نادي الفكر العربي
ألا يخجل هذا الرجل من نفسه ؟ عن "وليد جنبلاط" وسياسة "الحرباء" .... - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57)
+--- الموضوع: ألا يخجل هذا الرجل من نفسه ؟ عن "وليد جنبلاط" وسياسة "الحرباء" .... (/showthread.php?tid=36802)

الصفحات: 1 2 3 4 5 6 7 8


ألا يخجل هذا الرجل من نفسه ؟ عن "وليد جنبلاط" وسياسة "الحرباء" .... - العلماني - 04-02-2010

تقول الصحف اللبنانية اليوم أن "وليد جنبلاط" زار دمشق أمس وأنهى قطيعة 4 سنوات خلال ساعة وبعض الساعة مع الرئيس السوري. والمتابع للأحداث اللبنانية يعلم أن "جنبلاط" انعطف نحو "دمشق" منذ شهور طويلة، بعدما تيقن أن "مشروع الشرق الأوسط الجديد" الذي كان على جدول أعمال إدارة "بوش" قد أصبح "دوسيه عتيق بال" في إرشيف "إدارة أوباما".

مع هذا، فلا بد أن يتذكر المتابع للشؤون اللبنانية قوة تصريحات "جنبلاط" ضد النظام السوري في الأعوام الأربع الماضية. "فبشار الأسد" كان عنده "طاغية" و"قرداً"، والنظام قاتلاً مجرماً. لهذا رأيتني اليوم أقلب في إرشيف بعض الصحف اللبنانية* وأقول لنفسي - وأنا أقرأ شتائم "جنبلاط" للنظام السوري أمس وركوعه على أبواب دمشق اليوم: ألا يخجل هذا الرجل ؟ ألا يوجد في وجهه ذرة من حياء؟ وكيف يستطيع اللبنانيون أن يثقوا بشخص مثل هذا؟ وهل حقاً تثق "دمشق" اليوم "بأبي تيمور" وهل يستريح له "السيد حسن" و"الجنرال" و"فرنجية" ... كيف؟

لنقرأ هذه العينة مثلاً من كلام "جنبلاط" أمس:

المصدر: إضغط هنا

اقتباس:"يا حاكم دمشق، يا طاغية الشام ورفاقك وحلفاؤك، نحن لسنا قلّة عابرة، نحن لسنا أكثرية وهمية. أنت قلّة عابرة مجرمة حاقدة، هم قداسة وهمية، ولا قداسة ولا قدسية، إلا للوطن الوطن لبنان.. ياحاكم دمشق أنت العبد المأمور ونحن الأحرار"

أتساءل الآن: ولكن ماذا لو ضربت أمريكا إيران هذه السنة (بعد التصعيد الأمريكي الفرنسي الذي نشهده الآن)، وضربت إسرائيل حزب الله؟ فهل سوف يعود "جنبلاط" كي يتذكر اغتيال أبيه ويغير خطه من جديد؟ ... ألله أعلم !!

واسلموا لي
العلماني


RE: ألا يخجل هذا الرجل من نفسه ؟ عن "وليد جنبلاط" وسياسة "الحرباء" .... - أسامة مطر - 04-02-2010

بدو يعيش و يترزق 10


RE: ألا يخجل هذا الرجل من نفسه ؟ عن "وليد جنبلاط" وسياسة "الحرباء" .... - احذروا الفتنة - 04-02-2010

قد تملى المصلحة التصرف بخلاف ما فى الصدور.

ولكن فعلا لا انكر تدخل سوريا فى الشأن اللبنانى ولم تكن الحرب الاهلية سوى احدى هذه الصور.


RE: ألا يخجل هذا الرجل من نفسه ؟ عن "وليد جنبلاط" وسياسة "الحرباء" .... - Basic - 04-02-2010

ليست أول تكويعة، ولا يمكن حساب هذه التكويعة أكبر من غيرها. فقد كان السباق في الانفلات من 14 آذار، وسباقاً في التقرب من سوريا، ثم لحقه الحريري الابن بتكويعة وحيدة ولكنها أكثر حدة فلماذا نلوم جنبلاط؟ وصحيح أن تكويعاته أكثر من غيره ولكن طالما أنها في المجال السياسي فلا استغراب.

(04-02-2010, 09:12 PM)احذروا الفتنة كتب:  ولكن فعلا لا انكر تدخل سوريا فى الشأن اللبنانى ولم تكن الحرب الاهلية سوى احدى هذه الصور.

صحيح، إن التدخل السوري في الشأن اللبناني كان السبب الرئيسي للحرب الأهلية.
Haa
Laugh


RE: ألا يخجل هذا الرجل من نفسه ؟ عن "وليد جنبلاط" وسياسة "الحرباء" .... - أبو خليل - 04-03-2010

كان الاجدر ان يشعر بالخجل عندما ركب الموجة الامريكية البوشية سيئة الذكر......

