حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
سورة الشجرة - هلموا إليّ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار اللاديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=63) +--- الموضوع: سورة الشجرة - هلموا إليّ (/showthread.php?tid=33408) |
سورة الشجرة - هلموا إليّ - الختيار - 01-02-2004 سنبدأ بالأخ كرداس اقتباس:( وبلغ الماء الحناجر ) ربما أصبحت المسألة عادة ، أن نفهم ما نريد من كلام الختيار ثم نشمّر عن أيدينا للرد عليه ، طيب حتى تكون المسألة واضحة ، و بما أن العزيز كرداس يعيد إلى الأذهان اعتراض الأخ (أبو ناصر) ، فأنا أرى أن من الأفضل - لمن فاته الاستماع - أن يقرأ كلام الأخ (أبو ناصر) ثم ردي عليه ، و لنر إذا كان ما فهمه الأخ العزيز كرداس هل هو ما قصدتُه أم هو أمر آخر . قال الأخ (أبو ناصر) : اقتباس:يا الختيار ، تقول في قرآنك : فكان ردي عليه مكون من عدة أجزاء : قلت : اقتباس:عزيزي أبو ناصر ، تعرف أن المعجزة هي شيء غير عقلاني أساساً ، و أنها خرق للعادة ، أليس كذلك ؟؟؟ و لأوضّح الفكرة أكثر أقول ، أن مُنطلَق الأخ (أبو ناصر) في محاكمة النص(سورة الشجر) جاء عقلانياً بحتاً ، و له ذلك إن كان نصّاً يدّعي الواقعية ، لكن النص يحفل بالغيبيات ، فهناك الجنة و النار و الملائكة و غير ذلك ، فهل كان ذلك كله عقلانياً بينما هذه الجزئية وحدها (و هي بلوغ الماء إلى حناجرهم) هي اللاعقلانية ؟؟؟؟ كما قلت و أقول أنني أعارض الأسلوب القرآني ، و القرآن يحفل بالماورائيات (الغيبيات) و اللامعقولات (الحية التي تسعى أو الناقة التي تخرج من الصخر) الخ و التي تُسمى معجزات ، كل هذا غير عقلاني ، لذلك ليس من العقلانية أن نقيسها بـ (هل يمكن أن تحدث في الواقع أم لا) . تماماً مثلما أن نوح صنع سفينة وضع فيها من كل زوجين من الكائنات الحية اثنين ، فكيف يصح ذلك عقلاً ؟؟؟؟ أي سفينة هذه التي ستحوي في داخلها زوج من مئات الآلاف من الأنواع من الثدييات و الزواحف و الطيور و الحشرات ربما ؟؟؟؟؟ فمثلما صدّق عقلك هذه الحكاية ، و أجراها مجرى الممكِن ، كان حريّاً بك أن تصدق حكاية ذي الهمة و قومه . الجزء الثاني من الإجابة جاء على النحو التالي ، و سأقتبسه بنفس ألوانه المذكورة في ردي الأصلي حيث قلت : اقتباس:نقطة أخرى ، ورد في صحيح مسلم : فكما ترى يا عزيزي كرداس و عزيزي القارئ أنك لم تنقل جوابي بأمانة ، و إنما نقلتَه عن سوء فهم أو عن قصد تشويه لا يهم ، فحذفتَ ما قلتُه عن المعقولية و اللامعقولية في جوابي ، ثم تكلمتَ على مسألة إلجام العرق للناس رغم أني لوّنت الجزء المتعلق بالشمس و اقترابها باللون الأحمر حتى يتضح لمن كان يقرأ على طريقتك أين يكمن الشاهد بالضبط ، الشاهد في الحديث هو اقتراب الشمس من رؤوس العباد بمسافة ميل ، فكيف ستقترب الشمس من رؤوسهم مسافة ثابتة رغم أن رؤوسهم مختلفة الأطوال . هذا كان الشاهد أساساً ، و أنا لا أعوّل عليه بشكب رئيس لسببين ، أولاً لأنه حديث نبوي و أتوقع أن يخرج عليّ أحدهم و يقول لي أنا لا أرمن بالحديث (مثلك) ، خصوصاً أن