حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الأربعاء............ مجلة أسبوعية حمصية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: الأربعاء............ مجلة أسبوعية حمصية (/showthread.php?tid=23040) |
الأربعاء............ مجلة أسبوعية حمصية - Arabia Felix - 03-03-2006 :cry: قلبتها غم ياعلماني.. :cry: الأربعاء............ مجلة أسبوعية حمصية - ابن سوريا - 03-03-2006 دينا (f) Come back Please, Where are you? :( اقتباس: العلماني كتب/كتبت Waiting (f) :kiss: الأربعاء............ مجلة أسبوعية حمصية - Deena - 03-05-2006 طارق والله لاأفهم عليك عندما تتكلم بلغة أجنبية أنا هنا أين سأذهب.......... يذهب النادي ودينا الحمصية تبقى لاتباعد المكان لكنها العطلة الأسبوعية والعلماني آه منك......... أهكذا فعل الزمن!!! وأريبيا فيلكس معها حق يعني قلبتها هم...... وغم تعلم شيئا يسعدني أنك بحت ........ ماأفضل البوح ويسعدني أكثر أنك بحت هنا والله شرف....... لي والحب إيه ياعلماني يقال أن الحب الأخير هو الأول... وأقول أنه يكفي أننا شعرنا بالحب ولو لفترة قصيرة فهذا شرف للإنسان مابعده شرف لابد أن الذكرى هي مايتبقى في نهاية الأمر ثم نرحل ومرة أخرى نترك ذكرى وبيطلع بالأخير أن الحياة كلها عبارة عن تاريخ وذكرى وثوان رائحة شو بعرفني وجعتلي قلبي يبعتلك خسة إلهي الأربعاء............ مجلة أسبوعية حمصية - تموز المديني - 03-05-2006 صباحووووووووووووووووووك على حين غرة (f) الأربعاء............ مجلة أسبوعية حمصية - Deena - 03-05-2006 تمووووووووووووووووز نأزتني الأربعاء............ مجلة أسبوعية حمصية - Deena - 03-08-2006 اليوم الحمصية أيضا تحتفي ثانيا لأنه أربعاء آخر وأولا لأنه عيد المرأة لايهم من أتى أولا الأربعاء أو عيد المرأة العالمي بل بالأصح القول .......... لايهم كيف أصنف أنا الحمصية البسيطة هذين الحدثين في حياتي فيمكنني أن أأول الأربعاء أيضا بوضعه في خانة ثانية وأن أثني يوم المرأة بوضعه في خانة أولى وهنا يبدأ ظلم ما لكلا الحدثين فلو أن الأمر بيدي......... ولو لم تكن الحياة درجات أو -مرة أخرى- إن صح القول لو لم يخترع الإنسان (دون تصنيف جنسه) درجات للأحداث وشيء اسمه الأولويات لكنت وضعتهما كليهما في درجة الأولا هكذا تم الاختيار كان على الإنسان والظروف والأحداث عبر عمر الأرض أن يختار/يختارون بوضع أحده -الإنسان- في درجة أعلى (بسبب أن هذه الدرجة كانت ضيقة لاتسع لأحديه أو هكذا هو ظن ... وأحديه ليس خطأ إملائيا بل مقصودا) وحدث الفصل، وجلست المرأة في ثاني الخانات بينما كان الرجل في أولها عيد المرأة العالمي.......... لايمكن أن يكون جنازة الرجل العالمي لكنه فقط تكريما لأحد شقي الإنسان (أحدَيه) لأن هذا الأحد شقين، قد تعرض لظلم كبير على مر العصور ومازال في الكثير من الأمكنة ....... والأزمنة