حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
عن الطائفة الأحمدية...من نحن - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: عن الطائفة الأحمدية...من نحن (/showthread.php?tid=17972) |
عن الطائفة الأحمدية...من نحن - غالي - 05-31-2006 اقتباس: zaidgalal كتب/كتبت يعجبني جداً الأشخاص الموضوعيين الذين يناقشون صلب العقائد...أما البعض الآخر الذي لا يجد شيئاً ليقوله فيقوم بإدراج تعليقات لا تغني ولا تسمن من جوع فلا يعجبني. طبعاً عندما لا يجد بعضهم ثغرات في ما أورده من كلام ليهاجم من خلالها فليس له إلا اتباع هذا الأسلوب الرديء في الرد...على كل حال نحن نلتمس لهم العذر المسيح الموعود لم يلغ فريضة الجهاد كما تقول....أنصحك بقراءة الموضوع مرة أخرى تحياتي سلام عن الطائفة الأحمدية...من نحن - غالي - 05-31-2006 يقول حضرة المؤسس عليه السلام في تبيان عقيدتنا في القرآن الكريم ما نصه: "....أما عقائدنا التي ثبَّتنا اللهُ عليها، فاعلم يا أخي، أنّا آمنَّا بالله ربًّا، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيًّا، وآمنَّا بأنه خاتَم النبيين، وآمنَّا بالفرقان أنه من الله الرحمن، ولا نقبل كلَّ ما يعارض الفرقانَ ويخالف بيِّناتِه ومحكَماتِه وقصصَه، ولو كان أمرًا عقليًّا أو كان من الآثار التي سمَّاها أهل الحديث حديثًا، أو كان من أقوال الصحابة أو التابعين؛ لأن الفرقان الكريم كتاب قد ثبت تواتره لفظًا لفظًا، وهو وحيٌ متلُوٌّ قطعي يقيني، ومَن شكَّ في قطعيتِه فهو كافر مردود عندنا ومن الفاسقين. والقرآن مخصوص بالقطعية التامة، ولـه مرتبة فوق مرتبةِ كلِّ كتاب وكل وحيٍ. ما مسَّه أيدي الناس. وأما غيره من الكتب والآثار فلا يبلغ هذا المقامَ. ومن آثَرَ غيرَه عليه فقد آثر الشك على اليقين." ويقول حضرته عليه السلام في وصف القرآن الكريم وما يراه فيه من الجمال والكمال ما نصه: "والله إنه دُرّة يتيمة. ظاهره نور، وباطنه نور، وفوقه نور، وتحته نور، وفي كل لفظه وكلمته نور. جنّة روحانية، ذُلِّلتْ قُطوفها تذليلا، وتجري من تحته الأنهار. كل ثمرة السعادة توجد فيه، وكل قبس يُقتبس منه، ومِن دونه خَرْطُ القَتاد. موارد فيضه سائغة، فطوبى للشاربين. وقد قُذف في قلبي أنوار منه ما كان لي أن أستحصلها بطريق آخر. ووالله، لو لا القرآن ما كان لي لطف حياتي. رأيتُ حسنه أَزْيَدَ من مائة ألف يوسف، فملتُ إليه أشد ميلي، وأُشْرِبَ هو في قلبي. هو رباني كما يربَّى الجنينُ. وله في قلبي أثر عجيب، وحسنه يراودني عن نفسي. وإني أدركت بالكشف أن حظيرة القدس تسقى بماء القرآن. وهو بحر مواج من ماء الحياة، من شرب منه فهو يحيا بل يكون من المحيين. ووالله إني أرى وجهه أحسن من كل شيء. وجهٌ أُفرِغَ في قالب الجمال، وأُلبس من الحسن حلّةَ الكمال. وإني أجده كجميل رشيق القد، أسيلِ الخد، أُعطيَ لـه نصيب كامل من تناسب الأعضاء، وأُسبغت عليه كل ملاحـة بالاستيفاء، وكل نور وكل نوع الضياء. وضيئٌ.. أعطي له حظ تام من كل ما ينبغي في المحبوبين من الاعتدالات المرضية، والملاحات المتخطفة، كمثل حَوَرِ العيون، وبَلَجِ الحواجب، ولَهَبِ الخدود، وهَيَفِ الخصور، وشَنَبِ الثغور، وفَلَجِ المباسم، وشممِ الأنوف، وسَقَمِ الجفون، وتَرَفِ البنان، والطُّرر المزينة، وكل ما يُصبي القلوبَ ويسرّ الأعين ويُستملح في الحسين. ومِن دونه كل ما يوجد من الكتب، فهي نَسَمة