موضة القرآنيين و الشحروريين منتشرة بشكل واضح هذه الأيام ، و السبب الآخر هو كما قلتُ أني أعوّل أساساً على الجزء الأول من الرد ، و هو مفهوم المعجزة أو الآية ، لأنه قال لهم "فَقَالَ لَهُمْ هَذِهِ آَيةُ اللّهِ فَهَلْ أَنْتُم مُهْتَدُون (14) " نتابع ردك يا عزيزي ، و أراك تختمه بطرافة أحسدك عليها : اقتباس:أما اليم الذي جعلته معجزه ان يكون عند حنجرة كل واحد بحسبه واعتبرته عذابا لهم فانه عذاب طريف نتمنى أن نرى مثله إذ من السهوله أن يتنادوا جميعا الى الانبطاح ويغيض الماء !!!! يا عزيزي كيف لا يكون عذاباً و هم على وشك الغرق ، أليس هذا عذاباً ؟؟؟؟ ألم يكن إغراق قوم نوح عذاباً لهم و عبرة ؟؟؟؟ و الآن إلى الجزء الطريف ( كيف ينبطحون إلى الأرض فيغيض الماء ؟؟؟) و الله هذه لم أفهمها ، فالماء يأتيهم من تحت أرجلهم و يرتفع حتى يبلغ حناجرهم ، و هم على وشك الغرق فيه ، و الغرق هو أن تغمرهم الماء و تمنع عنهم التنفس ، فعل في رأيك لو انبطحوا إلى قاع الماء لنجوا من الغرق ؟؟؟؟ يعني هل حين يكون المرء في البحر و يكاد يغرق ، يكون التصرف السليم منه و المنطقي أن يغوص نحو القاع ؟؟؟؟؟ تحياتي لك الرد القادم سيكون للعزيز العاقل ، و لكن هذا لا يمنعك أو يمنع أي شخص من كتابة عشرات المداخلات ، فهذا حق الجميع ، لكني أتكلم عن ظروفي أنا ، و ذلك لأن وقتي على النت لا يتجاوز الساعة في اليوم ، و ليتني أملك من الوقت ما يجعل النت هي شغلي الشاغل زي ما بيعتقد بعض الزملاء المنزعجين من طول ردودي :rolleyes: تحياتي لك و للغائب (أبو ناصر) في الهامش : اقتباس:انظر الى اسلوب القران : ( إذ جاءوكم من فوقكم ومن أسفل منكم وإذ زاغت الابصار وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنونا ) هنا يبلغ الخوف منتهاه حيث تتسارع حركة الشهيق والزفير من خلال الحنجره مع توافق مع خفقان القلب الذي كأنه طير يخفق بجناحيه ويصل الى الحنجره وكيف للبصر ان يستقر في مثل هذه الحاله , أتفق معك أنها صورة جميلة ، و هناك صور أجمل في القرآن . تحياتي مرة أخرى سورة الشجرة - هلموا إليّ - kerdas1 - 01-02-2004 الم تجعل حد الماء ( المعجزه ) هو الحناجر , المنبطح ايضا له حنجره ولن يغرق اذا وضع تحت راسه مخده . تحياتي لك ومحبتي الفائقه للعاقل كرداس سورة الشجرة - هلموا إليّ - الختيار - 01-03-2004 و الله انك طريف يا كرداس الرجل الطريف في الوقت العصيب :D تحياتي لك سورة الشجرة - هلموا إليّ - أبوحذيفة المصري - 01-03-2004 اقتباس:مِنَ الْنَّاسِ مَنْ يَقُولُ سَمِعْنَا وَ أطَعْنَا وَ مِنَ الْنَّاسِ مَنْ يَقُولُ سَمِعْنَا وَ عَقِلْنَا وَ مِنَ الْنَّاسِ مَنْ يُجَادِلْ وَ هُمْ لاَ يَسْمَعُونَ (50) فَإِنْ جَادَلُوكَ أَقِمْ عَلَيْهِمُ الْحُجَّةََ بِالْحَقِّ تَرَاهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَى أَسْيَادِهِمْ أُسْقِطَ في أيديهِم وَ بَاتُوا بُكْماً كَأَهْلِ الْقُبُورِهل إذا أتيت بعد ذلك وعدلت على ما سبق من الكلام السابق والضعيف جدا بالرغم من طريقة الكتاب المفتوح كما يقال في بعض أساليب