فلا تثتكتروا على المرأة احتفالا بيوم، لأن الرجل يحتفل كل الأيام المتبقية أريد اليوم أن أسلم على عضوين في النادي الثاني هو أبو ابراهيم فقد خيب أملي نوعا ما باعتقاده أن الأرقام والإحصائيات قد تجعل شق الإنسان الرجل يتغلب على شقه الآخر متناسيا أن هذه الأرقام نسبية في كل شيء...... وعليه فإن الدراسة الحقة والعادلة لماأنجزه يجب أن تترافق بدراسة متكاملة لظروفه، تركيبته، مشاعره أثناء تحقيق هذا الإنجاز ونسبة المرشحين للفوز بهذا الإنجاز........ والكثير الكثير من الظروف المرافقة لعملية تحقيق إنجاز ما.... أول شخص هو أريبيا فيلكس فهذه المرأة، تستحق أن أفكر بها على الأقل مرة في اليوم فهي الوحيدة ربما من اللواتي أعرفهن، التي تحتفل في يوم المرأة العالمي على مدار السنة اليوم هو يوم عمل ارتديت تنورة بفتحة من الأمام وبلوزة ضيقة ووضعت وشاحا صغيرا حول الرقبة تركت شعري دون أن أربطه ووضعت مكياجا خفيفا وحلقا وخواتم وارتديت كولونا وحذاء بكعب عال ومنذ أن دخلت للمكتب وأنا أذكر زملائي الرجال أن اليوم هو عيد المرأة العالمي وحاضرتهم حول إنجازات المرأة وروعتها وتفوقها وجمالها وحنانها ورقتها وأهم شيء إنسانيتها ثم لخصت قصة فاطمة ......... قصة عادية واقعية لكنها تمتلك الكثيرات ويمتلكنها الكثيرات والكثيرات سيمتلكنها تحياتي الحمصية لشق الإنسان الأول.......... المرأة الأربعاء............ مجلة أسبوعية حمصية - Deena - 03-08-2006 فاطمة – خربشة واقعية لسيرة ذاتية جنسها: امرأة وضعها الاجتماعي: أرملة منذ ثلاث عشرة سنة عمرها: لايتجاوز الأربعين مؤهلاتها: دخلت المدرسة وهي في الرابعة من عمرها حصلت على شهادتها الإعدادية بتفوق وهي في الرابعة عشر وأنجبت ابنها الرابع وهي في الرابع والعشرين لمحة عن حياتها باختصار: في العقد الأول من عمرها عاشت حياة عادية وفي هذا العقد عرفت أن والدتها يهودية الأصل من يهود حلب وأن والدها هرب بها وتزوجها في قريتهم ولم يخبر والديه أن زوجته يهودية وفي العقد الذي تلاه حدثت كل حياتها في بدايته جائها دم الطمث وظهر ثدييها وبرز جمالها وبعد سنتين أحبها ابن الجيران أحمد الذي كبرها ب3 أعوام ونصف والذي كان شاعرا وكاتبا عبقريا وبعد سنتين من هاتين السنتين تعرض والدها لفالج واضطرت للتخلي عن حلمها في دخول الجامعة وخرجت للعمل في معمل لصناعة البطانيات تملكه الدولة براتب زهيد لكن ضمان مدى الحياة وتقاعدية منطقية وبعد سنة ونصف تزوجت من رجل يملك محلا لبيع البزورات والذي كان إنقاذا لعائلتها بعد اضطرارهم لبيع منزلهم ليؤمنوا علاج الأخ الأصغر الذي ولد بقلب ضعيف ومات بعد أن استهلك آخر قرش من ثمن البيت أدركت فاطمة أيضا خلال هذا العقد أن الجنس يمكن أن يكون مفصولا عن الحب وقد استطاعت أن تنجب أطفالها كلهم دون أن تقبل والدهم من فمه ولو لمرة واحدة في عقدها الثالث وفي نهاية منتصفه خسرت محل زوجها وبيتها