذي أصبح قسمه الأكبر مطبلا والقسم الأصغر مفجرا ولكن أبدا لن يكون محررا! تحيتيه RE: اليسار المصري، يتحمل الجزء الأكبر من عملية إعادة إحياء المذاهب العنفية والتكفيرية - أندروبوف - 03-26-2010 اقتباس:وأنا في سلام مع الظاهرة الدينية لأني أراها ظاهرة وجودية يمكن توظيفها لدحر الهيمنة الغربية وقلب الأنظمة الاستبدادية وبعد ذلك سيكون هناك مجال متسع لجعل الشعوب تختار طريقها بعد الثورة يا سلام سلم .. و بعد ذلك لن يكون أي مجال لهذه الشعوب في أن تكون أي شيء . نحن لا نتحدث عن ثورة برتقالية أو مخملية لا سمح الله , بل عن ثورة دينية يعني إيمان ضد كفر , طاعة ضد فسق , مؤمن ضد كافر , ملائكة ضد شياطين , شريعة ضد قوانين وضعية , مسلم ضد ذمي , دار إسلام و دار كفر ...الخ ثم علينا التفكير بعدها عن المجال الذي يتسع أمام هذه الشعوب و عن حقها بالاختيار .! بالمناسبة شو يعني فكر سني .؟؟ RE: اليسار المصري، يتحمل الجزء الأكبر من عملية إعادة إحياء المذاهب العنفية والتكفيرية - أسامة مطر - 03-26-2010 مقال سخيف و رخيص، مسبق الدفع. ليست له أية قيمة معرفية ... لا يستحق سوى هذا السطر من التعليق لا أكثر. |