حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الشماعة الإيرانية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الشماعة الإيرانية (/showthread.php?tid=1464) |
الشماعة الإيرانية - بهجت - 02-01-2009 Array مرحباً للجميع : أولا شكراً لصديقنا neutral على الموضوع وعلى النظرة المنطقية للأمور التي يتمتع بها ... إن إبتعاد المثقف العربي عن الواقع نتيجة قلة الثقافة من جهة ونتيجة تأثره بوسائل الإعلام الموجهة من جهة أخرى لهو كارثة بحق ....فالعبأ ملقى عليه ونتائج مخرجات تفكيره عجيبة لا صلة لها بالواقع المعاش في شيء ...!! المشكلة الإيرانية ينظر لها المعظم (وهذا خطأ) من خلال الأيديولوجيا فقط رغم أن الأيديولوجيا حسب نظرتي قد سقطت مع سقوط الستار الحديدي وهي من مخلفات حقبة الحرب الباردة ولكن ماذا نفعل إذا كانت عقولنا لا زالت حبيسة تلك الحقبة .... ......................................... إن القنبلة النووية الإيرانية إن أتت ليست قرار إيراني محض ولا هو موجه للعرب بالدرجة الأولى وإنما هو قرار دولي تصعيدي لمواجهة السيطرة الأمريكية على منابع النفط والتحكم بمقدرات العالم ... العرب والعروبة هم آخر الأولويات في سلم الحسابات العالمية طالما هم مضمونين أمريكياً ولعدم وجود الإرادة الجامعة العربية لإثبات الذات إقليمياً ودولياً ... مسكين العقل العربي ... فهو لا ينظر إلا تحت قدميه .... شكراً للجميع [/quote] 'The Holy Man' .(f) يا زميلنا الفاضل . هل تصدق فعلآ أن من يعارض مشروع إيران الأصولي يفعل ذلك لأنه قليل الثقافة ؟، أليس محتملآ أنه يفعل ذلك لأنه يتبنى رؤية مختلفة ، رؤية ذات طبيعة علمانية معادية للدولة الدينية بكافة صورها ؟ ،بل أليس من الغريب أن يدعم من يعتقد نفسه علمانيا و ليبراليا مشروع الدولة الدينية ، مخالفا بذلك أي منطق في العالم .. أن تؤيد ما تعارض ، و تعارض بشدة ما تعتقد أنك تؤيده! ، هل يفعل ذلك سوى بهلونات الفكر و بعض العرب ؟. هل تعتقد أن الأيديولوجيا سقطت في كل مكان مع سقوط الإتحاد السوفيتي ، هي بالفعل سقطت في عالم المركز المتقدم ، و لكن ليس في الشعوب الإسلامية ، فالعالم كله يرفض الديكتاتورية و الفاشية ،و لكنهما يزدهران في العالم العربي ، يا عزيزي .. الإيديولوجيا ليست كرة قدم تسقط ، و لكنها منحى عقلي في تناول الأفكار كعقائد ، ومرجعية شمولية يخضع لها الجميع ،وهذا الوصف ينطبق كلية على الجمهورية الإسلامية ، بل وعلى كافة الحركات الأصولية كالإخوان المسلمين ، و يمكنك أن تراجع بهجت في شريط (عودة (المقدس) ., حوار في السياسة الدولية .) بدلآ من إطلاق أحكاما عامة دون معرفة كافية ، مفترضا في معارضيك الجهل !. اضغط هنا . إن البراجماتية في المجتمعات الشمولية أداة توظف لصالح الأيديولوجيات ، و الفشل في تحقيق الأيديولوجيات لا يعني أنها لم تكن موجودة ، بل يعني أنها غير قابلة للتحقيق ، الأيديولوجية الإسلامية الشيعية ليست فقط سوطا في يد الملالي الفرس لإلهاب ظهر الجماهير البائسة ،و لكنها أيضا عصابة على أعين النخب المتهووسة الحاكمة ، هل تعتقد أن الإصلاحيين الذين يعارضون التعصب الأيديولوجي لأحمدي نجاد و مرجعياته يفعلون ذلك لأنهم أيضا لا يعرفون بلادهم كما تعرفونها أنتم ؟، ألا ترى أنه من الواجب أن تتوقفوا لتفهموا جيدا المشروع الأصولي الخرافي الذي تؤيدونه بكل هذا الحماس ؟