حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الأمور قاربت على الإنفجار داخليا في لبنان - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: الأمور قاربت على الإنفجار داخليا في لبنان (/showthread.php?tid=39036) |
الأمور قاربت على الإنفجار داخليا في لبنان - بسام الخوري - 09-15-2010 number 1 نديم الجميل:عندما يُهدد الوجود المسيحي تسقط المعايير الاربعاء, 15 سبتمبر 2010 صولانج ونديم ويمنى وأمين الجميل في مقدمة حضور القداس (الحياة).jpg بيروت - «الحياة» أحيت عائلة الرئيس اللبناني المنتخب الراحل بشير الجميل امس الذكرى 28 لاغتياله، من خلال قداس اقيم في دير الآباء اللعازاريين في الأشرفية في حضور حشد من المناصرين والسياسيين، وتخلله رقيم بطريركي حض الشعب اللبناني على الوحدة، فيما اكد نجل الراحل النائب نديم الجميل التمسك بالدولة وحذر من تدميرها. وحضر القداس وزير العدل ابراهيم نجار ممثلاً رئيس الجمهورية ميشال سليمان ووزير الدولة لشؤون مجلس النواب ميشال فرعون ممثلاً رئيس الحكومة سعد الحريري، الى جانب الرئيس امين الجميل، ونواب من الكتل النيابية: «المستقبل»، «القوات اللبنانية»، «الكتائب»، رئيس حزب «الوطنيين الأحرار» النائب دوري شمعون، الوزيرة السابقة نايلة معوض ومنسق الأمانة العامة لـ «قوى 14 آذار» فارس سعيد، وشخصيات، فضلاً عن عائلات الرئيس الراحل والذين قضوا معه في الانفجار الذي استهدفهم. الرقيم البطريركي وترأس القداس المطران بولس مطر ممثلاً البطريرك الماروني نصر الله صفير وتلا الرقيم البطريركي الذي حيا عائلة الجميل «من بيار الجميل مؤسس حزب الكتائب الى الرئيس امين الجميل الصابر والمعاند والذي لم يتهيب امام محنة ولم يتراجع في كل قضية تمس لبنان، الى الشهيد الوزير بيار الذي خسرناه في عز عطائه، الى افراد اعزاء من الأسرة كباراً وصغاراً سقطوا على درب الشهادة في احلك الظروف وأصعبها». وأكد «ان الأبطال لا يموتون ووطن الأبطال يستمر وينهض ابداً من رماده كطائر الفينيق». وقال: «كان الشيخ بشير الجميل فرصة حقيقية للبنان في نهايات القرن العشرين وأثبت خلال الأسابيع التي تلت انتخابه رئيساً للجمهورية انه جاء من الحرب الى السلام وتحول من متكلم باسم فئة من اللبنانيين الى رئيس لهم جميعاً، والتف الكل حوله مبايعين وفتح صدره للوحدة بعدما ادار ظهره الى الانقسام، زار المملكة العربية السعودية وأعاد تظهير صورة لبنان الحقيقية اي صورة الوطن العريض المؤسس للجامعة العربية والأمم المتحدة وهكذا اختبرنا حقيقة كبرى حول مقدرة الشعوب على فرض مصالحها اذا ما تأمنت لها سلامة الرؤية وقوة الإرادة». وشدد على ان بشير الجميل «انتزع وطنه انتزاعاً من لعبة الأمم التي حولته يوماً الى مساحة تجاذب بين الشرق والغرب، وضرب لبنان بوحدته وبيعت مصالحه بسوق المزاد العلني سقط بشير الجميل وسقط معه حلم الوحدة والسيادة الكاملة وبقي لبنان على صليب الانقسام الى ان دفعنا الأثمان تلو الأثمان لتحرير الأرض وعودة السيادة الى اصحابها ولم ننته بعد تماماً لا من التحرير ولا من فرض السيادة بكل ما في الكلمة من معنى وأبعاد حتى اليوم لكننا نحمد الله على كل ما حصل من ايجابيات في ما يقارب 3 عقود من الزمن، ونأمل بمتابعة الطريق لتحقيق حلم البشير كاملاً». وانتقل الى الوضع الراهن قائلاً: «اما اليوم فإننا لم نصل بعد الى هذا النوع من الثقة الشاملة التي تحرك الجبال وتجترح الأعجوبة ونقول بصراحة اننا لن ننقذ لبنان ما لم يجتمع كل اللبنانيين على هدف واحد، ودون ان يتطلع بعضهم الى بعض بالريبة، الأفراد يسقطون بالخطأ لكن الجماعات لا تسقط ويد الله ابداً مع الجماعة فكيف لا نعرف هذا الأمر ونتصرف على اساسه؟». نديم الجميل بعد القداس، انتقل النائب نديم الجميل الى الباحة الخارجية للكنيسة حيث احتشد مناصرون لـ «الكتائب» و«القوات اللبنانية»، وألقى كلمة أكد فيها «أننا لسنا هواة عداوة أحد في الداخل ولا في الخارج، لكن تأكدوا أننا لا نخاف أحداً في الداخل ولا في الخارج. إن شعباً قاوم وصمد، بنى وعلم طوال 1500 سنة لا ينال منه أي عدو أو أي معتد مهما تكررت المحاولات»، لافتاً الى أن «انتخاب بشير الجميل رئيساً للجمهورية هو من أهم الانتصارات في تاريخ هذا الوطن، هو انتصار مسيحي لأن قائد المقاومة ورائد مشروع تثبيت الوجود المسيحي الحر أصبح رئيساً. هو انتصار إسلامي لأن المؤمن بدور فاعل ومسؤول لمسلمي لبنان في الحكم أصبح رئيساً. هو انتصار لبناني لأن الداعي الى إحياء ميثاق التعايش على أسس حديثة أصبح رئيساً». وأضاف الجميل: «أقام بشير دولة قبل أن يتسلم السلطة، وفرض القانون قبل أن يحكم، واستعاد الدستور قبل أن يقسم اليمين. لأن بشير دشن كل هذه الانتصارات شكل استشهاده أكبر صدمة مست اللبنانيين في صميم وجودهم فانقلبوا على حاضرهم ومستقبلهم. فاليوم نكتفي بالتعيين من دون الانتخاب، وبالوصول من دون العمل، وبالمساومات من دون الحلول، بالتوافق من دون الوفاق وبالحكم من دون السلطة. نحن نؤمن أن حقوق المسيحيين وحريتهم لا تتحقق خارج الدولة، ونؤمن أيضاً بأن دور المسيحيين ليس التقوقع أو الانعزال، فالمسيحيون هم طليعة حركة التغيير ورواد النهضة ورسل التواصل مع الآخرين من أجل لبنان الرقي والشرق الحديث وعالم عربي متقدم». وتابع الجميل أن «الدولة اللبنانية لن تقوم ما لم نضع كل طاقاتنا في مؤسساتها الدستورية والشرعية، وما لم تضع هي أيضاً كل طاقاتها في صون كرامتها وحماية شعبها ووضع حد للدويلات. نحن لا نعترف إلا بالدولة، فيما الدولة حكماً وحكومة ومؤسسات تعترف بالدويلات وبسلاح غير سلاح جيشها الشرعي. لقد حان الوقت لكل الأطراف وبخاصة «حزب الله» أن يسلم بسلطة الدولة الواحدة، بذلك يوفر على لبنان أخطاراً لا قدرة للشعب ولا للدولة ولا الجيش وحتى لحزب الله بالذات على تحمل عواقبها. اللبنانيون اختاروا لبنان أولاً، أما حزب الله، فإيران أولاً. اللبنانيون اختاروا الدولة، أما هو فالدويلة. اللبنانيون اختاروا السلام، أما هو فالحرب، اللبنانيون اختاروا سلاح الدولة، أما حزب الله فاختار دولة السلاح». وحذر الجميل «جميع الأطراف