حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الشماعة الإيرانية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الشماعة الإيرانية (/showthread.php?tid=1464) |
الشماعة الإيرانية - حسان المعري - 03-08-2009 خبر برسم التطبيع طبعاً == رفسنجاني يبحث مع السيستاني الخلافات بين القوى العراقية الموالية لإيران بغداد - وكالات الانباء/ قال الرئيس الايراني الاسبق اكبر هاشمي رفسنجاني انه بحث امس مع المرجع الشيعي الكبير علي السيستاني الخلافات بين القوى "الموالية للثورة الاسلامية" وما تثيره من "قلق" للمرجع ، فضلا عن "التحديات" التي تواجه بغداد وطهران.[size=5] واضاف رفسنجاني اثر لقائه المرجع الديني ان "مباحثاتنا شملت التحديات التي تواجه العراق وايران" بدون ذكر مزيد من التفاصيل. وتابع "طلبت منه ان يقوم بزيارة ايران لكنه اعتذر وقدم دليلا مقنعا بذلك". واشار الى "مسألة اخرى تقلق السيستاني وهي الخلافات بين القوى الموالية للثورة الاسلامية والخلافات الناجمة عن تصرفات القوى المتطرفة من السنة والشيعة". :D الشماعة الإيرانية - حسان المعري - 03-08-2009 متابعات متتابعة وظرورية لتثبيت الشماعة : المؤسسة الاعلامية العراقية ترصد تصريحات رفسنجاني في النجف صوت العراق - 06/03/2009 اعتبر الرئيس الايراني الاسبق الشيخ هاشمي رفسنجاني زيارته للعراق واللقاء بالمراجع فرصة جديدة اتيحت للاسلام الصافي ولمدرسة اهل البيت وللشعبين الايراني والعراقي مؤكداً ”ان العلماء في البلدين والمسؤولين والشعبين اذا لم يستثمروا هذه الفرصة الثمينة فلن يكون لهم اجابة حقيقية امام الله سبحانه وتعالى“، مضيفا” ان احد المبادرات التي يجب ان نقوم بها هو تطوير الحوزات العلمية في العراق ،والتي ابيدت في زمن النظام السابق“، رفسنجاني بحث مع السيستاني الانتخابات والتحالفات وأوساط سياسية اعتبرته تدخلا في شأن عراقي بحت الصباح الجديد - 06/03/2009 اثارت تصريحات ادلى بها هاشمي رفسنجاني الرئيس الإيراني الاسبق والرئيس الحالي تشخيص مصلحة النظام، جاء فيها ان محادثاته مع المرجع الأعلى السيد علي السيستاني تضمنت موضوع الانتخابات العراقية وائتلاف القوى والاحزاب العراقية المختلفة، ردود افعال مختلفة بنينها الصمت او رفض التعليق عليها. فقدعدها نائبان عن القائمة العراقية والتيار الصدري تدخلا في الشأن العراقي الداخلي، فيما فضل نائب عن الحزب الاسلامي معالجة هذه التدخلات بعقلانية ودبلوماسية. :D الشماعة الإيرانية - Awarfie - 03-08-2009 المغرب قال علنا ما يقوله آخرون في الخفاء... خيرالله خيرالله ما الذي حدا بالمملكة المغربية إلى الاقدام على خطوة قطع العلاقات الديبلوماسية مع إيران؟ هناك من دون أدنى شك جواب شاف في البيان الذي صدر عن وزارة الخارجية. ركز البيان على نقطتين في غاية الخطورة هما الموقف الإيراني من مملكة البحرين تحديدا من جهة، والنشاط السياسي والأمني الذي تمارسه طهران تحت غطاء مذهبي في غير منطقة عربية بما في ذلك المغرب نفسه من جهة أخرى. في الواقع، تنبه المغرب إلى مدى خطورة هذا النشاط الذي يصب في إثارة الغرائز المذهبية والطائفية منذ ما يزيد على ثلاثة عشر شهرا عندما أوقف شبكة تمارس الترويج للأفكار المذهبية مستخدمة أغطية عدة بما فيها الأعلام. ويبدو أن السلطات المغربية تابعت تحقيقاتها لتكتشف أن هناك ما يهدد بالفعل الوحدة الوطنية في المغرب ونسيج المجتمع الغربي. وتحدّث البيان الصادر عن وزارة الخارجية والتعاون في هذا المجال عن نشاطات "تستهدف الأساءة إلى المقومات الدينية الجوهرية للمملكة والمس بالهوية الراسخة للشعب المغربي ووحدة عقيدته ومذهبه السنّي المالكي". ولكن أبعد من البيان الصادر عن وزارة الخارجية في الرباط، يأتي الموقف المغربي من إيران بمثابة أشارة إلى مدى خطورة دورها على الصعيد الأقليمي. كل ما فعله المغرب أنه دق ناقوس الخطر وقال في العلن ما يقوله آخرون في الخفاء. ليس سرا أن الهدف الإيراني تفتيت المنطقة العربية. يدل على ذلك ما تفعله إيران في البحرين أضافة إلى أستمرارها في إحتلال الجزر الأماراتية الثلاث منذ العام 1971، أي منذ أيام الشاه. هل الإحتلال الإسرائيلي للأرض العربية حرام والإحتلال الإيراني حلال؟ لم يتغيّر شيء في إيران، أو على الأصح في السياسات الخارجية لبلد يعتبر نفسه أمبراطورية فارسية ويحن دائما إلى هذا الدور المهيمن في الشرق الأوسط. هناك بكل بساطة جهد إيراني دؤوب يصب في أتجاه أستيعاب المنطقة العربية وجعلها تحت جناح الأمبراطورية الفارسية. على سبيل المثال وليس الحصر، تمتلك إيران في لبنان اليوم قرار الحرب والسلم عن طريق ميليشيا مسلحة تابعة لها هي "حزب الله". الحزب ليس في النهاية سوى لواء من ألوية "الحرس الثوري" بعناصر لبنانية تتلقى تعليماتها من كوادر إيرانية أو تدربت في إيران. ما حققته إيران في لبنان، وصولا إلى اليوم الذي أثبت فيه "حزب الله" أنه قادر على إحتلال بيروت في ساعات وأذلال أهلها كما حصل في السابع من مايو- أيار الماضي، جاء نتيجة جهود مستمرة منذ ما يزيد على ثلاثة عقود تستهدف تغيير طبيعة تركيب لبنان وطبيعة تركيب الطائفة الشيعية الكريمة وتغيير طبيعة المجتمع الشيعي الذي هو جزء لا يتجزأ من المجتمع اللبناني المنفتح على الآخر من دون عقد وبعيدا عن أي نوع من أنواع التزمت. أقام "حزب الله" دولة داخل الدولة اللبنانية، دولة أقوى من الدولة اللبنانية تدور في الفلك الإيراني عن طريق نشر ثقافة مختلفة، هي ثقافة الموت. وسمح له ذلك بشن "غزوة بيروت" التي أستهدفت في السنة 2008 تأكيد أن كل ما في المدينة تحت السيطرة الإيرانية لا أكثر ولا أقل وأن لإيران موطئ قدم على البحر المتوسط... من في حاجة إلى دليل آخر على مدى خطورة الدور الإيراني، يستطيع الأكتفاء بمتابعة ما شهدته السعودية أخيرا من أحداث ذات لون مذهبي فاقع وبعض الظواهر التي تثير الأستغراب في الكويت حيث نشاط ملحوظ لمجموعات موالية لإيران بعضها لبناني وبعضها الآخر محلي. هناك أستقواء واضح بإيران وصعود للقوة الإيرانية ونفوذ طهران في كل المنطقة من منطلق أنها كانت المنتصر الوحيد في الحربين اللتين شنتهما ألولايات المتحدة في أفغانستان والعراق. أكثر من ذلك، كانت إيران المستفيد