اقتباس:بل التخلف إنما كان منكم لا منهم، وأنتم من تسبب بتأخرهم لا هم، فهم لما جاءوا لحكمنا كانت خلافتنا قد سقطت وزالت على أيدي العملاء من يسمون أنفسهم اليوم بالقرآنيين أو بشيعة أبي لؤلؤة على حد سواء، إذ هؤلاء قد عرفوا بشق صف الأمة من قديم الزمان باسم الإسلام.

اقتباس:هؤلاء قوم دانت لهم أوروبا وعاصمتها القسطنطينية، ورفعوا رايات العلم والبناء عاليا واذهب بنفسك وشاهد ما في تركيا اليوم من فن العمارة والحضارة والخط العظيم الذي برزوا فيه، وقت أن كان بعض العرب من أصحاب حبيبك غير الشريف حسين يخططون للانقلاب عليهم مع الإنجليز.

اقتباس: بقيت صامدا في أي شيء؟! أين هم ما يسمى بالقرآنيين اليوم في الدفاع عن أرض الإسلام؟!! أين هم؟!! هات سم لي جماعة منهم؟؟! الذين يقاتلون اليوم من أجل عودة الأرض إنما هم المسلمون لا أدعياؤه

اقتباس:لعلك فهمت أنا بالإلصاق نعني اللزق جيب واحد باتيكس وصلحوه

اقتباس:هذا أسلوب العاجز

اقتباس:أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم

اقتباس:قلنا لك ولا زلنا: نحن لا حاجة لنا في تكفير من لم يكن في يوم من الأيام مسلما

اقتباس:ألم تقرأ قول الله تعالى: (والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون)؟!

اقتباس:بل كانت كذلك، ويكفيك أن الأمويين حاصروا القسطنطينية سنة أربع وثمانين للهجرة الشريفة، ثم فتحها العثمانيون بقيادة السلطان محمد الفاتح رحمه الله ورضي عنه.

اقتباس: إذا عمر بن الخطاب برأيك كان مكروها من شعبه؟!

اقتباس:الرجل المريض قد هزم للأسف بتآمر أحبابك أصحاب الرجل الطيب، الذي كان على طرف المسبح، الذي تسبح فيه صاحبتكم رنوش، رانيا المنسوبة لزوجها

اقتباس:ولم لا نتفق؟! أنا للحق والحقيقة أريد أن نتفق، هات بين لنا ما عليه تعتمد في تفسيرك للقرآن من أصول يمكن الاعتماد عليها وعلنا نصل إلى خط سليم نلتقي عليه.
أنا في هذه لا أريد المماحكة ولكن أريد الحق والحقيقة فهلا تحاول الوصول معي إلى نقطة التقاء بلا سخرية واستهزاء

اقتباس:إذا قد جهلنا والآن بحمد الله عرفنا، عرفنا أنه يخرج من فمها لا من دبرها، لكن ألا يعتبر هذا كمن يقيء عفوا

اقتباس:تبقى النقطة المهمة ألا وهي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قال إن الذباب فيه نفع ومنفعة، في أكله وشربه ونقعه، ولكن قال: (فإن في أحد جناحيه داء وفي الآخر دواء) وهذا حال سقوطه في الإناء، والذي قد يكون على الجناح المحمل بالداء، وعلاجه إنما يكون في الآخر الذي يحمل الدواء، كما الثعبان يحمل الداء في سمه والدواء، وكل شيء تستخلص المنفعة منه بطريقة مختلفة متباينة.

اقتباس:قل لي الآن ما تفعل لو كنت صاحب معصرة زيتون وسقط في الإناء الكبير أو الوعاء ذبابة طائرة من هنا أو هناك

اقتباس:إذا كان الضرب بمعنى التغطية فما معنى الخمار عفوا؟!

اقتباس:لم تجب عن شيء وأتحداك أن تثبت إجابتك وتنسخها لنا هنا

نعيد سؤالنا: ما سبب فرض صلاة العصر أربعا وجعل المغرب من بعدها ثلاثا؟ وما سبب جعل الطواف حول البيت لا حول غيره؟ وجعله سبعا لا ستا؟ وكذا الحكمة من السعي بين الصفا والمروة؟ وسبعة أشواط بالتحديد لا خمسة؟ وعلة الوقوف بعرفة لا بعرنة؟ وفي هذه الأيام بالتحديد؟