حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
سؤال للإخوة المسلمين عن الجنس في حياة النبي والرقابة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: سؤال للإخوة المسلمين عن الجنس في حياة النبي والرقابة (/showthread.php?tid=6575) |
سؤال للإخوة المسلمين عن الجنس في حياة النبي والرقابة - اسحق - 03-18-2008 إقتباس ليكن الشمامسة كل بعل امرأة واحدة. (1تي 3: 12) _______________________________________ أى لا يحق له الزواج مرة ثانية في حال وفاة زوجته . هذا ما فهمته الكنيسة من الآية علي مر العصور . تحياتى سؤال للإخوة المسلمين عن الجنس في حياة النبي والرقابة - ABDELMESSIH67 - 03-24-2008 Array [size=4]الوحيد الذي أُمِرَ صراحة بالاكتفاء بزوجة واحدة هو القس والشماس لثقل العمل وأعباء المهمة: فيجب ان يكون الاسقف بلا لوم بعل امرأة واحدة. (1تي 3: 2) ليكن الشمامسة كل بعل امرأة واحدة. (1تي 3: 12) [/quote] كلام غير سليم يا أخ زايد لان الكتاب المقدس أوضح بجلاء شريعة الزوجة الواحدة ( لكل البشرية ) في سفر التكوين و كرره السيد المسيح مرة اخرى في الانجيل و أخيرا في الرسالة لكورنثوس الاولى راجع التالي من فضلك (( كورنثوس 1 الأصحاح 7 : 1وَأَمَّا مِنْ جِهَةِ الأُمُورِ الَّتِي كَتَبْتُمْ لِي عَنْهَا فَحَسَنٌ لِلرَّجُلِ أَنْ لاَ يَمَسَّ امْرَأَةً. 2وَلَكِنْ لِسَبَبِ الزِّنَا لِيَكُنْ لِكُلِّ وَاحِدٍ امْرَأَتُهُ وَلْيَكُنْ لِكُلِّ وَاحِدَةٍ رَجُلُهَا. . 3لِيُوفِ الرَّجُلُ الْمَرْأَةَ حَقَّهَا الْوَاجِبَ وَكَذَلِكَ الْمَرْأَةُ أَيْضاً الرَّجُلَ. 4لَيْسَ لِلْمَرْأَةِ تَسَلُّطٌ عَلَى جَسَدِهَا بَلْ لِلرَّجُلِ وَكَذَلِكَ الرَّجُلُ أَيْضاً لَيْسَ لَهُ تَسَلُّطٌ عَلَى جَسَدِهِ بَلْ لِلْمَرْأَةِ. )) طبعا الآيات واضحة و لا تحتاج لمجهود كبير في التفسير و المرواغة : ليكن لكل واحد ( امراته ) و لم يقل ( نساؤه أو زوجاته ) و نفس الشئ للمراة ( رجلها ) و لم يقل ( رجالها او أزواجها ) . إذا نظرت للشق الثاني من كلام الوحي المقدس بلسان بولس الرسول تجده يؤكد نفس المعني أن جسد الزوجة ليس ملكها فقط و كذلك جسد الرجل ليس ملكه فقط لأن كل منهم متحد بالآخر و بالتالي ليس له حق التصرف فيه لوحده , و هو تأكيد لكلام السيد المسيح . ولك السلام والتحية عبد المسيح سؤال للإخوة المسلمين عن الجنس في حياة النبي والرقابة - ABDELMESSIH67 - 03-24-2008 Array الفاضل عبد المسيح تحياتي لك أيها الفاضل إن العدد: ولا يكثر لنفسه من النساء، لئلا يحيد قلبه، ولا يبالغ في الإكثار من الفضة والذهب. (الترجمة الكاثوليكية) ترك الباب مفتوحًا على مصرعيه. ليته حدد. إنه لم يحدد العدد وترك ذلك لنظرة المجتمع حسب العصر والمكان. ودللت على ذلك بوجود قديسين تزوجوا الكثيرات ووصفهم الكتاب المقدس بالصلاح. الدين الوحيد الذي حدد ما كان كثيرًا وضيق ما كان واسعًا هو الإسلام. تحياتي لك [/quote] كلام أيضا غير سليم يا أخ زايد لانه لا يوجد شئ اسمه : ترك الباب مفتوحا على مصراعيه هذا كلام غير مدروس و لهذا كررت عليك السؤال أكثر من مرة و أخيرا جاوبته لتؤكد الفكرة التي طرحتها عليك , لو كان التعدد مباح كان لابد أن يتم ذكر العدد المسموح به من النساء و لكن الاشارة الوحيدة لهذا