![]() |
دعـــــــــــــــاءُ مولانا الفارابي - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: دعـــــــــــــــاءُ مولانا الفارابي (/showthread.php?tid=5930) الصفحات:
1
2
|
دعـــــــــــــــاءُ مولانا الفارابي - يجعله عامر - 03-22-2008 كان من دعاء مولانا الفارابي الفيلسوف (أبي نصر محمد بن محمد ت 339 هـ) " الَّلهم إني أسألك يا واجب الوجود ويا علة العلل يا قديما لم يزل أن تعصمني من الزلل، وأن تجعل لي من الأمل، ما ترضاه لي من عمل اللهم امنحني ما اجتمع من المناقب وارزقني في أموري حسن العواقب، نجح مقاصدي والمطالب، يا إله المشارق والمغارب رب الجوار الكنس السبع التي انبجست عن الكون انبجاس الأنهر هن الفواعل عن مشئيته التي عمت فضائلها جميع الجوهر أصبحت أرجو الخير منك وأمتري زُحلا ونفس عطارد والمشتري اللهم ألبسني حلل البهاء، وكرامات الأنبياء، وسعادة الأغنياء، وعلوم الحكماء، وخشوع الأتقياء اللهم أنقذني من علام الشقاء والفناء، واجعلني من إخوان الصفاء، وأصحاب الوفاء، وسكان السماء مع الصديقين والشهداء، أنت الله الذي لا إله إلا أنت علة الأشياء، ونور الأرض والسماء، امنحني فيضًا من العقل الغعال يا ذا الجلال والافضال، هذب نفسي بأنوار الحكمة، وأوزعني شكر ما أوليتني من نعمة، أرني الحق حقا وألهمني اتباعه والباطل باطلا واحرمني اعتقاده هذب نفسي من طينة الهيولى، أنك أنت العلة الأولى يا علة الأشياء جمعا والذي ... كانت به عن فيضه المُتفجر رب السموات الطباق ومركز ... في وسطهن من الثرى والأبحر إني دعوتك مستجيرا مذنبا ... فاغفر خطيئة مُذنب ومقصر هذب بفيض منك رب الكل من ... كدر الطبيعة والعناصر عنصري اللهم رب الأشخاص الغلوية، والأجرام الفلكية، الأرواح السماوية، غلبت على عبدك الشهوة البشرية، وحب الشهوات والدنيا الدنية فاجعل عصمتك مجنى امرأة التخليط وتقواك حصنى من التفريط،إنك بكل شيء محيط اللهم انقذني من أسر الطبايع الأربع، وانقلني إلى جنابك الأوسع، وجوارك الأرفع اللهم اجعل الكفاية سببا لقطع مذموم العلايق التي بيني وبين الأجسام الترابية، والهموم الكونية، واجعل الحكمة سببا لاتحاد نفسي بالعوالم الآلهية، والأرواح السماوية اللهم طهرّ بروح القدس الشريفة نفسي، وآثر بالحكمة البالغة عقلي وحسي، واجعل الملائكة بدلًا من عالم الطبيعة أنسي، اللهم ألهمني الهدى، وثّبت إيماني بالتقوى، وبغض إلى نفيس حب الدنيا اللهم قو ذاتي على قهر الشهوات الفانية، وألحق نفسي بمنازل النفوس الباقية، واجعلها من جملة الجواهر الشريفة العالية في جنة عالية سبحانك اللهم سابق الموجودات التي تنطق بألسنة الحال والمقال أنك معطي كل شيء منها ما هو مستحقه بالحكمة، وجاعل الوجود لها بالقياس إلى عدمها نعمة ورحمة، فالذوات منها والأعراض مستحقة بالآئك، شاكرة فضايل نعمائك، وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم سبحانك اللهم وتعاليت، إنك الله الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد، اللهم أنك قد سجنت نفسي في سجن من العناصر الأربعة ووكلت بافتراسها سباعا من الشهوات، اللهم جد لها بالعصمة وتعطّف عليها بالرحمة التي هي بك أليق، وبالكرم الفايض الذي هو منك أجدر