حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
فضيـــحة السند والمتن !! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: فضيـــحة السند والمتن !! (/showthread.php?tid=22839) |
فضيـــحة السند والمتن !! - أنا مسلم - 12-18-2005 [MODERATOREDIT]بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعيسي عبده ورسوله أما بعد: اقتباس:زميل أبانووب صاحب الموضوع عليه أن يكون حاضرا فلا يصح عقلا طرح موضوع ثم تركه لبضعة أيام هكذا.. ولاتعكنن نفسك أخى الحبيب الدارقطنى أحلها انا لك أولا: لوط لم يزنى ببناته بل هن الذين أغتصبنه فهو كان فى ذلك الوقت سكران 32 هلم نسقي ابانا خمرا ونضطجع معه . فنحيي من ابينا نسلا . 33 فسقتا اباهما خمرا في تلك الليلة . ودخلت البكر واضطجعت مع ابيها . ولم يعلم باضطجاعها ولا بقيامها . 34 وحدث في الغد ان البكر قالت للصغيرة اني قد اضطجعت البارحة مع ابي . نسقيه خمرا الليلة ايضا فادخلي اضطجعي معه . فنحيي من ابينا نسلا 35 فسقتا اباهما خمرا في تلك الليلة ايضا . وقامت الصغيرة واضطجعت معه . ولم يعلم باضطجاعها ولا بقيامها 36 فحبلت ابنتا لوط من ابيهما لاذنب له أخى بل انه حتى لم يعرف شئ مما حدث فلك ان تتخيل ماوصل إليه من الشعور بالإنعدام وهذا بسبب الخمر ثانيا: النصوص صالحه للتعليم لتتعلم قصص من كان قبل وتتعظ..وحتى لاتقع فى هذا الموقف .. بس خلاص[/MODERATOREDIT] فضيـــحة السند والمتن !! - أبو عاصم - 12-18-2005 [MODERATOREDIT]كلنا تعجب في البداية بلا شك من فتوى العلامة زكريا بطرس بشأن قراءة الإنجيل في المرحاض!! http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...fid=5&tid=36228 ولكن وبعد أن قرأت بعض ما كُتب في هذه الكتب قلت في نفسي لا شك أن وراء هذا الاختلاء بها في المرحاض أسباب وخفايا... وخفايا قد لا تخطر على بال.. هذه الأمور التي جئنا على ذكرها من تلك الكتب والتي زودني بها الأخ الداعية حفظه الله، وهذا الكلام الذي جاء على الاستدلال به أخونا المسلم تدل دلالة صريحة على عدم قدسية هذه الكتب.. بل تُشير إلى أن كُتابها كانوا أصحاب هوى جنسي شاذ وشاذ بشكل عجيب.. مرة تزني الكنة مع حماها!! ومرة تزني بنات نبي مع أبيهما!! ومرة يتغزل الشباب بثديي أختهم!! وأخرى يرسل الأنبياء بزعمهم إلى أمم الزنى والخنى ليجعلوا منهن زوجات مباركات لهم!!! أقول بصدق هل تؤمنون أيها الزملاء بما في هذه الكتب؟؟!!! بصدق أرجوكم أجيبوني بأمانة؟؟!!!! أهذا كتاب مقدس؟؟؟!!!! أين هي قدسيته ولم يترك شرفا إلا وغرزه وطعنه؟!![/MODERATOREDIT] فضيـــحة السند والمتن !! - Abanoob - 12-21-2005 اقتباس:كتب الزعيم رقم صفر: المشكلة فى الموضوع أن هناك روح الله (الروح القدس) .. وروح الله هو عطية الله لمؤمنيه وهو يطهر ويقدس ويعطى علماً وإستنارة .. وتلك العطية محروم منها الكافرين برب المجد الرافضين لصليبه المقدس .. وعطية الروح القدس ضرورية للتسامى عن الأفكار الشهوانية والجسدانية والإستغراق فى عالم الروح والعشق الإلهى لأن روح الله يعرف أعماق الله وأعماق الإنسان . كاتب سفر نشيد الأنشاد ليس مجهولاً .. فهو سليمان الحكيم ابن داود . هو يسرد فى رؤية تخيلية علاقة رجل بإمرأة وتعابير الحب بينهما وهناك الرمز والمرموز .. ولهذا هو لا يقول من هو الرجل ومن هى المرأة لأن القصد هو الرمز وليس سرد قصة حب عادية أو جنسية بين رجل وإمرأة . والدليل على أن المقصود هو علاقة النفس الإنسانية (المرأة) والله (الرجل) ما يلى : فى طول الكتاب المقدس وعرضه نجد التعبير عن العلاقة ما بين الله والإنسان يُرمز إليها بعلاقة الرجل بحبيبته أو خطيبته أو زوجته .. وعلى هذا فسفر نشيد الأنشاد يستكمل تلك المنظومة الرائعة .. وهذا سر عظمة الكتاب المقدس ودليل مصدره الإلهى .. الكتبة متعددون ذوى ثقافات مختلفة وأعمار مختلفة وأمكنة مختلفة وأزمنة مختلفة ومع هذا نجد أن هناك خطاً يجمعهم .. هناك وحدة الهدف والغاية .. وهذا لأن روح الله القدوس هو الذى يقود ويكتب فى كل هؤلاء الكُتاب .. كل يكتب بأسلوبه وروح الله يسوقه للتعبير عن رسالة الله الى البشر . فها هو العهد الجديد يقدم الشعب المسيحى المؤمن كعذراء عفيفة والمسيح كخطيبها : 2كو 11: 2 فاني اغار عليكم غيرة الله لاني خطبتكم لرجل واحد لأقدم عذراء عفيفة للمسيح. وها هو العهد القديم يقارن ما بين نبيه هوشع الذى أمره بالتزوج بإمرأة زانية كلما ضمها الى بيته تهرب منه وتزنى ليعرف الشعب اليهودى أنه يشبه تلك المرأة الزانية .. كلما أحسن الله الى الشعب اليهودى شعبه المختار لكى يأتى المسيا منه ويكون نوراً للأمم كلما ضل الشعب وراء البعل والأوثان .. الله هو الرجل والشعب اليهودى هو زوجته الزانية : هوشع 1: 2 اول ما كلّم الرب هوشع قال الرب لهوشع اذهب خذ لنفسك امرأة زنى واولاد زنى لان الارض قد زنت زنى تاركة الرب. وههنا فى المزامير يصف كل بعيد عن الرب بأنه يزنى لأن الرب هو عريس النفس الوحيد والإتجاه الى غيره هو زنى : مزامير 73: 26 قد فني لحمي وقلبي.صخرة قلبي ونصيبي الله الى الدهر. 27 لانه هوذا البعداء عنك يبيدون.تهلك كل من يزني عنك. رأس الرجل هو المسيح كما أن رأس المرأة هو الرجل : 1كو 11: 3 ولكن اريد ان تعلموا ان راس كل رجل هو المسيح.واما راس المرأة فهو الرجل.وراس المسيح هو الله. وإليكم تفسير ثلاثة آيات من سفر نشيد الأنشاد المقدس : " خدك كفلقة رمانة تحت نقابك .. عنقك كبرج داود المبني للأسلحة ألف مجن علق عليه كلها أتراس الجبابرة ... ثدياك كخشفتي ظبية توأمين يرعيان بين السوسن .. " (نش 4 : 3 ـ 5) ? خدها الذى كفلقة الرمان تحت نقابها [ أى البرقع الموضوع على الوجه ] علامة الجمال والاحمرار المستور دليل الإتضاع الشديد .. ? عنقها كبرج داود المبنى للأسلحة المعلق عليه أتراس الجبابرة دليل الإيمان الوطيد .. ? ثدييها كخشفتى ظبية [ أى كثدييى الظبية المرضعة ] والحديث عن الثدى هو حديث عن الغذاء المفيد الذى يعطى لبناً للصغار لينمو به .. وهذه هى الصفات الثلاثة التى تحمل معانى ثلاثة ، هى : 1) اتضــاع شـــديـد . 2) إيـــمان وطـــيد . 3) غـــذاء مفــــيد . أولاً : إتضاع شديد يصف العريس عروسه بأن خديها كفلقة رمانة من تحت نقابها .. والرمان لونه أحمر .. تعبيراً عن أن خديها لونهما أحمر .. ولكن ليس كالقرمز الذى وصف العريس شفاه عروسه به رمزاً للنضارة الروحية ، كما سبق وتكلمنا .. لكن هذا الإحمرار من نوع آخر.. إنه احمرار الحساسية الروحية فى حشمة وحياء تحت نقاب يستر ويحمى كل هذه البركات الغنية الموجودة فى الداخل .. وفى الرمانة نرى : 1) نظام دقيق : فالرمانة مملوءة بفصوص مرصوصة بمنتهى الدقة وبرسم هندسى عجيب وجميل .. فيها فصوص حمراء وبيضاء فى نظام دقيق يعطيها منظراً لؤلؤياً عجيباً .. هكذا المؤمن يسلك فى نظام أى طقـس روحى يجد فيه غذاءه المفيد .. دون ضجر أو ملل .. لذا قال الكتاب : "وليكن كل شيء بلياقة وبحسب ترتيب " (1كو 14 : 40) لذا فإنجيل البركة هو إنجيل النظام .. إذ نجد أن الرب يسوع قبل أن يصنع معجزة إشباع الجموع ، أمر التلاميذ أن يتكئوهم فرقاً فرقاً خمسين خمسين .. ثم أعطى التلاميذ وهُم بدورهم أعطوا الشعب .. 