نادي الفكر العربي
ما القول في سمير القنطار؟ - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64)
+--- الموضوع: ما القول في سمير القنطار؟ (/showthread.php?tid=4098)

الصفحات: 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21


ما القول في سمير القنطار؟ - عاشق الكلمه - 07-23-2008

Array
لا ...مش واخذ بالي

نحن هنا نتحدث عن سلوك فردي قام به مجموعة من المراهقين

هذه ليست حرب بين لبنان واسرائيل

هذه ليست حرب دول
[/quote]

هذا هو المنطق المغلوط فعلا .......

هذه حرب عصابات , تمام ؟؟ اتروق لك تلك التسميه؟؟

هل منع احد حرب العصابات بين الدول وبعضها؟؟

هل لم تمارس اسرائيل حرب العصابات؟؟


طيب ,,, اقرا عن تلك العمليه , وهى عمليه مماثله لما قام به سمير القنطار :

اغتيال خليل الوزير (ابوجهاد)

شعر الكيان الصهيوني بخطورة الرجل لما يحمله من أفكار ولما قام به من عمليات جريئة ضد الاحتلال؛ فقرر هذا الكيان التخلص من هذا الكابوس المتمثل في أبو جهاد، وفي 16/4/1988م قامت عصابات الغدر الصهيونية بعملية اغتيال حقيرة كلفتهم ملايين الدولارات، وفي ليلة الاغتيال تم إنزال 20 عنصرًا مدربًا من عصابات الإجرام الصهيوني من أربع سفن وغواصتين وزوارق مطاطية وطائرتين عموديتين للمساندة على شاطئ الرواد قرب ميناء قرطاجة، وبعد مجيء خليل الوزير إلى بيته كانت اتصالات عملاء الموساد على الأرض تنقل الأخبار، فتوجهت هذه القوة الكبيرة إلى منزله فقتلوا الحراس وتوجهوا إلى غرفته، فلما شعر بالضجة في المنزل رفع مسدسه ووضع يده على الزناد لكن رصاصات الغدر الصهيونية كان أسرع إلى جسده، فاستقر به سبعون رصاصة ليلقى ربه في نفس اللحظة فرحمه الله رحمة واسعة.


الفارق الوحيد بين عمليه سمير القنطار والعمليه الاسرائيليه , ان سمير القنطار استخدم زورقا واحدا وثلاثه رجال واسلحه خفيفه لخطف رجل , اما العمليه الاسرائليه فقد استخدم فيها 20 رجل و4 سفن وطائرتين وغواصتين وزوراق مطاطيه.
ولو كانت اسره ابوجهاد معه فى منزله لقتلوا كل من فى المنزل من نساء واطفال.

هااا ,,, ما قولك؟؟









ما القول في سمير القنطار؟ - ابن سوريا - 07-23-2008

يحرق حريش هالشغلة، عنجد عشو بتتناقشوا؟ و170 رد

قصة من قصص الخيال العلمي.

الصهاينة متعودين عالكذب، ذكرتوني بقصة اللي كذب الكذبة وصدقها. يعني رح نصدق العدو شو بيقول بعدوه اللي هو نحن؟
وكأن إسرائيل تحاكم محاكمة عادلة.
خلصونا عاد، في ناس ضد حزب الله، وناس معه، وهذه كل القصة، وأغلب من تحدث عن إجرام القنطار ينطلق من هذا المبدأ، أي عداء لحزب الله.
والكثير من المسلمين أيضاً إجوا يكحلوها عموها، وصاروا يتشفوا ويحكوا يا ريته حطم ومدري شو كذا راس طفلة صهيونية. وكأن الطفلة ولدت صهيونية ونسوا قول ربهم أنه "لا تزر وازرة وزر أخرى".

الموضوع صار مشحوناً عاطفياً، ونسينا الأساس، القصة مفبركة، عندي لو كان هشم رأسها فهو مجرم، وليس بطلاً.

