حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
التطور الطبيعي لأفلام البورنو... - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: ثقـافــة جنسيــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=77) +--- الموضوع: التطور الطبيعي لأفلام البورنو... (/showthread.php?tid=5354) الصفحات:
1
2
|
التطور الطبيعي لأفلام البورنو... - شوشكة - 04-25-2008 التعرف على العالم الخفى للمرأة هو حلم الرجال فى كل وقت.. وتلمس عالم الجنس بغموضه وإثارته وتابوهاته كان وسيظل هاجس الشباب دائما.. والفيلم الإباحى مثل أى كائن حى آخر يمر بأطوار نمو مختلفة.. فيبدأ من العدم ليدخل إلى الطفولة فالصبيانية فالشباب، فالنضوج.. ومثل أى كائن حى تحتاج هذه المراحل إلى وقت لتتم.. التالى هو مجرد نظرة على التطور الطبيعى للفيلم «السكس»، المصدر المعتمد الوحيد للمعلومات الجنسية لدى الشباب. يوميا فى حمام المدرسة يتم التبادل المعروف.. فلكى تخطو خطواتك الأولى نحو معرفة جسد المرأة عليك أن تدفع الثمن.. جنيها للصورة وخمسة - فى عين العدو - للبوستر - ولو كانت الصورة تحمل شيئا من الخبرات على وجهها الآخر فالسعر حتما سيزيد.. هذه هى التسعيرة يا شقيق ولا فصال فى السكس.. ودائما كان هناك أولئك الشباب أصحاب العقول الاستثمارية (ترى فيم يعملون الآن؟) الذين يزيدون من خبراتك الحياتية ويزيدون من ثرواتهم فى نفس الوقت.. فيشترون المجلات إياها من أماكن غامضة جدا، ثم يقطعونها بصبر شديد طوال الليل، لكى تتحول إلى رأس مالهم الذى سيجرى فى السوق، ومعه يخطو وعى الشاب خطواته الأولى نحو هذه العوالم العجيبة، التى لايعرف عنها سوى أساطير وحكاوى غامضة.. i والفيلم الهندى الذى تظنه مثيرا كان سببا فى كراهية أجيال عديدة للهند.. ولعل تعبير «انت فاكرنى هندى؟» لم يظهر للوجود إلا من عقل شاب كان قد أعد العدة وانتظر الفتح والفرج على يد أحد الأفلام الهندية.. لكن ما يفعله هذا الفيلم بالضبط هو التلويح بكوب الماء لشخص ظمآن ثم منع الشرب عنه، فالهنود غالبا لديهم رقيب يتدخل فى هذه الأفلام.. وهكذا تتحول تجربة المشاهدة إلى شىء أقرب للتعذيب تخرج منها لاعنا نفسك ولاعنا الهند وأفلامها ورقيبها اليقظ. i فى فترة ما اشتهر مهرجان القاهرة السينمائى بأنه المكان الوحيد الذى تستطيع فيه أن تشاهد أفلاما نجت من مقص الرقيب (المصرى المره دى مش الهندى).. وكلنا طبعا نذكر مشهد (قصة ولامناظر) من فيلم «المنسى».. لكن الأكثر إثارة كانت حكاية سمعتها من أحد النقاد السينمائيين.. وتقول أن جمهور الشباب كان يسير وراء البكر الخاص بفيلم «غريزة أساسية» (تحفة شارون ستون الخالدة) من سينما إلى سينما طوال الليل، ليطمئن على أنه سيشاهد متعة مضمونة، بدلا من أن يجد نفسه محاصرا فى صالة عرض تقدم فيلما عن معاناة مزارعى البن فى البرازيل مثلا!! i والفيلم الثقافى كما تعرف حضرتك هو شريط فيديو عزيز.. ومع هذا الشريط يأتى التناقض التاريخى: لو توفر الفيلم يتعذر المكان.. ولو عثرت على المكان المناسب اختفى الفيلم فورا.. وتظل تتأرجح داخل هذه الازدواجية الخالدة حتى تسنح لك الفرصة أخيرا وتفقد عذريتك الفيلمية!! بعد الفيلم الثقافى لايعود الإنسان كما كان.. طبعا لا.. الآن أنت رجل (محترم) وملو هدومك.. تنظر بتعال وكبرياء إلى الآخرين الذين لم يسعدهم الحظ مثلك، وتدرك أنك واحد من النخبة، ولم تعد أبدا فردا فى القطيع. عموما هذه الشرائط سماتها معروفة.. فقد انهكتها كثرة المشاهدة والنسخ المستمر حتى فسدت صورتها، وصارت وسيلة مضمونة لتلويث الهيد فى الفيديو المسكين الذى سيعرض الفيلم.. لكن من قال أن الحياة تقدم حقائقها مجانا؟ ومتى يدفع الفتى إن لم يدفع لكى يصبح مثقفا؟ يبدو أن الجماعة فى (IBM) ومعهم الحاج بيل جيتس كانوا يشعرون بمعاناة الشباب المصرى عبر المحيطات، ولذلك قدموا له هذه الهدية القيمة: الكمبيوتر، وكالعادة فى مصر تم توجيه هذا الاختراع، الحديث إلى وجهات معينة تناسب احتياجات المواطنين.. فتزامن ظهوره مع ظهور وسيط جديد (الديسكات) التى بدأت تحل محل الصور.. وأفلس التجار الذين لم يستطيعوا أن يحاكوا تطور العصر وظلوا على بضاعتهم القديمة.. فالجنس فى عصر أشباه الموصلات والمعالجات الفائقة يختلف عنه فى العصور القديمة.. ورب ديسك صغير تنقله بمنتهى السهولة يجمع محتوى عشرات المجلات.. وبدأت الحياة تبتسم للشباب وأصابعهم تداعب أزرار الكمبيوتر بكل لهفة، بينما آباؤهم سعداء بأن أبناءهم قد استطاعوا اللحاق بلغة العصر. الآن برح الخفاء يا ولدى وصار كل شىء مباحاً.. ولو استيقظ أجدادنا الأقدمون وعرفوا مدى الترف الذى نتمتع به الآن لحسدونا على أننا من أبناء الألفية الثالثة.. فبكبسة زر يستطيع أى صبى صغير مازالت أسنانه تسقط أن يصل إلى ما كان يحتاج منهم إلى مهر ومأذون واثنين من الشهود.. والجميل أن البضاعة الآن صارت مرتبة ومبوبة ومصنفة وعلى كل لون.. لم يعد هناك شىء خارج عن المألوف مهما بدا شاذا وغريبا، هو هدف آلاف المواقع المختلفة.. أليس الزبون دائما على حق؟ هذه يا سادة هى ثورة الاتصالات الحقة: لن تدفع خمسة جنيهات فى البوستر بعد الآن أبدا، فالبوستر بنفسه سيأتيك طائرا عبر الأثير. يحق للعرب الآن أن يفخروا بعقول أبنائهم التى لا تهدأ أبدا خاصة إذا كانت تعمل فى خدمة جزء آخر من الجسد. الحكاية فى الستالايت.. خاصة درة التاج فيه.. القمر الأوربى.. فالقمر الأوروبى المبارك ملىء عن آخره بما لذ وطاب من القنوات التى تجعل من أهيف شاب خبيرا فى الـ Sex وهو جالس على كرسيه.. المشكلة أن الأجانب الأوغاد لايصنعون خيرا ويرمونه البحر أبدا، فالقنوات - للأسف لكن من قال أن هناك عقبة تستطيع أن تقف فى وجه غرائز الشباب؟ هذه القنوات تغير تشفيراتها ودوريا يفكها الشباب.. حتى أن باب اللوق وشارع عبدالعزيز امتلآ بشباب زى الورد سيرمق الريسيفر الذى تملكه بحنكة ويحك ذقنه ثم يقول: «آه.. ده عادى دراجون» أو «كارت الـ Fun هيفتح المالتى فيجين بس، لكن Spice عايزه كارت تانى» أو «لو جبت Humex 5400 المعدل هيكون الهسباسات كله تحت رجليك». هكذا ينتصر الشباب يوميا على الأوغاد الغربيين، ويصلون إلى الكنز الملتهب، المخفى وراء أسوار الأرقام. النهاية السعيدة: عندما يتزوج البطل البطلة على شاشة التليفون المحمول تقول إيه فى العين الفارغة؟.. وكأن الكمبيوتر الجبار وإنترنته الذى لاتغرب عنه الشمس والريسيفر بقنواته التى لاتنتهى لم تعجب الشباب بما فيه الكفاية فادخلوا المحمول أيضا إلى الحلبة.. وصارت الموضة الآن هى الأفلام الجنسية القصيرة على الموبايلات.. وميزة هذه الأفلام - والحق يقال - أنها خاصة جدا وبلهجات بلدانها المحلية.. ولذلك ستشعر بالاندماج معها أكثر خاصة وأنت ترى معالم بلدك الشهيرة فى خلفية الصورة. هذه هى رحلة البحث عن حقائق