العدد كانت في سفر التكوين حيث قال الرب : من أجل هذا يترك الرجل أباه و امراته و يكون ( الاثنان ) جسدا واحد . و قال أيضا : ذكرا و أنثا خلقهما أي أثنان فقط فهو لم يخلق ذكرا و أربعة نساء أو عشرة او عشرين . ولك السلام و التحية عبد المسيح سؤال للإخوة المسلمين عن الجنس في حياة النبي والرقابة - zaidgalal - 03-25-2008 الفاضل عبد المسيح مرحبًا بك مجددًا وبالسادةِ القراءِ.. تقول Array كلام غير سليم يا أخ زايد لان الكتاب المقدس أوضح بجلاء شريعة الزوجة الواحدة ( لكل البشرية ) في سفر التكوين و كرره السيد المسيح مرة اخرى في الانجيل و أخيرا في الرسالة لكورنثوس الاولى. [/quote] سيادتكم ذكرتَ أن الله جعل البشرية في البداية ذكرًا وأنثى. وما دام هذا هو الأصل فلابد من زوجة واحدة للرجل الواحد. وكذلك لأن الرجل والمرأة جسدًا واحدًا ويترك الرجل والديه ويلتصق بامرأته. ولكنك نسيتَ نتائج تترتب على هذا الفهم الذي سيتضح لك بعد قليل أنه غير صحيح بالمرة: 1- أنه في البداية كان الرجل يتزوج أخته (قايين مثلًا). وبسبب التطور البشري تركنا الأصل بل تم تحريمه. 2- في الأصل يمكن للرجل أن يتزوج أختين (يعقوب مثلًا). والآن أصبح هذا مُحَرَّمًا. وبالتالي من الخطأ القياس على الأصل بعد تطور البشرية وكثرة الرجال والنساء. 3- تزوج الكثير من أنبياء الله ورسله وقديسوه نساءًا كثيرات وأخذوا بنظام التعدد ومدحهم الكتاب المقدس. والله يقول: إِنَّ السَّيِّدَ الرَّبَّ لاَ يَصْنَعُ أَمْراً إِلاَّ وَهُوَ يُعْلِنُ سِرَّهُ لِعَبِيدِهِ الأَنْبِيَاءِ. (عا 3: 7) وهذا يعني أن ننصت لأنبياء الله فهم الذين يعلمون رسالات الله علم اليقين. والآن لنقرأ ما يلي: فيجب ان يكون الاسقف بلا لوم بعل امرأة واحدة. (1تي 3: 2) ليكن الشمامسة كل بعل امرأة واحدة. (1تي 3: 12) يقول أحد تفاسير الكتاب المقدس: The meaning of this phrase is disputed. It is frequently understood to refer to the marital status of the church leader, excluding from leadership those who are (1) unmarried, (2) polygamous, (3) divorced, or (4) remarried after being widowed. A different interpretation is reflected in the NEB's translation "faithful to his one wife." (The Net Bible) "معنى العبارة مختلف فيه. ويفهم بشكل متكرر أنه يشير إلى زواج قائد الكنيسة، مستبعدًا من هذه القيادة الذين: 1- غير متزوجين 2- الآخذين بنظام التعدد 3- المطلقين و 4- المتزوجين بعد أن كانوا أرامل......" والمعنى كما هو واضح وجود من كان يأخذ بنظام التعدد من بين قادة الكنائس. فهل ما جاء في سفر التكوين وما جاء على لسان المسيح لم يفهمه هؤلاء العظماء؟؟؟ أم أن هناك لغزًا لا نستطيع نحن أن نفهمه؟؟؟ نعم! هناك لغز لا نستيطع فهمه. فلنقرأ ما جاء في سفر التكوين: سؤال للإخوة المسلمين عن الجنس في حياة النبي والرقابة - zaidgalal - 03-25-2008 فَاوْقَعَ الرَّبُّ الالَهُ سُبَاتا عَلَى ادَمَ فَنَامَ فَاخَذَ وَاحِدَةً مِنْ اضْلاعِهِ وَمَلَا مَكَانَهَا لَحْما. وَبَنَى الرَّبُّ الالَهُ الضِّلْعَ الَّتِي اخَذَهَا مِنْ ادَمَ امْرَاةً وَاحْضَرَهَا الَى ادَمَ. فَقَالَ ادَمُ: «هَذِهِ الْانَ عَظْمٌ مِنْ عِظَامِي وَلَحْمٌ مِنْ لَحْمِي. هَذِهِ تُدْعَى امْرَاةً لانَّهَا مِنِ امْرِءٍ اخِذَتْ». لِذَلِكَ يَتْرُكُ الرَّجُلُ ابَاهُ وَامَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَاتِهِ وَيَكُونَانِ جَسَدا وَاحِدا. (تك 2: 21 – 24) هل هذا يعني شريعة الزوجة الواحدة أم أن الرجل لا يمكنه الاستغناء عن المرأة ولا المرأة عن الرجل وهما يشكلان جسد المجتمع الواحد؟ يقول إنجيل متى: فأجابهم قائلا: «ألم تقرأوا أن الخالق جعل الإنسان منذ البدء ذكرا وأنثى، وقال: لذلك يترك الرجل أباه وأمه ويتحد بزوجته، فيصير الاثنان جسدا واحدا؟ فليسا في ما بعد اثنين، بل جسد واحد. فلا يفرقن الإنسان ما قد قرنه الله !» (مت 19: 4 - 6) وإنجيل مرقس: وَلَكِنْ مِنْ بَدْءِ الْخَلِيقَةِ ذَكَراً وَأُنْثَى خَلَقَهُمَا اللَّهُ. مِنْ أَجْلِ هَذَا يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ وَيَكُونُ الاِثْنَانِ جَسَداً وَاحِداً. إِذاً لَيْسَا بَعْدُ اثْنَيْنِ بَلْ جَسَدٌ وَاحِدٌ. فَالَّذِي جَمَعَهُ اللَّهُ لاَ يُفَرِّقْهُ إِنْسَانٌ». (مر 10: 6 – 9) نلاحظ أن الإنجيلين يذكران "ذَكَراً وَأُنْثَى" وليس "رجل وزوجته". والبون بينهما شاسع. فقد يعني أنهما لا يستغني بعضهما عن بعض من ناحية الغريزة. فهما كقطعتي معدن إحداهما ممغنطة. فإذا توفرات الظروف التحما معًا فصارا قطعة واحدة. إنه رمز للغريزة وأن كلاهما بحاجة للآخر. ربما يعترض البعض على هذا الفهم الغريزي. فهذا الذي يعترض أضع بين يديه الدليل القاصم التالي على لسان الرسول بولس نفسه: سؤال للإخوة المسلمين عن الجنس في حياة النبي والرقابة - zaidgalal - 03-25-2008 أم لستم تعلمون أن من التصق بزانية هو جسد واحد لأنه يقول: «يكون الاثنان جسدا واحدا».(1كو 6: 16، 17) فهل يعقل أن نقول أنه تشريع من الله أن يكتفي الزاني بزانية واحدة وأن تكتفي هي بزانٍ واحد بدليل "جسد واحد" و "الاثنان"؟؟؟!!! إن الرسول بولس يستشهد هنا بما جاء في ناموس موسى في قوله ((لأنه يقول: «يكون الاثنان جسدا واحدا)). إنه يطبقها على الزانية والزاني. إنه يشير إلى الغريزة التي لا يستطيع الزاني ولا الزانية مقاومتها والتغلب على شهوة الجنس. لكن من البشر –بل وكثير- من يتغلب على هذا بالزواج الصحيح كما جاء في سفر التكوين وعلى لسان المسيح في متى ومرقس. إذن نحن هنا أمام التعامل الحلال والحرام مع هذه الغريزة. وفي كلتا الحالتين هما جسد واحد. التفسير التطبيقي للكتاب المقدس والذي أعده كوكبة من علماء اللاهوت يؤيدون هذا الفهم ويشيرون إلى اتحاد الزانية والزاني في جسد واحد إلى نفس الأعداد التي تشير إلى الزواج الحلال: "1كو 6 : 15-17 كان هذا التعليم المختص بالخطية الجنسية والبغاء في غاية الأهمية للكنيسة في كورنثوس لوجود هيكل الآلهة أفروديت في كورنثوس، وكان به أكثر من ألف من البغايا، وكان الجنس جزءا من طقوس العبادة، ولكن الرسول بولس يوضح بكل جلاء أن المسيحيين يجب ألا يشاركوا في الخطايا الجنسية مهما كانت مقبولة ومحبوبة في البيئة المحيطة بهم. شواهد: تك 2 : 24 لِهَذَا، فَإِنَّ الرَّجُلَ يَتْرُكُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ، وَيَصِيرَا ... مت 19 : 5 وَقَالَ: لِذَلِكَ يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَتَّحِدُ بِزَوْجَتِهِ، فَيَصِيرُ ا ... مت 