وبس


ما القول في سمير القنطار؟ - الزعيم رقم صفر - 07-23-2008

ماشى

نعمل قفله بقى و محدش يقول لنا كلام يحرق الدم اكثر ما هو محروق


ما القول في سمير القنطار؟ - لايبنتز - 07-23-2008

الموساد وعلماء الذرة العرب, غدر و اغتيالات و تشويه

(1)

د. يحيى المشد


لقد عثر على جثة عالم الذرة العالمي والذي يبلغ الأربعين من عمره مذبوحا في أحد الفنادق خارج بلده والشيء الذي يدعو للشك هو أن هذا العالم عنصر فعال في برنامج التسليح النووي العراقي .

لقد عثر على جثة الدكتور يحيى المشد عالم الذرة المصري ظهر يوم السبت عام 1980 بالغرفة رقم 9041 في فندق المريديان بباريس.. وكان في هذا الوقت موفداً في مهمة رسمية بحكم منصبه الذي كان يشغله كمدير لمشروع التسليح النووي العراقي الفرنسي.

ففي ظهر هذا اليوم طرقت عاملة التنظيف باب حجرة المشد الذي علق عليه لافتة «ممنوع الإزعاج» وعندما فتحت الباب وجدته ملقى على الأرض وقد غطى رأسه غطاء سميك وهو يرتدي ملابسه الكاملة، والدماء تغرق رقبته وشعره ووجهه وثيابه والأرضية وجدران الغرفة فقامت بإبلاغ البوليس الفرنسي الذي سجل في تقريره «إن القاتل كان في الحجرة عندما دخلها القتيل الذي فوجئ به فقاومه بشدة وظهرت أثار المقاومة على رقبة وثياب القتيل الذي عوجل بضربات شديدة على رأسه، ثم كتمت أنفاسه بغطاء الفراش حتى مات .

يحيى المشد من مواليد 11/1/1932 وبعد دراسته التي أبدى فيها تفوقا رائعا حصل على بكالوريوس الهندسة قسم الكهرباء من جامعة الإسكندرية وكان ترتيبه الثالث على دفعته مما جعله يستحق بعثة دراسية عام 1956 لنيل درجة الدكتوراه من جامعة كمبريدج - لندن - ولكن ولظروف العدوان الثلاثي تم تغيير مسار البعثة إلى موسكو، وقبل أن يسافر تم زفافه على إحدى بنات عمه وسافرت معه هناك ليقضيا ست سنوات يعود بعدها لمصر واحداً من أهم عشرة علماء على مستوى العالم في مجال التصميم والتحكم في المفاعلات النووية.

عقب عودته تم تعيينه في المفاعل الذري المصري «بأنشاص» بعدها بفترة بسيطة تلقى عرضاً للتدريس في النرويج وبالفعل سافر، ومعه زوجته أيضا، ليقوم بالتدريس في مجاله، وهناك تلقى عروضا كثيرة لمنحه الجنسية النرويجية بلغت أحيانا درجة المطاردة طوال اليوم، والمعروف أن النرويج هي إحدى مراكز اللوبي الصهيوني في أوروبا وهي التي خرج منها اتفاق أوسلو الشهير.

المهم أن الدكتور يحيى المشد رفض كل هذه العروض لكن أثار انتباهه هناك الإعلام الموجه لخدمة الصهيونية العالمية، وتجاهل حق الفلسطينيين وأزمتهم فما كان منه إلا أن جهز خطبة طويلة بشكل علمي منمق حول الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين، وانتهز فرصة دعوته لإحدى الندوات المفتوحة وهناك قال كلمته التي أثارت إعجاب الكثيرين ولكنها أثارت غضب اللوبي الصهيوني والموساد في النرويج وكانت هذه الخطبة سببا في بداية ترصد خطواته وتعقبه، خصوصا وانه قد تحدث بلسان العلم في السياسة. وعندما يجتمع الاثنان على لسان واحد فالمجال مفتوح للاتهام بالعصبية والشوفينية كمبرر أول لإعلان الكراهية.. وبدأت المضايقات الشديدة للدكتور العالم من الجهات المعادية للعروبة ولفلسطين، فقرر الدكتور المشد العودة إلى القاهرة.

