نادي الفكر العربي
اللطف اللامتناهي للبوذيين في بورما أراكان-راخين - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64)
+--- الموضوع: اللطف اللامتناهي للبوذيين في بورما أراكان-راخين (/showthread.php?tid=48967)

الصفحات: 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21


كمان ضو - Narina - 07-06-2012

كله كوم و الإستعمال "الجدي" لل "إسلاموفوبيا" كوم [صورة: ww_rofl5.gif]




RE: الرد على: اللطف اللامتناهي للبوذيين في بورما أراكان-راخين - لواء الدعوة - 07-06-2012

(07-06-2012, 01:52 AM)فارس اللواء كتب:  
(07-06-2012, 01:39 AM)لواء الدعوة كتب:  لأنها قضية " طفت " على السطح مؤخراً ، وبعدما تتوالى المذابح يومياً في بورما فلن يتحدث عنهم أحد ولن يسأل عنهم أحد لأن " النفس " و " الوعي " بدأ يتقبل هذا النوع من الجرائم المتكررة ، فالتكرار يسبب البلادة .

يعني أيضاً لو حصلت الآن مجزرة في مكان ما فستغطيها كل وسائل الإعلام لأن هذه هي وظيفتها ، كما أن الحديث عن أفغانستان كان حديث الساعة وكذلك الحديث عن العراق والحديث عن حرب غزة والحديث عن فلسطين ، فالجديد يزيح القديم وهكذا .

أخي الحبيب أنا مستعد أقتنع ولكن لا أرى في كلامك ما يدعو لهذه الضجة...الضحايا في أفغانستان وباكستان لا زالوا يسقطون بصواريخ أوباما إلى الآن..علاوة على أن التفجير الإرهابي الواحد كما حدث في اليمن والذي راح ضحيته 90 شهيد لم نرى له أي هبة عُلمائية أو سياسية ضد هذا الفكر المتطرف أو من يقوم بتمويل خلايا الإرهابيين الفكرية والمالية من دول الخليج..

فكلما تقع التفجيرات الإرهابية وتزداد حدتها نسمع تحريضاً ضد الطوائف على المستوى الديني والسياسي وحتى الإعلامي لم يسلم من هذا السلوك..بينما البوصلة لابد وأن تتجه لاستئصال هذا الفكر المتطرف وتجفيف منابعة لتحسين صورة المسلمين..هكذا سنقضي على مشاكل الاقليات في بلادنا ومشاكل المسلمين في دول الغرب والشرق..يكفي أن تعلم أن ما وقع في تفجير اليمن من ضحايا في يوم واحد يفوق أعداد الضحايا الذين سقطوا في بورما على مدى شهر كامل..

القضية ليست في عدد الضحايا ، لأن قتل شخص واحدٍ بلا ذنب ليس كقتل ألف شخص مجرمين ، ألم تدري ما قاله عمر بن الخطاب " لو تمالأ أهل اليمن على قتل امرء مسلم لقتلتهم جميعاً " ؟ وأيضاً قتل شخص واحد كقتل ألف شخص ، فالمجرم يكون مجرماً سواء قتل ألفاً أو مليوناً ولكنه كلما قتل أكثر يزداد إجراماً .

هناك الكثير من القضايا المتداخلة ببعضها البعض ، واستغلال شخص ما لجرحك لا يعني أن جرحك لا يستحق عناء الشفقة والتضامن ، فأن تستغل أمريكا قضية الشيشان لا يعني أن قضية الشيشان ليست عادلة وكذلك أن تستغل أمريكا القضية البورمية والفلبينية لا يعني أن هاتين القضيتين ليستا عادلتين أبداً والأمر ينطبق على القضية الفلسطينية وإستغلالها ، فمثلاً المجاهدين الشيشان ينفذون كل يوم عمليات حربية ضد الروس - راجع موقعهم كفكاز سنتر - كما أن الروس والعصابات الموالية لهم يرتكبون يومياً المزيد من المجازر والاضهادات ولا أحد يفتح فمه - لأننا ضعفاء كمسلمين أولاً ولأن مصالح كثيرة لا تريد فتح هذا الملف - ولكن لو أرادت أمريكا اشغال روسيا فمن الطبيعي أن تستغل هذه القضية واستغلالها لها - وأكرر هذا للمرة الألف - لا يعني عدم عدالة هذه القضية بتاتاً وأن نتركها ونترك الدفاع عنها بسبب إستغلال أمريكا لها ، وهل الدنيا إلا مصالح وإستغلال للمصالح وكذا السياسة ؟