وأخلق، وأمتن عليها بالتوبة العائدة بها إلى عالمها السماوي، وعجل لها بالأوبة إلى مقامها القدسي، واطلع على ظلمآئها شمسًا من العقل الفعال، وأمط عنها ظلمات الجهل والضلال، واجعل ما في قواها بالقوة كامنًا بالفعل، وأخرجها من ظلمات الجهل إلى نور الحكمة وضياء العقل، الله وليَّ الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور اللهم أر نقسي صور الغيوب الصالحة في منامها، وبدلّها من الأضغاث برؤيا الخيرات والبشرى الصالحة الصادقة في أحلامها، وطهّرها من الأوساخ التي تأثرت بها عن محسوساتها وأوهامها، وامط عنها كدر الطبيعة، وانزلها في عالم النفوس المنزلة الرفيعة، الله الذي هداني وكفاني وأواني " . [مرجع: ابن أبي أصيبعة ، عيون الأنباء في طبقات الأطباء ، ج 3 ص 224 ، بيروت دار الثقافة ، 1979] دعـــــــــــــــاءُ مولانا الفارابي - يجعله عامر - 09-16-2008 إن الأمر لا سبيل إلى التعبير عنه بالكلام ، كما يُعبر عن سائر الأشياء والموضوعات ، وإنما بعد الصحبة الطويلة في هذا الشأن نفسه ، وفي الحياة معًا ، يُخيل أن نورًا يتفجّرُ في النفس بواسطة نار اشتعلت في نفس أُخرى . [أفلاطون "الرسالة السابعة"]. مفاهيم الصلاة ، والصوم ، والصدقة ، والصبر ، والبر ، والأجر ... تكون أوسع وأعمق في الاستعمال على المعنى الجواني المستور مما تكون لو قصرنا الاستعمال على المعنى البراني المنظور . وآية ذلك قول الرسول العربي في الصلاة ، والصدقة ، والصبر ، والبر : "الصلاةُ نورٌ ، والصدقةُ برهانٌ ، والصبرُ ضياء". وشتان بين معاني هذه الألفاظ كما وردت على لسانه ، عليه الصلاة والسلام ، وبين معانيها على لسان بعض الوعاظ وخطباء المساجد ! [عثمان أمين - الجوانية]. دعـــــــــــــــاءُ مولانا الفارابي - SH4EVER - 09-16-2008 بما أنك فتحت الموضوع .... ---------------------- دعاء كميل المنسوب للإمام علي بن أبي طالب عليه السلام الذي علمه تلميذه كميل بن زياد النخعي فاشتهر الدعاء بإسمه ... يعتبر من الأدعية العرفانية ذات المعاني الكبيرة و البلاغة الغير معهودة . بسم الله الرحمن الرحيم اللهم إني أسألك برحمتك التي وسعت كل شيء وبقوتك التي قهرت بها كل شيء وخضع لها كل شيء وذلّ لها كل شيء وبجبروتك التي غلبت بها كل شيء وبعزتك التي لا يقوم لها شيء وبعظمتك التي ملأت كل شيء وبسلطانك الذي علا كل شيء وبوجهك الباقي بعد فناء كل شيء وبأسمائك التي ملأت أركان كل شيء وبعلمك الذي أحاط بكل شيء وبنور وجهك الذي أضاء له كل شيء يا نور يا قدوس يا أول الأولين ويا آخر الآخرين، اللهم اغفر لي الذنوب التي تهتك العصم، اللهم اغفر لي الذنوب التي تنزل النقم، اللهم اغفر لي الذنوب التي تغير النعم، اللهم اغفر لي الذنوب التي تحبس الدعاء، اللهم اغفر لي الذنوب التي تنزل البلاء، اللهم اغفر لي كل ذنب أذنبته وكل خطيئة أخطأتها، اللهم إني أتقرب إليك بذكرك وأستشفع بك إلى نفسك، وأسألك بجودك أن تدنيني من قربك وأن توزعني شكرك وأن تلهمني ذكرك، اللهم إني أسألك سؤال خاضع متذلل خاشع أن تسامحني وترحمني وتجعلني بقسمك راضياً قانعا وفي جميع الأحوال متواضعا، اللهم وأسألك سؤال من اشتدت فاقته وأنزل بك عند الشدائد حاجته وعظم فيما عندك