عاد يحيى المشد للقاهرة مرة أخرى وقام بالتدريس في جامعة الإسكندرية ... ثم طلبته جامعة بغداد فتمت إعارته لمدة أربع سنوات وكان المسئولون العراقيون قد طلبوه بعد أن حضر مؤتمرا علميا في أعقاب حرب 1973 في بغداد، وبعد أن انتهت مدة الإعارة تمسك به العراقيون وعرضوا عليه أي شيء يطلبه، ولم يطلب المشد سوى العمل في مؤسسة الطاقة الذرية العراقية إلى جانب التدريس لبعض الوقت في كلية التكنولوجيا.

وبذلك كتب د. يحيى المشد أول مشهد في سيناريو إعدامه. وفي إبريل 1979 تم تدمير قلب الفرن النووي للمفاعل العراقي «أوزوريس» في مخازن بلدة «لاسين سورمير» القريبة من ميناء طولون الفرنسي عشية إرساله إلى بغداد، طبعا التدمير حدث على يد الموساد ولم يكن بوسع أحد من العلماء القيام بمهمة إصلاح الفرن سوى د. المشد الذي نجح في إصلاحه والإشراف على عملية نقله لبغداد.

بعدها أصبح د.يحيى المشد المتحدث الرسمي باسم البرنامج النووي العراقي ثم ترأس البرنامج النووي العراقي الفرنسي المشترك، وكانت أول واهم واخطر إنجازات المشد هي تسهيل مهمة العراق في الحصول على اليورانيوم المخصب من فرنسا.. وبعد قيام الثورة الإيرانية عجز النظام الإيراني الجديد عن سداد ديونه لدى شركة «الكونسرتوم» الفرنسية لإنتاج اليورانيوم، فعرض د. المشد على هذه الشركة شراء أسهم الحكومة الإيرانية باسم حكومة العراق ونجح في ذلك وأصبح باستطاعتها الحصول على اليورانيوم الذي تحتاجه وكان هذا المشهد هو بداية التحول الدرامي في سيناريو قتل د. المشد.

في مايو 1980 تم استدعاء د. المشد لفرنسا في مهمة بسيطة للغاية يستطيع أي مهندس أو خبير عادي أن يقوم بها على أكمل وجه. - ونلاحظ بداية خيط الأحداث ونقطة انطلاق الغموض .

كان دكتور المشد يقوم كل فترة بإرسال كشف اليورانيوم الذي يحتاجه كماً وكيفاً، وكان يطلق على اليورانيوم اسماً حركياً «الكعك الأصفر» وكان يتسلمها مندوب البرنامج في العراق ويبلغ د. المشد بما تم تسلمه ولكن آخر مرة اخبره انه تسلّم صنفا مختلفا وكمية مختلفة عما طلبه د. المشد فارسل د. المشد للمسئولين في فرنسا، في برنامج العمل النووي ليخبرهم بهذا الخطأ فردوا عليه بعد ثلاثة أيام وقالوا له: لقد جهزنا الكمية والصنف الذي تطلبه وعليك أن تأتي بنفسك لفحصها ووضع الشمع الأحمر على الشحنات بعد التأكد من صلاحيتها.

سافر د. المشد لفرنسا وكان مقرراً أن يعود قبل وفاته بيوم لكنه لم يجد مكاناً خالياً على أي طائرة متجهة لبغداد. وفجأة تم العثور على د.المشد مذبوحاً في غرفته، وقبل أن ننتقل لما جاء في التحقيقات نورد ما ذكره راديو «إسرائيل» تعليقاً على وفاة د. المشد نقلاً عن مصادر إسرائيلية: «انه سيكون من الصعب جداً على العراق مواصلة جهودها من اجل إنتاج سلاح نووي في أعقاب اغتيال د. يحيى المشد».. وفي صحيفة «يديعوت احرنوت» جاءت المقالة الافتتاحية بعنوان «الأوساط كلها في «إسرائيل» تلقت نبأ الاغتيال بسرور!!» أما فانونو اشهر علماء الذرة الصهاينة فقال:«إن موت د.المشد سيؤخر البرنامج النووي العراقي سنتيمتراً واحداً على الأقل..» هذا هو الجزء المعلن من شعور «إسرائيل» تجاه الحدث.