2) حــياء وتدقيق : ففى الرمانة نجد هذه الفصوص المترتبة ، وقد تغطت بأغطية متعددة .. وما أحوجنا فى هذه الأيام إلى الحياء المسيحى ، أينما كنا وكيفما كنا .. فلقد أصبح الحياء المسيحى عملة نادرة قليلة الوجود .. ولا سيما بين بعض الشباب والشابات الذين يخيل إليهم عدو الخير أن المدنيِّة والعولمة هى الطريق إلى مسيحى يساير ويواكب المجتمع الذى يعيش فيه فيفقدون حياءهم ويخلعون برقع التدقيق ويخسرون إتضاعهم الحقيقى .. ولننظر إلى سيدتنا وملكتنا وفخر جنسنا العذراء مريم ، حين جاء إليها الملاك ، وكانت شابة صغيرة فى مقتبل العمر .. فحين قال لها: " سلام لك .. " يقول الكتاب مسجلاً هذه اللحظة التاريخية التى نظر الرب فيها إلى حياء وقداسة العذراء : "وفكرت ما عسى أن تكون هذه التحية " (لوقا 1 : 29) ، من يكون هذا الشاب الذى يلقى علىَّ هذه التحية .. ما هى أغراضه وما هى نواياه .. إنها حكمة السماء التى تميز وتختبر ولا تندفع وراء أى كلام قد يبدو معسولاً ... ليس الحياء للشابات الصغيرات فحسب ، بل ايضاً للمتقدمات فى الأيام كأسلوب حياة .. هل تذكر معى المرأة الشونمية التى دعاها رجل الله إليشع ليهبها الرب إبناً .. لقد كانت متقدمة فى الأيام وزوجها شاخ .. لكن انظر ماذا فعلت ، لقد قال لتلميذه أن يدعوها : " فدعاها فوقفت في الباب " (2مل 4 : 15) .. لذا قال الكتاب : " فانظروا كيف تسلكون بالتدقيق لا كجهلاء بل كحكماء " (أف 5 : 15) .. تدقيق فى الملبس والكلام والسلوك والنظر والسمع .. تدقيق فى العلاقات وتدقيق فى الخدمة .. حتى يكون لنا الكمال المسيحى الحقيقى .. 3) مجد عميق : بعد كل هذا نجد القشرة الخارجية فى الرمانة التى تكون حمراء اللون .. إنه الإتضاع القلبى الذى علمنا الرب إياه بقوله : " تعلموا مني لاني وديع ومتواضع القلب فتجدوا راحة لنفوسكم " (مت 11 : 29) فالإتضاع يكون بمثابة الدرع الواقى أو الصدفة الصخرية التى تحمى المحار وتخفى لؤلؤه الداخلى وكنوزه الثمينة .. لذا كان القديس العظيم الأنبا أنطونيوس يتضع بشدة أمام الشياطين التى كانت تحاربه بالمجد الباطل وبسهام الذات والكبرياء .. لكنه كان يحرقها بتواضعه إذ يقول : [ من أنا الحقير الذى تحاربونه .. أنا اضعف من أن أحارب أصغركم .. ] فكان ينتصر عليهم بالإتضاع .. فحين يتسرب إلى القلب كبرياء الذات ، وتبدأ أن تشعر أنك صرت عارفاً وعالماً وخادماً موهوباً .. على الفور تبدأ نعمة الله فى التخلى عنك ، وتنسحب معونة الروح القدس من حياتك تاركة إياك لذاتك فتكون بداية النهاية .. ليحفظنا الرب .. ثانياً : إيمان وطيد الرمز السادس الذى وصف به العريس عروسه هو : " عنقك كبرج داود المبني للأسلحة ألف مجن علق عليه كلها أتراس الجبابرة .. " هذا هو الإيمان الوطيد .. فالكنيسة هى جسد المسيح ، والمسيح هو رأس هذا الجسد .. والرباط الذى يربط الرأس بالجسد هو رباط الإيمان الوطيد .. ويشبّه العريس إيمان عروسه ببرج داود المقام للأسلحة .. فهذا الإيمان ليس إيماناً خاملاً أو ضعيفاً ، بل هو إيمان قوى مملوء بأسلحة الإيمان .. هل تذكر موقف داود الفتى الصغير أمام جليات العملاق ؟ لقد رفض داود أسلحة الحرب التى وهبها له شاول .. فلقد كانت له أسلحة أخرى يمكنه بها أن يحارب جليات وينتصر عليه .. إنها اسلحة الإيمان الوطيد الذى يهب النصرة الحقيقية من خلال قوة المسيح .. لذا قال لجليات : " أنت تأتي إليَّ بسيفٍ وبرمحٍ وبترسٍ وأنا آتي إليك باسم رب الجنود .. هذا اليوم يحبسك الرب في يدي فأقتلك وأقطع رأسك وأعطي جثث جيش الفلسطينيين هذا اليوم لطيور السماء وحيوانات الأرض فتعلم كل الأرض أنه يوجد إله لاسرائيل .. " (1صم 17 : 45 ، 46) والرقم ألف فى عدد الأسلحة يشير إلى كمال الإيمان الذى كان فى أبائنا الشهداء والقديسين الذين بدمائهم ارتوت شجرة الإيمان حتى وصل إلينا فى هذه الأيام الأخيرة إيماناً حياً وطيداً صلباً لا يلين .. إنهم أباؤنا القديسون الذين دخلوا هذا البرج وتمتعوا بهذا الإيمان الوطيد .. الذين لخص كاتب سفر العبرانيين سيرتهم فى إصحاح الإيمان فقال : " الذين بالايمان قهروا ممالك صنعوا برا نالوا مواعيد سدوا أفواه أسود .. أطفاوا قوة النار نجوا من حد السيف تقووا من ضعف صاروا أشداء في الحرب هزموا جيوش غرباء .. " (عب 11 : 33 ، 34) ثالثاً : غــــذاء مفــــيد يختم العريس وصفه لعروسه فى هذا الجزء بالصفة السابعة فيقول : " ثدياك كخشفتي [ ثدى الغزال ] ظبية توأمين يرعيان بين السوسن .. " والثديين يرمزان إلى الطعام المفيد الذى تقدمه العروس لأولادها .. ولكى يكون فى الثديين لبن ، لا بد من توافر ثلاثة شروط : 1) سمة البالغين : فالثدى الممتلئ باللبن هو سمة الإنثى البالغة .. سواء فى الإنسان أو فى الحيوان .. وهكذا المعنى الروحى ، لا تمتلئ كلماتهم بالشبع الروحى إلا إذا تحقق فيهم قول معلمنا بولس الرسول : " لما كنت طفلاً كطفلٍ كنت أتكلم وكطفلٍ كنت أفطن وكطفلٍ كنت أفتكر .. ولكن لما صرت رجلاً أبطلت ما للطفل .. " (1كو 13 : 11) .. فتصير حواس هذا الخادم مدربة على السير فى طريق الرب وإتباع خطاه والتمييز بين الذهب الحقيقى وبين الذهب المزيف ، فلا يكون محمولاً على كل ريح تعليم ، بل يفرق بين الغث والسمين ، فيخلص نفسه والذين يسمعونه أيضاً .. 2) ولادة البنين : وهى شرط أساسى لوجود اللبن ، فبدون ولادة لا يأتى لبن .. لذا فالمؤمن الذى لا يهتم بخلاص الآخرين يقف نموه الروحى وتخور قواه الروحية .. لذا لا بد للخادم أن يكون ولوداً .. كما قال الرسول بولس : "ابني إنسيمس الذي ولدته في قيودي " (فل 10) هذه هى أبوة الخادم الذى يجاهد ويصارع مع الله ويتمخض بأولاده حتى يتصور المسيح فيهم (غل 4 : 19) .. فيعرف ماذا ومتى وكيف يقدم لهم احتياجاتهم الروحية ، كما قال الرسول بولس : "سقيتكم لبناً لا طعاماً لانكم لم تكونوا بعد تستطيعون بل الآن أيضاً لا تستطيعون " (1كو 3 : 2) ليحفظنا الرب من العقم الروحى الذى فيه تتقوقع حياتنا وتتمركز حول ذواتنا ونهمل الكرازة للبعيدين .. لذا قال القديس ذهبى الفم : [ إن كانت الخميرة لا تخمر العجين ، فهل تكون خميرة ؟؟ وإن كان العطر لا يعبق الجو المحيط به ، فهل يكون عطراً ؟ كذلك مسيحى لا يعمل من أجل خلاص غيره ، فهل هو مسيحى ؟ ] 3) شبع كل حين : فلا يمكن أن يأتى اللبن الجيد من ثديي أم ضعيفة لا تتغذى بالغذاء الجيد .. ففاقد الشئ لا يعطيه .. فحين تتغذى الأم بالغذاء المفيد ، فإن ثدييها تدِّران اللبن المغذى لوليدها .. هكذا يجب أن يتغذى الخادم بكلمة الله كل يوم وأن يشبع بها وبتعاليم وسير آبائنا القديسين حتى يخرج من كنز قلبه الصالح جدداً وعتقاً (مت 13 : 52) .. لقد كان المسيح يقدم للتلاميذ فى معجزة الخمس خبزات ، وهم كانوا يقدمون للشعب .. فالجائع لايقدم طعاماً والعطشان لا يقدم ماءاً ... فالأمر لا يتعلق بنظريات أو دراسات ، بل يقول قداسة البابا الأنبا شنوده