نعود للقضية البورمية ، الذي يحصل الآن إبادة حقيقية ضد طائفة فقيرة ومهمشة وحالات قتل جماعي إجرامية ضدها ، والدافع خلف هذه الحملة - وإن كان مهماً معرفته - إلا أن اي دافع في الكون لا يبرر عمليات الابادة والقتل الجماعي وخصوصاً في القرن الواحد والعشرين ، وعندما نسمع بحالات مثل هذه فالفطرة السوية الطبيعية تشفق على هذا الصنف من البشر سواء كانوا على نفس دينك وفكرك ومعتقدك أم لا ، أما حين نبرر الجرائم هذه أو نمنع مشاعر الشفقة التلقائية فحينها نكون قد نزعنا أولى لبنات المشاعر الإنسانية لدينا ورويداً رويداً سنصبح مجرد وحوش بشرية لا تفقه إلا شيئين " مصالحها وفرائسها " .

لماذا نتحدث عن تجفيف " الفكر المتطرف " وهو عبارة عن ردة فعل لا أكثر ؟ الأصل أن نبحث عن الأسباب قبل البحث عن آثار النتائج ، وكما يقول حسن حنفي في كتاب له عن ثقافة المقاومة على أن الواجب قبل إزالة آثار الهزيمة إزالة الأسباب التي أدت إليها ، الفكر المتطرف هو نتيجة حتمية للإضطهاد والاستبداد والفقر والحرمان ، فاذا تظافرت هذه العوامل جميعها فلن يبقى إلا شيء واحد وهو الغطاء الذي يتحرك من خلاله هذا التطرف ، قد يكون الغطاء شيوعياً أو اشتراكياً أو مسيحياً أو إسلامياً والقائمة مستمرة .

وتنويه أخير لك وأنت تتحدث عن العدد ، فإن كانت العبرة في العدد فالأصل أن نهتم للثورة السورية وللشعب السوري الذي فقد على يد نظامه الإجرامي خلال سنة ونصف أكثر مما فقده الشعب الفلسطيني على يد الإحتلال الإسرائيلي خلال أكثر من عشرين سنة .




RE: الرد على: اللطف اللامتناهي للبوذيين في بورما أراكان-راخين - فارس اللواء - 07-06-2012

(07-06-2012, 03:04 PM)لواء الدعوة كتب:  القضية ليست في عدد الضحايا ، لأن قتل شخص واحدٍ بلا ذنب ليس كقتل ألف شخص مجرمين ، ألم تدري ما قاله عمر بن الخطاب " لو تمالأ أهل اليمن على قتل امرء مسلم لقتلتهم جميعاً " ؟ وأيضاً قتل شخص واحد كقتل ألف شخص ، فالمجرم يكون مجرماً سواء قتل ألفاً أو مليوناً ولكنه كلما قتل أكثر يزداد إجراماً .

هناك الكثير من القضايا المتداخلة ببعضها البعض ، واستغلال شخص ما لجرحك لا يعني أن جرحك لا يستحق عناء الشفقة والتضامن ، فأن تستغل أمريكا قضية الشيشان لا يعني أن قضية الشيشان ليست عادلة وكذلك أن تستغل أمريكا القضية البورمية والفلبينية لا يعني أن هاتين القضيتين ليستا عادلتين أبداً والأمر ينطبق على القضية الفلسطينية وإستغلالها ، فمثلاً المجاهدين الشيشان ينفذون كل يوم عمليات حربية ضد الروس - راجع موقعهم كفكاز سنتر - كما أن الروس والعصابات الموالية لهم يرتكبون يومياً المزيد من المجازر والاضهادات ولا أحد يفتح فمه - لأننا ضعفاء كمسلمين أولاً ولأن مصالح كثيرة لا تريد فتح هذا الملف - ولكن لو أرادت أمريكا اشغال روسيا فمن الطبيعي أن تستغل هذه القضية واستغلالها لها - وأكرر هذا للمرة الألف - لا يعني عدم عدالة هذه القضية بتاتاً وأن نتركها ونترك الدفاع عنها بسبب إستغلال أمريكا لها ، وهل الدنيا إلا مصالح وإستغلال للمصالح وكذا السياسة ؟

