حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
من الذي كان يظهر لنبي الاسلام ؟ ( دلائل النبوة ) - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: من الذي كان يظهر لنبي الاسلام ؟ ( دلائل النبوة ) (/showthread.php?tid=27543) |
من الذي كان يظهر لنبي الاسلام ؟ ( دلائل النبوة ) - zaidgalal - 06-22-2005 [CENTER] ........................................ هذه احدى تجسدات ( يهوه ) في العهد القديم. ....................................... قدم دليلك ومصادرك[/CENTER] من الذي كان يظهر لنبي الاسلام ؟ ( دلائل النبوة ) - NEW_MAN - 06-22-2005 اقتباس: zaidgalal كتب/كتبت دليلي ومصادري هو الكتاب المقدس نفسه ، الذي نقلت عنه ونقلت التفاسير ، ولكنك انكرتها . ماذا تريد بعد ؟؟؟ الدليل انت قدمته وانت انكرته . من الذي كان يظهر لنبي الاسلام ؟ ( دلائل النبوة ) - zaidgalal - 06-22-2005 :nocomment: :wr: من الذي كان يظهر لنبي الاسلام ؟ ( دلائل النبوة ) - NEW_MAN - 06-22-2005 اذا نكرر سؤالنا مرة اخرى اقتباس: NEW_MAN كتب/كتبت من الذي كان يظهر لنبي الاسلام ؟ ( دلائل النبوة ) - zaidgalal - 06-22-2005 :nocomment: :wr: من الذي كان يظهر لنبي الاسلام ؟ ( دلائل النبوة ) - اسحق - 06-22-2005 الفاضل العميد إقتباس يعني هل هو مفهوم لديك معنى العدالة والضبط واتصال السند ؟ ______________________ تعلم سيدى أن المعرفة نسبية وان ما ادعى معرفته اليوم اكتشف مدى جهلى به غدا و هكذا تكون المعرفة . عموما اعتقد ان العدالة هو ان يكون الناقل من العدول أى أهل الثقة أليس كذلك ؟ تحياتى من الذي كان يظهر لنبي الاسلام ؟ ( دلائل النبوة ) - NEW_MAN - 06-22-2005 اقتباس: zaidgalal كتب/كتبت حسنا عرفنا ان ليس لديك تعليق هل من احد الاخوة ليتقدم مدافعا عن اثباتات ودلائل نبوة محمد ؟؟؟ من الذي كان يظهر لنبي الاسلام ؟ ( دلائل النبوة ) - NEW_MAN - 06-22-2005 اقتباس: NEW_MAN كتب/كتبت من الذي كان يظهر لنبي الاسلام ؟ ( دلائل النبوة ) - zaidgalal - 06-22-2005 [CENTER] وَقَالَ لَهَا مَلاكُ الرَّبِّ: «انْتَ ايلُ رُئِي». لانَّهَا قَالَتْ: «اهَهُنَا ايْضا رَايْتُ بَعْدَ رُؤْيَةٍ؟» (تك 16: 10 – 13) Either she called on the name of the Lord, and prayed unto him, that he would forgive her sin and give her some fresh tokens of his love; and also gave him thanks for his gracious regards unto her, that he should look upon, and look after so mean a creature, and such a backslider as she was, and return her, and make such gracious promises to her; so the Targum of Onkelos,"she prayed in the name of the Lord;''and the Targum of Jonathan is,"and she confessed, or gave thanks before the Lord, whose Word spake unto her;''and the Jerusalem Targum takes in both prayer and praise,"and Hagar gave thanks, and prayed in the name of the Word of the Lord, who was revealed