+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57)
+--- الموضوع: قصة الملياردير الفلسطيني الذي سقط فداء للعروبة ولمصر (/showthread.php?tid=7199)
الصفحات:
1
2
قصة الملياردير الفلسطيني الذي سقط فداء للعروبة ولمصر - لءيتال - 01-14-2008
دائما ما ابدي اعجابي بالشعب العربي العربي العربي الفلسطيني في تعاملي معه في الغربة وفي وطني مصر من اعرفهم من اصدقاء ولدوا وعاشوا في مصر ولم يعرفوا غيرها وطنا حتي الآن، اعجب بقوة وصبر وثبات وعناد هذا الشعب رغم كل ما يحاك ضدة من مؤمرات في وطنة وخارج وطنة لا يستلسم ابدا ويثبت وجودة دائما في كل المجالات وأود ان اروي لكم قصة الملياردير اللبناني ذي الاصول الفلسطينية يوسف بيدس مؤسس بنك انترا في لبنان وهو ملقب ايضا بلقب اوناسيس الشرق وكيف ضحي بمستقبلة الاقتصادي فداء للعروبة ولمصر-سامع يا فلسطيني كنعاني- وهذة هي قصتة من البداية(((درس يوسف بيدس في مدرسة المطران بالقدس حيث ولد ومال الى مادة الرياضيات في دراسته الثانوية ثم عين موظفاً في بنك باركليز في القدس بعد تخرجه وتمرس بالعمل المصرفي، واصبح رئيس قسم التسليف ثم انضم الى جهاز البنك العربي عام 1943 حتى نشوب الحرب العربية الفلسطينية عام 1948 حيث لحق بأفراد اسرته في بيروت ثم اسس مكتب للصرافة اطلق عليه اسم (التجار العالميون) انترا بيروت وتمكن خلال فترة وجيزة من اقامة علاقات وثيقة مع المصارف المحلية والاجنبية ثم حصل على رخصة مصرف عام 1951 وحول شركته التجارية الى مصرف حيث حقق ارباحاً ضخمة في وقت قصير وفي عام 1955 اسس فندقاً ضخماً وتبعه شركات عقارية ثم اشترى أغلب الأسهم في شركة طيران الشرق الأوسط، واشترى المطبعة الامريكية طامحا في تحويلها الى مؤسسة طباعة للمجلات العالمية والموسوعة البريطانية بالعربية والفارسية ولغات اخري،كما كان له دور بارز في تأسيس كازينو لبنان وبدأ خطط لتوسيع بيروت، واسس ستوديو للتصوير السينمائي، كما اسس البنك العقاري العربي وأنشأ شركة ترميم وتصليح الطائرات بإختصار بنك أنترا كان في بداية النصف الثاني من القرن الماضي أسطورة بنجاحه الباهر، عندما تمكّن مؤسسه يوسف بيدس من أن ينطلق به، من مجرّد مصرف هامشي متواضع الى أمبراطورية مالية مترامية الأطراف تجاوزت لبنان، لتطاول استثماراته دولاً أوروبية، وصولاً الى الولايات المتحدة وأفريقيا وأميركا اللاتينية.
ولكن لأن سلطة المال، عندما تتوافر بشكل حاسم، تطمح دوماً الى حيازة السلطة السياسية، وامتلاك القرار السياسي، هذا هو المنطق التاريخي الذي حكم العلاقة الجدلية بين سلطة المال وسلطة السياسة،فإن يوسف بيدس قد سار في هذا الطريق فحالما اطمأنّ الى امتلاكه سلطة المال، توجّه الى تحقيق سلطته السياسية، عن طريق ربط عدد كبير من النواب والوزراء وكبار الموظفين اللبنانيين بمصالح شخصية، وهذا ما أثار حفيظة المسؤولين المتضررين من هذا النفوذ السياسي المتنامي الذي بات يمتلك سلطة قرار مؤثّرة ومرجّحة في المعادلة السياسية وأيضاً داخل مؤسسات الدولة،وهنا تحالف خصومة علية وشنوا علية هجوما متمثل في عدة حملات صحفية ما بين العام 1954 و 1962 ولكن نظرا لقوتة الاقتصادية والسياسية لم يفلحوا بالمساس