حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
اختلاف أقاويل القرآن - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: اختلاف أقاويل القرآن (/showthread.php?tid=25437) |
اختلاف أقاويل القرآن - الصفي - 10-13-2005 اقتباس: ابن العرب كتب/كتبتلا ذكر للشيطان في هذه السورة. فالشيطان اذا اتى معرفا بالالف و اللام فلا يحتمل المعنى ان يكون المقصود شياطين الانس ايضا. و السورة تشمل في ان الموسوس يكون من الجن و الناس ايضا. اذن ما هو الوسواس الخناس؟ الاية التالية تجيب بانه : الذي يوسوس في صدور الناس. اي ان اي موسوس في صدور الناس يسمى الوسواس الخناس. ما هي طبيعة هذا الذ ي يوسوس في صدور الناس و اسماه القران الوسواس الخناس؟ طبيعته يمكن ان يكون جنا او بشرا: من الجنة و الناس. عدم وضوح المعنى للسائل نتج عن عدم ملاحظة حرف التبعيض ( من) فهو يرجع الى مصدر الوسوسة ( الجن و الانس ) و لا يرجع الى مكانها ( الصدور) اختلاف أقاويل القرآن - ابن العرب - 10-13-2005 عزيزي "أنا مسلم"، شكرا لمداخلتك الأخيرة. عزيز الصفي، أشكرك على مداخلتك التي جاءت مفصلة بصورة قرَّبت إلى أذهاني ما أراد "أنا مسلم" أن يقول. أعتقد أن الصورة تتوضح كثيرا إذا ما غيرنا في ترتيب السورة القرآنية: قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَهِ النَّاسِ (3) مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (4) مِنَ الْجِنَّةِ وَ النَّاسِ (6) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (5) فتصبح "من الجِنّة والناس" ، جملة اعتراضية توضح أن الاستعاذة هي من وسوسة الجِنّة ومن وسوسة الناس. إذن، فالوسواس الخناس قد يكون الشيطان على اعتبار أن الشيطان هو من الجنة الفاسدة (كما أوضح "أنا مسلم")، وقد يكون من الإنس (الناس) وذلك لأننا نعلم أن الناس توسوس بالشر كثيراً. الآن فهمت. شكرا لكما. لنا لقاء مع سورة "الفلق". تحياتي القلبية اختلاف أقاويل القرآن - ضيف - 10-15-2005 عزيزي ابن العرب لو عدلت الايات كما اقترحت فان الصورة لن تتضح بل ستتشوه السورة عموما نحن فى انتظار خواطرك مع سورة الفلق تحياتى اختلاف أقاويل القرآن - ابن العرب - 10-20-2005 تحياتي للجميع، اليوم أضع انطباعاتي بشأن سورة الفلق قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (1) مِن شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3) وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (4) وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (5) كسابقتها، يطلب الله من محمد بن عبدالله أن يستعيذ استعاذ برب الناس الذي هو ملكهم وإلههم ويستعيذ هنا برب الصباح (كما أجمع اللغويون) أي رب النور ممَّ الاستعاذة؟! من شر ما خلَقَ ربّ النور وممَّ أيضاً من شر غاسق إذا وقَبْ أي من شر الليل/الظلام عندما يحل ومن شر النفاثات في العقد أي من أحد أنواع السحر المنتشرة في ذلك الوقت ومن شر الحاسد إذا حسد فالسورة هي إذاً استعاذة بالله من شرور السحر وفنونه والحسد والغيب/الشر الذي يأتي به الليل، على فرض أن الاستعاذ بالله تبطل هذه الشرور