unto her:''in which may be observed the sense of the ancient synagogue, that this angel that appeared to Hagar, and talked with her, was the Word of the Lord, the eternal Logos, or Son of God: or else the sense is, that she gave the following name or epithet to the Lord, that vouchsafed to discourse with her. (John Gill) إما . وَصَعِدَ مَلاَكُ الرَّبِّ إِلَى جَمِيعِ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّ الشَّعْبَ رَفَعُوا صَوْتَهُمْ وَبَكُوا. (قض 2: 1 – 4) The angel of the Lord, mentioned here, is variously interpreted; some think it was Phinehas, the high priest, which is possible; others, that it was a prophet, sent to the place where they were now assembled, with an extraordinary commission from God, to reprove them for their sins, and to show them the reason why God had not rooted out their enemies from the land; this is the opinion of the Chaldee paraphrast, consequently of the ancient Jews; others think that an angel, properly such, is intended; and several are of opinion that it was the Angel of the Covenant, the Captain of the Lord’s host, which had appeared unto Joshua, Jdg_5:14, and no less than the Lord Jesus Christ himself. I think it more probable that some extraordinary human messenger is meant, as such messengers, and indeed prophets, apostles, etc., are frequently termed angels, that is, messengers of the Lord. The person here mentioned appears to have been a resident at Gilgal, and to have come to Bochim on this express errand (Adam Clarke) ملاك الرب المذكور هنا تعددت الأراء فيه. فالبعض يعتقد أنه "فينحاس" الكاهن الأعلى وهذا ممكن. ويعتقد آخرون أنه نبي أُرْسِلَ إلى المكان حيث كانوا مجتمعين بمهمة غير عادية من الرب ليطهرهم من ذنوبهم ....... وآخرون يعتقدون أنه ملاك وهو المقصود هنا. وكثيرون يؤيدون الرأي الذي يقول أنه ملاك العهد، رئيس جنود الرب الذي ظهر ليشوع وليس هو أقل من يسوع المسيح نفسه. ولكني أعتقد أنه رسول بشري غير عادي إذ أن الأنبياء والرسل ...الخ يُسَمَّوْن ملائكة لأنهم رسل الله. والكائن المذكور هنا يبدو أنه يسكن الجلجال وقد أتى إلى بوكيم لإبلاغ هذه الرسالة الشفهية. [SIZE=5]وهكذا سيد نيومان!! لا يمكن أن تخرج من تفاسير علمائك بشيء ذي بال. لأنها تفاسير بنيت إما على عقيدة تلفها الألغاز من كل جوانبها أو بنيت على فقرات ضبابية مبهمة. وأنت الوحيد الذي يريد أن يفرض منها وهمًا على الآخرين. تحياتي[/CENTER] من الذي كان يظهر لنبي الاسلام ؟ ( دلائل النبوة ) - zaidgalal - 06-22-2005 [CENTER] إلى أن يفيق السيد نيومان أننا رددنا على أسئلته بما يزيل أدنى شك لمن يبحث عن الحقيقة من أجل الحقيقة، أُذَكِّرَكُم أنني قلت أن أفضل حكم على النبي الصدق من غيره هو المنهج والرسالة التي جاء بها، أي شريعته. تعالوا بنا نلقي نظرة على التشريع في الكتاب المقدس ونتبعه ببحوث أخر لنكتشف الحقيقة عارية بإذن الله. تعالوا بنا نقرأ ما يلي: [size=5]التشريع[/size] خلق الله الإنسان وجعل له الروح والجسد ولكلٍ مطالبه واحتياجاته. والله الخالق عليمٌ بما يصلحه. ومن ثم أنزل شريعته على مر العصور، ليبلغها كل رسول إلى من أرسل إليهم، أطاع من أطاع وأعرض من أعرض. ومادام الله هو الذى أنزل التشريع فلابد أن ينسجم انسجاماً تاماً مع سعادة الإنسان وينتشله من حفرة الظلام الذى يورث الشقاء الأبدي والعذاب النفسي. ذلك لأنه لا يصدر من الله إلاّ العدل والحق والرحمة: « أَحْكَامُ الرَّبِّ حَقٌّ عَادِلَةٌ كُلُّهَا. أَشْهَى مِنَ الذَّهَبِ وَالإِبْرِيزِ الْكَثِيرِ وَأَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ وَقَطْرِ الشِّهَادِ». (مزمور 19: 9- 11) وعلى ضوء هذه الفقرة سنحلل التشريع في الكتاب المقدس. حكم الأبرص والمذنب حكم الكتاب المقدس على من يصاب بالبرص بأن يطاف به مشقوق الثياب، مكشوف الرأس مغطى شاربيه وينادى عليه: « نَجِسٌ نَجِسٌ». وَيَظَلُّ طُولَ فَتْرَةِ مَرَضِهِ نَجِساً يُقِيمُ وَحْدَهُ خَارِجَ الْمُخَيَّمِ مَعْزُولاً. (لاويين 13: 44 - 46) ويبالغ كاتب سفر اللاويين فيخصص 3 إصحاحات ليتحدث عن مرض البرص عندما يصيب إنسانًا أو قماشًا أو حوائط البيت، ويقدم حلولًا هي بمثابة الهذيان العلمي البَيِّن بعد التطور العلمي الحديث الذي نشهده الآن. فإذا شفي المريض فإنه يأخذ عصفورين ويذهب بهما إلى الكاهن حيث يذبح الكاهن عصفوراً ويطلق الآخر، ويدهن الكاهنُ المتطهرَ بالزيت وينضح عليه دم العصفور مع الماء. وفي اليوم السابع يقوم المتطهر بحلق شعره كله حتى شعر حواجب عينيه. (لاويين 14: 4- 18) وإذا أخطأ يهودي فعليه أن يذهب إلي الكاهن ويُكَفِّرُ عن نفسه، وذلك بأن يقوم الكاهن بغسله بالماء المخلوط برماد بقرة حمراء صحيحة لا عيب فيها، وإلَّا لا يُغْفَر له. (عدد 19: 1 – 10) الخمر والمسكر دعت التوراة صراحة إلى تناول الخمور والمسكرات لتفرح القلب وتنسى الهموم: «أَنْفِقِ الفِضَّةَ فِي كُلِّ مَا تَشْتَهِي نَفْسُكَ فِي البَقَرِ وَالغَنَمِ وَالخَمْرِ وَالمُسْكِرِ وَكُلِّ مَا تَطْلُبُ مِنْكَ نَفْسُكَ». (تثنية 14: 26) «فِي القُدْسِ اسْكُبْ سَكِيبَ مُسْكِرٍ لِلرَّبِّ». (عدد 28: 7) «خَمْرٍ تُفَرِّحُ قَلْبَ الإِنْسَانِ لإِلْمَاعِ وَجْهِهِ أَكْثَرَ مِنَ الزَّيْتِ». (مزمور 104: 15) «أَعْطُوا مُسْكِراً لِهَالِكٍ وَخَمْراً لِمُرِّي النَّفْسِ. يَشْرَبُ وَيَنْسَى فَقْرَهُ وَلاَ يَذْكُرُ تَعَبَهُ بَعْدُ». (أمثال 31: 6، 7) الزنى لم يمانع العهد القديم في الزنا: «اِذْهَبْ كُلْ خُبْزَكَ بِفَرَحٍ وَاشْرَبْ خَمْرَكَ بِقَلْبٍ طَيِّبٍ... اِلْتَذَّ عَيْشاً مَعَ الْمَرْأَةِ الَّتِي أَحْبَبْتَهَا كُلَّ أَيَّامِ حَيَاةِ بَاطِلِكَ... لأَنَّ ذَلِكَ نَصِيبُكَ فِي الْحَيَاةِ». (جامعة 9: 7- 9) «لاَ أُعَاقِبُ بَنَاتِكُمْ لأَنَّهُنَّ يَزْنِينَ وَلاَ كَنَّاتِكُمْ لأَنَّهُنَّ يَفْسِقْنَ. لأَنَّهُمْ يَعْتَزِلُونَ مَعَ الزَّانِيَاتِ وَيَذْبَحُونَ مَعَ النَّاذِرَاتِ الزِّنَى». (هوشع 4: 14) لذلك لم يفرِّق الكتاب المقدس بين كون الرجل والمرأة زوجين أو كونهما من أهل الزنى: أَمْ لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ مَنِ الْتَصَقَ بِزَانِيَةٍ هُوَ جَسَدٌ وَاحِدٌ لأَنَّهُ يَقُولُ: «يَكُونُ الِاثْنَانِ جَسَداً وَاحِداً» (كورنثوس الأولى 6: 16) «مِنْ أَجْلِ هَذَا يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ وَيَكُونُ الاِثْنَانِ جَسَداً وَاحِداً. إِذاً لَيْسَا بَعْدُ اثْنَيْنِ بَلْ جَسَدٌ وَاحِدٌ. فَالَّذِي جَمَعَهُ اللَّهُ لاَ يُفَرِّقُهُ إِنْسَانٌ» (متى 19: 5- 6) الدعاء نهى المسيح عن تكرار الدعاء وأمر بالاكتفاء بمرة واحدة: «حِينَمَا تُصَلُّونَ لاَ تُكَرِّرُوا الْكَلاَمَ بَاطِلاً كَالأُمَمِ فَإِنَّهُمْ يَظُنُّونَ أَنَّهُ بِكَثْرَةِ كَلاَمِهِمْ يُسْتَجَابُ لَهُمْ». ( متى 6: 7) والرسول بولس قد خالف المسيح عندما قال: «مِنْ جِهَةِ هَذَا تَضَرَّعْتُ إِلَى الرَّبِّ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ». (كورنثوس الثانية 12: 8) ونسوق إليك خطابهم لله لتنظر فيه بعقلك: «لِمَاذَا تَرُدُّ يَدَكَ وَيَمِينَكَ؟ أَخْرِجْهَا مِنْ وَسَطِ حِضْنِكَ». (مزمور 74 :11) «حَتَّى مَتَى يَا رَبُّ تَخْتَبِئُ كُلَّ الاِخْتِبَاءِ؟... إِلَى أَيِّ بَاطِلٍ خَلَقْتَ جَمِيعَ بَنِي آدَمَ؟». (مزمور 89: 46- 47) «لِمَاذَا تَكُونُ كَإِنْسَانٍ قَدْ تَحَيَّرَ كَجَبَّارٍ لاَ يَسْتَطِيعُ أَنْ يُخَلِّصَ؟». (إرميا 14: 9) القسم والحلف أمر الكتاب المقدس في حالة القسم أن نقسم بالله وحده فقط: «الرَّبَّ إِلهَكَ تَتَّقِي وَإِيَّاهُ تَعْبُدُ وَبِاسْمِهِ تَحْلِفُ». ( تثنية 6: 13) ومن الأنبياء من خالف ذلك: «وَحَلَفَ يَعْقُوبُ بِهَيْبَةِ أَبِيهِ إِسْحَاقَ». (تكوين 31: 53) وقد عارض المسيح ذلك ووصف من يحلف بأنه شرير. (متى 5: 34-37) ويقرر يعقوب أن من يحلف سيقع تحت دينونة وعقاب من الله. (يعقوب 5: 12) ولكن بطرس يخرق هذا الوعيد ويقع في المحظور: «فَابْتَدَأَ حِينَئِذٍ يَلْعَنُ وَيَحْلِفُ: «إِنِّي لاَ أَعْرِفُ الرَّجُلَ! (يقصد المسيح)». (متى 26: 74) القتل والقصاص حكم العهد القديم بالقتل علي كل من تصيبه نجاسة ولا يتطهر في خلال 3 أيام. (عدد 19: 19، 20) ووضع العهد القديم قوانين غير مفهومة للقصاص: «إِذَا نَطَحَ ثَوْرٌ رَجُلاً أَوِ امْرَأَةً فَمَاتَ يُرْجَمُ الثَّوْرُ وَلاَ يُؤْكَلُ لَحْمُهُ. وَأَمَّا صَاحِبُ الثَّوْرِ فَيَكُونُ بَرِيئاً. وَلَكِنْ إِنْ كَانَ ثَوْراً نَطَّاحاً مِنْ قَبْلُ وَقَدْ أُشْهِدَ عَلَى صَاحِبِهِ وَلَمْ يَضْبِطْهُ فَقَتَلَ رَجُلاً أَوِ امْرَأَةً فَالثَّوْرُ يُرْجَمُ وَصَاحِبُهُ أَيْضاً يُقْتَلُ». (خروج 21: 28، 29) فهل الحيوان مسئول عن أفعاله وغرائزه؟! وهل يمكن تلقينه الفضيلة والرحمة التى لم يعرفها الأنبياء؟! هل انقلب الميزان إلى هذا الحد؟![/CENTER] |