رغبته، اللهم عظم سلطانك وعلا مكانك وخفي مكرك وظهر أمرك وغلب قهرك وجرت قدرتك ولا يمكن الفرار من حكومتك، اللهم لا أجد لذنوبي غافرا ولا لقبائحي ساترا ولا لشيء من عملي القبيح بالحسن مبدلاً غيرك، لا إله إلا أنت سبحانك وبحمدك ظلمت نفسي وتجرأت بجهلي وسكنت إلى قديم ذكرك لي ومنك علي، اللهم مولاي كم من قبيح سترته وكم من فادح من البلاء أقلته وكم من عثار وقيته وكم من مكروه دفعته وكم من ثناء جميل لست أهلاً له نشرته، اللهم عظم بلائي وأفرط بي سوء حالي وقصرت بي أعمالي وقعدت بي أغلالي وحبسني عن نفعي بعد آمالي وخدعتني الدنيا بغرورها ونفسي بجنايتها ومطالي يا سيدي فأسألك بعزتك أن لا يحجب عنك دعائي سوء عملي وفعالي ولا تفضحني بخفي ما اطلعت عليه من سري ولا تعاجلني بالعقوبة على ما عملته في خلواتي من سوء فعلي وإساءتي ودوام تفريطي وجهالتي وكثرة شهواتي وغفلتي، وكن اللهم بعزتك لي في كل الأحوال رؤوفا وعليّ في جميع الأمور عطوفا، إلهي وربي من لي غيرك أسأله كشف ضري والنظر في أمري، إلهي ومولاي أجريت عليّ حكماً اتبعت فيه هوى نفسي ولم أحترس فيه من تزيين عدوي فغرني بما أهوى وأسعده على ذلك القضاء فتجاوزت بما جرى عليّ من ذلك بعض حدودك وخالفت بعض أوامرك فلك الحمد عليّ في جميع ذلك ولا حجة لي فيما جرى عليّ فيه قضاؤك وألزمني حكمك وبلاؤك، وقد أتيتك يا إلهي بع تقصيري وإسرافي على نفسي معتذراً نادماً منكسراً مستقيلاً مستغفراً منيباً مقراً مذعناً معترفاً لا أجد مفراً مما كان مني ولا مفزعاً أتوجه إليه في أمري غير قبولك عذري وإدخالك إياي في سعة من رحمتك، اللهم فاقبل عذري وارحم شدة ضري وفكني من شد وثاقي يا رب ارحم ضعف بدني ورقة جلدي ودقة عظمي يا من بدأ خلقي وذكري وتربيتي وبري وتغذيتي هبني لابتداء كرمك وسالف برك بي، يا إلهي وسيدي وربي أتراك معذبي بنارك بعد توحيدك وبعدما انطوى عليه قلبي من معرفتك ولهج به لساني من ذكرك واعتقده ضميري من حبك وبعد صدق اعترافي خاضعاً لربوبيتك، هيهات أنت أكرم من أن تضيع من ربيته أو تبعد من أدنيته أو تشرد من آويته أو تسلم إلى البلاء من كفيته ورحمته، وليت شعري يا سيدي وإلهي ومولاي أتسلط النار على وجوه خرت لعظمتك ساجدة وعلى ألسن نطقت بتوحيدك صادقة وبشكرك مادحة وعلى قلوب اعترفت بإلهيتك محققة وعلى ضمائر حوت من العلم بك حتى صارت خاشعة وعلى جوارح سعت إلى أوطان تعبدك طائعة وأشارت باستغفارك مذعنة، ما هكذا الظن بك ولا أخبرنا بفضلك عنك يا كريم يا رب وأنت تعلم ضعفي عن قليل من بلاء الدنيا وعقوباتها وما يجري فيها من المكاره على أهلها على أن ذلك بلاء ومكروه قليل مكثه يسير بقاؤه قصير مدته فكيف احتمالي لبلاء الآخرة وجليل وقوع المكاره فيها وهو بلاء تطول مدته ويدوم مقامه ولا يخفف عن أهله لأنه لا يكون إلا عن غضبك وانتقامك وسخطك وهذا ما لا تقوم له السماوات والأرض، يا سيدي فكيف بي وأنا عبدك الضعيف الذليل الحقير المسكين المستكين، يا إلهي وربي وسيدي ومولاي لأي الأمور إليك أشكو ولما منها أضج وأبكي لأليم العذاب وشدته أم لطول البلاء ومدته فلأن صيرتني للعقوبات مع أعدائك وجمعت بيني وبين أهل بلائك وفرقت بيني وبين أحبائك وأوليائك، فهبني يا سيدي ومولاي وربي