حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الطريق الثالث - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الطريق الثالث (/showthread.php?tid=488) |
الطريق الثالث - بنى آدم - 04-06-2009 رأيت ألا أفسد موضوع الزميل طريف ( لماذا نتجه نحو مكة ) بحوارى مع المعتزلى وأن اطرح هذا الموضوع فضولا منى تجاه فكر الزميل المعتزلى والذى قال مخاطبا طريف : Array عزيزي سردست انا شرحت لك فهمي و ليس تأويلي التأويل أن أقول أن الله يقصد كذا و انا لم اقل ذلك! يعني قلت لك و نقلت الأية بأن ليس البر أن نولي وجوهنا قبل المشرق و المغرب ألا تكفي هذه لنعلم أن الغرض هو التقوى و ليس الاتجاه؟ و القرآن يعج بكثير من الأمثلة مثل الوضوء مثلا، ما فيش مية اتيمم و نفس الشيء للجنابة و الدية و الشهادة على المعاملات التجارية و تعدد الزوجات الخ الخ التفكير فيما يريده الإله لا يجب أن يتوقف عند النصوص و حرفيتها و لكن يجب أن يتعدى ذلك بالتفكير فيما خلف النصوص، يعني ماذا يريد الله و كيف يفكر؟ هل كل ما يهمه هو الشكليات أم أن الشكليات تنظيم لطريقة مناولة الطقوس؟ هل سيفرق معه ان قلت الحمد للرحمن بدلا من الحمد لله؟ لا يجب أن نفهم الدين بهذه الطريقة "النصوصية" هذا رأيي بكل بساطة [/quote] فعلقت على كلامة قائلا : احترس يا معتزلى فقد وصلت إلى الكفر بأمان الله وسلامه ( حسب المذاهب الأربعة بل والعشرة جميعها ) وحسب أقوال آلاف الفقهاء وحسب النص والعلماء ومن يقل بغير هذا فهو خادعك .. بكلامك هذا - حسب النصوص الشرعية التى نعرفها - فقد شققت عصا الطاعة وفارقت الجماعة وحقت عليك كلمة العذاب فبعدا للقوم الكاتبين والقارئين والمشاركين والساكتين والزائرين وسؤالى إليك : ألا تشعر أن منهجك التوفيقى هو منهج مخادع لنفسه خائن لنصوصه مداهن للحضارة الغربية ؟ أرجوك أجب بصراحة ولو بنسبة مئوية أكن من الشاكرين .. وخليك بحبوح مفيش حد شايفنا ولا سامعنا غير الناس بتوع النت ودول مجروحين فى شهادتهم ؟ .. أم أنك وجدت أشياء لا يُعقل وجودها فى دين .. أى دين فبدأت تبحث عن تأويلات حتى وصلت إلى ما أنت عليه ؟ مع الاعتذار لطريف عن سؤالى للمعتزلى ولكنه يصب فى ذات الموضوع لأننا لو انتهجنا نهج المعتزلى فسوف لن يكون لأى كلام معنى فكله مؤول وكله رمزى وكله مردود وكله غير ثابت وكله له معان باطنية أخرى وكله أساء المسلمون على مدى 1400 سنة فهمه وتطبيقه .. إنه الاسلام الصحيح الذى ما فتىء الجميع يتحدث عنه ولا يراه أحد فأجابنى مشكورا : Array عزيزي بني أدم أما تكفيري و خروجي على الجماعة فخلاص يئسوا مني و خلعوا علية لقب الزندقة فلا يهمك سوف ابحبح باعتباري زنديق مش هامه حاجة :aplaudit: الموضوع مش تأويل لسبب بسيط لا يعلم تأويله الا الله حاليا أنا اقارن بين القرآن كنص ديني من عند الله و بين فهمي للدين من خلال الحياة أي من خلال عقلي و تفاعلي مع جميع من حولي بشر أو جماد بداية اقول أن القرآن غامض و ليس غير معقول مقارنة بسيطة الانترنت الأن و الانترنت من 2000 سنة هو الأن شيء عادي تحت بند التكنولوجيا أما من ألفين سنة فهو معجزة بحق مثل حكاية الهدهد و سليمان مثلا هكذا استطيع أن اتفهم غوامض القرآن لا عدم معقوليتها أما بالنسبة للشريعة فهل هي مطلقة؟ لا بدليل عدم جدوى تطبيقها الأن و نقصانها بالأساس فهي لم تنزل كقانون أو دستور و انما لتلبية احداث معينة في زمنها و انتهت بانتهاء زمنها ايضا السؤال الأهم هل انا بحاجة للقرآن أو الدين في عصرنا الحديث؟ لا القرآن نزل على ناس احتاجوا لوجوده لذا نزل هذا ما قصدته بكيف يفكر الله هو لن ينزل دينا الا اذا وجد أن الناس بحاجة إليه و لو لم يحتاجونه لما نزل و الدليل عدم تعاقب الرسالات بتسلسل بل دائما هناك فجوة زمنية تنقض بمجرد انحراف البشر لذا كان تجديد الدين و تصحيح العقيدة لذا لم يكن هناك حاجة لرسالة في عصور كثيرة مع الفراعنة مثلا، حياتهم كانت منظمة الى حد كبير هذا مجرد رأي و فهم شخصي لا اكثر و ليس تأويل، فلسفة حياة بمعنى اصح عودة الى هل نحن بحاجة للدين لا لأننا لدينا ما يكفي من العقل لنميز الصح من الخطأ نستطيع سن قوانين تلائمنا نستطيع تطبيق القوانين و بذلك نخلق دينا هو دين الانسان و هو ما كان يجب أن يكون عليه الانسان و لولا الظلم لما ظهرت الأديان هذا هو فهمي باختصار [/quote] وهذا الرد أثار فضولى أكثر وأكثر وسأتابع طرح الأسئلة عليه ولمن أراد معرفة هذا الطريق الثالث فهو طريق لا يصل الى الإلحاد ولا يتمسك بتفاصيل إيمان الطريق الثالث - فلسطيني كنعاني - 04-06-2009 ربما هو قريب من ما يعرف ب( الربوبية ) ، اي يؤمن بوجود الإله و لكنه لا يؤمن بالديانات القائمة أو بكثير من تفاصيلها. الطريق الثالث - خوليــــو - 04-06-2009 بعض الأدبيّات الوهّابيّة كرّست مفهوم "المعتزلة الجدد" .. ولصقت هذا المسمّى -لأهداف إقصائية- بأغلب الروّاد المتنوّرين للمكتبة العربيّة وعلى رأسهم "طه حسين" .. وبالطبع ألحقته "للمسمّى" بالاستغفار واللعن والتكفير .. أودّ أن أسأل زميلنا "المعتزلي" (والذي لفتتني مشاركاته بالمناسبة في الفترة الأخيرة) .. هل تعتبر أنّ "منهجك الديني" هو امتداد للمنهج "المعتزلي" القديم !! فإذا كانت الإجابة نعم .. من تجد من "المفكّرين العرب" من يستحق لقب "معتزلي جديد" .. ؟ من هو الحليف الفكري الأقرب للمعتزلي .. "الملحد" أم "المسلم" .. "السنّي" أم "القرآني" .. ؟ "ابن حنبل" بين يديك الآن كما كان قبلاً بين يدي "المأمون" المعتزلي .. ماذا تفعل به !! خوليو الطريق الثالث - الحكيم الرائى - 04-06-2009 من وجهة نظر شخصية فهناك بشر بحاجة الى ديانة عبادة طقوس مواسم اعياد الخ الخ,ايضا من وجهة نظر شخصية الاسلام بشكله الحالى والمسيحية بشكلها الحالى ,هى أديان مؤذية للبشر اكثر مماهى مفيدة لهم,ربما ثمة فسحة لاديان جديدة او لمفاهيم جديدة للدين,ربما نوعا من البوذية العصريةولكن ممالاشك فيه عندى ان الاسلام كما