حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
لماذا لا يثور المصريون؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: لماذا لا يثور المصريون؟ (/showthread.php?tid=467) |
لماذا لا يثور المصريون؟ - vodka - 04-08-2009 مقالة منشورة اليوم في القدس العربي لكاتب مصري تبين نفسية المصريين وطباعهم وتوضح لماذا يختلفون هنا في نقاشاتهم لحد الصراع وبعد ذلك تهدآ النفوس وكآن شيئا لم يكن الروح المصرية لا تموت: لماذا لا يثور المصريون؟ فرانسوا باسيلي 08/04/2009 قد ينظر البعض إلى مصر والمصريين اليوم، إلى حجم المعاناة التي تعيشها الأغلبــــية الساحقة مـــن المصــــريين في قرى مصر وفي الأحياء العشوائية من مدنهــــا المكتظة، وإلى مدى تدهور الحالة الثقافية والاجتماعية والتعليمية والصحـــية وإلى مدى اتساع وشيوع الفكر الخرافي والشـــعوذة والبلطـــجة والعشوائية، وتغلغل الفساد والتسيب واللامسؤولية والعبثية، ينظر إلى كل هذا ويسأل لماذا لا يثور المصريون؟ وهل ماتت الروح المصرية؟ لهؤلاء أقول إن مصر بلد قديم، بالغ القدم، يمتد تاريخه إلى سبعة آلاف سنة، وأن اللحظة الراهنة ما هي سوى قطرة في محيط الوجود المصري الشاسع الضارب في الزمن، وأن عبقرية بلد كهذا لا يمكن أن تظل ظاهرة في أوج توهجها في كل لحظة، أو كل قرن من الزمن. إذ أن طبيعة المسار التاريخي هي الصعود والهبوط، الرقاد والقيام، الغيبوبة والبعث، الركود والتجدد، هكذا كان تاريخ مصر، وهكذا سيكون إلى أبد الآبدين. الذي لا شك فيه أن مصر بلد مفعم بالثراء الحضاري ومثقل بالزخم الروحي الوجودي الهائل الأبعاد، والذي يحمله - لا شعوريا - كل مصري، بغض النظر عن حالته الحاضرة، إذ هو يحمل مصر كمنظومة حضارية تاريخية متكاملة في عمق جوانحه بلا إرادة أو وعي منه، وأن هذا الثراء والزخم الروحي الحضاري يشكل شخصية المصري بما يكفل لها التعايش مع الأيام ومواجهة التحديات. كل مصري يحمل شيئا من هذا الزخم، بينما تتجمع أجزاء وجوانب متعددة منه في أفراد ينفردون بالقدرة على احتواء وتمثل هذا الزخم وتحويله إلى إبداع فذ، وهؤلاء هم المبدعون المصريون الذين يبزون أقرانهم ويقدمون روح مصر في أوج تألقها في الفن والفكر والعلم والصناعة والتجارة والسياسة وغيرها. فأنت ستجد في كل مبدع مصري في أحد هذه المجالات تجليات لعبقرية مصر وإفرازات لخصائصها الكامنة. حضارة احتوائية إن اقترابي من مصر لسبر غور عبقريتها وتجلياتها في المبدعين والمميزين والقادة من أبنائها ليس هو اقتراب الباحث المدقق، ولكنه اقتراب العاشق الملهوف. والشاعر المندهش المشحون عاطفة ولهفة، بل والدرويش المنجذب (أو المجذوب) بهوى تلك الجنية السحرية المصرية القديمة الجديدة، بكل أطيافها وأشكالها وحالاتها ومراحلها، بكل جنونها وحكمتها ومروقها ونزواتها، وبكل فنونها وأغانيها ومواويلها، بكل حكاياتها وفكاهاتها و(قفشاتها) الفريدة، بكل عقائدها وإديانها، من مصرية قديمة وثنية متعددة وفرعونية