الأول من الأنسحاب العسكري السوري من لبنان أثر أغتيال الرئيس رفيق الحريري. منذ الأنسحاب العسكري العسكري السوري من الأراضي اللبنانية، أستطاعت إيران ملء الفراغ الناجم عن ذلك عن طريق "حزب الله" وقواته وباتت سوريا في حاجة إلى إيران أكثر مما إيران في حاجة أليها، خصوصا أن دمشق غير قادرة على التخلص من عقدة لبنان. عندما تدعو أميركا إيران إلى المشاركة في أجتماع للدول المحيطة بأفغانستان، فهي تقر بطريقة أو بأخرى بأن لإيران دورا في أفغانستان. وعندما يزور رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام هاشمي رفسنجاني العراق في هذه الأيام بالذات، اي بعد برمجة عملية الأنسحاب العسكري الأميركي من البلد، فأن رفسنجاني أنما جاء إلى بغداد والنجف ليقول أن سياسته الهادفة إلى أبتلاع العراق بهدوء تسير حسب الخطة المرسومة. في النهاية، أن رفسنجاني، الذي يؤمن بالبراغماتية المطلقة، كان أفضل من عرف كيف ينتقم من العراق وكيف الأستفادة من سياسات صدّام حسين التي تميّزت بالغباء إلى أبعد حدود. جاء رفسنجاني، وهو رئيس سابق، وربما مرشد الجمهورية الاسلامية يوما، ليرفع علامة النصر الإيرانية في قلب بغداد وليؤكد لكل من يعنيه الأمر، خصوصا للعرب أن العراق لا يمكن ألا أن يكون في الفلك الإيراني. لا شك أن حرب غزة الأخيرة التي أفتعلتها إيران وطريقة أستغلالها للحرب ومتاجرتها بمآسي الشعب الفلسطيني وعذاباته والأنتقال من ذلك إلى محاولة المس بمصر وأسقاط موقعها العربي، فتحت الأعين على مدى استعداد طهران للذهاب بعيدا في تماديها على العرب. كل ما فعله المغرب أنه أقدم على الخطوة التي لا يتجرّأ غيره على القيام بها. المهم الآن، أن لا تبقى الخطوة المغربية يتيمة. ليس مطلوبا أن تقطع الدول العربية كلها العلاقات مع إيران. المطلوب موقف عربي موحد فحواه أن اللعبة الإيرانية لم تعد تنطلي على أحد وأن المشروع الإيراني الذي ينفذ حاليا، خصوصا في مجال أثارة الغرائز المذهبية يصب في نهاية المطاف في مصلحة دولة عنصرية أسمها أسرائيل. هل يقدم العرب على خطوة في الأتجاه الصحيح، أم يستمرون في التفرج على إيران تعزز مواقعها في كل أنحاء الشرق الأوسط على حساب كل ما هو عربي فيه! :Asmurf: الشماعة الإيرانية - Awarfie - 03-13-2009 شغب إيران... في المغرب أقدمت المغرب على قطع علاقاتها الدبلوماسية مع إيران الثورة، التي لم تتحول بعد إلى الدولة الطبيعية المعروفة في عالم السياسة والواقع الدولي. والمغرب أول دولة عربية تسجل موقفاً عملياً لصالح مملكة البحرين. والأمر لدى المغرب لم يعد في إطار التحمل، فالدبلوماسية هي السلاح السياسي الذي يمكن أن يلعب دوراً واضحاً ويؤثر على البوصلة التي لا ينبغي أن تفقد وجهتها. إيران لم تكتف بالمشاغبة السمجة مع أقرب جيرانها في الخليج وعلى رأسهم الإمارات التي تطالبها بالنصفة بعد أن أعلن العرب جميعاً بأن حقها مطلق في الجزر المحتلة منذ عقود لا يسقطها التقادم، مع المطالبات القانونية والودية التي لم تثمر لدى إيران شيئاً مذكوراً. يبدو أن إيران الثورة، تريد أن تختلط أوراق المشرق