حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
"جنازة القحبة" أو "ذكرى معاهدة السلام الإسرائيلية المصرية" - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: "جنازة القحبة" أو "ذكرى معاهدة السلام الإسرائيلية المصرية" (/showthread.php?tid=627) |
"جنازة القحبة" أو "ذكرى معاهدة السلام الإسرائيلية المصرية" - الحكيم الرائى - 04-10-2009 Array لازم تجيب كشف حساب من البنك موقع من مدير الفرع الرئيسي بالاضافة لشهادة من اتنين موظفين انك محتاج وطوابع دمغة بقيمة عشرين جنيه علي كل جنيه هتطلبه:lol: [/quote] هو اول ماشاف موضوع السلف حط ديله بسنانه ويافكيك "جنازة القحبة" أو "ذكرى معاهدة السلام الإسرائيلية المصرية" - طنطاوي - 04-10-2009 اعتقد الموضوع له علاقه بالقحط في بستان النادي وثورة الاقزام هناك "جنازة القحبة" أو "ذكرى معاهدة السلام الإسرائيلية المصرية" - العلماني - 04-10-2009 Array ولاتزعل ياعلمانى انتى حبيبى وغالى على السادات كان خاين ومعقد نفسيا وامه سودا ومراته بيضا وطيزه حمرا اهم شئ ماتكونش زعلان [/quote] هاهاهاهاهااااه أيوه كده ... خليك حلو علشان أفضل أحبك هاهاهاههههه (f) "جنازة القحبة" أو "ذكرى معاهدة السلام الإسرائيلية المصرية" - الحكيم الرائى - 04-10-2009 Array الازمة المالية ...سمعت اوباما موش هيديهم البليون دولار اللي كان واعدهم بيها [/quote] ادى اخرة اللى يمشى ورا كلام الامريكان,خاصة السود مع الاعتذار للعزيز العلمانى واسلموا لى وهيدى خساية من حديقة النادى الغناء :wr: "جنازة القحبة" أو "ذكرى معاهدة السلام الإسرائيلية المصرية" - حمزة الصمادي - 04-10-2009 Array نعم ، كان المفروض ان يدعم مبارك حماسا وصوايخها الفشنكية (علي راي اوارفاي). [/quote] يا حبيبي انت كيف بتقرأ حدا جاب سيرة دعم حماس......انا اذكر العلماني بمداخلات بعض الزملاء ايام حرب غزة ؟؟؟؟ Array ناصر مات , وسابلكوا الميكرفون تصدعوا بيه دماغنا - داهية تأخده مطرح ما راح , وفى اليوم اللى جابلنا اشكاله واشكال السادات يحكمونا . والنصيبة عمو العلمانى بيقولك ( عبد الناصر كان بسمارك ) :D [/quote] يا عمي لا نصدع دماغك ولا تصدع دماغنا ما انت عامل قلق في النادي على خدمة العلم اللي على رايك رح تضيع سنة وشهرين من عمرك انا مش فاهم دولة مسالمة وليس لها اعداء ووقعت اتفاقيات ومعاهدات مع اسرائيل ولا تنوي ان تحارب مرة اخرى لماذا التجنيد ما زال اجباريا ...؟ هذه من اخطاء ناصر , ولتصحيح خطأه يجب ان يخرج من قبره ويغير القانون او على الاقل يصدر قرار باعفاء بهاء من التجنيد ..... "جنازة القحبة" أو "ذكرى معاهدة السلام الإسرائيلية المصرية" - الحكيم الرائى - 04-11-2009 http://video.google.com/videoplay?docid=-8953871726649669891 "جنازة القحبة" أو "ذكرى معاهدة السلام الإسرائيلية المصرية" - المعتزلي - 04-11-2009 Array ببساطة، السادات قدم الحقوق العربية في فلسطين على مائدة مفاوضاته مع اسرائيل كي يستعيد سيناء. [/quote] و هو المطلوب عمله استعادة سيناء فقط افضل من خسارتها مع فلسطين و الجولان و ما دامت سيناء قد ضاعت مرتين من اجل الحقوق العربية فليتحمل العرب ايضا ضياع حقوقهم من اجل سيناء و ببساطة اكثر يا علماني ان كنت ترى ان مصر قد حاربت من اجل فلسطين يوما ما فعلى الفلسطينيين ان يحاربوا مرة من اجل انفسهم و ان كنت ترى ان لا فضل لمصر على فلسطين فلا يوجد ما تطالب به الأن من اجل فلسطين ما دام لم يوجد التزام من الأصل مصر احتلت من طوب الأرض فلم نشتكي لغيرنا و لا حملناهم مسئولية و لا تركنا ارضنا، و منذ ثورة الحربجية تم استنزاف هذا البلد بصورة غير طبيعية و جزء كبير من هذا الاستنزاف توجه نحو نصرة الأخوة العرب فمتى يعرف العرب اننا تعبنا و نفسنا نريح شوية؟ ألم يتخلى هؤلاء العرب عن مصر كلها نكاية في السادات يوما ما؟ لم أعادوها الى الحظيرة اذن؟ براجماتية؟ نحن براجماتيون ايضا سيبونا لحالنا بقة و اللي مش عاجبه السادات أو تخلي مصر عن دورها المحتوم الاجباري يروح يدخل اسرائيل بجواز سفره الأوروبي أو الأمريكي و يروح على اقرب مكتب لحماس يشتري له حزام ناسف و يفجر نفسه في اول اتوبيس اسرائيل يقابله، و انا متكفل بعمل نصب تذكاري له قدام بيتي أن هذا الشخص اخيرا ضحى من اجل بلده و لم ينتظر المصريين الأندال ليحاربوا لأجله و اسلم لي "جنازة القحبة" أو "ذكرى معاهدة السلام الإسرائيلية المصرية" - طنطاوي - 04-11-2009 Arrayن كنت ترى ان مصر قد حاربت من اجل فلسطين يوما ما فعلى الفلسطينيين ان يحاربوا مرة من اجل انفسهم[/quote] يبدو ان البعض نسي ان قطاع غزة سرق من بين يدي الجيش المصري لا غيره . "جنازة القحبة" أو "ذكرى معاهدة السلام الإسرائيلية المصرية" - المعتزلي - 04-11-2009 Array يبدو ان البعض نسي ان قطاع غزة سرق من بين يدي الجيش المصري لا غيره . [/quote] الحمد لله لقوه اخيرا و حماس وقعت باستلامه "جنازة القحبة" أو "ذكرى معاهدة السلام الإسرائيلية المصرية" - العلماني - 04-12-2009 Array و هو المطلوب عمله استعادة سيناء فقط افضل من خسارتها مع فلسطين و الجولان و ما دامت سيناء قد ضاعت مرتين من اجل الحقوق العربية فليتحمل العرب ايضا ضياع حقوقهم من اجل سيناء و ببساطة اكثر يا علماني ان كنت ترى ان مصر قد حاربت من اجل فلسطين يوما ما فعلى الفلسطينيين ان يحاربوا مرة من اجل انفسهم و ان كنت ترى ان لا فضل لمصر على فلسطين فلا يوجد ما تطالب به الأن من اجل فلسطين ما دام لم يوجد التزام من الأصل [/quote] شوف يا سندي، إليك ما حدث باختصار، احسبه كيفما حسبته واستخلص منه ما شئت من عبر. ولكن بين هذا وذاك تذكر بأنني غير قلق اليوم على مصير فلسطين نتيجة لخيانة السادات، فلقد دفعنا ثمن هذه الخيانة من دمائنا ومن حياتنا وبقيت "القضية الفلسطينية" هي الرقم الصعب في معادلة الشرق الأوسط ، وما زال شعب فلسطين يسقيها بدمائه وها نحن اليوم أقرب بكثير مما كنا عليه زمن "خيانة النذل الساداتي" إلى فلسطين. لا يقلقني اليوم أثر "الخيانة" على مستقبل قضية فلسطين إذا، فكل ما أردته من هذا الموضوع هو تقرير "الخيانة والنذالة" ليس إلا. ما أردته فقط هو أن يتذكر، كل من نسي أو تغافل أو مسحت ذاكرته هموم الحياة، ان "أنور محمد محمد الساداتي" بن "ست البرين" كان "خائناً نذلاً" باع أخوته وباع "شرف مصر وعزتها وعروبتها" ... وبس .. نقطة سطر جديد:). لنرى إذاً ما حدث باختصار كي نتذكر قليلاً أسبابي في تقرير هذه الحقيقة. - كنا أخوة، نتقاسم الثقافة والتاريخ والدين على أرض عربية إسلامية. - جاء الصهيوني فانتزع أرضي مني ومنك (فأسلحة نظامك الفاسدة في حرب 48 كانت سبباً مباشراً لضياع الأرض). - وقفت معي في عهد "خالد الذكر جمال عبدالناصر" كي أستعيد أرضي، يحضك على هذا واجب أخوي وعزة نفس وكرامة باقية رغم أنف انجلترا والصهيونية والأمريكان. - عملنا مع بعض على ترتيب الصف العربي لاستعادة حقوقنا "المشتركة" (التي هي حقوق فلسطينية بالتأكيد ولكنها عربية أيضاً مثلما مصر هي عربية ). - غافلنا الصهيوني واحتل ما تبقى من أرضي (الضفة والقطاع) وقسماً جديداً من أرضك أنت (سيناء). - خسرنا، ولكننا لم نهن ولم نركع ولم نذل ولم نطلب الرحمة من "كلاب الأرض