19 : 6 فَلَيْسَا فِي مَا بَعْدُ اثْنَيْنِ، بَلْ جَسَدٌ وَاحِدٌ. فَلاَ يُفَرِّقَنَّ الإِنْسَانُ مَا ..." أ. هـ وكذلك: become one flesh, is applied to the unlawful copulation of a man with an harlot, by which act they also become one body, one flesh; and which is made use of by the apostle, to deter the members of Christ from the commission of this sin. (Gill) يصبحا (الزانية والزاني) جسدًا واحدًا. وينطبق هذا على العلاقة الجنسية الغير شرعية لرجل مع عاهرة، ومن خلالها (علاقة الزنى) يصبحا جسدًا واحدًا......... وكذلك: saith he — God speaking by Adam (Gen_2:24; Mat_19:5). “He which made them at the beginning said,” etc. (Eph_5:31). (JFB) فهذا تفسير JFB يشهد بأن الرسول بولس يستشهد بالعهد القديم وبـ (أف 5: 31). لذا ففقرة سفر التكوين وما جاء في متى ومرقس على لسان المسيح لا يمكن أن يعني أن الرجل له زوجة واحدة وأن الزوجة لها رجل واحد ، وإلا لكان على الزاني أن لا يزيد على زانية وهي لا تزيد على زانٍ واحدٍ، وهذا لا يعقل. إن الفقرات تشير إلى عدم القدرة على مقاومة الغريزة لدى الطرفين سواء كان بالحلال أو بالحرام ولا علاقة لها بالتعدد ولا بشريعة الزوجة الواحدة. سؤال للإخوة المسلمين عن الجنس في حياة النبي والرقابة - zaidgalal - 03-25-2008 Array (( كورنثوس 1 الأصحاح 7 : 1وَأَمَّا مِنْ جِهَةِ الأُمُورِ الَّتِي كَتَبْتُمْ لِي عَنْهَا فَحَسَنٌ لِلرَّجُلِ أَنْ لاَ يَمَسَّ امْرَأَةً. 2وَلَكِنْ لِسَبَبِ الزِّنَا لِيَكُنْ لِكُلِّ وَاحِدٍ امْرَأَتُهُ وَلْيَكُنْ لِكُلِّ وَاحِدَةٍ رَجُلُهَا. . 3لِيُوفِ الرَّجُلُ الْمَرْأَةَ حَقَّهَا الْوَاجِبَ وَكَذَلِكَ الْمَرْأَةُ أَيْضاً الرَّجُلَ. 4لَيْسَ لِلْمَرْأَةِ تَسَلُّطٌ عَلَى جَسَدِهَا بَلْ لِلرَّجُلِ وَكَذَلِكَ الرَّجُلُ أَيْضاً لَيْسَ لَهُ تَسَلُّطٌ عَلَى جَسَدِهِ بَلْ لِلْمَرْأَةِ. )) طبعا الآيات واضحة و لا تحتاج لمجهود كبير في التفسير و المرواغة : ليكن لكل واحد ( امراته ) و لم يقل ( نساؤه أو زوجاته ) و نفس الشئ للمراة ( رجلها ) و لم يقل ( رجالها او أزواجها ) . [/quote] على فرض أن هذا الفهم صحيح –وسنناقشه بعون الله- فإن العدد (1كو 7: 6) يبطله بالمرة: وَلَكِنْ أَقُولُ هَذَا عَلَى سَبِيلِ الإِذْنِ لاَ عَلَى سَبِيلِ الأَمْرِ. (1كو 7: 6) (الفانديك) وإنما الآن أقول هذا على سبيل النصح لا الأمر. (ALAB) وأقول هذا من باب الإجازة، لا من باب الأمر. (JAB) But this I say as my opinion, and not as an order of the Lord. (BBE) What I have just said is not meant as a command but as a suggestion. (GWV) I say you may do this. I do not say that you must do it. (BWE) أقول بإمكانكم أن تفعلوا هذا ولا أقول أنكم ملزمين بإتيانه. ويعلق (التفسير التطبيقي للكتاب المقدس). فيقول: 1Co 7:6 شواهد: 2كو 8 : 8 لاَ أَقُولُ هَذَا عَلَى سَبِيلِ الأَمْرِ، بَلِ اخْتِبَاراً لِصِدْقِ مَحَبَّتِكُمْ بِحَمَاسَة ... 