كانت تحركات البوليس الفرنسي منطقية وكالعادة بدأوا من بنات الليل، تحديداً «ماري كلود ماجال» التي شوهدت تتحدث مع د.المشد قبل صعوده لحجرته وقالت:«إن د. المشد رفض أن يقضي الليلة معها رغم محاولاتها المستميتة فانصرفت فوراً» ولكنها عادت وقالت إنها سمعت أصواتا في حجرة د.المشد بعد دخوله بعشر دقائق تقريباً، مما يعني استمرار وجودها في مركز الحدث، ثم لم تستطع هذه السيدة أن تقول شيئاً آخر، فقد تم اغتيالها بعد الحادث بأقل من شهر حيث دهمتها سيارة مسرعة فور خروجها من أحد البارات مما يعني وفاة الشاهدة الوحيدة التي كانت الأقرب لما حدث أو على الأقل هي آخر من شاهد د. المشد قبل دخوله لحجرته.

وبعد فترة بسيطة قيد الحادث ضد مجهول... وأصبحنا أمام ضحية من ضحايا الصراع المصري الإسرائيلي، وكم هائل من التساؤلات، ومحاولات كلها، صحيح أنها لن تعيد د. المشد لنا لكن ستساعدنا في إلقاء القبض على القاتل الحقيقي ولو معنويا. والبعض يظن أن القاتل قد يكون عراقياً، ويؤيد هذا الاحتمال فكرة أن يكون د.المشد هو المكلف رسميا بإدارة الاتصال بين فرنسا والعراق وربما خطر ببال المسئولين شعور بالخطر نظرا للعلاقات الوثيقة التي كانت تربط بين د.المشد ورئيس اللجنة العراقية الذرية السابق
الدكتور حسين شهرستاني والذي كان وقتها يقضي فترة العقوبة بالسجن لمدة عشر سنوات بسبب قيامه بأعمال مناهضة للنظام العراقي. طبعا لن ينفي هذا الاحتمال القرار الجمهوري الذي كان قد أصدره الرئيس العراقي السابق صدام حسين بصرف راتب تقاعدي شهرياً لأسرة المشد قدره 300 دينار استمر صرفه حتى أحداث حرب الخليج فيما اعتقد، بالإضافة لتعويض قدره 30 ألف دينار تم توجيهها لشراء منزل لأسرة د.المشد في الإسكندرية.

وهذا الاحتمال لا يتعدى نسبة 10% نظراً لان الدكتور المشد لم يبخل بتقديم أي جهد للحكومة العراقية خلال السنوات الطويلة التي قضاها هناك، مما ينفي فكرة مكافأته عن طريق التصفية الجسدية. الاحتمال الثاني –وهو أيضا ضعيف- يورط المخابرات الليبية في الحادث، ففي نفس توقيت قيام العراق بتصنيع قنبلة نووية كانت باكستان تقوم بنفس العمل وحملت مشروعها صبغة إسلامية مما دعا النظام الليبي للقيام بمساعدتها معنوياً ومادياً بمبلغ 2500 مليون دولار حتى يكون السبق لباكستان على العراق، والتي كانت تشهد علاقات مضطربة مع ليبيا وقتها.

أما الاحتمال الثالث وهو الأقوى بل انه ليس احتمالاً فهو حقيقة واضحة للعيان فان هذه الحقيقة تثبت وتشير بإصبع الاتهام إلى الموساد لان التقارير تثبت قيام «إسرائيل» بعمليات قرصنة ضد اليورانيوم المرسل للعراق ومحاولة الاستيلاء عليه، أو على الأقل إفساده.