عموما اتفهم ان يجد بعض الزملاء صعوبة في استيعاب تقلبات السياسة اللبنانية و تعقيداتها, فهم عاشوا و يعيشون في انظمة مستقرة و بعضهم لم يعرف في حياته سوى رئيس واحد.... بينما تاريخ لبنان حافل بالتقلبات, و احدى اهم التحديات التي تواجه اي سياسي لبناني هي ادراة خارطة تحالفاته في ظل اوضاع دائمة التقلب.. قد يكون المثال الجنبلاطي الاكثر تطرفا, لكنه ليس بغريب و لا الاول من نوعه...

اقتباس:وهل يستريح له "السيد حسن" و"الجنرال" و"فرنجية"

ليس المهم ان يستريحان له, هو الان معهما نتيجة موازين القوى و نتائج المرحلة, و عندما سيختار الابتعاد مجددا سيكون ذلك امرا مؤسفا لكن يبقى شأنه , لكن التاريخ علمنا الامير بشيرالثاني كان محظوظا عندما سأل نابليون الذي طلب مساعدته في وجه احمد باشا الجزار : هل ستبقى في منطقتنا للابد؟ و هكذا كان, في النهاية رحل نابليون بجيوشه و عاد الامير بشير تحت سلطة الجزار , و يبقى وجه ربك و سلطة الشام بجوارك و سبحان مقسم الارزاق و لات ساعة مندم.....


RE: ألا يخجل هذا الرجل من نفسه ؟ عن "وليد جنبلاط" وسياسة "الحرباء" .... - أندروبوف - 04-03-2010

إعداد غسان سعود - خاص موقع النشرة

إعداد غسان سعود - خاص موقع النشرة
بين الألفين والألفين وخمسة تنقل رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط برشاقة بين معارضة الاحتلال السوري للبنان وتأييد هذا الاحتلال، رافضاً من الضفتين الاقتراب من سلاح حزب الله.
لاحقاً بعد اغتيال رئيس الحكومة السابق رفيق الحريري ظنّ كثيرون أن جنبلاط ذاهب في معارضته للنظام السوري وحلفائه في لبنان إلى غير رجعة، لكنه لم يلبث أن عاد عشية الانتخابات النيابية ليخيط مع رئيس المجلس النيابي نبيه بري التحالف الرباعي.
قبل حرب تموز عاد جنبلاط إلى معارضة النظام السوري وحلفائه، قائلاً بين آب 2006 وآب 2009 ما لم يقله سياسي بخصومه.
يحق للتاريخ أن يحفظ بعضاً من مواقف أبو تيمور:

