حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
حتى سفن الحرية ,,, عليها عملاء لاسرائيل ............... - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: حتى سفن الحرية ,,, عليها عملاء لاسرائيل ............... (/showthread.php?tid=37358) |
حتى سفن الحرية ,,, عليها عملاء لاسرائيل ............... - نسمه عطرة - 06-02-2010 فقدوا السيطرة اليكس فيشمان نقطة البدء في كل عملية استيلاء حاسمة. فهي تحدث الصدمة، والمباغتة، ويفترض ان تخرج العدو عن اتزانه. لكن في الدقائق الاولى تشوش شيء ما في نقطة البدء، وغيرت عملية الاستيلاء على السفينة التركية باتجاهها وأصبحت عملية تخليص بثلاثة جنود أو اربعة، نجح الشاغبون في عزلهم عن القوة وغشيهم خطر التنكيل او الاختطاف. أمس صباحا كانت دولة اسرائيل قريبة جدا من وضع مواجهة عملية مساومة في البحر، في حين يمكث في السفينة التركية أربعة جنود اسرائيليين، أحياء أو أموات، ويجري عليهم تفاوض. وكان يمكن أن ينتهي ذلك الى مجزرة جماعية. كان قائد سلاح البحرية او قائد الوحدة البحرية يستطيعان اتخاذ قرار اغراق أسطح السفن بنار الرشاشات من المروحيات لتخليص الجنود الذين دفعوا الى ضائقة. يقال في فضلهما أنهما حافظا على برود أعصاب واتخذا قرارات سليمة. ما زالت الصورة غير واضحة على قدر كاف. لكن من شهادات المحاربين والقادة ومن أفلام الطائرات بلا طيار التي أطلقها متحدث الجيش الاسرائيلي تبدو صورة خطة عمليات تعقدت بسلسلة من الاختلالات. أولا، يبدو ان قائد القوة لم ينجح في ادخال جميع القوات في الوقت نفسه في السفينة. فادخال جميع القوات من عدة اتجاهات في الوقت نفسه كان شرطا ضروريا للنجاة. وفي اللحظة التي لم يعمل فيها ذلك تبين ضعف القوة. ان المشروع المركزي في خطة الاستيلاء على السفن الست كان السيطرة على السفينة 'مرمرة'. بسبب كبرها ومئات الناس فوقها كان عدد جنود الكوماندو الذين ارسلوا اليها مضاعفا. كان يفترض ان يسيطروا سريعا على المقاود وان يقرنوا السفينة الى سفن الصواريخ الاسرائيلية. بيد انهم في سلاح البحرية اعتمدوا على أن الحديث عن مدنيين رجهم البحر مدة اسبوع وأنه يكفي تسلل سريع الى السفينة في الرابعة والنصف في الفجر للقيام بالعمل. لم ينجح هذا النموذج كما يبدو كما خطط له: فالمروحيتان اللتان كان يفترض أن تهبطا نحو ثلاثين محاربا أتتا من فوق سطح السفينة الأعلى وأنزلتا حبالا. نجحت واحدة منهما في أن تهبط سريعا موجة أولى من أربعة محاربين. لكن ركاب السفينة نجحوا آنذاك في ربط الحبل بهوائي فوق سطح السفينة. دفعت المروحية الى ضائقة، وقرر الطيار قطع الحبل وابتعدت المروحية. وهكذا أصبح يقف على سطح السفينة في الثواني الأولى أربعة محاربين فقط. في مقابلة ذلك كان يفترض أن تلازم سفن صاعقة الوحدة البحرية جنب السفينة، وأن ترمي بسلالم يتسلقها عدة عشرات آخرين من المحاربين من طريق أسطح السفينة التحتانية. لكن هذه العملية تشوشت ايضا: فقد