هذا بالإضافة إلى دورها الرئيسي في تدمير قلب المفاعل النووي العراقي في ميناء طولون الفرنسي، والأرجح أنهم اكتشفوا أن التخلص من القطب الرئيسي في المشروع العراقي أسهل وارخص من عمليات القرصنة والتدمير المتكررة وبناء عليه قتلوا د.المشد.

من ناحية أخرى صرحت الحكومة الإسرائيلية بأن مقتل المشد سيؤخر العمل الذري العراقي لمدة عامين على الأقل لكنهم اكتشفوا بعد عام أن العمل العراقي لا يزال مستمراً وبناء عليه قاموا بقصف المفاعل العراقي في يونيو 1981 بعد اكتشافهم أن عمليات القتل والقرصنة والتخريب لم تُعق تقدم المشروع العراقي النووي، هذه الخطوة تثبت وتؤكد تورط الموساد في قتل د. المشد باعتبار أن ما قدمه للعراق كان مخيفاً وجعلهم يشعرون بالخطر .

يتبع........



ما القول في سمير القنطار؟ - عاشق الكلمه - 07-23-2008

Array
والكثير من المسلمين أيضاً إجوا يكحلوها عموها، وصاروا يتشفوا ويحكوا يا ريته حطم ومدري شو كذا راس طفلة صهيونية. وكأن الطفلة ولدت صهيونية ونسوا قول ربهم أنه "لا تزر وازرة وزر أخرى".

الموضوع صار مشحوناً عاطفياً، ونسينا الأساس، القصة مفبركة، عندي لو كان هشم رأسها فهو مجرم، وليس بطلاً.

وبس
[/quote]

طارق ....

انكى ردوده تغيظ فعلا .

نقوله لم يثبت انه قتل الطفله يقولك قالوا للحرامى احلف.

تقوله ان المحاكمه غير عادله وطبيعى ان تكون غير عادله حيث ان الخصم هو الضحيه وهو الجلاد بنفس الوقت يقولك مش عارف ايه .

نقوله العمليه ماهى الا حلقه صغيره من حلقات الصراع يقولك دول شويه مراهقين خطفوا اب وابنته , ونسى ان هذا الاب وابنته لو لما يكونا اسرائليين , ولو لم يكن الاب عالم نووى اسرائيلى ما اقترب منهم احد.

يبقى نجيب من الاخر ...

سمير القنطار شاب مراهق تزعم عصابه وخطف اب اسرائيلى وابنته وقتلهم , بعيدا عن اى خلفيات سياسيه وبعيدا عن اى صراع , فهل لا يحق له ذلك؟؟

من وجهه نظرى ان اى مواطن اسرائيلى على ارض فلسطين هو مستوطن وليس مواطن , وقد جاء الى تلك الارض وهو يعلم انها مسروقه من شعبها , وعليه ان يتحمل نتيجه ذلك , واما ان يهجر تلك الارض ويرحل الى حيث اتى.

نحن كعرب مشاكلنا ليست مع اليهود , مشاكلنا مع الصهيونيه , ومن يعيشون على ارض فلسطين من اليهود هم صهاينه , وهؤلاء هم اعدائنا.

ثم ,,, ما الفارق بين القتل بعيار نارى , وبين القتل بدبشك البندقيه؟؟ تعددت الاسباب والموت واحد .



ما القول في سمير القنطار؟ - أبو خليل - 07-24-2008

Arrayثم ,,, ما الفارق بين القتل بعيار نارى , وبين القتل بدبشك البندقيه؟؟ تعددت الاسباب والموت واحد .[/quote]

لأ و بيقولوك انو الجندي الذي يقتل مدنيين باستخدام الصواريخ عن بعد هو انسان متحضر و مرهف الاحساس, بينما الذي يقتل بيديه هو انسان متوحش بدائي و همجي... و كأن المدنيين و الاطفال سيأبهون اصلا لكيفية موتهم...

بعد ناقص ان يأتي اهالي البلدة الى عائلة احد الاطفال المقتولين بصاروخ جو-ارض و يهنئون ابوه (مبروك يا عم برعي :bouncy: هو سمعنا انو ولدك مات بصاروخ من طائرة اباشي.... يللا بقى عقبال الشرف العظيم وولدك التاني يموت بصاروخ توما هوك :aplaudit:..)