بالمغرب العربي وذلك إمعاناً في سياستها الخارجية التي لا تقوم إلا على هذه التدخلات الفجة. وبعد ذلك، تصف إيران موقف الحكومة المغربية بأنه مضر بوحدة العالم الإسلامي، وكأن النظام الإيراني بتصريحات بعض رموزه المستهجنة هو الحريص على وحدة الصف في العالمين العربي والإسلامي، فإيران آخر من يدعم هذا الجانب الذي تتهم الآخرين به وكأنها غسلت يدها من كل سوابقها السياسية المستفزة. لم نجد دولة في هذا العصر تلعب بحبال سياستها يمنة ويسرة كما تفعل إيران في هذا الوقت الذي يفترض لم الصفوف كلها وجمعها في طابور واحد للجم العدو الأوحد للأمتين العربية والإسلامية. إننا لا نريد أن نملأ سلالنا بالأعداء والعداوات الجانبية وهي التي تشتت الجهود أمام عدو متربص بالجميع في عقر دارنا فلسطين، أليست إيران التي تتقدم الصفوف بتصريحاتها النارية لطرد إسرائيل من خريطة الوجود منذ ثلاثة عقود وهي لم تطلق صاروخاً من الألعاب النارية ولو لمرة واحدة مع كثرة طيران صواريخها المتعددة الألوان والأسماء، إلا أن الشيطان الأصغر لم يصب منها بشوكة. إن التلاعب بأعصاب السياسة الدولية، يعني من طرف آخر الاستخفاف بالآخرين والمعنيين المباشرين بمثل تلك التصريحات التي تريد انتزاع حق الاستقلال من الجيران وزرع عبوة الاحتلال عنوة. ولم تترك إيران مكاناً آمناً للقضية المقدسة لدى العرب والمسلمين قاطبة، فقد عقدت المؤتمرات التي تزيد من حساسية التعامل مع القضية، لكي تأتي إيران اليوم وتحشر أنفها دون أن تعمل حساباً لأهل القضية الأصلاء، وهو ما استدعى قيام منظمة التحرير بدعوة الفلسطينيين إلى مقاطعة المؤتمرات الإيرانية وخاصة أن إيران تشعل نار الفرقة بدعوة فصيل محدد لتولي إعادة إعمار قطاع غزة. وذلك في الوقت الذي تتهيأ فيه كافة الأطراف الفلسطينية لوحدة الصف ورأب الصدع ورتق الشق، فهل يعقل أن تتجاهل الحكومة الإيرانية السلطة الشرعية الوحيدة للشعب الفلسطيني من أجل إرضاء حمَّى الثورة لديها وإن كان ذلك على حساب القضية الفلسطينية برمتها؟ فهل يصح لإيران أن تصف نقاط القلق والتوجس المغربي من امتداد نفوذ إيران إلى ما يعد خطاً أحمر لدى دولة ذات سيادة تخشى على نسيجها الاجتماعي وأمنها القومي من خروقات فتنة التشيع التي ادعت إيران أنها كاذبة وليس لها أساس من الصحة؟ وهو ما أكد عليه وزير الاتصال المغربي بقوله: "إن إيران حاولت المساس بالوحدة العقَدية والمذهبية للمملكة المغربية". إن إيران بسياستها تلك تغرد خارج السرب العالمي والإقليمي، فهي لم تعد تملك مصداقية الدولة الواعية لما يصدر عنها من تصريحات لا تمت إلى السياسة الدولية بصلة وكأنها لا تعترف بها أصلا، وهو منطق يصطدم بأدنى أدبيات التعامل فيما بين الدول. عبدالله العوضي. :Asmurf: الشماعة الإيرانية - neutral - 03-16-2009 http://www.aljazeera.net/NR/exeres/58CB2C4...5BDCEF4CBFF.htm حملة مغربية لمصادرة الكتب الشيعية الإيرانية في البلاد Arrayأصدرت وزارة الداخلية المغربية تعليمات بتنظيم حملات مراقبة على مختلف المكتبات العامة ومصادرة الكتب التي لها علاقة بالفكر الشيعي أو