بة ،ورغم كون يوسف بيدس فلسطينيا مسيحيا يحمل الجنسية اللبنانية الا انة لم ينحاز بل ولم يفكر ولو لمرة في الانحياز للمعسكر المسيحي المتصهين في لبنان-بالطبع ليس كل اشقائنا المسيحيين في لبنان كذلك هناك الكثير منهم من هو اكثر وطنية وقومية من اي منا واثبتوا ذلك بالفعل وليس القول فقط- بل كان حالما بفلسطين دائما ومن اكبر المؤيدين للزعيم الراحل جمال عبد الناصر وهو ما دفع ثمنة غاليا بسبب موقفة الداعم لجمال عبد الناصر ومصر فعندما تعرّض المرحوم الرئيس جمال عبد الناصر للضغوط الأمريكية ، وبخاصة نتيجة لحاجة مصر الملحّة إلى القمح ، وعدم توفر النقد الأجنبي لدى الحكومة المصرية ، قام بنك إنترا، قام بتغطية شراء باخرتين محمّلتين بالقمح وأرسلهما إلى مصر ، وأنقذها من حصارها ومحاربتها بقوتها اليومي وهو ما جعل الولايات المتحدة تحقد علي هذا البنك وصاحبة وتفكر في كيفية اسقاط هذا البنك والقضاء علية وعلي صاحبة الذي كان واضحا ايضا انة يحاول أن يجعل من لبنان نقطة ارتكاز في الاقتصاد العالمي ،كما ان ما حدث لفت نظر الولايات المتحدة والغرب الي ان لبنان يتميّز بإمكانات مصرفية ومالية وسوق حرّة نقدية ، إضافة إلى أنها السوق العربية التي يتم فيها تداول العملات لدول الخليج العربي ، وتميِّزها أيضاً بالكفاءات اللازمة لإدارة الأموال ، وبنوكها ذات الخبرة العربية والدولية ،لذلك قرّر كيسنجر بعد ذلك البدء بالحرب اللبنانية الداخلية لحرمان لبنان والأمة العربية من إيجاد سوق مالية في قطر عربي ينافس أسواق لندن وزيوريخ ونيويورك ، ومنع العرب من الفرصة للتحكّم بمداخيلهم المالية في سوق تمتلك الكفاءة والقدرة على المنافسة،وهنا اتصل الامريكيين في لبنان بحلفائهم واعداء يوسف بيدس وتم وضع خطة للقضاء علية واسقاطة بدعم وتوجية من الاستخبارات الامريكية حيث كان العام 1965- 1966 كارثة على انترا حيث بدأ تنفيذ الخطة الامريكية فتم سحب كافة الودائع فجأة من البنك بتحريض من المنافسين واعقب ذلك انهيارات كبيرة في عدد من الشركات والمشاريع الاخري التي يملكها بيدس في لبنان ودول العالم بمؤامرة كبيرة من المخابرات الامريكية وهنا جال يوسف بيدس باحثا عن السيولة اوالقروض لإنقاذ امبراطوريتة ولم يفلح في ذلك وتوجة الي البرازيل في نهاية المطاف،وهناك القت السلطات البرازيلية القبض عليه بطلب من السلطات اللبنانية في سان باولو وأودعته السجن حيث اصيب بنوبة قلبية وتوفي مودعا العالم شهيداً للنجاح والطموح والمغامرة لكن اثر انهيار هذا البنك لم تتوقف عند هذا الحد فسقوط بنك أنترا، ومعه يوسف بيدس كان سقوطا مهولا، عكس نتائج كارثية على العديد من المصارف اللبنانية، وعلى الحركة الاقتصادية بمجملها بحيث أفلست كثير من المصارف،كما هرّبت الاستثمارات من المصارف اللبنانية إلى البنوك الأجنبية، وكأن انهيار أنترا كان المقدّمة لتدمير دور لبنان كنقطة استقرار مالي وسط عواصف الشرق الأوسط وتدمير لبنان بعد ذلك في حرب أهلية بشعة استمرت لمدة 15 عاما هذة هي قصة صعود وهبوط هذا العربي الفلسطيني يوسف بيدس الوطني والقومي ورجل الاعمال المغامر الذي كان تدميرة بداية لتدمير لبنان الجميل بعد ذلك في الحرب الاهلية البشعة.)))