ما القول في سمير القنطار؟ - بيلوز - 07-24-2008

كيف قتل القنطار الطفلة الإسرائيلية عنات؟!

د. فايز أبو شمالة
هستيريا أصابت الإعلام الإسرائيلي منذ الهزيمة، والخضوع لشروط حزب الله، والقبول بتحرير سمير القنطار من الأسر، وراحت كل وسائل الإعلام المرئية والمسموعة، والمكتوبة، تلصق بالرجل كل الصفات التي يختزنها الموروث التاريخي اليهودي، ويختصرون الوصف في النهاية بجملة: القاتل السافل وكأن في ذلك تعويضا لفظيا عن صفقة الأسري الخاسرة، والتي جاءت بمثابة صفعة للإسرائيليين ـ لقد ظل الإسرائيليون يأملون بوجود أحياء بين الأسري حتي لحظة ظهور التابوت ـ فكانت الإساءة اللفظية، والتهديد بالقتل لسمير تعويضاً عن الفشل الميداني بشكل عام، وتأكيداً علي الذات اليهودية التي تآكل ائتلافها، وانفرط عقد تجمعها مع الخسائر العسكرية المتلاحقة، وهذا بدا في مقال تعويضي عن النقص للكاتبة يعل باز ميلاميد في صحيفة معاريف، وهي تقول: دولة إسرائيل أثبتت بعودة جنودها أنها بالفعل ليست ككل الشعوب، وأن فيها مزايا شعب الله المختار.
وبنفس المضمون، وبقلب ممزق، يوقع رئيس الدولة العبرية شمعون بيرس علي العفو، وبصوت متهدج، يتباكي في حفل تأبين الجنديين الإسرائيليين العائدين في توابيت علي الأخلاق الإنسانية المفقودة لدي أعداء إسرائيل، ويتساءل باستهجان: أي شعب هذا الذي يفرح، ويرقص في الشوارع لعودة قاتل الطفلة عنات داني ابنه أربع سنوات.
فمن الذي قتل الطفلة التي تتغني في موتها الأخلاق الإسرائيلية؟
حدثني سمير في سجن نفحة بتفاصيل العملية الفدائية، ويؤكد أنه لم يقتل أي طفل، وظل يردد: نحن عشاق حرية، ولسنا قتلة أطفال، وهو صادق في ذلك؛ لأن صحيفة يديعوت أحرنوت قد نشرت في سنة 1992، ولأسباب لا داعي لذكرها الآن، تفاصيل العملية، مع صورة لعائلة داني الذي قتل مع طفليه، وصورة ثانية تعود لسنة 1979 لأم الطفلين الثاكل وهي في حالة بؤس شديد، وصورة ثالثة لنفس المرأة مع زوجها الجديد وأطفالها الجدد سنة 1992، وتبدو فيها المرأة وقد استعادت شبابها، لقد تنبهت شخصياً للفارق بين الصورتين، وتأثير الموت والحياة علي الإنسان بشكل عام، وأشرت لزملائي السجناء في حينه إلي الفرق الزمني بين الصورتين، وكيف بدت المرأة نفسها في سنة 1992، وقد شقت طريق حياتها من جديد، أكثر ازدهاراً، وشباباً، وحيوية، وتألقاً من صورتها سنة 1979، بعد فقدها لزوجها، ولأطفالها؟
ماذا قالت الرواية الإسرائيلية في حينه؟
مع بدء العملية الفدائية، واختطاف عدد من الرهائن بهدف تحرير الأسري من السجون الإسرائيلية، اختبأت المرأة اليهودية مع طفلتها الصغيرة، وجارتها، تحت سلالم البيت، وظلت مختبئة طوال فترة الاختطاف، والتفاوض الكاذب، الهادف لكسب الوقت، وحشد القوات لمحاصرة المكان، وعندما اكتملت الاستعدادات، بادر الجنود الإسرائيليون بإطلاق النار علي المجموعة الفدائية، وجري تبادل إطلاق النار، حينئذٍ صرخت الطفلة الصغيرة من الخوف، فكان ردة فعل أمها؛ أن وضعت يدها علي فم ابنتها لتكتم صوتها، وأنفاسها، وهذا تصرف غريزي للدفاع عن النفس، وظلت الأم مغلقة فم ابنتها طوال فترة تبادل إطلاق النار، دون أن تتنبه، أو تحس بخطورة ما تفعل، ولم ترفع يدها عن فم ابنتها إلا بعد أن فارقت الطفلة الحياة.
فمن الذي قتل الطفلة الإسرائيلية عنات؟
هل قتلها القنطار الذي كان يتبادل إطلاق النار مع الجنود الإسرائيليين؟
أم قتلها الجيش الإسرائيلي الذي بادر بإطلاق النار، ولم يستمع لمطالب الخاطفين بإطلاق سجناء فلسطينيين؟