بعد تعب وقلق وغموم ...... وحكم القاضي لصالح أولاد زوجها وقد عرفت وقتها أنها كانت مخطأة بالإيمان بشيء اسمه "العدل" ثم استطاعت بمساعدة أحمد ابن الجيران الذي أحبها دائما أن تعود لوظيفتها السابقة في طوي البطانيات واضطرت في نفس الوقت أن تعمل مساءا في تنظيف البيوت لأن راتبها لم يكن يكفي لإطعام ثلاث صبيان وبنت خصوصا أنها ماكانت لترضى أن يعمل ولدها البكر الذي تعشق الأرض التي يمشي عليها قبل أن ينهي تعليمه فاطمة اليوم تسمع زميلين من زملائها يدّعون أن إنجازات الرجل في المجالات العلمية وحتى العملية أفضل من النساء بكثير بل إن النساء لم يستطعن أن يحصدوا جوائز عالمية ولا حتى بمقدار 10% مم حققه الرجال على كافة الأصعدة فاطمة تقرأ بعض الأحيان بحسب مايسمح لها الوقت فلطالما أحبت القراءة وهي تفهم مامعنى جائزة وإنجازات علمية ونوبل بل إنها تعلم من هو باخ وبتهوفن ومايكل أنجلو وسمعت بجورج دبليو بوش والحزب الجمهوري في الولايات المتحدة حتى حزب العمال والمحافظين في إنكلترا لم يسلم من فضولها بل لو أنها كثيرة الكلام لتفاجأ كل من في المعمل أنها تحفظ كل عواصم العالم وأهم المطارات والمرافئ في الدول الكبرى ودول أفريقيا وآسيا لا بل أكثر......... إن فاطمة استطاعت أن تحطم رقمها مؤخرا بأن استطاعت أن تضرب رقمين كل واحد مكون من أربع فئات بدقيقة و7 ثوان يتعيير من ابنها البكر والذي قفز فرحا عندما عرفت الجواب الصحيح في هذا الزمن القياسي بالنسبة لها ولم تبخل فاطمة على أولادها بالطريقة التي تتبعها في إيجاد الجواب لأعقد الأرقام المؤلفة من أربع فئات وهي الآن في طور تطوير موهبتها هذه لتصبح قادرة على ضرب رقم من خمس فئات بآخر من 4 وستنجح بالتأكيد فاطمة علمت أن جائزة نوبل للسلام لم تكن بالعادلة وإن الرجل اخترع الحرب فقط ليحصل في كل سنة على هذه الجائزة وعرفت فاطمة أنها هي من حصل على جائزة نوبل للأدب عندما فاز بها ابن الجيران أحمد عن روايته "فاطمة" فهي ملهمته، والرواية روايتها ببعض التصرف كانت تخبره منذ البداية عن كل مايحدث في حياتها خطوة بخطوة حلم أحمد بدوره بأقل مايمكن لعاشق أن يحصل عليه من حبيبته لكنها كانت متأكدة أنها أعطته أكثر مم يمكن لأي امرأة أن تعطيه.... هو بالذات قد حصل على حصرية نشر قصتها للملأ ثم ظنت فاطمة أنها أنقذت عائلتها وعائلة زوجها من دمار محتم عندما سمعت حماتها تكلم أختها عن عقم والد زوجها المتوف.... فاعتقدت أنها من يستحق جائزة نوبل للسلام بإخفاء سر نتائجه أفظع من نتائج الضربة التي كاد جون كندي أن يأمر بها خلال الحرب الباردة مع روسيا واليوم، تظن فاطمة أنها تستحق جائزة ما فهي من بين كل البشر استطاعت أن تحول اليوم من 24 ساعة إلى 30 ساعة تكفيها وأطفالها لينعموا بحياة مقبولة دون هوان حتى أهم علماء الفلك والرياضيات والفيزياء لم يستطيعوا أن يجعلوا اليوم 30 ساعة كما فعلت هي تظن فاطمة أن كل