حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
العراق لن يصلح أن يكون ديمقراطي .. هكذا توصلوا بعد خرابها تماما - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: العراق لن يصلح أن يكون ديمقراطي .. هكذا توصلوا بعد خرابها تماما (/showthread.php?tid=9456) الصفحات:
1
2
|
العراق لن يصلح أن يكون ديمقراطي .. هكذا توصلوا بعد خرابها تماما - نسمه عطرة - 08-24-2007 الديلي تلغراف: اميركا تسعى لاقامة عراق غير ديموقراطي لندن:ذكرت صحيفة الديلي تلغراف في عددها الصادر اليوم ان اميركا تسعى لاقامة عراق غير ديموقراطي ،وتقول الصحيفة ان كبار مستشاري بوش يدرسون إمكانية بناء دولة عراقية بدون ديمقراطية، وهو هدف كان وراء غزو قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة لهذا البلد. ويضيف أن الجنرالات الأميركيين في العراق تحدثوا صراحة عن أن الحاجة إلى حكومة عراقية فعالة بمقدورها ضمان الأمن تعلو على أي اعتبار آخر بما في ذلك الشرعية الديمقراطية. كما نقرأ في الديلي تلجراف مقالا لمراسل الجريدة في دمشق، داميين ماك إلتروي، ينقل فيه عن قائد في حزب البعث العراقي يقيم في سورية أن الحزب وضع قائمة بشروط مسبقة من أجل فتح مباحثات مع الأمريكيين من شأنها تمهيد الطريق لانسحابهم من العراق. وأضاف بأنه يحظى بدعم بعض أبرز الجماعات المسلحة في العراق. وفي موضوع آخر، أورد مراسل صحيفة التايمز في واشنطن، تيم ريد، قصة جندي أميركي يخدم في العراق سمح له بالعودة إلى كاليفورنيا في الولايات المتحدة بعدما قتل أخواه في الميدان. وتنص القوانين العسكرية الأميركية على أنه في حال يخدم أكثر من أخ في الجيش، وقتل بعضهم في المعركة، فإن الابن المتبقي على قيد الحياة يُسمح له بالعودة إلى بلده حتى لا تفقد أسرته كل أبنائها. الغارديان: واشنطن تخشى هجوما مباغتا في العراق نقلت صحيفة الغارديان في واشنطن أن الولايات المتحدة تخشى أن تتعرض قواتها في العراق إلى هجوم مباغت مشابه للهجوم الذي شنته القوات الفيتنامية الشيوعية عام 1968 على قواتها هناك وهدد بإلحاق هزيمة بالقوات الأميركية آنذاك. وأضافت الصحيفة نقلا عن مسؤول في وزارة الدفاع الأمريكية قوله إنه يتوقع أن توقيت الهجوم على القوات الأمريكية في العراق يهدف إلى تكثيف الضغط السياسي على الرئيس الأميركي، جورج بوش، قبل تسليم قائد القوات الأمريكية في العراق، الجنرال ديفيد بتراوس، تقريره إلى الكونجرس بشأن مدى التقدم الحاصل على المستوى الأمني في العراق. نقلت صحيفة الغارديان في واشنطن أن الولايات المتحدة تخشى أن تتعرض قواتها في العراق إلى هجوم مباغت مشابه للهجوم الذي شنته القوات الفيتنامية الشيوعية عام 1968 على قواتها هناك وهدد بإلحاق هزيمة بالقوات الأميركية آنذاك. وأضافت الصحيفة نقلا عن مسؤول في وزارة الدفاع الأمريكية قوله إنه يتوقع أن توقيت الهجوم على القوات الأمريكية في العراق يهدف إلى تكثيف الضغط السياسي على الرئيس الأميركي، جورج بوش، قبل تسليم قائد القوات الأمريكية في العراق، الجنرال ديفيد بتراوس، تقريره إلى الكونجرس بشأن مدى التقدم الحاصل على المستوى الأمني في العراق. أما صحيفة التايمز، فقد أبرزت أن استراتيجية الرئيس بوش بزيادة عدد القوات الأميركية في العراق تلقت ضربة أخرى بنشر التقرير المشترك الذي أعدته أجهزة الاستخبارات الأميركية بشأن الوضع في العراق. وجاء في التقرير أن الحكومة العراقية "غير قادرة على الحكم بشكل فعال وأنها ستصبح أكثر اهتزازا خلال الشهور الستة أو الاثني