عن بشار الأسد والنظام السوري والمحكمة الدولية
• تستخدم (بشار الأسد) لبنان لتحسين شروط التفاوض مع اميركا وبندك الاول نعرفه، وهو ان تفرض علينا انقلاباً سياسياً في الداخل لتسقط الحكومة كي تتجنب المحاسبة من قبل المحكمة الدولية (17 آب 2006).
• لن نتضامن لا اليوم ولا في الغد مع النظام السوري المسؤول معنوياً وسياسياً ومادياً عن سلسلة الاغتيالات التي وقعت في لبنان عندما استلم بشار الأسد (24 أيلول 2006).
• سأعتذر منك فقط يا كمال جنبلاط على مرحلة التسوية مع النظام السوري (24 أيلول 2006).
• نحن أمام تحدي الانتقام في وقت ما لكل من اغتيل. دمشق تقف وراء كل عمليات الاغتيال التي حدثت في لبنان وتلك التي فشلت. (1 تشرين الثاني 2006).
• المحكمة الدولية ستردع النظام السوري عن ارتكاب المزيد من الجرائم وستحضر مسؤولين كبار، آمل أن يكون من بينهم حاكم دمشق إلى العدالة (1 تشرين الثاني 2006).
• يجب أن يخرس النظام السوري، لأن المشكلة ليست في لبنان بل في بشار الأسد (24 كانون الثاني 2007).
• ليذهب نصر الله الى دمشق ليقول لمجنونها: كفى (24 كانون الثاني 2007).
• المصالحة الكبرى مع سوريا بعد زوال هذا النظام السوري، لأنه مع هذا النظام لا مجال للمصالحة مع الشعب السوري، لا مجال (11 شباط 2007).
• جئنا الى ساحة الحرية، لنقول لك يا طاغية دمشق، يا قرداً لم تعرفه الطبيعة، يا أفعى هربت منها الأفاعي، يا حوتاً لفظته البحار، يا وحشاً من وحوش البراري، يا مخلوقاً من أنصاف الرجال، يا منتجاً إسرائيلياً على أشلاء الجنوب وأهله، يا كذّاباً وحجّاجاً في العراق، ومجرماً وسفاحاً في سوريا لبنان. جئنا لنقول إن صح فيك قول الشاعر نزار قباني، في كل عشرين سنة يأتي رجل مسلح ليذبح الوحدة في سريرها ويجهض الأحلام، في كل عشرين سنة يأتي الينا حاكم بأمره ليحبس السماء في قارورة ويأخذ الشمس الى منصة الإعدام. في كل عشرين سنة يأتي الينا نرجسي عاشق لذاته ليدعي بأنه المهدي والمنقذ (...) في كل عشرين سنة يأتي الينا رجل معقد يحمل في جيوبه أصابع الألغام لكن في هذه السنة والقول لنا، لـ«14 آذار» وكل اللبنانيين، ستأتي المحكمة ومعها القصاص والعدل وحكم الإعدام (14 شباط 2007).
• اتهامنا سياسي لأن الجرائم سياسية اقترفها هذا (بشار) وأبوه (حافظ الاسد)، لذلك نريد العدالة وسننال هذه العدالة (27 أيار ٢٠٠٧).
• سوريا مسؤولة عن كل قطرة دم. وكل تفجير أو خلل أمني، إذا ما حصل، سيكون إضافة على سجلهم الأسود (١ حزيران ٢٠٠٧).
• لحظة الشماتة آتية لا محال، وقد تطول، إنما آتية، القاتل يقتل ولو بعد حين (12 آب ٢٠٠٧).
• في اتصال مع كوندوليزا رايس بعد استشهاد النائب أنطوان غانم: يجب التفكير بصيغة حماية يقدمها المجتمع العربي والدولي والأمم للحؤول دون استمرار النظام السوري وحلفائه في سياسة القتل والاغتيال السياسية (20 أيلول 2007).
• ليجعل بشار الموت وحلفاؤه من الرئاسة والمؤسسات والجيش والأمن والعدالة أشلاءً، اختصاصهم هم وحلفاؤهم علم الأشلاء الحية والميتة، هم أشلاء يعيشون في جهنم (14 شباط 2008).
• في انتظار حكم المحكمة الدولية لن تطأ قدماي سوريا (27 تموز ٢٠٠٨).
• كم صبرنا وكم صمتنا وكم جاهدنا وكم عانينا وكم ذللنا، ذللنا نعم ذللنا، وكم حبسنا الدمع، لكن ما بكينا، بين آذار وآذار طال الانتظار، لا تسوية ولا تهدئة ولا اعتذار (15 شباط 2009).
• لم يذهب أحد إلى حدود ما ذهبت إليه في ما قلته عن الأسد وفي الجانب الشخصي أيضاً. جرح اللسان لا يعوّض. أودّ تجاوز الأمر لأنني أعتقد أنه لا مفر للبنان من علاقات جيدة مع سوريا لأسباب تتصل بالتاريخ والجغرافيا، ولأن سوريا هي عمقنا العربي (11 حزيران 2009).
• يجب إيقاف البكاء على الأطلال، لأن عهد الوصاية قد ولّى، والجيش السوري انسحب (2 آب ٢٠٠٩).
• على مساوئ التفويض الأميركي لسوريا في لبنان، كانت له إيجابية هي استقرار هذا البلد بين 1990 و2004 (14 أيلول ٢٠٠٩).
• سوريا هي العمق الطبيعي. الآن نتكلم بحرّية عن العلاقات المميّزة. لا علاقة لي بما يجري في سوريا، ولا بخصوصيات النظام، بل التشديد على جغرافيتنا السياسية. أنا ضد تحييد لبنان. لا يمكن تحييده أبدا (10 تشرين الثاني ٢٠٠٩).