، و ذلك بدلآ من التحسر على العقل العربي المريض الذي لا يرى ما تراه ببصيرتك النافذة . يا زميلي الفاضل . أنت تفترض في مخالفيك أنهم يؤكدون الخيار العسكري وهذا افتراض عجيب جدا ، فمثلا كتبت كثيرا مؤكدا على استحالة استخدام القوة ضد إيران سوى أن تكون ضربات نووية كاسحة ،وهذا البديل لا يتحمله العالم ، كما سيلوث المنطقة كلها بما في ذلك العراق حيث توجد القوات الأمريكية ، و أيضا منطقة الخليج حيث منابع النفط ، أي هو بديل نظري فقط ، أما استخدام القوة العسكرية التقليدية فسيؤدي إلى اشعال المنطقة كلها ، خاصة في العراق حيث النفوذ الإيراني الشيعي كاسح ، و بالتالي سيثور الجميع على القوات الأمريكية هناك ، بما في ذلك الأحزاب و الجماعات الشيعية المتعاونة معها الآن ، إن وجود القوات العسكرية الأمريكية في العراق هو خير ضمان لإيران ، وهذا الأمر يذكرني بموقف الصين من وجود القوات الأمريكية في فيتنام ، فكانت الصين سعيدة بهذا الوجود لأنه يحميها من البطش الأمريكي ، فتلك القوات كانت رهينة في يد الصين على حد قول شواين لاي لجمال عبد الناصر، في اجتماعات رسمية منشورة . يبقى تأكيدك على أن (القنبلة الإيرانية هي قرار دولي ) وهذا مالا أفهمه ، هل معناه أن دول العالم اجتمعت و اتخذت قرارا بضرورة حصول إيران على قنبلة نووية للوقوف ضد أمريكا و حماية دول العالم منها ،و بهذا تكون إيران هي حامية العالم من الإمبريالية الأمريكية لعنها الله ، أم أن إيران ستصنع قنبلة نووية لمنافسة أمريكا في السيطرة على دول العالم ، أم لإقتسام الثروة البترولية العالمية مناصفة مع أمريكا ، هنا أريد أن أضع مجموعة من الحقائق الصلبة ، يجب أن نعيها جيدا طالما نتحدث في موضوع بمثل هذا التعقيد .. هناك على الأقل حوالي 50 دولة في العالم تمتلك الإمكانيات و المعرفة لتصنيع سلاح نووي و ليس فقط إيران ، إمتلاك سلاح نووي لا يعني أن تكون دولة عظمى ، فإسرائيل و باكستان و الهند و كوريا الشمالية و جنوب إفريقيا ( سابقا قبل تفكيك السلاح النووي ) و كثير من جمهوريات الإتحاد السوفيتي السابق يمتلكون بالفعل سلاحا نوويا ،و لكنهم ليسوا دولآ كبيرة ، بينما لا تمتلك اليابان ولا ألمانيا ولا إيطاليا أسلحة نووية ولا تحاول ذلك ،وهي دول سوبر لها تأثيرها الكبير في العالم ، إذا علينا أن ننظر بواقعية إلى دوافع إيران إمتلاك هذا السلاح ، خاصة أنها تفعل ذلك بشكل دعائي و علني ،وهذا أمر غير معتاد أبدا ، و بالتالي فما يحدث مقصود بهدف الإبتزاز و إعتراف أمريكا و العالم بها كقوة مهيمنة على المنطقة ،وهذا لن يكون سوى على حساب العرب و الفلسطينيين . واسلم لمودة و تقدير الشماعة الإيرانية - الحر - 02-01-2009 Array هل تصدق فعلآ أن من يعارض مشروع إيران الأصولي يفعل ذلك لأنه قليل الثقافة ؟، أليس محتملآ أنه يفعل ذلك لأنه يتبنى رؤية مختلفة ، رؤية ذات طبيعة علمانية معادية للدولة الدينية بكافة صورها ؟ ،بل أليس من الغريب أن يدعم من يعتقد نفسه علمانيا و ليبراليا مشروع الدولة الدينية ، مخالفا بذلك أي منطق في العالم .. أن تؤيد ما تعارض ، و تعارض بشدة ما تعتقد أنك تؤيده! ، هل يفعل ذلك سوى بهلونات الفكر و بعض العرب ؟. [/quote] عزيزي بهجت. (f) كل الدول , و كل المنظمات فعلت و تفعل ذلك ! فايران "الجمهورية الاسلامية" بعد انتصار الثورة , وفرض الغرب حظرا شرسا عليها, تعاونت ولازالت تتعاون مع الصين و الاتحاد السوفيتي و روسيا و فنزويلا و كوبا, ولا احد من هؤلاء يتبنى ايدلوجيتها, بل كلها يتبنى ايدلوجية مخالفة تصل لدرجة التناقض مع ايدلوجيتها ! وكذلك فعل المجاهدون الافغان في تعاونهم مع الامريكان, و اميركا مع الدول و المنظمات الاسلامية و اليسارية و ... الخ. فكون حكام ايران اصوليين - اسلاميين - شيعة , ليس مبررا في حد ذاته لتجنب التعاون معها, فصديق صديقك يكون بالتبعية صديقك, و عدو عدوك هو صديقك .. وعدو صديقك هو عدوك, و صديق عدوك هو عدوك .. فالتقاء المصالح او تعارضها هو الذي يحدد نوعية الارتباط او العلاقة في السياسة و ليس التوافق الايدلوجي. Array [color=#000066] إذا علينا أن ننظر بواقعية إلى دوافع إيران إمتلاك هذا السلاح ، خاصة أنها تفعل ذلك بشكل دعائي و علني ،وهذا أمر غير معتاد أبدا ، و بالتالي فما يحدث مقصود بهدف الإبتزاز و إعتراف أمريكا و العالم بها كقوة مهيمنة على المنطقة ،وهذا لن يكون سوى على حساب العرب و الفلسطينيين . [/quote] هنا ايضا انا مجبر على مخالفتك عزيزي بهجت. فايران كانت تمارس انشطتها النووية الحساسة "في السر" الى ان كشف اعضاء مجاهدي خلق المعارضة المعلومات الحساسة عن مواقع و ابعاد البرنامج النووي الايراني, و تلتها فضيحة قدير خان , مما استتبع تصريحات من اغلب رؤساء و قادة الدول الغربية من بوش و بلير و ميركل وصولا الى اولمرت وبالطبع سولانا , للتهديد تارة بالحرب و اخرى بفرض العقوبات على ايران, فكان رد الفعل الطبيعي ان ترد ايران على تلك التهديدات بمثلها و يحدث هذا التظخم في هذا الملف. تحياتي .. الشماعة الإيرانية - The Holy Man - 02-11-2009 مرحباً للجميع : عزيزي بهجت قرأت ردك منذ فترة والوصلة التي وضعتها لكن لم يتسنى لي الوقت للرد ... وببساطة أرى أنك لم تزد على أنك شرحت وجهة نظري بأسلوبك الجميل ... وإذا كان هناك من اختلاف فهو إختلاف الأولوية وإختلاف تحسس الخطر (إسرائيل أولاً على مبدأ الأردن أولاً ولكن بمفهوم عكسي ) ..... وهنا إسمح لي أن أطرح قضية عليك وعلى الآخرين قد تبدو بسيطة لكنها ملفتة للنظر إذا دققت فيها ألا ترى معي أن أكثر الصارخين ضد هذا المشروع هم سنة النفط في الخليج وسنة الهاشميين في الأردن وسنة مصر ... وإذا دققت معي أكثر في سوريا مثلاً فالتحالف السوري الإيراني أصبح له الآن 30 عام تقريباً من العمر ولم أرى علامات واضحة على التشيع في سوريا ... بل على العكس هناك مظاهر للتسنن والتدين زادت في بعض المناطق نتيجة المال السعودي ... إن المد الشيعي أو الديني على العموم مواجهته غير معقدة أبداً ... وكلمته السحرية هي تثقيف الشعوب وفصل الدين عن الدولة الذي يؤدي بطبيعة الأمور إلى علمنة الفكر السياسي للشعوب ... وبما أن حكامنا غير قادرين على اتخاذ موقف جريء وشجاع بفصل الدين عن الدولة فسيبقى التنظير للخطر الشيعي إلى أبد الآبدين ... أنا كعلماني لا أرى خطراً من أي مد ديني باتجاهي لأني علماني ، لكن طالما الشعوب العربية في عصرنا الحديث خيارها الأيديولوجيا الدينية (مخلفات حقبة الحرب الباردة) فالخطر قائم عليها وبالتالي علي ... وطالما أن المثقف العربي هو علماني بالشكل متدين بالعمق فسيبقى الخطر شديد من قبل الحركات الدينية ... لقد أثبتت التجربة وبملاحظتي الشخصية أن الشعوب الاستهلاكية وإن احتكت بالحضارة ومارستها إستهلاكياً فهي لا تتعلمن وبالتالي أي تنظير للخطر الشيعي على مستوى الأيديولوجي لن يفيد لإن الصاعق وإن كان لدى غيرنا فالفتيل ممتد إلى داخل بلداننا والقنبلة الموقوتة جاهزة ومتوضعة في مجتمعاتنا ... فعوضاً عن التنظير للخطر الشيعي ليل نهار نستطيع نزع فتيل أزمته وحصاره بعلمنة شعوبنا ودولنا .... هذا على المستوى الأيديولوجي للمشكلة أما على المستوى الحضاري أو (بتخصيص أكثر) التمدد الإيراني الناتج عن مصالح إيران كدولة بغض النظر عن مذهبها ودينها فهذا يتم حصاره بواسطة العراق كدولة وكتراث حضاري ووجود كياني قوي حاضر على الدوام ... ولكن كيف ...؟! العراق أحد الأسباب الرئيسية لوقف هذا التمدد كونه الدولة الأكثر قدرة حضارياً ولمجموعة مقومات أخرى تتصل به بين دول الخليج على حصار هذا المد ولكن ليس بالطريقة الخاطئة التي قام بها صدام الحروب لا تزيد إلا ضغينة الشعوب ومخططاتها المدمرة تجاه بعضها ... فلا نلوم إيران لإنها تعتبر العراق عدو ..