حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
نائب الرئيس السوري كان درزياً، وقُتل في أقبية المخابرات السورية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: نائب الرئيس السوري كان درزياً، وقُتل في أقبية المخابرات السورية (/showthread.php?tid=47882) |
نائب الرئيس السوري كان درزياً، وقُتل في أقبية المخابرات السورية - ((الراعي)) - 04-04-2012 وزير دفاع علوي، ونائب رئيس درزي، كل ذلك قبل حكم البعث والطائفة الكريمة يلعن روحك يا حافظ الكشف عن وفاة شبلي العيسمي بسجن المخابرات السوريةبعد مرور 12 يوماً فقط على خطفه من لبنان ونقله إلى منطقة المزة العربية.نت كشفت المؤسسة اللبنانية للديمقراطية وحقوق الإنسان (لايف) لـ"العربية" عن وفاة نائب الرئيس السوري السابق شبلي العيّسمي في سجن المخابرات الجويّة، بمنطقة المزّة بعد مرور 12 يوماً فقط على خطفه من لبنان. وأن أسماء المتورطين في عملية الخطف والحجز أصبحت في عهدة المكتب الخارجي المعني بالتوثيق الجنائي التابع لمجالس الإدارة المدنية السورية. وقالت إنها ستوضع القوى الأمنية بكل التفاصيل. يذكر أن العيسمي كان قد خطف من أمام منزل ابنته في عاليه، في جبل لبنان في 24 مايو/أيار عام 2011. و لم يكن قد مضى على وصوله إلى لبنان، قادماً من الولايات المتحدة أكثر من خمسة أيام. وقد توجّهت بعض أصابع الاتهام اللبنانية - على رأسها الزعيم الدرزي وليد جنبلاط - إلى سوريا. نبذة عن حياته ولد شبلي العيسمي عام 1925. ينتمي إلى طائفة الموحدين الدروز، من منطقة السويداء السورية. تخلى عام 1992 عن منصب الأمين العام المساعد في حزب البعث العربي في العراق، بعدما شغله من العام 1966. وكان أعلى رتبة من الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد، إذ شغل منصب نائب رئيس الجمهورية في سوريا حتى العام 1966، حين كان الأسد الأب وزيراً للدفاع. وفي النصف الثاني من نفس العام، ترك الأراضي السورية وانتقل إلى العراق، حيث تسلّم مسؤوليته في حزب البعث العراقي وظل مقيما هناك إلى ما بعد سقوط نظام الرئيس صدام حسين في العام 2003. اعتكف بين عامي 1992 و2003 عن ممارسة أي نشاط سياسي. بعد أن بدأ العمل الحزبي في العام 1943. شغل عضوية القيادة القطرية لحزب البعث من العام 1943 إلى العام 1956، حين صار نائبا للامين العام ميشال عفلق، وتولّى ثلاث وزارات من العام 1963 إلى العام 1966. وعلى الرغم من ظهوره للمرة الأولى إلى العلن عام 2005، حين وافق على الإدلاء بشهادة تلفزيونية عبر فضائية "العربية" فإن الرجل ليس عادياً. فقد ألف أكثر من 17 كتاباً أهمها عن "عروبة الإسلام وعالميته" و"الوحدة العربية". كما شارك في تأسيس حزب البعث. RE: نائب الرئيس السوري كان درزياً، وقُتل في أقبية المخابرات السورية - observer - 04-04-2012 (04-04-2012, 08:55 PM)((الراعي)) كتب: وزير دفاع علوي، ونائب رئيس درزي، كل ذلك قبل حكم البعث والطائفة الكريمة هذه كلها قشور، فقبول المسيحي و الدرزي و غيرهم من ابناء الاقليات في صفوف القيادات العليا لبعض الاقطار العربية لم يكن نابعا عن وعي قومي بقدر ما كانوا هؤلاء مفروضين فرضا على هذه الشعوب! ففي العراق مثلا، كان