البشر ......... كلهم لم يعطوا ماأعطته (وما ستعطي) خلال سنين حياتها وتظن أيضا أن الأعراف والقوانين التي تحكم مبدأ إعطاء وتحديد الجوائز ظالم وأن البشر مازالوا قصيري النظر في هذا الأمر بل في كل الأمور وأن حكمتها هي وحدها بينهم كلهم ، عميقة وفي نفس الوقت بلاحدود فاطمة اليوم مازالت تتابع حياتها كالمعتاد تبدأ صباحا الساعة الخامسة نهارها لتهيء نهارات أولادها على أكمل وجه ثم تتوجه باكرا لوظيفتها ثم تعود وتحضر باقي النهار لأولادها وبيتها وتذهب بعدها لتهيء نهارات النساء اللاتي يتألف يومهن من ست عشرة ساعة فقط وتعود منهكة القوى لبيتها لتستلقي على الكنبة الطويلة القديمة وتعيد الدروس مع أولادها الأربع وفي آخر الأسبوع، تقعد وأولادها ليلعبوا الألعاب الرياضية التي عودتهم عليها منذ صغرهم فاطمة مازالت تستحق جائزة نوبل برأيي وربما بعد أن تقرأوا حكايتها فهي تستحق جائزة نوبل برأيكم أنتم أيضا لكن بعد حيرة طويلة توصلت لأن فاطمة تستحق أن تحصل على جائزة ما للحب......... (ربما قد يضيفون جائزة نوبل للحب يوما ما........) ومن ثم تتوالى مثيلاتها في الفوز بهذا اللقب بجدارة وعلى مر السنين....... الأربعاء............ مجلة أسبوعية حمصية - خوليــــو - 03-08-2006 أتعلمين يا بنت بلادي .. نفس الخاطر كنت أفكّر فيه ليلة أمس .. فكّرت طويلاً .. هل غداً هو يوم الأربعاء .. أم أنّه يوم عيد المرأة العالمي .. !! وجدت صعوبة بالغة .. في تخيّل حدثين في وقت واحد .. هل هي حركة مقصودة من الله .. في أن يضع يوم المرأة العالمي بيوم احتفالات أهل حمص .. !! كم هو لئيم هذا الإله .. لا أظنّ أنّ امرأة ستتجرّأ بالإحتفال .. في يوم الأربعاء .. أمام استهزاء بقيّة العالم .. يريد أن يسخر من الأنوثة .. حتّى في يوم عيدها .. !! الناس أغبياء يا دينا .. يظنّون أنّ كلّ من يحتفل يوم الأربعاء "مصيّف" .. ولا يدركون أنّه يوم العباقرة والمفكّرين أمثالنا .. الله يا دينا يا عزيزتي حينما وضع الذكاء بأهل حمص .. نزعه من عقول بقيّة العالم .. وإلا من أين له أن يأتي بهذا الكم من الذكاء .. ويضخّه برؤوسنا ..!!؟؟ أتمنّى لك يا زهرتنا .. حياةً سعيدة .. ملؤها الجمال .. والمحبّة .. والصفاء .. والشفافيّة .. :D تحيّة تشبه إبداعك .. خوليو الأربعاء............ مجلة أسبوعية حمصية - Deena - 03-09-2006 خوليو؟ مابك؟ شكلك مصيف؟ آل انتزع الذكاء من رؤوس العالم آل لك شو عم تخرف وتحكي؟ لك لايكون لما كتبت الرد كان شي يوم أربعاء ميرسي خوليو........... والله أنك مشجعي الأول أعجبتني هاي ال"شفافية" مهضومة وبتذكرني بالحب.... :D والسياسة تعا نعمل فيلم نسميه الحب والسياسة على وزن الراقصة والساطور أو شي متل هيك الأربعاء............ مجلة أسبوعية حمصية - جادمون - 03-09-2006 السلام للجميع : حبيت ازرع وردة فى هالبستان (f) و باااااااااااااااااااااس تحياتي والى لقاء قريب... |