نادي الفكر العربي
اللطف اللامتناهي للبوذيين في بورما أراكان-راخين - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64)
+--- الموضوع: اللطف اللامتناهي للبوذيين في بورما أراكان-راخين (/showthread.php?tid=48967)

الصفحات: 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21


RE: الرد على: اللطف اللامتناهي للبوذيين في بورما أراكان-راخين - خالد - 07-08-2012

(07-08-2012, 03:48 AM)ابن سوريا كتب:  من أنتم؟*


* جميع الحقوق محفوظة للقذافي Big Grin



نحنا فراشات صغار
ترلم ترلم ترلم


نحنا الربييييييييييييييييييييييييييييييع

نحنا


الرد على: اللطف اللامتناهي للبوذيين في بورما أراكان-راخين - ابن سوريا - 07-08-2012

وأنا كمان كنت بهزر يا مينا، هو ما كانش باين عليا ولا إيه؟ Big Grin


RE: اللطف اللامتناهي للبوذيين في بورما أراكان-راخين - خالد - 07-08-2012

خلاصة البحث،

هناك مشاكل عديدة في كل من العالم الإسلامي والأمة الإسلامية، نرفضها ونسعى لحلها، كل وطريقته.

هناك من يسعى للحل وهو يعرف طبيعة ما يسعى لحله، قد يسلك طريقة إسلامية للحل، قد يسلك طريقة اشتراكية، عالمانية، غيرو.. المهم أنه يريد حلا للمشكلة القائمة، والتي أنا أسميها "انحطاط العالم الإسلامي" وكل يسميها ما يريد.

وهناك من يسعى لتسجيل نقاط ضد الإسلام كعدو يراه، أمة ودينا وأديولوجية وشعائر وشرائع وأحكام وعقائد، إلخ.. فهو لا يعنيه حل مشكلة انحطاط العالم الإسلامي، هو يعنيه ما يعتبره فرصة تاريخية للإجهاز على الإسلام ككل، هذا النسق من التفكير يجعله يعجز عن رؤية الجانب البشري الإنساني في الإسلام، والذي لا يختلف قيد أنملة عن الجانب البشري الإنساني في كل دين وملة ونحلة وأيدولوجية وفكرة وطريقة ومبدأ، لا يختلف الإسلام البتة فيه عن البوذية والمسيحية والشيوعية والليبرالية، الخ.. وهو عملية تطبيق الفكرة على الواقع.. يعجز عن رؤية أن المسلمين والبوذيين والمسيحيين واليهود والملحدين، كلهم ليس عسيرا لديهم أن يطبقوا فكرتهم بالإجرام والقمع والاضطهاد وتنكيل المخالف. هذا لا علاقة ضرورية له بالفكرة الأصلية، بل بطريقة النظرة إلى الآخر وتنميط الآخر وشيطنة الآخر.

اقرؤوا إن شئتم رواية مسخ فرانكشتين، أو كتاب ادوارد سعيد الآخر، كون الشباب كما أرى يعتمدون مبدأ "كل فرنجي برنجي".

تنميط الإسلام والمسلمين في صورة بن لادن والظواهري وابن باز وابن عثيمين، أو تنميطه في صورة الخميني والخامنئي وحسن نصر وما شابه، هو جزء من عملية طويلة تتعلق بالنظرة إلى الآخر عن طريق الاستغراب عنه وإعطائه صورة مميزة ما، ثم شيطنة هذه الصورة، مقدمة للتنكيل بالآخر واضطهاده وإقصائه.

هي حالة مرض اجتماعي جدير بالعلاج، لعلنا كأمة أن نفرغ له بعد حين.


RE: اللطف اللامتناهي للبوذيين في بورما أراكان-راخين - jafar_ali60 - 07-08-2012

(07-08-2012, 02:08 PM)خالد كتب:  خلاصة البحث،

............................................................................................................

جواب

هذا ليس بحثاً ، ولا حتى ورقة ، هذا " من كل زميل رأي" ، او على احسن تقدير دردشة على مقهى بعد الضحى بقليل ، فكيف اصبح بحثاً؟ البحث وحتى يطلق عليه بحث له اليات وشكل ،هل ما نقرأه هنا في هذا الموضوع بالذات يصلح ليكون بحثا لنيل الدكتوراة مثلاً ؟






هناك مشاكل عديدة في كل من العالم الإسلامي والأمة الإسلامية، نرفضها ونسعى لحلها، كل وطريقته.