عن حزب الله
• جمهورنا غير جمهورهم. نحن جمهورنا متنوع ديموقراطي وفيه نقاش. جمهورهم حديدي وشمولي، وكل نظام شمولي يلغي التفكير (24 أيلول 2006).
• «طمّن بالك» (متوجهاً إلى نصرالله) لن اتفق معك. عندما تنفصل عن هذه القيادة وهذا النظام في سوريا قد ندخل في حوار لنتفق معك. (24 أيلول 2006).
• نصر الله ليس هو صاحب القرار في حزب الله، بل هناك شخص آخر هو عماد مغنية (28 كانون الأول ٢٠٠٦).
• عندما أتت بعض المعلومات عن أن السيارة التي استهدفت الوزير مروان حمادة فخّخت في الضاحية، أنا طلبت من مروان أن ينسى الأمر لأجل المقاومة، كان لديّ غشاوة على عينيّ وسقطت نهائياً عند اغتيال جبران تويني، وحين أعلن نصر الله تضامنه مع القيادة السورية قلت كفى. ونعم، أنا أتهمهم بأنهم وراء بعض الاغتيالات إن لم يكن كلها (28 كانون الأول ٢٠٠٦).
• حسن نصر الله ليس لبنانياً، يتلقى أوامره من النظام السوري ومن إيران وهو لديه جمهوره وسلاحه وثقافته، وهي تماماً ضد ثقافتنا (28 كانون الأول ٢٠٠٦).
• على ما يبدو تقوم بعض الجهات المشبوهة (...) باستكمال إنشاء الدولة المجوسية في لبنان من خلال مستوطنات وغيتويات ومراكز عسكرية ومربعات أمنية تحاصر المناطق الوطنية اللبنانية وتطوقها (3 كانون الثاني ٢٠٠٧).
• تريد أن تزول إسرائيل فهذا شأنك (متوجهاً إلى نصرالله)، فليس من أدبياتنا إزالة الدول، بل إن أدبياتنا إقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة الى جانب دولة اسرائيل. لكننا لسنا مع زوال اسرائيل (22 كانون الثاني ٢٠٠٧).
• إذا كان الموضوع عند حزب الله الدفاع المطلق عن النظام السوري يكون قد وضع نفسه في خانة الاتهام مجدداً (22 كانون الثاني ٢٠٠٧).
• من واشنطن: هدفنا الانتهاء من دولة الأمر الواقع، دولة الميليشيات، ولا سيما منها ميليشيا حزب الله (1 آذار 2007).
• الدولة اليوم مشلولة نتيجة العدوان في حرب تموز الذي جاء لسوء حسابات تحت شعار لو كنت أعلم (22 نيسان 2007).
• ما يجمعنا وما يجمعكم في النضال، وأهلكم في الضاحية أكبر بكثير مما يفرقنا رغم الجراح. هل لي أن أذكّر بتضحيات عرب المسلخ وبالمعارك البطولية لعرب المسلخ في مواجهة اسرائيل في محور خلدة إبان الاجتياح؟ هل لي أن أذكر مجدداً بالتضحيات الهائلة التي قدمتها الضاحية والطريق الجديدة وبيروت في مواجهة اسرائيل في الغزوات المتعددة من الـ82 الى غيرها الى آخرها في الـ2006 ( 10 أيار ٢٠٠٧ - بعد جريمة قتل الزيادين)
• متحدثاً عن نصرالله: هناك اناساً في مرحلة معينة يظهرون لك انهم قادة، ثم تجعلهم الظروف ادوات (27 أيار ٢٠٠٧).
• على حزب الله العودة إلى أحضان الجيش فنحن لن نسمح لأحد بأن يحول لبنان إلى غزة أخرى (15 حزيران 2007).
• إن السلاح الذي يحمي أنظمة الحقد والاستبداد الذي يتواصل من بيروت إلى إيران عبر نظام دمشق ليس بمقدس ولن يكون كذلك، أياً كانت مآثره في مواجهة العدوان الإسرائيلي (12 آب ٢٠٠٧).
• ما قاله نصر الله من أن الكذب ملح الرجال معه حق، لكن فليسمح لنا أن هذا موجود عنده وليس عندنا (7 تشرين الأول 2007).
• من واشنطن: الفرق بيني وبينه (حزب الله) هو أنه يحمل مسدساً وصاروخاً وكل شهرين أو ثلاثة يصوّب نحوك (18 تشرين الأول ٢٠٠٧).
• من واشنطن: القرار 1559 هو قرار أساس ينص على نزع سلاح الميليشيات. وسوريا انسحبت من لبنان رسمياً لكن وجودها لا يزال مستمراً عبر حزب الله وحلفائها (19 تشرين الأول 2007).
• انظروا ما حدث بالأمس (اغتيال مغنية)، ينهش بعضهم بعضاً، ويأكل بعضهم بعضاً، هذا هو نظام الغدر، نظام بشار. وإن دم آذار، ودم الشعراء ، دم الأحرار، دم الكمال سيقضي على الظلم والكفار، أينما كانوا، في قصورهم أو كهوفهم، في مربعاتهم أو مكعباتهم، دم آذار لن يرحم الطغاة، لا في الليل ولا في النهار (14 شباط 2008).
• لا جدوى من الحوار مع حزب الله. فلا جدول أعمال له سوى تحسين الشروط العسكرية والسياسية لإيران وسوريا من أجل حرب باردة أو ساخنة مع الولايات المتحدة (24 نيسان ٢٠٠٨).
• أفضل طريقة للدفاع هي الحوار لأن الخلاف السياسي لا يعالج بالسلاح. لم نتخلّ عن اقتناعاتنا، وغير مطلوب أن يتخلوا عن اقتناعاتهم، فلنعالج الأمور بهدوء وبتروّ على طاولة الحوار (16 أيار ٢٠٠٨).
• مع جورج صليبي على قناة الجديد: المقاومة استمرار من القسّام إلى نصر الله، مروراً بكمال جنبلاط وجمال عبد الناصر (27 تموز ٢٠٠٨).
• اتفقت أنا ورفيق الحريري عندما كان حيّاً على رفض الـ1559، وشددنا على الطائف. وما نشرته دير شبيغل قنبلة نووية بحد ذاته، وارتباط دير شبيغل بإسرائيل معروف، وإسرائيل تريد فتنة سنّية شيعية في لبنان، لكن عندما يجتمع العقلاء في لبنان، وعلى رأسهم سعد الحريري نجنّب لبنان الفتنة (29 أيار 2009).
• بإمكان لبنان اللجوء إلى إيران للحصول على الأسلحة التي يحتاجها لحماية نفسه من أعدائه (16 ايلول 2009).
• كان من المستحسن أن يكون تقرير الأمم المتحدة بشأن القرار 1559 أكثر اتزاناً، ولا سيما أنه تناول عرضاً مسألة الخروق الإسرائيلية التي بلغت المئات خلال الأشهر الماضية، براً وبحراً وجواً، وأعطى ملاحظاته في مسائل داخلية تناقش في هيئة الحوار الوطني، ولا سيما مسألة السلاح (26 تشرين الأول ٢٠٠٩).
• سلاح حزب الله يذهب إلى طاولة الحوار في الظروف المؤاتية لكن هذا السلاح تتأكد لنا أهميته يوماً بعد آخر في ضوء التهديدات الإسرائيلية (10 تشرين الثاني ٢٠٠٩).
• يجب إيقاف "حفلة المزايدات" فمسألة الاستراتيحية الدفاعية تم التوافق على مناقشتها ضمن هيئة الحوار الوطني. وما دامت مزارع شبعا وتلال كفرشوبا وقرية الغجر محتلة من قبل إسرائيل، وما دامت إسرائيل لا تتوانى عن ابتداع الذرائع، فلا بد من بقاء المقاومة لمواجهة هذا العدو بالتعاون مع الدولة والمجتمع (16 تشرين الثاني 2009).

