![]() |
|
نبي اللادينية المغوار . لمن يبغضه خزي وعار : لقاء الفكر والمعرفة والأسفار مع جميلنا الختيار - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: لقـــــــاءات (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=59) +--- الموضوع: نبي اللادينية المغوار . لمن يبغضه خزي وعار : لقاء الفكر والمعرفة والأسفار مع جميلنا الختيار (/showthread.php?tid=32296) |
نبي اللادينية المغوار . لمن يبغضه خزي وعار : لقاء الفكر والمعرفة والأسفار مع جميلنا الختيار - كمبيوترجي - 04-11-2005 اقتباس: الاوطامي كتب/كتبت < فلا يحزنك قولهم إنا نعلم ما يسرون و ما يعلنون (76) أولم ير الإنسان أنا خلقناه من نطفة فإذا هو خصيم مبين (77) و ضرب لنا مثلا و نسي خلقه قال من يحيي العظام و هي رميم (78) قل يحييها الذي أنشأها أل مرة و هو بكل خلق عليم (79) الذي جعل لكم من الشجر الأخضر نارا فإذا أنتم منه توقدون (80) أوليس الذي خلق السماوات و الأرض بقادر على أن يخلق مثلهم بلى و هو الخلاق العليم (81) إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون (82) فسبحان الذي بيده ملكوت كل شيء و إليه ترجعون (83)> سورة يس :cry: لم أكتب ردي لهدف و لكن للتأمل.... تحياتي نبي اللادينية المغوار . لمن يبغضه خزي وعار : لقاء الفكر والمعرفة والأسفار مع جميلنا الختيار - Albert Camus - 04-12-2005 مساء الورد (f) لدي سؤال وسؤال للختيار الجميل لا أعرف إن سبقني أحد إليه ولا أقدر على المعرفة لأن عيناي لا تمتلكان القوة ولا خلقي يملك الجلد لقراءة كل تلك المشاركات.ولهذا أتمنى أن يتجاهله الضيف لو كان قد أجاب عنه أو في طريقه للإجابة عنه لأن أحدا سبقني إليه. السؤال :ما هي أكثر ثلاثة كتب - وحبذا لو تذكر أكثر سبعة كتب - أحببتها وغيرت شخصيتك وأثرت عليك؟ والسؤال : هل هناك مجال من المعرفة تشعر أنك تفتقد العلم فيه وتتمنى لو كنت كرست له وقتا أكثر أو تنوي ذلك في المستقبل؟ وإذا كانت الإجابة بنعم فما هو هذا المجال؟ جزيل الشكر سلفا (f) نبي اللادينية المغوار . لمن يبغضه خزي وعار : لقاء الفكر والمعرفة والأسفار مع جميلنا الختيار - الختيار - 04-13-2005 نكمل الإجابة عن أسئلة الزميل Mirage Guardian حيث كتب في مداخلته رقم67 يقول : اقتباس:- لفت نظرى وصف جمهور النادي لك بالملحد، ولم ألحظ تحفظاً منك (ربما تجاهلاً لعدم القيمة من جهتك).. ذات يوم قبل سنتين تقريبا تكلمت في خواطري حول هذه المسألة ، تجد التفاصيل هنا في هذا الشريط كيف أصنف نفسي و حتى لا أكرر ما قلته فوق ، أحب أن أوضح أني لا أؤمن بوجود شيء اسمه الإله الغائب ، أي أنني لا أقيم فكرته على أساس إيماني ، بل أضعه كاحتمال مقابل فترينة الآلهة الكلاسيكية لحل الكثير من المشاكل الميتافيزيقية بإطار ميتافيزيقي قد يبدو مقنعاً للبعض :saint: السؤال الثاني يقول : اقتباس:- يجيب الإله