نعود للقضية البورمية ، الذي يحصل الآن إبادة حقيقية ضد طائفة فقيرة ومهمشة وحالات قتل جماعي إجرامية ضدها ، والدافع خلف هذه الحملة - وإن كان مهماً معرفته - إلا أن اي دافع في الكون لا يبرر عمليات الابادة والقتل الجماعي وخصوصاً في القرن الواحد والعشرين ، وعندما نسمع بحالات مثل هذه فالفطرة السوية الطبيعية تشفق على هذا الصنف من البشر سواء كانوا على نفس دينك وفكرك ومعتقدك أم لا ، أما حين نبرر الجرائم هذه أو نمنع مشاعر الشفقة التلقائية فحينها نكون قد نزعنا أولى لبنات المشاعر الإنسانية لدينا ورويداً رويداً سنصبح مجرد وحوش بشرية لا تفقه إلا شيئين " مصالحها وفرائسها " .

أخي الكريم عندما أتحدث وأحاور فأنا أخاطب العقل المثقف الواعي ولا أسألك عن رأيك يالواء الدعوة فانتبه..هناك إشكاليات لم يُجاب عنها بل كل ما طرحته ما هو إلا تبرير لوجود مثل هذا التناقض..

بتبسيط أكثر

1-نحن ننتفض ضد بورما إعلامياً بينما تذبح أمريكا المسلمين ولم نتحرك أيضاً إعلامياً.
2-نصنع التعبئة ضد البوذيين..بينما "المسيحيون" يذبحون المسلمين في أفغانستان وباكستان أيضاً ولم نتحرك...طبعاً أنا لا أقصد الدين المسيحي وأتباعه ولكن عن ماهية ودين القتلة في تلك المناطق..
3-المسلمون يقتلون أنفسهم في سوريا والسودان ومالي والصومال وليبيا والعراق وغيرها من البلدان..بينما الجهات التي تصنع التعبئة ضد بورما هي ذاتها نفس الجهات التي تبرر للقتل في تلك المناطق..

أستشف من ذلك أن الجاني لو كان مسلماً فلا غضاضة عند هؤلاء..ولكن لو كانت الضحية مسلمة فالكون كله متآمر والنصر للإسلام والعزة للمسلمين وأغيثوا إخوانكم ..ومثل هذه الشعارات التي لا تُحرك سوى الغوغاء والسفهاء الذين ينتطرون مثل هذه الخطابات ..

لا تقنعني أن وجود كيانات إعلامية طائفية كموقع قصة الإسلام أو مفكرة الإسلام(لاحظ التسميات) ...أو قنوات تزوير وغش فضائية كقناة الجزيرة والعربية..ينتفضون لدماء المسلمين في الشيشان وبورما والفلبين وكشمير فهم ينتفضون لتلك الدماء لأن مبادئهم هي التي أجبرتهم على هذا السلوك؟!!..لأن نفس هذه الكيانات الإعلامية المتطرفة هي ذاتها التي صمتت صمت الحملات على مجازر الإسلاميين في نفس الدول التي يذرفون عليها دموع التماسيح ...علاوة على تبريرهم للقتل الممنهج ضد مخالفي الإسلاميين والعرب عموماً في أكثر البلدان الأخرى التي توجد بها مثل هذه المواجهات والتصفيات الإثنية والدينية..

اقتباس:لماذا نتحدث عن تجفيف " الفكر المتطرف " وهو عبارة عن ردة فعل لا أكثر ؟ الأصل أن نبحث عن الأسباب قبل البحث عن آثار النتائج ، وكما يقول حسن حنفي في كتاب له عن ثقافة المقاومة على أن الواجب قبل إزالة آثار الهزيمة إزالة الأسباب التي أدت إليها ، الفكر المتطرف هو نتيجة حتمية للإضطهاد والاستبداد والفقر والحرمان ، فاذا تظافرت هذه العوامل جميعها فلن يبقى إلا شيء واحد وهو الغطاء الذي يتحرك من خلاله هذا التطرف ، قد يكون الغطاء شيوعياً أو اشتراكياً أو مسيحياً أو إسلامياً والقائمة مستمرة .