بإيران وحزب الله اللبناني، وذلك بعد يوم من اتهام وزير الخارجية المغربي إيران بأنها تختبئ وراء منظمات ثقافية وغير حكومية في محاولتها زرع العقيدة الشيعية في البلاد. وكشفت صحيفة الجريدة الأولى المغربية في عددها الصادر اليوم الاثنين أنه تم تشكيل لجان على صعيد الولايات والأقاليم لمحاربة جميع مصادر التغلغل الشيعي في المغرب والقيام بحملات مراقبة ومتابعة كل ما هو مرتبط بإيران، على حد قولها. كما أشارت إلى أنه ستتم زيارة كبريات المكتبات في مختلف المدن المغربية بقصد التفتيش والوقوف على حضور الكتاب الشيعي في الساحة الثقافية المغربية. وتأتي هذه الإجراءات –حسب الصحيفة- على خلفية التوتر الذي تفجر مؤخراً بين المغرب وإيران وأدى إلى قطع العلاقات الدبلوماسية بينهما احتجاجا على ما قالت المغرب إنها "تصريحات غير مقبولة" ضدها أثناء الأزمة السياسية التي نشبت بين البحرين وإيران الشهر الماضي. واتهمت ضمن بيان كانت أصدرته بهذا الخصوص البعثة الدبلوماسية الإيرانية في العاصمة المغربية الرباط بأنها "تستهدف الإساءة إلى المقومات الدينية الجوهرية للمملكة والمس بالهوية الراسخة للشعب المغربي ووحدة عقيدته ومذهبه السني المالكي"، في إشارة إلى اتهامات إعلامية سابقة للبعثة بالتورط في دعم التشيع بالمغرب. وفي إطار متصل انتقد وزير الخارجية المغربي الطيب الفهري أمس الأحد ما وصفه بـ"النشاط" الشيعي الإيراني في المغرب، وقال في تصريح للوكالة الفرنسية إن هذا النشاط أذكته بشكل ملحوظ البعثة الدبلوماسية الإيرانية في الرباط. وأضاف أن إيران فشلت في توفير إيضاحات عن تصرفات البعثة قبل وبعد قرار قطع العلاقات في السادس من مارس/آذار الجاري. وكشف الوزير أن أتباع المذهب الشيعي في المغرب يعدون بالمئات، وأكد أن المغرب "لن يسمح بأي أنشطة من هذا القبيل، سواء بأوامر مباشرة أو غير مباشرة، أو من خلال ما يسمى المنظمات غير الحكومية".[/quote] :nocomment: الشماعة الإيرانية - ماجد الدومري - 03-17-2009 نعم كلام نيوترل صحيح في حياتها كتب الشيعة لم تنقطع عن التواجد في المكاتب العربية إلا في السعودية. والكثير منها كان احتجاجاً على المذاهب الأخرى وكانت عناوينه تحمل مباشرة دعوات للانضمام للمذهب الشيعي (الدعوات التبشيرية كما يقتضي الاسم الدعائي المضاد). لطالما أنا نفسي كنت أرى هذه الكتب في كل بلد عربي زرته من لبنان إلى سوريا إلى مصر. بينما الآن فقط صحا الحكام العرب من سباتهم وانتبهوا لما يسمونه بالـ "المد الشيعي". هناك وراء الأكمه ما وراءها. الشماعة الإيرانية - Awarfie - 04-13-2009 ليست «نمراً من ورق»! أختلف مع وصف الأمير تركي الفيصل بن عبدالعزيز رئيس الاستخبارات العامة السعودية السابق، وسفيرها السابق لدى أميركا وبريطانيا، في الجامعة الأردنية، لإيران بأنها «نمر من ورق بمخالب فولاذية»، وان النظام السياسي والقيادة السياسية الإيرانية ضعيفة وهزيلة. ربما كانت للأمير تركي الفيصل مسوغات تبيح له إسداء هذا الوصف في وقت سابق، لكنه لا ينطبق على إيران في الوقت الراهن، بعد ان تمكّنت من السيطرة على قرار حكومات