الساعين الى تدمير الدولة، من أن لا أحد يتحمل استمرار الوضع الراهن الذي قد يعيدنا الى زمن ما قبل 2005، إن لم نقل الى زمن الـ75»، مشيراً الى أن «القرار الوطني يخضع لنفوذ خارجي والاستقلال لعودة الوصاية، ومؤامرة التوطين عادت لتطل برأسها من جديد، وشعب لبنان مهدد بين حرب دمرته عام 2006 وسلاح يجتاح شوارع العاصمة منذ 2008». ورأى أن «التصدي للأخطار التي تهدد لبنان هو مسؤولية الدولة هذه المرة لا مسؤولية الطوائف أو الأحزاب أو الميليشيات. أي تقصير للدولة بكامل أجهزتها في التصدي يفتح أبواباً تهدد الاستقرار في البلاد، وتمهد لعودة الحرب الأهلية. التصدي للمؤامرات يتم بتغليب القرار الوطني الحر على أي قرار آخر، لا بعودة الضغوط الخارجية، سورية كانت أم إيرانية. خلافنا مع سورية يبدأ وسيبقى مع استمرار المشروع السوري للهيمنة على لبنان، فتحقيق مشروع الهيمنة هذا اقتضى اغتيال بشير الجميل وكمال جنبلاط ورينيه معوض كما اقتضى أيضاً اغتيال رفيق الحريري وشهداء ثورة الأرز. نحن نحمل سورية مسؤولية كل هذه الاغتيالات». الحدود والمعتقلون وأضاف الجميل أن «أي حل للإشكالات اللبنانية - السورية يتطلب أولاً تخلي سورية ولمرة أخيرة عن مشروعها وحلمها بضم لبنان. ثانياً تغيير ذهنية التعاطي مع لبنان دولة وشعباً. ثالثاً حسم موضوع الحدود المشتركة. رابعاً إطلاق المعتقلين اللبنانيين لديها، وأكيد تسليم قاتل بشير الى القضاء اللبناني»، وتابع: «تخاصمنا مع دول عدة وتحالفنا مع دول مختلفة، لكننا لم نكن يوماً إلا مع لبنان أولاً، وما انقلبت علينا دول غربية وشرقية وعربية إلا لما فشلت في توظيفنا لخدمة مصالحها ومشاريعها، ولما رفضنا أن نكون خاضعين لشروطها. إن مسؤوليتنا في الدفاع عن وجود لبنان صولانج ونديم ويمنى وأمين الجميل في مقدمة حضور القداس (الحياة).jpg تتخطى كل الحدود وكل المعايير، فلا يزايدن أحد علينا، ولا يعطينا أحد دروساً في الوطنية. فعندما يهدد الخطر لبنان والوجود المسيحي الحر فيه تسقط كل التحفظات وكل المعايير. سؤالنا لمن يتهمنا: هل الدفاع عن إيران وبسلاح إسرائيلي في حربها ضد العراق أمر مقبول؟ وهل كان حكام إيران خونة عندما دافعوا عن إيران بسلاح إسرائيلي؟ وهل كان الإمام الخميني عميلاً؟». وأكد أن «الكتائب اللبنانية التي كانت رائدة في تحقيق الاستقلال وصونه والتصدي لمؤامرات التوطين والاحتلال تفتخر بتاريخها البطولي»، مشيراً الى أن «المقاومة اللبنانية التي قدمت آلاف الشهداء لتحمي الكيان، تفتخر هي أيضاً بانتصاراتها وإنجازاتها من أجل لبنان». وحذر من أنه «لا يجوز أن يعتقد البعض بأن الدولة إما أن تكون كلها له، وإما لن يشارك فيها، فالدولة اللبنانية لكل اللبنانيين number2 عون يصعّد حملته ضد «المعلومات» وميرزا: عصابة مسلّحة وعلى الناس عدم الامتثال لها الاربعاء, 15 سبتمبر 2010 عون متحدثاً بعد اجتماع تكتله (الحياة).jpg بيروت - «الحياة» Related Nodes: عون متحدثاً بعد اجتماع تكتله (الحياة).jpg صعّد رئيس تكتل «التغيير والإصلاح» النيابي اللبناني ميشال عون حملته على «فرع المعلومات» في قوى الأمن الداخلي على خلفية توقيف القيادي في تياره العميد المتقاعد فايز كرم، واصفاً الفرع بأنه «عصابة مسلحة»، وداعياً الناس الى عدم الخضوع له. وطالب عون رئيس المجلس النيابي نبيه بري بـ«تشكيل لجنة تحقيق نيابية» تتولى التحقيق في الاتهامات التي ساقها اللواء جميل السيد ضدّ النائب العام التمييز القاضي سعيد ميرزا والمدير العام لقوى الأمن اللواء أشرف ريفي ورئيس «فرع المعلومات» العقيد وسام الحسن. وقال عون بعد ترؤسه اجتماعاً دورياً لتكتله أمس: «الدولة سقطت منذ زمن. أعطيناهم فرصاً لتحسينها لكن تبين أن هناك إمعاناً في إسقاطها حتى أصبحت جيفة تفوح رائحتها». وزاد ان جهاز المعلومات «أنشئ خلافاً للقانون ونما في شكل عشوائي وزاد عديده على 2100 اضافة إلى المخبرين، أما مهماته فكل شيء بحجم «سي آي اي» و «أف بي آي» و «شاباك» و «موساد» و «كي جي بي»... قدر (وعاء) يمكن أن يطبخ فيها كل شيء»، سائلاً عن «المسؤول عنه ولمن يرسل تقاريره ومن يراقبه ومن يعرف موازنته؟ لا أحد يمكنه أن يجيب عن هذا السؤال». ورأى عون أن «لعبة كبيرة كانت وراء اسقاط مشروع قانون طرحته عام 2005 لضبط عمل الأجهزة الأمنية»، متهماً الذين أوقفوه بـ «أنهم ضالعون في مسألة إنشاء جهاز غير مراقب وغير مضبوط ويتعاطى مع أجهزة أمنية ودولية وهو يحظى بحماية السلطة التنفيذية المتمثلة برئاسة الحكومة والنيابة العامة على رغم أنه يعمل في شكل غير قانوني وغير دستوري». وأوضح أن هذا الأمر يتواكب مع ما قاله السيد في مؤتمره الصحافي حين «تحدث عن مدعي عام التمييز وشهود الزور وجهاز المعلومات، وفي حينه لم يحصل شيء ولم يستدعَ لفتح تحقيق معه». وقال: «بما أن الاجهزة كلها سكتت ولم تعلق مهمتها لأنها متهمة بجرائم تزوير شهود وتحقيق وتجاوز قوانين، وبما أن اللواء السيد أثار الموضوع مجدداً ونال من كل السلطات، فانني أطالب بتأليف لجنة تحقيق نيابية يوضع في تصرفها مدعي عام التمييز ومدير قوى الأمن ورئيس فرع المعلومات، لتبحث في المخالفات المنسوبة إليهم ومنها نصل الى شهود الزور رعاة هذه التحقيقات». وأضاف: «المسؤولية الاولى ليست على رئيس الحكومة وان كان هو يضغط او لا»، معتبراً أنه «يجب ان نبدأ بمكان معين أي من القضاء، وهو في قفص الاتهام شاؤوا أم أبوا... نطلب بكل جدية من رئيس المجلس النيابي تأليف لجنة نيابية للتحقيق مع السيد والمتهمين ولن يستقيم الوضع ولئلا نضطر يوماً الى اسقاط الدولة بشخص رئيس حكومتها واجهزتها الامنية والقضائية، لأنها أصبحت مذنبة بمجرد سكوتها عن الأمور التي حصلت». ورأى أن «الوضع لا يحتمل السكوت عن اي شيء، وأطلب من المواطنين ان لا يمتثلوا لأي طلب لفرع المعلومات من الآن فصاعداً، ومشكلهم معه على حسابي لانه غير شرعي ونحن له في المرصاد، وكذلك أن يتوقفوا عن تنفيذ أوامر ميرزا. إما ان تكون هناك قوانين يمثتل لها رئيس الحكومة والقضاء أو لا تكون هناك دولة». وعما قيل ان موقف تكتله من فرع المعلومات سببه توقيف كرم، قال عون: «أصبح في ذمة القضاء