فقد حاربها 8 سنوات وعرفت مدى الخطر الذي يشكله العراق عليها فيما لو كان دولة قوية وعلى رأسها شخص مثل صدام ... بل يجب لوم العرب الذين شاركوا في إضفاء صفة العروبة على هذه الحرب البترولية (ودعم استمرارها وليس دعم العراق )ومن ثم قاموا بإسقاط العراق وتقسيمه بعد أن أُستنفذ نهائياً ... أنظروا للخلاف السوري التركي ومحاولة سوريا عدم الإنجرار إلى مواجهات عسكرية مع تركيا وبالتالي تضييع البوصلة ... لقد كانت العلاقات الجليدية بين دمشق وأنقرة في فترة من الفترات أحد أهم العوامل التي منعت التمدد التركي واليوم نتيجة الانفتاح بدأ دور تركي جديد (طبعاً بالإضافة إلى عوامل موضوعية أخرى ) ... ألم يكن من الممكن إحتواء الثورة الإسلامية في إيران من قبل العراق بالطريقة السورية ... على كل حال الموضوع يطول ولا نستطيع إستيفاء حقه برد هنا أو هناك لأن المشكلة الإيرانية العراقية تشعبت فيها العوامل لدرجة رهيبة ... لقد بات من المعروف أن حرب العراق - إيران واستمرارها 8 سنوات كانت من أجل وبسبب البترول واحتلال العراق للكويت من أجل البترول وبسبب مشكلة البترول وحرب تحرير الكويت سببها الوحيد هو البترول ... وإحتلال العراق سببه الوحيد هو البترول يا صديقي لا يوجد سياسة في منطقة الخليج العربي إلا سياسة البترول وإن تقنعت بقناع الأيديولوجيا ... وأعتقد أننا متفقين أن الأيديولوجيا هي وسيلة لحكم الشعوب من قبل النخب الحاكمة وليست غاية لهذه النخب Arrayيبقى تأكيدك على أن (القنبلة الإيرانية هي قرار دولي ) وهذا مالا أفهمه ، هل معناه أن دول العالم اجتمعت و اتخذت قرارا بضرورة حصول إيران على قنبلة نووية للوقوف ضد أمريكا و حماية دول العالم منها [/quote] أولاً الوقوف ليس ضد أمريكا ... بل لحماية البترول الإيراني المتوقع زيادة تدفقه فيما لو اعتمدت إيران على الطاقة النووية لإنتاج الطاقة اللازمة لها من الهيمنة الأمريكية ثانياً القرار الدولي لا يأتي فقط خلال إجتماعات ... فغض الطرف والموافقة الضمنية نوع من أنواع القرار هذا إذا لم نتكلم عن تزويد روسيا ببعض ما تحتاجه إيران لامتلاك هذه التقنية ... في النهاية أتفق معك أن الخاسر الأكبر في المنطقة هم دائماً العرب لأنهم يمتلكون ثروة أكبر من إمكاناتهم ومؤهلاتهم العملية لاستثمارها وحمايتها ... ولكن يبقى السؤال المطروح ألم تجر الهيمنة الأمريكية على البترول ألعربي والعالمي الويلات للعرب تحديداً وللعالم عموماً ... لماذا لا نتحسس خطر هذه الهيمنة أبدأً ونستذكر دائماً الخطر الإيراني ...؟! تحياتي لك وللجميع الشماعة الإيرانية - القرامطي - 02-11-2009 يا عمي تشيع مين انتو ما شايفين العالم كبرميل بارود طائفي في اي لحضة تنفجر.. اي تشيع في ضل استقطاب طائفي عنيف و وعي طائفي في كل شارع و كل حي و كل زقاق عربي في دمشق او القاهرة او بغداد.. الخطر الشيعي يتمدد بماذا.. يعني همة الخمسين واحد الي اشتشيعو في بحر سني هائج متلاطم في طريقهم ليغيرو ديمغرافية المنطقة.. الي يسمع يقول ان التشيع دين جديد يدخل الناس فيه افواجا افواجا.. و ركض ركض.. ! اليوم انت لا تستطيع حتى ان تنتقد طائفتك نفسها بين اصدقائك