ولكن لأن سلطة المال، عندما تتوافر بشكل حاسم، تطمح دوماً الى حيازة السلطة السياسية، وامتلاك القرار السياسي، هذا هو المنطق التاريخي الذي حكم العلاقة الجدلية بين سلطة المال وسلطة السياسة،فإن يوسف بيدس قد سار في هذا الطريق فحالما اطمأنّ الى امتلاكه سلطة المال، توجّه الى تحقيق سلطته السياسية، عن طريق ربط عدد كبير من النواب والوزراء وكبار الموظفين اللبنانيين بمصالح شخصية، وهذا ما أثار حفيظة المسؤولين المتضررين من هذا النفوذ السياسي المتنامي الذي بات يمتلك سلطة قرار مؤثّرة ومرجّحة في المعادلة السياسية وأيضاً داخل مؤسسات الدولة،وهنا تحالف خصومة علية وشنوا علية هجوما متمثل في عدة حملات صحفية ما بين العام 1954 و 1962 ولكن نظرا لقوتة الاقتصادية والسياسية لم يفلحوا بالمساس بة ،ورغم كون يوسف بيدس فلسطينيا مسيحيا يحمل الجنسية اللبنانية الا انة لم ينحاز بل ولم يفكر ولو لمرة في الانحياز للمعسكر المسيحي المتصهين في لبنان-بالطبع ليس كل اشقائنا المسيحيين في لبنان كذلك هناك الكثير منهم من هو اكثر وطنية وقومية من اي منا واثبتوا ذلك بالفعل وليس القول فقط- بل كان حالما بفلسطين دائما ومن اكبر المؤيدين للزعيم الراحل جمال عبد الناصر وهو ما دفع ثمنة غاليا بسبب موقفة الداعم لجمال عبد الناصر ومصر فعندما تعرّض المرحوم الرئيس جمال عبد الناصر للضغوط الأمريكية ، وبخاصة نتيجة لحاجة مصر الملحّة إلى القمح ، وعدم توفر النقد الأجنبي لدى الحكومة المصرية ، قام بنك إنترا، قام بتغطية شراء باخرتين محمّلتين بالقمح وأرسلهما إلى مصر ، وأنقذها من حصارها ومحاربتها بقوتها اليومي وهو ما جعل الولايات المتحدة تحقد علي هذا البنك وصاحبة وتفكر في كيفية اسقاط هذا البنك والقضاء علية وعلي صاحبة الذي كان واضحا ايضا انة يحاول أن يجعل من لبنان نقطة ارتكاز في الاقتصاد العالمي ،كما ان ما حدث لفت نظر الولايات المتحدة والغرب الي ان لبنان يتميّز بإمكانات مصرفية ومالية وسوق حرّة نقدية ، إضافة إلى أنها السوق العربية التي يتم فيها تداول العملات لدول الخليج العربي ، وتميِّزها أيضاً بالكفاءات اللازمة لإدارة الأموال ، وبنوكها ذات الخبرة العربية والدولية ،لذلك قرّر كيسنجر بعد ذلك البدء بالحرب اللبنانية الداخلية لحرمان لبنان والأمة العربية من إيجاد سوق مالية في قطر عربي ينافس أسواق لندن وزيوريخ ونيويورك ، ومنع العرب من الفرصة للتحكّم بمداخيلهم المالية في سوق تمتلك الكفاءة والقدرة على المنافسة،وهنا اتصل الامريكيين في لبنان بحلفائهم واعداء يوسف بيدس وتم وضع خطة للقضاء علية واسقاطة بدعم وتوجية من الاستخبارات الامريكية حيث كان العام 1965- 1966 كارثة على انترا حيث بدأ تنفيذ الخطة الامريكية فتم سحب كافة الودائع فجأة من البنك بتحريض من المنافسين واعقب ذلك انهيارات كبيرة في عدد من الشركات والمشاريع الاخري التي يملكها بيدس في لبنان ودول العالم بمؤامرة كبيرة من المخابرات الامريكية وهنا جال يوسف بيدس باحثا عن السيولة اوالقروض لإنقاذ امبراطوريتة ولم يفلح في ذلك وتوجة الي البرازيل في نهاية المطاف،وهناك القت السلطات البرازيلية القبض عليه بطلب من السلطات اللبنانية في سان باولو وأودعته السجن حيث اصيب بنوبة قلبية وتوفي مودعا العالم شهيداً للنجاح والطموح والمغامرة لكن اثر انهيار هذا البنك لم تتوقف عند هذا الحد فسقوط بنك أنترا، ومعه يوسف بيدس كان سقوطا مهولا، عكس نتائج كارثية على العديد من المصارف اللبنانية، وعلى الحركة الاقتصادية بمجملها بحيث أفلست كثير من المصارف،كما هرّبت الاستثمارات من المصارف اللبنانية إلى البنوك الأجنبية، وكأن انهيار أنترا كان المقدّمة لتدمير دور لبنان كنقطة استقرار مالي وسط عواصف الشرق الأوسط وتدمير لبنان بعد ذلك في حرب أهلية بشعة استمرت لمدة 15 عاما هذة هي قصة صعود وهبوط هذا العربي الفلسطيني يوسف بيدس الوطني والقومي ورجل الاعمال المغامر الذي كان تدميرة بداية لتدمير لبنان الجميل بعد ذلك في الحرب الاهلية البشعة.)))
