![]() |
هل المسيح هو الله ؟ نعم وبكل تأكيد ( الجزء الثاني ) - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: هل المسيح هو الله ؟ نعم وبكل تأكيد ( الجزء الثاني ) (/showthread.php?tid=28058) |
هل المسيح هو الله ؟ نعم وبكل تأكيد ( الجزء الثاني ) - fady - 10-23-2005 [SIZE=4]تابع رقم (35 ) 10 – لارنر المؤرخ الروماني : يقول : " إن المسيح منشئ المسيحيين حٌكم عليه بالموت في ملك طيباريوس والوالي بيلاطس البنطي , فهذه الخرافة المهلكة بعد أن انطفأت مدة عادت فهاجمت اليهودية " . 11- التلمود : ويقر اليهود في تلمودهم بأنهم قتلوا المسيح وصلبوه فقد جاء في نسخته التي نشرت في أمستردام عام 1943، ص 42 قوله : " لقد صُلب يسوع قبل الفصح بيوم واحد 12- الحاخام يوحنا بن زكاي : وهو تلميذ المعلم اليهودي هليل ( القرن الأول الميلادي ) قال في كتابه" سيرة المسيح " " إن الملك وحاخامات اليهود حكموا علي يسوع بالموت , لانه جدف بقوله عن نفسه انه ابن الله " ثم قال : " ولما كان المسيح في طريقه إلي الموت ,كان اليهود يصرخون أمامه قائلين : فلتهلك كل أعدائك يا رب " 13- ديونيسيوس الاريوباغي : وكان عالما في الفلك يعيش في أثينا , وعاين ظاهرة ظلمة الشمس يوم الجمعة العظيمة من الساعة الثانية عشر ظهرا وحتى الساعة الثالثة بعد الظهر , فقال : " أما أن خالق الطبيعة متألم أو أن العالم آخذا في التمزق " وعندما كرز بولس الرسول في أثينا وعرف إجابة السؤال الذي حيره آمن بالمسيح في الحال وصارا أسقفا.. ومات شهيدا . 14- اكليمندس الروماني (30 – 100م): تلميذ الرسل وأسقف روما يقول في رسالته : " لنركز أنظارنا على دم المسيح متحققين كم هو ثمين لدى أبيه ، إذ سفكه لأجل خلاصنا ، وقدم نعمه التوبة للعالم كله " . " لنكرم الرب يسوع المسيح الذي قدم دمه لأجلنا " . " وقد صار الرب يسوع المسيح باكورة القائمين من الموت " . " وبعدما تسلم الرسل أوامرهم واقتنعوا بقيامه ربنا يسوع المسيح تماماً ، وتأكدوا من كلمه الله ، ذهبوا في ثقة الروح القدس للكرازة ". 15- أغناطيوس الأنطاكي ( 30 – 107م) : تلميذ بطرس الرسول وأسقف كنيسة إنطاكية , عندما قبض عليه الإمبراطور تراجان وطلب منه أن ينكر المسيح , فرفض متمسكا بإيمانه بالمسيح فقال له تراجان " هل تعني ذلك الذي صلب بأمر بيلاطس " وهذه شهادة غير مقصودة من الإمبراطور تراجان عما كان معروفا حينذاك علي مستوي العالم كله . وفي رسالته التي أرسلها وهو في طريقه إلي روما قال : " لو لم يمت المسيح فعلا , لما كنت احتمل القيود , واسلم نفسي للموت لأجل اسمه " يقول في رسالته إلى أفسس : " أن روحي هي ضحية الصليب ، والصليب هو عثره لغير المؤمنين ، أما لنا نحن فهو خلاص وحياه أبديه " ويقول في رسالته إلى ترالس: " يسوع المسيح 000 تألم حقاً على عهد بيلاطس البنطى ، وصلب حقاً ومات حقاً أمام السمائيين والأرضيين ومن تحت الأرض قام حقاً من الأموات " وقال في رسالته إلى سميرنا : " أنا أؤمن أنه بعد القيامة كان ما يزال له جسد ، وأؤمن أنه هكذا الآن ، ومثال ذلك ، عندما جاء للذين كانوا مع بطرس قال لهم " جسونى وانظروا أنى لست روحاً بدون جسد " وفي الحال لمسوه وأمنوا أنه كان روحاً وجسداً 000 وبعد قيامته أكل وشرب معهم 000 " وقال أيضا : " نحن نؤمن أن المسيح مات عوضا عنا من جهة الناسوت , لكنه لم يمت من جهة اللاهوت , لان اللاهوت غير قابل للموت هل المسيح هو الله ؟ نعم وبكل تأكيد ( الجزء الثاني ) - fady - 10-26-2005 [SIZE=4]تابع رقم ( 36 ) 17- بوليكاربوس ( 65 – 155 م ) تلميذ الرسل يقول في رسالته إلى فيلبى : " يسوع المسيح سيدنا الذي تحمل الموت من أجلنا وأقامه الله حالاً رباطات الجحيم " . " آمنوا بمن أقام سيدنا يسوع المسيح من بين الأموات وأعطاه مجداً ". " فلنلتصق دائماً برجائنا وعريس عدالتنا يسوع المسيح الذي حمل خطايانا في جسده على الخشبة (الصليب) " . 18- رسالة برنابا المكتوبة سنة 100م وقد جاء فيها : " أن السيد قد أحتمل تسليم جسده إلى الفساد . كان المقصود هو تنقيتنا وغفران خطايانا الذي تم بنضح دمه ". " يا أخوتي إذا كان السيد قد أحتمل أن يتألم من أجل نفوسنا وهو رب المسكونة" . " أنه هو الذي أراد أن يتألم هكذا ، وكان عليه أن يتألم على الصليب " . " قد تألم ليحيينا بجراحه ، فلنؤمن أن أبن الله لم يتألم إلا لأجلنا وقد سقى الخل والمر أره عندما صلب " . " لذلك نعيد اليوم الثامن بفرح . اليوم الذي قام فيه المسيح من الأموات وظهر وصعد إلى السماء " . 19- يوستينوس الشهيد (100-165م) : يقول في حواره مع تريفو اليهودي: " لأنه حقاً بقى المسيح على الشجرة (الصليب) حتى المساء تقريباً ودفنوه في المساء وفي اليوم الثالث قام ثانيه " (Dialogue. Ch. 97.) . وقال في كتابه على القيامة: " لماذا قام (المسيح) في الجسد الذي تألم به إلا لكي يبين قيامه الجسد ؟ وتأكيداً لهذا ، فعندما لم يعرف تلاميذه أن كان قد قام بالجسد حقاً وكانوا ينظرون إليه بشك قال لهم : " أليس لكم إيمان حتى الآن، انظروا أنى أنا ، وسمح لهم أن يجسوه ويروا آثار المسامير في يديه ، وعندما اقتنعوا تماماً أنه هو نفسه وفي الجسد سألوه أن يأكل معهم كي ما يكونوا أكثر يقيناً ، أنه قام في جسده الحقيقي ؟ فأكل شهد عسل وسمك " (On Resurrection. Ch. 9.) . 20- ايريناؤس (120 – 220) أسقف ليون بفرنسا : هذا القديس كتب فصولاً طويلة شرح فيها آلام السيد المسيح وصلبه وموته ودفنه وقيامته فقال من ضمن ما قال : " وكما قام المسيح بجوهر الجسد وكشف لتلاميذه أثار المسامير والفتحة في جنبه 000 فقد قام بقوته هو" (Against Her. B. 5:7.) . وقال أيضا : " غاية الكفارة هي إيفاء مطالب العدل الإلهي نيابة عنا , والمسيح بموته علي الصليب وفي هذه المطالب , ومن ثم كفر عن خطايانا إلي الأبد هل المسيح هو الله ؟ نعم وبكل تأكيد ( الجزء الثاني ) - أبو عاصم - 10-26-2005 [SIZE=5]هلا أثبت لنا أصول هذه الكتابات يا زميل... أحقا كتبها هؤلاء الناس؟؟ إذا كان الإنجيل الذي تدعون أنه مقدس ومبارك، لا نعرف كتبته حتى الآن، وكله كُتب بعد وفاة عيسى عليه السلام كما تدعون، فكيف بهذه الكتابات التي ادعيتموها، وبنيتم عليها أصلا لا أصل له ولا فصل.. دعك من هذا فعيسى عليه السلام نبي مولود من أنثى بشرية، ولا هو بإله ولا بابن إله، وإنما هو عبد كسائر العبيد، ومهما علوت به فهو عبد، شئت أم أبيت، بل والظاهر عندكم أن أباه إنما هو يوسف النجار، ما جاء عن طريق إله ولا روح قدس، وارجع إلى نسبه أول إنجيل متى وإلى موضوعي الذي ما رد عليه أحد حتى الآن لتعرف أنه لا هو بإله ولا غيره، وإنما هو عبد الله ورسوله، خلقه ربنا كآدام من تراب ثم قال له كن فيكون... ]http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...d=34612 هل المسيح هو الله ؟ نعم وبكل تأكيد ( الجزء الثاني ) - fady - 10-30-2005 تابع رقم ( 37 ) 21- بليني الأصغر : وهو الحاكم الروماني الذي أرسل إلي مقاطعة بثينيا ليعيد ضبط الأمور سنة 110 م , وأرسل خطابا إلي الإمبراطور تراجان يقول عن المسيحية : " إن هذا المذهب انتشر في كل مدينة وفي كل قرية , فقد هجرت هياكل آلهتنا مع مذابحها , ولهذا فقد ألقيت الشماسات في السجون لتعذيبهن , وكان رد الفعل هو صلواتهن الحارة .. وعادة يجتمع المسيحيون قبيل الفجر في يوم محدد لإكرام المسيح ألههم بالترانيم " 22- بابياس : قال بابياس : " أننا نحفظ الأحد بدلا من السبت لأنه يوم القيامة " " إن اللوغوس الذي خلقنا لم يتركنا وشأننا عندما أخطأنا , بل أتي إلي عالمنا وخلصنا من خطايانا " 23- لوسيان اليوناني : ولد لوسيان سنة 100 م وكان من مذهب الابيقورييين , ومن أكثر فلاسفة اليونان الذين يؤمنون بحرية الرأي , وأسفاره العديدة منحته إطلاعا واسعا علي الاخبار العالمية , وسخر من إيمان المسيحيين بخلود النفس وتقديم انفسهم للاستشهاد , وقد سجل لوسيان كتاباته علي شكل محاورات باللغة اليونانية الفصحي , وقال في كتابه (موت بيريجرنيوس ) : " ان المسيحيين لا يزالون يعبدون ذلك الرجل العظيم الذي صلب في فلسطين , لأنه ادخل إلي العالم هذه الديانة الجديدة " 23- كلسوس : ولد سنة 140 م و كان فليسوف ابيقوريا هاجم العقائد المسيحية , وقال كلسوس في كتابه " البحث عن الحقيقة " مستهزئا بالمسيح " إن احد أتباع المسيح أنكره وآخر خانه وفي النهاية حكم عليه بالموت صلبا " وقال أيضا : " فليرجع المسيحيون إلي طرقهم القديمة , فيكفوا عن إتباع هذه السخافة التي اخترعت حديثا , وهي عبادة اليهودي الذي صلب حديثا في ظروف مشينة , ليرجعوا إلي العبادة القديمة , عبادة الآلهة الكثيرة , إلي عادات آبائهم , فالمسيحية بدعة خطيرة حديثة , وان لم توقف صارت نكبة علي الإمبراطورية الرومانية ". كما هزأ بقول بولس الرسول " صلب العالم لي و أنا للعالم " وقد رد العلامة اوريجانوس علي كلسوس في مؤلف ضخم حيث فند كل افتراءاته وادعاءاته . 24- العلامة ترتليان : سنة 160 ميلادية ذكر ان يوم الاحد كان يحفظ بسرور تذكارا لقيامة مخلصنا , وان يوم الجمعة كان يوم صوم و صلاة حتى الساعة التاسعة تذكارا لآلام وموت المسيح . 25 – يوليوس افريكانوس : من 160م – 240 م يقول : "وحينئذ نرفع أيدينا ونرشم أنفسنا بعلامة الصليب " اقتباس: الدارقطني كتب/كتبت من عيني عزيزي الدارقطني , سأقدم لك كل المراجع ( وهي كثيرة جدا ) التي أقتبست منها هذا الكلام في نهاية هذا البحث . تحياتي هل المسيح هو الله ؟ نعم وبكل تأكيد ( الجزء الثاني ) - zaidgalal - 10-30-2005 11- التلمود : ويقر اليهود في تلمودهم بأنهم قتلوا المسيح وصلبوه فقد جاء في نسخته التي نشرت في أمستردام عام 1943، ص 42 قوله : " لقد صُلب يسوع قبل الفصح بيوم واحد . وقبل تنفيذ الحكم فيه ، ولمدة أربعين يوماً خرج مناد ينادي : إن (يسوع) سيُقتل لأنه مارس السحر وأغرى إسرائيل على الارتداد ، فعلى من يشاء الدفاع عنه لمصلحته والاستعطاف من أجله أن يتقدم . وإذ لم يتقدم للدفاع من أجله , علقوه ليموت ليلة عيد الفصح . التلمود يذكر يسوع وقد بلغ 150 عامًا أي يسوع غير اليسوع تحياتي هل المسيح هو الله ؟ نعم وبكل تأكيد ( الجزء الثاني ) - fady - 11-04-2005 مازلنا نتكلم بخصوص شهادة التاريخ لصليب الرب يسوع المسيح . تابع رقم ( 38 ) 26- البابا آثناسيوس الرسولي ( 296- 373 م ) : تحدث باستفاضة عن موت المسيح المحيي علي خشبة الصليب وقيامته من خلال رسائله , ومن خلال كتابه تجسد الكلمة وبقية كتبه الثمينة , فيرد علي اليهود الذين يسخرون من الصليب موضحا قوة الصليب التي حطمت عبادة الأصنام فيقول : " يسخر اليهود بلسان مشحون شرا وغشا لأننا نؤمن ونعترف دائما ونعلن إيماننا بالصليب , أننا نحس بالأسف الكثير لحماقتهم لان هؤلاء الذين يسخرون من الصليب هم حقا عميان , لأنهم لا يرون قوة الصليب العظيم التي ملأت العالم كله .. بالاحري يؤمنون به انه بواسطته كان خلاص العالم , أنه لم يكن من أجل هلاك بل من أجل خلاص , وقوة الصليب واضحة إذ بدخوله إلي العالم تلاشت الوثنية وعبادة الأصنام وهربت كل شعوذة أمام علامة الصليب ولم يبق سوي المسيح الذي نحن نمجده ." وقال عن قوة الصليب : " أعطانا السيد المسيح إلهنا الصليب سلاحا نافذا ينفذ في النار والهواء والماء والأرض ولا يحجبه شيء أو يعترض قوته عارض , فهو قوة الله التي لا تقاوم , تهرب من صورته الشياطين حينما يرسم به عليها " " الصليب هو قوة المسيح للخلاص و الملائكة يخضعون لقوته ويتبعونه حيثما شاهدوا رسمه ليعينوا الملتجئ إليه , ولا تحصل تخلية لمن حمل الصليب إلا للذي ضعفت أمانته فيه ." وقد أوضح القديس اثناسيوس في كتابه " تجسد الكلمة " أن الموت غٌلب بصليب المسيح , حتى أن البشر الضعفاء بطبيعتهم أصبحوا لا يخشون هذا الموت بل يتهافتون عليه من أجل محبتهم في الملك المسيح , وقال أيضا : " قديما كان الموت مرعبا حتى بالنسبة للقديسين وكان الجميع ينوحون علي الأموات كأنهم هلكوا , أما الآن بعد أن أقام المخلص جسده , لم يعد الموت مخيفا لان جميع الذين يؤمنون بالمسيح يدوسونه كأنه لا شيء , بل بالاحري يفضلون أن يموتوا علي أن ينكروا إيمانهم بالمسيح ( تجسد الكلمة 27 : 2 ) " فان كان الموت يداس بالإيمان بالمسيح وبعلامة الصليب , فلابد أن يكون واضح أمام محكمة الحق انه ليس احد آخر سوي المسيح نفسه له الغلبة والنصرة علي الموت وهو الذي افقده كل قوته , وان كان الموت مرعبا وقويا فيما سبق , لكن الآن بعد مجئ المخلص وموت جسده وقيامته فان الموت يحتقر , فلابد أن السيد المسيح نفسه الذي صعد علي الصليب هو الذي أباد الموت وغلبه " " لأنه كما أن الشمس تشرق بعد الليل , وتستنير بها الأرض كلها فلا يكون هناك شك بالمرة في أن الشمس هي التي نشرت نورها في كل مكان وهي التي بددت الظلام وأنارت كل الأشياء , هكذا أيضا إن كان الموت قد احتقر ووطئ تحت الإقدام منذ الظهور الخلاصي للمخلص في الجسد وموته علي الصليب , فيبقي أن يكون واضحا تماما أن المخلص نفسه الذي ظهر في الجسد هو الذي أباد الموت وهو الذي يٌظهر علامات النصرة علي الموت في تلاميذه كل يوم " " ومن يرد أن يمتحن أقوالنا السابقة بطريقة عملية فدعه – في وجود خداع الشياطين وضلالات المنجمين وأعاجيب السحر – يستعمل علامة الصليب التي يسخرون منها , وينطق فقط باسم المسيح , فيري كيف تهرب الشياطين من اسمه ويٌبطل التنجيم ويتلاشي كل سحر وعرافة " ( تجسد الكلمة 48 : 3 ) أما الذين يعترفون بموت المسيح وينكرون قيامته فيرد عليهم القديس اثناسيوس قائلا : " لأنه إن كان المخلص يعمل الآن بقوة بين البشر فهل لا يزال يوجد من يتطرق الشك إلي ذهنه أن المخلص قد أتم القيامة وان المسيح حى أو بالاحري انه هو نفسه الحياة ؟ وهل يمكن لشخص ميت أن ينخس ضمائر الآخرين حتى جعلهم يرفضون نواميس آبائهم الموروثة ويخضعون لتعاليم المسيح ؟... كيف استطاع أن يوقف أعمال الأحياء حتى يكف الزاني عن الزني , والقاتل عن القتل , والظالم عن الظلم ؟ ولو انه لم يقم بل لا يزال ميتا فكيف يستطيع أن يطرد ويطارد ويحطم تلك الآلهة الكاذبة ؟ وكيف يستطيع أن يطرد الأرواح الشريرة التي يعبدونها " ( تجسد الكلمة 30 : 4 , 5 ) 27- كيرلس الاورشليمي ( 315 – 386 م ) :- يقول في عظته سنة 346 داخل كنيسة القيامة : " لقد صلب المسيح حقا ونحن إن كنا ننكر ذلك فها هي الجلجثة تناقضني , تلك التي نحن مجتمعون فيها الآن , وها هي خشبة الصليب أيضا تناقضني , هذه هي التي توزع منها في كل أنحاء العالم " كما يقول : " فلا تخزي إذا أن تعترف بالمسيح مصلوبا , بل ليت إشارة الصليب تكون ختما نصنعه بشجاعة بإصبعنا علي جبهتنا وعلي كل شيء , علي الخبز وعلي كأس الشرب , وفي مجيئنا وذهابنا قبل نومنا وعند يقظتنا " ويقول أيضا : " فلنكرم الصليب المقدس الذي أعطينا أن نغلب به العدو اللئيم ونرشم به علي جباهنا وقلوبنا وسائر أعضائنا لنطرد به الشياطين , والصليب علامة الرب وخاتمه الذي صار الخلاص لادم وذريته من اسر إبليس عدونا ." الصليب هو موضوع فخرنا في هذه الحياة وهو علامة إيماننا ... بالصليب غلب قسطنطين الملك البار أعداءه وارتفع شأنه لما اظهر الرب له علامة الصليب مضيئة في السماء قائلا له " بهذه العلامة تغلب أعدائك " , فغلب وصار الصليب قوة الملوك وعزاؤهم ونصرتهم يضعونه فوق تيجانهم لكي يباركهم ويؤديهم وينصرهم " اقتباس: zaidgalal كتب/كتبت [SIZE=4]المراجع التي بين يدي : 1- كتاب القس عبد المسيح بسيط " هل صلب المسيح حقيقة أم شُبّه لهم؟ " صفحة 173 2- كتاب " أسئلة حول الصليب " للأستاذ حلمي القمص يعقوب صفحة 128 3- كتاب " هل صلب المسيح حقا؟ " للكاتب فارس القيرواني. 4- كتاب " برهان يتطلب قرار " لجوش مكدويل صفحة 112 ومن ضمن ما كتبه جوش أيضا : نقرأ في التلمود البابلي ما يلي: عُلِّق (صُلب) يسوع في ليلة الفصح. ولمدة أربعين يوماً قبل تنفيذ الحكم سار المنادي معلناً: «إنه سوف يُرجم لأنه مارس السحر وضلل إسرائيل. وأي شخص يمكنه أن يدلي بأي شيء في مصلحته فليتقدم للدفاع عنه». ولكن إذ لم يكن هناك ما يمكن أن يبرئه فقد عُلِّق في ليلة الفصح.