الفكر المتطرف ليس ردة فعل بل هو نتاج ثقافة ونزعات سلطوية دينية ...لأنني لو شتمتك الآن فيجوز لك -حسب فكرك المتطرف- أن تضعني في خانة الأعداء وبدمائي ستدخل الجنة وتنال رضا الرحمن...أي فعل هذا الذي يُجيز للآخر القتل والتدمير والتكفير...

سلمنا أن المتطرف هو رد فعل على الإجرام فما الذي جناه ضحايا سبتمبر كي يقتلهم الإسلاميين بهذه الطريقة..وما ذنب من تذبحهم الجماعات وتفصل رؤوسهم عن أجسادهم بوحشية ..

الجواب على كلامك هو أن انتشار الخلط بين الهوية والدين هو الذي صنع مثل هذه التشابكات..الأمر الذي جعل من المسلم في أي مكان يذهب إليه مشروع تفرقة وإرهاب ضد سكان هذه المناطق..إقرأ أفكار الزميل جعفر علي فقد شرح هذه النقطة من عدة زوايا..


اقتباس:وتنويه أخير لك وأنت تتحدث عن العدد ، فإن كانت العبرة في العدد فالأصل أن نهتم للثورة السورية وللشعب السوري الذي فقد على يد نظامه الإجرامي خلال سنة ونصف أكثر مما فقده الشعب الفلسطيني على يد الإحتلال الإسرائيلي خلال أكثر من عشرين سنة

لذلك قلت لك بان الحوار حوار العقل المثقف وليس لاستبيان الآراء..لأنه وبحسب منطقك لي الحق بالسؤال عن سبب تقصير نفس هذه الكيانات الإعلامية التي تحرض في بورما عن التقصير في ثورة البحرين..بل أكثر هذه الكيانات تعتبر أن ما يحدث في البحرين هي ثورة "روافض مجوس صفويين "لا يجوز نصرتها شرعاً..بل يجب قتل كل من تسول له نفسه النزول للشارع والمطالبه بحقوقه.

أنت تعيش في جو ملبد بالغيوم وطافح بالمتناقضات..وأكثر السياسات الناجحة في مثل هذه الظروف هي الدعوة للسلام والوئام...لأن دعوتك للسلام لو تحققت فستُجبرك بدلاً من التحريض في بورما أن تقوم باستطلاع الوضع أولاً على الارض في مثل هذه المناطق..وبالتالي تكون قد أعطيت للرأي الآخر حقه في التعبير عن رأيه وسبب وجود مثل هذه الإحتكاكات والجرائم..هذا لو أردت الحل..ولكن الذين يعملون على تعبئة الوضع إعلامياً في بورما ينساقون وراء خطاب أحادي سطحي لا يحل أكثر مما يتسبب في التعقيد..



RE: اللطف اللامتناهي للبوذيين في بورما أراكان-راخين - فارس اللواء - 07-06-2012

......................
السلام عليكم ورحمة الله

الضحايا في بورما ليسوا أوباشاً يانارينا..بل هم ضحايا..ولكن تدخلي هو لرفع الستار عن التعمية الإعلامية المقصودة...أنا متأكد بأن أعداد الضحايا من البوذيين لا يقلون عن عددالضحايا من المسلمين..ولكن الإعلام العربي المزيف وكعادته لا يتحرك إلا بمرجعية الدين والهوية وليس بالمرجعية المهنية.

الإشكال في بورما هو انعكاس للأزمة السنية الشيعية في بلاد المسلمين..وهو انعكاس للاحتقان الطائفي في مصر والفرز المذهبي في الشام والخليج...البوذيون من أكثر المتدينيين على مستوى العالم إيماناً وعملاً بالسلام..هذا ما تأكدت منه عبر الإطلاع على رؤيتهم في هذا الشأن..تقريباً ذلك الحد الفاصل بين الرؤى والتطبيق لديهم ضيق أو معدوم...عكس المسلمين..فهم أكثر من يتحدثون عن السلام وأكثرهم جعجعة وصراخاً بأن الإسلام دين سلام..ومع ذلك تراهم أكثر الشعوب على وجه الأرض ممارسةً للعنف والقتل والتهجير الجماعي..