عن نبيه بري
• الرئيس بري أصبح اليوم أسيراً، وأنا كان لديّ في الماضي القريب وهم رومانسي بما يسمى قداسة المقاومة (28 كانون الأول ٢٠٠٦).
• كنا نريد أن يحضر الرئيس بري (إلى المجلس النيابي)، وألّا تكون هناك دول لتملي عليه خطف المجلس، لا إيران ولا سوريا (20 آذار 2007).
• بري ليس رئيساً لمجلس النواب، بل فريق سياسي خطف المجلس. وهو (بري) مكلف من السوري كي يبيّض له صفحته على مشارف القمة العربية (21 آذار 2007).
• عدم فتح أبواب المجلس النيابي من قبل الرئيس نبيه بري للتصويت على قانون المحكمة الدولية، يشكل خرقاً للدستور ونقطة سوداء لبري أمام التاريخ (1 نيسان 2007).
• لماذا اعتبر نبيه بري وصفي له بعلبة البريد إساءة؟ علبة البريد لها خدمات، سنستخدم في المرة المقبلة أنه إنترنت أو «إيميل» لتحسين الشروط (29 آب ٢٠٠٧).

عن انتخاب رئيس للجمهورية
• سنأتي الأسبوع المقبل من أجل انتخاب رئيس شرعي للجمهورية، بعيداً عن رئيس الوصاية الذي فرضه النظام السوري (20 آذار 2007).
• الأكثرية لن تقبل تعديل الدستور من أجل شخص. (...) قمنا بكل هذه المعركة السياسية الطاحنة ودفعنا أثماناً باهظة عندما رفضنا عام 2004 التمديد لإميل لحود، ولن نتراجع عن هذا الموقف المبدئي لنعدّل الدستور من أجل شخص بصرف النظر عمن هو هذا الشخص (29 آب ٢٠٠٧).
• نصاب الثلثين بدعة. (...) من حقنا ا أن نجتمع وننتخب رئيساً بالنصف زائداً واحداً (29 آب ٢٠٠٧).
• من واشنطن: لن أصوّت إلا لمرشح رئاسي من صفوف 14 آذار (18 تشرين الأول ٢٠٠٧).
• في اللحظة التي قد ينتخب فيها رئيس مع ثلث معطل، مدمر، ثلث الإجرام السياسي والاغتيال (...) تكون لحظة الخيانة والتخلي والاستسلام والسقوط، وتكون لحظة الفخ الكبير المنصوب من حاكم النظام السوري والعصابات الملحقة به من أجل تمرير قمة أو إنقاذ قمة (14 شباط 2008).
• لست ميّالاً إلى نصاب النصف الزائد واحداً. ليس وارداً عندي (24 نيسان ٢٠٠٨).