و اقربائك.. .. فما بالك تغير مذهبك .. هناك ارهاب ديني اجتماعي يمارسه الكل على الكل.. و الشاطر الي يزايد.. اكثر الشماعة الإيرانية - ماجد الدومري - 02-26-2009 لقد أمتعني فائدة بالفعل كل من neutral وبهجت وthe holy man في هذا الشريط. وأنا أؤيد neutral في كل ما ذهب إليه. وأكرر معه: Arrayكما أنى أستشف بعد نفسى للأمر خلاصته أن العرب وإيران كانوا بمثابة عبدين لدى السيد الأمريكى ونجح العبد الإيرانى أن يفر من العبودية بل وأن يناطح سيده القديم ويوجه له ضربات موجعة وبدلا من أن يحتذى العبد العربى حذو شقيقه الإيرانى ويتعلم منه وبدلا من أن يكره من يستعبده توجه بكراهيته نحو العبد الإيرانى الأبق لأنه هو من يذكره بعبوديته وأعتقد أنه لو عاد العبد الأبق للعبودية مثله ستنتهى مشاكله![/quote] الشماعة الإيرانية - القلم الساخر - 02-26-2009 Array ... أعتبر هذا الكتاب هو إنجيلى فى الحياة لأنه كان بيشرح بأسلوب سهل ومبسط المغالطات المنطقية الشائعة وأساليب البروباجندا المتنوعة سواء التى تقوم بها الحكومات أو المؤسسات الدينية أو التجارية للتلاعب بعقول العامة وخداعهم وبأمثلة عملية .. [/quote] ولقد أحسنت استخدام "انجيلك" هذا، يا زميل، وتستحق أن يمنحك وزير الإعلام الإيراني وسام الرئيس أحمدي نجاد. (وبضعة دولارات من المال "ّالحلال" عن طريق السفير) هذا الاستخدام "البارع"، لهذا الانجيل المكيافيللي، استطاع أن يمرر التحميلة، بليونة و"استمتاع"، في شرج العديد ممن قرأ الموضوع. ستكون لي عودة لمحاولة إلقاء الضوء على بعض ما جاء في مقالك من الكذب والتلفيق والمدح المبطن بالحياد الطاهري لآيات الله و"مآثرهم". (هل هو نموذج "معاصر" للتقية ؟..) . . والله أعلم! . . :) . الشماعة الإيرانية - تمثال الحرية - 02-26-2009 Array ولقد أحسنت استخدام "انجيلك" هذا، يا زميل، وتستحق أن يمنحك وزير الإعلام الإيراني وسام الرئيس أحمدي نجاد. (وبضعة دولارات من المال "ّالحلال" عن طريق السفير) هذا الاستخدام "البارع"، لهذا الانجيل المكيافيللي، استطاع أن يمرر التحميلة، بليونة و"استمتاع"، في شرج العديد ممن قرأ الموضوع. ستكون لي عودة لمحاولة إلقاء الضوء على بعض ما جاء في مقالك من الكذب والتلفيق والمدح المبطن بالحياد الطاهري لآيات الله و"مآثرهم". (هل هو نموذج "معاصر" للتقية ؟..) . . والله أعلم! . . :) . [/quote] ههههههههههههههههههههههههههههههه الشماعة الإيرانية - Awarfie - 02-26-2009 Array مرحباً للجميع : عزيزي بهجت قرأت ردك منذ فترة والوصلة التي وضعتها لكن لم يتسنى لي الوقت للرد ... وببساطة أرى أنك لم تزد على أنك شرحت وجهة نظري بأسلوبك الجميل ... وإذا كان هناك من اختلاف فهو إختلاف الأولوية وإختلاف تحسس الخطر (إسرائيل أولاً على مبدأ الأردن أولاً ولكن بمفهوم عكسي ) ..... وهنا إسمح لي أن أطرح قضية عليك وعلى الآخرين قد تبدو بسيطة لكنها ملفتة للنظر إذا دققت فيها ألا ترى معي أن أكثر الصارخين ضد هذا المشروع هم سنة النفط في الخليج وسنة الهاشميين في الأردن وسنة مصر ... وإذا دققت معي أكثر في سوريا مثلاً فالتحالف السوري الإيراني أصبح له الآن 30 عام تقريباً من العمر ولم أرى علامات واضحة على التشيع في سوريا ... بل على العكس هناك مظاهر للتسنن والتدين زادت في بعض المناطق نتيجة المال السعودي ... إن المد الشيعي أو الديني على العموم مواجهته غير معقدة أبداً ... وكلمته السحرية هي تثقيف الشعوب وفصل الدين عن الدولة الذي يؤدي بطبيعة الأمور إلى علمنة الفكر السياسي للشعوب ... وبما أن حكامنا