الحياة.. ولأسباب اقتصادية معروفة سيكون هذا هو أقرب ما يصل إلى ملايين الشباب لعالم المرأة السحرى.. فلضيق ذات اليد لن يحلم أبدا بأن يحتضن زوجته فى يوم من الأيام، بل كل أحلامه ستكون فيلما جديدا، أو موقعا مفيدا، أو ملفا صغيرا يأتيه عبر البلوتوث. المصدر: روز اليوسف التطور الطبيعي لأفلام البورنو... - طنطاوي - 04-25-2008 حلوة التطور الطبيعي لأفلام البورنو... - إبراهيم - 04-26-2008 Array . ورب ديسك صغير تنقله بمنتهى السهولة يجمع محتوى عشرات المجلات.. وبدأت الحياة تبتسم للشباب وأصابعهم تداعب أزرار الكمبيوتر بكل لهفة، بينما آباؤهم سعداء بأن أبناءهم قد استطاعوا اللحاق بلغة العصر.[/quote] وربّ ديسك صغير يغرس في عقولنا وهم لا وجود له بالمرة على أرض الواقع. ممثل البورنو يمارس الجنس وكأنه صاحب قضيب بلاستيك وهي كأنها صاحبة جدران مهبيلة خشبية وكأن الكلام عن مضخة تضخ الماء من باطن الأرض بمحرك كهربائي عضال... ولكن لما العجب والبورنو بيزنس يضخ على أصحابه بلايين الدولارات..... ورب ديسك صغير يحكي معاناة إمرأة تبددت حياتها وصار جسمها كله خردة قبل سن معينة وعليها أن تحاول أن تتفنن في الإثارة لأن كلما تقدم بها العمر فقدت جاذبيتها، ومن ثم يتم التعامل مع جسمها وكأنه كائن جامد يتم دقه وهبده وإساءة إستعماله وكأنها ليست بني آدم.... ورب ديسك صغير جعل صديقتي الفلسطينية تتصل بي باكية وتقول لي إنها وجدت كمية من أفلام البورنو على جهاز زوجها وكأنها هي بلا جاذبية في ذاتها... ورب ديسك صغير دفع بـ Jill صديقتنا أن تطالب زوجها بالطلاق لأنه أدمن البورنو إلى حد صار لا يطاق والجنس معها صار ممل فكثرت خياناته وكأن غريزته قد أضحت قبر مفتوح شره، وهو صار كمن يشرب من ماء مالح، وكل من يشرب من الماء المالح لن ولن يرتوي بل يعطش أبداً. وقصص وقصص أعرفها بشكل شخصي عن مأساة أفلام البورنو والدمار الذي تتسبب فيه. التطور الطبيعي لأفلام البورنو... - إبراهيم - 04-26-2008 Array فالقمر الأوروبى المبارك ملىء عن آخره بما لذ وطاب من القنوات التى تجعل من أهيف شاب خبيرا فى الـ Sex وهو جالس على كرسيه.. [/quote] عن أي خبرة يتحدث هذا الصحفي المغفل في جريدة روز اليوسف؟ صحيح العبط ببلاش.. الجنس في أفلام البورنو إسمه تمثيل أو acting, just acting. الجنس بين العاشقين سواء متزوجين أو غير متزوجين اسمه making love ممارسة الحب. شتان بين ممارسة الحب والتعامل مع المرأة وكأنها تمثال جامد وهو يتحرك بسرعة ديناميكية جبارة لإثبات وهم فحولته وهو يعتمد على كل هذا بالعقاقير ولا يفعل شاردة أو واردة بدون المخرج لأن هذا بيزنيس يكلفهم بلايين الدولاررات وليس مجرد كلبين يتضاجعان تحت النخلة. التطور الطبيعي لأفلام البورنو... - شوشكة - 04-26-2008 أعتقد ان الكاتب يطرح المشكلة باسلوب ظريف نوعا ما .. ففعلا أصبح هذا النوع من الأفلام هو النوع الوحيد للمعلومات الجنسية للشباب . والخطورة تكمن في الشباب اليافعين والمراهقين من مواليد الثمانينات وبدايه التسعينات .. من الذين وصلت اليهم الشبكة داخل غرفهم .. بل إلى داخل سريرهم .. تحدثت إلى العديد ممن هم محبطون لأنهم يعتقدون أن هناك خلل في أعضائهم التناسلية لأنه ليس بالحجم الطبيعي ! المقصود بالحجم الطبيعي هو ما يراه من قضبان في الأفلام .. معتقداً ان جميع الناس يمتلكون ما يمتلكه الممثلين في أفلام