وله محامون وأصبحت عملية تقنية. حين أوقف أبلغت بأن هناك اعترافات معينة، واعترضت على تجاوز القوانين في التحقيق معه أي أنه أمضى 6 أسابيع عند فرع المعلومات بينما كان يجب أن يحال على القضاء بعد 4 أيام، وهذه مخالفة قانونية ارتكبها القاضي ومدعي عام التمييز والوزراء المختصون، وقلت انهم كانوا مسؤولين وصاروا مسؤولين ومذنبين». ونفى أن تكون لزيارة وزير الطاقة جبران باسيل سورية ولقائه الرئيس الأسد، علاقة بتهدئة الوضع في لبنان. وقال: «اذا كانت هناك توجيهات (سورية) فليست لي. في ما يتعلق بالقضية اللبنانية أتحمل مسؤولياتي كاملة. نتحدث مع الحكومة السورية وسيادة الرئيس (الأسد) حول مسائل تتعلق بإسرائيل والمنطقة ولبنان وبخاصة مسائل التوطين والاخطار التي تهددنا. اما في ما يتعلق بادارة شؤوننا فأكاد اعتذر من السوريين حول أمور نسبتها إليهم عن الفساد في لبنان، والآن نخشى أن يكون اللبنانيون أفسدوا بعض السوريين». واعتبر عون أن حليفه النائب سليمان فرنجية «الذي أطلق خطاباً هادئاً» في الديمان أول من أمس، انه «ليس ملزماً بكلامي. نحن متفقون استراتيجياً وهناك أمور نختلف حولها لكن هذا لا يعني انا لسنا حلفاء». وعن طلبه من الناس عدم الاستجابة لفرع المعلومات، قال: «طالما (المعلومات) مخالفون لكل القوانين فهم عصابة مسلحة. ماذا يميز رجل الامن عن سواه؟ هذا يحمل سلاحاًَ ليحمي القانون وذاك ليخالف القانون؟ صار عصابة ولم يعد قوى أمن، كيف اقول للناس اسمعوا كلمة عصابة؟ ومن يحمي العصابة يكون رئيس عصابة». ونفى عون أن يكون هناك اتجاه لاستقالة وزرائه من الحكومة، وقال: «الوزراء لا علاقة لهم بذلك. هذه معركة نيابية مع الحكومة. سنبقى موجودين لنضبط ما نستطيع ضبطه بالداخل. سندافع عن مواقفنا وليس بالهريبة خصوصاً اننا جربنا وزادت المخالفات». number 3 «المستقبل» قلقة من تصريحات «تستبطن عصياناً مدنياً» الاربعاء, 15 سبتمبر 2010 الكتلة مجتمعة برئاسة السنيورة (علي سلطان).jpg بيروت - «الحياة» Related Nodes: الكتلة مجتمعة برئاسة السنيورة (علي سلطان).jpg طالبت كتلة «المستقبل» النيابية القضاء اللبناني بـ «محاسبة مهـــددي السلم الأهلي وأمن الدولة» في اشـــارة الى تصريحات اللواء المتقاعد جميل السيد، معربة عن قلقها من «تصريحات متهورة تستبطن اعلان العصيان المدني والانقلاب على الدولة» في اشارة الى كلام رئيس تكتل «التغيير والإصلاح» النائب ميشال عون. وأكدت الكتلة بعد اجتماعها برئاسة الرئيس السابق للحكومة فؤاد السنيورة أمس في قريطم، أن «مسألة الحقيقة والعدالة في جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري ورفاقه الأبرار منوطة بالمحكمة الدولية الخاصة بلبنان حصراً»، مشيرة إلى أن «هذه القناعة تم التوصل إليها، بإجماع اللبنانيين من مختلف أطرافهم، في أكثر من مناسبة ووثيقة وطنية، وانطلاقاً من نتائج ومقررات الحوار الوطني وصولاً إلى بيانات الحكومات المتعاقبة. وبالتالي فإن المحكمة هي المسؤولة عن إصدار الأحكام في هذه الجريمة ولذلك، فإن كل عمل مغرض سواء كان كلاماً أم اتهاماً أم تسريباً أم ترويجاً هو امر مستهجن وغير مقبول». وأضافت: «لذلك، وبعد طي صفحة الاتهام السياسي اثر انطلاق عمل المحكمة ذات الطابع الدولي، يتوجب الأخذ فقط بأحكام وقرارات المحكمة لا غير». ولفتت الكتلة إلى «محاولات دؤوبة ومستمرة، منذ لحظة اغتيال الرئيس الشهيد ورفاقه، للتضليل من جهة، والطعن بصدقية التحقيق الدولي من جهة اخرى، وذلك عبر وسائل وأشخاص ومواقف وأساليب متعددة»، مؤكدة ثقتها بأن «المحكمة الدولية، بقضاتها ومحققيها وأجهزتها والمسؤولين فيها، هم على دراية بتلك المحاولات، وهم، كما اكدوا، لا يتأثرون بها». وأكدت الكتلة إدانتها ورفضها «هذه المحاولات»، مؤكدة ثقتها بأن «الأحكام التي تصدر عن مثل هذه المحاكم لا تقوم ولا تستند الا إلى أدلة صلبة ووقائع ثابتة يمكن على أساسها التحقق والتمييز بين التضليل والتحريف والصدق والحقيقة وصولاً إلى إحقاق العدالة». وأضافت الكتلة: «بدا أن المواقف التي صدرت عن الرئيس سعد الحريري في المدة الأخيرة، والتي جاءت في سياق متكامل ومنسجم مع التوجهات والمواقف الداعية إلى التهدئة وتغليب لغة الحوار والعمل على تعزيز الوحدة الوطنية، انها لم تفهم على حقيقتها فقرأ البعض في جرأة مبادرته وحرصه تراجعاً، ولذلك انطلقوا بهجوم منفلت من عقاله وبدل ان يتلقفوا هذا التوجه ويبنوا على المبادرة الإيجابية للرئيس الحريري، رأيناهم على النقيض من ذلك يسعون عبثاً الى الضغط والابتزاز وفتح باب المساومات، بل إن البعض انطلق في مواقف تصعيدية مهدداً بالانقلاب على الدولة والعصيان عليها مُطلِقاً التهديد والوعيد في أكثر من اتجاه عبر وسائل الإعلام». وشددت الكتلة على أن «الشعب اللبناني وجمهور الرئيس الشهيد رفيق الحريري لن يتهاونا إزاء محاولات التفريط بتضحيات ودماء الشهداء الأبرار ولن يتنازلا أمام محاولات البعض الإضرار بالتحقيق في الجريمة والنيل من صدقية المحكمة»، معتبرة أن «الإسفاف الذي يمارسه بعض الموتورين الحاقدين لن يزيد اللبنانيين إلا تمسكاً بحرياتهم ونظامهم الديموقراطي ومؤسسات الدولة وأجهزتها والابتعاد عن الدخول في المعارك الجانبية التي لا تعود بالخير على لبنان والتأكيد من جهة اخرى على أهمية التقدم على مسار إحقاق العدالة». وقالت: «إزاء هذا التطاول المرفوض والمدان والتهديد العلني بقلب النظام والتهديد باغتيال المسؤولين وغير ذلك من مواقف وتصريحات مرفوضة ومدانة، يتوجب على السلطات القضائية إن تمارس دورها وتتخذ الإجراءات اللازمة من دون أي تردد أو تأخير لمحاسبة المهددين للسلم الأهلي وأمن الدولة»، مشيرة إلى أنها «تنظر بعين الأسف والقلق الى المواقف والتصريحات المتهورة التي تستبطن اعلان العصيان والانقلاب على الدولة بأجهزتها ومؤسساتها العسكرية والقضائية بما يؤشر الى فقدان حس المسؤولية لدى البعض الذي يندفع في ممارسات وسياق عبثي وفوضوي عقيم يفتقر الى الحس الوطني السليم». وخاطبت كتلة «المستقبل» اللبنانيين، مؤكدة «أن ما صنعه ويصنعه كبار لبنان والعالم العربي لحماية لبنان ووحدته