استعد أناس السفينة لصراع. لقد أعدوا رشاشات مع رصاص حديدي، وأعمدة حديد، وهراوات وكراس ٍ، وسكاكين، وزجاجات حارقة، وزجاجات مكسورة أصبحت سكاكين مرتجلة. وقد عوق صعود رجال الكوماندوس الذين لاصقوا جوانب السفينة. في نقطة الزمن هذه، على سطح السفينة الأعلى بدأ الهياج الجماعي في مواجهة المحاربين الأربعة الأفراد. سلت سكاكين. وهوجم جندي، تلقى ضربات قاتلة ورمي به من فوق سطح السفينة. واختطف سلاح عدد منهم. بلغ العنف مستويات جعلت عددا من جنود الوحدة البحرية يضطرون الى القفز الى البحر عندما انقض الجمع عليهم. كان محاربو الكوماندوس مسلحين بمسدسات صعق كهربائية، وبغاز مسيل للدموع، وببنادق صبغية. أخذوا معهم أيضا مسدسات أعدت فقط لوضع طارىء اذا تعرضت حياتهم للخطر. في الحقيقة تم أخذ السيناريو الاسوأ للشغب العنيف في الحسبان، لكن لم يخطر ببال مخططي العملية امكان أن يكون الناس على سطح السفينة مستعدين للتغرير بحياتهم. كان ذلك خطأ كبيرا. والى ذلك أرشد محاربو الوحدة البحرية الى وجود شلة على السفينة من أعضاء برلمان، وأدباء، ومشاهير على اختلافهم. وبهذا يكون استعمال السلاح الحي غير مراد اذا لم نشأ المبالغة. إن مستوى العنف الذي واجهوه كان مفاجأة تامة. قرأ قائد الوحدة البحرية الصورة سريعا وأعطى المحاربين الذين بقوا في المروحية أمر الانقضاض وأن يخلصوا الأربعة بالقوة تحت النار. لم يعد يوجد تركيز جهد للاستيلاء بل تركيز جهد للتخليص. انتقل المحاربون الى استعمال السلاح الحي. وكانت النتيجة تسعة قتلى من بين الركاب. وجد مع اثنين منهم مسدسان اختطفا من المحاربين واستعملا في الجنود. ولحظ ان اربعة قتلى آخرين استعملوا السلاح البارد، والسكاكين لطعن الجنود. أما مشاركة الباقين فغير واضحة. لكنهم كانوا بين الشاغبين. في غضون عشرين دقيقة أتت السفينة مروحية مع مجموعة محاربين أخرى. ونجح أفراد قوارب الانقضاض في الصعود إلى السفينة. جميع القصة منذ لحظة هبوط الجنود الى الاستيلاء التام امتدت نصف ساعة وهذا وقت طويل. و'حدث هدوء فجأة'، كما وصف ذلك أحد المحاربين. الآن تبدأ الاسئلة: هل كان هنالك اخفاق استخباري؟ أكان عند مخططي العملية معلومات كافية جيدة عما يحدث على السفن ـ وهو أمر كان يمكن أن يشير الى مستوى المقاومة المتوقع؟ هذا موضوع يستحق التحقيق. لا تجربة عند سلاح البحرية للاستيلاء على سفن ركاب كبيرة. صنعوا نماذج، واستعدوا لعملية، لكن مواجهة مئات من الركاب لا يتعاونون، ويشغب بعضهم، تختلف في الجوهر عن الاستيلاء على سفينة تجارية حتى لو كانت كبيرة كثيرا. هل القوات التي أدخلت عملية الاستيلاء كانت على القدر الصحيح؟ سيضطرون هنا أيضا الى الدراسة واستخلاص العبر. ويضطرون الى فعل ذلك سريعا. لان الرحلة الآتية ستكون مع سفن أكبر. وسؤال آخر أثير أمس: لماذا لم يدمروا محركاتهم؟ في تقارير لوسائل الاعلام، قبل ان تخرج الرحلة البحرية في طريقها، جرى الحديث عن اعطال حدثت في عدد من السفن أوجبت اعادتها الى الموانىء. أصلحوها آنذاك وعادت للبحر. يبدو ان هذا هو الجواب. فالمحركات يمكن اصلاحها. من أجل شلّ سفينة الى الأبد يجب اغراقها او الاستيلاء عليها. هل فعلت اسرائيل كل ما تقدر عليه لمنع الرحلة البحرية بوسائل دبلوماسية؟ قبل نحو عشرة أيام توجه السفير التركي في واشنطن الى سفير اسرائيل مايكل اورن وتبين منه هل سيكون من الممكن ادخال المعدات الانسانية في قطاع غزة. في وضع كهذا، قال، ستمنع تركيا خروج السفن. تلقى رئيس الحكومة ووزير الدفاع التلخيص وباركاه. استدعى منسق الاعمال في المناطق سفير تركيا في اسرائيل للقاء وحاول أن ينسق معه نقل البضائع. لكن تبين آنذاك ان الاتراك لا يقصدون لذلك على العموم. أعلنوا أنهم يعتذرون، لكنهم لا يستطيعون منع خروج الرحلة. أجريت محادثات في أربع مستويات مع وزراء خارجية تركية واليونان وقبرص وايرلندا. طلب اليهم وزير الدفاع شخصيا منع المواجهة. الدولة الوحيدة التي كانت مستعدة لاجابة التوجه الاسرائيلي هي قبرص. ولم يكن الاتراك معنيين البتة بمنع الرحلة البحرية. بدأ رئيس هيئة الاركان يجري التحقيق العميق أمس في الساعة الثامنة والنصف مساء، لكن عملية 'رياح السماء' في امتحان النتيجة كانت اخفاقا: فقد أحرز العدو بالضبط الصور التي أرادها، وأخذت الأمواج الدبلوماسية الارتدادية تحشد تسارعا وتهدد في هدم الحصار على غزة، ويتوقعون في أجهزة أمن اسرائيل امكان رحلة بحرية تركية أخرى أكبر، تحاول استرجاع النجاح المريب لسابقتها. وفي هذه الاثناء، برغم التشويشات على الخطة التنفيذية التي أعدها سلاح البحرية ـ كانت هذه العملية صحيحة وضرورية، وستكون صحيحة وضرورية في المرة القادمة ايضا. ولهذا يجب الكف عن التباكي، ودراسة الاخطاء واستخلاص الدروس. لا يمكن ان تهتز الدولة بين أمزجة تحددها نجاحات واخفاقات محددة. يديعوت 1/6/2010 RE: حتى سفن الحرية ,,, عليها عملاء لاسرائيل ............... - بسام الخوري - 06-02-2010 أنا عندما استمع للإذاعة ويجلبون إسرائيلي للتبرير أغلق الإذاعة ...يعني شطارة الترويج لوجهة نظر صهيونية ومبرراتها ...إذا كنا لانصدق عرب وأتراك فلنصدق ألمان .. http://www.youtube.com/watch?v=ysl9C4Lu7-Q RE: حتى سفن الحرية ,,, عليها عملاء لاسرائيل ............... - نسمه عطرة - 06-02-2010 بل يا بسام يجب عدم الثقة التامة بكل من يدعي ويربت على كتف يتيم ... هل تشك بأن لاسرائيل أعوان بكل مكان وبأي حدث ؟؟؟ اخفاق من كل زاوية ممكنة رؤوبين بدهتسور 6/2/2010 ستمر أيام غير قليلة الى ان تتضح، اذا اتضحت، التفصيلات العملية لعملية الاستيلاء على السفن التي كانت متجهة الى قطاع غزة. لكن لا حاجة الى انتظار التحقيق المفصل لنشير الى أنه من جهة عسكرية ـ عملياتية يصعب أن نفهم كيف تخفق عملية خطط لها سلاح البحرية زمنا طويلا، هذا الاخفاق الشديد. وكل ذلك من غير أن نتناول البتة أسئلة تتعلق بمبلغ حكمة تنفيذ عملية عسكرية في مواجهة سفن مدنية، تبحر خارج مياه اسرائيل الاقليمية. لنبدأ بالاخفاق الاستخباري. منح سلاح البحرية وأجهزة الاستخبار الاخرى فرصة نادرة لتعقب السفن والناس على أسطحها مدة أيام طويلة. فكيف يمكن ألا يلحظ استعداد أناس السفينة (في سفينة واحدة فقط حدث الشغب) لمهاجمة الجنود؟ وكيف لم تتبين حقيقة أنه اجتمع على أسطح السفن سكاكين وفؤوس وسلاح بارد آخر؟ ملكت الاجهزة الاستخبارية زمنا طويلا لتتبين مَن في السفن ولتقدر مبلغ خطرهم. من المعقول افتراض أن ليس نشطاء السلام وهويتهم معروفة هم الذين هاجموا الجنود بالفؤوس او باطلاق النار. وعلى ذلك، فان مفاجأة محاربي الكوماندو من أنهم هاجموهم لا يمكن قبولها ببساطة. في مقابلة ذلك، اذا وجد حقا خوف في سلاح البحرية من استعمال الناس في السفن للعنف، فان صورة الاستيلاء نفسها تثير علامات سؤال. فلماذا لم ترم قنابل غاز مسيل للدموع نحو أسطح السفن قبل ان يرتقي اليها محاربو الكوماندو؟ إن الزعم الذي صدر عن متحدث الجيش الاسرائيلي، وفحواه ان الجنود تعرضوا لخطر على حياتهم، وقالوا انه يوشك ان ينكل بهم، لم يحسن الى محاربي الكوماندو. هل الجنود الذين يصفهم قادتهم أنهم 'الأكثر تدربا وجدوى في العالم'، يفترض أن يدفعوا الى وضع يوجدون فيه في خطر التنكيل بهم، بازاء جماعة من المدنيين مسلحين بالهراوات والسكاكين؟ ولا سيما عندما يكون الحديث عن عملية عسكرية خططت بتفصيلاتها مدة أيام؟ ليس واضحا ايضا لماذا لم يعط الجنود أوامر واضحة بألا يطلقوا النار من السلاح الحي على أية حال. يملك الجيش الاسرائيلي ما يكفي من الوسائل التي تمكن من السيطرة على جمع شاغب بغير القتل منه. واذا كان قادة سلاح البحرية قد بينوا لمتخذي القرارات أن ثمة احتمالا معقولا لاستعمال السلاح الحي وقتل المدنيين ـ فثمة مكان للتساؤل في تقدير متخذي السياسات، الذين أجازوا هذه العملية العسكرية. على أية حال، عدم الجدوى والذعر اللذان دفعا اليهما جنود الكوماندو، وأفضيا الى اطلاق نار سبب موت مدنيين كثيرين جدا، يثيران أسئلة مقلقة في شأن أهلية وقدرة محاربي سلاح البحرية التنفيذية. القرار على العمل ليلا مشكل ايضا. يمكن افتراض أن بعض الشغب والجنون على أسطح السفن كان نتاج حقيقة ان الجنود والمدنيين لم يروا ما يحدث جيدا. هذه وصفة واضحة لتصعيد من يخمنون لكنهم لا يرون، من يواجههم وبأي الاعمال يأخذ. في تشرين الاول (اكتوبر) 1962 نجمت أزمة الصواريخ في كوبا، استقر رأي الرئيس كندي على فرض حصار بحري على الجزيرة، لمنع سفن حربية سوفييتية من الوصول الى كوبا وحط حمولتها. انتهت تلك الأزمة بغير اطلاق طلقة واحدة. ربما كان يجب على قادة سلاح البحرية ومقرري السياسات أن يقرأوا تلك القضية في كتب التاريخ قبل ان يستقر رأيهم على ارسال محاربي الكوماندو لمهاجمة سفن يوجد مدنيون على أسطحها. هآرتس 1/6/2010 RE: حتى سفن الحرية ,,, عليها عملاء لاسرائيل ............... - بسام الخوري - 06-02-2010 الاندبندنت: اسرائيل ضحية تضليل ذاتي مصادر مختلفة GMT 4:27:00 2010 الأربعاء 2 يونيو قالت صحيفة الاندبندنت أن منظمي قافلة الإغاثة البحرية حققوا نصرا لم يكونوا يتوقوعه. لندن، القدس: قالت صحيفة الاندبندنت إن الحملة الاعلامية التي قامت بها اسرائيل للدفاع عن العملية الاسرائيلية ضد القافلة وقال ان نزعة التشكيك لدى الاسرائيليين بقدرات الجنرالات والساسة الاسرائيليين تراجعت خلال العقود القليلة الماضية ولذلك يشعرون الان بالحيرة والدهشة وهم يرون ان جميع الحروب والعمليات العسكرية التي قامت بها اسرائيل خلال هذه العقود انتهت بالفشل ودون تحقيق مكاسب سياسية منذ حرب اكتوبر 1973 انتهاء بالهجوم على سفن قافلة الحرية. ويقول باتريك كوكبيرن الكاتب في الصحيفة ان المواجهة الاسرائيلية مع منظمي القافلة انتهت بنصر لم يكن يحلم به هؤلاء اذ اصبح الحصار الاسرائيلي على قطاع غزة في مركز اهتمام العالم وتزايدت الدعوات الدولية لانهائه بعد تراجع اهتمام العالم به مؤخرا. كما ادى الهجوم الى توتر العلاقة بين اسرائيل وتركيا الى درجة يصعب اصلاحها وعززت موقع حركة حماس التي تدعي اسرائيل ان الحصار يهدف الى اضعافها واضعفت السلطة الفلسطينية والتبريرات التي ساقتها اسرائيل عقب العملية كانت مضحكة. لكن المشكلة الحقيقية حسب الكاتب ان لا احد يصدق الدعاية الاسرائيلية كما يصدقها الاسرائيليون حيث يظهر المسؤولون الاسرائيليون على شاشات محطات التلفزة وهم يتحدثون دون تلعثم لكن الواقع ان حملات العلاقات العامة التي تشنها اسرائيل هي اكبر مكامن ضعفها لانها تشوه احساسها بالواقع حينما يتم تصوير الهزائم والفشل وكأنها انتصارات ونجاحات. ان الة الدعاية الاسرائيلية الخاصة والعامة انطلقت بكامل طاقتها لتبرير الهجوم على القافلة ويشعر الناطقون الاعلاميون الاسرائيليون بالارتياح من ادائهم رغم ضعف قضيتهم لكنهم في الواقع لا يقومون بشيء سوى الحاق مزيد من الضرر باسرائيل ذاتها اذ كلما كانوا اكثر نجاحا في نكران ارتكاب مسؤولي اسرائيل اخطاء جسيمة استمر هؤلاء في الاحتفاظ بمناصبهم وارتكابهم مزيد من الاخطاء. من جهة ثانية اكد ضابط كبير في جيش الدفاع ان افراد وحدة الكوماندو البحرية لم يطلقوا النار خلال علمية السيطرة على سفينة مرمرة التركية على اي انسان بريء . واوضح هذا الضابط ان التحقيقات التي اجريت في الحادث والوثائق التي عثر عليها على ظهر السفينة تدل على انه كانت هناك مجموعة من الركاب كانت تسعى لقتل جنود . وتوجد لبعضهم علاقات مع عناصر ارهابية دولية . ولم يحمل افراد هذه المجموعة اي اوراق ثبوتية وقد عثر بحوزة بعضهم على مظاريف تحتوي على الاف الدولارات واليورو نقدا بالاضافة الى وجود سترات واقنعة واقية ووسائل للرؤية الليلة بحوزتهم . واشار الضابط الكبير الى ان المشكلة كانت تكمن في عدم حصول جيش الدفاع على ما يكفي من المعلومات الاستخبارية وقال ان المنظمة التركية I H H اي اتش اتش التي كانت تقف وراء تنظيم هذه الحملة لم تكن هدفا للاجهزة الاستخبارية الاسرائيلية . ووصف