الغائب، عن "كيف" نشأت الحياة.. هذا سؤال جيد و يدل على أن الزميل ميراج قد وصلته فكرة الإله الغائب بشكل واضح جداً ، و الجواب عليه هو : "لا يوجد غاية" . لو اعتبرنا الغاية هي الدافع الذي دفع الإله الغائب لكي يقوم بخلق الشرارة الأولى ، فهذا يعني أن هذا الدافع أو الغاية هي سبب سابق على الإله و بالتالي بطل أن يصبح الإله الغائب سبباً أول لا سابق له . و ذلك لأن الغاية تأتي فيما بعد و ليس فيما قبل ، بمعنى أنها تأتي كنتيجة نهائية لسلسلة من السببيات . سأوضح بمثال : الغاية من الدراسة هي النجاح و الحصول على شهادة ، و لماذا نحصل على الشهادة ؟ حتى يتم الاعتراف بمهنتي و بناءاً على ذلك أحصل على وظيفة . حتى أستطيع أن أحصل على حاجاتي المعيشية . و هنا يمكن أن نبني مفهوماً غائياً مجرداً فنقول : الغاية من الدراسة هي تجاوز الاختبار و الغاية من تجاوز الاختبار هو الحصول على الشهادة و الغاية من الحصول على الشهادة هو الوظيفة و الغاية من الوظيفة تحقيق الحاجات المعيشية . إذاً حاجتي إلى هذه الأشياء المعيشية هي التي دفعتني كي أقوم بفعل الدراسة . و لكن بالنسبة للإله ، فلا يمكن أن تدفعه غاية إلى فعل شيء لأنه لا يحتاج الوصول إلى هذه الغاية ، و لو كانت هذه الغاية سبباً لخلق الشرارة الأولى لتعطل أن نسمي الشرارة الأولى بالشرارة الأولى ، لأن الغاية كانت سبباً سابقاً ، و الذي يسبب الغاية هو الحاجة ، مما يجعل الحاجة هي السبب السابق على الغاية ، و ينفي عن الغاية جعلها السبب الأول للوجود ، و لكن هل هذا الإله يحتاج ؟ هذا يعني أنه ينقصه شيء ما ، و أن هذا النقص دفعه ليحتاجه ، مما يجعل هذا النقص هو السبب الأول و ليس الحاجة و ليس الغاية ، و لكن كيف حدث هذا النقص م الإله ؟؟؟ أي أنه مسلوبٌ منه ، مما يعني أن هناك سبباً لهذا النقص هو سلب سابق من خلال سالب ، و هل هذا يعني وجود إله سابق ؟؟؟؟ و لو فرضنا وجود إله سابق ، فهذا يعني أن إلهنا الغائب الذي قلنا أنه السبب الأول للوجود لم يعد كذلك ، مما يجعل الإله الأسبق أجدر بأن يكون سبباً أول ، و لكن لماذا قام هذا الإله الأسبق بسلب هذا الشيء الذي ولد نقصاً في الإله اللاحق ؟؟؟؟ هل لغاية ما ؟؟؟ أم لحاجة ما ؟؟؟ أم لنقص ما ؟؟؟ أم لسلب ما ؟؟؟؟ و هكذا نعود إلى نفس السلسلة السابقة لنصل إلى أن هذا الإله السابق هناك من هو أسبق منه و هكذا لا نستطيع أن نبرهن وجود سبب أول أعطى الشرارة الأولى أو البذرة الأولى للوجود . و بالمقابل لا يمكن أن ننطلق من أي شيء في هذا الوجود كي نصل إلى الغاية من الخلق ، لأن سلسلة السببيات تسير في اتجاه واحد و لا يمكن عكسها . أي أن قلب المسألة لا يمكن أبداً . نحن نجوع و من ثم نأكل و من ثم نشبع . أي أن الغاية من الجوع هي الأكل و الغاية من الأكل هي الشبع ، و لكن لا يمكن أن تكون الغاية من الشبع هي الأكل (كيف تأكل و أنت شبعان) و لا يمكن أن تكون الغاية من الأكل هي الجوع ، هذا ليس منطقياً أبداً . و بالتالي ، فنحن حين نفترض وجود الإله الغائب كسبب أول لا سابق له لا يمكن أن نرجع بها بالعكس و ننطلق من الوجود (نحن و أفكارنا و كل شيء يساعدنا في الإجابة عن هذا السؤال) لنعرف الغاية من خلقه للبذرة الأولى أو الشرارة الأولى للوجود . و لكن إلى أين تمضي هذه السلسلة من السببيات ؟؟؟؟ هذا سؤال أنا أطرحه ، و هل يمكن تطبيق مفهوم الغائية عليه ؟؟؟ أي هل يمكن أن تؤدي هذه السلسلة إلى نتيجة نهائية لن تكون سبباً لوجود لاحق ؟؟؟؟ هناك احتمالين لا أرى ثالثاً لهما : 1- إما أن تستمر هذه السلسلة السببية إلى ما لا نهاية ، و بالتالي لا يوجد نتيجة نهائية . و عندها يصبح السؤال عن الغاية لا معنى له لأنه يسأل عن شيء غير موجود . و إما 2- أن نصل إلى نتيجة نهائية و عندها يمكن اعتبارها (الغاية المطلقة) ، و لكن هذه النتيجة هي وهم و غير حقيقية لأنه لا يمكن أن نصل إلى نتيجة لا تعطي شيئاًأي عدماً (و إلا لما صح اعتبارها نتيجة نهائية ) لأن الوجود لا يعطي عدماً . و إلا لصح أن يعطي العدم وجوداً أيضاً ، و يدخلان في تبادلية أزلية ، و عندها يختفي هذا الإله الغائب و كل الآلهة الأخرى ، و بالتالي يصبح السؤال عن الغاية من خلق الشرار الأولى لا معنى له مرة أخرى . تحياتي أبو إبراهيم ، مداخلتك قرب دورها :D لا تيأس يا أبو ابراهيممم إن الله مع الصابرين تحياتي نبي اللادينية المغوار . لمن يبغضه خزي وعار : لقاء الفكر والمعرفة والأسفار مع جميلنا الختيار - الختيار - 04-18-2005 نصل إلى مشاركة الزميل أين حقي رقم 68 حيث كتب : [QUOTE]سـ : ماذا تريد؟ سؤال من كلمتين لكنه يحتاج إلى الكثير من الكلمات لتجيب عليه . و رغم أن الزميل جعل سؤاله عاماً و لم يخصصه بناحية معينة ، فأنا سأجعل إجابتي تقتصر على العام و ليس الخاص ، أي على ما يهمني ضمن المحيط الذي أعيش فيه ، و هو مجتمعي . باختصار أتمنى أن يخرج هذا المجتمع من الوهم الذي يعيشه ، و الغيبوبة التي تجذرت فيه على مدى مئات السنين الماضية . أتمنى أن ينزع المجتمع ثوب الوصاية التي يرتديه ، الوصاية على الفكر و السلوك و الأحلام أيضاً ، أقول أن ينزعه بنفسه لا أن ينزعه عنه أحد ، لأن التغيير الثوري أثبت فشله على جميع الصعد ، فالتغيير يحدث من خلال حركة المجتمع و تفاعله الداخلي مع أبنائه من جهة ، وتفاعله الخارجي مع أبناء المجتمعات الأخرى ، مما يؤدي إلى حت و تعرية للأفكار تحتاج إلى فترة زمنية طويلة حتى تظهر التغييرات دون تشنجات اليميني المتطرف أو اليساري المتطرف ، تماماً مثلما تنحت حبات المطر أخدوداً لها بين الجبال ، كذلك تغيير المجتمع على المستوى الفكري يحتاج إلى الكثير من السنين و الإسهامات الفكرية من أصحاب الثقافات المضادة ، و التي في النهاية تفتح المجال واسعاً أمام العقل كي يتحرر من سطوة الخوف و الرعب من العالم الماورائي ، و بالتالي