عن قوى 14 آذار وحكومة الوحدة الوطنية
• خائن في صفوفنا الذي قد يفكر على طريقته من قريب أو من بعيد من فريق 14 آذار بالمساومة أو التسوية، أصلاً سيحكم بالإعدام المعنوي والسياسي (12 آب ٢٠٠٧).
• مع جورج صليبي على قناة الجديد: إننا في السنوات الـ3 الأخيرة خرجنا في بعض الأحيان عن ثوابتنا العربية. (...) لقد ذهبنا إلى الانتقام تحت شعار العدالة، وهذا يجعل جمهور 14 آذار انعزالياً، وهذا خطأ مميت. هذا أدخلنا في الانعزال الذي يخلق عند السنّة حالات أصولية كشاكر العبسي (27 تموز ٢٠٠٨).
• من واشنطن: الفوز في الانتخابات عام 2009، يعني أن الدولة، من خلال قواتها المسلحة، يفترض أن تمتلك القرار النهائي في حالة الحرب والسلم. (...) الفوز في الانتخابات هو لحماية لبنان من عسكريين فاشلين، جنرالات الصدفة، الذين بالكاد يستحقون رتبة رقيب ويقترحون على طاولة الحوار أفكاراً مجنونة، ستؤدي إذا ما طبقت إلى توزيع شامل للسلاح، ما يقضي على كل الجهود لقيام دولة مركزية قوية. (...) لن تكون هناك هوادة، أو تسوية، أو حلّ مع المجرم أو المجرمين، مع الأفراد أو الأنظمة، الذين يتحمّلون مسؤولية أعمال القتل ضد اللبنانيين الأحرار الذين تجرّأوا على رفض السيطرة السورية. (...) جيفري فيلتمان صديق كبير للبنان وثورة الأرز وصديقي الشخصي (18 تشرين الثاني 2008).
• لا تسوية على المحكمة الدولية والعدالة، ولا تسوية على التحديد والترسيم لمزارع شبعا، و(...) لا تسوية على الخطة الدفاعية وحصرية قرار الحرب والسلم في يد الدولة (15 شباط 2009).
• تعليقاً على الانتخابات: لست مرتاحاً عندما تكون الأكثريّة على حساب النوعيّة. (8 حزيران ٢٠٠٩).
• لا جدوى من استمرار تحالف 14 آذار. (...) أخطأنا في الذهاب إلى المحافظين الجُدد. (...) هناك فرق كبير بين أدبيّاتنا وأدبيّات حزبي الكتائب والقوات اللبنانيّة. إذا تحالفنا في مرحلة معينة تحت شعار 14 آذار مع مجموعة من الأحزاب والشخصيات، وبحكم الضرورة الموضوعية التي حكمت البلاد آنذاك، فإن ذلك لا يمكن أن يستمر، علينا العودة إلى أصولنا وثوابتنا اليسارية والعربية والنقابية والفلاحية. (...)لم نخض كحزب وكفريق 14 آذار معركة ذات مضمون سياسي. خضنا معركة رفضنا فيها الآخر، خضنا معركة ذات طابع قبلي رفضنا فيها الآخر. (...) نريد للمحكمة أن توقف الاغتيال السياسي وتعطي كل صاحب حقٍّ حقَّه في ما يتعلق بالجرائم. لكن لا نريد للمحكمة أن تذهب إلى الأقصى، أو ربما إلى تحريف المنهج الأساسي، وهو العدالة. (...) اللقاء مع المحافظين الجدد في واشنطن كان في غير سياقه التاريخي وفي غير التموضع التاريخي للحزب الاشتراكي (2 آب ٢٠٠٩).
• أنا أمثل حالة مستقلة ستكون إلى جانب رئيس الجمهورية (3 آب 2009).
• لا نريد أن نعود إلى الخطأ الذي أدى إلى 7 أيار (14 أيلول ٢٠٠٩ ).
• هناك بعض الأصوات التي تصدر من هنا وهناك في الخارج والداخل، تدعو إلى تأليف حكومة من لون واحد، وهذا أمر غير متفق عليه (7 تشرين الأول 2009).

متفرقات جنبلاطية
• علينا العودة الى الحوار ولنتفق كيف نطلِّق، هكذا أفضل (12 نيسان 2007).
• الرجال الرجال هم الذين يحكّمون العقل قبل العاطفة (10 أيار ٢٠٠٧).
• لماذا تصر إذاعتكم (الجزيرة) من خلال أميرها على هذا الانحياز السياسي للنظام السوري. إنكم في مكان ما شركاء في الجرائم في لبنان. وأنا لست أدري من هو الأمير. ومن يأمر بهذه السياسة، إدارة الجزيرة أم حمد بن جاسم (23 أيار ٢٠٠٧).


RE: ألا يخجل هذا الرجل من نفسه ؟ عن "وليد جنبلاط" وسياسة "الحرباء" .... - The Holy Man - 04-03-2010

مرحباً للجميع :

لا أعرف إذا ما سيكون تعليقي مفيداً أو ضرورياً أصلاً ...
لكن لا بأس من مشاركتكم بعض الأفكار وليس كلها لأن ليس كل ما هو معروف يقال وليس كل ما يقال معروف ...

لفت نظري عنوان العلماني سياسة "الحرباء" سياسة وليد جنبلاط ... وربما من المفيد التنويه لكي لا يتكهن الكثيرون بتحليلات عجائبية أن سياسة وليد جنبلاط لا تعجبني ولا تروقني ولكني أتفهمها لأني أزعم معرفة تفاصيل الواقع الإقليمي والواقع اللبناني والواقع الدرزي في لبنان وهذا ما لا يعرفه كثيرون وإن عرفوه لا يحسبوا حسابه فتغيب عن بالهم الصورة الصحيحة كما غابت عن بالنا أحياناً ...

أولاً - لا يوجد شيء في السياسة اسمه مبادئ ثابتة دائماً ، ومن يعتقد ذلك فهو ليس سياسي ولا يفهم بالسياسة ولا داعي لأن أسوق الأدلة فهي أكثر من أن تحصر في عدة أمثلة ..

