حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
نادي الفكر العربي ينعي الشهيد السوري الكردي مشعل التمو - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: نادي الفكر العربي ينعي الشهيد السوري الكردي مشعل التمو (/showthread.php?tid=45358) |
نادي الفكر العربي ينعي الشهيد السوري الكردي مشعل التمو - بسام الخوري - 10-08-2011 نادي الفكر العربي ينعي الشهيد السوري الكردي مشعل التمو إغتيال مشعل تمو سيعجل في نهاية النظام السوري عبدالباقي حسيني GMT 7:00:00 2011 السبت 8 أكتوبر 1 هناك مقولة فلسطينية تقول: "موت الشهيد لا تعني موت القضية"، واليوم فجع الشعب السوري بعربه وكرده باستشهاد المعارض الكردي السوري مشعل تمو على أيدي شبيحة النظام في مدينة القامشلي، شمال سوريا، ظناً منهم على ان قتل شخصية من وزن تمو سوف تخمد جذوة الثورة في المناطق الكردية، وبموته سوف تموت مطالب الكرد في الحرية والحقوق القومية. ان النظام حتى الآن لم يدرك ان الشعب السوري بكل أطيافه قد وضع نصب عينه انه لا ولن يتراجع من ثورته السلمية من أجل إعادة كرامته وحريته المسلوبة وإعادة أمور الدولة إلى نصابها في الديمقراطية والعدالة الإجتماعية. و مشعل تمو واحد من هذا الشعب الذي لم تركعه سنوات سجنه ومحاربتهم له في لقمة عيشه، بل ومنذ اليوم الأول من خروجه السجن، أنضم هو وحزبه إلى ثورة الشباب ونادى بإسقاط النظام، وما موقفه الجبار عندما رفض طلب السلطات السورية في مقابلة رئيس الجمهورية من أجل الحوار، يسجل له التاريخ، موقفه البطولي، عندما قال، "لا حوار مع القتلة"، فكان ضريبة هذه المواقف الشجاعة، روحه، التي انضمت إلى مجموع أرواح الشباب الثائر، الذين سقطوا برصاص الغدر على أيدي رجال السلطة، هذه السلطة الفاقدة للشرعية والغاصبة لمقدرات الشعب السوري منذ خمسة عقود. ان الإغتيال السياسي في سوريا هي سمة من سمات هذا النظام الجبان، الذي يعمل على تصفية خصومه السياسيين لمجرد شعوره بان الذي يتحرك على الأرض سيكون خطرا على نظامه وكرسيه، والتاريخ القريب شاهد على مثل هذه الجرائم، وهي كثر، نذكر منها على سبيل المثال، إغتيال العلامة الكردي الشيخ معشوق الخزنوي في 2005 على يد شبيحة بشار الأسد، عندما شعر النظام بان هذا الشخص يملك كاريزما، يتفاعل معه الشعب بحرارة، يخطب ضد الظلم، يطالب بحق الكرد في سوريا، هذا الحق المسلوب جراء الممارسات العنصرية من قبل النظام البعثي. فقد قتلوه بدم بارد وخلقوا قصصا واهية وساذجة حول مقتله ليبعد الشبهات عن أنفسهم. واليوم يغتالون المناضل مشعل تمو لانه لم يرضخ لإملاءاتهم، و تحداهم، مثله مثل بقية الشعب المنتفض من أجل ان يخلصوا البلد من أيدي هذه العصابة الحاكمة. لقد إغتيل السياسي والمناضل مشعل تمو في جمعة " المجلس الوطني السوري يمثلني"، ولهذا التوقيت دلالاته، كون تمو كان أحد الشخصيات المساهمة في تشكيل هذا المجلس، وكان مع الهدف الرئيسي له، وهو، إسقاط النظام القائم بكل رموزه بما فيه رأس النظام، لهذا تم تصفيته، واعتدوا في نفس الوقت على المعارض رياض سيف، وضربوه ضربا مبرحاً، كونه هو الآخر من أعضاء المجلس، هذا المجلس الذي يعتبر بمثابة "المجلس الانتقالي" البديل للنظام القائم. لذا بدأ بشار الأسد وعصابته بوضع خطتهم الهجومية والقيام بتصفية الشخصيات المعارضة في الداخل