هناك من يسعى للحل وهو يعرف طبيعة ما يسعى لحله، قد يسلك طريقة إسلامية للحل، قد يسلك طريقة اشتراكية، عالمانية، غيرو.. المهم أنه يريد حلا للمشكلة القائمة، والتي أنا أسميها "انحطاط العالم الإسلامي" وكل يسميها ما يريد.
...............................................................................................

جواب

ممتاز ان خالد رأى انحطاط بالعالم الاسلامي والامة الاسلامية ، رغم معارضتي لما يسمى العالم الاسلامي والامة الاسلامية فهذان المصطلحان فارغان ولا يعبران عن شيء رغم انهما يبدوان لغة عربية فصحى لكن جمع الكلمتين يصبح خرافة ، كأن نقول " الطاولة تأكل بيتزا" فكلمات مألوفة تعطي معنى خيالي عند جمعهما بجملة واحدة ، ثم لو سلمنا بهذا الامر ، ما هو القاسم المشترك بين اندونيسيا المتخلفة و موريتانيا المتخلفة فلا لغة ولا تاريخ ولا بيئة ولا ما يحزنون ، القاسم المشترك الاعظم بينهم هو " الاسلام" ، هل سيذهب خالد الي وداوني بالتي كانت هي الداء






وهناك من يسعى لتسجيل نقاط ضد الإسلام كعدو يراه، أمة ودينا وأديولوجية وشعائر وشرائع وأحكام وعقائد، إلخ.. فهو لا يعنيه حل مشكلة انحطاط العالم الإسلامي، هو يعنيه ما يعتبره فرصة تاريخية للإجهاز على الإسلام ككل، هذا النسق من التفكير يجعله يعجز عن رؤية الجانب البشري الإنساني في الإسلام، والذي لا يختلف قيد أنملة عن الجانب البشري الإنساني في كل دين وملة ونحلة وأيدولوجية وفكرة وطريقة ومبدأ، لا يختلف الإسلام البتة فيه عن البوذية والمسيحية والشيوعية والليبرالية، الخ.. وهو عملية تطبيق الفكرة على الواقع.. يعجز عن رؤية أن المسلمين والبوذيين والمسيحيين واليهود والملحدين، كلهم ليس عسيرا لديهم أن يطبقوا فكرتهم بالإجرام والقمع والاضطهاد وتنكيل المخالف. هذا لا علاقة ضرورية له بالفكرة الأصلية، بل بطريقة النظرة إلى الآخر وتنميط الآخر وشيطنة الآخر.

.................................................................................................


جواب

الاسلام ليس كله عدو ، لكن ابعاده عن السياسة هو واجب اخلاقي ، الغرب لم يتقدم الا بزج الكهنة في كنائسهم ، وجعل ما لقيصر لقيصر وما لله لله ، والشرق المتقدم لم يتقدم لآن بوذا هو حامل مشعل الحضارة بل لأنه ترك بوذا في صومعته ولم يأخذ مجالا للتحكم ، ولا نسمع في الغرب المتقدم قول " العالم المسيحي" ولا " الامة البوذية" ،





اقرؤوا إن شئتم رواية مسخ فرانكشتين، أو كتاب ادوارد سعيد الآخر، كون الشباب كما أرى يعتمدون مبدأ "كل فرنجي برنجي".


تنميط الإسلام والمسلمين في صورة بن لادن والظواهري وابن باز وابن عثيمين، أو تنميطه في صورة الخميني والخامنئي وحسن نصر وما شابه، هو جزء من عملية طويلة تتعلق بالنظرة إلى الآخر عن طريق الاستغراب عنه وإعطائه صورة مميزة ما، ثم شيطنة هذه الصورة، مقدمة للتنكيل بالآخر واضطهاده وإقصائه.

هي حالة مرض اجتماعي جدير بالعلاج، لعلنا كأمة أن نفرغ له بعد حين.

................................................................................................................


بن لادن والظواهري وابن باز والخميني وغيرهم هؤلاء ليسوا اعشابا غريبة نمت في غفلة منا ـ بل هم نتاج تفكير مجتمع افرزهم ، ولهم مناصرون ومقلدون وهم نتاج المجتمعات الاسلامية



RE: اللطف اللامتناهي للبوذيين في بورما أراكان-راخين - خالد - 07-08-2012

تنويه،

كلمة بحث هنا واردة في موضعها اللغوي وليس الاصطلاحي،

اما سائر ما تفضلت به زميل جعفر علي فمرجعه هو الخلاف في لغة الخطاب، وأشياء أخرى نرجع إليها لاحقا، لأني أكتب على عجالة.