المسعورة"، بل عضضنا على جراحنا وأرواحنا على كفوفنا وصممنا على أن الحق لا يموت. هكذا راح الفلسطينيون يبنون "منظمة التحرير" ويقومون بعمليات نوعية في الداخل، وراح "الهرم الرابع" "يستنزف" اسرائيل في حرب طويلة شاقة ويعد العدة لاستعادة "سيناء" و"الحقوق العربية"، ولكنه مات (وهناك من يزعم بأن "السادات" سمّمه بمباركة "سعودية" * ). - جاء ابن "ست البرين" وفي نيته خيانة العهد وعكس المسيرة وطعننا بالظهر بل تقديمنا قرابين على مائدة خيانته. فصارت مشكلته ليست استعادة الحقوق العربية ولكن استعادة الجزء الأخير من الأرض الذي أخذه الصهاينة والتضحية بدماء جنود مصر وبأخوتهم الفلسطينيين ومصالح بلده المرتبطة بالمنطقة على مائدة خيانته. - هكذا، بين ليلة وضحاها، باعنا الأخ الأكبر وخان التزامه (الأدبي) تجاهنا وصار الدم ماء وأصبح "حليفاً للصهاينة المغتصبين" ضدنا. يدافع عنهم ويذود عن حياضهم، وليته استفاد شيئاً، فالحال بالمحروسة من سيء إلى أسوأ. وكل ما فعله الزعيم الخالد من استقلال القرار المصري والاقتصاد المصري دفنه "الخائن الأكبر" وخليفته تحت قفا الأمريكان واسرائيل، حتى وصل الحال بمصر اليوم من التبعية بما يندى له الجبين. مصر "أحمد عرابي وعبدالله النديم ومصطفى كامل وسعد زغلول ومصطفى النحاس وجمال عبدالناصر"، مصر العزيزة الكريمة، صارت في عهدنا اليوم كما نرى؛ مجرد حارس لحدود اسرائيل ودرع واق للصهاينة من أعدائهم، تعيش على التبعية والمعونات الأمريكية والقادم أخطر. - خاننا "ابن ست البرين" اذاً، وقدمنا ذبائح على موائد نذالته، ولكنه لم يسلم من سوء أعماله، فقضى مثقوباً بالرصاص، و"استعرت" مصر الأصيلة منه ومن سوء أعماله فلم تخرج في جنازته ولم يبكه إلا بعض الكتبة والمأجورين وعبيد السلاطين. - بقيت منظمة التحرير شوكة تدق خاصرة اسرائيل. فاستغلت هذه ظرف "الخيانة" وتأمين "جبهة الجنوب"، فقامت بضرب العراق وسوريا وحاصرت "بيروت" 80 يوماً. وعندما حسبت أنها قد قضت على المقاومة الفلسطينية، قام "شعب الجبارين" بتفجير انتفاضته الأولى. انتفاضة هزت ضمير العالم وشوهت صورة المحتل الغاصب. - تغير الظرف الدولي، وسقط الاتحاد السوفياتي وأصبحت الولايات تملي علينا رؤاها فكانت "مفاوضات مدريد" ثم "اتفاق أوسلو" الذي نقل فيه شعب فلسطين صراعه مع المغتصبين من الخارج إلى الداخل. ثم جاءت الانتفاضة الثانية فصار الصهيوني مهدداً في عقر داره، لا يأمن الخروج حتى في قلب تل أبيب ... وما زال الصراع مستمراً. - خاننا "ابن ست البرين" منذ 30 سنة، ومع هذا فلم تهدأ لاسرائيل عين منذ ذلك الوقت، بل منذ عشرين سنة لم يحارب في فلسطين ومن أجل فلسطين إلا الفلسطينيين، ولم يضح فيها الا شعبها الصامد، حتى صرنا على قاب قوسين أو أدنى من استرجاع حقوقنا أو جزءاً كبيراً منها. فالواقع اليوم يقول بأن "اسرائيل" محاطة بـ 6 ملايين فلسطيني غاضبين متحفزين، بينهم 1200000 فلسطيني في الداخل، يشكلون 20% من عدد السكان، ومتوقع أن يصل عددهم إلى أكثر من 40% خلال السنوات القادمة. هذا يعني، أخيراً، أن "خيانة الساداتي" أراقت الكثير من دمائنا، ووضعت العصي في دواليب عجلتنا، ومرغت - للأسف - أنف مصر بالتراب وسوّدت وجهها، وأزمت علاقاتها مع أخواتها الشقيقات العرب، ولكنها لم تحسم الصراع. فالفلسطينيون منذ أمد طويل، لم يعودوا يسلمون ذقونهم لغيرهم وخيانة "الساداتي" كانت حافزاً أكبر على هذ. ولسوف نصل يوماً إلى تحقيق حلمنا، وموعدنا الفجر .. أليس الفجر بقريب. واسلم لي العلماني * يذكرك بقول المتنبي: أكلّما اغتال "عبد السوء" سيّده أو خانهُ فله في مصرَ تمهيدُ |