لو عاد المسلمون لحقيقة الإسلام قولاً وعملاً فتقريباً ستُحل أكثر مشاكل الأقليات المسلمة في بلاد الغرب والشرق..ولكن انتشار الخطاب الدعائي والديماغوجي ومعاناة أكثرية المسلمين من الدوجمائية وتصورهم لثنائية الحياه والدين تصوراً طوباوياً خلق لديهم عقدة الاضطهاد كما حدث بالضبط لدى اليهود في قديم الأزل وإلى الآن...


RE: اللطف اللامتناهي للبوذيين في بورما أراكان-راخين - Narina - 07-06-2012

اقتباس:السلام عليكم ورحمة الله

الضحايا في بورما ليسوا أوباشاً يانارينا..بل هم ضحايا..ولكن تدخلي هو لرفع الستار عن التعمية الإعلامية المقصودة...أنا متأكد بأن أعداد الضحايا من البوذيين لا يقلون عن عددالضحايا من المسلمين..ولكن الإعلام العربي المزيف وكعادته لا يتحرك إلا بمرجعية الدين والهوية وليس بالمرجعية المهنية.

الإشكال في بورما هو انعكاس للأزمة السنية الشيعية في بلاد المسلمين..وهو انعكاس للاحتقان الطائفي في مصر والفرز المذهبي في الشام والخليج...البوذيون من أكثر المتدينيين على مستوى العالم إيماناً وعملاً بالسلام..هذا ما تأكدت منه عبر الإطلاع على رؤيتهم في هذا الشأن..تقريباً ذلك الحد الفاصل بين الرؤى والتطبيق لديهم ضيق أو معدوم...عكس المسلمين..فهم أكثر من يتحدثون عن السلام وأكثرهم جعجعة وصراخاً بأن الإسلام دين سلام..ومع ذلك تراهم أكثر الشعوب على وجه الأرض ممارسةً للعنف والقتل والتهجير الجماعي..

لو عاد المسلمون لحقيقة الإسلام قولاً وعملاً فتقريباً ستُحل أكثر مشاكل الأقليات المسلمة في بلاد الغرب والشرق..ولكن انتشار الخطاب الدعائي والديماغوجي ومعاناة أكثرية المسلمين من الدوجمائية وتصورهم لثنائية الحياه والدين تصوراً طوباوياً خلق لديهم عقدة الاضطهاد كما حدث بالضبط لدى اليهود في قديم الأزل وإلى الآن...

لا دخيلك فارس بلاش يعودوا ...و همي مو عايدين 100% نحنا مو خالصين



RE: اللطف اللامتناهي للبوذيين في بورما أراكان-راخين - خالد - 07-06-2012

من يملك المصادر التي توضح عمليات اضطهاد المسلمين في الفيليبين والصين وتايلند وكمبوديا وسيريلنكا؟

هل اضطهاد وذبح الألوف المؤلفة من المسلمين على يد الخمير الحمر كان لأن الخمير الحمر شيوعيين، أم لأنهم بوذيي الأصل؟ أم لأن المسلمين مسلمين؟


RE: اللطف اللامتناهي للبوذيين في بورما أراكان-راخين - الحكيم الرائى - 07-06-2012

(07-06-2012, 04:49 PM)خالد كتب:  من يملك المصادر التي توضح عمليات اضطهاد المسلمين في الفيليبين والصين وتايلند وكمبوديا وسيريلنكا؟

هل اضطهاد وذبح الألوف المؤلفة من المسلمين على يد الخمير الحمر كان لأن الخمير الحمر شيوعيين، أم لأنهم بوذيي الأصل؟ أم لأن المسلمين مسلمين؟

يا أخى عيب عليك هم الخمير الحمر عتقوا حد بوذى ولا بوذك ماتهمد بقى !