2كو 11 : 17 وَمَا أَتَكَلَّمُ بِهِ هُنَا، لاَ أَتَكَلَّمُ بِهِ وَفْقاً لِلرَّبِّ، بَلْ كَأَنِّي فِي الْغ ... " أ. هـ ((وما أتكلم به هنا، لا أتكلم به وفقا للرب، بل كأني في الغباوة.)) (2كو 11: 17) (ترجمة الحياة) وهذا يلغي كل كلامه السابق بعد أن ظهر أنه ليس أمرًا من الله ولا حتى إلزامًا من بولس وإنما هو مجرد أراء واقتراحات وبالتالي فهي غير إلزامية لأي مسيحي. سؤال للإخوة المسلمين عن الجنس في حياة النبي والرقابة - zaidgalal - 03-25-2008 ربما تقول أن العبارة ((وإنما الآن أقول هذا)) لا تعود على كلام بولس الذي ورد قبل هذه العبارة. أقول إن المفسر ألبرت بارنز يقول: But I speak this by permission ... - It is not quite certain whether the word “this” (τοῦτο touto), in this verse, refers to what precedes, or to what follows. (Barnes) ليس من المؤكد تمامًا إذا كانت كلمة "هذا" تشير إلى السابق أو إلى اللاحق. وكذلك: Referring either to what he had said before, though not to all; not to 1Co_7:2 that for the avoiding of fornication, every man should make use of his own wife, and every woman of her own husband. (Gill) تشير إما إلى ما قاله من قبل –لكن ليس كله- ولا تشير إلى 7: 2 وهو البعد عن الزنا وأن على الرجل أن يمارس هذا العمل مع زوجته، والزوجة مع زوجها. وكذلك: But I say this - Concerning your separating for a time and coming together again. Perhaps he refers also to 1Co 7:2. (Wesley) أقول هذا:- تتعلق بانفصالكما لفترة محددة وعودتكما ثانيةً. وربما يشير إلى 1كو 7: 2. وكذلك: not by God’s permission to me to say it: but, “by way of permission to you, not as a commandment.” “This” refers to the directions, 1Co_7:2-5. (JFB) قوله "ليس من الله لأقوله لكم. إنه عن طريق النصح لا الأمر. تشير كلمة "هذا" إلى ما جاء في 1كو 7: 2 – 5. وهذا يكفي تمامًا لرفض أن هذه الأحكام تعتبر شريعة لأنها غير إلزامية بالنص الصريح. ومع ذلك: سؤال للإخوة المسلمين عن الجنس في حياة النبي والرقابة - zaidgalal - 03-25-2008 " وَلَكِنْ لِسَبَبِ الزِّنَا لِيَكُنْ لِكُلِّ وَاحِدٍ امْرَأَتُهُ وَلْيَكُنْ لِكُلِّ وَاحِدَةٍ رَجُلُهَا." هل يعني: "ليتزوج كل رجل زوجته، وكل زوجة زوجها"؟؟؟ فهذا لا يعقل أن الرجل يتزوج زوجته لأنه متزوجها بالفعل. إذن ما معنى الفقرة؟؟؟:
7:2 But because of immoralities, each man should have relations with2 his own wife and each woman with3 her own husband.
(The Net Bille) لكن بسبب (كثرة) الفسوق، فعلى كل رجل أن يمارس علاقاته مع زوجته وعلى كل زوجة أن تمارسها مع زوجها. وهكذا، فالفقرة نهيٌّ عن الزنى وأن تكون العلاقات الجنسية في إطار ما أحله الله. 2tn Grk “each man should have his own wife.” “Have” in this context means “have marital relations with” (see the following verse). The verb ἐχέτω (ecetw, “have”) occurs twice in the Greek text, but has not been repeated in the translation for stylistic reasons. This verb occurs 8 times in the LXX (Exod 2:1; Deut 28:30; 2 Chr 11:21; 1 Esd 9:12, 18; Tob 3:8; Isa 13:16; 54:1) with the meaning “have sexual relations with,” and 9 times elsewhere in the NT with the same meaning (Matt 20:23; 22:28; Mark 6:18; 12:33; Luke 20:28; John 4:18 [twice]; 1 Cor 5:1; 7:29).