الثالث عن الخادم الروحى : [ إنه إنسان عاش مع الله واختبر الطريق الموصل إلى الله ، وهو يحكى للناس عن هذا الطريق الذى اختبره وسار فيه زماناً .. فيحكى كل ذلك بطريقة موضوعية بعيدة عن الذات .. فالخادم الحقيقى هو إنسان حامل الله (ثيئوفورس) .. إنه إنسان عاش مع الله وذاق حلاوة العشرة معه ، وهو يقدم هذه المذاقة إلى الناس ... ] سفر نشيد الأنشاد هو سفر وصف للعشق ما بين النفس الإنسانية وخالقها ويُرمز لها بعشق العاشقة بعشيقها والعاشق بعشيقته .. وهذا يتفق مع خط الكتاب المقدس ككل الذى يصف الإنسان بصفة خاصة وشعبه بصفة عامة من مؤمنين بأنه/أنهم عروسه الأثيرة التى يعشقها ويحبها حباً جماً وينتظر منها أن تبادله حباً بحب .. وأنه يرى فيها جمالاً لا تراه هى مغطى تحت سحب الخطية والتجارب .. وأن بعدها عنه يُعتبر زنا . إضطجاع بنتى لوط معه واقع مرير ذكره الكتاب المقدس .. فالكتاب المقدس يقدم الواقع البشرى بكل مرارته لعل أحدهم يتدبر : 1- خلطة لوط مع عائلته مع أشرار قوم سدوم وعمورة أثر فى مستواهم الاخلاقى حتى بعد خروجهم ونجاتهم. 2- ضعف إيمان بنتى لوط من أن لا يكون لهن نسلاً بعد إعتقادهن الخاطئ أن الجنس البشرى قد فنى عن آخره . 3- لوط بالرغم من أن الكتاب المقدس وصفه بأنه كان باراً إلا أن الخمر قد أسقطته فى تلك الخطية البشعة .. وهذا يعلمنا أن الخمر تُذهب العقل .. كما حدث مع النبى نوح أيضاً عندما سكر وتعرى فى خبائه وسخر إبنه منه . زنى ثامار مع يهوذا حماها كما قلنا خطية بشعة .. هدف ثامار المشروع هو إقامة نسل لعل المسيا يأتى من نسلها ولكن وسيلتها كانت خاطئة وهى الزنا مع حماها وهى خطية بشعة . ولكن هناك فرق ما بين من يسرق ليسد رمقه ومن يسرق لينفق على ملذاته من نساء وخمر . حتى فى القضاء العادى هناك من يقتل ويأخذ ثلاثة سنوات سجن وهناك من يأخذ إعدام .. القاضى ينظر الى الدافع وظروف القضية . لم تزنى ثامار من أجل النقود أو اللذة أو محبتها للفساد ولكن لإقامة نسل لزوجها المتوفى .. كانت الوسيلة خاطئة وتُعتبر زنا بكل المقاييس . الخط العام فى الكتاب المقدس هو كراهية الخطية وأن الخطية خاطئة جداً وأن عقاب الخطاة قاسى وبشع .. ودعوة للتوبة الفورية لأن ملكوت السموات قد إقترب . لم نجد فى الكتاب المقدس أى تشجيع على الخطية أو الفجور ولكن العكس صحيح .. ما نسأل عنه كيف يأمر محمد بأن يرضع شاب فى العشرين من إمرأة فى الأربعين ؟؟ أليست تلك دعوة إلى الفجور ؟؟ فضيـــحة السند والمتن !! - داعية السلام مع الله - 12-22-2005 بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله .. على من يستنكر مسألة رضاع الكبير أن يأتي لنا بحل لهذه المشكلة : أنت الان تبنيت ولدا .. ثم كبر هذا الولد .. وأصبح يدخل على امرأتك وليس ابنا لها شرعا .. فكيف السبيل الى جواز اعتباره من محارمها ؟؟ أجب عن هذا أولا ......... ثم اعترض على رضاع الكبير .. ما جاء في حديث سهلة بنت سهيل إمرأة أبي حذيفة من قصة سالم مولى أبي حذيفة من أن أبا حذيفة كان قد تبنى سالماً، فلما صارت امرأة أبي حذيفة يشق عليها دخول هذا الغلام الذي كبر لما رأت من تغير في وجه زوجها أبي حذيفة ، استفتت النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " أرضعية تحرمي عليه " وذهب جمهور العلماء إلى أن قصة سالم هي واقعة خاصة بسالم لا تتعداه إلى غيره ، ولا تصلح للاحتجاج بها. قال الحافظ ابن عبد البر : " عدم تحديث أبي مليكة بهذا الحديث لمدة سنة يدل على أنه حديث ترك قديما