أم قتلها احتلال الضفة الغربية وقطاع غزة سنة 1967، والتصرف بقسوة، وبعنجهية، وقتل الفلسطينيين بلا سبب، وبلا رحمة، بل والتطرف في القتل، والسجن، والتعذيب بلا حساب، وبلا وازع من ضمير إنساني، مما استوجب المقاومة، بما يشبه أساليب الاحتلال؟
أم قتلت الطفلة عنات علي يد أمها وهي في حالة من الفزع، والدفاع عن النفس، والبحث عن السلامة، والحياة بالاختباء؟
في المحكمة الإسرائيلية أنكر القنطار اتهام المرأة له بأنه قتل طفلتها، فهو لم ير أطفالا، فقالت له وهي غاضبة: لو لم تأت إلي نهاريا بهدف تنفيذ العملية، لما قتلت طفلتي!
صدقت المرأة اليهودية في ذلك، لقد كان سمير القنطار سببا، ولكن هذا السبب في حد ذاته نتيجة لأسباب أخري، أهمها، الصراع العربي الإسرائيلي، والأصل في الصراع هو: قدوم هذه المرأة وزوجها إلي نهاريا أرض الميعاد سنة 1948، لتحقيق وعد إلهي كما يزعم كتاب التناخ، وما نجم عن ذلك الوعد من اغتصاب هوية، وأرض، وتاريخ شعب بكاملة تم تشريده، وطرده، ونفيه في أصقاع الأرض، وبالتالي فإن كل ما جري، ويجري من تفاعلات عسكرية، وسياسية في المنطقة، تعود إلي الأصل، وهذا ما أكده القنطار في كلمته في احتفال الترحيب.
ورغم وجود الحقائق التاريخية الموثقة لدي الإسرائيليين، يصر الكاتب الإسرائيلي درور زئيفي في صحيفة يديعوت أحرنوت 17-7-2008، ويؤكد أن القنطار قتل الطفلة البريئة عنات ابنة الأربع سنوات بعقب البندقية.
إن الهدف من تكرار الاتهام الزائف للقنطار هو إظهار وحشية العرب، وطهارة السلاح الإسرائيلي، وفي ذلك تنفيس عن غيظ يملأ صدر الإسرائيليين بعد الفشل، ومعالجة لإحباط أخذ طريقة إلي نفوس الإسرائيليين، فكان لا بد من رفع المعنوية المنهارة، وعبر عن ذلك الشاعر الإسرائيلي دان زمير وراح يتغني بصمود أمهات الجنود العائدين بالتوابيت من لبنان بقصيدة شعرية نشرتها صحيفة يديعوت أحرنوت في 20-7-2008 يقول في مطلعها:
يا ميكي، ويا كارنيت، أيتها الثاكلات الصهيونيات
رفعتن رأس ابنة صهيون المنحنية
وهي الآن تقف إلي جانبكن، تعاود البناء في الليالي
لبقايا سفينتكن المرتبكة
حقاً ستظل سفينة الدولة العبرية مرتبكة، لأنها قامت علي حد السكين، واستسهلت قتل الأطفال، والنساء، والشيوخ، وقطع الأشجار، وهدم البيوت علي رأس سكانها الآمنين، وهذه جرائم لا يقترفها إلا من ولغ في الدم العربي، وطاب له، وتعود عليه، فكانت المجازر في دير ياسين، وقبية، وكفر قاسم.
أما قاتل الأطفال الحقيقي فهو مناحم بيجن الذي أشرف علي مذابح صبرا، وشاتيلا ، ومثله رئيس الدولة شمعون بيرس؛ الذي أمر بتنفيذ مجزرة قانا في لبنان سنة 1996، عندما كان رئيساً للوزراء، والتي راح ضحيتها مئات الأبرياء، وقاتل الأطفال شارون الذي أعطي أوامره بقتل من يشتبه فيه، ولو كان بريئاً، فكان مقتل الطفلة إيمان حجو علي بعد عشرة أمتار من مكان سكني في خان يونس، والقاتل أهود أولمرت الذي أعطي أوامره بقتل أطفال عائلة غالي علي شاطئ بحر غزة، ومثله أهود براك الذي شارك في قتل أطفال مدرسة بحر البقر في مصر، وأمثاله بنيامين نتان ياهو، و بنيامين بن العيزر ، والقائمة الطويلة من قادة، وضباط، وجنود إسرائيليين.
إن إسرائيل دولة من قتلة الأطفال، والنساء، وجيش لا يعرف طهارة السلاح، وأجيال تربت علي أنها شعب الله المختار، تتوارث الحقد والخوف، وتنمي البطش جيلاً بعد جيل، والكل ينادي بالعودة إلي أرض الميعاد، وقتل المزيد من أطفال العرب الأوغاد!
ہ كاتب من فلسطين
القدس العربي
الخميس 24-7-2008