الإمتحانات ثم قلت مقلداً: (مِنَ الْنَّاسِ مَنْ يَقُولُ سَمِعْنَا وَ أطَعْنَا وَ مِنَ الْنَّاسِ مَنْ يَقُولُ سَمِعْنَا وَ عَقِلْنَا وَ مِنَ الْنَّاسِ مَنْ يُجَادِلْ وَ هُمْ لاَ يَسْمَعُونَ (50) فقلت مثلاً : [ ومن الناس من يقول سمعنا وأطعنا ووأولئك هم المؤمنون ، ومنهم من يقول سمعنا وعصينا ، في قلوبهم كبر وفي جهنم يحشرون ، ومنهم من يخادعونك ويقولون سمعنا وأطعنا ، وأولئك هم المنافقون ] وربما جاء آخر وقال [ ومن الناس من يقول سمعنا وأطعنا ، ومنهم من يقول سمعنا وعصينا ، ومنهم من يقول سمعنا وأطعنا خداعاً وأولئك هم المنافقون ] هل لا يستطيع أي شخص متمكناً من اللغة أو حتى غير متمكن أن يأتي بآلاف التغييرات والتغييرات التي تلف وتدور حول هذا المعنى ، بالطبع من الممكن بكل سهولة ، وهل فطاحل اللغة من كفار أهل اللغة وغيرهم الذين كانوا يقيمون للكلام والشعر والبلاغة أسواقاً يتنافسون فيها كانوا بعاجزين أن يفعلوا ذلك ، بالطبع لا ، ولكن يبدو أن كفار الأمس كانوا أكثر فهماً وأذكى وأوعى من كفار اليوم ، ولو كان الأمر سهلاً كذلك لما عجز أحد منذ 1432 سنة ، وبالبلدي (مكنش حد غلب) لقد فعل مسيلمة الكذاب الذي ادعى النبوة مثل ذلك ، فكتب يقول للنبي صلى الله عليه وسلم : من مسيلمة نبي الله الى محمد ، فظن أنه بذلك قد سجل أنه نبي فسُجل في التاريخ (مسيلمة الكذاب) ، ثم أراد أن يقلد القرآن لا أن يتحداه بالطبع فقال : والطاحنات طحناً ، فالعاجنات عجناً فالخابزات خبزاً ..... ويبدو أن كفار اليوم أرادو أن يضيفوا على قول مسيلمة : والطابخات طبخاً ، والآكلات أكلاً فالمصرفات صرفاً :lol: ما نفع مسيلمة تطاوله ، بل أن كتب المسلمين سارعت بتسجيل ما كان يقول مسيلمة من باب العبرة بمن لم يفهموا الأمر جيداً يا ليت من يحاول تقليد القرآن أن يصرف وقته في قرآءة معاني القرآن وأوجه الإعجاز فيه ومعنى التحدي ، خيراً لهم وحتى لا يضحك الناس عليه في الدنيا والآخرة . وها أنا أعيد ما قلته في مكان مشابه : يا أيهـا الأقزامُ مهــــلاً *** لن تنالوا اليومَ طــــول في سعيكــم لتحـدي آياتٍ *** من القــرآن والتنزيــل فقديمكــم قد نـالَ عــاراً *** وزوالاً وأُفـــــــول شيطانكــم قــد قادكــم *** من بعد أن سلبَ العقــول إذا سمعــت كلامكــــم *** لحسبت أطفـالاً تبـــول أو أنها لخـــوارِ بقـــرٍ *** في مرابطـهـا تصــول خمــٌر تداعـب عقلكـــم *** وفتاتُ خنزيرٍ تجـــول النـارُ مثواكـم ولن تجـدوا *** لعذابهـا أحــداً يحـول أبو حذيفة المصري :yes: سورة الشجرة - هلموا إليّ - kerdas1 - 01-03-2004 حد الماء ( المعجزه ) حنجرة المعذَب المتحركه مما يسهل على المعذَب تخفيض الماء ورفعه كيف شاء اذ ان المعجزه حسب النص تقف عند الحنجره فاذا جلس المعذب غاض الماء واذا انبطح والصق حنجرته بالارض انتهى الماء كليا وانتهى العذاب وانتهت المعجزه وضحك العباد على الرب ولن تتلى هذه الايه ( الجمله ) الا ليضحك المؤمنون في القرون المفضله وبعدها , وربما يأتي بعد الف واربعمائة سنه رجل يقول انكم اختلقتم هذه الايه ولم يقلها