RE: اللطف اللامتناهي للبوذيين في بورما أراكان-راخين - خالد - 07-08-2012

نيجي للمهم،

الزميل جعفر علي يختلف معي في زاويتين مهمتين، لذلك يبدو أننا نتحدث عن أمرين مختلفين تماما رغم حديثنا عن شيء واحد، لكنه على ما يبدو يصر أن يجعلني أتحدث لغته بدل أن ينشغل برفع الأمة من الوهدة التي وقعت فيها.

الزاوية الأولى أن الزميل جعفر علي يستخدم لغة خطاب استغرابية للتعبير عن الواقع الذي نعيش فيه، أنا لا أقبل أن أستعير لغة غيري ولغتي غنية بالمصطلحات، لا أعني الجانب اللغوي للغة العربية، بل أعني المصطلحات والمفاهيم ودلالاتها.

فكلمة الأمة الإسلامية، والتي استعملها العرب قديما وحديثا، في القرآن وغيره، والتي تعبر عن مصطلح بعينه، صارت عند الزميل جعفر علي خواء، لأن الزميل على ما يبدو لا يريد أن يكون مرجعه في شيء من الجانب الإسلامي، هو حر في ذلك على أية حال، لكنني خالد، وكثير من الأمة مثلي، لا نقيم لهذا العدم رضا بالا، ونصر على استخدام هذه المصطلحات ذات الدلالات الواضحة والمحددة والتي يمكن قياسها ووزنها، ولا أرى أن مصطلحات الوطنية والقومية الفضفاضة الخالية من المضمون والمفهوم بجديرة أن تحل محل هذه المصطلحات، وليست بقادرة على ذلك، ولا حتى مصطلح الإنسانية السهل التمطط على أي قياس مطلوب.

الزاوية الثانية أن الزميل جعفر علي يعيش على ما يبدو حالة "سلفية استغرابية"، فكما نعاني من سلفيي المسلمين الذين يصرون أن ينقلونا إلى مشاكل القرن الأول وحلولها هناك، بغربة عن الزمان. فكذلك نعاني من سلفيي المستغربين، الذين يرون جان جاك روسو ومونتيسكو ونيتشه سلفا صالحا لهم، ويريدون أن ينقلونا زمانا إلى عصور النهضة الأوروبية، ومكانا إلى هناك أيضا، ليحلوا لنا مشاكل أوروبا إبان عصر النهضة. وكلا الطريقين بنظري لا يصلحان لشيء إلا للجدل العقيم من باب إن قال لنا كذا رددنا عليه بكذا، وإن رد بكيت رددنا بذيت، إلخ...

الزميل جعفر علي، والحكي للجميع لمن يهتم،
فكرة أن العالم الإسلامي واقع في حالة انحطاط حضاري لا تستلزم بالضرورة أن الإسلام هو سبب هذا الإنحطاط ولا تستلزم أنه ليس سبب الإنحطاط، كل الأمرين ليسا متلازمين بالضرورة.
فكرة أن هناك شيء يسمى بالعالم الإسلامي هو واقع موجود، تجاهله لا يخفيه ولا يجعله يتبخر، الأوفق هو التعامل معه كما هو فعلا وليس كما نشتهي ونتمنى أن يكون، نتعامل معه كما هو فعلا ليصير كما نحب له أن يكون.

أما الحل فيا زميلي العزيز، فلا يكون بالقعود والندب على أغصان الشجر أن مرسي قد نجح وأن الثورة في سوريا ستوصل الظواهري إلى الحكم أو غيره، ذلك أن الناس كمجموع ليس الدين هو ما يحركها ولا غيره، بل يحركها مصالح تريد أن تقضى، ومفاسد تريد أن تدفع، فمن يتقدم إلى الناس بحلول فيها جلب مصالح ودرء مفاسد تبعته الناس وسلكت دربه، ومن أتاها يصطنع التنظير، وطريقة لو قال كذا لرددنا بكذا، ملته الناس وأعرضت عنه، وليس التدين الذي نراه بين الناس ينتشر اليوم إلا رد فعل غريزي طبيعي تقوم به كل الأمم حين تقع في ورطة يغلب على ظن المتورطين أن غيرهم من الناس عاجز عن مد يد العون لهم.