قصة الملياردير الفلسطيني الذي سقط فداء للعروبة ولمصر - فلسطيني كنعاني - 01-14-2008
جايبلي قصة نجاح \ انهيار فردية ..... و بدك إياني أموت بنوبة قلبية فداء لافكارك الرومانسية !!!!!
حبيبي روح الغي اتفاقية كامب ديفيد بعدين تعال اتفلسف علي ....
قصة الملياردير الفلسطيني الذي سقط فداء للعروبة ولمصر - لءيتال - 01-15-2008
Array
جايبلي قصة نجاح \ انهيار فردية ..... و بدك إياني أموت بنوبة قلبية فداء لافكارك الرومانسية !!!!!
حبيبي روح الغي اتفاقية كامب ديفيد بعدين تعال اتفلسف علي ....
[/quote]
الموضوع مش قصة الصعود والانهيار يا روحي السؤال المنطقي هو هل تعتقد رجل عبقري فعلا زي يوسف بيدس ده لما اقدم علي تحدي امريكا وكسر الحصار علي مصر ما كانش عارف انه ممكن يتعرض لما تعرض له؟ ،اعتقد انه كان عارف لكنه ضحي بكل ده في سبيل المبدأ القومي العروبي الذي كان يؤمن به.
بالنسبة لكامب ديفيد فانا كرجل مصري اعبر عن الطبقة التي تمثل اغلب هذا الشعب فان الشعب المصري فعلا تقدر تقول انه لاغي اتفاقية كامب ديفيد والتطبيع هو علي مستوي العملاء فقط اللي في القيادة الاسياسية.
قصة الملياردير الفلسطيني الذي سقط فداء للعروبة ولمصر - فلسطيني كنعاني - 01-15-2008
Array،اعتقد انه كان عارف لكنه ضحي بكل ده في سبيل المبدأ القومي العروبي الذي كان يؤمن به.[/quote]
و مات مقهورا بالجلطة !!!!!!!!!
Arrayبالنسبة لكامب ديفيد فانا كرجل مصري اعبر عن الطبقة التي تمثل اغلب هذا الشعب فان الشعب المصري فعلا تقدر تقول انه لاغي اتفاقية كامب ديفيد والتطبيع هو علي مستوي العملاء فقط اللي في القيادة الاسياسية.[/quote]
و ليه ما تغيروا القيادة السياسية ما دمتم تمثلون أغلبية الشعب ؟؟
قصة الملياردير الفلسطيني الذي سقط فداء للعروبة ولمصر - عاصي - 01-15-2008
Array
و ليه ما تغيروا القيادة السياسية ما دمتم تمثلون أغلبية الشعب ؟؟
[/quote]
له يا كنعاني..الله يسامحك..
لك شو هالسؤال يا راجل؟!!
بدك الحاوي والاغلبية تغير القيادة السياسية ؟!
مش فاضيين يا راجل..الجماعة يا ويلي عليهم مشغولين بتحرير فلسطين " العربية"
ولما ينتهوا من التحرير بيلتفتوا للتغيير:97_old:
قصة الملياردير الفلسطيني الذي سقط فداء للعروبة ولمصر - Enki - 01-15-2008
Array
له يا كنعاني..الله يسامحك..
لك شو هالسؤال يا راجل؟!!
بدك الحاوي والاغلبية تغير القيادة السياسية ؟!
مش فاضيين يا راجل..الجماعة يا ويلي عليهم مشغولين بتحرير فلسطين " العربية"
ولما ينتهوا من التحرير بيلتفتوا للتغيير:97_old:
[/quote]
نعم بالاضافة الى ارسال المجاهدين لتحرير العراق ... مع العلم انهم يسمحون للبوارج الامريكية ان تمر بالسويس ويبيعون اليورانيوم لاسرائيل ويعقدون صفقات تجارية معها... بل حتى في حرب الخليج حينما كان صدام يقصف اسرائيل كانو عمالهم يعمرون اسرائيل !
هذا اذا لم نذكر انهم حاربو جنباً الى جنب مع امريكا.
ومع ذلك فهم وطنيون قوميون ونحن الخونة والعملاء والانبطاحيين.
لك من *& اخت هيج زمن !
بالفعل يا عاصي احرجته جداً بمداخلتك :lol22:
قصة الملياردير الفلسطيني الذي سقط فداء للعروبة ولمصر - لءيتال - 01-16-2008
Array
و مات مقهورا بالجلطة !!!!!!!!!
