حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
مرشد الإخوان السابق يقول - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: مرشد الإخوان السابق يقول (/showthread.php?tid=43990) الصفحات:
1
2
|
مرشد الإخوان السابق يقول - فضل - 06-21-2011 اقتباس:مرشد الإخوان السابق: لن أترشح لرئاسة مصر خوفاً من تكرار سيناريو غزة يبدو ان غزة صارت هى النموذج المعيارى لطبيعة حكم الاخوان المسلمين RE: مرشد الإخوان السابق يقول - السلام الروحي - 06-21-2011 (06-21-2011, 06:41 PM)فضل كتب:اقتباس:مرشد الإخوان السابق: لن أترشح لرئاسة مصر خوفاً من تكرار سيناريو غزة سذاجة سياسية إذا هذا تفكيره أحسن ما يترشح الرد على: مرشد الإخوان السابق يقول - AhmedTarek - 06-21-2011 مهدي عاكف لا يقلق...عندنا الدكتور سليم العوا وإذا أردت رجل أكثر خبرة إسلاموية تنظيمية عندنا الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح أما إذا أردت من هو أكثر إلتزاما فعندك الشيخ حازم أبو إسماعيل وأخرون....لا بد من غزة وإن طال السفر... الرد على: مرشد الإخوان السابق يقول - فضل - 06-21-2011 • • عن الإخوان المسلمين... الثلاثاء, 21 يونيو 2011 حازم صاغيّة عالم ما بعد الانتفاضات العربيّة لا تزال صورته غامضة ملبّدة. لكنْ من شبه المؤكّد أنّ الإخوان المسلمين وحدهم، من بين قوى العالم القديم، السابق على الانتفاضات، سيلعبون فيه دوراً كبيراً. فالقوميّون – العسكريّون، على اختلافهم، هم الذين انفجرت الانتفاضات في وجوههم ووجوه شرعيّاتهم المتقادمة. والأحزاب الشيوعيّة العربيّة تتنقّل بين غرفة للعناية الفائقة وأخرى. أمّا الإخوان فكانوا القوّة المعارضة الأبرز في العالم القديم، أمعن القوميّون – العسكريّون فيهم اضطهاداً وتنكيلاً. يصحّ هذا في مصر كما في سوريّة، وفي تونس كما في اليمن. ولأنّهم قوّة شعبيّة، موصولة من جهة بالتركيب الأهليّ، ومن جهة بالبُعد الثقافيّ، الدينيّ والتراثيّ، أمكنهم أن ينجوا من العزلة التي ألمّت بالشيوعيّين، وأن يعدّوا أنفسهم، في العتم، لأيّام أخرى. لكنّ الوجه الآخر للمسألة أنّ الإخوان أقدم من باقي العالم القديم. وهم حين يحلّون محلّه لا يُحلّون الجديد بل يأتون بما هو أسبق وأكثر شيخوخة. فكأنّ الانتقال إلى الجديد(؟) لا يمكنه القفز فوق الجزء المصادَر من التاريخ، أو كأنّ الجديد لا يمكن أن يأتي إلاّ مصحوباً بما انقطع منذ اللحظة التي انقطع فيها. وهذا ما يدلّل، مرّة أخرى، على أنّ خطّ التقدّم شديد التعرّج والالتواء، بحيث يتبدّى الوعد الثوريّ خليطاً من المطالبة بدخول القرن الحادي والعشرين والمطالبة بالرجوع إلى منتصف القرن العشرين. وهذا، مع اختلاف في الأسماء والنسب، عرفته ثورات كثيرة دمجت الجدّ والحفيد، ولوهلة عابرة أوقفتهما معاً في مواجهة الأب، أي السلطة الظالمة والكليّة القدرة. لكنْ ماذا عن الجدّ اليوم؟ هل هو الخميني الذي قضم حفيده الإيرانيّ، أم هو البابا الذي تعايش مع حفيده البولنديّ؟. لا شكّ في أنّ تاريخ الإخوان غير مشجّع، وغير باعث على التفاؤل. فتجربتهم في مصر، وهي أمّ تجاربهم، تتصدّرها صفحة «النظام الخاصّ» الذي أُسّس في 1939-1940، واغتيال رئيسي حكومة هما أحمد ماهر ومحمود فهمي النقراشي في 1945 و1948، ومحاولة اغتيال مصطفى النحّاس، فضلاً عن الأعمال الإرهابيّة ضدّ يهود مصر ومصالحهم، بمشاركة نشطة من جماعة «مصر الفتاة». وهذا كلّه قبل انقلاب يوليو 1952 وقبل الصدام بعبد الناصر في 1954. وفي سوريّة، تقاسم الإخوان والبعث الوحشيّة التي دفع أكلافَها الباهظة سكّان حماة في 1982. ومن عباءة الإخوانيّ سيّد قطب، خرجت بعض أشدّ الأفكار ظلاميّة في تاريخ المنطقة، وبعض أكثر ممارساتها قسوة وبشاعة. لكنْ هل يعقل اليوم، سيّما وقد دفع أسامة بن لادن السلوك الإسلاميّ إلى أقصاه العنفيّ، أن لا يبدأ قدر من التراجع المنظّم؟، وهل يعقل، بعد أنظمة الخميني و»طالبان» وعمر البشير و»حماس»، التمسّك بنموذج لا يفضي إلاّ إلى إفقار الشعب وعزلة البلد المعنيّ عن عالم غدا شديد التداخل؟ قادة الإخوان وأدبيّاتهم وما يصدر عنهم ما زالوا يقولون الشيء ونقيضه. وفي انتظار جلاء الأمور لا بدّ، وفي وقت واحد، من محاذرة الثقة الساذجة والشكّ الفائض. فنحن، مع الإخوان، ندفع كلفة التاريخ الذي هو تاريخنا، بركوده وشراسته وانحباسه المديد عن الشمس والهواء. وطبعاً سيكون في وسع الإخوان، إذا شاؤوا ذلك، أن يخفضوا ثمن الانتقال ويقلّلوا آلامه، عليهم وعلى سواهم. لكنّ من هم «ليسوا» إخواناً مدعوون، بدورهم، لأن يُكسبوا أنفسهم معنى مستقلاًّ، وأن يصيروا شيئاً متبلوراً بذاته وفاعلاً. فتسريع هذه العمليّة هو أكثر ما يحمل الإخوان على أن يصبحوا غير ما كانوه RE: الرد على: مرشد الإخوان السابق يقول - فضل - 06-21-2011 (06-21-2011, 06:51 PM)AhmedTarek كتب: مهدي عاكف لا يقلق...عندنا الدكتور سليم العوا وإذا أردت رجل أكثر خبرة إسلاموية تنظيمية عندنا الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح أما إذا أردت من هو أكثر إلتزاما فعندك الشيخ حازم أبو إسماعيل وأخرون....لا بد من غزة وإن طال السفر... سيكون الوضع كارثة تاريخية تصيب كل المنطقة و لها ابعاد تدميرية تفوق كل ما يمكن تصوره لو وصل الاخونجية فى مصر فى صورتهم الحالية للسلطة او القدرة على التاثير الكبير على مسار السلطة ... سيقاطع العالم مصر هذا مؤكد ( سوى ايران وبعض الدول الهلافيت من هذا الطراز) ومصر البلد المحدود الموارد لا يمكنها ان تعيش بدون سياسة خارجية نشطة... ستحدث كارثة اجتماعية وسياسية فى مصر لا تحتملها فهى ليست غزة الميكروسكوبية الصغيرة RE: مرشد الإخوان السابق يقول - فضل - 06-22-2011 طلع المصريين هبل وهناك من يراهن على هذا