البورنو و أمثاله هو هم أقله . تقريبا بائت جميع محاولاتي بالفشل في أقناعهم بأن العكس هو الصحيح ! تحياتي :Asmurf: التطور الطبيعي لأفلام البورنو... - إبراهيم - 04-26-2008 التطور الطبيعي لأفلام البورنو هو ..... زمان كان لما البنت تبان فتحة المهبل عندها كان الشاب يهيج وعلى وشك أنه يقذف.. لكن الشباب رأوا من هذا ما جعلهم يملوا ويفتشوا عن شيء آخر.. تضطر الفتاة الممثلة في أفلام البورنو للجوء إلى الابتكار فتبحث عن قضيب بلاستيك ضخم غليظ وتحشره حشراً في فتحة المهبل.. ولكن هذا لا يثير الرجل بما فيه الكفاية.... فتبحث عن أدوات صلبة وخيار وقثاء وخضار كبير الحجم وتدسه بالقوة في منطقة ليست معدة بالمرة لقبول هذه الأجسام الغريبة. ثم يتدرج الأمر ويتطور ويحدث كل شيء يمكن أن تتصوره لتعذيب الأنثى في فرجها من أجل إثارة الرجل. هل هناك إسم لهذا سوى أنه نوع من أنواع استعباد النساء؟ قالت لي صديقة فلسطينية تعرفت بشاب مصري على الياهو أنها قابلته ومارسا الجنس وهو طبعا فكرته عن الجنس أخذها من أفلام البورنو بما فيها من قبح فكان يمارس الجنس معها وكأنه يغزو عكا أو يتعامل مع كائن جامد ويحاول أن يثبت لها كل ما تصوره من مفاهيم زائفة عن الفحولة وهي في كل هذا تصرخ. سألتها: هل كنتي تصرخي من النشوة الجنسية؟ قالت: لا، من الألم.... وما إن رجعت لمنطقة الضفة بفلسطين ذهبت لطبيب أمراض النساء وأعطاها بعض الكريمات وفيما فهمت، إنْ لم أكن مخطيء، كان هذا فطر قد أصابها بعد ممارسة الجنس التي حدثت لها من قبل هذا الثور الهائج والذي استقى معلوماته المريضة من أفلام البورنو المريضة مثله. التطور الطبيعي لأفلام البورنو... - AhmedTarek - 04-27-2008 ماشي يا أستاذي العزيز.. يعني المصريين شعب من الرعاع والغوغاء... ماشي الكلام... لا يفهم ولا يقرأ... حلو.... يتفرد بالتعصب الديني والقذارة دونما شعوب المعمورة... حتى عندما يمارس الجنس يمارسه بحيوانية وينقل لشريكه الفطريات.... طبعا السوري مثقف والفلسطيني لطيف والسعودي عظيم والأردني جميل والعالم كلها إخوة.. المصريين هما بس اللي ولاد كلب..... يعني أي موضوع في المنتدى ,حتما, يجب أن يقودنا إلى مساويء المصريين... براحتك يا ابراهيم....Go.....freedom of speech......Go للأمانة والتوضيح وممارسة نفس الحق الذي تتمتع به ليس إلا: المشكلة يا ابراهيم إنك محسوب علينا مصري...لكن يجب أن تفهم أنت, قبل الأخرين, أن مصر التي ربيت فيها و تركتها مختلفة عن مصر التي ننتمي لها وربينا فيها ونعود إليها.. للأسف العيب الرئيسي في مصر منذ الفراعين الأوائل هي الطبقية الشديدة, وأنت من وسط وطبقة مهمشة, ليس ذنبك فأنت كنت ضحية لمجتمع فيه السيد والعبد ولو كانت مفاهيم ضمنية.. يا عزيزي أنت تعيش في الجنوب الأمريكي وتعرف من يطلق عليهم Trailer Trash الذين يعيشون كالأنعام في الكارفانات وتكثر بينهم زنا المحارم والجهل والمرض والفقر... أقول لك كما كنت سأقول للهيليبيلي السابق ذكره....مصر ليست المكان القذر الذي جئت منه...أمريكا ليست ساحات للكرافانات ومصر ليست القرية المهمشة التي جاء منها ابراهيم حتى حرره المسيح وأعطاه حياه جديدة في أمريكا.... لا شيء شخصي...تخيل؟؟!! التطور الطبيعي لأفلام البورنو... - طنطاوي - 04-27-2008 احمد احمد ربنا اننا طلعنا بهده القصة نائكين وليسوا منيوكين ، وبنيك مين..قدس الاقداس وكس الاكساس ..