الوطنية واستقراره وسلمه الأهلي والنابع من ارادة اللبنانين لم ولن يتأثر بالمحاولات اليائسة التي يقوم بها البعض لتعكير وضرب هذا المسار». number 4 رعد: لا مساومة ولا مقايضة على ملف شهود الزور وما ترتب على الاغتيال يجب إعادة النظر فيه الاربعاء, 15 سبتمبر 2010 بيروت - «الحياة» قال رئيس كتلة «الوفاء للمقاومة» النيابية محمد رعد ان «في ساحتنا الداخلية مسائل لا تزال محل اثارة أهمها ما يتعرض له المقاومون من حملات تستهدف عزل المجتمع عنهم وعن فاعلياتهم». وأضاف في حفل تأبيني: «لا نريد ان نخوض في التفاصيل، ولكن نقول هناك مفتاح اساسي لجلاء الحقيقة التي يبحث عنها الجميع في لبنان. قدمنا معطيات وقرائن عبر المؤتمر الصحافي للأمين العام لـ «حزب الله»(السيد حسن نصرالله) تستوجب من كل من يتعاطى في الشأن القضائي والعدلي والحقوقي على المستوى المحلي او الاقليمي او الدولي ان يعير هذه المعطيات القراءات المطلوبة ليفتح مسار الاتهام لاسرائيل في جريمة الاغتيال المعروفة»، معتبراً انه «اذا لم يحصل هذا الامر، فهذا تأكيد لشكوكنا الكبيرة حول عدم الصدقية في التعاطي في عملية البحث عن الحقيقة عبر هذا الاطار او ذاك». وقال: «ان تبحث عن الحقيقة معنا، ذلك ان تكون مستعداً لتفتح كل الخيارات وتدقق لتصل الى النتيجة المرجوة، لا ان تترك بعض الخيارات جانباً وتركز على موضوعات محددة وتراعي المصالح السياسية لمن يمول عملك ولمن هو في حاجة للاستمرار بفعل دعمه وتغطيته، فهذا الأمر لم يعد عملاً قضائياً ولا حقوقياً». وتابع : «إذا أردتم أن تذهبوا في الأمور في السياسة، فهذا لن يوصلكم إلى الحقيقة، فالمفتاح الواقعي من أجل الوصول بالمسار إلى الحقيقة هو ملاحقة شهود الزور». وزاد: «نعرف أين موقع العدو الإسرائيلي في جريمة الاغتيال، اما أن يستغبى الناس أو يتحكم بمصائرهم ويهمل موقعهم الأصيل في المواجهة مع العدو الإسرائيلي ويحول لبنان من موقع المواجهة إلى الموقع الذي يتحضر لمصافحة العدو على طريقة من يصافح الآن في إيلات وشرم الشيخ، فهذا لا يراد منه خير للبنان». وأكد رعد ان «ما ترتب على جريمة الاغتيال يجب إعادة النظر فيه، وهذا الأمر ليس جديداً بالنسبة إلينا ولا يفكر أحد أننا نعمل ذلك الآن. لدينا 73 مشروع قانون محولة من حكومة غير شرعية، حكومة (الرئيس) فؤاد السنيورة إلى المجلس النيابي، حتى الآن المجلس يرفض تسلمها لأن تلك الحكومة ليست دستورية ولا شرعية ومن ضمن تلك المشاريع مسألة نظام المحكمة الذي هرب تهريباً في تلك الحكومة». وقال: «الذي يدافع عن شهود الزور ويشكك في أصل تسميتهم لدينا علامات استفهام كثيرة حول مواقفه، وعلى أي حال نحن مستمرون في هذا الملف حتى الوصول إلى نهايته، لا مساومة ولا مقايضة على هذا الملف، وليفهم القاصي والداني ذلك الأمر حين يُفتح باب المزايدات نحن نعرف كيف نواجه المزايدين في هذا الموضوع». RE: الأمور قاربت على الإنفجار داخليا في لبنان - بسام الخوري - 09-15-2010 number 5 قيادي في حزب الله لـ«الشرق الأوسط»: استقرار لبنان مرهون بـ«الملف رقم 1» حول «شهود الزور» نائب في «8 آذار» يدعو إلى زوال المحكمة الدولية لأنها «عبء على لبنان» بيروت: بولا أسطيح يستمر ملف «شهود الزور» مادة دسمة لتسعير السجال السياسي، خاصة بعد حديث رئيس الحكومة سعد الحريري لـ«الشرق الأوسط» وإقراره بوجود من ضلل التحقيق في السنوات الأربع الماضية، وبعد المؤتمر الصحافي للواء جميل السيد الذي هدد بأخذ حقه «بيده» في حال لم يحاكم هؤلاء الشهود. ويأتي موقف حزب الله من الموضوع، ليفرض الملف ملفا رئيسيا وأولا في المرحلة المقبلة، إذ شدد عضو المجلس السياسي في حزب الله محمود قماطي لـ«الشرق الأوسط» على أن «استقرار البلد متوقف عند الملف رقم 1، ملف شهود الزور، وأن كل الأمور معلقة عليه» وقال: «بعد حل هذا الملف وطي صفحة شهود الزور السوداء، نبدأ مرحلة جديدة نقية وصافية مرتكزة على أرضية صلبة وليس على أرضية مائعة قد تبتلع كل شيء ونخرج بالتالي من كل الأنفاق التي ترسَم للبلد». ووصف قماطي حديث الحريري الأخير لـ«الشرق الأوسط» بـ«الشجاع والجريء والشفاف»، داعيا إياه وفي خطوة مقبلة إلى «تفعيل حل هذا الملف قضائيا وعدم التراجع عن موقفه، خاصة في ظل السيمفونيات المحيطة به والتي تسعى لتمييع مواقفه وبالتالي إعادة الأمور إلى نقطة الصفر». ورأى قماطي أن «الخطوات التي قامت به الحكومة ووزير العدل في هذا الإطار، خطوات مقبولة»، وأضاف: «المطلوب أكثر من ذلك، المطلوب تشخيص الجهة المعنية قضائيا وإعطاء الملف حقه الكامل» مشددا على أن «حزب الله لن يسمح بتمييع الموضوع أو إتمام صفقات على حسابه». وقال: «نريد أن يتم كشف شهود الزور، ومحاكمتهم، ومعاقبتهم وكشف من حرّضهم ومعاقبته، لأن من فبركهم يعرف القاتل الحقيقي ويطمس الحقيقة لمصلحته... كفى مهزلة! ملف شهود الزور محطة الإقلاع الأولى لقطار الحقيقة». من جهة أخرى، انتقل السجال العام القائم حول شهود الزور إلى مواجهة مباشرة بين اللواء السيد والسفارة المصرية في بيروت من جهة وبينه وبين عضو تكتل «لبنان أولا» النائب عقاب صقر من جهة أخرى، إذ رد المكتب الإعلامي للواء السيد على السفارة المصرية التي كانت قد وصفت في وقت سابق تصريحاته بـ«التحريض غير المقبول وغير القانوني وغير الأخلاقي على دبلوماسييها»، محملة إياه المسؤولية القانونية كاملة عن أي اعتداءات أو استهداف لأي فرد من العاملين فيها، فأوضح مكتبه أنه «يمكن للسفارة المصرية أن تفتح تحقيقا داخليا لديها، وأن ترسل إليه مندوبا عنها، للاطلاع منه مباشرة بأن من يعرّض دبلوماسييها للخطر، وأن من يتحمّل المسؤولية الكاملة عن هذا التعريض، هو تلك المواقف اللامسؤولة التي يعممها على زائريه اللبنانيين، المسؤول الدبلوماسي الذي أشار إليه اللواء السيد، والذي يتحدث فيها جهارا عن أمور خطيرة تسيء إلى الاستقرار وإلى العلاقات اللبنانية - السورية - المصرية». وقال: «إن ما لفت السيد النظر إليه في مؤتمره الصحافي قد يكون خدمة مجانية يقدمها للسفارة المصرية وأمن دبلوماسييها، كي تتدارك هذا الوضع وتعالجه بموضوعية، بدلا من التهويل على مسؤولية