الضابط هذه المنظمة بتنظيم شبه ارهابي واكد ان من حق اسرائيل التعامل مع افراد هذه المنظمة بالشكل المناسب اذا كانوا على ظهر اي سفينة ستصل الى المنطقة في المستقبل . (06-02-2010, 12:34 PM)نسمه عطرة كتب: لنبدأ بالاخفاق الاستخباري. منح سلاح البحرية وأجهزة الاستخبار الاخرى فرصة نادرة لتعقب السفن والناس على أسطحها مدة أيام طويلة. فكيف يمكن ألا يلحظ استعداد أناس السفينة (في سفينة واحدة فقط حدث الشغب) لمهاجمة الجنود؟ وكيف لم تتبين حقيقة أنه اجتمع على أسطح السفن سكاكين وفؤوس وسلاح بارد آخر؟ مقالات الصهاينة مضللة لتبرير جرائمهم ...سكاكين إيه وسواطير إيه ...نقيفة لصيد العصافير وقضيب معدني تجديه بكل سفينة وكرسي بلاستيك منشان الله خليكي على قص ولزق دنيا الوطن فهي أرحم لقلوبنا من هآرتس RE: حتى سفن الحرية ,,, عليها عملاء لاسرائيل ............... - على نور الله - 06-02-2010 فى راديو السيارة استمعت الى احد اليهود يردد : سكاكين , سكاكين عندما سالوه بالضبط و بالحاح ما نوعية السكاكين و مدى فعاليتها اجاب: بانها زجاجات فارغة كسرها المدافعون و استعملوا حوافها الحادة كسكاكين جريمة لا يمكن تبريرها باى شكل من الاشكال RE: حتى سفن الحرية ,,, عليها عملاء لاسرائيل ............... - نسمه عطرة - 06-03-2010 حتى الآن لا أفهم لماذا يجب علينا أن ننكر المقاومة !!!!!! مع أن هذا حق مكفول لكل من وقع تحت تهديد السلاح من شخص معتد بني صهيون المسلحون حتى أسنانهم قاموا بعملية قرصنة دنيئة تجرمها كل قوانين العالم وتمت عملية القرصنة في المياة الدولية وأشدد على هذه النقطة وسحبوا السفينة حتى تصبح في مياههم الاقليمية وقبضوا على مدنيين بدون وجه حق كون أن طباخون أتراك قاموا بالدفاع عن أنفسهم فهذا حقهم الذي يكفله لهم كل موائيق العالم ... العملية تمت بغطرسة ورسالة موجهة للعالم كله بأنهم يرهبون كل من يتعاطف أو سيتعاطف مع القضية الفلسطينية حتى ولو بالمساعدات الانسانية فهل وصلت الرسالة ؟؟؟ RE: حتى سفن الحرية ,,, عليها عملاء لاسرائيل ............... - بسام الخوري - 06-03-2010 هناك فرق بين تصويرهم وحوش كاسرة كما فعلت صحفهم وقطاع طرق وبين وصفهم بأنهم أناس عاديين قد أكون أنا بينهم ...انفعلو وتفاجئوا بما حدث وقامو برد فعل طبيعي ...وصلت الرسالة ... RE: حتى سفن الحرية ,,, عليها عملاء لاسرائيل ............... - نسمه عطرة - 06-03-2010 قطعا هم في مأزق دولي وعار وفضيحة أخلاقية هزت كل أرجاء العالم وبني صهيون يحاولون الدفاع المستميت عن عمل دنيء وغير قانوني ولا أخلاقي وهذا الدفاع لا يدخل عقل طفل فمجرد أنهم اقتحموا مدنيون من جنسيات مختلفة بعرض البحر وفي المياه الدولية فهم خسروا كل تبريراتهم الوقحة بني صهيون اتفضحوا عالميا ولولا وقاحة أمريكا والتزام الصمت لفرنسا وبريطانيا لكان الوضع تغير تماما على العموم بني صهيون بفجرهم وغطرستهم لن يستمروا متعاليين مدى الحياة الطبيعة تقول أن الحياة متغيرة