حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
أحمد أو محمد - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: أحمد أو محمد (/showthread.php?tid=23726) |
أحمد أو محمد - Hajer - 11-23-2005 اسحق صباح النور : اقتباس : علينا هنا معرفة ما يقوله التاريخ ___________________ رجاء ذكر مصادرك . ---------------------------------- مصادر كثيرة ربما لن توافقوا عليها : دائرة المعارف البريطانية دائرة المعارف الفرنسية المؤرخ البريطاني أرنولد توينبي في كتابه مشكلة اليهودية العالمية كتاب Paul the Founder of Christianity الكاتب مايكل هارت الأناجيل الغير معترف بها أحمد أو محمد - اسحق - 11-23-2005 الزميله هاجر بعد صباح الخير إقتباس يعقوب و بطرس الذان أسسا كنيسة القدس مباشرة بعد صعود المسيح و هما و من تبعهما كانوا يؤمنون أن المسيح رسول نبي لا الاه و لا ابن الاه و كانوا يؤمنون أنه لم ينسخ التوراة و لقد أظهروا تحفظا شديدا على بولس عندما علموا أنه يبشر بدين جديد مستغلا اسم المسيح و حاولوا التحاور معه في البداية ثم تركوه و ______________________ رسائل بطرس و يعقوب موجوده لدينا و لا تعارض بينها و بين رسائل بولس . تحياتى أحمد أو محمد - Hajer - 11-23-2005 رسائل بطرس و يعقوب موجوده لدينا و لا تعارض بينها و بين رسائل بولس ---------------------- دائرة المعارف البريطانية تقول عن هذه المسألة : هناك رسالتان تنسبان لبطرس يوافق فيهما أفكار بولس ، أثبتت دائرة المعارف البريطانية أنهما ليستا له وأنهما مزورتان عليه حيث تتعلق بتاريخ ما بعد موته ، ولم تقبلها كنيسة روما إلا في سنة ( 264م ) بينما اعترفت بهما الإسكندرية في القرن الثالث ، وكذلك بالنسبة للرسالة المنسوبة ليعقوب ، يؤكد العلماء عدم صحة نسبتها إليه أيضاً حيث أوصى يعقوب بولس بأداء الكفارة لخلافة شريعة التوراة ، والزمه بالعمل بها ...... أحمد أو محمد - اسحق - 11-23-2005 أثبتت دائرة المعارف البريطانية أنهما ليستا له _________________________ كيف اثبتت دائرة المعارف ذلك و ما دلائلها ؟ تحياتى أحمد أو محمد - Hajer - 11-23-2005 كيف اثبتت دائرة المعارف ذلك و ما دلائلها ؟ ------------------------ لم أكن معهم لأعرف:D قالوا فقلت يقولون أن 500 عالم مسيحي اجتمعوا و درسوا و بحثوا معا و خرجوا بهذه النتيجة... أحمد أو محمد - اسحق - 11-23-2005 اقتباس: Hajer كتب/كتبتطيب الرابط . أحمد أو محمد - Hajer - 11-23-2005 طيب الرابط ---------------- ابحث هنا : http://www.britannica.com/ و ان كانت لك أسئلة أخرى فسأرجع بعد ساعتين تقريبا و سأجيبك باذن الله....أنا الان عندي ما أفعل...باي أحمد أو محمد - اسحق - 11-23-2005 اقتباس: Hajer كتب/كتبت أحمد أو محمد - Hajer - 11-23-2005 لا ساعتين إيه ده و لا شهرين . ----------------------- شوية صبر أكاد أموت من الجوع ليتك تنسخين لنا الصفحه المعنية يكون لك مزيد الشكر . ----------------------- ابحث عنها بنفسك لماذا لا تريد أن تفعل أدنى مجهود؟؟؟ و الا انتظرني قليلا حتى أنهي ردي على ابن العرب في موضوعي الجديد ثم أهتم بك أحمد أو محمد - اسحق - 11-23-2005 هناك رسالتان تنسبان لبطرس يوافق فيهما أفكار بولس ، أثبتت دائرة المعارف البريطانية أنهما ليستا له وأنهما مزورتان عليه حيث تتعلق بتاريخ ما بعد موته ، ولم تقبلها كنيسة روما إلا في سنة ( 264م ) بينما اعترفت بهما الإسكندرية في القرن الثالث ، _______________________________ الرسالة الأولى لبطرس لا خلاف عليها و تكمن المشكلة فى الثانية . إقتباس ثارت بعض الشكوك في أمر كاتب هذه الرسالة، وكما يقول القديس إيرونيموس أن هناك قلة تشككوا من جهة كاتبها بسبب الاختلاف في الأسلوب والصياغة بين الرسالتين، غير أنه عاد فأكد أنها للرسول بطرس وحسبها ضمن رسائل الكاثوليكون في رسالته إلى Paulinius، موضحًا أن سرّ الاختلاف بين الرسالتين هو اختلاف المترجمين. وفيما يلي الأدلة على صحة نسبتها للرسول. أولاً: حاول بعض الكتاب أن يحصوا عدد الكلمات اليونانية المشتركة بين الرسالتين فوجدوا: أن 369 كلمة استخدمت في الرسالة الأولى دون الثانية، 230 كلمة استخدمت في الثانية دون الأولى، 100 كلمة استخدمت في الرسالتين. ونلاحظ الآتي: أ. 6/1 الكلمات مشتركة بين رسالتين صغيرتين ليس بالدليل الكافي للتشكيك، بل بالعكس هي نسبة ليست بالقليلة. ب. يجهل الرسول بطرس اليونانية، فمن ترجم له الأولى خلاف من ترجم الثانية. ج. اختلاف موضوع الحديث والهدف يقلل من وجود كلمات مشتركة. ثانيًا: قبلتها الكنيسة الأولى، إذ يذكر يوسابيوس المؤرخ أن القديس إكليمنضس السكندري اقتبس منها. ويؤكد كل من القديس جيروم وFirmilians أسقف قيصرية وتلميذ العلامة أوريجينوس أنها للقديس بطرس. v اقتبس منها القديس إكليمنضس الروماني الكثير. v هناك كلمات أو عبارات وردت في كتابات الآباء الرسوليين متناثرة لم ترد إلا في هذه الرسالة مثل: طريق الحق، لا متكاسلين ولا غير مثمرين، ملكوت أبدي، الكلمة النبوية، معاين، الأسنى... v تتشابه هذه الرسالة مع رسالة معلمنا يهوذا بصورة واضحة كما سنرى. ثالثًا: يتحدث الرسول بطرس بخصوص رسائل معلمنا بولس الرسول في (3: 5، 16) مما يجعل البعض يرى أنها كتبت في تاريخ متأخر بالنسبة لرسائل الرسول بولس. والرد على هذا الاعتراض هو أن الرسائل كانت تنسخ وتتناول بين الكنائس في الحال (كو4: 16). هذا مع وجود صداقة قوية بين الرسولين مما جعل الرسول بطرس ملمًا برسائل زميله. رابعًا: شهادة الكاتب نفسه إذ: 1. افتتح الرسالة بقوله "سمعان بطرس..." 2. دعا نفسه من جملة الرسل (1:1-3). 3. كان مع السيد المسيح في تجلّيه (1: 16-18). 4. أظهر أنه كتب رسالة سابقة (3: 1). لمن كتبت؟ وجهها إلى نفس مسيحي آسيا الصغرى الذين وُجهت إليهم الرسالة الأولى، إذ يقول لهم: "هذه أكتبها إليكم رسالة ثانية..." (2 بط 3: 1). تاريخ كتابتها كتبت في أواخر حياته، كما يظهر من قبوله: "عالمًا أن خلع مسكني قريب" (2 بط 1: 14). أي ما بين سنة 64 و68م. تحياتى |