خِداجٍ، أو كمضغة مسقَطة غيرِ دِماج، إن كانت عين فلا أنف، وإن كان أنف فلا عين، وترى وجوهها مكروهة مسنونة ملوَّحة. ومثلها كمثل امرأة إذا كُشف برقعها وقناعها عن وجهها فإذا هي كريهة المنظر جدا، قد رُمي جفنُها بالعَمَش وخَدُّها بالنَمَش، وذوائبها بالجَلَح ودُررها بالقَلَح، ووردُها بالبُهار ومِسكها بالبُخار، وبدرُها بالـمُحاق وقمرها بالانشقاق، وشعاعُها بالظلام وقوّتها بالشيب التام. فهي كجيفة متعفـنة، نَتِنةٍ مُنتـنة، تؤذي شامّة الناس، وتستأصل سرور الأعين، يتباكَون أهـلُها لافتضاحهم، ويتمنى النظيفون أن يدسّوها في تراب، أو يذبّون عن أنفسهم إلى أسفل السافلين. فالحمد لله ثم الحمد لله أنه أنالني حظًا وافرًا من أنواره، وأزال إملاقي من دُرره، وأشبع بطني من أثماره، ومنح بي من النعم الظاهرة والباطنة، وجعلني من المجذوبين. وكنت شابًا وقد شختُ، وما استفتحت بابًا إلا فتحت، وما سألت من نعمة إلا أعطيت، وما استكشفت من أمرٍ إلا كشفت، وما ابتهلت في دعاءٍ إلا أجيبت، وكل ذلك من حبي بالقرآن، وحبّ سيدي وإمامي سيد المرسلين، اللهم صل وسلم عليه بعدد نجوم السماوات وذرات الأرضين." ويؤكد حضرته عليه السلام على أننا نؤمن بالقرآن كاملا، ونؤمن بأن لا نسخ فيه إطلاقًا، بل نوقن أن كل تعاليمه عاملة، ولا تناقُض بين آياته ولا اختلاف. فيقول في هذا السياق ما تعريبه: "إن رَقبتي هي تحت نِير القرآن الكريم، وليس لأحد أن ينسخ حتى نقطة أو حركة من القرآن الكريم." ويقول حضرته عليه السلام حول الوعد الإلهي بحفظ القرآن الكريم ما تعريبه: "صحيح أن معظم المسلمين قد تركوا القرآن مهجورا، ولكن رغم ذلك فإن أنوار القرآن وبركاته وتأثيراته حيّة وتتجدد دوما، ولقد بُعثتُ أنا لإثبات هذا الأمر. وإن الله تعالى يبعث دوما عباده لحفاظته (أي القرآن الكريم) وتأييده بين وقت وآخر لأنه قد قطع وعدا بقوله (إنا نحن نـزّلنا الذكر وإنا لـه لحافظون). وإن وعد الحفظ الذي وعد به الله تعالى عن القرآن لم يكن عن التوراة ولا عن أي كتاب آخر، لذلك تطرقت إلى تلك الكتب تحريفات وتبديلات إنسانية. ومن أكبر وسائل حفظ القرآن الكريم أن تأثيراته تتجدد وتتحقق على الدوام." سلام عن الطائفة الأحمدية...من نحن - zaidgalal - 05-31-2006 اقتباس: غالي كتب/كتبت لقد قال سيد الكونَين محمد المصطفى (صلى الله عليه وسلم) إن عيسى المسيح الموعود سيضع الحروب. (تحفة غولروية، الخزائن الروحانية ج 17 ص 77-78) http://www.islamahmadiyya.net/show_page.as...2&article_id=48 http://www.nadyelfikr.com/viewthread.php?f...34927#pid334927 {وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُم بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ} (78) سورة آل عمران { فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِبًا لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ} (144) سورة الأنعام {فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ} (17) سورة يونس {فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءهُ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْكَافِرِينَ} (32) سورة الزمر عن الطائفة الأحمدية...من نحن - غالي - 05-31-2006 [quote] zaidgalal كتب/كتبت لقد قال سيد الكونَين محمد المصطفى (صلى الله عليه وسلم) إن عيسى المسيح الموعود سيضع الحروب من الواضح أن كلام المسيح الموعود صحيح 100% سلام عن الطائفة الأحمدية...