على الاقل اربع اعضاء قيادة قومية لحزب البعث العربي الاشتراكي (اعلى هيئة سياسية حزبية في العراق، و المسؤولة عن تخطيط سياسة الحزب على مستوى الوطن العربي قاطبة) من المسيحيين العرب، و كان الكثير من كبار موظفي الدولة من المسيحيين العراقيين، لدرجة ان البروباغندة الايرانية كانت تطلق على النظام في بغداد نظام الصليبيين العفالقة! ليس هذا فقط، بل اعتبرت الكنائس بالعراق مؤسسات وطنية، و كان رجل الدين المسيحي يعتبر موظف دولة و يقبض راتبه من خزينتها على قدم المساواة مع رجل الدين المسلم!!! الا ان كل هذا تبخر، بمجرد سقوط النظام هناك، و اصبح حال المسيحي يصعب على الكافر كما يقولون! الرد على: نائب الرئيس السوري كان درزياً، وقُتل في أقبية المخابرات السورية - ((الراعي)) - 04-04-2012 هذه لم تكن قشور، ولم يكونوا مفروضين لذر الرماد في العيون، وإنما كان هناك حراك سياسي يتم على أساس الأحزاب والتشكيلات السياسية وليس على أساس الطائفة. في تلك المرحلة لم تكن هناك مافيا الأسد التي تسيطر على كل شيء وتضع كومبارسات من مختلف الطوائف لتخفي طائفيتها. هذا كله كان قبل حكم البعث ووصلوا إلى هذه المناصب دون إعتراض لا على طائفة ولا على غيره. المشكلة أنه بعد حكم أقلية والتي من المفروض أن تنشر قيم المواطنة والمساواة، رسخت الطائفية ونمتها بشكل لم يسبق له مثيل. RE: نائب الرئيس السوري كان درزياً، وقُتل في أقبية المخابرات السورية - observer - 04-04-2012 و الان، ما بال التهديد و الوعيد و النصح و التحذير لابناء الاقليات يتراشق هنا و هناك لمحاسبتهم على موقفهم السياسي من الثورة؟؟؟!!! الرد على: نائب الرئيس السوري كان درزياً، وقُتل في أقبية المخابرات السورية - ((الراعي)) - 04-04-2012 عليك أن تسأل ماذا فعل النظام خلال أربعين سنة ليمزق الشعب بهذا الشكل الطائفي فقط من أجل أن يرتمي الجميع تحت قدميه على أنه الضامن الوحيد لأمنه. الرد على: نائب الرئيس السوري كان درزياً، وقُتل في أقبية المخابرات السورية - Rfik_kamel - 04-05-2012 حلوة الله عليك أن وعليك أن تعرف? يعني الكل إجتمع ضد " البطل"! النظام من جهه وصحبة السوء من جهة أخرى RE: الرد على: نائب الرئيس السوري كان درزياً، وقُتل في أقبية المخابرات السورية - observer - 04-05-2012 (04-04-2012, 11:21 PM)((الراعي)) كتب: عليك أن تسأل ماذا فعل النظام خلال أربعين سنة ليمزق الشعب بهذا الشكل الطائفي فقط من أجل أن يرتمي الجميع تحت قدميه على أنه الضامن الوحيد لأمنه. انظر يا زميل: الطائفية و ثقافة عدم قبول الاخر لاختلاف بالدين او غيره، هي نتاج ثقافة شعب و تربية في البيوت و المدارس و دور العبادة و مناهج دراسية بالدرجة الاولى! فلو اخذت تونس كمثال فلن تجد هناك مواطن مسيحي تونسي واحد! و مع ذلك لم يسلم المسيحييون الاجانب و المقيمين كضيوف على الاراضي التونسية من أذى اصحاب ثقافة الطائفية الحقيقية و كره الاخر. و ثق تماما، لو ان الطائفية غير مغروسة في المجتمع غرسا، فلن تستطيع اكثر الانظمة السياسية جبروتا ان تغرسها، تماما كما لم يستطع النظمان العلمانيان في تونس على مدى ٦٠ عاما، منذ استقلال تونس و الى اليوم، ان يغرسا القيم العلمانية