الهبل ويبنى عليه خطط مستقبلية اقرأوا هذا التقرير الصحفى اقتباس:حماد مسؤول داخلية «حماس»: «اليوم زمنا إحنا وزمن الإخوان... من سيقف في طريقنا راح ندوسه بلا رجعة» RE: مرشد الإخوان السابق يقول - thunder75 - 06-22-2011 لو وصل الإخوان للحكم في مصر فسيفعلون كل شيء في سبيل جعل وجودهم بالسلطة ممتد إلى ما لا نهاية ، سيتحالفون مع أمريكا في سبيل بقائهم بالسلطة والسيطرة على المجتمع وخلق مجتمع الإكراه في كل شيء ، وسيتغير الخطاب 180 درجة مستعينين بكل النصوص الدينية التي تحض على السلام وطبعا أنصارهم الذين لا عقل لهم سيعتبرون أي شيء يصدر عنهم هو الصواب المطلق وهم مستعدين لتبرير اي شيء تفعله قيادهم حتى لو انتقلوا من النقيض للنقيض. حتى حماس نفسها حاولت أن تفاوض إسرائيل وحاولت أن تقدم نفسها لأمريكا والاتحاد الاوروبي ولحكومة نتنياهو كبديل عن منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية المهم هو تأبيد مكاسبهم ووجودهم في السلطة وبدلا من أن تستمد شرعيتها من الشعب وصناديق الاقتراع حاولت أن تمكن سلطتها بواسطة الدعم الأوروبي الأمريكي بالضبط كما يفعل الحكام العرب الآن. لكن لسوء حظهم لم تجري الرياح بما تشتهي سفنهم RE: مرشد الإخوان السابق يقول - الحكيم الرائى - 06-22-2011 (06-22-2011, 04:24 PM)فضل كتب: طلع المصريين هبل وهناك من يراهن على هذا الهبل ويبنى عليه خطط مستقبلية اقرأوا هذا التقرير الصحفى من الصعب الحكم على التقرير صحته من عدمها,حماس ستنكر بكل تأكيد ماجاء فيه! لكن كلام الرجل به كثير من المنطق,بالفعل يبدو الأمر كما وصفه,وأن لم تتحد القوى الديمقراطية بمصر للوصول لدولة حديثة ,فمشروع الأخوان بكل تأكيد سيواصل زحفه وستنتهى الأمور كما يتوقعها الكثيرون,دراما تاريخية مرعبة ,كوارث عسكرية أبشع من كارثة 1967 ,أنهيار تام لمشروع الدولة الحديثة فى كل البلدان العربية! وعنده حق المصريين هبلان بهذا الصدد ورغم أن الكل يقول ان التيارات الأسلامية لن تحظى بأكثر 20% من اصوات الناخبين ,قياسا على مايحدث بالجامعات والنقابات,متناسين ان الاميةنصيب 70% من الشعب ليست فقط امية عدم القراءة والكتابة ولكن أميةسياسية,لكن كما يبدوسيحصل التيار الاسلامى على نسبة 80% من الأصوات وربماأكثر وكل هذه الأحزاب الجديدة والقديمة ستتصارع على ال 20 % الباقية,الا أذا تدخل المجلس العسكرى لأنقاذ الدولة نفسها من ضياع نهائى وتعاون مع بعض السياسيين المحبوبين شعبيا وأنشأوا تنظيم سياسى جديد بالتأكيد سيستقطب على الأقل 65% من الاصوات الذاهبة للتيار الاسلامى,لأن الناس تبحث بشكل فجائى عن الأمان وليس امامهم الا التيار او المجلس العسكرى,أما اذا ترك المجلس العسكرى الامور لمصيرها فربما يدفع هو نفسه الثمن غاليا فى حال وصول الأخوان للسلطة.