حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
جندي اطلق النار ، ويفكر بالانتحار ويطلب فتوى - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: جندي اطلق النار ، ويفكر بالانتحار ويطلب فتوى (/showthread.php?tid=47439) الصفحات:
1
2
|
جندي اطلق النار ، ويفكر بالانتحار ويطلب فتوى - طريف سردست - 02-27-2012 السلام عليكم فضيلة الشيخ الحبيب أنا مجند في الجيش السوري أطلقت النار على بعض المتظاهرين، بعد صدور الأوامر، فلا أدري من قتل ومن جرح، غير أني منذ ذلك الحين في عذاب وضيق صدر لا يعلمه إلا الله، حتى تأتي أفكار ولم أعلم بفتواكم في حكم الجندي الملجأ إلى القتل إلا مؤخراً. سؤالي: تطاردني الكوابيس المفزعة ليل نهار، وتفكر النفس كثيرا بالانتحار، هل يجب أن أقدم نفسي للقصاص، أم يجب علي الدية مع العلم أني لا أعلم من قتلت أو جرحت، أم ماذا أفعل؟ رقم الفتوى 14375 أ. د. الشيخ محمد سعيد البوطي: هوّن الأمر على نفسك، فإن ربك عز وجل أرحم مما تتصور. تقول: إنك لا تعلم من قتل أو جرح من جراء إطلاقك النار، فإذا كنت تقصد أنك لا تعلم هل كان ما أقدمت عليه سبباً لجروح أم سبباً لقتل، ولم تتأكد أن في الناس من قد قتل بسببك، إذن فالشرع لا يجرمك ولا يحملك جريرة القتل، لأن الأصل براءة الذمة. وفي هذه الحال يكفي أن تتوب صادقاً إلى الله تعالى، وأن تدعوا الله لمن تسببت لهم بالجروح أن يصفحوا عنك. أما إن تأكدت أن في المصابين من قدقتل، فالمطلوب أولاً إعطاء الدية لأولياء المقتول، ونظراً إلى أنك لا تعرفهم، فالمطلوب منك أن تعاهد الله إذا ظهر الشخص الذي قتلته وعرفته فستعطي ورثته الدية التي يطلبونها، ثم يطلب منك بالإضافة إلى هذا أن تصوم شهرين متتابعين، فإذا علمت أنك لا تطيق ذلك، فينبغي أن تخرج عن صيام كل يوم قيمة وجبة طعام لفقير من أوسط الوجبات التي تتناولها في بيتك. وكن على يقين بعد هذا بأن الله قد عفا عنك وغفر لك ذنبك وإياك أن تعود. http://www.naseemalsham.com/ar/Pages.php?page=readFatwa&pg_id=14375 الرد على: جندي اطلق النار ، ويفكر بالانتحار ويطلب فتوى - خالد - 02-27-2012 يعني هل يقبل قتل البوطي كتوبة لهذا المجند؟ والا ينبغي ان يتوب على راس الكومة؟ RE: الرد على: جندي اطلق النار ، ويفكر بالانتحار ويطلب فتوى - طريف سردست - 02-28-2012 (02-27-2012, 11:32 PM)خالد كتب: يعني هل يقبل قتل البوطي كتوبة لهذا المجند؟ والا ينبغي ان يتوب على راس الكومة؟ هل تتهم البوطي بان الفتوى " شخصية"؟ ماهو رأيك انت في موقف الاسلام من الجندي، في هذه الحالة؟ هل تنفيذ الاوامر واجبة؟ ماهو موقف الاسلام من جدندي يرتكب جريمة تنفيذا لامر؟ RE: جندي اطلق النار ، ويفكر بالانتحار ويطلب فتوى - خالد - 02-28-2012 عزيزي طريف، القواعد واضحة، وأول قاعدة أنه لا يجب أن يثق المرء بعلماء السلاطين، والبوطي منهم. بل يجدر به أن يعتبرهم خونة. القاعدة الثانية أن لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق القاعدة الثالثة أن القتل حرام وكبيرة، ولا يجوز قتل انسان إلا في حالات محدودة معدودة، وليس منها الدفاع عن مغتصب السلطة. القاعدة الرابعة أنه لا شرعية لغاصب السلطة، ولا يجوز الدفاع عنه بشيء، فضلا عن قتل الناس من أجله. إن كنت جنديا وخيرت بين قتل الغير أو أقتل أنا، فخير لي أن أقتل من أن أتلبس بقتل غيري. الرد على: جندي اطلق النار ، ويفكر بالانتحار ويطلب فتوى - طريف سردست - 02-28-2012 شكرا خالد واتفق معك RE: جندي اطلق النار ، ويفكر بالانتحار ويطلب فتوى - jafar_ali60 - 02-28-2012 (02-28-2012, 02:21 PM)خالد كتب: عزيزي طريف، او ان يقتل شبيحاً كفّارةٌ RE: جندي اطلق النار ، ويفكر بالانتحار ويطلب فتوى - Alghassani - 02-28-2012 (02-27-2012, 11:05 PM)طريف سردست كتب: السلام عليكم فضيلة الشيخ الحبيب أنا مجند في الجيش السوري أطلقت النار على بعض المتظاهرين، بعد صدور الأوامر، فلا أدري من قتل ومن جرح، غير أني منذ ذلك الحين في عذاب وضيق صدر لا يعلمه إلا الله، حتى تأتي أفكار ولم أعلم بفتواكم في حكم الجندي الملجأ إلى القتل إلا مؤخراً. سؤالي: تطاردني الكوابيس المفزعة ليل نهار، وتفكر النفس كثيرا بالانتحار، هل يجب أن أقدم نفسي للقصاص، أم يجب علي الدية مع العلم أني لا أعلم من قتلت أو جرحت، أم ماذا أفعل؟ البوط(ي) يغترف من وعاء واسع، وعلمه (اي البوطي) اوسع بكثير من ذمته..الفتاوى الدينية أكبر خدعة في تاريخ الاديان..من اجتهد وأصاب..الخ والرجل له على الاقل حسنة...مارأيكم دام فضلكم؟ RE: جندي اطلق النار ، ويفكر بالانتحار ويطلب فتوى - طريف سردست - 02-28-2012 (02-28-2012, 09:56 PM)Alghassani كتب:(02-27-2012, 11:05 PM)طريف سردست كتب: السلام عليكم فضيلة الشيخ الحبيب أنا مجند في الجيش السوري أطلقت النار على بعض المتظاهرين، بعد صدور الأوامر، فلا أدري من قتل ومن جرح، غير أني منذ ذلك الحين في عذاب وضيق صدر لا يعلمه إلا الله، حتى تأتي أفكار ولم أعلم بفتواكم في حكم الجندي الملجأ إلى القتل إلا مؤخراً. سؤالي: تطاردني الكوابيس المفزعة ليل نهار، وتفكر النفس كثيرا بالانتحار، هل يجب أن أقدم نفسي للقصاص، أم يجب علي الدية مع العلم أني لا أعلم من قتلت أو جرحت، أم ماذا أفعل؟ ان يجتهد ويخطأ يعطيه حسنة عند الله، ولكن من سيعوض ضحايا الخطأ على الارض. من مخول بالاعتذار منهم وتعويضهم وضمان عدم تكرار الخطأ بحقهم وحماية حقوقهم من اخطاء الكهنة؟ ان الاجتهاد الذي ينتهي بخطأ قد يترتب عليه انتهاك حقوق، يجب تجريمه على الارض، وابقاء المكافأة في السماء. وجود صمت على ذلك مع بقاء المكافأة في السماء وعلى الارض على السواء، ليس فقط انه يشوه وجه الاسلام وسمعته، بل ويحول المجتمعات الى كنيسة كبيرة، حيث الجميع يسعى ليكون كاهن لكونها المهنة الوحيدة الكسبانة والمضمونة الارتزاق وتعطي مكانة اجتماعية بدون اية مسؤولية.. الرد على: جندي اطلق النار ، ويفكر بالانتحار ويطلب فتوى - Alghassani - 02-28-2012 "ان يجتهد ويخطأ يعطيه حسنة عند الله، ولكن من سيعوض ضحايا الخطأ على الارض. من مخول بالاعتذار منهم وتعويضهم وضمان عدم تكرار الخطأ بحقهم وحماية حقوقهم من اخطاء الكهنة؟ ان الاجتهاد الذي ينتهي بخطأ قد يترتب عليه انتهاك حقوق، يجب تجريمه على الارض، وابقاء المكافأة في السماء. وجود صمت على ذلك مع بقاء المكافأة في السماء وعلى الارض على السواء، ليس فقط انه يشوه وجه الاسلام وسمعته، بل ويحول المجتمعات الى كنيسة كبيرة، حيث الجميع يسعى ليكون كاهن لكونها المهنة الوحيدة الكسبانة والمضمونة الارتزاق وتعطي مكانة اجتماعية بدون اية مسؤولية.. " متفق معك مئة بالمئة،لكن يتبقى للرجل حسنة(وهي بالمناسبة جريمة من وجهة نطري)أليس هذا قمة النفاق؟ مالحل؟ الرد على: جندي اطلق النار ، ويفكر بالانتحار ويطلب فتوى - Alghassani - 02-28-2012 "ان يجتهد ويخطأ يعطيه حسنة عند الله، ولكن من سيعوض ضحايا الخطأ على الارض. من مخول بالاعتذار منهم وتعويضهم وضمان عدم تكرار الخطأ بحقهم وحماية حقوقهم من اخطاء الكهنة؟ ان الاجتهاد الذي ينتهي بخطأ قد يترتب عليه انتهاك حقوق، يجب تجريمه على الارض، وابقاء المكافأة في السماء. وجود صمت على ذلك مع بقاء المكافأة في السماء وعلى الارض على السواء، ليس فقط انه يشوه وجه الاسلام وسمعته، بل ويحول المجتمعات الى كنيسة كبيرة، حيث الجميع يسعى ليكون كاهن لكونها المهنة الوحيدة الكسبانة والمضمونة الارتزاق وتعطي مكانة اجتماعية بدون اية مسؤولية.. " متفق معك مئة بالمئة،لكن يتبقى للرجل حسنة(وهي بالمناسبة جريمة من وجهة نطري)أليس هذا قمة النفاق؟ مالحل؟ |