وتبطل مفعول الأسحار والتعاويذ. لا تعليق اختلاف أقاويل القرآن - مسلم سلفي - 10-20-2005 السلام علي من اتبع الهدي سبحان الله طيب انت عايزنا نستعيذ من منين غير الله عز و جل من غير الله عز و جل نلتجئ اليه و نطلب منه دفع الشر اختلاف أقاويل القرآن - الصفي - 10-20-2005 اقتباس: ابن العرب كتب/كتبتليس للسحر علاقة بهذه السورة. و النفث في العقد ممارسة معروفة كوسيلة علاجية بدائية يلجأ اليها بواسطة المعالجين الدجالين خاصة النساء. كانت هذه العادة منتشرة في بابل و المناطق التي حولها , حتى الجزيرة العربية. كان المعالج اذا اراد ان يشقي مريضا من المه يعقد سبعة عقد في خيط و ينفث في العقدة و يحلها بعد ان يهمهم و يتمتم و يلمس مكان الالم من المريض. فيشفى المريض عن طريق الايحاء و ليس شفاء عضويا , بل وهم نفسي. هذه العادة زمها القران و دعى الى التعوذ من شر من يقومون بها. لو رجعت الى اي كتاب عن تطور المعالجة النفسية فستجد هذه الممارسة مذكورة. وقعت حادثة مروية في سنن ابن ماجة تؤيد ما ذكر: سنن ابن ماجه كتاب الطب 3660 - حدثنا ايوب بن محمد الرقي، حدثنا معمر بن سليمان، حدثنا عبد الله بن بشر، عن الاعمش، عن عمرو بن مرة، عن يحيى بن الجزار، عن ابن اخت، زينب امراة عبد الله عن زينب، قالت كانت عجوز تدخل علينا ترقي من الحمرة وكان لنا سرير طويل القوائم وكان عبد الله اذا دخل تنحنح وصوت فدخل يوما فلما سمعت صوته احتجبت منه فجاء فجلس الى جانبي فمسني فوجد مس خيط فقال ما هذا فقلت رقى لي فيه من الحمرة فجذبه وقطعه فرمى به وقال لقد اصبح ال عبد الله اغنياء عن الشرك سمعت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول " ان الرقى والتمائم والتولة شرك " . قلت فاني خرجت يوما فابصرني فلان فدمعت عيني التي تليه فاذا رقيتها سكنت دمعتها واذا تركتها دمعت . قال ذاك الشيطان اذا اطعتيه تركك واذا عصيتيه طعن باصبعه في عينك ولكن لو فعلت كما فعل رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ كان خيرا لك واجدر ان تشفين تنضحين في عينك الماء وتقولين " اذهب الباس رب الناس اشف انت الشافي لا شفاء الا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp...CD%E3%D1%C9#SR1 شر الحاسد اذا حسد : لا يعني ان مجرد حسده يؤذي و لكن حسده قد يدفع به الى ايقاع التلف المادي لممتلكات المحسود. اختلاف أقاويل القرآن - ابن العرب - 10-20-2005 عزيزي "مسلم سلفي"، أعتقد أن طبيعة ونوعية تفاعلي مع مداخلات الزملاء لا تستحق منك هذا لموقف السلبي العدائي. عندما أعلنت : "لا تعليق"، عنيت لا تعليق. أي أنني لا أجد ما أعلق عليه. لا تعليق عند البعض تعني "يا لتفاهة الموضوع". عندي تعني ببساطة : لا تعليق، لا ردة فعل، لا إيجابية ولا سلبية. شكرا لك وتحياتي القلبية اختلاف أقاويل القرآن - ابن العرب - 10-20-2005 عزيزي "الصفي"، كنتُ أفضل أن يبقى اعتقادي أنها "سحر" . فالعلاجد الإيحائي أمر إيجابي وجميل ومحبذ. يقال أن غالبية الأمراض يمكن القاء عليها وعلاجها بالإيحاء الإيجابي. أذكر أحد كبار السن روى عن أحدهم أنه -لسبب من الأسباب لا أذكره-كان يسير