ثانياً - الحق نسبي والباطل نسبي والأمر يعتمد على الزاوية التي ننظر منها وفي النهاية ما يسمى حق أو باطل هو مصالح متلاقية ومتضاربة ليس أكثر .. وأعتقد أن الأمر لا يحتاج لشرح كثير ..

ثالثاً - وضع الأقليات في العالم العربي جد مزري ... فإذا كان وضع الإنسان العربي بشكل عام مزري فما بالنا بالأقليات ...

من هنا قد لا يعجبني كسوري سياسة بعض اللبنانيين ضد سوريا ولكني أستطيع أن أتفهمها وكوني أعمل لمصلحتي وهم يعملون لمصلحتهم والمصالح متضاربة فهذا لا يعني أن هناك مصلحة على حق ومصلحة ليست على حق ، فكل يرى مصلحته من زاويته حقاً ...

وبناء على المقدمة السابقة هل يجب على وليد جنبلاط أن يخجل من نفسه أم أنه علينا أن ندقق في الصورة أكثر ونعرف سبب هذا التغير ..

يجب أن نعرف أن الدروز في لبنان هم فقط 5% من مجموع سكان لبنان والسنة والشيعة تقارب نسبهم الـــ 30% ولا أعرف نسبة المسيحيين بالضبط كون أعدادهم تتناقص نتيجة الهجرة ولكن المفروض أن تكون نسبتهم 30% ....
وعندما نرى الحجم السياسي لوليد جنبلاط نرى أن حجمه أكبر مما تسمح له الصيغة اللبنانية عددياً (وقد لمح لها حسن نصر الله مرة في أحد خطاباته) ... فما سر هذا الحجم ..؟!

لن يغيب عن بالكم أن الحجم مستمد من عدة عوامل :
1- الزعامة التاريخية لدروز لبنان على جبل لبنان .
2- توحد الدروز كوحدة واحدة في مواجهة أي خطر خارجي محدق بهم .
3- الزعامات السياسية الدرزية ذات الكاريزما وامتداد تأثيرها إلى خارج نطاق طائفة الدروز وأقرب مثال كمال جنبلاط ...

إن اغتيال كمال جنبلاط في فترة تاريخية بكل ما كان يمثل من حجم عروبي وترك فراغ هائل واستلام ابنه وليد بعده لم يكن ليسده إلا أمر واحد وهو لعب الإبن على حبال السياسة العمياء التي لا تعرف لها صاحباً ولا صديقاً خصوصاً أن الابن لا يتمتع بكاريزيما كالتي كانت لأبيه ...

إن السياسة التي أبقت جمال عبد الناصر على رأس الحكم في مصر بعد هزيمة الـــ 67 هي نفسها التي قتلت كمال جنبلاط من قبل (العرب) هي نفسها التي زامنت القصف على رأس ياسر عرفات في "طرابلس" من قبل العدوين اللدودين السوري والإسرائيلي...وهي نفسها من سيطيح برأس حسن نصر الله وقت التسويات فيما لو فكر أن يلعب دوراً غير المرسوم له في المنطقة ... !!

هذه هي السياسة التي نحب أن نتطلع لها من زاوية المبادئ ، ولكنها للأسف لا مبدأ لها فهل بعد ذلك نلوم وليد جنبلاط على أنه برجماتي مصلحي ...

إن جنبلاط ركب الموجة وكان في كل الأحوال رابحاً ... إلا إذا اعتقدنا أن بعض الكلمات الاعتذارية هنا وهناك هي خسارة فعلاً ...!!

إن تحالف وليد مع سوريا بعد اغتيال والده هو الذي أبقى طائفة الدروز الصغيرة العدد ثابتة في جبل لبنان ...
وتحالف وليد جنبلاط مع الحريري وبغطاء العرب ضد دمشق هو من أبقى الدروز خارج لعبة الحرب الأهلية المحتملة القادمة بين السنة والشيعة في ظل غياب الحامي السوري وانسحابه من لبنان ...
وتراجع وليد جنبلاط وتحالفه مع دمشق من جديد هو من سيبقي طائفة الدروز خارج تجاذبات أي حرب أهلية محتملة نوت أوستنوي تهجير الدروز من الجبل ...

وحتى تتبين لكم الصورة أكثر سوف أرجع بكم لتحليل الأحداث بأثر رجعي علّ البعض يأخذ العبرة ...

كلنا يذكر قراري مجلس الوزارء اللبناني الشهيرين عام 2007 (على ما أذكر) من أجل تفكيك شبكة الاتصالات الخاصة بحزب الله ... والتي تم على أثرها نزول سلاح حزب الله إلى شوراع لبنان ...
أذكركم بأن قبلها بكثير كان يؤكد حسن نصر الله بأنه من المستحيل أن ينزل هذا السلاح إلى الشوارع ويخوض حرب داخلية ... ولكنه هو نفسه عاد وقال بأن السلاح يحمي السلاح ... وأنزل مقاتليه إلى شوارع بيروت ....