RE: اللطف اللامتناهي للبوذيين في بورما أراكان-راخين - ((الراعي)) - 07-06-2012

BUDDHA OF COMPASSION

إييييه
وعين الرضا عن كل عيب كليلة... ولكن عين السخط تبدي المساوئ

[صورة: storyimage_buddhistwarfare.png?w=158&h=238]

History of Violence in Buddhism

Armed Buddhist monks in Thailand are not an exception to the rule; they are contemporary examples of a long historical precedence. For centuries monks have been at the helm, or armed in the ranks, of wars. How could this be the case? But more importantly, why did I (and many others) hold the belief that Buddhism=Peace (and that other religions, such as Islam, are more prone to violence)?

It was then that I realized that I was a consumer of a very successful form of propaganda. Since the early 1900s, Buddhist monastic intellectuals such as Walpola Rahula, D. T. Suzuki, and Tenzin Gyatso, the Fourteenth Dalai Lama, have labored to raise Western awareness of their cultures and traditions. In doing so, they presented specific aspects of their Buddhist traditions while leaving out others.

You have monks taking up arms and marching in the Russo-Japanese War, or earlier messianic battles in China when they thought killing people would bring them closer to enlightenment (a Ten Stage Process). Buddhists have fought against non-Buddhists, or other Buddhists. Japanese Buddhists fought to cleanse the impure Buddhist lands in China and Korea. Thai and Burmese fought for centuries against each other, each claiming religious authority as Cakravartins. This is what the book covers.

via Monks With Guns: Discovering Buddhist Violence | RDBook | ReligionDispatches.

The recent bloody violence in Sri Lanka and Thailand are but examples of this. Yes, Sri Lanka’s violence has traditionally recognized political and cultural components to it, but the Janata Vimukti Peramuna had very clear religious motivations voiced during their assassinations and calls to exterminate the LTTE.

Shaku Soen and D.T. Suzuki, along with Paul Carus, were instrumental in bringing Japanese Zen to this country. There is a long history of this, covered quite well by Verhoeven in “Americanizing the Buddha.” And lets not forget that Suzuki and his teacher Soen were at the vanguard of Japanese militarism during the Russo-Japanese and second World Wars. In Suzuki’s own words, Buddhism must protect the nation.

Walpola Rahula did the same for Sri Lankan Buddhism in the United States, and he had similar concepts of religiously justified violence in Sri Lanka.

In a way, I wish I could return to that dream of Buddhist traditions as a purely peaceful, benevolent religion that lacks mortal failures and shortcomings. But I cannot. It is, ultimately, a selfish dream and it hurts other people in the process.

Buddhist Warfare certainly contributes to the broader discussion of religious violence, but on a more intimate and local level, I hope this collection will effect some significant change in the way Buddhism is perceived in the United States. Only time will tell.

In the end, what I find odd is how we try to displace a very long and lengthy history as anecdotal or enigmatic examples of people gone awry, instead of seeing the nature of religious violence present in Buddhist traditions (as well as others)
-----------------


[صورة: Story+Image_bhutan_302.jpg]

Monks With Guns: Discovering Buddhist Violence

The publication of Buddhist Warfare, a book I co-edited with Mark Juergensmeyer, is a bittersweet experience as it marks the culmination of a journey that began with an exploration of the peaceful aspects of Buddhism only to end up chronicling portions of its dark side. This journey, which consumed much of the last six years of my life, began in 2003 when my wife and I spent a little over a year in Thailand. It was then that I began to research Buddhist social activism which was going to be the topic of my dissertation.

Rather than look to archives, I decided to speak with Buddhist monks and nuns on the ground. I interviewed monks protecting the forests from big business and villagers from dangerous pesticides; I met and began to chronicle the activities of the first fully ordained Thai Buddhist nun, Dhammananda Bhikkuni; and I met with Thai Buddhist monastic intellectuals.

Military Monks

Then in January 2004, violent attacks broke out in the southern provinces of Thailand, some of which were directed at Buddhist monks. These attacks and the numerous ones to follow shocked the country. But, since contemporary issues and my research interests seemed to be converging, I thought: what better way to study Buddhist activism than to observe Buddhist monks engaged in peacemaking?

Unfortunately, I found very little of this.

During my visits between 2006 and 2008, southern Thai monks shared the challenges of living in their fear-infested communities. All but a few concentrated on survival; peacemaking was the last thing on their minds.