إخناتونية موحدة، ويهودية إبراهيمية وموسوية، ومسيحية رومانية ونسطورية وأرثوذكسية وكاثوليكية وبروتستانية، وإسلامية سنية وشيعية، فاطمية ومملوكية، فهي كلها مصرية مصرية. تعدت الأشكال، والقلب واحد. تنوعت التجليات والروح واحدة. فالحضارة المصرية القديمة تظل روحها حاضرة في شخصية كل مصري اليوم - فهي الحضارة الرائدة الفريدة التي مزجت العلم بالسحر، والفن بالحياة، والرقص بالتعبد، والموسيقى بالترتيل في الفرح والحزن، في الميلاد والزفاف والموت وهي الحضارة الباهرة التي لفرط حبها وتعلقها بالحياة ابتكرت الأبدية والخلود بلا سابق إنذار أو دعوة أو رسول! فيالها من عبقرية مصرية متفردة. والمصري إلى اليوم لا شبيه له في مدى عشقه للحياة وللفرح وللضحك و'الفرفشة' بشكل لا نعرف له مثيلا في أية حضارة أخرى أو أي إنسان على الأرض. هذه الحضارة الاحتوائية - التي تحتوي كل شيء بما فيها المتناقضات، تواءم بينها في النهاية في أسلوب حياة - ولا أقول 'نظام' حياة لأن الشخصية المصرية تنفر من النظام ولا تحبه ولا تزدهر إلا في غيابه - فإذا بالمحصلة هي حياة مصرية مليئة بصخب الوجود ودبيب العيش وجلجلة الكنائس وآذان المساجد واغنيات المذياع في المقاهي وضجيج الحياة اليومية وصياح البشر وزغاريد الأفراح وولولات المآتم. تتصاعد كلها في الشارع والوجدان المصري - يتحامل بعضها على بعض ويكمل بعضها بعضا لتقدم لنا في النهاية أسلوب حياة فريدا في شغفه بالعيش حتى الثمالة ومنتشيا بالتلاحم الإنساني الحميم نشوة لا مثيل لها بين بشر البلدان الأخرى. الدفء الإنساني على مدى ما يقرب من أربعين عاما لي خارج مصر، زرت معظم بلاد الله الواسعة في خمس قارات، وعملت مع مختلف الأجناس والجنسيات، ولم أجد أحدا يملك كمية الدفء الإنساني الذي يعترم به المصري ويفيض من داخله فيغمر كيانه كله. هذا الدفء المدهش حقا الذي لا تجد له أثرا في الغرب وخاصة في الولايات المتحدة يصدمك ويهزك هزا عندما تطأ قدمك أرض مصر وتقابل أول مصري. إن المصري - بطبعه - لا يستطيع أن يكون حياديا على المستوى الوجداني - حيال إنسان آخر. المصري هو أسرع من يخترق الحواجز التي يضعها الــــناس أمامهم للاحتفاظ بقدر من الخصوصية والسكينة. ولكن المصري الذي يقابلني في مصر، سواء كان سائق السيارة أو البائع أو البواب أو الموظف الذي لا أعرفه من قبل - يقوم باختراق تلك الحواجـــز بسرعة وسهــولة ويتصل مباشرة بأعماق الآخر بقلبه وروحه ويتعامل مع هذا القلب، ليس كالبائعة الأمريكية مثلا - التي تبتسم لك أكثر من المصري، ولكنها تفعل هذا تطبيقا لبرنامج تدريب يعلمها الابتسام للعملاء، ولا تفعله كوسيلة تواصل إنساني، لذلك تظل بعيدة، بل غير موجودة، بالنسبة لي. الشغف بالحياة - ضحك ومرح الشغف بالحياة هو الذي يجعل المصري شغوفا بالإنسان. فلا حياة سوى مع الآخرين. وهذا الشغف هو أيضا الذي يجعل المصري مقبلا على الضحك والهزل، وعدم أخذ الأمور بجدية سقيمة، وعندما تجتمع جماعة أو شلة من المصريين، فإن