من نحن - zaidgalal - 05-31-2006 صحيح إذا عرفنا نواياه وإبطاله لفريضة الجهاد وإذا عرفنا أن المسيخ الدجال (الغرب) هو الذي يستضيفه ويرحب به. تعال نقرأ ما يلي: الوحي، العقلانية، المعرفة والحق الفصل الثالث عيسى وانقطاع النبوة إن الموتى لا يعودون أبدًا من العالم الآخر. فإذا غادروا هذا العالم فإنهم لا يعودون أبدًا لزيارته مرة أخرى لكي يبدأوا في الاختلاط والتعامل مع الأحياء. ولم يحدث أبدًا أن أعاد الله تعالى أحدًا من العالم الآخر إلى هذا العالم مرة أخرى ليستأنف أموره العادية. وعلى ذلك فإن الذين ينتظرون عودة عيسى عليه السلام قد يستمرون في انتظارهم هذا إلى الأبد. (ص 4) {أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّىَ يُحْيِي هََذِهِ اللّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا فَأَمَاتَهُ اللّهُ مِئَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ قَالَ لَبِثْتُ يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالَ بَل لَّبِثْتَ مِئَةَ عَامٍ فَانظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ وَانظُرْ إِلَى حِمَارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِّلنَّاسِ وَانظُرْ إِلَى العِظَامِ كَيْفَ نُنشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْمًا فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} (259) سورة البقرة {وَرَسُولاً إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللّهِ وَأُبْرِئُ الأكْمَهَ والأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللّهِ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ} (49) سورة آل عمران http://www.islamahmadiyya.net/books.asp?magazine=0 .... عن الطائفة الأحمدية...من نحن - غالي - 06-01-2006 اقتباس: zaidgalal كتب/كتبت الأخ الكريم زيد لقد قمت بنقل ما قاله المسيح الموعود في الجهاد....فإذا كنت قد فهمت أنه بما قال قد أبطل فريضة الجهاد فهذه مشكلتك أنت... تحياتي سلام عن الطائفة الأحمدية...من نحن - zaidgalal - 06-01-2006 فهلا تفضلت بشرحه وعرضه لنرى فهمك لألفاظ المرزا؟؟؟!!! عن الطائفة الأحمدية...من نحن - غالي - 06-01-2006 اقتباس: fancyhoney كتب/كتبت الأخ الكريم fancyhoney تحية طيبة وبعد، أعتذر جداً عن تأخري في الرد على سؤالك فقد وعدتك بالرد ثم نسيت الموضوع تماماً. بالنسبة لديدات فهو كأغلب قليلي الأمانة قد قام بأخذ علومنا الخاصة بإثبات التزوير الذي قا م به بولس بالإضافة إلى بطلان القول بأن المسيح عليه السلام قد مات على الصليب ونسبها إلى نفسه..وحين سئل أنه من أتباع الجماعة الأحمدية أنكر ذلك...فهو ليس من أتباع الجماعة لكنه ينسب علومها لنفسه...وهذه هي قمة النفاق في نظري. بإمكانك الاطلاع على هذا الموضوع: http://www.nadyelfikr.net/viewthread.php?f...fid=5&tid=40731 سلام عن الطائفة الأحمدية...