أما وقد أتينا إلى الحلول، فالاستبداد هو رأس المفاسد، وهو عدو جميع المصالح، وحين يكون الزميل جعفر علي منبريا لتبرير بقاء الإستبداد لأنه خير من وصول خصومه أو أعدائه المبدئيين إلى الحكم، وكأن القضية قضية حكم ولا دولة لدى الجميع، والتي صارت دمية بيد مستبد وبعض بنيه.

موضوع الإجرام بحق مسلمي بورما، ومن قبلهم الإجرام بحق مسلمي تايلاند والصين وكمبوديا والهند والحبشة وأريتيريا قبل استقلالها والبوسنة والهرسك والقوقاز على يد غير المسلمين هو حقيقة، وسبب اضطهادهم أنهم مسلمون هو حقيقة أيضا، وتعاطف المسلمين أمثالي معهم هو أمر لن يتوقف لأنه لا يعجب الزميل جعفر علي، الذي يرفض وجود الإسلام في الحياة. قد يتوقف إن قدم لنا الزميل جعفر نموذجا صالحا للتطبيق، يخرج الإستبداد ويبني دولا حقيقية، ويشرع بنهضة يمكن أن تؤثر على حياة الأمة وتحل مشاكلها وتدفع عنها المفاسد وتجلب لها المصالح، حينئذ أنا مستعد أن أساعد الزميل أو غيره ممن يقدم شيئا جديا حتى النهاية، لكن ما يجري هو مجرد وضع عصا في دواليب الغير، مع نوع من السخرية أو التوبيخ لمن يذكر شيئا لا ينسجم مع مسطرة مونتيسكو وجان جاك روسو وفولتير.




الرد على: اللطف اللامتناهي للبوذيين في بورما أراكان-راخين - ابن سوريا - 07-08-2012

المشكلة الأساسية والمصيبة التي نعاني منها(ولا أبرئ نفسي)، هي أننا نريد أن ننتصر لا أن ننصر.
أن ننتصر لذواتنا لا أن ننصر وطننا وشعبنا.

وكما قال خالد، الاستبداد هو أساس المفاسد. وبدونه نستطيع أن ننعش الحياة السياسية ويقوم كل تيار أو كل حزب بالنشاط والترويج لأفكاره.
أما إن تحولت الثورة لاستبداد جديد (وهذا غير مستبعد نهائياً) فليقم الديمقراطيون المناضلون العظماء بالعمل لثورة جديدة وسط مجتمعهم لإنقاذ الديمقراطية.
أما إن فشلوا بكل هذا، فتحالفوا مع الاستبداد حيناً، أو نأوا بأنفسهم عن مجتمعهم فليس لهم إلا أن يتحملوا نتائج ما يفعلون.
فمن يتحالف مع الاستبداد سيلفظه مجتمعه وستتغير موازين القوى لمستبد آخر غير الذي كان.
ومن ترفع وتكبر عن مجتمعه وناسه فليختر مجتمعاً آخر، أو يترك المجتمع لناس يؤمنون بالعمل الجماعي. ففشله لا يعني أن الناس كلهم فاشلون.

خالص تحياتي.


RE: اللطف اللامتناهي للبوذيين في بورما أراكان-راخين - jafar_ali60 - 07-08-2012

خالد كتب:أما وقد أتينا إلى الحلول، فالاستبداد هو رأس المفاسد، وهو عدو جميع المصالح، وحين يكون الزميل جعفر علي منبريا لتبرير بقاء الإستبداد لأنه خير من وصول خصومه أو أعدائه المبدئيين إلى الحكم، وكأن القضية قضية حكم ولا دولة لدى الجميع، والتي صارت دمية بيد مستبد وبعض بنيه.

شوف يا خالد ، مسامحك بكل التشريق والتغريب الذي جاء في ردك ،

فقط الاقتباس اعلاه ، هل عندك دليل؟


RE: اللطف اللامتناهي للبوذيين في بورما أراكان-راخين - خالد - 07-08-2012

بدك دليل؟

الدليل عند أم أحمد، وزوجها الرئيس الشرعي لمصر، الذي تريده في أبي زعبل والقناطر.


الرد على: اللطف اللامتناهي للبوذيين في بورما أراكان-راخين - jafar_ali60 - 07-08-2012



الله يرضى عليك يا حبيبي


يا حبيبي انت تعرف عمري ما كنت اقصائي حتى لمتطرفي الاسلام السياسي ، واراهنك


بالنسبة لمرسي هذا كان يا فهلوي والله يحرسك من العين ليس لانه اخواني او اسلامي بل لانه خالف الدستور


باي