وحركات وأحزاب عربية، وتحالفت مع دول عربية ضد أخرى، وأعلنت التحدي والمواجهة علناً لا سراً للعمل العربي ولو كان جماعياً، وهاجمت دولاً عربية في صحافتها الحكومية يومياً، ويكفي استعراض سريع لصحيفة «كيهان» الناطقة باسم الحكومة، وما يُكتب فيها من مقالات وأخبار «مُفبركة» ضد دول عربية، للتأكد من ان ايران بدأت ترقص على الأحزان بعد أن فرضت معاركها في بلاد عربية، باعتبارها «نمراً من ورق». هل من المعقول ان دولة تتعنت في مواقفها ضد الأسرة الدولية ومجلس الأمن، وتستمر في تخصيب اليورانيوم، وترفض التوقف عن بناء برنامجها النووي هي نمر من ورق؟ هل من المعقول ان إيران نمر من ورق، وهي تحرّك «حزب الله»، وسيده حسن نصرالله المسيطر على لبنان بـ «القوة» متى شاءت وكيفما تشاء؟ هل من المعقول لدولة تسيطر على قرار حركة «حماس» الفلسطينية، وسيدها خالد مشعل، وهو الذاهب إلى طهران من فترة لأخرى، لتقديم الطاعة والولاء لـ «ملاليها»، ان تكون نمراً من ورق؟ هل من المعقول ان إيران التي ذاقت الأمرَّين في عهد نظام صدام حسين البائد، باتت صاحبة القرار في العراق، وتسيطر على محافظاته الجنوبية، وتعمل ما يروق لها داخله بوجود نوري المالكي ووزراء حكومته، فهي تشرِّع بعض قوانينه، وتتدخل في شؤونه الداخلية وتدعم ميليشيات تفجر أهله وبنيته التحتية، حتى لا يهنأ بالأمن والاستقرار من أجل مصالحها ومعاركها، هي نمر من ورق؟ هل من المعقول ان دولة تتحالف مع قطر وسورية، وترقص معهما «العرضة» و «الدبكة» السياسية، مخالبها غير مؤثرة في القرار العربي؟ هل من المعقول لدولة تدعم الحوثيين في اليمن، ويخجل المسؤولون من تسميتها بذلك رسمياً، هي نمر من ورق؟ هل من المعقول أن دولة تدعم استخباراتها إرهابيين ينتمون لـ «القاعدة» لضرب الأمن والمصالح السعودية، هي نمر من ورق؟ هل من المعقول أن دولة يدَّعي رجالاتها علناً أن البحرين محافظة تابعة لها، نمر من ورق؟ هل من المعقول ان دولة تحتل ثلاث جزر عربية، وترفض كل المفاوضات مع دولة الإمارات بشأنها، أو الاحتكام إلى محكمة العدل الدولية، نمر من ورق؟ هل من المعقول ان دولة جنَّدت طابوراً خامساً من كتَّاب ومثقفين عرب للمنافحة عنها وعن ممارساتها «العدائية» ضد عالمهم العربي، نمر من ورق؟ هل من المعقول ان دولة تعمل على زيادة التوسع والنفوذ الإقليمي لها، عبر رسم سياسة لـ «التشيّع» في العالم العربي، نمر من ورق؟ هل ما كانت تقوم به ايران في المغرب من دعم لخلية «بلعريج» الإرهابية، وإقامة ندوات صفتها ثقافية، وباطنها دعوات لتغيير مذهب الدولة المالكي إلى المذهب الشيعي، يمكن اعتباره عملاً «مذهبياً» من ورق؟ هل يمكن اعتبار مخطط «حزب الله» اللبناني الأخير بتوجيهات إيرانية، لتنفيذ عمليات «تخريبية» ضد مصر، بهدف «زعزعة أمنها واستقرار الحكم فيها»، بعد تجنيد عرب للقيام بتلك العمليات العدائية، دليلاً على ان تلك الدولة تخشى من فضحها وكشف سر نياتها؟ ما أكثر من يتحدث يا سمو الأمير عن شرور إيران، ودعمها للإرهاب والميليشيات المسلَّحة وتنظيم «القاعدة»، إضافة إلى مخاطر برنامجها النووي على جيرانها، إذ لا يخلو مؤتمر صحافي في الشرق أو الغرب من التطرق إلى ممارساتها العدائية، لكن ماذا فعل العالم تجاه سياساتها المغذية للإرهاب والسوء والاختلاف، سوى إصدار بيانات إدانة وتصريحات «فضائية»، لم تغيّر في نياتها وبرامجها شيئاً، في مقابل إصرارها على مهاجمة الجميع شرقاً وغرباً من دون استثناء! إيران لم تعد نمراً من ورق، كما كانت في السابق، فاليوم أصبحت قوة وواقعاً يهدد أمننا ومصالحنا، بعد ان تغلغلت في الداخل العربي، بشعارات نجاد «الخمينية»، يسانده طابور خامس يتلذذ بأمواله، وحركات وأحزاب عربية ترفع السلاح الإيراني ضد أهلها وبلادها، لا إلى صدر العدو، ولنا في ما حدث في بيروت وغزة شاهدان تاريخيان. الأكيد يا سمو الأمير، ان إيران تجاوزت مرحلة النمر «الورقي» إلى نمر «مكشر الأنياب»، اخترق الشارع العربي، ويجيد الرقص على جثث القتلى من النساء والأطفال العرب، بعد ان استغلت ضعف حكومات عربية وشعوب «مهووسة» بشعارات «كاذبة»، يطلقها نجاد في الهواء ضد أميركا وإسرائيل، ولا يتبقى إلا القول: «لا يفل الحديد إلا الحديد»، لا تكرار أوصاف لم تعد على مقاس واقع إيران الحالي وطموحاتها المستقبلية، خصوصاً بعد ان سلمت واشنطن العراق لها، وجاء أوباما ليرحل بنا باتجاه طهران! الأكيد انه من دون عمل عربي جماعي، لا يعرف الخجل من صد سياسات إيران، سيتصاعد دورها إقليمياً، وحينها لن نقول كانت «نمراً من ورق»! جميل الذيابي الحياة - 13/04/09// وما زال البعض يحاول اقناعنا بان مشكلة ايران مع العرب انها اصبحت شماعة لتعليق تقصيرهم عليها . :Asmurf: الشماعة الإيرانية - أبو خليل - 04-13-2009 Arrayوما زال البعض يحاول اقناعنا بان مشكلة ايران مع العرب انها اصبحت شماعة لتعليق تقصيرهم عليها .[/quote] على افتراض ان جميع ما قاله الموظف الاحمق كاتب المقال اعلاه صحيح و ان ايران هي فعلا مارد هائل يريد ابتلاع صيصان المنطقة .... هل هذا ينفي مقولة ان تلك الصيصان لا تفعل شيئا سوى النحيب و البكاء و تعليق فشلها و خلافاتها و تخاذلها و غبائها على شماعة المارد الايراني العملاق- ان صح ذلك اصلا؟ يعني بمعنى اخر: ما هو الحل, اين هو البديل, ماذا انتم فاعلون؟ الشماعة الإيرانية - neutral - 04-13-2009 Array على افتراض ان جميع ما قاله الموظف الاحمق كاتب المقال اعلاه صحيح و ان ايران هي فعلا مارد هائل يريد ابتلاع صيصان المنطقة .... هل هذا ينفي مقولة ان تلك الصيصان لا تفعل شيئا سوى النحيب و البكاء و تعليق فشلها و خلافاتها و تخاذلها و غبائها على شماعة المارد الايراني العملاق- ان صح ذلك اصلا؟ يعني بمعنى اخر: ما هو الحل, اين هو البديل, ماذا انتم فاعلون؟ [/quote] سنستمنى فكريا على صفحات النت بعد سنوات من أحلام اليقظة بضرب إيران على يد الكاوبوى الأمريكى. الشماعة الإيرانية - ابن نجد - 04-13-2009 Array لطالما أنا نفسي كنت أرى هذه الكتب في كل بلد عربي زرته من لبنان إلى سوريا إلى مصر. [/quote] وماذا رأيت في مكتبات ايران ؟ :bouncing: راجع مذكرات الدكتور عبدالرحمن بدوي بايران لتعرف حجم التزوير والاقصاء المحترف . |