والخارج، للتخلص منهم والحفاظ على عرشهم، حتى لو كان نتيجة هذا الإنتقام خيرة أبناء هذا الوطن. ان الشكاوي الأخيرة من معارضين في الخارج على انهم يتعرضون لمضايقات من ازلام النظام الذين يعملون في السفارات السورية في أوربا، خير دليل على كلامنا. ان القتل اليومي للمواطنين السوريين عموما، وقتل المعارضين البارزين والنشطاء السياسيين خصوصا، يقصر من عمر النظام يوما بعد يوم، وما تداعيات إغتيال المناضل مشعل تمو على الشارع الكردي في سوريا ستكون "كالقشة التي قصمت ظهر البعير" ، كون الشارع الكردي الثائر كان له حضوره المتواضع في الثورة السورية، والسبب كان النظام يلعب على ورقة الطائفية والمناطقية، كعدم التقرب من قومية معينة بحد ذاتها كما حصل للكرد، إذ لم يستخدم العنف المفرط في المناطق الكردية، عكس المناطق العربية التي استباح فيها كل أنواع الأسلحة، الخفيفة منها والثقيلة. اليوم جاء الدور على الكرد، كونهم لم يصطفوا إلى جانب النظام بالرغم من إغراءاته (منح الجنسية السورية للأكراد المجردين منها، مثلاً)، فبدأ بقتل القيادي الكردي الأبرز المناضل تمو. لكن النظام نسي مافعله الشعب الكردي في 2004 عندما أحتج عليه وزلزل سوريا من شمالها حتى جنوبها. واليوم إذا ماتحرك الكرد بنفس وتيرة آذار 2004 في مناطقه والمناطق المتواجد فيها من سوريا، بكل تأكيد سوف تكون نهاية النظام حتمية، لإن الكرد موزعين في الشريط الشمالي من سوريا، ويعيشون بكثافة في مدينة حلب ودمشق ولهم حارات خاصة بهم كحي شيخ مقصود في حلب وحي ركن الدين في دمشق، وان تحركهم جميعا وفي نفس الوقت، ستاتي بنهاية النظام، كون النظام لا يملك القدرة على السيطرة وعلى الإمكانيات لمتابعة كافة مناطق تواجد الكرد. هذا وقد بدأ الشارع الكردي بالتحرك الفعلي منذ سماعه قتل المناضل تمو، ودخلوا في عصيان مدني في مدينتي القامشلي وعامودا، هذا وقد هاجم مجموعة من الشبان الكرد في مدينة عامودا تمثال حافظ الأسد وحطموه، وازالوا جميع التماثيل والنصب التابعة للنظام. الأيام القادمة لسورية ستكون حبلى، والشعب السوري بكل مكوناته قد عزم الأمر على انه لن يتراجع أمام آلة الحرب الفتاكة التي تستخدم من قبل رجال الأمن والشبيحة ضد الشباب الأعزل، وكذلك تصريح قائد " الجيش السوري الحر" على ان هذا النظام لا ينفع معه سوى لغة السلاح والحرب، ونحن مستعدون لذلك طالما النظام لا يملك سوى هذه المنطق، فسورية في المرحلة القادمة ستكون سورية الجديدة، سورية المجد والعز، سورية بدون بشار الأسد RE: نادي الفكر العربي ينعي الشهيد السوري الكردي مشعل التمو - رمادي - 10-08-2011 هل رجل كهذا يموت في بلدنا؟ RE: نادي الفكر العربي ينعي الشهيد السوري الكردي مشعل التمو - خالد - 10-08-2011 باقة من الورد والآس على قبره، النظام يسعى جاهدا للقضاء على العقول التي من الممكن أن تقود سوريا بعده دون فتن وحروب أهلية ونزاعات، كما صنع صدام قبلا. النظام يجر البلد جرا للحرب الأهلية، وقد خيّب السوريون أمله حتى اليوم، ونأمل أن يسقط النظام ويخيب أمله بالحرب الأهلية التي هي قشة خلاصه. الرد على: نادي الفكر العربي ينعي الشهيد السوري الكردي مشعل التمو - بسام الخوري - 10-08-2011 https://www.facebook.com/photo.php?fbid=10150333765438577&set=a.136584463576.103773.558523576&type=1&theater