نهاية ياخبر بفلوس بكرة يبقى ببلاش. RE: مرشد الإخوان السابق يقول - thunder75 - 06-22-2011 خلافا للحكيم الرائي فأنا أعتقد أن الإخوان سيكونون جزء من حكومة ائتلافية قادمة فهم ليسوا كل الشارع ، دعونا لا ننسى أن الشباب الذي قام بالثورة تعرض للسخرية والتشكيك في الأيام الأولى للثورة من قبل قيادات الإخوان وعندما وجد الإخوان أنهم ليسوا القوة الوحيدة التي تستطيع حشد التظاهرات بمئات الالاف التحقوا بالثورة بعد 4 أو 5 أيام. الإخوان أيضا فشلوا في اختبار القوة عندما انسحبوا من جمعة الغضب الثانية عندما أرادوا أن يوجهوا للجماهير رسالة أنه لا أحد يستطيع أن يحرك الجماهير سواهم وأثبت شباب الثورة أنهم قادرون على قيادة المجتمع بدون الإخوان حيث كان نجاح شباب الثورة بمثابة صدمة صاعقة للإخوان أفاقتهم من غفلتهم. هناك الآن على الأرض قوة سياسية شعبية وغير إسلامية في ذات الوقت تشتغل سياسة بشكل صحيح فهي تتواصل مع الشارع وتشكل لجان شعبية وليس مثل القيادات الحزبية التقليدية الهرمة والفاشلة التي تعيش في أبراج عاجية وصلتها بالمجتمع مقطوعة. المعركة الأهم الآن هي معركة بناء نظام حكم مؤسسي ديموقراطي ولا يهم بعد ذلك حتى لو وصل للحكم الإخوان بشكل ديموقراطي لأن آليات إقصاءها عن السلطة ستظل موجودة وقائمة ومن الأفضل للمجتمع أن يجرب الإخوان عن قرب فإما أن يحرقوا أنفسهم سياسيا وإلى الأبد وإما أن يمارسوا السلطة بعقلانية ويحترموا حريات الناس الفردية وحق المعارضة ويحققوا نجاحات اقتصادية وحينها سوف يستحقون البقاء بالسلطة. RE: مرشد الإخوان السابق يقول - الحكيم الرائى - 06-22-2011 (06-22-2011, 06:15 PM)thunder75 كتب: المعركة الأهم الآن هي معركة بناء نظام حكم مؤسسي ديموقراطي ولا يهم بعد ذلك حتى لو وصل للحكم الإخوان بشكل ديموقراطي لأن آليات إقصاءها عن السلطة ستظل موجودة وقائمة ومن الأفضل للمجتمع أن يجرب الإخوان عن قرب فإما أن يحرقوا أنفسهم سياسيا وإلى الأبد وإما أن يمارسوا السلطة بعقلانية ويحترموا حريات الناس الفردية وحق المعارضة ويحققوا نجاحات اقتصادية وحينها سوف يستحقون البقاء بالسلطة. قياسا على الخبرة التاريخية السودان ,غزة ,أيران .لو لوصل الأخوان للحكم سيبدأون من اللحظة الأولى أخونة المجتمع أن صح التعبير ,وسيبدأون من مفاصل الدولة الأمنية والعسكرية لضمان عدم أنقلاب الجيش عليهم,ثم يعرجون على ماتبقى مؤسسات الدولة السيادية لأخونتها هى الأخرى! وسط صراخ ولطم من القوى المضادة لهم ولكن سيكون السيف سبق العزل والملك يومئد للواحد القهار,ولن يتنازلوا عن أى سلطة حتى لو سقطوا فى الانتخابات ستخرج اجهزة أعلامهم ساعتها بخبر مؤامرة صهيونية امريكية من أجل اذلال المسلمين ,وسيعتقل المئات ويعدم العشرات ويقال ان تزوير حدث لصالح القوى العلمانية الكافرة الخ الخ وهش هش ياديك الفرخة دى موش ليك الأفلام المملة تعرف نهايتها قبل ان تبتدى والجواب بيبان من عنوانه . |