القاسم المشترك والعامل المميز بينهم جميعا والذي يميزهم عن أي جماعة أخرى، هو كمية المرح والهرج والمرج والضحك والقفشات واللمسات الإنسانية البديعة التي تتطاير في كل مكان. وقد لاحظ سائح أمريكي هذا وفي رده على سؤال عما أثار انتباهه في مصر، قال: 'لقد دهشت أن معظم الشباب الواقفين على النواصي يتحدثون بمرح ويضحكون بين الفينة والأخرى ضاربين الأكف في صخب، ويتبادلون العناق واللمسات والتلاصق الحميم طوال الوقت بشكل لا وجود له في أي بلد آخر'. طبيعة مسالمة المصريون بطبيعتهم يعشقون الضحك والممازحة وهي ترتيلتهم التي يعبرون بها عن حبهم للحيـــاة، وهي أيضا بلسمهم وترياقهم الذي يتحملون بهما مصاعب المعيشة. ثم هي أيضا أسلوبهم في التواصل الإنساني والملامسة الوجدانية والعناق الروحي مع الآخرين. إن شغف المصري الهائل بالحياة هو الذي يجعله أقل شعوب الأرض ميلا إلى العنف، المصري سريع الانفعال ويثور عاطفيا بسرعة، لكنه لا يحول هذا الانفعال العاطفي إلى عنف جسدي بسهولة. وقد لاحظ الكثير من الســــياح أنهم أحيانا يشعرون بالقلق والخوف لارتفاع درجة الانفعال لدى المصـــريين الذين حولهم ويظنون أن هذا التصايح والملاسنة والغضب الهائج لا بد سينتهي به الأمر إلى اعتداء وعنف جسدي. لكنهم عادة يدهشون عندما ينتهي الشجار العاطفي اللغوي الحاد إلى لا شيء. بل كثيرا ما ينقلب إلى مصالحة وتضاحك وعناق، بعد تدخل البعض بكلمات ولمسات وقبلات. بل قد أخذ بعض الأشقاء العرب على المصريين طيبتهم ومسالمتهم البالغة هذه، و رأوا فيها نوعا من الضعف والمذلة. والمصري فعلا صبور ذو باع طويل، ربما أكثر من اللازم، ولكن هذه هي المنظومة المتكاملة الشخصية المصرية، ولا تستطيع أن تقبل ببعض جوانبها وترفض الآخر فلو لم يكن المصري 'طيبا' و'مسالما' إلى هذا الحد لما كان ضاحكا ومسامرا ودافئا إلى هذا الحد ! هكذا تتكامل شخصيته وتنتظم فرائد عقدها. النفاق و التحايل وهنا نضطر إلى التعامل مع جوانب سلبية في المنظومة المصرية، مثل ظاهرة مبالغة المصري في نفاق رؤسائه وكل من هم في موقع أعلى وأقوى. والمصري بارع في دغدغة مشاعر الآخرين بمدحهم وإرهاقهم في المجاملة. وهي خاصية أفرزتها قرون وأحقاب عديدة، من الخضوع للدولة، وللفرعون، الذي يملك كل شيء. فالمصري يرتبط بأرضه على ضفاف النيل لا حياة له بعيدا عنها، ولهذا لا يستطيع - كما يفعل البدوي ـ أن يترك بقعة من الأرض إلى سواها، لذلك يظل رهينة لصاحب الأرض وصاحب الأمر. ولأن مصر هي من أقام أول دولة على الأرض، فمن الطبيعي أن يكون المصري هو أقدم موظف على الأرض، فالمصري لم يعرف حياة التنقل والهجرة والإبحار والمغامرة واكتشاف المجهول - فالمصري - عبر سبعة آلاف سنة - عرف الهجرة لأول مرة في حياته في الستينيات من القرن العشرين! هذا الموظف القديم ولو كان فلاحا - لم يعرف طوال قرون خدمته الطويلة سوى أن ينفذ تعليمات رئيسه في العمل، أو مالك الأرض، لم يعرف سوى الطاعة والخضوع، ووجد في تدينه العميق