ما القول في سمير القنطار؟ - لايبنتز - 07-24-2008

مقاله رائعه جدااااااااااا :thumbup::thumbup::thumbup:


ما القول في سمير القنطار؟ - عاشق الكلمه - 07-24-2008

Array
مقاله رائعه جدااااااااااا :thumbup::thumbup::thumbup:
[/quote]


لمن تلك المقاله؟؟

لنا نحن العرب ؟؟

نحن نعلم ما فيها دون ان يكتب.

للاسرائليين واعداء العرب؟؟

لو كتبنا الف مقاله , ولو الفنا الاف الكتب , فسنظل ارهابيين وقتله اطفال , وهم الابرياء والشعب المتحضر وجنه الله وسط جهنم العربيه.




ما القول في سمير القنطار؟ - Enki - 07-24-2008


اللهم العن اسرائيل واقتل ابناءها صبرا واحب من عاداها وانصر من نصرهم واخذل من خذلهم

اللهم انا نشكو اليك ضعفنا وهواننا وعدم قدرتنا على الغزو والسلب واعادة امجاد الفتوحات العظيمة

هذا هو الفكر العربي ! انا ضد ضد ضد ضد...طيب اوكي ...انت مع من؟؟؟؟ قل لنا انت مع من؟ فهمنا انت ضد من، فمع من انت؟

- انا جائع
- ماذا تقول؟ الا تعلم ما يحث في الصومال من مجاعة وما تسببه الرأسمالية من هدر للغذاء؟

- الحاكم ظلمني
- ما هذا يا احمق؟ هل تعلم ما يجري في فلسطين وما فعلت امريكا في العراق وافغانستان؟ كيف تجرؤ يا غبي؟

- فلان ارتكب جريمة
- اي احمق من المنايك الجدد هو انت؟ الا ترى الى جرائم الصهيونية؟ لماذا تخرس حينما نتحدث عنها؟

اللهم ارحم عثمان فلولا قميصه ما قامت للدول الاسلامية من قائمة، فلحد الان يرفع قميص عثمان بوجه كل كلمة حق تقال ضد المجرمين والقتلة والظالمين والسفلة والجرب من المنايك التقليديين.

يا امة ضحكت من جهلها امم