الختيار فانه افصح من ذلك , لك التحيه وللــعــاقــل كل المحبه . كرداس سورة الشجرة - هلموا إليّ - kerdas1 - 01-03-2004 ورد أن الرب ( حسب سورة الشجره ) غضب على اقواما ففجر الماء من تحت اقدامهم حتى يبلغ عند حنجرة كل واحد بحسبه ( وهذا تفسير الختيار )ويتوقف لا يزيد على الحنجره فحد الماء ( المعجزه ) حنجرة المعذَب المتحركه بتحركه مما يسهل على المعذَب تخفيض الماء ورفعه كيف شاء اذ ان المعجزه حسب النص تقف عند الحنجره فالطويل الى حنجرته والصغير الى حنجرته والقاعد الى حنجرته والذي على جنبه الى حنجرته واذا جلس المعذب غاض الماء واذا انبطح والصق حنجرته بالارض انتهى الماء كليا وانتهى العذاب وانتهت المعجزه وضحك العباد على الرب ولن تتلى هذه الايه ( الجمله ) الا ليضحك المؤمنون في القرون المفضله وبعدها , وربما يأتي بعد الف واربعمائة سنه رجل يقول انكم اختلقتم هذه الايه ولم يقلها الختيار فانه افصح من ذلك , كرداس سورة الشجرة - هلموا إليّ - الختيار - 01-04-2004 إلى العضو الجديد أبو حذيفة فقط ما يهمني من خطبتك الوعظية التي يرتفع بها رصيد حسناتك هو ما نقلتَه و نسبتَه إلى مسيلمة ، هل لك أن تخبرنا ما هي مصادرك في هذا النقل ؟؟؟ و هل ترتقي هذه الأخبار للمستوى المقبول من ناحية التوثيق ؟؟؟؟؟ سورة الشجرة - هلموا إليّ - الختيار - 01-04-2004 إلى العضو كرداس يبدو لي أنك تتعب نفسك في التلوّي في هذه الجملة ، فمرة تقف معهم و مرة تقرفص و مرة تنبطح معهم ، الليلة سأحاول جاهداً أن أريحك من هذه التمارين السويدية التي ترهقك و تضيّع وقتك . أولاً من قال لك أن الماء الذي بلغ حناجرهم ، سيهبط معهم عندما يأخذون بنصيحتك و يهبطون ؟؟؟ يعني لِمَ تتخيل أن الماء مرهون بمستوى حناجرهم ؟؟؟ لنفرض أن هناك عشرة أشخاص منهم الطويل و القصير و الجالس و الواقف ، و بلغ الماء إلى حناجرهم ، حنجرة كل واحد فيهم ، و لنفرض أنهم الآن في الوقت t1 ، ثم بعد أن سمعوا باقتراح الأستاذ كرداس قرروا أن ينزلوا بحناجرهم إلى مستوى الأرض ، لأنه أقنعهم أن مستوى الماء مرتبط بحركة حناجرهم :lol: و كأنه سلسلة حولها ، فكان أن هبطوا جميعهم بحناجرهم لتلامس سطح الأرض عندالوقت t2 ، و تفاجأ الجميع عندها أن الماء بقي عند مستواه الأول في الوقت t1 ، و اكتشفوا أن المسألة تحولت إلى غطس ، فنظروا شزراً نحو كرداس و قالوا له يا رجل ما هذه التجربة الفاشلة التي جئت تقترحها علينا !!!!! هذا عندما أجاري طريقة تحليلك الحرفية للنص هكذا يكون الجواب . ثانياً : أما لماذا قلنا "بلغ الماء الحناجر" ، فتعال لتفهم ما لم تستطع له سبراً : عندما نقول بلغ الماء الحناجر أو الذقون ، أي أن الماء قاب قوسين أو أدنى أن يكتم أنفاسهم ، لأن الحنجرة تحت الفم ، و الفم هو آلة للتنفس مع الأنف ، فهذا يعني أن الماء يفيض من تحت أرجلهم و أنه يكاد يكتم أفواههم فأنوفهم فيغرقون ، و الغريق يسعى إلى التطاول على أي شيء و بأي شيء ، فإن أخذتهم على أطول حالاتهم و هي أن يقفوا على رؤوس أصابعهم ، و أن يبلغ الماء حناجرهم ، أو ذقونهم إن شئت ، فهذا يعني أنهم على