ولم يعمل به ، ولا تلقاه الجمهور بالقبول على عمومه ، بل تلقوه على أنه مخصوص " . ( شرح الزرقاني على الموطأ 3/292)، وقال الحافظ الدارمي عقب ذكره الحديث في سننه : " هذا لسالم خاصة " وبذلك صرحت بعض الروايات ، ففي صحيح مسلم عن أُمَّ سَلَمَةَ زَوْجَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَتْ تَقُولُ (( : أَبَى سَائِرُ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُدْخِلْنَ عَلَيْهِنَّ أَحَدًا بهذه الرضاعة ، وَقُلْنَ لِعَائِشَةَ : وَاللَّهِ مَا نَرَى هَذَا إلا رُخْصَةً أَرْخَصَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِسَالِمٍ خَاصَّةً ، فَمَا هُوَ بِدَاخِلٍ عَلَيْنَا أَحَدٌ بِهَذِهِ الرَّضَاعَةِ وَلَا رَائِينَا )) تنبيه : لقد فهم جهال النصارى من قوله - عليه الصلاة والسلام – لسهلة : (( أرضعيه )) أنه يتحتم ملامسة الثدي فقالوا كيف يكون هذا ؟! ومن أحسن ما قيل في توجيه ذلك قول الإمام النووي رحمه الله في شرحه على صحيح مسلم ( 10 / 31 ) : ( قال القاضي : لعلّها حَلَبَته ثم شرِبَه ، دون أن يمسَّ ثديَها ، و لا التَقَت بشرتاهُما إذ لا يجوز رؤية الثدي ، ولا مسه ببعض الأعضاء .. وقال أبو عمر : (( صفة رضاع الكبير أن يحلب له اللبن ويسقاه فأما أن تلقمه المرأة ثديها فلا ينبغي عند أحد من العلماء، وهذا ما رجحه القاضي والنووي )) (شرح الزرقاني3/316). [SIZE=5]والدليل على ذلك : ما رواه ابن سعد في طبقاته عن محمد بن عبد الله ابن أخي الزهري عن أبيه قال [COLOR=Navy]كانت سهلة تحلب في مسعط أو إناء قدر رضعته فيشربه سالم الدين الذي حرّم مصافحة الاجنبية ومجرد لمس يدها يبيح الرضاع منها بالفم ياعباقرة المنتدى ؟ ياعباقرة المنتدى : ما سبب ورود الحديث اصلا !! أليس هو السعي لجواز مجرد الخلوة بسهلة رضي الله عنها ؟ فاذا كان الموضوع فيه حرج من مجرد الخلوة ...............فهل يمكن اباحة ماتظنونه بأفهامكم الناضجة الالمعية ؟ ياعباقرة المنتدى ! ان الرجل البالغ لايحتاج لتمثيل دور الطفل ياعباقرة ! وانما يكفيه شرب اللبن من كوب او قدح ............. وعلى كل حال ....فهناك فضيحة أخرى من نوع آخر : هل تتصوّر ان الكتاب ( المقدّس ) يبيح رضاع الكبير حتى ( الارتواء ) ؟ انظر الى سفر الامثال : Prv:5:19: 19 الظبية المحبوبة والوعلة الزهية.ليروك ثدياها في كل وقت وبمحبتها اسكر دائما. (SVD) [SIZE=4]انه رضاع حتى الارتواء !!! يعني الغزالة الزهية ليس لها علاقة برضاع الكبير في كتاب أسفاره الشعرية كلها خنا وفجور ...........والحديث الذي سببه العفة والطهارة ومحاولة ايجاد حل للدخول على امرأة ليست من المحارم : تجعلونه يحض على الاباحية ؟؟ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللّهِ وَأَنتُمْ تَشْهَدُونَ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ !! فضيـــحة السند والمتن !! - قارع الأجراس - 12-24-2005 مجرد سؤال لماذا تنتقدوا الدكتور شاهين ، ولا تنتقدوا ابن عثيمين الذي رد حديث الجساسة الوارد في صحيح مسلم ، مع أنهما استخدما نفس المنهج في الرفض فضيـــحة السند والمتن !! - Abanoob - 12-26-2005 اقتباس:كتب داعية السلام مع الله: الحل : لقد كبر الولد .. فليتزوج ويذهب الى حال سبيله ولتكن العلاقة بعد ذلك علاقة عائلية بين عائلتين عاديتين جداً مع الأخذ فى الإعتبار كرامة وحرمة من ربى وإعتنى بى صغيراً .. هذه هى الفطرة والإنسانية السوية . ولماذا يختلى بها هذا الولد بعد أن كبر .. ما هو الداعى ؟؟ ما دام ليس إبنها من صلبها فلا يختلى بها . هذا هو حل المشكلة . أظن أن هذا الحل أرحم بكثير من حكاية رضاعة الكبير . والحقيقة أن رضاعة الكبير فضيحة بكل المقاييس وقد بانت هذه الحقيقة ووضحت فى برنامج روتانا سينما الذى إستضافت فيه هالة سرحان صفوة المجتمع من علماء دين وغيرهم وتضاربت الأقوال وتشابكت الأصوات ولم يصلوا الى حل وتم حذف نصف الحلقة الثانية وتم تغيير الموضوع فى نصف الحلقة الثالثة . وعلى هذا فالآراء متضاربة بين علماء المسلمين ونلخصها فى الآتى : 1- فريق يعتبر أن هذا الحديث صحيح سنداً غير صحيح متناً لأن محتواه يخالف العقل والمنطق والأخلاق .. وعلى هذا فقد إنهارت نظرية "صحة الحديث" . 2- فريق يعتبر أن القرآن هو الوحيد الذى يُستقى منه الدين ولا يعترفون بالأحاديث من أساسها وهؤلاء هم القرآنيون وهم قلة ويُكفرون من جمهور علماء وشعب المسلمين . 3- فريق يعتبر أن ذلك الحديث صحيح لا غبار عليه وأن سالم لم يكن له شهوة للنساء وعلى هذا فتلك حالة خاصة بسالم فقط .. وتلك نظرية غير صحيحة لأنه لا يُعقل أن سالم ليس له شهوة للنساء لعدم ورود نص فى حديث صحيح أو قرآن يفيد ذلك .. ولعدم منطقية هذه الفرضية .. ولأن المرأة لها شهوة أيضاً تم إغفالها فى تلك النظرية .. ولأن سالم تزوج وأنجب .. وأيضاً تنهار تلك النظرية فى ضوء تأييد عائشة زوجة محمد الأثيرة وأم المؤمنين لمسألة رضاعة الكبير وتعميمها . 4- فريق يعتبر أنه لم يقصد إرضاع سالم رضاعة بالملامسة ولكن الرضاعة بحلب لبنها فى كوب وأن يقوم سالم بشربه .. وبهذا يصير سالم إبنها فى الرضاعة .. ولكن هذه النظرية تسقط بكل بساطة لو وضعنا فى الإعتبار عدد الأبقار والجاموس والأغنام والماعز التى شربنا لبنها على مدى حياتنا .. فتخيلوا معى عدد أمهاتنا فى الرضاعة ؟؟!!!!!! وأخيراً أحب أن أوضح أن مسألة الأخوة فى الرضاعة والبنوة فى الرضاعة التى إخترعها الإسلام لا تتفق لا مع منطق ولا مع علم ولا مع أخلاق ولا مع عقل . لأنه بكل بساطة الأخوة أو البنوة تكون أخوة الدم من الأب والأم أو من أحدهما على الأقل لأن الجينات الوراثية فى تلك الحالة تتفق فى نسبة معينة وعلى هذا تكون الأخوة والبنوة حسب قواعد العلم والمنطق . أما الأخوة بالرضاعة وتحريم زواج الأخوة بالرضاعة فهذا كلام فارغ لا يؤيده لا علم ولا منطق لأن شرب بعض اللبن لا يؤثر فى الجينات الوراثية للإنسان أو يغيرها . وأن ترضع مرضعة ما أحدهم لا يجعله إبنها .. وإن أرضعت مائة طفل لا يجعلهم أخوة أبداً ... نطالب بقليل من العقل والمنطق يا سادة .. اقتباس:وعلى كل حال ....فهناك فضيحة أخرى من نوع آخر : طبعاً الزميل يحاول أن يشوه الكتاب المقدس مدعياً اننا كلنا فى الهوا سوا .. ولكن بقراءة ما قبل الآية وما بعدها سنكتشف انه لا علاقة لتلك الآية برضاع الكبير .. فالآيات المقدسة تدعو الرجل الى أن يرتبط بزوجته ويحبها بكل طاقته ولا يفتتن بالأجنبيات ويزنى معهن ويحافظ على بيته وإمرأته من الذئاب الخارجية .. إنها دعوة للفضيلة وصيانة الأسرة المقدسة وتنبيه على خطورة النجاسة والزنا . أمثال 5: 15 اشرب مياها من جبك ومياها جارية من بئرك. 16 لا تفض ينابيعك الى الخارج سواقي مياه في الشوارع. 17 لتكن لك وحدك وليس لاجانب معك. 18 ليكن ينبوعك مباركا وافرح بامرأة شبابك 19 الظبية المحبوبة والوعلة الزهية.ليروك ثدياها في كل وقت وبمحبتها اسكر دائما. 20 فلم تفتن يا ابني باجنبية وتحتضن غريبة. 