وهي نفس التصاريح التي اعتمد عليها وليد جنبلاط في الضغط لتفكيك شبكة اتصالات حزب الله وعاد وتراجع عن الذهاب في المواجهة مع حزب الله إلى النهاية لعدة أسباب :
1- تغير كلام حسن نصرالله ونزول مقاتليه إلى الشوراع ، فالمواجهة لم تعد سياسية ...
2- سقوط ميليشيات السنة في مواجهة مقاتلي حزب الله ... إلخ
3- استطاعت ميليشيات التقدمي الاشتراكي صد هجوم ميليشيات حزب الله على الجبل في البداية ولكن وجود معادلات محلية وإقليمية ضاغطة كانت ستحكم باتجاه تهجير الدروز من الجبل من قبل الشيعة ...
فالدروز لم يكونوا وحدة واحدة فهناك طلال أرسلان ووئام وهاب ينتظران الحصول على زعامة الجبل ... وسوريا كانت تدعم مسار حزب الله إلى النهاية والدول الغربية غير معنية بهم كأقلية وفرق عملة للصراع .
بالطبع إسرائيل غير واردة في حسابات جنبلاط كمظلة للحماية لأنه سيكون الانتحار الفعلي للدروز في المنطقة ... ومن المفيد أن نذكر على سبيل المثال أن دروز سوريا رغم مقاومتهم للمستعمر الفرنسي وقيادتهم للثورة السورية الكبرى ومقاومتهم لإسرائيل في الجولان وتاريخ حافل بالعروبة إلا أن هذا كله لم يشفع لهم عند نكسة الـــ 67 وعندما بحث السوريين عن أسباب للهزيمة ، كانت الشائعة قد سرت بأن سبب الهزيمة هي خيانة الدروز ...!!

كل ما سبق من ظروف آنية وتاريخية خاصة بطائفة الدروز حتم على وليد جنبلاط أن يعيد حساباته ويغير اتجاه سياساته بالتزامن مع تغير كلام حسن نصر الله عن السلاح الذي لا ينزل إلى الشارع ونزل ومع تغيير عون عدو سوريا إلى صديق ومع تغير السعودية وسوريا والعرب جميعاً ....

قد يكون وليد جنبلاط النموذج الفاقع لتغيير السياسات بشكل سريع ومفاجئ ... ولكنه الصورة الحقيقية لمنطقتنا وتفاصيلها ، فلا تنظروا إلى هذا الرجل كسياسي عادي ولكن أنظروا له كترمومتر للصراعات والتسويات في منطقتنا ....


آسف على الإطالة وشكراً للجميع


RE: ألا يخجل هذا الرجل من نفسه ؟ عن "وليد جنبلاط" وسياسة "الحرباء" .... - the special one - 04-03-2010

عادي جدا , السياسة ليس فيها مواقف ثابتة وخصوصا بشرقنا الاوسط كما قال هولي مان ..
حتى نقرب الامر اكثر , عبدالناصر نفسه تحالف مع الشيوعيين ومن ثم انقلب عليهم و اودعهم السجون , على الرغم من تحالفه المعلن مع
اكبر دولة شيوعية بالعالم الا انه ببساطة وجد ان هؤلاء لايخدمون مصلحة النظام او ( الامة ) كما كانوا يقولون فقام بتحييدهم من الاخر ..
طيب هل بقية احزاب الطائفية والغير طائفية بلبنان كان لها موقف ثابت لاكثر من خمس سنوات ! الجميع ينقلب على الجميع ..
حتى النظام السوري بالحرب الاهلية غير تحالفاته اكثر من مرة , الامر لايتعدى غريزة القاء والمصلحة الشخصية او الطائفية على كل حال ..


RE: ألا يخجل هذا الرجل من نفسه ؟ عن "وليد جنبلاط" وسياسة "الحرباء" .... - أندروبوف - 04-03-2010

اقتباس: ....ولكن أنظروا له كترمومتر للصراعات والتسويات في منطقتنا ....

2141521


RE: ألا يخجل هذا الرجل من نفسه ؟ عن "وليد جنبلاط" وسياسة "الحرباء" .... - احذروا الفتنة - 04-03-2010

(04-02-2010, 09:46 PM)Basic كتب:  
(04-02-2010, 09:12 PM)احذروا الفتنة كتب:  ولكن فعلا لا انكر تدخل سوريا فى الشأن اللبنانى ولم تكن الحرب الاهلية سوى احدى هذه الصور.

صحيح، إن التدخل السوري في الشأن اللبناني كان السبب الرئيسي للحرب الأهلية.
Haa
Laugh

عزيزى Basic

لا اقصد الاساءة الى سوريا ولا النظام السورى، وقد تكون سوريا تدخلت عسكريا فى لبنان بناء على طلب من اللبنانيين انفسهم ولكن تدخلها لم يكن (على المستوى العربى) تدخل سليم والذى قد يكون على المستوى السورى له اسبابه ، ولكن نحن نتكلم عن المفروض وكان المفروض ان يكون التحرك عربيا وليس سوريا ، وهذا نفس تدخل مصر فى اليمن.