يتم الترويج له الان والمسيحية كما يروج لها هى اديان مؤذية اشد الايذاء للانسان ,كما ان عصرنتهما مسألة شبه مستحيلة. الطريق الثالث - أندروبوف - 04-07-2009 Arrayمع الاعتذار لطريف عن سؤالى للمعتزلى ولكنه يصب فى ذات الموضوع لأننا لو انتهجنا نهج المعتزلى فسوف لن يكون لأى كلام معنى فكله مؤول وكله رمزى وكله مردود وكله غير ثابت وكله له معان باطنية أخرى وكله أساء المسلمون على مدى 1400 سنة فهمه وتطبيقه .. إنه الاسلام الصحيح الذي ما فتىء الجميع يتحدث عنه ولا يراه أحد[/quote] طيب .. الله يعلم الغيب , هو يعلم أن ذلك سيحدث ..ما لفائدة من الرسالة الإسلامية برمتها. أليست النتيجة الحتمية هي صراع بين أنصار الدين الجديد مع أتباع الديانتين المسيحية و اليهودية,أننا مازلنا نسدد حتى يومنا هذا فاتورة هذا الصدام الالهي !! ليش .. لأنه تخلى فجأة عن حفظ و صيانة رسالة السيد المسيح ,لا بل تركها في أيدي من قام بتحريفها!!! ثم قام سبحانه بحركة تصحيحية جديدة و برسالة جديدة و برسول جديد و مع شعب آخر و بلغة مختلفة أيضاً , ثم تعهد بحفظ اللوح (القرآن) و صيانة هذا الدين من التحريف و من عبث العابثين و كيد الكائدين و ختم النبوة و جعله آخر الأديان ... لكنه ترك آيات "بينات" و أخرى متشابهات تعسر على كثير من الناس و لم يحدد المعايير الواضحة للقلة المتبقية (الراسخون في العلم) بل ترك المؤمنين يضرب بعضهم رقاب بعض متأولين أنهم يحسنون صنعاً !!. أفكر هنا, أليس من الأجدى صيانة رسالة السيد المسيح عن هذا التحريف , طبعاً الله لا يسأل عما يفعل و لأنه له في خلقه شؤؤن و حكمة لا تطالها عقولنا البشرية القاصرة المحدودة ! لكن بعد هذه الفوضى الخلاقة المبدعة (الذي هو نفسه من تسبب بها) يتوعد الله إنسانه الذي خلقه على ضعفه بعذاب أبدي إن أخطأ الصراط و لم يتبع الهدى والحق , لكن الإنسان يسأل نفسه و ربما يتجرأ أكثر فيسأل ربه أي هدى يارب ؟ و أي الطريق إليك , ومن سيختار له هذا الطريق هل أبواه كما جاء في الحديث الشريف أم سيختاره بنفسه . تزول السموات و الأرض و لا يزول حرف واحد من كلماتك ربي . الطريق الثالث - Free Man - 04-07-2009 هل أنا ملحد ؟ لا
هل انا مؤمن ؟ لا هل أؤمن بوجود قوة ما بمكان ما ؟ نعم ما أسمها ؟ الله ... الطبيعة .... كما تشاء هل أؤمن بالأديان ؟ 100% لا ليكن الطريق الثالث أندروبوف مداخلة رائعة لكن كلمة ستاليني هذه ما حبيتها أكره القتلة و الدكتاتورية الطريق الثالث - المعتزلي - 04-07-2009 اولا شكرا للعزيز بني أدم على فتح هذا الموضوع الرائع Array ربما هو قريب من ما يعرف ب( الربوبية ) ، اي يؤمن بوجود الإله و لكنه لا يؤمن بالديانات القائمة أو بكثير من تفاصيلها. [/quote] انا مسلم عزيزي فلسطيني كنعاني فقط أريد أن اعرف لماذا أنا مسلم و ماذا يريد مني الله؟ Array بعض الأدبيّات الوهّابيّة كرّست مفهوم "المعتزلة الجدد" .. ولصقت هذا المسمّى -لأهداف إقصائية- بأغلب الروّاد المتنوّرين للمكتبة العربيّة وعلى رأسهم "طه حسين" .. وبالطبع ألحقته "للمسمّى" بالاستغفار واللعن والتكفير .. أودّ أن أسأل زميلنا "المعتزلي" (والذي لفتتني مشاركاته بالمناسبة في الفترة الأخيرة) .. هل تعتبر أنّ "منهجك الديني" هو امتداد للمنهج "المعتزلي" القديم !! فإذا كانت الإجابة نعم .. من تجد من "المفكّرين العرب" من يستحق لقب "معتزلي جديد" .. ؟ من هو الحليف الفكري الأقرب للمعتزلي .. "الملحد" أم "المسلم" .. "السنّي" أم "القرآني" .. ؟ "ابن حنبل" بين يديك الآن كما كان قبلاً بين يدي "المأمون" المعتزلي .. ماذا تفعل به !! خوليو [/quote] الاسم لأن اول من فتح عقلي على التفكير كانوا المعتزلة فكنت منهم ثم خلعتهم و لكن ما زلت احتفظ باعجابي بهم أما أول من يستحق لقب معتزلي جديد بلا منازع بل و مؤسسها و محييها هو الراحل أمين نايف ذياب يأتي من بعده "ابن قرناس" الذي يجعلك تطرق عقلك بقوة و تنزع المسلمات كما تنزع عنك حشرة سخيفة تحوم حول رأسك و هناك مفكر اباضي رائع هو خميس بن راشد العدوي و الذي اتمنى أن يترك التحفظ و التحسس في كلامه و أن يخرج افكاره بقوة فهذا الرجل لديه ما يقوله و هناك كثيرين لكن ما زلت ادرس افكارهم مثل عبد الجواد ياسين و ابو القاسم حاج حمد الحليف الفكري الأقرب بالترتيب اللادينيين، القرآنيين، المعتزلة، الاباضية...........الملحد، السني، الشيعي أما احبهم الي فهم الصوفية بلا منازع، ناس رايقة و في حالها أما السلفي فلا مكان له في القائمة لو كان ابن حنبل بين يدي الأن لتركته و دعوت له بالهداية، من شاء فليؤمن و من شاء فليكفر إلا لو تحركت يده بالشر عندها اقطعها أو على رأي السادات "أفرمها" (و هذه نكشة في العلماني) :lol22: Array من وجهة نظر شخصية فهناك بشر بحاجة الى ديانة عبادة طقوس مواسم اعياد الخ الخ,ايضا من وجهة نظر شخصية الاسلام بشكله الحالى والمسيحية بشكلها الحالى ,هى أديان مؤذية للبشر اكثر مماهى مفيدة لهم,ربما ثمة فسحة لاديان جديدة او لمفاهيم جديدة للدين,ربما نوعا من البوذية العصريةولكن ممالاشك فيه عندى ان الاسلام كما يتم الترويج له الان والمسيحية كما يروج لها هى اديان مؤذية اشد الايذاء للانسان ,كما ان عصرنتهما مسألة شبه مستحيلة. [/quote] اوافقك على تحول الأديان الى طقوس و انها اصبحت تضر كما تنفع لكن على الأقل نعطيها فرصة لأن نفهمها من جديد بعقلنا Array طيب .. الله يعلم الغيب , هو يعلم أن ذلك سيحدث ..ما لفائدة من الرسالة الإسلامية برمتها. أليست النتيجة الحتمية هي صراع بين أنصار الدين الجديد مع أتباع الديانتين المسيحية و اليهودية,أننا مازلنا نسدد حتى يومنا هذا فاتورة هذا الصدام الالهي !! ليش .. لأنه تخلى فجأة عن حفظ و صيانة رسالة السيد المسيح ,لا بل تركها في أيدي من قام بتحريفها!!! ثم قام سبحانه بحركة تصحيحية جديدة و برسالة جديدة و برسول جديد و مع شعب آخر و بلغة مختلفة أيضاً , ثم تعهد بحفظ اللوح (القرآن) و