في المجتمع التونسي! RE: نائب الرئيس السوري كان درزياً، وقُتل في أقبية المخابرات السورية - خالد - 04-05-2012 لأن الأفكار يا أوبزيرفر والحكي للجميع، لا تتساقط كالمن والسلوى، بل تنبت في الأرض وتتشبث بها. العالمانية أو غيرها من الأفكار، بغض النظر عن صحتها أو خطأها، تطرفها أو اعتدالها، دون استثناء، حتى تنجح يجب أن يسعى بها حاملوها بين الناس لحل مشاكل الناس المتجددة بشكل يرتبط بالفكرة الأم التي يدعون إليها، حتى لو لم تكن معهم السلطة، بل يستحسن أن لا تكون معهم السلطة في البدأ حتى لا يحدث الخطأ بين الحل الفكري والحل السياسي. ما حاولته النظم الحاكمة في تونس هو إسقاط العالمانية على المجتمع التونسي، وليس إنبات العالمانية في المجتمع التونسي، وهذا ما حصل في غيرها. وكما فشل إسقاط الإشتراكية سيفشل إسقاط العالمانية. ليس السبب براجع لفساد في العالمانية والإشتراكية، بل السبب يرجع إلى منهجية أصحاب هذه الأفكار في التعامل مع المجتمع، والذي في مطلق نجاحه سيكون استبدادا مقيتا واستعلاء مرفوضا. يعني جماعتنا بقلدوا يللي ما بتقلد، ويللي بتقلد وبنفع بتركوه. لو تساءلنا عن موقع الآباء المؤسسون في المجتمع الأمريكي حينذاك، وموقع العالمانيون العرب في المجتمع العربي اليوم، فماذا سنجد؟ الآباء المؤسسون كانوا أبناء مجتمعهم وآبائه، يسعون معه وبه لحل مشاكل متجددة دون عداء لهذا المجتمع أو تسفيه له، دون تعال عليه أو إهانة لما يروه مبجلا. أما العالمانيون العرب... شو بدنا نحكي لنحكي... ليكها النماذج بارزة. طبعا تحدثت عن العالمانيين العرب هنا بسبب أن النادي هو أحد البيوت التي يمكن الحديث معهم بها، وليس لأنهم الوحيدون المبتلون بهذه العقد، يعني العقد مشتركة بينهم وبين الإسلاميين العرب والإشتراكيين العرب. والسبب الوحيد لقرب الإسلاميين العرب من المجتمع إنما يرجع لعاطفة التدين وليس لحلول عملية يتم تقديمها لحل مشاكل الناس المتجددة. RE: نائب الرئيس السوري كان درزياً، وقُتل في أقبية المخابرات السورية - observer - 04-05-2012 (04-05-2012, 12:36 PM)خالد كتب: لأن الأفكار يا أوبزيرفر والحكي للجميع، لا تتساقط كالمن والسلوى، بل تنبت في الأرض وتتشبث بها. اوافق تماما!!! فهذا يدعم ما اقول من ان الطائفية بنت هذه الارض التي تنبت بها بسهولة و يُسر، و ما عداها من ثقافات ''غريبة'' كالعلمانية و الديمقراطية و المساواة، ليس لها اي مجال للحياة في هذه الارض، فبذور شوك الشوفينية الدينية لن تجد لها تربة اخصب من هذه الارض لتنمو و تخنق ما سواها من نباتات حاول الزارع التونسي او غيره غرسها. RE: نائب الرئيس السوري كان درزياً، وقُتل في أقبية المخابرات السورية - خالد - 04-05-2012 يبعتلك متل ما بفكري يا أوبزيرفر كل الأفكار تستطيع النمو في هذه المنطقة، لكن لن يمكن جبر أي فكرة أن تترسخ عن طريق إسقاطها من المحتل أو السلطة الحاكمة. إذا أردت أن تجعل العالمانية كفكرة سياسية تنمو وتزدهر في منطقتنا، فعليك أن تعمل لذلك بين الناس ومعهم، لا أن تنتظر تحالفا مع سلطة ترغم الناس على التعلمن، كل ما ستجنيه هو هروب الناس منك ولفظهم لفكرك. شهي هو العسل، لكنه قبيح إذا قدم للآكلين بنونية ولاد صغار. |