حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني (/showthread.php?tid=50131) |
الرد على: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - مسلم - 04-13-2013 من الأخر فلتسقط إيران وقطر وتركيا واسرائيل وأمريكا واسحبو انوفكم ولا تحشروها في صراعنا وسنكون بألف خير فالبلد بلدنا وليست بلد أحد. RE: الرد على: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - السيد مهدي - 04-13-2013 بداية المكرمين مولاناالشيخ أبومحمد رحمة، والأخ علي نورالله. حواركما يدورمع سوري مكلوم مهضوم، يرى بأم عينيه بلده يدمروناسه تقهر،وكله بسبب حركة معارضة كانت ساكتة راضية(على الأقل ظاهريا) على نظام علماني عروبي،عمره أكثرمن أربعين عاما. جاعلامن تصديه لإجرام إسرائيل، وإحتلالهاللأرض العربية شعاره الأول. وفجأة ظهرت حركة الربيع العربي(ولاأسميها إلا بالنجيع الدموي) في العالم العربي من مغربه لمشرقه، لتدخل كل المنطقة في فوضى عارمة،وثورات قلاقل هادمة بدون تخطيط مسبق. فعمت الفوضى سوريا، كسائرالبلدان العربية التي تريد الخلاص من النمط الحاكم الظالم في كل مكان في المنطقة. وتدخلت أطراف خارجية،لاتريد للشعب السوري الخير، بل تريد له التغيير،لأجندات سياسية وخطط مستقبلية مرسومة، لكن بدعاوى الحرص على الشعب السوري. وقام الصراع بين هذه الأطراف الخارجية، كل يريد تحقيق مكسب ما!!! والضحية في كل ذلك هو الشعب السوري، وبلده الذي يدمربيد أبنائه ونظامه. لذاكإنسان له مشاعرتتحسس عذاب المظلومين المحرومين، فأقرأ ماقاله الأخ مسلم: (04-13-2013, 01:08 PM)مسلم كتب: من الأخر فلتسقط إيران وقطر وتركيا واسرائيل وأمريكا واسحبو انوفكم ولا تحشروها في صراعنا وسنكون بألف خير فالبلد بلدنا وليست بلد أحد. نعم أقول: إذا كان ماتمنيته أعلاه، سيحقق للشعب السوري الأمن والإستقراروحفظ دماء أبنائه وبناه التحتية. أشد على يديك بتمنيك، وأتمنى مثل ماتتمنى. |