غير قادرين على اتخاذ موقف جريء وشجاع بفصل الدين عن الدولة فسيبقى التنظير للخطر الشيعي إلى أبد الآبدين ... أنا كعلماني لا أرى خطراً من أي مد ديني باتجاهي لأني علماني ، لكن طالما الشعوب العربية في عصرنا الحديث خيارها الأيديولوجيا الدينية (مخلفات حقبة الحرب الباردة) فالخطر قائم عليها وبالتالي علي ... وطالما أن المثقف العربي هو علماني بالشكل متدين بالعمق فسيبقى الخطر شديد من قبل الحركات الدينية ... لقد أثبتت التجربة وبملاحظتي الشخصية أن الشعوب الاستهلاكية وإن احتكت بالحضارة ومارستها إستهلاكياً فهي لا تتعلمن وبالتالي أي تنظير للخطر الشيعي على مستوى الأيديولوجي لن يفيد لإن الصاعق وإن كان لدى غيرنا فالفتيل ممتد إلى داخل بلداننا والقنبلة الموقوتة جاهزة ومتوضعة في مجتمعاتنا ... فعوضاً عن التنظير للخطر الشيعي ليل نهار نستطيع نزع فتيل أزمته وحصاره بعلمنة شعوبنا ودولنا .... هذا على المستوى الأيديولوجي للمشكلة أما على المستوى الحضاري أو (بتخصيص أكثر) التمدد الإيراني الناتج عن مصالح إيران كدولة بغض النظر عن مذهبها ودينها فهذا يتم حصاره بواسطة العراق كدولة وكتراث حضاري ووجود كياني قوي حاضر على الدوام ... ولكن كيف ...؟! العراق أحد الأسباب الرئيسية لوقف هذا التمدد كونه الدولة الأكثر قدرة حضارياً ولمجموعة مقومات أخرى تتصل به بين دول الخليج على حصار هذا المد ولكن ليس بالطريقة الخاطئة التي قام بها صدام الحروب لا تزيد إلا ضغينة الشعوب ومخططاتها المدمرة تجاه بعضها ... ------------------------------------------------------- كما ارى فان الزميل هولي مان يركز على التشيع و عدم اهميته ، و خصص له نصف المداخلة تقريبا .و انا شخصيا اؤيده بعدم اهمية و بسخافة التهويل من التشيع . لكني أحب ان اوضح لزميل هولي ان اعلام التهويل هذا هو اسلوب سياسي تحريضي جماهيري يعرف القادة العهرب قيمته منذ حرب علي - معاوية (أجلسهما الله على وثير فراشه )..اضيف على ذلك ان المشكلة بين العرب و ايران ليس في تشيع او عدمه . بل ان هناك صراعات مصالح و ادوار اقليمية . فقد كان الشاه قبل ان ياتي الملالي الى السلطة خصما حقيقيا للعرب ،و لا يعود ذلك الى ان الشاه عدو ، بقدر ما يعود التنافس بين الدول المتجاورة . وهي سنة التاريخ و العلاقات الدولية .و اليوم يقوم ملالي ايران بالدور نفسه حتى ولو انهم تسربلوا بالدين الاسلامي ذي الصبغة الشيعية . فالمصالح تبقى هي جوهر العلاقات بين الدول ، و ليس الاديان . و هناك نهوض ايراني تمثل في مظاهر عديدة لا يمكن لاحد ان ينكرها بدءا من الاتفاق مع امريكا على اسقاط افغانستان ، ثم اسقاط صدام ، ثم تحريك القوى الطامحة داخل بعض الدول العربية ، مثل حزب اله في لبنان ،و حماس في فلسطين ،و الحوثي في اليمن ، الخ ،عبر تقديم المال و السلاح و الدعم الاعلامي . فلا نلوم إيران لإنها تعتبر العراق عدو ..فقد حاربها 8 سنوات وعرفت مدى الخطر الذي يشكله العراق عليها فيما لو كان دولة قوية وعلى رأسها شخص مثل صدام ... بل يجب لوم العرب الذين شاركوا في إضفاء صفة العروبة على هذه الحرب البترولية (ودعم استمرارها وليس دعم العراق )ومن ثم قاموا بإسقاط العراق وتقسيمه بعد أن أُستنفذ نهائياً ... أنظروا للخلاف السوري التركي ومحاولة سوريا عدم الإنجرار إلى مواجهات عسكرية مع تركيا وبالتالي تضييع البوصلة ... لقد كانت العلاقات الجليدية بين دمشق وأنقرة في فترة من الفترات أحد أهم العوامل التي منعت التمدد التركي واليوم نتيجة الانفتاح بدأ دور تركي جديد (طبعاً بالإضافة إلى