(Sanhedrin 43a; cf. t. Sanh. 10: 11; y. Sanh 7: 12; Tg. Esther 7: 9) وفي موضع آخر ذكر فيه هذا النصّ يذكر «يسوع الناصري». وكلمة «Yeshu» تترجم من اليونانية إلى الإنجليزية بكلمة «يسوع» Jesus، والإشارة إليه بكلمة «الناصري» يعد دليلاً قوىً على أنه يشير إلى يسوع المسيح. فضلاً عن ذلك فإن كلمة «عُلِّق» هي تعبير آخر للإشارة إلى الصلِّب (انظر لوقا 23: 39، غلاطية 3: 13). ويقول چوزيف كلاوسنر العالم اليهودي: «يتحدث التلمود عن التعليق بدلاً من الصلب ، لأن هذه الوسيلة الرومانية المريعة للقتل لم تكن معروفة لدى العلماء اليهود إلا من خلال المحاكمات الرومانية ، ولم تكن موجودة في النظام القضائي اليهودي . كما أن الرسول بولس (غلاطية 3: 13) يطبق الآية التالية: «لأن المعلَّق ملعون من الله» (تثنية 21: 23) على يسوع» (Klausner, JN, 28). كما أن الإشارة إلى حدوث الصلب «في ليلة عيد الفصح» تتفق مع (يوحنا 19: 14) (وهـي موجودة في b. Sanh. 67a ; y. 4. Sanh. 7: 16) ومن ثم فإن هذا النص يؤكد بوضوح الموثوقية التاريخية لشخصية يسوع وموته. كما يؤكد أن السلطات اليهودية تورطت في الحكم عليه، ولكن ثمة محاولة لتبرير ذلك. وبشكل غير مباشر يشهد هذا النص لمعجزات يسوع. ولكنه يحاول أن يفسرها كأعمال سحرية، كما ذكره كُتَّاب الإنجيل أيضاً (مرقس 3: 22، متى 9: 34، 12: 24). (Klausner, JN, 23). أما أن يسوع ناصري آخر عمره 150 سنة , أعتقد أنه لا يحتاج إلي تعليق علي الصليب , بل يحتاج إلي عكازا ليمشي عليه أو نوما هادئا علي السرير أو بعض من الرجال يحملونه لاداء صلاة التراويح .:D:D:D تحياتي للجميع هل المسيح هو الله ؟ نعم وبكل تأكيد ( الجزء الثاني ) - ضيف - 11-04-2005 :P اقتباس: بعض من الرجال يحملونه لاداء صلاة التراويح و هل كانت صلاة التراويح مفروضة ايام المسيح؟ المسيح نفسة كان يصلى التراويح فى رمضان سبحان الله ارأيتم كيف ان الاسلام قديم شكرا على المعلومة يا زميل :P هل المسيح هو الله ؟ نعم وبكل تأكيد ( الجزء الثاني ) - ضيف - 11-04-2005 فادى معذرة للمقاطعة اقتباس:مازلنا نتكلم بخصوص شهادة التاريخ لصليب الرب يسوع المسيح . هل تصلح شهادة رجل جاء فى القرن الرابع مثل اثناسيوس ان تكون شهادة تاريخية ؟ ان كلمة شهادة تستلزم ان يكون الرجل قد شهد الصلب هو نفسة و بذا يكون شاهدا تاريخيا اما اذا لم يشهد هو عملية الصلب او التعليق فيكون شاهدا ما شافش حاجة هل المسيح هو الله ؟ نعم وبكل تأكيد ( الجزء الثاني ) - ضيف - 11-04-2005 بصراحة هذا الدليل التاريخى قوى جدا و اقنعنى بكذب القرآن فعلا اقتباس:13- ديونيسيوس الاريوباغي : الراجل نظر لكسوف الشمس ...فقط نظر اليها فعرف ان الله يتألم و عليه فالمسيح صلب الله اكبر الله اكبر و لماذا يتألم الرب و اللاهوت ترك الناسوت هو يعانى من الام الصلب و سكرات الموت بينما اللاهوت سليما معافا ثم ان يا عزيزي فادى انا اعرف ان الله له ابن وحيد صلب مرة واحدة فلماذا يتكرر كسوف الشمس بشكل دائم؟ و ما الذى ميز كسوف الشمس يوم صلب المسيح عن اى كسوف اخر حتى يتوصل ديونييسسيبوس الانريوبلاغى الى ما توصل اليه عزيزي فادى ارجوك اعمل عقلك اثناء القص و اللصق و سق لنا دليل او اثنين واضحين و قويين افضل من 100 دليل مضروب و شكرا لحسن نواياك |