معتقدا أنه يحمل على رأسه "وعاء من فخار". فعندما يدخل من باب، يقوم بثني قدميه ليترك مجالا للجرة على رأسه فلا تنكسر، وهكذا دواليك. ولم يجدوا وسيلة لإقناعه بعدم صحة الأمر، إلى أن جاء أحد الأذكياء، جعله يمر من باب صغير جدا، ثم صاح به محذرا إياه من خطر وقوع الإناء، وفي الحال أوقع خلفه إناء من فخار تكسّر تكسيراً. وشفي الرجل من اعتقاده. هذا مثال بسيط على العلاج الإيحائي، وإن كان العلاج الإيحائي يختلف ويتعدد في مجالاته وصوره. وهو أمر إيجابي جدا، فلا داعي للاستعاذة منه. أما الشعوذة والسحر فيستحقان ذلك. أما بشأن الحسد، فأنت محق في أن الحاسد يسعى لإيذاء المحسود. لكن في هذه الحالة الاستعاذة بالله لن تفيده كثيرا. بل العمل الفعلي ضد المؤذي الذي انتقل من الحسد إلى العمل المؤذي هو الذي ينجيه من "حسد الحاسد". شكرا لتعليقك وتفاعلك الطيب تحياتي القلبية اختلاف أقاويل القرآن - الصفي - 10-20-2005 اقتباس: ابن العرب كتب/كتبتالاستاذ ابن العرب الاسلام يدعو للعلاج و لكن عندالاطباء و ليس عند الدجالين. فكان الرسول (ص) اذا زار مريضا يقول لاهله : هل استدعيتم الطبيب. و اذا وجد طبيبين امام مريض يسأل: ايكما اطب بهذا. خطر المعالجة بالايحاء لغير المتخصص هو انه غير المتخصص يظن بان ايقاف الالم علاج للمرض , و هنا تكمن الخطورة, فالالم عرض و ليس مرض , و قد يصاحب امراضا خطيرة فما الفائدة بايقاف الالم و الداء ينخر في الجسد. و للرازي الطبيب العربي المشهور مقالة حكيمة في هذا النوع من الممارسين و يحذر منهم فهم يسكنون الالم و يتركون الداء. القصة المروية عن المريض صاحب الجرة على راسه هي احدي خرافات الطب العربي. لان مريض الشيزوفرينيا لا يعالج بالايحاء. و هناك قصة توضح ان مريض الشيزوفرنيا غير قابل للعلاج بالايحاء تحكي ان هذا المريض كان يتصور وجود حصان في جوفه مما يضطره للصهيل. حاول الطبيب علاجه بالايحاء فادخله غرفة العمليات و تم تخديره و من ثم ايقاذه من التخدير و اثناء غيبوبته احضروا حصانا و واوقفوه بجانب المريض. و قالوا له : انظر لقد اخرجنا الحصان من جوفك بعملية جراحية, فنظر اليهم و قال لا لم تخرجوه فهذا حصان ابيض و الذي في جوفي اسود! اقتباس:أما بشأن الحسد، فأنت محق في أن الحاسد يسعى لإيذاء المحسود. لكن في هذه الحالة الاستعاذة بالله لن تفيده كثيرا. بل العمل الفعلي ضد المؤذي الذي انتقل من الحسد إلى العمل المؤذي هو الذي ينجيه من "حسد الحاسد". الاستعاذة لا تعني بالا تسعى لرد الاذى , بل تقوي و تشجع على رد العدوان. المهم ان المعوذتين سورتان فيهما لجوء لخالق كل شئ طلبا لحمايته و حفظه . و لا علاقة لهما بالسحراو اي خرافة اخرى. اختلاف أقاويل القرآن - ابن العرب - 10-27-2005 سورة الإخلاص: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4) جميل. لا أدري هل يقصد القرآن معنى محددا من قوله "أحد" وليس "واحد"؟! أي هل فهم إيمان المسيحيين أن الله واحد في ثالوث داخلي، فقال: "الله أحد"؟! خاصة وأنه يتحدث عن قضية لم يلد ولم يولد؟! طبعاً، أنا كمسيحي أومن أن الله لم يلد ولم يولد. لا تعليق آخر على هذه السورة |