حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
حماة ١٩٨٢ - سوريا ٢٠١٢ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: حماة ١٩٨٢ - سوريا ٢٠١٢ (/showthread.php?tid=47076) |
حماة ١٩٨٢ - سوريا ٢٠١٢ - خالد - 02-02-2012 (وإذا الموؤودة سئلت* بأي ذنب قتلت*) RE: حماة ١٩٨٢ - سوريا ٢٠١٢ - salem mohamed - 02-02-2012 رحم الله شهداء حماة وأخزى الله آل الأسد وزبانيتهم ومن والهم RE: حماة ١٩٨٢ - سوريا ٢٠١٢ - خالد - 02-02-2012 الرد على: حماة ١٩٨٢ - سوريا ٢٠١٢ - ابن سوريا - 02-02-2012 استطاع المجتمع السوري اليوم وأخيراً، وبفضل الثورة السورية المباركة، من تجاوز "تابو" و"محرم" ذكر مجزرة حماة التي هي بلا شك في ضمير كل سوري .. اليوم انفجر الصمت بركاناً ليؤكد بأننا لن نسمح بتكرار تلك المجزرة من جديد .. ولنعبر عن خجلنا ولنغسل عارنا لصمتنا الطويل عمن اغتصب سلطتنا واستباح أخوتنا واستباح حريتنا وكرامتنا طويلاً طويلا .. ربما لذلك نحن ندفع كلنا الثمن اليوم .. فغسل العار يحتاج لثمن .. وثمن غالٍ ومؤلم .. لكنه حتمي لنستحق حريتنا بجدارة .. فعذراً حماة سامحينا. الرد على: حماة ١٩٨٢ - سوريا ٢٠١٢ - خالد - 02-02-2012 تقف حماة اليوم بعد ثلاثين عاما شامخة عصية كأنها لم تفقد ألوفا من أبنائها في تلك العشيات الدامية، تقف اليوم حماة كبيرة بكبر سوريا برفقة الشقيقات جميعا، كلهن يعزينها وتأبى حماة أن تتعزى إلا بعرس سوريا الحرة، تأبى حماة العزاء قبل القصاص كعادة العرب، وقد دنت ساعة القصاص فيا فجر تأهب ويا شمس أشرقي، حري للعدالة أن تتحقق بعد ثلاثين سنة في سوريا، وحري بالدماء الطاهرة التي جرت أنهارا قبل ثلاثين سنة عجفاء أن يحاسب سافكها ويعاقب المجرم الذي انتهكها. تقوم حماة اليوم من أنقاض مصيبة الثمانينات لتهتف بصوت مجلجل مدوٍ كالرعد الذي للعجب تتبعه الصواعق: "يا بشار وطز فيك، وطز يللي بحييك، وبنقرف نطلع فيك، ويلا ارحل يا بشار" "وبدنا نشيله لبشار، بهمتنا القوية، وسوريا بدّا … حرية" حماة تزأر في وجه مافيا الأسد وملئه… الرد على: حماة ١٩٨٢ - سوريا ٢٠١٢ - ابن سوريا - 02-02-2012 لن يستطيع النظام اليوم كما بحماة 82 أن يستفرد بمدينة واحدة فسوريا كلها اليوم ثائرة بوجه هذا النظام وأقسمت على إسقاطه والانتقام لأرواح شهداء اليوم وشهداء الأمس فلن يستطيع أن يوقف الثورة إلا بإبادة ثلاثة أرباع الشعب ... وعذراً حماة ... سامحينا RE: حماة ١٩٨٢ - سوريا ٢٠١٢ - ((الراعي)) - 02-02-2012 يبدو أننا فتحنا الموضوعين بنفس الوقت الرد على: حماة ١٩٨٢ - سوريا ٢٠١٢ - خالد - 02-02-2012 أول مجزرة سمعت عنها من شهود هربوا منها كانت حماة، وبعدها بأشهر سمعت عن صبرا وشاتيلا وأن لهما أختا في تل الزعتر. لكن مجزرة حماة تفوق الوصف، يكفي أن من ركبها كان يفترض به أن يحمي سوريا لا أن يذبحها بسكين المفروض أنه من صناعتها. عباد الله، إني داع فأمنوا اللهم صل على محمد وآل محمد والعن عدوهم من الطواغيت، اللهم العن صنمي سوريا حافظا وبشارا، والعن جبتيهما ماهرا ورفعت، اللهم العن حافظا أولا ورفعت ثانيا وبشارا ثالثا واجعل رابعهم في اللعنة ماهرا، اللهم أحص الظالمين من آل أسد عددا، واقتلهم بددا، ولا تغادر منهم أحدا، اللهم بما دم طاهر سفكوه، وعرض كريم انتهكوه، وحرمات منصوصة اخترقوها، وأمن وأمان أخافوه، فانزل اللهم عليهم نقمة لا تخالطها رحمة، وعذبهم واخزهم وانصر المستضعفين عليهم واشف صدورهم منهم، وأدل دولتهم وأذهب ريحهم وشتت جمعهم حتى يذكرهم الذاكر فيقول كان وما كان، ورب أمر انتهى بعدما كان، اللهم وأضعف كفل عذاب الفاسقة الحيزبون عجوز السوء بشرى كنفاني بما نالت من المحصنات المؤمنات الغافلات، وصل اللهم على نبيك محمد وآله وسلم تسليما كثيرا. RE: حماة ١٩٨٢ - سوريا ٢٠١٢ - ((الراعي)) - 02-02-2012 صور من مجزرة حماه الرد على: حماة ١٩٨٢ - سوريا ٢٠١٢ - خالد - 02-02-2012 عظّم الله أجوركم، وأعطاكم السلطان الذي جعله لولي القتيل ظلما. (ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطـٰـنا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا*) |