عشر المقبلة." وذكرت الصحيفة أن التقرير، الذي يتضمن تقييما متشائما للوضع في العراق، قد تم رفع السرية عنه بهدف تخفيض حجم التوقعات إزاء الوضع في العراق قبل أن يسلم الجنرال ديفيد بتراوس، قائد القوات الأمريكية في العراق، تقريره إلى الكونجرس بحلول 11 سبتمبر/أيلول المقبل. كما أورد التقرير أن المجموعات الطائفية في العراق لم تحقق بعد المصالحة فيما بينها كما أن مستوى العنف لا يزال عاليا. وأضاف أن أداء قوات الأمن العراقية "مرض" لكنها لم تبد تحسنا يجعلها تتصرف بشكل مستقل عن القوات الأميركية. في صفحات أخبار العالم، نقل مراسل صحيفة الفاينانشال تايمز في واشنطن، ديميتري سيفاستوبولو، عن التقرير قوله إن الحكومة العراقية ستستمر في "سعيها" لتحقيق المصالحة السياسية خلال السنة المقبلة رغم الأداء الأمني المتواضع لها. ونقلت الصحيفة عن مدير أجهزة المخابرات الأميركية قوله إن زيادة عدد القوات الأمريكية في العراق ساعدت "الآن في كبح" جماح العنف الذي عصف بالعراق السنة الماضية. وتقول الصحيفة إن التقرير خلص إلى أن الحكومة العراقية ستواجه صعوبات في تحقيق المصالحة السياسية بين مكونات الشعب العراقي التي تعتبر عاملا أساسيا لإحلال الاستقرار في العراق على المدى البعيد. العراق لن يصلح أن يكون ديمقراطي .. هكذا توصلوا بعد خرابها تماما - المفتش كولومبو - 08-24-2007 مشكلة العراق مش فى داخل العراق .. مشكلة العراق فى خارجة.. مشكلته فى الصراع الإقليمى للسيطرة عليه.. التحالفات التى تؤيد هذا على حساب ذاك .. دا غير تنظيم القاعدة بقيادة الحج اسامة بن لادن اللى مستعد يتحالف من ابليس نفسه بس يطلع بدولة "اسلامية" .. هذا طبعا غير التنظيمات اللى ملهاش صاحب و تريد الإنتقام بسبب الماضى البغيض او جمع المال بأى طريق و هو كله business. حتى الآن طلعت بالآتى الدول التى تلعب فى العراق بشكل مباشر (دول معندهاش مشكلة لو ظهرت فى الصورة) سوريا إيران تركيا السعودية روسيا فرنسا إنجلترا و طبعا الولايات المتحدة التى استثمرت مليارات الدولارات فى حملتها فى محاولة لتحويل العراق إلى نموذج غربى فى قلب الشرق الأوسط لعل و عسى تحصل معجزة و لكن يظهر ان زمن المعجزات إنتهى فى منطقتنا البائسة. الدول التى تلعب فى العراق بشكل غير مباشر (دول تحاول عدم الظهور فى الصورة) مصر إسرائيل الأردن دول الخليج جميعا بعض دول التحالف الغربى (كوريا - اليابان - .....) للأسف كنت ارجو ان تكون الشعارات مازال لها اثر .. كنت ارجو ان يكون ما ذكر عن التنظيمات بأنها "اقلية" صحيح ... كنت ارجو ان يكون الشعب العراقى مازال فيه روح وطنية .. لكن للأسف يظهر الحقبة الصدامية البائدة بحروبها و صراعتها قتلت هذه الروح و معدش فاضل غير الإنتقام و الغل و الأنانية. انا لو من قوات التحالف انسحب و اسيب الهمج دول يموتوا بعض .. و هو كله فى الأخر business لمصانع السلاح .. يعنى من الآخر تجار السلاح كسبانين مليون فى المية سواء انسحب التحالف الغربى ام لم ينسحب. :( العراق لن يصلح أن يكون ديمقراطي .. هكذا توصلوا بعد خرابها تماما - salem mohamed - 08-24-2007 كيف يمكن للعراق أن يكون ديمقراطيا ،اذا كانت الأغلبية تحكمها العمائم والأقلية تحكمها المشايخ والقلة القليلة من الطرفين تحكمها الأهواء ؟ العراق لن يصلح أن يكون ديمقراطي .. هكذا توصلوا بعد خرابها تماما - نسمه عطرة - 08-24-2007 و طبعا الولايات المتحدة التى استثمرت مليارات الدولارات فى حملتها فى محاولة لتحويل العراق إلى نموذج غربى فى قلب الشرق الأوسط لعل و عسى تحصل معجزة و لكن يظهر ان زمن المعجزات إنتهى فى منطقتنا البائسة. ..................... مشكلة كثير ممن يستمع الى البروباجندا الأمريكية <_< ما زال مع بالغ الحزن والأسف ينخدع بهذه الأبواق حاول كدة مع أن الأحداث رغم أنها متلاحقة بشكل كبير الا أنها ليست بعيدة في الزمن يعني لم تكن طفلا تجهلها ثم أصبحت شابا فجأة أن ترجع الى أرشيفك سواء الفكري أو الأرشيف الأمريكي البروبوجندا كيف مررت تبريراتها للهجوم على هذا العراق من دون بلاد العالم لعل تسعفك في عدم الانغراق بهذه البروباجندا الأمريكية تحب أساعدك بالتسلسل البروباجندا ولا تستعين بصديق ؟؟؟ :blink: العراق لن يصلح أن يكون ديمقراطي .. هكذا توصلوا بعد خرابها تماما - المفتش كولومبو - 08-24-2007 التبريرات جزء من خطة العمل... الكل بيبرر .. يعنى مفيش حد احسن من حد .. الكل يبرر عشان يصرف و هو كله business العراق لن يصلح أن يكون ديمقراطي .. هكذا توصلوا بعد خرابها تماما - نسمه عطرة - 08-24-2007 يبقى يا مفتش يا خويا :con_razz: مش لازم نعوم على عوم البروبجاندا الاعلامية الجهنمية بتاعتهم حينما وصلت لأكاذيبها المفضوحة ونقول أنهم أرادوا نشر الباذنجان الأصفر ... أبو الديمقراطية في الشرق الأوسط وكأنها باكتيرا أو وباء الكوليرا ستبدأ في العراق ثم تنشتر الى دول الجيران مع ان هذه الديمقراطية المهلبية ( موجودة وتطبق على الشعب الاسرائيلي فقط لا غير منذ غرزها في قلبنا ) يخربيت الفشر الأمريكي عيبهم أن مجتمعهم ساذج بشكل فاضح وبيتعاملوا مع العالم البعيد عنهم وكأنهم كلهم هنود حمر أمريكان :haa: العراق لن يصلح أن يكون ديمقراطي .. هكذا توصلوا بعد خرابها تماما - دستورنا الاسلام - 08-24-2007 أمريكالا تريد عراق ديموقراطي لأن "الانتخابات" أفرزت واقعاً مغايراً لما كانت ترغب به ... من فاز بالانتخابات هم حلفاء ايران وهذا ما يُعرقل الخطط الأمريكية. أمريكاضد الانتخابات في أي بل اذا شكلت خطراً على حلفائها ... فهي تغض الطرف عن التجاوزات في الانتخابات المصرية لأن في ذلك مصلحةً للحزب الوطني وضرباً لتيار الاخوان. أمريكا "سحبت" على الانتخابات الفلسطينية لأنها أنتجت "حماس" فتمت مقاطعة حكومتها وتجويع الشعب محاسبينه على اختياره الحر ... وواصلوا المؤامرة حتى تم تقسيم فلسطين الى "فتح لاند" في (الضفة) و "غزستان" في (غزة). وعلى كل عموم ... فان كل هذه التقارير نضعها في خانة "ابتزاز المالكي" الذي استاء منه بوش بسبب زيارته لايران وسوريا. العراق لن يصلح أن يكون ديمقراطي .. هكذا توصلوا بعد خرابها تماما - المفتش كولومبو - 08-24-2007 لنسمه عطرة انا عندى "الأمل الأمريكى" ارحم الف مرة من ما اراه الآن. لدستورنا الاسلام "الإنتخابات" شئ جيد تعطى الأمل و لكن منطقتنا التعيسة غرقانه فى مستنقع عفن من الغل و الغضب و التخلف و الإنتقام. فالنتيجة الطبيعية لآى إنتخابات - حتى لو كانت فى امريكا نفسها فى نفس الظروف - ستنتج نفس الشئ. اشخاص من نفس العينة. ناس لا يهم إلى قتل "العدو" و مسح منخير "العدو" فى الأرض و ......... شفتش حكومة عايزة تبنى شئ بجد للناس؟ مثلا تطور نظام تعليمى ينتج مفكرين و ادباء... مثلا تطور الطرق ووسائل النقل ... مثلا الإرتقاء بمفهوم العمل من وسيلة للدخل إلى واجب وطنى.. مثلا برنامج منظم لمكافحة الفساد المستشرى فى كل مكان.... و مثلا و مثلا..... الكل عايز يبنى بس عشان يدمر "العدو".. و العدو هنا شئ غامض.. مرة إسرائيل و مرة فتح و مرة حماس و مرة الجهاد و مرة العراق و مرة سوريا و مرة ايران و مرة المعارضة فى اى دولة و و و و و للأسف منطقتنا يلزمها حد يشد السيفون عليها :confused: العراق لن يصلح أن يكون ديمقراطي .. هكذا توصلوا بعد خرابها تماما - دستورنا الاسلام - 08-24-2007 كولمبو العزيز .. أنا هنا لا أتحدث عن مدى "جودة" الناتج الانتخابي ... انما أتحدث عن "الكذبة الأمريكية" في دعمها للديمقراطية والانتخابات الحرة ... فهي ضد الانتخابات في أي بلد تشك في نوايا ناخبيه ... وان لم تستطع من منعها فانها ستحارب الظام المنبثق عنها حتى تُسقطه. شخصياً أنا أحترم نتائج أي انتخابات حرة حتى لو كان المنتصر عدوي. يعني أنا كعراقي مؤيد للمالكي في حال حدوث انتخابات حرة أدت الى فوز "حارث الضاري" مثلاً فسأبلع موساً طويلاً وأقبل ما جادت به صناديق الاقتراع. ثم ان الانتخابات - في حال احترمها الجميع - حل لكثير من النزاعات ... ولنأخذ فلسطين على سبيل المثال ... لو احترمت "فتح" نتائج الانتخابات وتركت حماس لأربع سنوات تعمل على انجاح مشروعها بعد فشل فتح لأكثر من 14 عام (اتفاق أوسلو) في تحقيق أي نتيجة ملموسة يشعر بها الفلسطيني. لو نجع مشروع حماس فسيجدد الشعب الثقة لهم ... وان فشل مشروعهم فسيتجه الناس مرة أخرى لمشروع"فتح". العراق لن يصلح أن يكون ديمقراطي .. هكذا توصلوا بعد خرابها تماما - المفتش كولومبو - 08-24-2007 الكذبة الأمريكية؟ يا راجل قول كلام غير ده... فين الكذبة دى.. مهم سابو الإنتخابات فى العراق و فلسطين و كانت النتيجة ايه.. العراق يا حسرة عليه اصبح ماضى. اما فلسطين فلما فازت حماس لم تخرج إلا بنفس برنامجها بس بعد تجميله. يعنى محدش عنده استعداد يقعد و يبنى حاجة بجد.. الكل همه تدمير "العدو" المشكلة ان سكان هذه المنطقة التعساء و بعض ساستها لم يستوعبوا بعد مفهوم العولمة.. لن اقول تحول العالم إلى قرية صغيرة و لكن اقول تحول العالم إلى دولة فيدرالية كبيرة.. حاجة كده زى شركة متعددة الجنسيات. قرارات فرع من فروع هذه الشركة قد تؤدى لكارثة إقتصادية تهدد كيان الشركة. كذلك الدول. مثال .. لو انت رئيس مجلس إدارة شركة عالمية كبرى ذات اسهم فى البورصة و بقراراتك الغريبة (لن اقول الغير محسوبة) تراجع سعر السهم فى البورصة اسبوع بعد اسبوع. فى آخر العام مثلا اصبح سعر السهم مثلا نصف ما كان عليه قبل تعينك .. ماذا تتوقع من المساهمين؟ هيشلوك على طول و يعينوا واحد تانى مكانك لآن محدش عايز يخسر (بما فيهم انت و انا و كل سكان العالم) هنا المساهمين قد يكونوا شعبك و قد يكونوا شعوب دول اخرى تضررت من قراراتك. يعنى مبدأ القرار الوطنى و البطيخ ده ملوش وجود بالمعنى الحرفى. أى قرار يتخذ يجب عمل حساب مدى تضرر او نفع الجيران. لآن الكثرة تغلب الشجاعة يا صاحبى. و موتى مش هينفعنى ولا هينفع بلدى بشئ كحياتى. سيبك بس من الأطراف و خليك فى الأساس. القضية ان روح البناء فى الشرق الأوسط دخلت فى سبات شتوى منذ عقود و الله اعلم هتخرج منه إمتى. القضية ان الناس مش قادرة تتناسى الماضى بكل آلامه و تنظر للمستقبل. الكل - للأسف - سواء ساسة ام شعوب غارقين فى فى وحل مستنقع الغضب الأعمى و الإنتقام. مفيش حد عنده استعداد يطلع و يقول "خلاص يا بشر... خلو الماضى مدفون لحاله و دعونا فى واقعنا الآن نبنى لمستقبل افضل من هذا الماضى حتى لا يتكرر".. الكل غرق فى مستنقع الغل سواء بإراده او لكى بعدمها (عشان ميخسرش مؤيديه) طبعا دا غير جيوش المنتفعين من هذا الوضع اللى هم بالمناسبة ممكن يكونوا اهلى و اهلك و اهل هذه المنطقة التعساء" |