و ليه ما تغيروا القيادة السياسية ما دمتم تمثلون أغلبية الشعب ؟؟
[/quote]
مات شريفا ورجلا قويا فعل ما لم يستطيع ملوك ورؤوساء ان يفعلوه وهو تحدي امريكا الرجل فعل كما يفعل الاستشهاديين بطريقة اخري فهل اراك هنا تسخر من الاستشهاديين بشكل غير مباشر.
القيادة السياسية في مصر لعلمك عاجزة عن فعل امور كثيرة جدا علي الاقل فيما يخص العلاقة مع الصهاينة ولولا التصدي الشعبي للحكومة في هذا المجال خاصة لرايت ما هو العن مما تراه وهذه الاتفاقية هي مع الحكومة فقط وهؤلاء يا عم شغالين عند اسرائيل لا يهموها بشيء اسرائيل تريد التطبيع الشعبي وهو بعيد عنها بعد السما السابعة عن سابع ارض.
قصة الملياردير الفلسطيني الذي سقط فداء للعروبة ولمصر - لءيتال - 01-16-2008
Array
له يا كنعاني..الله يسامحك..
لك شو هالسؤال يا راجل؟!!
بدك الحاوي والاغلبية تغير القيادة السياسية ؟!
مش فاضيين يا راجل..الجماعة يا ويلي عليهم مشغولين بتحرير فلسطين " العربية"
ولما ينتهوا من التحرير بيلتفتوا للتغيير:97_old:
[/quote]
اعرف من انتم تريدون ان ترتاحوا ولقادتكم الفتحاوية الدحلانية البزنس مع اسيادكم الصهاينة وانتم مجرد راتب تافه بالولار بعتم من اجله كل شيء لكن صدقني وستري انتم الخاسرون والله وسترون الايام بيننا.[size=4]
قصة الملياردير الفلسطيني الذي سقط فداء للعروبة ولمصر - لءيتال - 01-16-2008
Array
نعم بالاضافة الى ارسال المجاهدين لتحرير العراق ... مع العلم انهم يسمحون للبوارج الامريكية ان تمر بالسويس ويبيعون اليورانيوم لاسرائيل ويعقدون صفقات تجارية معها... بل حتى في حرب الخليج حينما كان صدام يقصف اسرائيل كانو عمالهم يعمرون اسرائيل !
هذا اذا لم نذكر انهم حاربو جنباً الى جنب مع امريكا.
ومع ذلك فهم وطنيون قوميون ونحن الخونة والعملاء والانبطاحيين.
لك من *& اخت هيج زمن !
بالفعل يا عاصي احرجته جداً بمداخلتك :lol22:
[/quote]
ههههههههههههههههههه المقاومة العراقية البطلة هي من ترد الان علي امثالك عاش احرار العراق وشرفاءه ونصيحتي لك ان كنت في العراق احجز لك مكان علي جناح طائرة امريكية قريبا جدا ستنسحب من العراق ههههههههههههه هع هع.
قصة الملياردير الفلسطيني الذي سقط فداء للعروبة ولمصر - فلسطيني كنعاني - 01-16-2008
Arrayالقيادة السياسية في مصر لعلمك عاجزة عن فعل امور كثيرة جدا علي الاقل فيما يخص العلاقة مع الصهاينة ولولا التصدي الشعبي للحكومة في هذا المجال خاصة لرايت ما هو العن مما تراه وهذه الاتفاقية هي مع الحكومة فقط وهؤلاء يا عم شغالين عند اسرائيل لا يهموها بشيء اسرائيل تريد التطبيع الشعبي وهو بعيد عنها بعد السما السابعة عن سابع ارض[/quote]
العاجز و الضعيف هو تياركم المزعوم .... هذا ما نراه من الواقع.
إذا كان التطبيع غير موجود ، فهذا مرده لاسباب دينية و ليس لاسباب قومية مزعومة ... فالشعب المصري بطبعه من الشعوب الغارقة تحت تأثير الافيون الديني. و قضية فلسطين تستغل عدالتها من كثير من ما يسمى رجال الدين لترويج الإسلام السياسي ...
حجم التبادل التجاري المصري الإسرائيلي 2 مليار دولار .... و هذا الرقم ليس صغيرا ، و لا يمكن أن يكون لولا وجود تطبيع في كثير من النواحي ....
لا تعنيني علاقكتم مع إسرائيل ، المهم أن لا تطعن هذه العلاقة في ظهر شعبنا.