صبرت على عذابك فكيف أصبر على فراقك وهبني صبرت على حر نارك فكيف أصبر عن النظر إلى كرامتك أم كيف أسكن في النار ورجائي عفوك، فبعزتك يا سيدي ومولاي أقسم صادقاً لئن تركتني ناطقا لأضجن إليك بين أهلها ضجيج الآملين ولأصرخن إليك صراخ المستصرخين ولأبكين عليك بكاء الفاقدين ولأنادينك أين كنت يا ولي المؤمنين يا غاية آمال العارفين يا غياث المستغيثين يا حبيب قلوب الصادقين ويا إله العالمين أفتراك سبحانك يا إلهي وبحمدك تسمع فيها صوت عبد مسلم سجن فيها بمخالفته وذاق طعم عذابها بمعصيته وحبس بين أطباقها بجرمه وجريرته وهو يضج إليك ضجيج مؤمل لرحمتك ويناديك بلسان أهل توحيدك ويتوسل إليك بربوبيتك يا مولاي فكيف يبقى في العذاب وهو يرجو ما سلف من حلمك أم كيف تؤلمه النار وهو يأمل فضلك في عتقه منها أم كيف يحرقه لهيبها وأنت تسمع صوته وترى مكانه أم كيف يشتمل عليه زفيرها وأنت تعلم ضعفه أم كيف يتقلقل بين أطباقها وأنت تعلم صدقه أم كيف تزجره زبانيتها وهو يناديك يا ربه أم كيف يرجو فضلك في عتقه منها فتتركه فيها هيهات ما ذلك الظن بك ولا المعروف من فضلك ولا مشبه لما عاملت به الموحدين من برك واحسانك فباليقين أقطع لولا ما حكمت به من تعذيب جاحديك وقضيت به من إخلاد معانديك لجعلت النار كلها برداً وسلاما وما كان لأحد فيها مقراً ولا مقاما لكنك تقدست أسماؤك أقسمت أن تملأها من الكافرين من الجنة والناس أجمعين وان تخلد فيها المعاندين وأنت جل ثناؤك قلت مبتدئا وتطولت بالإنعام متكرما أفمن كان مؤمناً كمن كان فاسقاً لا يستوون، إلهي وسيدي فسألك بالقدرة التي قدرتها وبالقضية التي حتمتها حكمتها وغلبت من عليه أجريتها أن تهب لي في هذه الليلة وفي هذه الساعة كل جرم أجرمته وكل ذنب أذنبته وكل قبيح أسررته وكل جهل عملته كتمته أو أعلنته أخفيته أو أظهرته وكل سيئة أمرت بإثباتها الكرام الكاتبين الذين وكلتهم بحفظ ما يكون مني وجعلتهم شهوداً عليّ مع جوارحي وكنت أنت الرقيب عليّ من ورائهم والشاهد لما خفي عنهم وبرحمتك أخفيته وبفضلك سترته وأن توفر حظي من كل خير أنزلته أو إحسان فضلته أو بر نشرته أو رزق بسطته أو خطأ تستره يا رب يا رب يا رب يا إلهي وسيدي ومولاي ومالك رقي يا من بيده ناصيتي يا عليماً بضري ومسكنتي يا خبيراً بفقري وفاقتي يا رب يا رب يا رب أسألك بحقك وقدسك وأعظم صفاتك وأسمائك أن تجعل أوقاتي من الليل والنهار بذكرك معمورة وبخدمتك موصولة وأعمالي عندك مقبولة حتى تكون أعمالي وأورادي كلها ورداً واحداً وحالي في خدمتك سرمداً يا سيدي يا من عليه معولي يا من إليه شكوت أحوالي يا رب يا رب يا رب قو على خدمتك جوارحي واشدد على العزيمة جوانحي وهب لي الجد في خشيتك والدوام في الإتصال بخدمتك حتى أسرح إليك في ميادين السابقين وأسرع إليك في البارزين وأشتاق إلى قربك في المشتاقين وأدنو منك دنو المخلصين وأخافك مخافة الموقنين وأجتمع في جوارك مع المؤمنين، اللهم ومن أرادني بسوء فأرده ومن كادني فكده واجعلني من أحسن عبيدك نصيباً عندك وأقربهم منزلةً منك وأخصهم زلفةً لديك فإنه لا ينال ذلك إلا بفضلك وجد لي بجودك واعطف عليّ بمجدك واحفظني برحمتك واجعل لساني بذكرك لهجا وقلبي بحبك متيما ومنّ عليّ بحسن إجابتك وأقلني