الكس الفلسطيني الحر الابي.. شفت اخر حلقة overlogging on بتاعت ساوثبارك القبل الاخيرة؟ ..كانت من اجمل الحلقات..وسيبك من هيما ساوصي عليه ستوي يشويه بالمسارع الكوانتمي بعد ان يسيطر علي العالم:D التطور الطبيعي لأفلام البورنو... - إبراهيم - 04-27-2008 Arrayالمشكلة يا ابراهيم إنك محسوب علينا مصري...لكن يجب أن تفهم أنت, قبل الأخرين, أن مصر التي ربيت فيها و تركتها مختلفة عن مصر التي ننتمي لها وربينا فيها ونعود إليها.. للأسف العيب الرئيسي في مصر منذ الفراعين الأوائل هي الطبقية الشديدة, وأنت من وسط وطبقة مهمشة, ليس ذنبك فأنت كنت ضحية لمجتمع فيه السيد والعبد ولو كانت مفاهيم ضمنية.. يا عزيزي أنت تعيش في الجنوب الأمريكي وتعرف من يطلق عليهم Trailer Trash الذين يعيشون كالأنعام في الكارفانات وتكثر بينهم زنا المحارم والجهل والمرض والفقر... أقول لك كما كنت سأقول للهيليبيلي السابق ذكره....مصر ليست المكان القذر الذي جئت منه...أمريكا ليست ساحات للكرافانات ومصر ليست القرية المهمشة التي جاء منها ابراهيم حتى حرره المسيح وأعطاه حياه جديدة في أمريكا.... [/quote] مصر ليست فرد واحد يمكن اختزال الدولة بمجموعها فيه بل هي شعب كبير وبه ما به وفيه ما فيه. أتمنى أن تكون أكثر ثقة بنفسك وبمصر ولا تأخذ على الآخرين تعبيرهم عن ذواتهم بل تعبر عن وجهة نظرك فقط وفي حدود اللياقة. أراك لجأت للشخصنة وتحدثت عن الطبقة التي أنتمي إليها والطبقة التي تنتمي إليها وصار الكلام الآن على طريقة "أنا أفضل منك" والعكس. هذا لا يخدم الحوار الصحيح. للأسف معلوماتك عن الـ Trailer Trash مغلوطة مغالطة واضحة ولكن حديثنا ليس عن الـ Trailer Trash ولكن عن مأساة أفلام البورنو. ولم أقل أبداً أن مصر مكان قذر رغم أن كثير من شوراع القاهرة والمحافظات فيها غنية عن الوصف. هذا لا يهمني. ما يهمني هو سلوك الناس بأن يسلكوا كـ"أولاد ناس" لا كالرعاع الغوغاء الذين يتكالبون على الضعيف ويقهروه ويتجبرون عليه. لا أقول أبداً أميركا أفضل من مصر.. أفضل مكان عشت فيه لم يكن أميركا بل عمان وبالأخص في منطقة المحطة وماركة الشمالية حيث الجمال واللطف ودماثة الأخلاق. المسلم هناك حتى وإن كان متدين فهو على أخلاق جميلة ولطيفة ويتمتع بحساسية رائعة. وليت مصر هي القرية التي أتيت أنا منها، على الأقل في القرى هناك نخوة وأما في المدن فالوصف لا يسر ولك أن تستيقظ مبكراً وتنظر إلى عنان السماء فترى عمود دخان أسود من شدة التلوث ولن تجد له مثيل في قريتي التي أتيت منها. خوار البقر أجمل عندي من عمود الدخان الأسود الذي يزين سماء القاهرة. كن واثقاً بنفسك أكثر ولا تحتد في الرأي وتلجأ للشخصنة. التطور الطبيعي لأفلام البورنو... - إبراهيم - 04-27-2008 Array احمد احمد ربنا اننا طلعنا بهده القصة نائكين وليسوا منيوكين ، وبنيك مين..قدس الاقداس وكس الاكساس ..الكس الفلسطيني الحر الابي.. شفت اخر حلقة overlogging on بتاعت ساوثبارك القبل الاخيرة؟ ..كانت من اجمل الحلقات..وسيبك من هيما ساوصي عليه ستوي يشويه بالمسارع الكوانتمي بعد ان يسيطر علي العالم:D [/quote] وبماذا تثبت للقاريء يا طنطاوي باستخدامك لكل هذه البذاءات؟ كلام بصراحة نحن جميعاً في غنى عنه. على فكرة، أنا لا أشاهد التلفزيون.. نادر جداً. فمعظم ما تذكر من مسلسلات وأشياء أسمع عنها بشكل خافت وأجهل الكثير منها. |