21 لان طرق الانسان امام عيني الرب وهو يزن كل سبله. 22 الشرير تأخذه آثامه وبحبال خطيته يمسك. 23 انه يموت من عدم الادب وبفرط حمقه يتهور فضيـــحة السند والمتن !! - مسلم - 12-26-2005 اقتباس:لم نجد فى الكتاب المقدس أى تشجيع على الخطية أو الفجور ولكن العكس صحيح .. :lol: فضيـــحة السند والمتن !! - داعية السلام مع الله - 12-27-2005 اقتباس: Abanoob كتب/كتبت أولا مسألة ( رضاع ) انتهت تماما هنا في هذا الشريط من خلال الكلام الذي وضعته بحجم أو سايز ( خمسة ) باللون الاحمر .. [SIZE=5]وقال أبو عمر : (( صفة رضاع الكبير أن يحلب له اللبن ويسقاه فأما أن تلقمه المرأة ثديها فلا ينبغي عند أحد من العلماء، وهذا ما رجحه القاضي والنووي )) (شرح الزرقاني3/316). والدليل على ذلك : ما رواه ابن سعد في طبقاته عن محمد بن عبد الله ابن أخي الزهري عن أبيه قال كانت سهلة تحلب في مسعط أو إناء قدر رضعته فيشربه سالم في كل يوم حتى مضت خمسة أيام فكان بعد ذلك يدخل عليها وهي حاسر رخصة من رسول الله صلى الله عليه وسلم لسهلة» (الطبقات الكبرى8/271 الإصابة لابن حجر7/716). حبيت تناقشني فيه نقاس علمي بأدب عالي اهلا بك . حبيت تفضها سيرة : ايضا كان بها . ثانيا : ذهاب الولد ( لحال سبيله ) مش حل لأن الاسلام دين واقعي ولايخضع للخيالات .. فرضا لم يجد زوجة ,وان وجد لم يجد عمل , وان وجد لم يجد مأوى : نرميه في الشارع ؟ لا ! الموضوع بسيط جدا , هم خمسة أكواب يتيحون القرابة من الرضاع وكفى . وليس الامر يتعلق بحرمة ونحو ذلك وانما حول جواز رؤية مايراه المحارم الذين يدخلون على النساء من أب وابن ونحوهم .. هناك حدود لايراها غير هؤلاء بسبب عادتهم على الدخول على محارمهم دون تكلّف ...بخلاف غيرهم . اقتباس:طبعاً الزميل يحاول أن يشوه الكتاب المقدس مدعياً اننا كلنا فى الهوا سوا .. ولكن بقراءة ما قبل الآية وما بعدها سنكتشف انه لا علاقة لتلك الآية برضاع الكبير .. فالآيات المقدسة تدعو الرجل الى أن يرتبط بزوجته ويحبها بكل طاقته ولا يفتتن بالأجنبيات ويزنى معهن ويحافظ على بيته وإمرأته من الذئاب الخارجية .. إنها دعوة للفضيلة وصيانة الأسرة المقدسة وتنبيه على خطورة النجاسة والزنا . 1- لوكان السفر يتحدث عن العلاقة بين الله وشعبه : المدخل الى الكتاب المقدس يقول في تعليقه على السفر أنه ليس به اشارة الى المجاز . طبعة دار الثقافة المسيحية . 2- ولو كان يتعلق بالزواج ونحو ذلك : فلم يرد لفظ الزوجة فيما أعلم . فضيـــحة السند والمتن !! - داعية السلام مع الله - 12-27-2005 http://arabic.bismikaallahuma.org/?p=6 نريد ردودا علمية ونقاشا علميا فقط فقط رجاءا .. فضيـــحة السند والمتن !! - Abanoob - 12-27-2005 اقتباس:كتب داعية السلام مع الله: أظن أن ما قدمته أنا يُعتبر حلاً واقعياً وعملياً وأخلاقياً عما إقترحه الإسلام . فما قدمته من حل أرحم من أن يقوم هذا الولد الكبير البالغ برضاعة المرأة سواء بالملامسة أو بالحلب فى كوب . وكما قُلنا كيف يصير إبنها بشرب لبنها من الكوب أو حتى برضاعتها بالملامسة ؟؟ هل شرب لبن الجاموس يجعلنا أبناء الجاموس وإخوة الجاموس بالرضاعة ؟ اقتباس:2- ولو كان يتعلق بالزواج ونحو ذلك : فلم يرد لفظ الزوجة فيما أعلم . الآيات المقدسة تتحدث عن نوعان من النساء : 1- إمرأة شبابك: أى المرأة التى تزوجتها عندما صرت شاباً يافعاً فى سن الزواج إنشغل بمحبتها عن الإفتتان بالزانيات . 2- النساء الأجنبيات والغريبات: سواء من شعبك أو من غير شعبك لا تفتتن بهن ولا تنجس نفسك معهن . |