عثرتي واغفر زلتي فإنك قضيت على عبادك بعبادتك وأمرتهم بدعائك وضمنت لهم الإجابة فإليك يا رب نصبت وجهي وإليك يا رب مددت يدي فبعزتك استجب لي دعائي وبلغني مناي ولا تقطع من فضلك رجائي واكفني شر الجن والإنس من أعدائي يا سريع الرضا اغفر لمن لا يملك إلا الدعاء فإنك فعال لما تشاء يا من اسمه دواء وذكره شفاء وطاعته غنى ارحم من رأس ماله الرجاء وسلاحه البكاء يا سابغ النعم يا دافع النقم يا نور المستوحشين في الظلم يا عالماً لا يعلم صل على محمد وآل محمد وافعل بي ما أنت أهله وصلى الله على رسوله والأئمة الميامين من آله وسلم تسليماً كثيراً. دعـــــــــــــــاءُ مولانا الفارابي - fares - 09-17-2008 ممكن اقول حاجه بعد اذنك يا عامر لما كنت بدعلي الله في الايام الغابره , كنت برفع يدي الي السماء واقول اللي ييجي علي بالي بس العالم دي جابت ورقه وقلم وكباية شاي و3 نسكافيه و قعدت و كتبت الكلام الموزون ده فده اعتبره ادب اسلامي او سجع ديني تم التحضير له , وليس دعاء عفويا بما يلج في القلب دعـــــــــــــــاءُ مولانا الفارابي - يجعله عامر - 09-17-2008 ممكن يا مولانا طبعا تقول كل اللي نفسك فيه وفعلا الناس دي مش زي حالاتنا هب يجي علبالو كلمتين يقوم رازعهم ومتكل على الله أجمل الدعاء فعلا ما كان عفويا وخارج معبر عن الذات ، مش سامع كلمتين حلوين وارصهم أنا عجبني دعاء مولانا الفارابي لأنه صادر عن فيلسوف ، يعني الرجل مخه كبير ومحترم وأنتج فكرا وعلما ، وبنفس الوقت كان عندو مجال للحديث مع ربه ، ومتناسق مع شغلته واهتمامه ومش شاف انو ده هطل والمفروض يكون اكبر من كده ! كمان عجبني تفسيراته لنصوص القران ، ولو بقى عندي وقت انقل منها هنقل بس لو مش هتزعل مني .. نهارك سعيد مولانا وربنا يجمعنا كلنا على حب تونس ، رضي الله عن تونس وعن أهلها وأبعد الله عنهم العربان ، وعاشت تونس تونسية غير عربية . دعـــــــــــــــاءُ مولانا الفارابي - fares - 09-18-2008 Array ممكن يا مولانا طبعا تقول كل اللي نفسك فيه وفعلا الناس دي مش زي حالاتنا هب يجي علبالو كلمتين يقوم رازعهم ومتكل على الله أجمل الدعاء فعلا ما كان عفويا وخارج معبر عن الذات ، مش سامع كلمتين حلوين وارصهم أنا عجبني دعاء مولانا الفارابي لأنه صادر عن فيلسوف ، يعني الرجل مخه كبير ومحترم وأنتج فكرا وعلما ، وبنفس الوقت كان عندو مجال للحديث مع ربه ، ومتناسق مع شغلته واهتمامه ومش شاف انو ده هطل والمفروض يكون اكبر من كده ! كمان عجبني تفسيراته لنصوص القران ، ولو بقى عندي وقت انقل منها هنقل بس لو مش هتزعل مني .. نهارك سعيد مولانا وربنا يجمعنا كلنا على حب تونس ، رضي الله عن تونس وعن أهلها وأبعد الله عنهم العربان ، وعاشت تونس تونسية غير عربية . [/quote] لا يمنع ولا يعيب الفيلسوف أن يقول بقين يراضي بيهم الناس من حوله حتي ولو كان يشك في المسأله برمتها , البقين دول يدرءوا عنه تهمة الزندقه ودي كان عقابها القتل ( لسوء حظهم لم يكن هناك وقتها حقوق إنسان ولا صحف اجنبيه _ ولك في ابن المقفع عبرة ) وكمان أكل عيش وأضف لذلك كانت هناك مسائل كثيرة عالقه ولم يصل العلم وقتها إلي رأي قاطع فيها . واضح جدا أن الأخ كميل هو اللي مخمخ الدعاء مش