من نحن - غالي - 06-01-2006 اقتباس: zaidgalal كتب/كتبتالأفكار المغلوطة عن الجهاد والتي لا تمت للإسلام بأية صلة لا من بعيد ولا من قريب، هي السبب الرئيسي لما يحدث للمسلمين اليوم، كما أنها من أهم الأسباب التي أضعفت المسلمين قبل عدة قرون، وهذه الأفكار التي لا تمت لأخلاق الإسلام في شيء ليست إلا سبباً لتشويه هذا الدين العظيم والهجوم عليه مما برر للبعض -كما يحدث الآن- العدوان على المسلمين وعلى أوطانهم. ولهذا السبب فلم يكن من مصلحة الإنكليز وأعداء الإسلام في الوقت الذي بعث فيه المسيح الموعود عليه السلام، أن يتم تصحيح تلك المعتقدات الخاطئة، إذ إن ذلك سيؤدي إلى إزالة مبررات الاستعمار الفكري والعسكري. بالله عليكم انظروا ماذا يحدث للمسلمين اليوم في كل البلاد العربية...إن الهجوم ليس عسكرياً فقط....بل وفكري أيضاً.. وهو أشنع أنواع الهجوم...هذا الهجوم الذي أجبر بعض حكام الدول العربية على تغيير مناهجهم الدراسية الخاصة بالدين...بل لم يكتفوا بذلك أيضاً فقاموا بحذف كل الآيات القرآنية التي تتحدث عن اليهود والمسيحيين. ولعل من أكبر الدلائل على نفاق هذه الحكومات ومن خلفها مشايخ التكفير ما قامت به بحق المجاهدين العرب الأفغان...فلقد تواطئت مع أميركا في دعم هؤلاء المساكين الذين غرر بهم وزين لهم الجهاد ضد الروس...وتم دعمهم بالأموال والأسلحة والأنفس...أما وقد سقط الاتحاد السوفيتي فلم تعد لأميركا حاجة بهم وتبرأت منهم حكوماتهم أيضاً....ولم يعد بوسع الحكومات العربية والحكومة الأميركية إلا القضاء على هذا الوحش الذي أوجدوه...مما يذكرني برواية "فرانكشتين" لماري تشيلي. إن هذا الزعم الباطل الذي نسب للجماعة الإسلامية الأحمدية قد جاء على أيدي المتأخرين من المشايخ الذين لا يعلمون شيئا عن السياق التاريخي في الهند في ذلك الوقت. ولكن الحقيقة هي أن المسلمين عامة، بما فيهم الجماعة الإسلامية الأحمدية، كانوا متوحدين في عدم الحاجة إلى قتال الإنكليز في ذلك الوقت، وهذا لأنهم جاءوا بالأمن لهم، وأعادوا الحرية الدينية لهم بعد أن وقعوا تحت ظلم الهندوس والسيخ، الذين قتلوهم وحولوا مساجدهم إلى اصطبلات للخيول. وهذا الرأي الموحد للمسلمين جميعا ثابت في كل آثار كبار زعماء الهند، ومن أهمهم محمد إقبال الشهير. والحقيقة هي أن بعض المغرضين من المشايخ والقساوسة كانوا قد حاولوا تحريك الحكومة الإنجليزية ضد حضرة مؤسس الجماعة عليه الصلاة والسلام بالادعاء أنه قد يعمل على إشعال ثورة، وهذا بسبب أنه يدعي المهدوية، وقد تماثل ثورته ثورة مهدي السودان. للاطلاع على هذه الحقائق بنوع من التفصيل يرجى مراجعة موقعنا هذا على الرابط التالي: http://www.islamahmadiyya.net/show_page.as...7&article_id=79 مرة أخرى نؤكد أن المسيحيين يسعون إلى ترسيخ الأفكار الباطلة التي روج لها بعض المشايخ المنحرفين بين عامة المسلمين لإبعادهم عن هذه الجماعة التي هي الوحيدة القادرة على نقض المسيحية والنهوض بالإسلام. ومما يؤكد ذلك أنه لم يقم أحد من الأخوة المسيحيين المنتسبين لنادي الفكر بالرد على الموضوع الذي طرحته (الأدلة على وفاة عيسى ابن مريم عليه السلام) سلام عن الطائفة الأحمدية...من نحن - zaidgalal - 06-01-2006 لقد قال سيد الكونَين محمد المصطفى (صلى الله عليه وسلم) إن عيسى المسيح الموعود سيضع الحروب. فالذي يخرج للقتال بعد الاطلاع على هذا الأمر النبوي سوف يلقى هزيمة نكراء على يد الكفار. (تحفة غولروية، الخزائن الروحانية ج 17 ص 77-78) ....................... يؤسفني أشد الأسف سيد غالي أنك لم تتطوع لتقديم شرح مبسط لهذا الكلام أعلاه من كلام المرزا. وأحلتني إلى رابط يفند الاتهامات فقط التي توجه للجماعة الأحمدية. لذا ما زلت أنتظر منك شرحًا مبسطًا مختصرًا لكلام المرزا أعلاه. وشكرًا |