وشك الغرق ، و إن راقبت أي غريق يوشك على الغرق ، يتخبط في الماء و يصارعها ، ستجد أن الماء يبلغ حنجرته ، فهو يصارع كي يبقي حنجرته و ما فوقها فوق مستوى الماء ، كي لا يمتلئ بطنه و رئتيه بالماء فيختنق و يغرق ، و يموت . المشكلة أنك تفسر ما كتبته بطريقة تدعوني للضحك دائماً ، و تذكرني بالترجمات الآلية التي نجدها على النت ، ترجمة آلية تفتقر إلى العقل أو الخيال ، و هي الترجمة الحرفية للفكرة ، و هي أكثر أنواع التحليل النقدي ضحالةً . و لو شئنا ان نقرأ القرآن على طريقتك الحرفية ، لكنتَ أول من ينبري ليقول كما قال غيرك (لا يا جماعة ، لا تأخذوا النص على حرفيته ، هذه سخافة و ضحالة في التفكير ، فالقرآن هو حمال أوجه ، كما قال علي بن ابي طالب ) ، و أن الآيات لها معاني مخالفة للظاهر . تعال معي و اقرأ هذه الآيات : "و يبقى وجه ربك ذو الجلال و الإكرام" هل يعني هذا أنه سيتناقص و يبقى فقط وجهه ؟؟؟ قوله "يخرجهم من الظلمات إلى النور" ، أتخيّل لو كرداس كان معهم لقال لهم لا تقفوا في العتمة ، بل قفوا في النور فيحتار الله كيف سيخرجهم ساعتها من النور إلى النور :lol2: "يمسك السماء أن تقع على الأرض" ، كيف تفسرها هذه أستاذ كرداس ؟؟؟؟ هل يُعقَل أن تسقط السماء على الأرض ؟؟؟ بفعل الجاذبية مثلاً ؟؟؟؟ كيف تفسر "جاء ربك و الملك صفا صفا" ؟؟؟؟ هل تفسره بأنه مارش عسكري ؟؟؟ و كيف تفسر " أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْر فَوْقهمْ صَافَّات وَيَقْبِضْنَ مَا يُمْسِكهُنَّ إِلَّا الرَّحْمَن إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْء بَصِير " هل الله الذي يمسكها (أن تقع) أم الهواء ؟؟؟؟ كيف تفسر "و من كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى و أضل سبيلا" هل يعني هذا أن من كان أعمى في الدنيا سيكون في الآخرة أعمى أيضاً و يضل سبيله ؟؟؟؟ طيب ما ذنب من وُلد على ذلك ؟؟؟؟ ثالثاً : لقد أخبر القرآن عن تحايل بني إسرائيل على أمر الله ، و قصة أهل السبت أرجو أن تكون هذه آخر المداخلات السويدية :D لأني أجد نفسي غير مضطر لأن أقول لكل شخص "دعك من التمحّك و التفذلك و حاول أن تقدّم نقداً يليق" تحياتي سورة الشجرة - هلموا إليّ - kerdas1 - 01-04-2004 يبدو لي أنك تتعب نفسك في التلوّي في هذه الجملة ، فمرة تقف معهم و مرة تقرفص و مرة تنبطح معهم ، لم يأتي في آيتك ما يشير الى انهم جميعا واقفون فالطبيعي ان احوالهم مختلفه من النوم والجلوس والوقوف ومعجزتك معيارها الحنجره فكل بحسبه حسب ماافدتنا , أولاً من قال لك أن الماء الذي بلغ حناجرهم ، سيهبط معهم عندما يأخذون بنصيحتك و يهبطون ؟؟؟ الماء بلوغه مقيد بالحناجر هذا ما يفهم من آيك . يعني لِمَ تتخيل أن الماء مرهون بمستوى حناجرهم ؟؟؟ لم يأت في آيتك مستوى آخر يرتهن به الماء , و تفاجأ الجميع عندها أن الماء بقي عند مستواه الأول في الوقت t1 ، اذا كان الماء مستقرا عند مستواه الاول ( وهذا لم يستفد من آيتك ) فإن هذا ايضا سيكون طريفا فيرتفع عن الماء من يحمله صاحبه او من يركب ناقته !!! كما انه ان كان وقت المعجزه جالسا وبلغ الماء حنجرته سيستقر الماء عند مستواه الاول حسب كلامك وسينجو !! ، ستجد أن الماء يبلغ حنجرته ، فهو يصارع كي يبقي حنجرته و ما فوقها فوق مستوى الماء ، كي لا يمتلئ بطنه و رئتيه بالماء فيختنق و يغرق ، و يموت . هناك فرق يا صديقي بين ان تكون الحنجره هي مستوى الماء وبين ان يصارع الغريق ليخرج من الماء في الاولى لن يصارع لان الماء استقر ووقف , المشكلة أنك تفسر ما كتبته بطريقة تدعوني للضحك دائماً ، و تذكرني بالترجمات الآلية التي نجدها على النت ، ترجمة آلية تفتقر إلى العقل أو الخيال ، و هي الترجمة الحرفية للفكرة ، و هي أكثر أنواع التحليل النقدي ضحالةً . هذا كلام انشائي لنرى الذي بعده تعال معي و اقرأ هذه الآيات : "و يبقى وجه ربك ذو الجلال و الإكرام" هل يعني هذا أنه سيتناقص و يبقى فقط وجهه ؟؟؟ من اطلاقات الوجه انه يطلق على الجهه الكامله . قوله "يخرجهم من الظلمات إلى النور[/ : النور يطلق في العربيه ايضا على ما يريك الطريق وما يدلك , "[COLOR=Red]يمسك السماء أن تقع على الأرض السماء تطلق في العربيه على كل الاشياء التي تسير فوق رؤسنا , كيف تفسر "[COLOR=Red]جاء ربك و الملك صفا صفا" ؟؟؟؟ نعم الملائكه يصطفون بصفوف و كيف تفسر " أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْر فَوْقهمْ صَافَّات وَيَقْبِضْنَ مَا يُمْسِكهُنَّ إِلَّا الرَّحْمَن إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْء بَصِير " هل الله الذي يمسكها (أن تقع) أم الهواء ؟؟؟؟ نعم الله يمسكها لانه اوجد وحفظ قانون الهواء كيف تفسر "و من كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى و أضل سبيلا" فانعا لاتعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ، كذلك هؤلاء ، لو أخذوا بفكرة كرداس العبقرية ، و غطسوا بأذقانهم إلى مستوى الأرض ، متخيلين أن الماء سيهبط مع أذقانهم باي ديفولت :D و تخيّلوا أنهم بذلك يتحايلون على الله ، فما الذي يمنعه من إغراقهم ؟؟؟؟ من قال لك أن إرادته بالنسبة لمستوى الماء مرهونة بتحايلهم !!!!! هو وفر لهم طريق النجاه ولايحتاج الامر الى حيله , أرجو أن تكون هذه آخر المداخلات السويدية :D لأني أجد نفسي غير مضطر لأن أقول لكل شخص "دعك من التمحّك و التفذلك و حاول أن تقدّم نقداً يليق" انت لست مجبرا على الرد ان لم يكن عندك الا مثل هذه الردود تحياتي لك وحبتي الفائقه للعاقل كرداس سورة الشجرة - هلموا إليّ - kerdas1 - 01-04-2004 ( يبدو لي أنك تتعب نفسك في التلوّي في هذه الجملة ، فمرة تقف معهم و مرة تقرفص و مرة تنبطح معهم ، ) لم يأتي في آيتك ما يشير الى انهم جميعا واقفون فالطبيعي ان احوالهم مختلفه من النوم والجلوس والوقوف ومعجزتك معيارها الحنجره فكلٌ ماءه وحنجرته حسب ماافدتنا من ايضاح لابي ناصر , ( أولاً من قال لك أن الماء الذي بلغ حناجرهم ، سيهبط معهم عندما يأخذون بنصيحتك و يهبطون ؟؟؟ ) الماء مستواه مقيد بالحناجر هذا ما يفهم من آيتك وتفسيرك الآنف الذكر . ( يعني لِمَ تتخيل أن الماء مرهون بمستوى حناجرهم ؟؟؟ ) لم يأت في آيتك مستوى آخر يرتهن به الماء ,وجاء في تفسيرك لابي ناصر ان الماء عند حنجرة كل واحد بحسب طوله ( و تفاجأ الجميع عندها أن الماء بقي عند مستواه الأول في الوقت t1 ، ) اذا كان الماء مستقرا عند مستواه الاول ( وهذا مالم يستفد من آيتك ولكن من تفسيرك الآن ) فإن هذا ايضا سيكون طريفا فينجو من الماء من يحمله صاحبه او من يركب ناقته !!! كما انه ان كان وقت المعجزه جالسا وبلغ الماء حنجرته سيستقر الماء عند مستواه الاول حسب كلامك وسينجو اذا قام واقفا !! ( ، ستجد أن الماء يبلغ حنجرته ، فهو يصارع كي يبقي حنجرته و ما فوقها فوق مستوى الماء ، كي لا يمتلئ بطنه و رئتيه بالماء فيختنق و يغرق ، و يموت .) هناك فرق يا صديقي بين ان تكون الحنجره هي مستوى الماء وبين ان يصارع الغريق ليبقي حنجرته وما فوقها فوق مستوى الماء في الاولى لن يصارع لان الماء استقر ووقف , ( المشكلة أنك تفسر ما كتبته بطريقة تدعوني للضحك دائماً ، و تذكرني بالترجمات الآلية التي نجدها على النت ، ترجمة آلية تفتقر إلى العقل أو الخيال ، و هي الترجمة الحرفية للفكرة ، و هي أكثر أنواع التحليل النقدي ضحالةً ). هذا كلام انشائي لنرى الذي بعده ( تعال معي و اقرأ هذه الآيات : "و يبقى وجه ربك ذو الجلال و الإكرام" هل يعني هذا أنه سيتناقص و يبقى فقط وجهه ؟؟؟ من اطلاقات الوجه في العربيه انه يطلق على الجهه الكامله واستطيع ان افهم من الآيه ان هذا أقرب شيء منه الى الدنيا التي تفنى سبحانه . ( قوله "يخرجهم من الظلمات إلى النور[/ ) : النور يطلق في العربيه ايضا على ما يريك الطريق وما يدلك , ( "[COLOR=Red]يمسك السماء أن تقع على الأرض ) السماء تطلق في العربيه على كل الاشياء التي تسير فوق رؤوسنا , ( كيف تفسر "[COLOR=Red]جاء ربك و الملك صفا صفا" ؟؟؟؟ ) نعم الملائكه يصطفون بصفوف ( و كيف تفسر " أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْر فَوْقهمْ صَافَّات وَيَقْبِضْنَ مَا يُمْسِكهُنَّ إِلَّا الرَّحْمَن إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْء بَصِير " هل الله الذي يمسكها (أن تقع) أم الهواء ؟؟؟؟ ) نعم الله يمسكها لانه امسك وحفظ قانون الهواء ( كيف تفسر "و من كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى و أضل سبيلا" ) فانها لاتعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ( ، كذلك هؤلاء ، لو أخذوا بفكرة كرداس العبقرية ، و غطسوا بأذقانهم إلى مستوى الأرض ، متخيلين أن الماء سيهبط مع أذقانهم باي ديفولت :D و تخيّلوا أنهم بذلك يتحايلون على الله ، فما الذي يمنعه من إغراقهم ؟؟؟؟ من قال لك أن إرادته بالنسبة لمستوى الماء مرهونة بتحايلهم !!!!! ( هو وفر لهم طريق النجاه ولايحتاج الامر الى حيله , ( أرجو أن تكون هذه آخر المداخلات السويدية :D لأني أجد نفسي غير مضطر لأن أقول لكل شخص "دعك من التمحّك و التفذلك و حاول أن تقدّم نقداً يليق" ) كنت اظن ان عندك ردودا اقوى ولكن على كل حال انت لست مجبرا على الرد ان لم يكن عندك الا هذا تحياتي لك ومحبتي الفائقه للعاقل كرداس |