عوامل موضوعية أخرى ) ... ألم يكن من الممكن إحتواء الثورة الإسلامية في إيران من قبل العراق بالطريقة السورية ... على كل حال الموضوع يطول ولا نستطيع إستيفاء حقه برد هنا أو هناك لأن المشكلة الإيرانية العراقية تشعبت فيها العوامل لدرجة رهيبة ... ---------------------------- انه نوع من الاسفاف السياسي اكثر مما هو تحليل جدلي للاحداث . فالحرب العراقية الايرانية لم تكن ابنة لحظتها ، بل هي نتاج طويل للارهاب الشاهنشاهي بحق العراق ، و احتلال عربستان ،و الآن لدينا فوق ذلك ، احتلال الجزر الاماراتية ،و لن ننسى التهديدات الايرانية الدائمة للبحرين و غيرها ، كلما دق الكوز بالجرة . و تلك التهديدات بين الدول، هي ليست مجرد اعلام سطحي ، بل هي تؤخذ على محمل الجد ، لان تلك التهديدات ترافقت مع فتن داخل البحرين و الكويت و السعودية و اليمن و لبنان و فلسطين و السودان و ربما غيرهم ايضا . و يتسائل الزميل هولي مان ببراءة منقطعة النظير ،و منسلخة عن الواقع التاريخي ، للعلاقات الايرانية العربية ، سابقا و لاحقا : "... ألم يكن من الممكن إحتواء الثورة الإسلامية في إيران من قبل العراق بالطريقة السورية" و نقول ، بكل بساطة ، لا يا عزيزي ! لان الثورة الاسلامية المذكورة بدات باطلاق تهديداتها و تصدير شعاراتها ، بطريقة مراهقة ،و لم تحسب حساب ان الدول تاخذ التهديدات على محمل الجد . و نسيت ان شعارات الخميني " لا شرق ولا غرب " تمس العرب و الغرب و الشرق معا ،و لهذا فان ثورتهم معرضة للعطب . فملاوا الدنيا بشعارات الحناجر الى ان تم تحريك صدام عربيا و اوروبيا و امريكيا ، بحجة خطر ايران من ناحية ،و فرصة ذهبية لاستراداد عربستان ،من ناحية اخرى . و قامت الحرب و اخذت ايران درسا ، جعلها تنام عشرين سنة قبل ان تنهض من جديد . لقد بات من المعروف أن حرب العراق - إيران واستمرارها 8 سنوات كانت من أجل وبسبب البترول واحتلال العراق للكويت من أجل البترول وبسبب مشكلة البترول وحرب تحرير الكويت سببها الوحيد هو البترول ... وإحتلال العراق سببه الوحيد هو البترول يا صديقي لا يوجد سياسة في منطقة الخليج العربي إلا سياسة البترول وإن تقنعت بقناع الأيديولوجيا ... وأعتقد أننا متفقين أن الأيديولوجيا هي وسيلة لحكم الشعوب من قبل النخب الحاكمة وليست غاية لهذه النخب ---------------------- ينتقص الزميل هولي مان من دور النفط ، وهل النفط لهذه الدرجة سخيف يا عزيزي هولي ! فانت تعلم بالتاكيد ان مشاكل النفط تطغى على كل مشاكل العالم . و هو مفتاح الحضارة حاليا و دماء الحياة للآلات التي تهدر في كل مكان . أولاً الوقوف ليس ضد أمريكا ... بل لحماية البترول الإيراني المتوقع زيادة تدفقه فيما لو اعتمدت إيران على الطاقة النووية لإنتاج الطاقة اللازمة لها من الهيمنة الأمريكية ثانياً القرار الدولي لا يأتي فقط خلال إجتماعات ... فغض الطرف والموافقة الضمنية نوع من أنواع القرار هذا إذا لم نتكلم عن تزويد روسيا ببعض ما تحتاجه إيران لامتلاك هذه التقنية ... في النهاية أتفق معك أن الخاسر الأكبر في المنطقة هم دائماً العرب لأنهم يمتلكون ثروة أكبر من إمكاناتهم ومؤهلاتهم العملية لاستثمارها وحمايتها ... ولكن يبقى السؤال المطروح ألم تجر الهيمنة الأمريكية على البترول ألعربي والعالمي الويلات للعرب تحديداً وللعالم عموماً ... لماذا لا نتحسس خطر هذه الهيمنة أبدأً ونستذكر دائماً الخطر الإيراني ...؟! ------------------------- أما عن القرار الدولي ، فهو يتعلق بالدول الخمس دائمة العضوية ، و لا شك انكم تلاحظون ان هناك نوعا من اتفاق مبدأي بين امريكا و روسيا بشان الدرع الصاروخي ،و بناء عليه فهناك نوع من الخطر بدأ يتحسسه الايرانيون ، نتيجة لضغوط روسية ، ناتجة عن التفاهمات مع امريكا بشان ايران . تماما كما حدث قبل اسقاط نظام صدام . و بما ان العرب لاحظوا ، ان اسرائيل لم تعد تلك الدولة القادرة على التمدد حسب الشعار الاسطوري "حدودك يا اسرائيل من ...