يتحرر المجتمع من الوصاية الفكرية ، و يختار كل امريء ما يريد ، من شاء فليؤمن و من شاء فليكفر ، و كل امريءٍ إلى منتهاه . باختصار هذا أهم ما أريد من خلال نشاطي سواء في الكتابة أو القراءة . نأتي الآن لمشاركة الزميل abowalad رقم 69 حيث كتب في عدة أمور يمكن تقسيمها كالتالي : [QUOTE]في الوقت الذي نشأ ختيارنا في أسرة متدينة ولدت في أسرة ـمدينة ـ دولة ـ لم يكن الدين يمثل لها شيئاً ذا اهمية ، إذ كانت الدولة تنتهج حكم ماركسي أولاً يا عزيزي أخالك تعرف أن الحكم الماركسي أو غيره هو حكم عسكري و سياسي و ليس له علاقة بالفكر أو الفلسفة ، و إن كان يتزيّى بثياب فلسفية قشيبة . التجربة الماركسية العربية هي تجربة مراهِقة ، لأي أنها لم تنضج كما تنضج باقي الأشياء ، بل تم استيرادها في علب كعلب السردين ، و توزيعها على قطاعات الشعب كتوزيع المؤونة الشهرية . هذا ليس له علاقة بالفكر لا من بعيد و لا من قريب ، و إن كانت الدولة تتكلم بالماركسية و الشيوعية فهذا لا يعني أن أبناء الشعب أصبحوا ملحدين أو لادينيين ، فحالهم لا يختلف كثيراً عن حال آلاف البسطاء من المسلمين الذين يصلون و يسبحون و يقضون في وهم الجنة أكثر مما يقضون في صحوهم ، لكنهم لا يعلمون أركان الصلاة من سننها ، و يقرؤون القرآن لا يفهمون منه الكثير . مثال ذلك حين تكلمت ذات يوم مع شخص متدين ، متدين التدين العاطفي ، مثله مثل معظم البسطاء . قلت له ما معنى قوله "يمسك السماء أن تقع على الأرض" و كان هذا أثناء حوار بسيط عن سبب التقصير الواضح في واجباتي الدينية كما يتصور . فسألني باندهاش : و هل هذا في القرآن ؟؟؟؟ و كانت دهشته كبيرة حين شاهدها في القرآن . تلاها أسئلة أخرى لا أذكرها انتهت بقوله "الجملة المعتادة" : أنه لا يفهم كثيراً بهذه الأمور و أن هناك علماء يمكن أن أسألهم . هذه عينة موجودة و بكثافة في عالمنا الإسلامي القائم على إسلام مليار مسلم ، و يمكنك أن تجدهم في كل مكان ، و هذا ناتج عن أنهم ورثوا هذا الدين عن هيئة أعلى (الأسرة و المدرسة و المجتمع) . كذلك لا-تديّن هؤلاء المواطنين الماركسيين هو ميراث ورثوه عن أبوين ماركسيين أو مدرسة ماركسية أو دولة ماركسية ، لكنهم لم يختاروه نتيجة لدراسة و بحث . لذلك عند أي مشكلة قد يسقط هذا الماركسي (الثياب) في قبضة الميتافيزيقا و يستسلم لها . بالنسبة للقسم الثاني من مداخلتك و التي تتكلم عن الله الواحد في هذا الكون . قد لا أختلف معك في احتمالية وجود هذا الإله ، مثلما لم يختلف معك آينشتاين أو غيره من الإلهيين ، لكني أختلف معك بشدة في كونه الإله الذي وصفه محمد أو عيسى أو موسى أو غيرهم من الأنبياء . هذا ما يغفله الكثير من الدينيين ، يعتقدون أن المسألة تتوقف عند "وجود أو عدم وجود الله" . المسألة هي : هل هذا الإله الذي يتكلم باسمه كل هؤلاء الأنبياء و يصفونه هو الخالق الحقيقي لهذا الكون ؟؟؟؟ أم هو مجرد وهم تصوروه و أطلقوا العنان لمخيلاتهم في تصور ما يحب و ما يكره ، ما يفرحه و ما يغضبه ، و ما يثير حفيظته و يوجب سخطه و من ثم انتقامه الشديد !!! تلك هي المسألة تحياتي للجميع نبي اللادينية المغوار . لمن يبغضه خزي وعار : لقاء الفكر والمعرفة والأسفار مع جميلنا الختيار - Z13 - 04-18-2005 عزيزى الختيار ما هو تحليلك لبعض الظواهر (الخارقة) مثل ظاهرة التخاطر (حيث اننى شخصيا اراها ظاهرة قد تحدث فى حياتنا العادية)... او ظواهر اخرى تكون معتمدة على بعض التمرينات سواء كانت ذهنية او نفسية او جسدية (مثل القدرات التى تتكون من بعض ممارسات اليوجا او بعض الطقوس الخاصة بقبائل شبة بدائية مثل قبائل الشومان)... و اتمنى ان تصل الى مداخلتى قبل عام 2009 :D نبي اللادينية المغوار . لمن يبغضه خزي وعار : لقاء الفكر والمعرفة والأسفار مع جميلنا الختيار - الختيار - 04-29-2005 نعتذر عن الغياب يا إخوان طبعاً في الماضي كانت اعتذاراتي مقبولة ، لكن الآن و بعد المشاركة شبه اليومية في إذاعة النادي فهذا يلغي أي احتمالية تسامح من قبل الزملاء تجاه ابتعادي عن اللقاء . على كل حال اعتذر و لكن الموضوع أخذ الكثير من الوقت ربما كنت أنا السبب الأول و الأخير به . سأحاول أن أجيب عن أغلب الأسئلة خلال اليومين القادمين . أبو ابراهيم أخيراً وصلنا لمداخلتك كتب يقول : اقتباس:هات لك كرسي يا ختيار يعني كلام حلو و زين يا ابو ابراهيم شو بدي احكي لك على كل حال تسلم ع هالزجلية اللطيفة . اللي بعده :D الزميل kivi كتب طرفة عن الختايرة ، حلوة و مقبولة منك يا كيفي :) تحية للزميل إسماعيل أحمد على مروره على هذا اللقاء :wr: نأتي للزميل كرداس : كتب يقول : اقتباس:وحيث أنني من الخصوم وشهادتي بذم الختيار مردودة وشهادتي بمدحه مقبولة فاسمحوا لي بذكر نبذة توضح رأيي في الرجل وفي أفكاره / عزيزي كرداس بالنسبة لاعترافي بعدم وصولي إلى نسخة مماثلة للقرآن فهذا ما لم أقله و لم أعترف به و لكن حاول بعض الزملاء (دون ذكر أسماء) أن يقوّلوني إياه لسوء فهمهم لما أقول عن الفصاحة و غيره ، و كله مذكور في موضوع سورة الشجرة . ثانياً بالنسبة للإعجاز العلمي ، فأنا بصدق لا أستطيع أن أخفي دهشتي في كل مرة أسمع من يردد إعجابه بالإعجاز العلمي و تصديقه له . على كل حال هذا يمكن أن نناقشه في ساحة الأديان إلى أن ينشف ريقنا . بالنسبة لإيماني بالإله الغائب ، فأنا فصلت هذا الموضوع خلال هذا اللقاء و غيره ، و المسألة ليست مسألة إيمان بالمعنى العقائدي بقدر ما هي فلسفة لحل مشكلة الوجود (في نظري المتواضع جدا) . اللي بعده :D الزميل سيد الذباب كتب يقول : اقتباس:تحية للزميل الجميل الختيار , صدقا وجود شخص مثل الختيار يشكل إضافة رائعة لهذا "العالم الإفتراضي ". يا سيدي و الله هذا كثير و مبالغة في حقي ، فأنا من أسعد بالتقاء أمثالك و أمثال الزملاء في هذا النادي و غيره . كل المحبة لك الزميل اخناتون هنا !!!! :25: يا مرحبا يا مرحبا نورت زميل كتب الزميل اخناتون يقول : اقتباس:ما رأيك بانتشار ظاهرة الإلحاد بين الشباب العربي في السنوات الأخيرة، وهل دافعها فكري أم أنه الحماسة، فقد انتشرت الأصولية بينهم من قبل وقبل ذلك الشيوعية والقومية؟ أعتقد عزيزي اخناتون ان انفتاح العالم على بعضه البعض و انفتاح الفكر على نفسه متخطياً كل الحواجز الرقابية و الأصولية و العرفية و سلطة الموروث من خلال الانترنت ، أعتقد أن هذا السبب الأكبر الذي يجعل الشباب يفكرون في ما ورثوه من أفكار و إعادة دراستها ، و عندها يصبح من السهل محاكمتها و الخروج عليها . المسألة هي أن يبدأ أحدهم التفكير . بل أن يسمح لك أحدهم و يقبل أن تحث الناس على اختبار دينهم لا أكثر . تحياتي الزميل أمجد كتب : اقتباس:عنوان الموضوع غير منصف عزيزي ، أولاً العنوان فيه الكثير من المداعبة كتبها الزميل طارق . ثانياً أنا لست من مؤسسي النادي و قد دخلت إليه باسم ابن الراوندي و لا زلت أذكر الموضوع الأول الذي شاركت فيه و مداخلتي الأولى و كانت في موضوع للزميل اخناتون . و أذكر اسم الموضوع "هل القرآن كلام الله ، لا أظن ذلك" ، بحثت عنه فلم أجده . تحياتي أرابيااااااااااااااااااااااا الزميلة العربية السعيدة وصلت أخيراً للقاء و تكتب بالإنجليزي كون الكيبورد عندها كان خواجا في تلك الأيام كتبت تقول : اقتباس:what is going on over here flaks لا أعتقد يا عزيزتي ، لأنني أتعامل مع السياسة كمتلقي لما يسمعه هنا و هناك في الفضائيات ، و لا أهتم كثيراً بالتفاصيل ، لا أدري ما السبب ، لكنها لم تستهويني يوماً . :wr: اللي بعدووووو :aplaudit: شكلي رح أخلص اللقاء اليوم الزميل ابن الشام أهلا بك و أعتذر عن كل هذا التأخير في الرد كتب يقول : اقتباس:"الزميل الختيار.. نعم أحب المنسف الأردني :D كتاب أعجبني ؟؟؟؟ القرآن الختيار الطبيب يتعامل مع الطب ، بمعنى أنني أتعامل مع مريضي من خلال مشكلته المرضية و ليس من خلال معتقده و أفكاره لا أجاهر بأفكاري في مجتمعي ، و أظنك تعرف السبب و لا داعي لشرحه . بالنسبة لجيل الشباب فأعتقد أنه يتنور بشكل جيد بسبب ما توفره الفضائيات و النت من تنوع فكري و فني . الزميل سامي مجدي كتب يقول (بعد الترجمة) : اقتباس:"عزيزى الختيار أكدب عليك يا صديقي لو قلت لك أني أتذكر الآن و في هذه اللحظة المتأخرة من الليل أين قرأت تلك المسألة ، و لكني سأبحث عنها ، و لكني أثق بمصادري لأنني غالباً أعتمد على القرآن و بعده الصحيحين حتى لا يضيع نقاش ما في مدى صحة الدليل من عدمه ، و لكني سأبحث عنه قريباً بعد انتهاء اللقاء . شكراً لمرورك و تحياتي أعتقد أنني بهذا أكون قد أجبت عن أغلب الأسئلة التي وردت في اللقاء . غداً سأراجع الأسئلة اللاحقة و لا أظنها كثيرة لأن الصفحات الأخيرة تم مناقشتها مباشرة مع الزميل سنايبر و كرداس . تحياتي للجميع نبي اللادينية المغوار . لمن يبغضه خزي وعار : لقاء الفكر والمعرفة والأسفار مع جميلنا الختيار - خالد - 04-30-2005 هل أنت متأكد يا ختيارنا ان ما قرأته حول المصطفى صلوات الله وسلامه عليه وآله كان لا يدفع الزكاة؟ أو كان لا يأكل من الزكاة والصدقة؟ هل جميع المسلمين مطالبين بدفع الزكاة؟ هل امتلك الحبيب المصطفى نصاب زكاة حال عليه حوله ولم يدفعه؟ نبي اللادينية المغوار . لمن يبغضه خزي وعار : لقاء الفكر والمعرفة والأسفار مع جميلنا الختيار - كمبيوترجي - 04-30-2005 تحياتي.... أسئلة إلى ختيارنا العزيز.... 1) سيد ختيار هل أنت ختيار فعلا (عمريا قصدي)؟ 2) هل كنت متبعا أي ديانة؟ 3) ما هي أكثر الديانات التي تجدها مبتعدة عن الخرافات (كما تقول) و أقرب إلى الواقع (كما تفترض)؟ 4) هناك دلالات كثير على نبوة الأنبياء و الرسل، ألم تقتنع بأي منها؟ 5) لماذا الإله غائب؟ و من خلق هذا الكون بما فيه في ظل هذه النظرية؟ أظن أن الكثير منها سئل إن لم يكن جميعها و لكن تحملني لعدم قدرتي على قراءة اللقاء من أوله.... تحياتي (f) نبي اللادينية المغوار . لمن يبغضه خزي وعار : لقاء الفكر والمعرفة والأسفار مع جميلنا الختيار - abowalad - 05-08-2005 الختيار كتب بتاريخ 29 ــ 4 اقتباس:غداً سأراجع الأسئلة اللاحقة و لا أظنها كثيرة لأن الصفحات الأخيرة تم مناقشتها مباشرة مع الزميل سنايبر و كرداس . وينك يا ختيار :angry: أكيد مشغول بالأذاعة :10: نبي اللادينية المغوار . لمن يبغضه خزي وعار : لقاء الفكر والمعرفة والأسفار مع جميلنا الختيار - SonofSun - 05-14-2005 أخي الحبيب الختيار لن أجد شيئا أقوله عن شدة محبتي و احترامي لك، لأن الكل أدلى بدوله و سبقني ، فما وجدت سوى قلبي أقدمه لك فتقبل مني إنك سميع الدعاء :h: ألست رسول الإله الغائب:D إذا سوف تكون لك منزلة ألوهية بعد الترقية... يعني رايح يسويلك إلهك الغائب update :saint: ......... سؤالي لك عزيزي أنت قلت بنظرية الإله الغائب...، و بصراحة أنت قلت أنك وضعتها ليس لأنك مؤمن بذلك الإله و لكن من أجل الذين لا يستطيعون أن يعيشوا بدون نظرية الإله ، أو كيف وجد هذا الكون فافترضت نظريتك الشهيرة، و التي أقول بصدق أنها نالت إعجابي لكن مع بعض التحفظات... أنت قلت بعد أن سألك أحد الأخوة هل أنت ملحد من نوع خاص لأنك تؤمن بذلك الإله؟ قلت بأنك لا تؤمن به لكنك و ضعت النظرية على أساس الكلام السابق ! يعني يا ختيارو بضاعتك أنت نفسك ما بتشتريها!!!:what: عفوا على هذا التعبير ، لكن هذه الحقيقة عجيب تقول كلام ثم ترفضه ،و تقول هذا لعوام الناس أما أنا فلا أقبل كلامي، يعني شو!!؟:what: على راسك ريش!:P لكان بدو تنتيف:rolleyes: و اريح أنتفه مع الناتفين، حتى يأتيك اليقين ، فما تنفك شفاعة الشافعين، فما لهم عن الاله الغائب معرضين، كأنهم ثيران مستفرة ، فرت من مسلخة...:aplaudit: |