http://www.youtube.com/watch?v=pZfjhY4udXU http://www.youtube.com/watch?v=rrYmlR2iJgQ RE: نادي الفكر العربي ينعي الشهيد السوري الكردي مشعل التمو - الطرطوسي - 10-08-2011 (10-08-2011, 04:09 PM)بسام الخوري كتب: كون الشارع الكردي الثائر كان له حضوره المتواضع في الثورة السورية، والسبب كان النظام يلعب على ورقة الطائفية والمناطقية، كعدم التقرب من قومية معينة بحد ذاتها كما حصل للكرد، إذ لم يستخدم العنف المفرط في المناطق الكردية، عكس المناطق العربية التي استباح فيها كل أنواع الأسلحة، الخفيفة منها والثقيلة. اليوم جاء الدور على الكرد، كونهم لم يصطفوا إلى جانب النظام بالرغم من إغراءاته (منح الجنسية السورية للأكراد المجردين منها، مثلاً)، فبدأ بقتل القيادي الكردي الأبرز المناضل تمو. لكن النظام نسي مافعله الشعب الكردي في 2004 عندما أحتج عليه وزلزل سوريا من شمالها حتى جنوبها. واليوم إذا ماتحرك الكرد بنفس وتيرة آذار 2004 في مناطقه والمناطق المتواجد فيها من سوريا، بكل تأكيد سوف تكون نهاية النظام حتمية، لإن الكرد موزعين في الشريط الشمالي من سوريا، ويعيشون بكثافة في مدينة حلب ودمشق ولهم حارات خاصة بهم كحي شيخ مقصود في حلب وحي ركن الدين في دمشق، وان تحركهم جميعا وفي نفس الوقت، ستاتي بنهاية النظام، كون النظام لا يملك القدرة على السيطرة وعلى الإمكانيات لمتابعة كافة مناطق تواجد الكرد. لهذه الأسباب و لغيرها أقول لا مصلحة للنظام في اغتيال التمو في هذا الوقت بالذات. المظاهرات الكردية في القامشلي و غيرها كانت محتواة و لم تتوسع خلال السبعة الأشهر الماضية. فكان لا بد من توسيعها. في الجرائم السياسية ابحث دائما عن المستفيد. و لدينا هنا كاتب معارض يكاد يطير من الفرحة باغتيال هذا الشخص. RE: نادي الفكر العربي ينعي الشهيد السوري الكردي مشعل التمو - خالد - 10-08-2011 بالمقابل السياسي، سقوط النظام السوري من مصلحة الشعب السوري، لأن النظام السوري قد أوصل السوريين لحالة لا يحسدهم عليها لا عدو ولا صديق. فليسقط النظام المافيوزي في سوريا وسوريا بعده بألف خير، كما كانت قبله بخير. RE: نادي الفكر العربي ينعي الشهيد السوري الكردي مشعل التمو - رمادي - 10-08-2011 (10-08-2011, 04:30 PM)الطرطوسي كتب: لهذه الأسباب و لغيرها أقول لا مصلحة للنظام في اغتيال التمو في هذا الوقت بالذات. الحقوا يا جماعة...المعارضة السورية تنتحر من أجل ان تثبت ان النظام السوري نظام قاتل! نفس الكلام قالوه عندما قتلوا رفيق الحريري وقالوا ان النظام لا يستفيد من موته وانه قُتل فقط لكي يلصقوا التهمة بالنظام!!!!!!!! يعني لا اعرف ما نهاية الهبل الذي نعيشه مع هذه الكائنات!....لماذا لا يقتل المسلحون احمد الحاج علي او طالب ابراهيم او شريف شحاطة؟ لماذا لا يندس المسلحين بين المظاهرات "المليونية" المؤيدة ويصرون على الاندساس بين "حلفائهم" من المتظاهرين السلميين؟ الرد على: نادي الفكر العربي ينعي الشهيد السوري الكردي مشعل التمو - بسام الخوري - 10-08-2011 https://www.youtube.com/watch?v=dl3spprhKNs RE: نادي الفكر العربي ينعي الشهيد السوري الكردي مشعل التمو - Rfik_kamel - 10-09-2011 محزن للغاية مشعل كان معارض حقيقي وواحد من المعارضين الحركيين الأقوياء وبديل يمكن الإعتماد عليه كل الخلود لك الرد على: نادي الفكر العربي ينعي الشهيد السوري الكردي مشعل التمو - بسام الخوري - 10-09-2011 السوريون شركاء بالدم طارق الحميد الاحـد 12 ذو القعـدة 1432 هـ 9 اكتوبر 2011 العدد 12003 جريدة الشرق الاوسط الصفحة: الــــــرأي لطالما قال المتشككون في الثورة السورية إن المعارضة لم تستطع توحيد صفوفها، وكانوا يستشهدون بتأخر تشكيل المجلس الوطني، والتباين بين المعارضة السورية والأكراد، لكن استطاع النظام الأسدي توحيد صفوف السوريين بشكل مذهل. فإلى فترة قريبة كان البعض يتشكك في نوايا ودوافع أكراد سوريا تجاه الثورة غير المسبوقة ضد نظام بشار الأسد. وكان البعض أيضا - دولا وشخصيات اعتبارية - يتشككون في دور حلب في الثورة، وأنه ما دام لم تشارك حلب ودمشق فإن النظام الأسدي لا يزال بخير. لكن النظام الأسدي كفى الجميع عناء التشكك، والتحليل، حيث ساهم بشكل كبير في توحيد صفوف المعارضة السورية، بل وجعلهم شركاء بالدم. وآخر مثال على ذلك اغتيال الزعيم الكردي المعارض مشعل تمو، الذي يعني اغتياله أن النظام الأسدي أجبر أكراد سوريا على أن يكونوا شركاء لكل الثوار السوريين، وإن لم يريدوا ذلك، ليس تواطئا، بل لحسابات أخرى معقدة. كما أن اغتيال تمو لا يعني تحرك الأكراد فقط، بل يعني أن حلب باتت على وشك الانفجار، وهو ما ذكرناه سابقا حين قلنا إن أمرا ما يغلي هناك، فاغتيال الزعيم الكردي يمثل نقطة تحول في الثورة السورية، مثله مثل عملية الاعتداء على المعارض السوري رياض السيف، التي تذكر، مثلها مثل عملية اغتيال التمو، بأن النظام في دمشق قد تحرك الآن للخطة رقم 2، وهي خطة تصفية رموز المعارضة السورية بعد أن فشل في فرض الرؤية الأمنية. فالواضح اليوم أن النظام الأسدي قد فقد صوابه من عملية تشكيل المجلس الوطني السوري في إسطنبول، التي باتت تجلب اعترافات دولية، وإن كانت محدودة. فتلك المجالس كانت هي نذير الشؤم على نظام صدام حسين، ومن خلالها زال حكم معمر القذافي، ويبدو أن لهذه الأسباب بتنا نرى تكثيفا في عمليات اغتيال رموز المعارضة السورية. والحقيقة أنها عمليات لم تقمع الثورة السورية، بل وحدت صفوفها، كما وحدت الشارع من خلفها. فأخطاء النظام الأسدي باتت تجمع الفرقاء السوريين بشكل يفوق طموح كل الراغبين بزوال هذا النظام القمعي. وها نحن اليوم نسمع الروس، مثلا، وهم أصحاب النفاق السياسي الواضح، يقولون للأسد بأن عليه الإصلاح أو التنحي، حتى بعد استخدام موسكو لحق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن ضد قرار لإدانة نظام بشار الأسد، حيث لم يعد هناك مجال للدفاع عن النظام الأسدي الذي بات ألد أعداء نفسه، وليس الغرب، أو الخارج، أو حتى الثوار السوريين. ولذلك، فإن من يرتكب هذه الأخطاء لا يمكن أن يستمر في الحكم، ومهما فعل. فاغتيال الزعيم الكردي جاء كورقة رابحة للمعارضة السورية، بكافة أطيافها، كما جاء ورقة رابحة أيضا للأتراك الذين يواجهون مؤامرات النظام الأسدي في تحريك بعض الجهات الكردية ضدهم. وبعد اغتيال الزعيم الكردي مشعل تمو، فلم يعد بإمكان أي من الأكراد أن يكون حليفا للنظام الأسدي، ناهيك حتى عمن يلتزم الحياد. فأخطاء النظام الأسدي تلزم المجنون اتخاذ خطوات عقلانية. لذا، فإن السوريين اليوم، وبكافة مشاربهم، شركاء بالدم الذي أساله النظام الأسدي في سوريا! tariq@asharqalawsat.com |