The constant fear and violence took a toll on them. Monks talked about the guns they had bought and now kept at their bedsides. Others spoke heatedly about the violent militant attacks on Buddhist civilians and monasteries. Although the cause of the violence is multilayered—owing much to corruption, drug trade, and corporatization—many monks also felt Islam was to blame. In their minds, the conflict was anchored to the larger discussion of religious violence: Muslims against Buddhists.

One day after teaching an English class for Buddhist novices at a monastery a young monk came over and pulled back the folds of his robe to reveal a Smith & Wesson. I later learned that he was a military monk—one of many covert, fully ordained soldiers placed in monasteries throughout Thailand. To these monks, peacemaking requires militancy.

Since my initial realization in 2004, I began to look critically at my earlier perspective on Buddhism—one that shielded an extensive and historical dimension to Buddhist traditions: violence. Armed Buddhist monks in Thailand are not an exception to the rule; they are contemporary examples of a long historical precedence. For centuries monks have been at the helm, or armed in the ranks, of wars. How could this be the case? But more importantly, why did I (and many others) hold the belief that Buddhism=Peace (and that other religions, such as Islam, are more prone to violence)?

Buddhist Propaganda

It was then that I realized that I was a consumer of a very successful form of propaganda. Since the early 1900s, Buddhist monastic intellectuals such as Walpola Rahula, D. T. Suzuki, and Tenzin Gyatso, the Fourteenth Dalai Lama, have labored to raise Western awareness of their cultures and traditions. In doing so, they presented specific aspects of their Buddhist traditions while leaving out others. These Buddhist monks were not alone in this portrayal of Buddhism. As Donald S. Lopez Jr. and others have poignantly shown, academics quickly followed suit, so that by the 1960s U.S popular culture no longer depicted Buddhist traditions as primitive, but as mystical.

Yet these mystical depictions did not remove the two-dimensional nature of Western understanding. And while it contributed to the history of Buddhism, this presentation of an otherworldly Buddhism ultimately robbed Buddhists of their humanity.

Thupten Tsering, the co-director of “Windhorse,” encapsulates the effects of two-dimensional portrayal in a 1999 interview with the New York Times. “They see Tibetans as cute, sweet, warmhearted. I tell people, when you cut me, I bleed just like you.”

In an effort to combat this view and to humanize Buddhists, then, Mark Juergensmeyer and I put together a collection of critical essays that illustrate the violent history of Buddhism across Mongolia, Tibet, Japan, China, Korea, Thailand, Sri Lanka, and India.

Our intention is not to argue that Buddhists are angry, violent people—but rather that Buddhists are people, and thus share the same human spectrum of emotions, which includes the penchant for violence.



Although the book only arrived at bookstores last month, it apparently touched some nerves in the academic community before its release. Some have objected to the cover [image right], which they feel is not an appropriate subject for Buddhism. Ironically, that is the very reason this collection of essays is so important: to address the apparent and widespread inability to acknowledge the violent side to religious traditions. It is this inability that robs its adherents of their humanity.

In a way, I wish I could return to that dream of Buddhist traditions as a purely peaceful, benevolent religion that lacks mortal failures and shortcomings. But I cannot. It is, ultimately, a selfish dream and it hurts other people in the process.

Buddhist Warfare certainly contributes to the broader discussion of religious violence, but on a more intimate and local level, I hope this collection will effect some significant change in the way Buddhism is perceived in the United States. Only time will tell.

ونعتذر للحكيم الرائي على إقلاقه من حلمه الوردي


RE: اللطف اللامتناهي للبوذيين في بورما أراكان-راخين - ابن سوريا - 07-06-2012

(07-06-2012, 09:25 AM)هاله كتب:  .....................

هل هناك في الوثيقة ما يمنع أي عضو من انه يعمل حاله موزمبيقي او ارثوذكسي أو طلياني؟ أو مطلوب منه يبرز البطاقة عند التسجيل؟
و هل للمعلومات الشخصية أية أهمية أصلا في نادي حواري أم المهم الرأي المطروح و الفكرة؟

أم هناك بند بيقول يحق لرب البيت أو للعضو أن يتهم الأعضاء المختلفين معه بأنهم "مأجورين" بدون دليل؟

و بأي حق يتم تجريد أي عضو أو انسان من حقه في الشك؟ هل لولا الشك وصلنا ليقين؟ و متى استئصلت "أنا أشك اذن أنا موجود" من أجواء نادي "الفكر"؟
أم انه مفروض على العضو يفكر بطريقة معينة فقط لا غير و الا ما رح نرحمه؟

لا حول ولا ...