الإمام علي فعلي فرض إن الأمام علي دعا بالدعاء الطويل جدا ده فهل كان احدهم جالس خلفه يسجل ما يقول وكأنه وحيا سماويا وليس دعاء . ومن سيقول انه سجله من الذاكرة فهقول له مستحيل . يا استاذ عامر اذا سمحت ممكن تغير الصورة اللي تحت اسمك دي عشان مش مريحه دعـــــــــــــــاءُ مولانا الفارابي - ugarit - 09-18-2008 (((دعاء كميل))) الدعاء طويل لدرجة أن الوقت الازم لقراءته يضعك عند أحتمالين: الأول أن تقرأه بهدوء و تخشع و أبتهال ...أو... تتخرج من الجامعة و تنهي شي ماجستير و تحضر للدكتوراة دعـــــــــــــــاءُ مولانا الفارابي - -ليلى- - 09-20-2008 Array بما أنك فتحت الموضوع .... ---------------------- دعاء كميل المنسوب للإمام علي بن أبي طالب عليه السلام الذي علمه تلميذه كميل بن زياد النخعي فاشتهر الدعاء بإسمه ... يعتبر من الأدعية العرفانية ذات المعاني الكبيرة و البلاغة الغير معهودة . بسم الله الرحمن الرحيم اللهم إني أسألك برحمتك التي وسعت كل شيء وبقوتك التي قهرت بها كل شيء وخضع لها كل شيء وذلّ لها كل شيء وبجبروتك التي غلبت بها كل شيء وبعزتك التي لا يقوم لها شيء وبعظمتك التي ملأت كل شيء وبسلطانك الذي علا كل شيء وبوجهك الباقي بعد فناء كل شيء وبأسمائك التي ملأت أركان كل شيء وبعلمك الذي أحاط بكل شيء وبنور وجهك الذي أضاء له كل شيء يا نور يا قدوس يا أول الأولين ويا آخر الآخرين، اللهم اغفر لي الذنوب التي تهتك العصم، اللهم اغفر لي الذنوب التي تنزل النقم، اللهم اغفر لي الذنوب التي تغير النعم، اللهم اغفر لي الذنوب التي تحبس الدعاء، اللهم اغفر لي الذنوب التي تنزل البلاء، اللهم اغفر لي كل ذنب أذنبته وكل خطيئة أخطأتها، اللهم إني أتقرب إليك بذكرك وأستشفع بك إلى نفسك، وأسألك بجودك أن تدنيني من قربك وأن توزعني شكرك وأن تلهمني ذكرك، اللهم إني أسألك سؤال خاضع متذلل خاشع أن تسامحني وترحمني وتجعلني بقسمك راضياً قانعا وفي جميع الأحوال متواضعا، اللهم وأسألك سؤال من اشتدت فاقته وأنزل بك عند الشدائد حاجته وعظم فيما عندك رغبته، اللهم عظم سلطانك وعلا مكانك وخفي مكرك وظهر أمرك وغلب قهرك وجرت قدرتك ولا يمكن الفرار من حكومتك، اللهم لا أجد لذنوبي غافرا ولا لقبائحي ساترا ولا لشيء من عملي القبيح بالحسن مبدلاً غيرك، لا إله إلا أنت سبحانك وبحمدك ظلمت نفسي وتجرأت بجهلي وسكنت إلى قديم ذكرك لي ومنك علي، اللهم مولاي كم من قبيح سترته وكم من فادح من البلاء أقلته وكم من عثار وقيته وكم من مكروه دفعته وكم من ثناء جميل لست أهلاً له نشرته، اللهم عظم بلائي وأفرط بي سوء حالي وقصرت بي أعمالي وقعدت بي أغلالي وحبسني عن نفعي بعد آمالي وخدعتني الدنيا بغرورها ونفسي بجنايتها ومطالي يا سيدي فأسألك بعزتك أن لا يحجب عنك دعائي سوء عملي وفعالي ولا تفضحني بخفي ما اطلعت عليه من سري ولا تعاجلني بالعقوبة على ما عملته في خلواتي من سوء فعلي وإساءتي ودوام تفريطي وجهالتي وكثرة شهواتي وغفلتي، وكن اللهم بعزتك لي في كل الأحوال رؤوفا وعليّ في جميع الأمور عطوفا، إلهي وربي من لي غيرك أسأله كشف ضري والنظر في أمري، إلهي ومولاي أجريت عليّ حكماً اتبعت فيه هوى نفسي ولم أحترس فيه من تزيين عدوي فغرني