اللواء السيد بمثل هذا البيان الصادر عنها». وبينما اعتبر النائب صقر أن «كلام السيد يشكل خطرا على هيبة الدولة وبنيتها، فهو هدد الرئيس سعد الحريري بالقتل ولم يترك شرعية للدولة واتهم فريق دولة بكامله جزافا» - أكد أن «لديه من الإثباتات ما يفوق توقع جميل السيد»، وقال: «فليتقدم بدعوى ضدي، وهو الذي رفع دعوى ضد كل من ذكر اسمه، وأنا أسقط الحصانة عن نفسي وأذهب إلى المحكمة لأدلي بما لدي»، كاشفا أن «الرئيس الحريري شرع في دعوى ضد جميل السيد». ورد السيد على صقر فقال: «هناك 20 شخصا ردوا علي بالشتائم بينما المطلوب كان الرد على المضمون»، مشيرا إلى أن «عقلية السعادين هي التي تدير هذا البلد»، وأضاف: «هناك عملية تشويش على الرأي العام من أجل إلهاء الناس بالأمور الشخصية التي تخصني». وفي موقف لافت، قال عضو كتلة الأحزاب القومية والوطنية النائب مروان فارس: «لسنا متحمسين كثيرا للمحكمة الدولية، فليقم القضاء اللبناني بدوره، ويجب أن تزول المحكمة الدولية، لأنها عبء على لبنان، وليكن الأمر بيد القضاء اللبناني»، معتبرا أن «كلام الرئيس الحريري لـ(الشرق الأوسط)، يشكل تحولا سياسيا مهما، ولكن هذا التحول بحاجة إلى استكمال، وهذا الاستكمال هو محاكمة شهود الزور». وشدد فارس على «أن القضاء اللبناني معني بكشف هذا الملف، لأن جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري حصلت على الأراضي اللبنانية». وإذ اعتبر وزير التربية والتعليم العالي حسن منيمنة أن «الكلام الذي قاله اللواء جميل السيد والذي تطاول فيه على رموز البلد من خلال إعادة السجالات العنيفة، يهدف إلى ضرب مناخ التهدئة والهدنة القائمة في البلد اليوم، وإثارة الإشكالات وإعادة الاغتيالات، إلى جانب ضرب المحكمة الدولية بذاتها وإعادة أجواء التوتر» - اعتبر أنه «يهدف أيضا إلى عرقلة المساعي التي يقوم بها الرئيس سعد الحريري في ما يخص العلاقة مع سورية». وأضاف: «لن يكون لجميل السيد أو لغيره فرصة دفع البلاد نحو المزيد من أجواء التوتر». RE: الأمور قاربت على الإنفجار داخليا في لبنان - adhamzen - 09-15-2010 ما يحصل في لبنان اليوم هو عباره عن تراشق طائفي غير مرفوع السلاح . . .. . و قد احبط حزب الله الحرب الطائفيه في ما مضى التي كانت تروج لها اسرائيل و عملائها . التي هي ضمن اجندتها لهدم لبنان و سلامه و وحده شعبه و ارضه و اهدافه الوطنيه , و ذلك من اجل أن ينهار و تحكمه الموساد الاسرائيلي يجب دائماً الانتباه الى مصدر الخبر و صيغته , حتى لا نقع في التضليل , فأن الكثير من الصحف هي مموله من اموال النفط السعودي او الاماراتي , و تنفد اجنده صهيونيه امريكيه , و كذلك الصحفين الفاسدين يجب ان نتعرف عليهم و على ما يريدون ان يصلون اليه , فأن المعارضه الصحيحه في كل بلد في العالم موجوده , و المعارضه المزيفه موجده ايظاً , انها تشبه البضاعه الفاسده المغشوشه و البضاعه السليمه , و عليكم الانتباه حتى لا نقع في التضليل و نكون ضد إرداه و اهداف الشعوب المظلومه و التي تناضل في سبيل كرامتها , http://www.youtube.com/watch?v=IBTQwq8fT9c&feature=player_embedded الجهل يمكن ان يولد عدم الثقه . .. . و ألأختلاف يمكن ان يؤدي الى رفض الأخر مثل هذا الرفض و هذا الخوف . . .. غالباً ما توفر ارضيه خصبه للأستبعاد و التعصب و الكراهيه أننا جميعاً عندنا الافتراضات و الافكار المسبقه كما اننا لنا ذاكرتنا الجماعيه . .. . والمتعلمون منا يعرفون ما هي الحقيقه . .. . الرد على: الأمور قاربت على الإنفجار داخليا في لبنان - أبو خليل - 09-15-2010 فليطمئن بسام الخوري نفسه, فلبنان اجتاز مرحلة الخطر منذ زمن, و هو الان يعيش مرحلة جديدة ضمن ضوابط و معادلات بات يعرفها الجميع... باقي فقط بعض من تيوس 14 آذار ممن لم يستوعبوا ما حصل جيدا (جعجع, الجميل, شمعون الخ..) و هم تعودوا على الكلام العالي النبرة الذي هو عبارة فعليا عن ضراط على البلاط.... و هناك ايضا بعض من ايتام ثورة الارز على النت ممن خُدعوا سابقا بشعاراتها ووعودها, و هالهم ما يحدث من تغيرات و هم يشاهدون ثورة الارز تنهار, و فلولها تهرب منها و من تبقى منهم يباع في سوق النخاسة الاقليمي ...لذلك هم يمنّون النفس بانفجار او حدث كبير يعيد خلط الامور (شو صار دخلك بقصة ضرب ايران بالثلث الاخير من رمضان؟) , غير مدركين ان اي خلط جديد للامور سيساهم في تعزيز سيطرة خصومهم سيطرة اضافية على مفاصل سير الامور..... RE: الأمور قاربت على الإنفجار داخليا في لبنان - بسام الخوري - 09-15-2010 number 6 الصديق رداً على السيد:"بلّط" البحر أنت والقضاء السوري طباعة أرسل لصديق المرصد السوري لحقوق الانسان 15/ 09/ 2010 في إتصال مع موقع بيروت اوبزرفر الالكتروني و صحيفة روز اليوسف رد محمد زهير الصديق، المعروف بالشاهد الملك في قضية إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، على تصريحات اللواء السابق جميل السيد الأخيرة بالقول : أنت أجبن من تأخذ حقك بيدك، ولن تفيدك كل هذه العنتريات، وإذا كان ما أدليت به أمام لجنة التحقيق الدولية كان غير كاف لإدانتك، فاعلم أنه ليس إلا جزء مما أملك من وثائق ومعلومات كفيلة بأن تزجك ومن وراءك في السجن مجدداً. وعن مذكرات التوقيف الغيابية التي ذكر السيد أنها ستصدر بحقه وبحق آخرين وستفاجئ الحريري قال الصديق : "بلّط" البحر أنت والقضاء السوري، فالجميع يعلم أن هذا القضاء بعيد عن النزاهة بعد السماء عن الأرض وفي سؤال عن إتهام فريق الحريري السياسي والأمني بأنه هو من فبرك محمد الصديق ولقنه كل إفاداته أمام لجنة التحقيق، أجاب : أنا لم ألتق بأي شخص مقرب من الحريري لا من قريب ولا من بعيد وكل هذه الترهات هي لتضليل التحقيق ولإبعاد الشبهات عن من هم متورطين في الجريمة number 7 الصديق: لن يستطيع نصرالله وحلفاؤه رفع رؤوسهم عندما أكشف تسجيلاتي طباعة أرسل لصديق موقع النشرة الالكترونية 15/ 09/ 2010 كشف ضابط المخابرات السوري محمد زهير الصديق الذي وصف بأنه "الشاهد الملك" في اغتيال رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري في حديث لصحيفة "السياسة" الكويتية، أن