سلامتك من الحوقلة .. وآسف لإزعاجك بردي المجرم.

لا لم تمنع الوثيقة ذلك الذي تقولين، ولم تمنع الوثيقة أعضاء آخرين كشف ذلك والإشارة له.
وهل مأجور تهمة؟ وكما يحق له أن يشك يحق لنا أن نشك. وللقارئ أن يتيقن بما يريد بالنهاية ولسنا عليهم بمسيطرين. عدا عن أني فعلت ما يفعل أصحابك في الرأي هنا منذ سنة، بالكتابة بطريقة التورية ولم أتحدث عن أحد بعينه .. فما أدراك عمن أتحدث؟! ولماذا لم تنزعجين منهم هم عندما كانوا يتحدثون بطريقة استفزازية في كل مرة يردون بها؟ هاي على طريقة الحكيم وجعفر والأصدقاء هنا، يعني ليش مو مزعوجين من الجرائم بجزر الواق واق، لازم بالأول يتضايقوا على المجازر بأدغال إفريقيا وإلا فلا يحق لهم استنكار أي جريمة بالعالم.

وبالنهاية ما علاقة وثيقة النادي بالموضوع؟ هل طلبت طرد عضو لأنه عامل حاله "كذا"؟ أو حتى لكلامي علاقة بالإدارة أو بالإشراف؟
لقد قلت رأيي وحسب، وإن رأته الإدارة أو المشرفين مخالفاً فلتحذفه ولتنبهني إن أرادت أو حتى توقفني.
أما مداخلتك أيضاً لا معنى لها، فهي مخالفة للوثيقة، فهي بشكل شكوى إدارية، لا نقاشاً حول كلامي ورأيي. وهذا يدعى إرهاب فكري، طالما عانيت منه، لسبب وحيد أني مشتبه به دوماً لعلاقتي الأساسية بوجود النادي.
فليس لي الحق بالتعبير عن رأيي إلا ويأتي من يتهمني بكذا و"مذا".
فلو كان رأيي ذاته يقوله نوار الربيع، لما كتبت ردك أعلاه، أليس كذلك؟
ولو كان ردي يوائم هواك بمن ترينهم أتباع الناتو البترودولار لكان أحب على قلبك، ولو كنت أسب برهان غليون فكمان لن تري مشكلة برأيي، ولن تكتبي تدافعي عن أحد وتهاجميني هجوماً غير بريء بوثيقة النادي بدلاً من مناقشة أفكاري وآرائي.
إذاً فلنخرج الخشبة التي في أعيننا أولاً ...

مودتي


RE: اللطف اللامتناهي للبوذيين في بورما أراكان-راخين - هاله - 07-06-2012

اقتباس:أما مداخلتك أيضاً لا معنى لها، فهي مخالفة للوثيقة، فهي بشكل شكوى إدارية،

لا يا عزيزي ليست شكوى
بل جرس تنبيه لرب البيت ألا يضرب بالدف و يرتكب تجاوزات لأنه في هالحالة الكل رح يقول ان كان فلان بيعملها اشمعنى احنا لأ؟

أن يقول زميلنا نوار أو أصحابي -اللي ما بعرف مين هم- شيئا ليس كعندما يقوله جنابك .. فأنت راس كبيرة هنا 10

و أنا لم أكتب مداخلتي بسبب موقفي السياسي بل لأن وضع النادي ماكل هوا و مش ناقصه. هذه هي كل القصة ليس الا.

بس بجد أشكرك جدا
اذ نبهتني الى مسألة: و انا مالي و مال النادي؟
و على راي زميلنا خالد النادي ناديكم و انتو اللي بتدفعوا مصاريفه و أحرار فيه.

و هل يستوي الذين يملكون و الذين لا يملكون؟


و تشاو يا عزيزي و حقكم علينا!