ملاذا يساعده على الصبر، ووجد في ليل المرح والضحك منفذا يفرغ منه أوجاع يومه وأسى روحه التي تقضي نهارها كسيرة تابعة. لا يخدعنك صبر المصريين نادرا ما يثور المصري على أوضاعه الصعبة إلا حينما يتفاقم الوضع وتصبح الثورة هي ملاذه الأخير.. فتحت غطاء الضعف والتعب والاهتراء الخارجي تكمن قوة تاريخية هائلة يستنفرها المصري في الوقت المناسب لينتفض بها محققا إنجازات إعجازية تبهر الناظرين. ولو توقف الناظر إلى حال مصر قبل تشرين الاول (أكتوبر) 73 لما أستطاع أن يتخيل أن ذلك البلد الجريح المهـــزوم - وذلك الجيش المرهق الذي هرب في الصحراء، وهــــزم في ســـتة أيام منذ ست سنوات فقط، يمكن أن ينتفض تلك الأنتفاضة المذهــــلة في السادس من تشرين الاول (أكتوبر) ليحقق إنجاز العبور العظيم، محطما بذلك كافة النظريات العسكرية وتوقعــــات المؤسسات الإستراتيجية في العالم . والشعب المصري الصـــبور لم يتخاذل عن الانتفاض والثورة كلما أستدعى الأمر فكانت هناك هوجة عرابي وثورة 19، وثورة الضباط الأحرار، وأنتصار العبور، بل كانت هناك ما أطلق عليها الرئيس السادات 'إنتفاضة الحرامية' وما كان هؤلاء بلصوص بل كانوا مصريين شرفاء أصلاء رفضوا جور المسؤولين وفشلهم ورفعهم الفاحش للأسعار فخرجوا إلى الشوارع يعبرون عن رفضهم وإحتجاجهم . لا يجب أن يخدعنك صبر المصريين، فتحت حطب الصبر والإحتمال والمسالمة يتوهج دائما جمر متقد لا يخمد هو جمر الروح المصرية التي لا تموت . كاتب و شاعر من مصر يقيم في نيويورك مقدمة كتاب يعد للطبع بعنوان: عبقرية مصر وتجلياتها في القادة والمبدعين لماذا لا يثور المصريون؟ - إبراهيم - 04-08-2009 باعتقادي المصري لا يثور بسبب "عقدة الفرعون". حينما يستبد شخص بشخص آخر في زواج.. خذ مثلا زوج يستبد بزوجته لسنين وسنين وطوال هذه السنين يكرر على مسامعها أنها لا شيء بدون ومع الأيام ومع السنين فعلا تبدأ تصدق كذبته. القهر فعل هذا. الأمر ذاته مع أي شعب مقهور حيث يبدأ الشعب يصدق ما يقال له ويبدأ في الانسياق وراء القهر. طبعاً هذا كلام بوجه عام ولكن هناك ثورات من حين لآخر تحدث بمصر في وقتنا الحاضر وهي بذاتها أفضل من لا شيء أمام حكومة تستبد بمن يكتب بلوج "مدونة انترنتية" مثلا أو يناضل بشكل أو بآخر وتحاول إخراسه باستخدام سطوة وسوط الفرعون والذي لازمنا لمئات القرون وإلى اليوم الحاضر. الناس تذوق القهر على هذا الشكل المريع ثم يعودون ويسقطونه على رفاقهم والكبير يأكل الصغير وسط حالة الاحتقان اجتماعي والسياسي المريرة. لماذا لا يثور المصريون؟ - قطقط - 04-08-2009 المدارس بتمسح الشخصية المصرية بنسبة 80 % ، وبتخلق شخصية جديدة عمادها العنف والأنانية والإحتكار والإحتقار الشعب لم يثور إلا نادراً أمام ضد مظالم متطاولة ، والثورات كلها فشلت لأن الغزاة ملكوا القوة والسلاح لإخمادها والثورات الحديثة كلها بسبب الدين لأن المسلمين يرغبوا أن يكونوا الأعلون أمام أهل الكتاب من فرنسيين وإنجليز ويهود والعنف المصرى دائماً فاشل ولاينتصروا فى الحروب لماذا لا يثور المصريون؟ - هاله - 04-08-2009 Arrayلماذا لا يثور المصريون؟[/quote] لو كانت الارض تميد بالثورات في ليبيا أو تونس أو سوريا أو أي بلد عربي آخر لحق التساؤل عن الشعب المصري.. أما و الحال من بعضه فلا مبرر للسؤال ولا للدفاع أصلا! لماذا لا يثور المصريون؟ - Free Man - 04-08-2009 شوفوا الأزهر الـ###