وزير الداخلية السوري الراحل غازي كنعان الذي كان رئيس شعبة المخابرات السورية في لبنان سلمه "ملفات ووثائق مكتوبة بخط يده" تثبت تورط "حزب الله" في اغتيال الحريري، مؤكداً أنه بعد أن يقوم بالكشف عن مضمونها "في الوقت المناسب" لن يتمكن الأمين العام للحزب السيد حسن نصر الله وكل حلفائه في لبنان "من رفع رؤوسهم". ونفى الأنباء الصحافية التي نشرت أمس عن تعرضه لمحاولة اغتيال أخيراً وطلبه اللجوء السياسي في فرنسا، مؤكداً أن هذه الشائعات لاتعدو كونها أكاذيب لا أساس لها من الصحة بهدف التشويش على عمل المحكمة. وأوضح الصديق أن الراحل غازي كنعان سلمه الوثائق قبل أيام قليلة من مغادرته (الصديق) الأراضي السورية، مؤكداً أن هذه الملفات "تدين "حزب الله" وتثبت تورط قائده العسكري عماد مغنية بجرائم اغتيال مثل جريمة اغتيال رفيق الحريري والمفتي حسن خالد (الذي اغتيل العام 1989) ورموز فلسطينية كانت تقيم في لبنان ورمزي عيراني (القيادي في "القوات اللبنانية" الذي اغتيل في أيار 2002) بالإضافة إلى جريمة خطف الطائرة الكويتية (الجابرية في نيسان 1988) ومحاولة استهداف نائب الرئيس السوري المنشق عبد الحليم خدام أثناء فترة وجوده في الحكم". وشدد على أن "جريمة اغتيال الحريري حصلت بمباركة من "حزب الله" وكان على علم بها وشارك فيها لوجستياً"، معتبراً أن "الدليل على ذلك هو تواجد ضباط سوريين قبل وقوع الجريمة في الضاحية الجنوبية لبيروت (معقل "حزب الله")". وأشار إلى أن الحزب "نفى بادئ الأمر وجودهم في الضاحية ثم عاد وتراجع عندما اعترف الضباط أنفسهم بذلك أمام لجنة التحقيق" الدولية. ورداً على سؤال بشأن تأخره في الإدلاء بمعلومات عن تورط "حزب الله"، قال الصديق: "أنا كشفت منذ اللحظة الأولى أمام لجنة التحقيق الدولية أن عناصر من "حزب الله" برفقة ضباط سوريين كانوا يراقبون الحريري قبل إغتياله وأعطيت أسماءهم إلى اللجنة وأذكر منهم "ن.ق" و"م.ق" و"ع.ش" وأكد كلامي الأمين العام للحزب السيد حسن نصر الله عندما تحدث في مؤتمره الصحافي عن العميل لإسرائيل غسان الجد وتواجده في ساحة الجريمة قبل يوم من موعد الإغتيال"، متسائلاً "كيف علم "حزب الله" بوجود الجد لو لم يكن عناصره يراقبون فعلاً تحركات الحريري؟". وعن كيفية حصوله على المعلومات التي يدلي بها رغم أنه لم يتقلد منصباً كبيراً في المخابرات السورية, قال الصديق "أنا رائد سابق في المخابرات السورية وأمتلك هذا الكم الهائل من المعلومات كوني كنت ممسكاً بملف مخيم عين الحلوة (أكبر المخيمات الفلسطينية في جنوب لبنان) وكنت من المقربين من اللواء غازي كنعان الذي سلمني ملفات وتسجيلات قبل أن أغادر سوريا لو تم نشرها لما استطاع نصر الله وكل حلفاء سورية في لبنان رفع رأسهم من بعدها وسأقوم بالكشف عن هذه المعلومات في الوقت المناسب". ورداً على تأكيد مدعي العام المحكمة دانيال بلمار أنه ليس شاهداً أو متهماً، قال الصديق "هذا رأي بلمار الخاص به"، مضيفاً "أنا فعلياً لست شاهداً في القضية بل أنا مشتبه به ووقعت على إفادة بخط يدي تفيد بذلك، وهي موجودة لدى لجنة التحقيق الدولية". وكشف أنه قام "بتنفيذ أوامر قبل وبعد حصول الجريمة منها انني قمت بنقل اللواء بهجت سليمان (الرئيس السابق لفرع الأمن الداخلي في سوريا) من مكان الجريمة إلى منطقة عاليه (في جبل لبنان) لكنني لم أكن أعلم أن المستهدف هو رفيق الحريري". وأشار إلى أن "لجنة التحقيق لم تستدعه بل ذهب إليها من تلقاء نفسه"، لافتاً إلى أن "هناك فقرة في قانون المحكمة تنص على أن أي شخص يدلي بمعلومات تفيد التحقيق حتى ولو كان مشتبهاً به في مواجهة مشتبهين آخرين يتحول تلقائياً إلى شاهد في القضية وأنا مازلت أملك وثائق ومعلومات لم أسلمها بعد للجنة التحقيق ولن أسلمها إلا أمام المحكمة خوفاً من تسريبها ومن أي تسييس قد يطرأ على المحكمة". وإذ أوضح أن الشريط الذي ذكر سابقاً أنه سلمه إلى المحكمة "يتضمن تسجيلات تدين أشخاصاً شاركوا في الجريمة ومنهم جميل السيد"، أكد الصديق أن الوثائق الموجودة بحوزته "هي التي ستجعل من القرار الظني زلزالاً وأنا أتحدث عن الجانب الذي أعرفه ومتأكد منه". وكشف أنه لم يلتق بلمار شخصياً "بل فريق عمله"، وتحفظ عن توضيح كيفية خضوعه لحماية من قبل المحكمة في إطار برنامج "حماية الشهود" رغم أنه ليس شاهداً، كما رفض الكشف عن الجهة التي تقدم له الحماية، نافياً وجود اتصالات بينه وبين أي جهة سورية سواء سياسية أو أمنية. وأشار إلى "دور إيراني بارز" في عمليات الاغتيال التي جرت في لبنان خلال السنوات الماضية وأنها "نفذت من قبل فريق سياسي واحد". وأضاف ان "حزب الله ومن ورائه إيران يتهمون دائماً العدو الإسرائيلي بتنفيذ هذه العمليات". وقال إن "حزب الله" وأمينه العام "يخشونه لأنه رفض كل المساومات والتهديدات التي تلقاها من جهات عدة ومن ضمنها "حزب الله" نفسه ولأنه يعلم الكثير عن الإجتماعات التي كانت تحصل بين نصر الله ومعاونيه من جهة وغازي كنعان ومن بعده رستم غزالي من جهة أخرى وعن عمليات التحريض ضد رموز كانت رافضة للإحتلال السوري آنذاك أمثال النائب ميشال عون الحليف الحالي" لـ"حزب الله". وبشأن المطالبة بمحاسبة شهود الزور والعملاء، دعا أولاً إلى محاسبة من قام بفبركة الأخبار الكاذبة والملفقة "من النائب الأسبق ناصر قنديل إلى الوزير الأسبق ميشال سماحة اللذين أشاعا خبر مقتلي مراراً ومرة زعما أنني اجتمعت مع المخابرات الأميركية وتارة أنني مدفون في باحة فيلا يملكها رفعت الأسد شقيق الرئيس الراحل حافظ الأسد"، متسائلاً: "أليست هذه كلها شائعات وإفادات كاذبة لتضليل التحقيق؟ وإذا كنتم تدعون أن لديكم ملفات ستظهرونها في الوقت المناسب فأنا أيضاً أملك من الملفات ما يدينكم ويكشف ألاعيبكم وحذار من الفبركات فهي مرتدة عليكم وأنا لكم بالمرصاد". واتهم ميشال سماحة بـ"تضليل "حزب الله" وأمينه العام والتحقيق طيلة السنوات الماضية فهو من قال إنني خرجت من لبنان بجواز سفر لبناني وقد كشفت سابقاً كذبه وافتراءه عندما أثبت أنني خرجت من مطار دمشق وهو من قال إني مدفون في باحة فيلا يملكها رفعت الأسد وهو من قال أن الصحافي فارس خشان قام بتصفيتي وهذا كذب لأني حي أرزق وهو من ادعى أني اجتمعت في باريس مع أميركيين وإسرائيليين وأعطى عنوان سكني وهذا كذب أيضاً لأن لجنة التحقيق لم تغير مكان إقامتي طيلة فترة تواجدي في فرنسا ومعروف أين كنت أسكن وهو من قال إن السعودية ورائي وآل الحريري ورائي وهذا كله كذب لأن لجنة التحقيق ومنذ اللحظة الأولى تعلم كل شيء عني ومن يتصل بي وهو مسجل ومدون باليوم والساعة". ورداً على الهجوم المركز الذي يشنه الوزير الأسبق وئام وهاب على المحكمة الدولية، قال الصديق ان "دور وهاب هو دور مخابراتي تافه وحقير، ومن أهدافه إهانة كيان الدولة اللبنانية ومؤسساتها الدستورية وعلى رأسها القضاء ويسعى لإيصال رسالة الى كل متمسك باستقلال وسيادة لبنان مفادها: مت وانت صامت". وأكد الصديق أن إفادته أمام لجنة التحقيق الدولية كلها "صحيحة وموثقة وهو مستعد لأي حكم تصدره المحكمة الخاصة بلبنان في حقه"، مستغرباً "كيف يجرؤ السيد نصرالله على طلب محاكمة شهود زور أمثال هسام هسام وميشال جرجورة وغيرهما, وهو يعلم أن ضباطاً من المخابرات السورية هم من لقنوهم الإفادات الكاذبة". وبشأن ما تردد عن اجتماعه بالنائب وليد جنبلاط في بيروت, دعا الصديق نصر الله إلى سؤال "حليفه" جنبلاط عن صحة هذه المعلومات، نافياً عقده اجتماعات سرية مع أجهزة مخابرات خلال إقامته في باريس,أو لقاءه النائب مروان حمادة والصحافي فارس خشان "كما تدعي أبواق فريق 8 آذار". ونصح في هذا الإطار نصر الله بسؤال حليفه النائب ميشال عون "الذي كان منفياً في باريس لفترة طويلة ويعلم جيداً أن المخابرات الفرنسية تسجل وتراقب كل تحرك وإجتماع لأي شخص يقيم على الأراضي الفرنسية بصفة سياسية أو موضوع تحت المراقبة، وما عليه إلا أن يطلب هذه التسجيلات من السلطات الفرنسية ليتأكد من صحة كلامي". وعن مكان إقامته، أكد الصديق أنه "خرج من الإمارات (حيث قضى فترة بالسجن لدخوله البلاد بجواز سفر مزور) إلى دولة أوروبية لا عربية"، موضحاً أنه سافر بجواز سفره السوري الذي لم تكن منتهية صلاحيته بعد. وأشار إلى أن "السلطات السورية تعلم متى ينتهي جواز سفره"، مؤكداً أنه لايزال مقيماً "في هذه الدولة الأوروبية". وبشأن مطالبة "حزب الله" بإعدام العملاء الذين يتجسسون لصالح إسرائيل، اعتبر الصديق أن "نصر الله يحاول التخلص منهم لأنه حاول تجنيد بعضهم ليكونوا عملاء مزدوجين وقام بتزويدهم بمعلومات ضد قيادات من "حزب الله" تمهيداً لتصفيتهم من قبل العدو الإسرائيلي، لأنهم كانوا يشكلون خطراً على مستقبل نصر الله في قيادة حزب الله". الرد على: الأمور قاربت على الإنفجار داخليا في لبنان - بسام الخوري - 09-15-2010 http://www.youtube.com/watch?v=VEFqDBEhwp8 RE: الأمور قاربت على الإنفجار داخليا في لبنان - adhamzen - 09-15-2010 صحيفه السياسه لا تتمتع بصفه المصداقيه , و ان الشهود هروبهم يعني تورطهم و الحقائق او القرائن التي ذكرها نصر الله هي تشير الى تورط اسرائيل في كل الاغتيالات في لبنان بواسطه عملائه , و المستفيد الوحيد من كل هذه ألاغتيالات هو اسرائيل التي تريد تبتلع كل الاراضي اللبنانيه بواسطه عملائها . لقد انتصر حزب الله في الداخل و الخارج , و اسرائيل تعيش في حاله من الانهيار و اليأس , و السنوات القادمه سوف تصل اسرئيل الى اكثر ضعف من حاله معنويه , ان من يحاولون تزيف الحقائق سوف يصلون الى طريق مسدود , و ان المستقبل سوف يعريهم و يكشفهم في بلدانهم و في العالم , و ربما يهربون الى اسرائيل ان كانت موجوده , كما هربت قوات انطوان لحد الى عمق الاراضي الاسرائيليه , الجهل يمكن ان يولد عدم الثقه . .. . و ألأختلاف يمكن ان يؤدي الى رفض الأخر مثل هذا الرفض و هذا الخوف . . .. غالباً ما توفر ارضيه خصبه للأستبعاد و التعصب و الكراهيه أننا جميعاً عندنا الافتراضات و الافكار المسبقه كما اننا لنا ذاكرتنا الجماعيه . .. . والمتعلمون منا يعرفون ما هي الحقيقه . .. . RE: الأمور قاربت على الإنفجار داخليا في لبنان - أبو خليل - 09-15-2010 اقتباس:في حديث لصحيفة "السياسة" الكويتية، هلق اذا حكينا كلمتين بينط طنطاوي متهما ايانا بالمهاجمة الدائمة لجحوش الصحافة النفطية.... مش على اسا انو صحيفة السياسة فضحت لنا بالاسماء و الوقائع من اغتال الحريري و كيف و اين و بماذا, و كيف قاد آصف شوكت الميتسوبيشي بنفسه و كيف اجتمع مع جميل السيد و الضباط ال4 في شقة معوض بحضور الصديق و خططوا اين و كيف سيفجرون موكب الحريري؟ و كيف شارك في التنفيذ وئام وهاب و عاصم قانصوه و غيرهم؟ شو عدا ما بدا؟ كيف تغير السيناريو فجأة؟ و ماذا عن الوقائع السابقة بالاسماء و التفاصيل؟ هل تراجع عنها اخيرا احمد حمارالله, و و الكولونيل في الجيش السوري زهير الصديق؟ بعدين بالمناسبة, وين صار ارشيف جريدة التياسة لما قبل عام 2009 و لماذا تم سحبه من الموقع؟ الرد على: الأمور قاربت على الإنفجار داخليا في لبنان - أبو خليل - 09-15-2010 شوفوا شو لقيتلكن... منيح انو في مقالات قديمة لاحمد حمار الله بعدنا منلاقيها هون و هون بعدما حذفت من موقع الجريدة.... الصديق يروي لـ "السياسة" تفاصيل التخطيط والإعداد لجريمة العصر: الحريري اكتشف "مؤامرة سورية" تستهدف أمن دول الجوار فصدر قرار الاغتيال »السياسة« ¯ خاص: كشف الضابط السابق في المخابرات السورية محمد زهير الصديق الشاهد الملك في قضية اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الاسبق رفيق الحريري عن تفاصيل شهادته الى لجنة التحقيق الدولية حول عملية التخطيط لجريمة قتل الحريري ومن اعطى أوامر التنفيذ. واكد الصديق ل¯ »السياسة« ان فكرة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري ولدت لدى القيادة السورية بعدما ايقنت ان الحريري اكتشف مبكرا الاهداف والغايات من الاصرار على التمديد للرئيس اللبناني اميل لحود لولاية جديدة رغم الضغوط اللبنانية والاقليمية والدولية على دمشق للتخلي عن لحود مشيرا الى ان غاية الرئيس السوري بشار الاسد من وراء التمديد كانت تنفيذ مخطط يقضي بتحويل لبنان الى »معسكر تدريب ارهابي« لاعداد مجموعات انتحارية من تنظيم »القاعدة« وحركتي المقاومة الاسلامية في فلسطين »حماس« و»الجهاد الاسلامي« بهدف ضرب الاستقرار الامني في المملكة العربية السعودية ومصر والاردن بالاضافة الى العراق والاراضي الفلسطينية وكل من يعارض سياسة سورية ودولة عربية اخرى (رفض الافصاح عن اسمها) على ان يقوم بتدريب هذه المجموعات الانتحارية ضباط لبنانيون وسوريون وايرانيون (الحرس الثوري). واستطرد الصديق قائلا »بالفعل تم اختيار اماكن معسكرات التدريب والتطويع على الاراضي اللبنانية فيما تولت المخابرات السورية دراسة سبل نقل الانتحاريين الى الدول المستهدفة وتأمين اماكن تمركزها لتكون خلايا ارهابية نائمة بانتظار اوامر التحرك من دمشق«. واوضح الشاهد الملك ل¯ »السياسة« ان الرئيس الحريري ابلغ عددا من الزعماء العرب والغربيين بتفاصيل المخطط السوري الخطير الذي يتم الاعداد له وان التمديد للحود سيكون الغطاء لكن بعض الاشخاص »المفروضين« على الرئيس الحريري ومنهم النائب السابق ناصر قنديل واحد نواب »تيار المستقبل« السابقين الدكتور باسم يموت »سارعوا الى ابلاغ رئيس جهاز الامن والاستطلاع ¯ المخابرات ¯ في القوات السورية في لبنان سابقا العميد رسم غزالي بتحذير الحريري اصدقاءه من القادة العرب والاجانب من المؤامرة السورية التي تحاك ضد المنطقة«. ونقل رستم غزالي هذه المعلومات بصورة عاجلة الى الاسد الذي عقد اجتماعا استثنائيا لقادته الامنيين فاقترحوا عليه استدعاء الرئيس الحريري الى دمشق« وتهديده وهو ما حصل فعلا وفق شهادة الشهود وابرزهم نائب الرئيس السوري المنشق عبدالحليم خدام. وعندما عاد الرئيس المغدور الى لبنان ابلغ عددا من حلفائه بمضمون التهديدات السورية له واطلق عبارته الشهيرة »لا يمكن للبنان ان يحكم من دمشق وقرر خوض الانتخابات النيابية بقوة في محاولة لتعطيل التمديد للحود. واعتبرت القيادة الامنية السورية هذه الخطوة تحديا وان الحريري لم يعد يأبه لاوامرها وقراراتها واتخذت قرار الاغتيال بتشجيع من اميل لحود الذي حذر الاسد من ان الرئيس الحريري سيكتسح الانتخابات فضلا عن انه يملك ادلة واثباتات تدين قائد الحرس الجمهوري السوري العقيد ماهر الاسد ومسؤولين سوريين كبارا في قضايا فساد في لبنان ومنها قضية نهب »بنك المدينة«. ولفت الشاهد محمد زهير الصديق الذي كان يعمل ضابطا في المخابرات السورية في لبنان برتبة رائد ويتمركز في مخيم عين الحلوة الى ان القيادة الامنية السورية كلفت كلا من العميد جامع جامع والعميد محمد خلوف الضابطين الرفيعيين في المخابرات السورية في بيروت والعميد ريمون عازار (استخبارات الجيش اللبناني) واللواء علي الحاج مدير الامن الداخلي والمسؤول السابق عن امن الرئيس الحريري ومدير امن الدولة اللبناني السابق ادوار منصور بمراقبة تحركات الحريري ورصد جميع انشطته الاجتماعية والسياسية. وفشلت مجموعة المراقبة السورية اللبنانية المشتركة في زرع اجهزة تنصت في محيط قصر قريطم (مقر اقامة الرئيس الحريري) فاعطت الاوامر الى وزارة الاتصالات لمراقبة جميع خطوط الهاتف العائدة للحريري وافراد عائلته والمقربين منه ولمتابعة اي اتصال غير عادي قد يتم او يرد من قريطم . لكن المجموعة الامنية المكلفة المراقبة لم ترصد شيئا ملفتا للنظر عندها صدر القرار من القيادة الامنية السورية بتنفيذ الخطوة الثانية وهي اعداد مسرح الجريمة. وبدأت مراقبة الطرق الثلاثة التي يسلكها عادة الرئيس الحريري في تنقلاته من منزله الى مجلس النواب او العكس. وللمرة الاولى يكشف الصديق عن وجود سيارتين مفخختين اضافيتين كانتا معدتين للتفجير في حال تم تغيير وجهة موكب الرئيس الحريري وقد وضعت احداهما في اخر نفق سليم سلام اما المكان الثالث فرفض الشاهد الملك الكشف عنه لكنه اكد ان قائد الحرس الجمهوري اللبناني العميد مصطفى حمدان قام بتجهيز غرفة في نادي الضباط للعميد السوري ظافر اليوسف الخبير في الاتصالات وتشرف على منطقة السان جورج (مسرح الجريمة) وتكون بمثابة غرفة عمليات لا تثير الشكوك. كما تم تأمين شقة سكنية في منطقة الطيونة كان يتردد عليها الوزيران السابقان وئام وهاب وطلال ارسلان والعميد سعيد رباح (رئيس المخابرات السورية في جبل لبنان سابقا). وختم الشاهد الصديق بالقول انه بعد اعداد مسرح الجريمة وادوات التنفيذ اعطت القيادة الامنية السورية اوامرها بان يوم 14 فبراير 2005 سيكون اخر يوم في حياة الرئيس الحريري. الصديق: لحود شريك في قتل الحريري... واستردادي »مستحيل« رد الشاهد الملك في قضية اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الاسبق رفيق الحريري ضابط الاستخبارات السوري محمد زهير الصديق امس على طلب الرئيس اللبناني اميل لحود استرداده من فرنسا وطالبه بارسال الضباط الاربعة المتهمين بالجريمة الى باريس لمقابلته. وقال الصديق في اتصال هاتفي اجراه مع »السياسة« امس ان تعهد لحود بعدم اعدامه في حال استرداده لا قيمة له كون الرئيس لحود شريكاً اساسياً في جريمة اغتيال الحريري. وقال الصديق انه بدلاً من طلب الاسترداد »المستحيل« على لحود سحب مذكرة التوقيف حتى يتمكن من مقابلة الشهود وهو »حر« وما اصراره على طلب الاسترداد الا من اجل اغتيالي داخل السجن لان الجميع يعرف بأن سلطات لحود الامنية والموالية للقيادة السورية مازالت فاعلة في لبنان. لذا عليه اما ان ينتظر المحكمة الدولية او فليتكلف بارسال الضباط الاربعة المحتجزين الى فرنسا لمقابلته امام القضاء«. وكان لحود طلب من وزير العدل اللبناني شارل رزق اطلاعه على نتيجة الطلب الذي تقدم به لبنان لاسترداد الصديق واشار لحود في خطاب بعث به الى رزق تعهده السابق بمنح الصديق عفواً خاصاً اذا ما صدر حكم باعدامه بعد ان ردت فرنسا طلب تسليمه بدعوى تطبيق حكم الاعدام في لبنان RE: الأمور قاربت على الإنفجار داخليا في لبنان - Serpico - 09-15-2010 اقتباس:كان الشيخ بشير الجميل فرصة حقيقية للبنان في نهايات القرن العشرين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! بشير الجميل!!! دراكولا الشرق الاوسط بقى فرصة؟! فرصة لماذا ... لمصاصي الدماء بالتاكيد هو ربنا مش حيتوب على لبنان من عائلة الجميل دي |