(The Net Bille) الفعل have في السياق يعني "يمارس علاقاته الزوجية مع".... ويرد هذا الفعل 8 مرات في السبعينية بمعنى "يمارس الجنس مع" و 9 مرات في العهد الجديد بنفس المعنى. لذلك يقول في العدد الخامس:
7:5 Do not deprive each other, except by mutual agreement for a specified time
"لا يُحْرِم بعضُكما بعضًا إلا في إطار اتفاق بينكما ولفترة محددة (بسبب العبادة مثلًا)." لذلك لا يراها (التفسير التطبيقي للكتاب المقدس) تشير إلى الزواج بواحدة أو إلى التعدد. وإنما يراها تشير إلى تودد الزوجة لزوجها والزوج لزوجته ليبتعدا عن الوقوع في الحرام: "ملاحظات: لا توجد ملاحظات لهذة الآية شواهد: أم 5 : 19 فَتَكُونَ كَالظَّبْيَةِ الْمَحْبُوبَةِ وَالْوَعْلَةِ الْبَهِيَّةِ، فَتَرْتَوِيَ مِنْ فَيْضِ ..." أ. هـ وصيغة المفرد تدل على العموم كقولي "الأسد ملك الغابة" وأعني به "الأسود ملوك الغابات". وذلك في قوله:
7:3 Let the husband render to the wife due benevolence: and likewise also the wife to the husband.
(Webster) وهو ما أخذت به الترجمة التالية:
7:3 Husbands and wives should satisfy each other's sexual needs.
(GW) "على الأزواج والزوجات أن يشبع كلٌّ منهما النداءات الجنسية لدى الطرف الآخر." إنه نهيٌّ عن الزنى وأمرٌ بممارسة هذه الغريزة بالطريقة الشرعية وهي الزواج الصحيح. تحياتي سؤال للإخوة المسلمين عن الجنس في حياة النبي والرقابة - ABDELMESSIH67 - 03-26-2008 الاخ الفاضل زايد جلال أهلا بك سأرد بأختصار لاني أعتقد انني اوضحت بما فيه الكفاية و كافة أسئلتك ارى انه تم الاجابة عليها فلا داعي للتكرار Array 1- أنه في البداية كان الرجل يتزوج أخته (قايين مثلًا). وبسبب التطور البشري تركنا الأصل بل تم تحريمه. [/quote] و ما علاقة ذلك بالتعدد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل تزوج قايين ( أختين ) أم كوالده اتخذ زوجة ( واحدة ) . نحن نناقش ( التعدد ) و ليس ( المحارم ) . Array 2- في الأصل يمكن للرجل أن يتزوج أختين (يعقوب مثلًا). والآن أصبح هذا مُحَرَّمًا. وبالتالي من الخطأ القياس على الأصل بعد تطور البشرية وكثرة الرجال والنساء. [/quote] أولا يعقوب ليس أصل بل الاصل هو آدم و حواء و بعدين هناك نقطة هامة في كلامك تؤكد شريعة الزوجة الواحدة و قلتها دون ان تدري . بعد تطور البشرية و كثرة الرجال و النساء أصبح ما من داعي لتعدد الزوجات ( بفرض انه أصلا كان مباح ) لان الدافع من وراءه قد انتفى بكثرة البشرية . لو كان التعدد مياح لكان الله خلق آدم و معه كثرة من النساء لكي يكثر عدد البشر لان الارض كانت خالية و محتاجة لمن يعمرها هناك سؤال ثاني كررته عليك عزيزي الفاضل و لم تجاوبه : لماذا خلق الله لادم زوجة واحدة فقط و لم يخلق له أربعة أو خمسة او عشرة ليكون بهذا قد شرع التعدد كما تعتقد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ رجاء أجابتي على هذا السؤال كما جاوبتني أخيرا على السؤال الخاص بالعدد المسموح به للزوجات في الكتاب المقدس . عبد المسيح |