صيانة هذا الدين من التحريف و من عبث العابثين و كيد الكائدين و ختم النبوة و جعله آخر الأديان ... لكنه ترك آيات "بينات" و أخرى متشابهات تعسر على كثير من الناس و لم يحدد المعايير الواضحة للقلة المتبقية (الراسخون في العلم) بل ترك المؤمنين يضرب بعضهم رقاب بعض متأولين أنهم يحسنون صنعاً !!. أفكر هنا, أليس من الأجدى صيانة رسالة السيد المسيح عن هذا التحريف , طبعاً الله لا يسأل عما يفعل و لأنه له في خلقه شؤؤن و حكمة لا تطالها عقولنا البشرية القاصرة المحدودة ! لكن بعد هذه الفوضى الخلاقة المبدعة (الذي هو نفسه من تسبب بها) يتوعد الله إنسانه الذي خلقه على ضعفه بعذاب أبدي إن أخطأ الصراط و لم يتبع الهدى والحق , لكن الإنسان يسأل نفسه و ربما يتجرأ أكثر فيسأل ربه أي هدى يارب ؟ و أي الطريق إليك , ومن سيختار له هذا الطريق هل أبواه كما جاء في الحديث الشريف أم سيختاره بنفسه . تزول السموات و الأرض و لا يزول حرف واحد من كلماتك ربي . [/quote] الصراع بين اصحاب الاديان و ليس بين الأديان نفسها أما عن حفظ الرسالة فلم يتعهد الله بحفظ أي رسالة و فهمي الشخصي لأية الحفظ في القرآن عائدة على ملائكة الوحي و ليس الله، ان كان الأمر كذلك و هو القرآن فقط فلماذا التفرقة بين أديانه و لماذا يترك البعض يضلون و البعض يهتدون؟ بالتأكيد مهمة حفظ الرسالة ارضيا عائدة على معتنقي الدين فقط أما الأيات المحكمات مقابل المتشابهات فهذا هو موضوعي و هنا تكمن تساؤلاتي هل وضع الله فوازير للناس في القرآن؟ أم أن اللغة و فهم القرآن قد اندثر في خلال ال 150 سنة بعد وفاة الرسول و لذا ظهرت التفاسير و الروايات و فشلت في سد الفجوة؟ أم هل القرآن عبارة عن عدة كتب الاجتهاد في اصعبها له مكافأته و الالتزام بأقلها يكفي لدخول الملكوت؟ تحياتي للجميع و شكرا مرة اخرى الطريق الثالث - بنى آدم - 04-29-2009 بص يا معتزلى أنا هأفتح لك قلبى على النت وقدام الناس أنا كمسلم لا أعتقد أن هناك مخرج أو ملجأ لأى مسلم على وجه الأرض سوى القول بـ ( تاريخية القرآن ) وبأن الإسلام بشكله التراثى ما هو الا مرحلة من مراحل التطور البشرى .. هذا هو ( الحد الأدنى ) الذى يمكن الإنسان من أن يضع رأسه على وسادته وينام مرتاح البال فكل ما فعله الرسول ما هو إلا تعاطى طبيعى فى مرحلة تاريخية بحسب آلياتها ووسائلها أعرف ان القول بتاريخية القرآن تجرده من كل شىء ومن كل سلطه ولكن هناك مئات الأدلة على تاريخيته تلك .. لاشك عندى فى هذا وقد طرحت شريطا فى منتدى آخر به بعض السلفيين بعنوان ( هل القرآن صالح لكل زمان ؟ ) سأبحث لك عن رابطه فما رأيك فى القول بتاريخية القرآن وبعدم صلاحيته لما تلاه من عصور سواء من الناحية التشريعية أو الإجتماعية أو الإقتصادية أو غيرها من مناحى الحياة ؟ الطريق الثالث - the special one - 04-29-2009 تسجيل متابعة واهتام .. الطريق الثالث - بنى آدم - 04-29-2009 رابط الموضوع : هل القرآن صالح لكل زمان ؟ |