Array القاهرة- ا ف ب: انتقدت مؤسسة حقوقية مقرها القاهرة امس أعضاء مجمع البحوث الإسلامية الذين أفتوا في تصريحات صحفية بأن الإضراب(حرام شرعا)". وقالت "الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان" في بيان لها إنه ينبغي على مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر أن يكف عن تدخله في الحياة المدنية والتبرع بفتاوى دينية تدعم سياسات الحزب الوطني الحاكم في مصر وتناهض حرية التعبير". وأضافت: "تصريحات أعضاء مجمع البحوث لإحدى الصحف التي وصفت الشباب الداعي للإضراب بأنهم مخربون وآثمون تسئ لهؤلاء الشباب الذين لم يمارسوا سوى حقهم في التعبير السلمي عن غضبهم من أوضاع مأساوية يعيشونها". [/quote] لماذا لا يثور المصريون؟ - هاله - 04-08-2009 على رأي درويش: في كل مئذنة حاو و مغتصب! الظاهر ان "كلمة الحق في وجه سلطان جائر" و "اني لاعجب ممن لا يجد قوت يومه و لا يخرج على الناس شاهرا سيفه" و "ان اسأت فقوموني" انتهت صلاحيتها و باتت من "المضروب" و المشكوك في سنده و مخدته! لماذا لا يثور المصريون؟ - حسام راغب - 04-08-2009 ..لأن العرب لا يثورون..و هذا من نعم ربي, أننا لا نثور..!! تخيل لوقامت ثورة في مصر؟ أو في السعودية؟ أو في لبيا..؟؟!! نحن اذا ثورنا "نطحنا" كالحملان. نحن بلا بوصلة نسير, وبلا عقل ندرك به الحياة..!! سأعود.. راغب.. لماذا لا يثور المصريون؟ - السلام الروحي - 04-08-2009 الظاهرة العامة في الشعب المصري أنه كالسعفة يشتعل بسرعة وينطفيء بسرعة وهذا لن يقود لثورة وأنا أحيل ذلك للموروث الثقافي الديني السني وهذا ينطبق على جميع البلدان العربية ولكن مصر تتحمل مسؤولية أكبر بحكم موقعها الجغرافي وكثافتها السكانية ودورها التاريخي.. تحيتي.. لماذا لا يثور المصريون؟ - Serpico - 04-08-2009 هو الناس ليه داخلة تعلق على العنوان؟!! مش في مقال المفروض تقروه وتبدو رايكم فيه؟ لماذا لا يثور المصريون؟ - إبراهيم - 04-08-2009 فرانسو باسيلي هو شاعر البابا شنودة إن ثمة شعر وما هو بالشعر بل هو أقرب إلى النظم. وبما أنه شاعر البابا شنودة على وزن "حلاق الوزير" فكل مقالاته تنصب على مساويء السادات ومحاولة تصفية خلافات البابا شنودة الراهب المقاتل مع السادات. ولهذا ليس غريباً أن يكون مقاله أعلاه نابعاً من نظرته للسادات وكأن كل هموم مصر تنطلق من السادات ومساويء حكمه. مقالات فرانسو باسيلي أفضل ما يقال عنها أنها إفراز للتفكير المحلي والذي ينصب جلّ اهتمامه في الشأن القبطي ويرى العالم بأسره من هذه البؤرة الضيقة. |