بما أهوى وأسعده على ذلك القضاء فتجاوزت بما جرى عليّ من ذلك بعض حدودك وخالفت بعض أوامرك فلك الحمد عليّ في جميع ذلك ولا حجة لي فيما جرى عليّ فيه قضاؤك وألزمني حكمك وبلاؤك، وقد أتيتك يا إلهي بع تقصيري وإسرافي على نفسي معتذراً نادماً منكسراً مستقيلاً مستغفراً منيباً مقراً مذعناً معترفاً لا أجد مفراً مما كان مني ولا مفزعاً أتوجه إليه في أمري غير قبولك عذري وإدخالك إياي في سعة من رحمتك، اللهم فاقبل عذري وارحم شدة ضري وفكني من شد وثاقي يا رب ارحم ضعف بدني ورقة جلدي ودقة عظمي يا من بدأ خلقي وذكري وتربيتي وبري وتغذيتي هبني لابتداء كرمك وسالف برك بي، يا إلهي وسيدي وربي أتراك معذبي بنارك بعد توحيدك وبعدما انطوى عليه قلبي من معرفتك ولهج به لساني من ذكرك واعتقده ضميري من حبك وبعد صدق اعترافي خاضعاً لربوبيتك، هيهات أنت أكرم من أن تضيع من ربيته أو تبعد من أدنيته أو تشرد من آويته أو تسلم إلى البلاء من كفيته ورحمته، وليت شعري يا سيدي وإلهي ومولاي أتسلط النار على وجوه خرت لعظمتك ساجدة وعلى ألسن نطقت بتوحيدك صادقة وبشكرك مادحة وعلى قلوب اعترفت بإلهيتك محققة وعلى ضمائر حوت من العلم بك حتى صارت خاشعة وعلى جوارح سعت إلى أوطان تعبدك طائعة وأشارت باستغفارك مذعنة، ما هكذا الظن بك ولا أخبرنا بفضلك عنك يا كريم يا رب وأنت تعلم ضعفي عن قليل من بلاء الدنيا وعقوباتها وما يجري فيها من المكاره على أهلها على أن ذلك بلاء ومكروه قليل مكثه يسير بقاؤه قصير مدته فكيف احتمالي لبلاء الآخرة وجليل وقوع المكاره فيها وهو بلاء تطول مدته ويدوم مقامه ولا يخفف عن أهله لأنه لا يكون إلا عن غضبك وانتقامك وسخطك وهذا ما لا تقوم له السماوات والأرض، يا سيدي فكيف بي وأنا عبدك الضعيف الذليل الحقير المسكين المستكين، يا إلهي وربي وسيدي ومولاي لأي الأمور إليك أشكو ولما منها أضج وأبكي لأليم العذاب وشدته أم لطول البلاء ومدته فلأن صيرتني للعقوبات مع أعدائك وجمعت بيني وبين أهل بلائك وفرقت بيني وبين أحبائك وأوليائك، فهبني يا سيدي ومولاي وربي صبرت على عذابك فكيف أصبر على فراقك وهبني صبرت على حر نارك فكيف أصبر عن النظر إلى كرامتك أم كيف أسكن في النار ورجائي عفوك، فبعزتك يا سيدي ومولاي أقسم صادقاً لئن تركتني ناطقا لأضجن إليك بين أهلها ضجيج الآملين ولأصرخن إليك صراخ المستصرخين ولأبكين عليك بكاء الفاقدين ولأنادينك أين كنت يا ولي المؤمنين يا غاية آمال العارفين يا غياث المستغيثين يا حبيب قلوب الصادقين ويا إله العالمين أفتراك سبحانك يا إلهي وبحمدك تسمع فيها صوت عبد مسلم سجن فيها بمخالفته وذاق طعم عذابها بمعصيته وحبس بين أطباقها بجرمه وجريرته وهو يضج إليك ضجيج مؤمل لرحمتك ويناديك بلسان أهل توحيدك ويتوسل إليك بربوبيتك يا مولاي فكيف يبقى في العذاب وهو يرجو ما سلف من حلمك أم كيف تؤلمه النار وهو يأمل فضلك في عتقه منها أم كيف يحرقه لهيبها وأنت تسمع صوته وترى مكانه أم كيف يشتمل عليه زفيرها وأنت تعلم ضعفه أم كيف يتقلقل بين أطباقها وأنت تعلم صدقه أم كيف تزجره زبانيتها وهو يناديك يا ربه أم كيف يرجو فضلك في عتقه منها فتتركه فيها هيهات ما ذلك الظن بك ولا المعروف من فضلك ولا مشبه لما عاملت