حتى ولو طال الأمد RE: حتى سفن الحرية ,,, عليها عملاء لاسرائيل ............... - بسام الخوري - 06-03-2010 حيث تعد اليوم مجلة "النيوزويك" الأميركية تقريراً مطولاً تؤكد من خلاله على أن تلك الحادثة جاءت لتكشف عن حقيقة إستمرار مسلسل الفشل الإستخباراتي والعسكري الذي بدأت تعاني منه إسرائيل خلال السنوات الأخيرة. وفي مستهل حديثها، تقول المجلة إن إسرائيل التي كانت تعرف ببراعتها وسرعتها، لم تعد كذلك، حيث أظهرت الغارة التي قامت بشنها أخيرًا على سفن الإغاثة التي كانت في طريقها إلى غزة أنها أصبحت كيانًا أخرقًا وضوضائيًا. وتمضي المجلة لتجزم بأن حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو هي من خسرت تلك المعركة المحدودة. ثم تقول إننا نشاهد نتانياهو الآن وهو يحاول إعادة عقارب الساعة إلى الوراء، لما كانت عليه الأيام قبل ثلاثة أو أربعة عقود، حيث كانت الأيام الذهبية لقوات الكوماندوز الإسرائيلية (وهم يحررون الرهائن من مطار عنتيبي في أوغندا، ويلاحقون الأشخاص الذين يفترض أنهم تآمروا لتنفيذ مذبحة دورة الألعاب الأولمبية في ميونيخ خلال سبعينات القرن الماضي). فحينها كانت تبدو إسرائيل متحدية وجريئة ومثيرة للإعجاب، أما الآن، فتبدو متحدية وجريئة وعاجزة. بعدها، تنتقل المجلة لتستعرض ما كانت تتميز به إسرائيل من قبل عند تصديها ببراعة لتلك المحاولات "البحرية" التي سبق للفلسطينيين أن حاولوا الإرتكاز عليها كنوع من أنواع المقاومة، والوقوف في وجه الكيان الصهيوني. وهو ما تكرر أكثر من مرة في ثمانينات القرن الماضي، وحتى مؤخرًا، حينما كانت تنجح القوات الإسرائيلية في تنفيذ عمليات التتبع والإستيلاء على سفن ممتلئة بأسلحة وذخيرة قادمة من إيران، دون إراقة تذكر للدماء ودون إثارة أية إحتجاجات. بيد أن الوضع قد تبدل في الجولة الأخيرة من المواجهات، حيث بدت عملية "مرمرة" الأخيرة وكأنها فاشلة من البداية حتى النهاية، وهو الأمر الذي يثبت أن الجيش الإسرائيلي وأجهزة الاستخبارات، بما في ذلك قوات العمليات الخاصة، قد أضحوا ظلالًا لنظرائهم القدامى. وتابعت المجلة في السياق عينه بتأكيدها على أن الضعف الإستخباراتي وسوء التخطيط باتا من السمات المميزة لعمليات إسرائيل الأخيرة – بدءا ً من حرب لبنان عام 2006، ومرورًا بالجهود الدموية الفاشلة التي بذلتها إسرائيل خلال الحرب على قطاع غزة مطلع عام 2009، وانتهاءا ً بعملية اغتيال القيادي الحمساوي، محمود المبحوح، في دبي مطلع العام الجاري، تلك العملية التي سببت حرجًا شديدًا لإسرائيل، بحسب المجلة. RE: حتى سفن الحرية ,,, عليها عملاء لاسرائيل ............... - بنى آدم - 06-04-2010 ولكن الا يعطى مثل هذا الفيديو للإسرائيليين بعض العذر فى التعامل بعنف مع الناشطين ؟ وماذا لو كانت هذه المقاومة والتهجم على الجنود فى دولة عربية ؟ لابد ان نوازن الأمور [my-youtube width=425 height=344]http://www.youtube.com/watch?v=bz0uqTA61UA[/my-youtube] |