ال .." و بعد ان خفت النبرة العدائية بين العرب و اسرائيل ، و سادت فكرة السلام الاستراتيجي عند سوريا ،و فكرة المبادرة العربية لسلام ،و لم يبق ما يعكر مزاج العرب الا الطموحات الايرانية بتبوء سيادة على الشرق الاوسط ،و هو ما تطالب به ايران خصمها الامريكي في كل مناسبة . و لهذا يبذل العرب الغالي و النفيس من وضع حد للتدخلات الايرانية ، و ايقاف تمددها السياسي ، و النووي ، بالتحالف مع اوروربا و امريكا . تحياتي لك وللجميع [/quote] :Asmurf: الشماعة الإيرانية - ماجد الدومري - 02-27-2009 بعض علامات مبتكري الشبح الإيراني من المبدعين العرب: 1- يبررون تحريضهم على إيران واعتبارها عدواً أخطر من اسرائيل بأنهم ليبراليين علمانيين يجب أن يعملوا ضد الدولة الدينية في الوقت الذي يسود العفن الديني بأبشع صوره في قلب وجسد وجميع أطراف أغنى وأكبر حلفائهم - السعودية. 2- يتخوفون من المد الشيعي في المنطقة وهم يدّعون العلمانية التي يفترض أن تكون حصناً ضد أي مدّ ديني. ويطنشون على حقيقة أنه لو كان همّهم هو شعوب بلدانهم التي لا زالت معمية القلب بالفكر الديني فإن المرض الحقيقي هو عقلية شعوبهم وليس إيران. والجسم الضعيف هو من يجتذب إليه الميكروبات والجراثيم. 3- الأمريكي يحاصرهم من كل صوب، وترسو سفن إرهابه على أهم شواطئهم، بينما تسرق سفن أخرى نفطهم وقمحهم وقطنهم، وتقوم سفاراته بتجنيد حكامكم ككلام حراسة لمصالحهم، وتجتهد في تصنيف مثقفيهم بين معنا وضدنا، وتتدخل حتى في مناهج دراسة أطفالهم... وهم وكأن كل هذا لا يعنيهم، بل ويتراكضون مشمرين سواعد الجهاد العلماني ضد جيرانهم التاريخيين، وهم يعلمون أنه إن كان لإيران في مصائبهم ناقة أو جمل فهي لا شيء يذكر بجانب ما حل ويحل بهم على أيدي الأمريكان. 4- تدك اسرائيل منازل أهلهم، وتقتل وتجرح الآلاف كل عام في بلد مختلف حسب اختيارها، وتتمدد في كل يوم شبر في بناء مستوطانتها، وتضرب بعرض الحائط قررات أهل مجلس المن وأم وأبو الأمم المتحدة وتكشف عورة حكامهم أمام استحقاقات قضايا أمتهم... وهم يصرون سواء بشكل مبطن أو معلن على أن الخطر الإيراني هو التهديد الحقيقي بينما التهديد الاسرائيلي زال ويستحمقون الناس بالاستدلال بمجرد مفاوضات ما يسمى بالسلام أو بانخفاض حدة الخطاب السياسي مع اسرئيل. الشماعة الإيرانية - القلم الساخر - 02-28-2009 يبدأ الزميل neutral مقالته بمقولة إيرانية "سفيهة": أمريكا بصقت في أفواه من ينتقد مواقف إيران من أحداث المنطقة. على فرض صحة ما يقول، ألا يحق لأي أحد القول إن إيران هي من بصقت في فم الزميل ما "بصقه" علينا في هذا المقال!؟ هذا من ناحية الشكل، أما من ناحية المضمون؛ فلماذا يعتقد الزميل أنه لا يحق لأحد من العرب الدفاع عن مصالح بلده ضد الطامعين فيها!؟.. أوليست إيران، وأمريكا وسواهما، دولة طامعة بـ "المال السايب" !؟ ولماذا وصف هؤلاء بالحماقة !... هل من الحماقة أن تشير إلى ممارسات "عدائية" لبلد طامع بخيرات بلادك!؟ ("خيرات بلادك"، هذه، سنعود إليها فيما بعد.. وكي يفهمها الزميل الإيراني عليه الإجابة عن السؤال: هل طمع العرب بخيرات بلادك؟؟..) . . والله أعلم ! . . :) . |