به الموحدين من برك واحسانك فباليقين أقطع لولا ما حكمت به من تعذيب جاحديك وقضيت به من إخلاد معانديك لجعلت النار كلها برداً وسلاما وما كان لأحد فيها مقراً ولا مقاما لكنك تقدست أسماؤك أقسمت أن تملأها من الكافرين من الجنة والناس أجمعين وان تخلد فيها المعاندين وأنت جل ثناؤك قلت مبتدئا وتطولت بالإنعام متكرما أفمن كان مؤمناً كمن كان فاسقاً لا يستوون، إلهي وسيدي فسألك بالقدرة التي قدرتها وبالقضية التي حتمتها حكمتها وغلبت من عليه أجريتها أن تهب لي في هذه الليلة وفي هذه الساعة كل جرم أجرمته وكل ذنب أذنبته وكل قبيح أسررته وكل جهل عملته كتمته أو أعلنته أخفيته أو أظهرته وكل سيئة أمرت بإثباتها الكرام الكاتبين الذين وكلتهم بحفظ ما يكون مني وجعلتهم شهوداً عليّ مع جوارحي وكنت أنت الرقيب عليّ من ورائهم والشاهد لما خفي عنهم وبرحمتك أخفيته وبفضلك سترته وأن توفر حظي من كل خير أنزلته أو إحسان فضلته أو بر نشرته أو رزق بسطته أو خطأ تستره يا رب يا رب يا رب يا إلهي وسيدي ومولاي ومالك رقي يا من بيده ناصيتي يا عليماً بضري ومسكنتي يا خبيراً بفقري وفاقتي يا رب يا رب يا رب أسألك بحقك وقدسك وأعظم صفاتك وأسمائك أن تجعل أوقاتي من الليل والنهار بذكرك معمورة وبخدمتك موصولة وأعمالي عندك مقبولة حتى تكون أعمالي وأورادي كلها ورداً واحداً وحالي في خدمتك سرمداً يا سيدي يا من عليه معولي يا من إليه شكوت أحوالي يا رب يا رب يا رب قو على خدمتك جوارحي واشدد على العزيمة جوانحي وهب لي الجد في خشيتك والدوام في الإتصال بخدمتك حتى أسرح إليك في ميادين السابقين وأسرع إليك في البارزين وأشتاق إلى قربك في المشتاقين وأدنو منك دنو المخلصين وأخافك مخافة الموقنين وأجتمع في جوارك مع المؤمنين، اللهم ومن أرادني بسوء فأرده ومن كادني فكده واجعلني من أحسن عبيدك نصيباً عندك وأقربهم منزلةً منك وأخصهم زلفةً لديك فإنه لا ينال ذلك إلا بفضلك وجد لي بجودك واعطف عليّ بمجدك واحفظني برحمتك واجعل لساني بذكرك لهجا وقلبي بحبك متيما ومنّ عليّ بحسن إجابتك وأقلني عثرتي واغفر زلتي فإنك قضيت على عبادك بعبادتك وأمرتهم بدعائك وضمنت لهم الإجابة فإليك يا رب نصبت وجهي وإليك يا رب مددت يدي فبعزتك استجب لي دعائي وبلغني مناي ولا تقطع من فضلك رجائي واكفني شر الجن والإنس من أعدائي يا سريع الرضا اغفر لمن لا يملك إلا الدعاء فإنك فعال لما تشاء يا من اسمه دواء وذكره شفاء وطاعته غنى ارحم من رأس ماله الرجاء وسلاحه البكاء يا سابغ النعم يا دافع النقم يا نور المستوحشين في الظلم يا عالماً لا يعلم صل على محمد وآل محمد وافعل بي ما أنت أهله وصلى الله على رسوله والأئمة الميامين من آله وسلم تسليماً كثيراً. [/quote] آمين يا رب العالمين دعـــــــــــــــاءُ مولانا الفارابي - المنسي - 09-25-2008 الأخ/SH4EVER تحية وضعك هذا الدعاء الشريف هنا كمن يقرأ القرآن الكريم في حانة للسكارى فهذا نادي الفكر والأعضاء هنا ما بين علماني متهتك أو ملحد متفسخ أو مسيحي متعصب أو مسخ وهابي . من وجهة نظري النقل غير مناسب المنسي دعـــــــــــــــاءُ مولانا الفارابي - SH4EVER - 09-25-2008 قلت عسى أن تؤثر كلمة ما في قلوبهم ..... شكرا أخ المنسي |